البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

عزيزي المتابع تخيل لو نجحوا ...فقط تخيل ...

كاتب المقال أحمد الحباسى - تونس    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 3260


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


ما يحدث فى مصر من تفجيرات و قتل و ارهاب أمر غير معقول و يخرج عن نطاق المنطق، لكن من حقنا أن نتساءل لماذا يصر الاخوان المسلمون فى مصر و فى تونس و فى سوريا على وجه التحديد على الترويع و القتل و الارهاب و مزيد اسالة الدماء و بشكل جنونى فات كل الحدود ؟ لا بد أن فى الامر سرا و بداية الخيط فى هذا العنف تم اكتشافه بعد أن تسربت للإعلام قصة مخدرات الكابتغون الذي يتزود بها هؤلاء الارهابيون الاخوان و من ماثلهم قبل كل غزوة من غزواتهم الدموية القذرة التى تستهدف الابرياء و الاطفال و الشيوخ و النساء ، هذا يؤكد مرة أخرى جبن هذا القطيع المسموم و عدم قدرته على مجابهة الواقع القائل بأنه ما يفعلونه لا علاقة له اطلاقا لا بالجهاد و لا بالإسلام و لا بالبشرية، يعنى أن من يقفون وراء الاخوان يعلمون علم اليقين أن هؤلاء الحيوانات لن تتحرك قيد أنملة دون أن تغسل ادمغتها مسبقا برسائل الكفر و الدعوة للقتل التي يؤمنها شيخ الفتنة القطري يوسف القرضاوى و من والاه من عمائم الشر و من دون أن يتم حشو أدمغتها بكميات و جرعات من المخدرات عالية المفعول التخريبي ليتحولوا إلى قتلة مأجورين في يد الصهيونية العالمية .

منذ فترة تم توقيف أمير سعودي من العائلة المالكة في مطار بيروت بعد أن تم ضبطه بصدد إدخال كميات كبيرة من مخدر ‘ الكابتغون ‘ الشهير، لم تكن الفضيحة الأولى التي تتعرض إليها العائلة السعودية الحاكمة في بلاد الحجاز لان كل الدلائل كانت تشير إلى تورطها في زراعة و بيع المخدرات و كن من المعلوم للمتابعين أن ‘ القاعدة ‘ التي أنشأتها المخابرات الأمريكية في عهد رئيسها الشهير ادغار هوفر لمواجهة الوجود الشيوعي في أفغانستان زمن الاتحاد السوفييتي السابق كانت تتاجر في بيع المخدرات و أن هناك حالة تشابك بين الإرهاب و بين تجارة المخدرات و بيع السلاح و الأعضاء البشرية و الجنس الأبيض ، هذا هو الإخطبوط الخطير الذي يدمر البلدان العربية و هو نفس الإخطبوط الذي تستعمله أمريكا و إسرائيل و بعض الدول الخليجية لخدمة أغراضها في تفتيت المنطقة العربية و ضرب أعمدة المقاومة فيها تحت كل العناوين بما فيها العنوان الثقافي و عنوان الوعي بخطورة هذا المسعى على وحدة الشعوب العربية و تماسكها أمام الأعداء ، ربما يسمع البعض أحيانا عن نيات دول الخليج في محاربة الإرهاب ا و المخدرات أو تجارة السلاح أو بيع الأعضاء البشرية أو المتاجرة في الجنس لكن كل الإحصائيات و الدراسات و التحاليل الإعلامية تؤكد أن دول الخليج تعد من اكبر المتاجرين في هذه الآفات كما أن هذه التجارة تقف وراءها العائلة المالكة أو كبار الأثرياء في الدول الخليجية مثل عائلة الخاشقجى و مثل العائلة السعودية ( فضيحة الرشاوى في صفقة اليمامة الشهيرة مثالا ) .

في تونس هناك دور إماراتي مشبوه و هناك دور قطري مشبوه أيضا، خصائص الدور الإماراتي أنه يريد ضرب الدور القطري، هذا واضح و لم يعد خافيا على أحد و لعبة المخابرات التي تدور على ارض تونس خاصة بعد الثورة تهدف في حقيقة الأمر و من جانب الإمارات إلى ضرب مشروع الإخوان المسلمين في تونس و في كل المنطقة العربية و هذا الدور تمثله قطر مثلما جاء في الكتاب الفرنسي الشهير ‘ قطر هذا الصديق الذي يريد بنا شرا ‘، ليس سرا أيضا أن المخابرات التونسية و خاصة بعد انتخابات 2014 و صعود حزب النداء إلى الحكم قد باتت تدرك كثيرا من خيوط اللعبة القطرية الإماراتية في تونس و صمتها في عدم كشف المستور يرمى إلى ترك الوقت للوقت حتى تفرز هذه المعركة الشرسة بين جهازي المخابرات في البلدين الخليجيين منتصرا ، لكن من الواضح أن حركة النهضة التي فقدت السند المصري القوى و المتعدد الأدوار بعد سقوط الرئيس محمد مرسى و باتت تعانى من قلة الموارد المالية التي جعلتها تفوز بسهولة غريبة في انتخابات 2011 قد ارتمت نهائيا في حضن الحليف القطري الذي كلفته الإدارة الأمريكية بخدمة المشروع الصهيوني كمقاول كبير بإمكانه أن يلتجئ إلى أدواته ‘ العربية ‘ للقيام ببعض المقاولات الصغيرة مثلما حصل مع استقبال حركة النهضة لصهاينة ما سمي ‘ بأصدقاء سوريا ‘ في تونس و ما أثارته تلك الزيارة و الاستقبال من سخط و غضب في الشارع التونسي أو استقبال عراب المؤامرات الصهيونية في المنطقة العربية برنار هنري و ليفي و صديقه الحميم سيء الصيت السيناتور جون ماك كين أو القيام بتلك الخطوة القذرة بقطع العلاقات الدبلوماسية و الاقتصادية مع الشقيقة سوريا في سقطة سياسية و أخلاقية ستبقى عارا في تاريخ الحركة الملوث بدماء الأبرياء و بحالات متعددة من بيع الضمائر و خدمة الأغراض المشبوهة .

لقد كانت رهانات الدوحة الخارجية في ضرب الاستقرار في تونس و تمكين الجماعات الإرهابية التكفيرية من ‘ ارض الميعاد ‘ لإنشاء دولة الخلافة السادسة كما جاء في طموحات رئيس الحكومة السابق حمادي الجبالى في إحدى خطبه الشهيرة كبيرة و تستحق الوقوف عندها في كثير من العناوين و لو نجح المشروع القطري فلكم أن تتخيلوا كيف ستتصرف هذه الدويلة الزائدة عن اللزوم في مجريات الأحداث و تداعياتها و إرهاصاتها على المستوى الإقليمي و الدولي خاصة بعد سقوط العراق و دخوله في شبه حرب أهلية، فما حدث في سوريا من إرهاب و قتل و دمار بفعل المال و الدعم القطري للجماعات الإرهابية يعطى مساحة كبيرة من التفكير حول خطورة هذا الدور القذر و حالة تشابك المصالح بين العائلة القطرية الحاكمة و الغايات الصهيونية و الأمريكية التي يختزلها البعض فيما سمي بمشروع الفوضى الخلاقة الذي أدى إلى حد الآن إلى استشهاد الملايين في سوريا، اليمن،مصر،تونس، ليبيا و غيرهم من الدول العربية و تدمير و إتلاف المؤسسات و الآثار و البنية التحية إضافة إلى تهجير الملايين إلى دول عديدة مما عزز العربدة الصهيونية المتصاعدة و زاد في وهن و ضعف هذه الدول المستهدفة و إمكانية تعرضها إلى فيروسين قاتلين هما الإرهاب و التطبيع مع العدو الصهيوني .

ربما هناك عاملان مهمان كان لهما دور فاعل في إسقاط مؤامرة الإخوان في تونس لكنهما لم يأخذا حظهما من التحليل الأول اعتصام الرحيل و الثاني حادثة اغتيال الشهيدين شكري بلعيد و محمد البراهمى، اعتصام الرحيل شكل أول الضربات الشعبية الفاعلة و المهمة التي أصابت مشروع حركة النهضة في إسقاط مؤسسات الدولة و إنشاء دولة الخلافة و ضرب النمط المجتمعي الوسطى المختزل في الإرث البورقيبى بكل ما يحمله من تنوير و تحضر و رفع في مستوى المرأة و السعي إلى الحداثة و التطور و هو المشروع الذي شكل لوحده شوكة مسمومة في حلق المتآمرين على مفهوم الدولة و الأمة التونسية، اغتيال الشهيدين فضح الفكر الإرهابي الذي يقوم عليه مشروع الإسلام السياسي في تونس و في كامل المنطقة العربية و هذا الفكر المزدوج و اللقيط كان من أهم المواضيع التي حاربها الشهيدان في كل المنابر الإعلامية و الثقافية و الخطابية الشعبية و قد كانت عمليتا الاغتيال تهدفان إلى إسكات الصوتين إلى الأبد أولا من باب بث الرعب و الصدمة في القلوب و ثانيا من اجل ترسيخ فكرة واضحة عن مدى استعداد الحركة لضرب معارضيها و إسالة الدماء في الشوارع مثلما تفوه بذلك علنا رئيس الحكومة و وزير الداخلية السابق على العريض و وزير العدل السابق نورالدين البحيرى إضافة إلى نواب بالمجلس التأسيسي مثل الصادق شورو و الحبيب اللوز و الصحبى عتيق .

لقد بات معلوما اليوم بالوثائق و الأدلة و البراهين و التصريحات جوانب متعددة و خطيرة من أشكال التدخل القطري في شؤون تونس و التي تحدث عن تفاصيلها المرعبة عديد المحللين العرب و الأجانب و لقد حاولت حركة النهضة استغلال هذا الدور لإسقاط مفهوم الدولة خدمة لإغراضها الشخصية و علاقاتها الخارجية في نفس الوقت و من المؤكد أن وثائق وزارة الداخلية و أرشيف جهاز أمن الدولة يحملان كثيرا من الأسرار الخطيرة التي لو تم كشفها للعموم ستزيل كثيرا من الغيوم المتلبدة في كثير من الأذهان كما أنه من الثابت أنه لو تم تقصى الحقيقة بكامل المهنية و الشفافية في خصوص ملف شبكات تسفير الإرهابيين إلى سوريا إضافة إلى علاقة الحركة بالمال النفطي الفاسد و من خطط و مول و نفذ عمليتي اغتيال الشهيدين بلعيد و البراهمى و من يقف وراء ملف القناصة إضافة إلى موضوع علاقة الحركة بالقيادي الليبي عبد الحكيم بلحاج و ملف محاولة اغتيال النائب رضا شرف الدين و ملف اغتيال الشهيد محمد الزوارى إضافة إلى عدة ملفات خطيرة أخرى يضيق المجال بعدها و حصرها فان هذا التقصي و البحث سيكشف مدى خطورة ما خطط لهذه البلاد في الغرف المغلقة و يبقى السؤال بدون إجابة : تخيل لو نجحوا ..فقط تخيل .


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

تونس، الثورة التونسية، الثورة المضادة،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 22-06-2018  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  آسيا العبيدى ، القاضية التي قالت لا
  أنظمة جبانة ، أنظمة بلا ضمير
  متى استعبدتم الناس و قد ولدتهم أمهاتهم أحرارا
  تونس : قيس سعيد و القضاء، تفاهمات خفية
  لماذا يتم التنكيل بعبير موسى ؟
  "ميزيريا" زرقاء
  التآمر على أمن الدولة، التهمة الأكثر إضحاكا في تونس
  إن عدتم عدنا، فها أنا عدّت
  تونس : رغيف عيش يا أولاد الحلال
  بلاغ للنائب العام
  هل باع حمة الهمامى دم الشهيد شكري بلعيد؟
  لبن، سمك، تمر هندي
  كيف أتقيّد بقواعد النشر ؟
  هل الشعب هو سبب البلاء ؟
  قيس سعيد، هذا " النظيف" الذي يتسخ كل يوم
  قاللك تحيا تونس
  حرب الاسكات، من يريد بحرية التعبير شرا ؟
  لماذا يريد الرئيس توريث ابنه بالقوة ؟
  سهام طائشة و كلام في الممنوع
  نهضاويات
  عزيزي المتابع تخيل لو نجحوا ...فقط تخيل ...
  لو تحدثنا عن البقايا ...
  تونس : انقلاب الجنرال، الأسئلة و الأجوبة
  يوسف الشاهد، من الغباء السياسي ما قتل
  سى الطبوبى : ياريت تنقطنا بسكاتك
   قناة التاسعة : تلفزيون "شالوم" و أبناء "شحيبر"
  صراخ فلسطين و صمت العرب
  عبير موسى، هذا القضاء الفاسد
  مسلسل هابط اسمه ‘ مجلس نواب الشعب ‘
  نقابة المرتزقة، الحبيب عاشور لم يمت

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
حسن عثمان، محمد عمر غرس الله، أحمد النعيمي، محرر "بوابتي"، منجي باكير، عواطف منصور، عبد الله الفقير، مراد قميزة، عبد الغني مزوز، فتحي الزغل، محمد الطرابلسي، المولدي الفرجاني، د- هاني ابوالفتوح، د - محمد بن موسى الشريف ، فوزي مسعود ، د - محمد بنيعيش، د- محمود علي عريقات، د. مصطفى يوسف اللداوي، د. ضرغام عبد الله الدباغ، د. عبد الآله المالكي، الهيثم زعفان، عبد الله زيدان، صباح الموسوي ، فهمي شراب، د- محمد رحال، محمد الياسين، محمد علي العقربي، إسراء أبو رمان، د. أحمد محمد سليمان، صالح النعامي ، يحيي البوليني، صفاء العراقي، مصطفي زهران، وائل بنجدو، عمار غيلوفي، أشرف إبراهيم حجاج، محمود سلطان، إياد محمود حسين ، ضحى عبد الرحمن، صفاء العربي، صلاح المختار، سلوى المغربي، كريم فارق، سلام الشماع، علي عبد العال، محمد أحمد عزوز، طارق خفاجي، د. خالد الطراولي ، حميدة الطيلوش، المولدي اليوسفي، د - المنجي الكعبي، مجدى داود، خالد الجاف ، محمد اسعد بيوض التميمي، د. صلاح عودة الله ، طلال قسومي، عراق المطيري، أبو سمية، محمد شمام ، سفيان عبد الكافي، سليمان أحمد أبو ستة، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، يزيد بن الحسين، سامح لطف الله، ياسين أحمد، فتحي العابد، سعود السبعاني، فتحـي قاره بيبـان، عزيز العرباوي، رضا الدبّابي، أنس الشابي، رحاب اسعد بيوض التميمي، د. أحمد بشير، جاسم الرصيف، عبد العزيز كحيل، علي الكاش، د. كاظم عبد الحسين عباس ، أحمد بوادي، محمد العيادي، حسن الطرابلسي، رافع القارصي، محمود طرشوبي، عبد الرزاق قيراط ، أحمد بن عبد المحسن العساف ، د - شاكر الحوكي ، بيلسان قيصر، صلاح الحريري، عمر غازي، الناصر الرقيق، أ.د. مصطفى رجب، رشيد السيد أحمد، حاتم الصولي، د. طارق عبد الحليم، الهادي المثلوثي، إيمى الأشقر، د- جابر قميحة، أحمد ملحم، د - صالح المازقي، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، محمد يحي، د. عادل محمد عايش الأسطل، د - مصطفى فهمي، مصطفى منيغ، كريم السليتي، د - الضاوي خوالدية، نادية سعد، محمود فاروق سيد شعبان، ماهر عدنان قنديل، سامر أبو رمان ، سيد السباعي، أحمد الحباسي، تونسي، د.محمد فتحي عبد العال، العادل السمعلي، خبَّاب بن مروان الحمد، حسني إبراهيم عبد العظيم، رمضان حينوني، د - عادل رضا، رافد العزاوي،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة