البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

كما وعدناكم بالنصر سابقا نعدكم بالنصر مجددا

كاتب المقال أحمد الحباسى - تونس    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 3862


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


ذات يوم من سنة 2012 كتبت مقالا بعنوان ‘ سوريا لن تسقط من يراهن ؟ ‘ المقال موجود على موقع ‘ بانوراما الشرق الاوسط ‘ التى تكفلت المخابرات السعودية ‘بحرقه ‘ بعد ان اصبح يمثل منبرا مخيفا يهز صورتها القبيحة فى الوجدان العربى ...دارت الايام كما تقول الست ام كلثوم و جاء انتصار القصير التاريخى ثم تتالت الانتصارات و اليوم نشهد بداية النهاية لمشروع الارهاب التكفيرى فى سوريا ...لم يصل اوردغان فى المسجد الاموى كما وعد اتباعه المغفلين من حركة النهضة و الاخوان و غيرهم ...سقط كل المتآمرين تباعا من هيلارى كلينتون الى اوباما الى شيراك الى ساركوزى الى هولاند الى بلير الى سعود الفيصل الى حمد القطرى الى عبد الله السعودى الى عمرو موسى الى نبيل العربى الى الاخضر الابراهيمى الى داوود اوغلو ....الخ ...بقيت مقولة سماحة السيد حسن نصر الله حين قال حول وجود حزب الله فى سوريا ‘ سنكون اين يجب ان نكون ‘ ...بالقطع يعيش الملك سلمان اليوم حالة من الارتباك الغير مسبوقة خاصة بعد فشله فى العراق و سوريا و اليمن ....فى تونس سقطت حركة النهضة و المرزوقى و محمد عبو و زوجته و لم ينل المرزوقى لا بلح اليمن و لا عنب الشام ....فى لبنان سقط سعد الحريرى و تياره فى عفن المؤامرة و سقط وليد جنبلاط و تيار القوات التابعة لسمير جعجع و بقية المتآمرين على المقاومة ....اسرائيل اليوم تعلم ان حزب الله مع القوات السورية قد اكتسبا فى هذه الحرب الدموية خبرة غير مسبوقة خاصة فى حرب العصابات و حرب الشوارع ...شعار حزب الله لم يتغير و هو ‘ كما وعدناكم بالنصر سابقا نعدكم بالنصر مجددا ‘ ....هذا ما حصل فى سوريا ...يبقى الشعار الاهم للأحرار العرب ‘ والله اسرائيل اوهن من بيت العنكبوت ‘ و لكن اين المجاهدون العرب التواقون لتحرير فلسطين ؟

لم يعد أحد اليوم يبحث عن الاطاحة بالرئيس الاسد ، هذا مهم جدا لأنه يمثل تغييرا كبيرا فى عقول المتآمرين و الخونة الذين جعلوا من هذا المطلب مفتاح السر عند بداية تنفيذ أجندتهم القبيحة فى سوريا مستعينين ببعض قطع الغيار الادمية التى انهكتها سهرات الزنا فى بيوت الدعارة الغربية و أتوا بها من هناك ‘ لتمثيل ‘ ما سموه عبثا بالثورة السورية، لم يعد أحد اليوم يعرف أسماء هؤلاء المرتزقة العملاء و بات على الرياض اليوم البحث عن بدائل أخرى لتقديمها فى مؤتمر البحث عن الحل السلمى للازمة السورية بعد أن كانت السعودية أول الرافضين لهذا الخيار ، بالقطع يعيش النظام السعودى الايل للسقوط أتعس أيامه خاصة بعد أن أوقف الشرفاء اليمنيون حملته العسكرية الوحشية باقتدار شديد و أعطوه درسا فى الصمود الاسطورى و كبدوا آلته العسكرية الصهيونية خسائر مهمة فى الارواح و العتاد، ما يحصل اليوم بين النظام المتحالف مع بقية الانظمة الخليجية المرتزقة و بين قطر الارهابية يكون فكرة شاملة للمتابع حول ما وصلت اليه حال المتآمرين على سوريا من ارتباك و عجز استراتيجى فى فهم متغيرات الواقع السورى و البحث عن الطريقة المناسبة لمواجهة الانتصار الحاصل فى الشام خاصة بعد أن بات وجود الجماعات الارهابية الممولة من الخليج و من حركة النهضة فى الشام أو فى العراق أو فى لبنان غير مضمون.

عندما سقط الاخوان فى مصر على يد الشعب المصرى فى تلك الانتفاضة التاريخية التى جعلت منهم جرذانا مطاردة فى كل ربوع مصر تحدث المحللون عن ضربة معنوية و مادية قاصمة تلقتها حركة الاخوان فى تونس، هذه الضربة القاسية تبعتها حالة من الذعر الفكرى الاستراتيجى لدى حركة تمويل و تسفير الارهابيين لسوريا و كان لزاما عليها خاصة بعد أن سقطت فى الشارع اثر اعتصام باردو الشهير و مليونية ماجدات تونس الرافضة تماما لمشروع النهضة فى الحكم أن تلتجئ الى مؤتمرها العاشر لتنزع عنها لباس و تفكير الارهاب لتلبس لبوس المدنية و تخرج من مشروعها الدعوى الفاشل الى مشروع لا يزال الجميع يتشككون فيه و هو مشروع الحزب المدنى بما يتطلبه من فك الارتباط مع الجماعات الارهابية و مع الممولين للإرهاب من الانظمة و المجموعات الخليجية المعروفة و التى جاء ذكرها تعدادا فى كتاب ‘ قطر هذا الصديق الذى يريد بنا شرا ‘ للكاتبين الفرنسيين نيكول بو و جاك مارى بورجى أو فى كل التقارير الرسمية التى تلت أحداث 11 سبتمبر 2001 الشهيرة، لكن من الواضح اليوم خاصة بعد انتصار سوريا و سقوط المؤامرة لإسقاط الرئيس السورى و انهيار المجموعات الارهابية أن النهضة مرتبكة و لا تدرى على أى ساق ترقص خاصة بعد أن أرادت السعودية و أدواتها الخليجية تحميل قطر دفع كامل الفاتورة المتعلقة بالهزيمة المذلة فى سوريا لان النظام السعودى لا يمكن أن يتحمل دفع فاتورتين لهزيمته فى سوريا و فى اليمن فى نفس الوقت خاصة بعد أن تعالت عدة أصوات منذ فترة تطالبه بمراجعة سياسته الخارجية و اتخاذ قرارات مؤلمة تحفظ ماء الوجه، يعنى أن الحركة التى يعلم المتابعون أنها تقف وراء كل شبكات التسفير الارهابية و أنها مورطة فى تنفيذ هذه المؤامرة خدمة للمشروع الصهيونى لا يمكنها اليوم ان تتنصل من ممولتها القطرية بعد أن ضحت و لو نظريا بعلاقتها بالإخوان و لا أن تقف فى مواجهة حليفها الاستعمارى الملطخ بالدم رجب أوردغان دون أن تخسر كل ‘ قواعدها ‘ لتصبح بحكم ‘ الساقطة ‘ فى اللغة العسكرية .

من العجيب اليوم أن يهرع الجميع علنا و سرا لملاقاة القيادة السورية و لعل ما تضمنه الموقف الفرنسى الجديد اضافة الى مواقف غربية مهمة أخرى حول اسقاط شرط تنحى الرئيس بشار الاسد عن السلطة يمثل انعطافة سياسية كبرى لم تستطع حركة النهضة التقاطها او ايجاد السبيل المناسبة للتعامل معها لتؤكد للمتابعين استقلاليتها الحقيقية و هذا يفسر فى كثير من العناوين أنها لا تزال حركة سياسية صبيانية رعناء كما يقول ربيبها السابق محمد المرزوقى فى شهادته على العصر منذ أيام على قناة الجزيرة القطرية، موقف حركة النهضة لا يختلف كثيرا عن الموقف الصبيانى لرئيس حكومة لبنان سعد الحيرى الذى سجلته وسائل الاعلام فى زيارته الاخيرة لواشنطن و الذى أثار كثيرا من علامات الاستهزاء، بالطبع حركة النهضة و كما قلنا دائما هى حركة خاضعة لأجندة سياسية خارجية و هى لا تملك حرية القرار و اذا كانت شبكة العلاقات التى كونتها الحركة طوال مشوارها صالحة عندما كان ‘ الجماعة ‘يكتفون بمعارضة الكلام فان هذه الشبكة قد أصبحت عبء عليها منذ صعودها للحكم لان هذه الاطراف الخليجية و الغربية الممولة تتصرف معها تصرف السيد مع العبد، لذلك يطرح المتابعون اليوم السؤال الحارق ‘ هل ستتمكن النهضة هذه المرة من الافلات من عنق الزجاجة التى وضعت نفسها فيه بالمشاركة فى ضرب سوريا خدمة للصهاينة ؟ ‘ ...نلقى السؤال لتجيب عنه الايام القادمة .


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

سوريا، الحرب الأهلية بسوريا، النظام السوري، بشار الأسد،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 4-09-2017  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  آسيا العبيدى ، القاضية التي قالت لا
  أنظمة جبانة ، أنظمة بلا ضمير
  متى استعبدتم الناس و قد ولدتهم أمهاتهم أحرارا
  تونس : قيس سعيد و القضاء، تفاهمات خفية
  لماذا يتم التنكيل بعبير موسى ؟
  "ميزيريا" زرقاء
  التآمر على أمن الدولة، التهمة الأكثر إضحاكا في تونس
  إن عدتم عدنا، فها أنا عدّت
  تونس : رغيف عيش يا أولاد الحلال
  بلاغ للنائب العام
  هل باع حمة الهمامى دم الشهيد شكري بلعيد؟
  لبن، سمك، تمر هندي
  كيف أتقيّد بقواعد النشر ؟
  هل الشعب هو سبب البلاء ؟
  قيس سعيد، هذا " النظيف" الذي يتسخ كل يوم
  قاللك تحيا تونس
  حرب الاسكات، من يريد بحرية التعبير شرا ؟
  لماذا يريد الرئيس توريث ابنه بالقوة ؟
  سهام طائشة و كلام في الممنوع
  نهضاويات
  عزيزي المتابع تخيل لو نجحوا ...فقط تخيل ...
  لو تحدثنا عن البقايا ...
  تونس : انقلاب الجنرال، الأسئلة و الأجوبة
  يوسف الشاهد، من الغباء السياسي ما قتل
  سى الطبوبى : ياريت تنقطنا بسكاتك
   قناة التاسعة : تلفزيون "شالوم" و أبناء "شحيبر"
  صراخ فلسطين و صمت العرب
  عبير موسى، هذا القضاء الفاسد
  مسلسل هابط اسمه ‘ مجلس نواب الشعب ‘
  نقابة المرتزقة، الحبيب عاشور لم يمت

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
محمد علي العقربي، محمود طرشوبي، محمد الطرابلسي، عبد العزيز كحيل، د - الضاوي خوالدية، عواطف منصور، سفيان عبد الكافي، حسني إبراهيم عبد العظيم، عبد الله الفقير، د- محمد رحال، مراد قميزة، د. كاظم عبد الحسين عباس ، نادية سعد، د - محمد بنيعيش، أحمد النعيمي، سلوى المغربي، د- هاني ابوالفتوح، أحمد ملحم، تونسي، صفاء العربي، عبد الرزاق قيراط ، فتحي الزغل، د - محمد بن موسى الشريف ، رشيد السيد أحمد، المولدي اليوسفي، د. مصطفى يوسف اللداوي، الهيثم زعفان، عزيز العرباوي، صلاح المختار، محمود سلطان، رمضان حينوني، فهمي شراب، طارق خفاجي، صباح الموسوي ، المولدي الفرجاني، د - مصطفى فهمي، محمد شمام ، العادل السمعلي، ضحى عبد الرحمن، أحمد بوادي، سيد السباعي، ياسين أحمد، سامح لطف الله، حاتم الصولي، د. أحمد محمد سليمان، وائل بنجدو، خبَّاب بن مروان الحمد، رافع القارصي، بيلسان قيصر، موسى عزوق، د - عادل رضا، مصطفى منيغ، عمر غازي، جاسم الرصيف، صالح النعامي ، محمد اسعد بيوض التميمي، منجي باكير، عمار غيلوفي، أشرف إبراهيم حجاج، رضا الدبّابي، فتحـي قاره بيبـان، الهادي المثلوثي، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، سامر أبو رمان ، رحاب اسعد بيوض التميمي، مصطفي زهران، أنس الشابي، فتحي العابد، أبو سمية، طلال قسومي، صلاح الحريري، الناصر الرقيق، فوزي مسعود ، عبد الغني مزوز، إسراء أبو رمان، يزيد بن الحسين، سليمان أحمد أبو ستة، د- جابر قميحة، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، محمد الياسين، د. عادل محمد عايش الأسطل، أ.د. مصطفى رجب، محمود فاروق سيد شعبان، ماهر عدنان قنديل، د. عبد الآله المالكي، علي الكاش، حسن الطرابلسي، د - شاكر الحوكي ، محمد يحي، مجدى داود، د. صلاح عودة الله ، عراق المطيري، عبد الله زيدان، سعود السبعاني، د.محمد فتحي عبد العال، خالد الجاف ، صفاء العراقي، علي عبد العال، إيمى الأشقر، د. طارق عبد الحليم، رافد العزاوي، أحمد بن عبد المحسن العساف ، د - المنجي الكعبي، د. خالد الطراولي ، إياد محمود حسين ، يحيي البوليني، محرر "بوابتي"، كريم السليتي، د. ضرغام عبد الله الدباغ، د. أحمد بشير، أحمد الحباسي، كريم فارق، حميدة الطيلوش، حسن عثمان، سلام الشماع، محمد أحمد عزوز، محمد العيادي، د- محمود علي عريقات، محمد عمر غرس الله، د - صالح المازقي،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة

سياسة الخصوصية
سياسة استعمال الكعكات / كوكيز