البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

تقويم تجربة برنامج الخدمة الاجتماعية بجامعة صنعاء(8)

كاتب المقال د. أحمد بشير - مصر    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 4858


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


وتأسيسا على كل ما سبق جاءت التجربة الوليدة للخدمة الاجتماعية في المجتمع اليمني، لبناء وتشييد مؤسسات تعليم الخدمة الاجتماعية المعنية بإعداد وتأهيل الكوادر الفنية والمهنية المتخصصة من أبناء المجتمع لتحمل على عاتقها مهمة العمل على تحقيق أهداف الخدمة الإجتماعية المنبثقة من واقع المجتمع اليمني وخصائصه الاجتماعية والحضارية والتاريخية، تلك الأهداف المتمثلة فيما يلي :

أهداف الخدمة الاجتماعية في المجتمع اليمني:


في إطار الخصوصية المتفردة للمجتمع اليمني تاريخيا وحضاريا واجتماعيا وثقافيا وعقديا ينبغي أن تتحدد الأهداف التفصيلية للخدمة الاجتماعية التي ينبغي أن تنبع من طبيعة وخصوصية المجتمع الذي تمارس فيه، إنطلاقا من الهدف العام للمهنة المتمثل في تهيئة الظروف لتحسين نوعية الحياة الإنسانية لجميع فئات وطوائف المجتمع على اختلافها، وتحقيق معدلات عالية من الرفاهية الاجتماعية من خلال إحداث التغييرات الاجتماعية والثقافية والاقتصادية المنشودة، ومن هنا يمكن القول أن أهداف الخدمة الاجتماعية في المجتمع اليمني تتمثل في الإضطلاع بالمهام التالية :

1- تحقيق الأهداف العلاجية من خلال المساهمة في التصدي للمشكلات الشخصية والاجتماعية Personal And Social Problems، وذلك باستخدام تكنيكات فردية أو جماعية للمساعدة في حل تلك المشكلات ذات الأسباب الاجتماعية.
2- المساهمة في عملية التنشئة الاجتماعية Socialization Process وتوجيه التفاعل الجماعي بغرض تشكيل أنماط سلوكية يمارسها المواطن في تعامله اليومي العادي تتمشى مع القيم السائدة في المجتمع.

3- مساعدة سكان المجتمعات المحلية على وجه الخصوص بغرض توفير قدر من الخدمات التي يريدونها بالاعتماد على جهودهم الذاتية وما يمكن توفيره من موارد نابعة من مصادر خارجية.

4- مساعدة منظمات الرعاية الاجتماعية(الحكومية والأهلية) على القيام بمهامها ووظائفها التي يتطلبها منها المجتمع على الوجه الأكمل .

5- المساهمة في وضع وصياغة سياسة اجتماعية قومية National social policy لزيادة وتفعيل الخدمات التي يؤديها المجتمع للمواطنين بكافة فئاتهم، وفي وضع الخطط والبرامج التنفيذية لتلك السياسة.

6- السعي الحثيث والجاد إلى تكوين صورة ذهنية إيجابية للخدمة الاجتماعية لدى كافة المواطنين وصناع ومتخذي القرارات في المجتمع اليمني، وذلك حتى يزداد تأييد وتدعيم المجتمع للخدمة الاجتماعية الوليدة في سعيها لتحقيق أهدافها.

لقد سبقت الإشارة إلى الإتفاقيات الموقعة بين هيئة اليونيسيف، وجامعتي عدن وصنعاء باليمن، وجامعة حلوان بجمهورية مصر العربية (1)، والتي أسفرت عن إنشاء قسم الخدمة الاجتماعية بجامعة عدن في العام الجامعي 2001م/2002م، وشعبة الخدمة الاجتماعية بقسم علم الاجتماع بجامعة صنعاء العام الجامعي 2003م/2004م، وسيقتصر حديثنا على تجربة جامعة صنعاء لأنها التجربة التي كان لكاتب هذه السطور شرف المشاركة فيها لمدة أربعة سنوات من 2005م إلى 2009م

سادسا : برنامج الخدمة الاجتماعية بجامعة صنعاء :


بالنظر الى برامج تعليم الخدمة الاجتماعية في العالم العربي منذ نشأتها في الثلاثينيات من القرن الماضي، يجد أن هذه البرامج في الوقت الحالي تأخذ مناحي ثلاثة على النحو التالي :

- كليات جامعية قائمة بذاتها لدراسة الخدمة الاجتماعية تتضمن عدة أقسام كما هو الحال في جامعات حلوان، والفيوم، وجنوب الوادي، واسيوط في جمهورية مصر العربية، وكلية البنات للخدمة الاجتماعية بالرياض، وتلك الكليات تتضمن عدة أقسام متخصصة في طرق ومجالات الخدمة الاجتماعية،

- معاهد عليا للخدمة الاجتماعية ( نظام الأربع سنوات ) وهي معاهد خاصة بمصروفات ومعترف بها رسميا، وتضم عدة أقسام علمية
- أقسام الخدمة الاجتماعية الملحقة ببعض الكليات الجامعية كالاداب أو التربية، كما هو الحال في تربية الأزهر بمصر، وقسم الخدمة الاجتماعية بكلية العلوم الاجتماعية جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، وقسم الخدمة الاجتماعية بجامعة عدن، والعديد من الأقسام بالجامعات العربية في عدة دول،
- شعبة للخدمة الاجتماعية منبثقة من أقسام علم الإجتماع كما هو الحال في جامعة بغداد وجامعة أم القرى بالسعودية وغيرها،

شعبة الخدمة الاجتماعية بجامعة صنعاء :

نحاول فيما يلي إلقاء الضوء على وضعية شعبة الخدمة الاجتماعية بجامعة صنعاء، قبل تطويرها إلى قسم مستقل، وتسليط الأضواء على بعض أوجه القصور التي شابت مسيرة الشعبة خلال أربعة أعوام جامعية شارك كاتب هذه السطور في العامين الأخيرين منها، تلك الوضعية التي كانت حافزا للتفكير الجاد في ضرورة تحول الشعبة إلى قسم مستقل، وذلك توخيا للبدء في وضع خطة قابلة للتنفيذ من أجل تطوير البرنامج وتلافي تلك السلبيات وتدعيما لمسيرة التجربة الوليدة، وتفعيلا لدورها الهام في اعداد الكوادر المتخصصة في الخدمة الاجتماعية في المجتمع اليمني، من أجل العمل على تحقيق الاهداف التي أنشئت من اجل تحقيقها، وفي هذا الصدد نشير إلى بعض الملاحظات التي رصدها كاتب هذه الورقة ورفعها في تقرير إلى إدارة الكلية والجامعة، وذلك على النحو التالي :

1- بالنظر الى وضعية شعبة الخدمة الإجتماعية بجامعة صنعاء فإنها أنشئت في العام الجامعي 2003/2004م، وذلك بعد أن لاقى الإقتراح المتعلق بإنشاء قسم مستقل للخدمة الاجتماعية بكلية الآداب – كما هو الحال في جامعة عدن - رفضا تاما من قبل بعض المسؤلين والأكاديميين بالجامعة، وبوجه خاص من أعضاء قسم علم الاجتماع لأسباب لا صلة لها بالصالح العام للجامعة وللمجتمع اليمني، حيث رأوا في إنشاء قسم مستقل للخدمة الإجتماعية إنتقاصا من قيمة ومكانة ودور قسم علم الإجتماع، واستقر الأمر في نهاية المطاف إلى إنشاء شعبة الخدمة الاجتماعية بقسم علم الاجتماع، بحيث يبدأ التشعيب للطلاب بدءا من السنة الثالثة وهو أمرلا يتماشى مع ما هو متعارف عليه الجامعات العالمية والعربية، وذلك من حيث :

* مسمى القسم هو قسم علم الاجتماع، وكان ينبغي أن يكون مسمى القسم هو " قسم علم الاجتماع والخدمة الاجتماعية "
* أن الطلاب يلتحقون بقسم الإجتماع في العامين الأول والثاني من الدراسة، وتقتصر المناهج الدراسية في هذين العامين كلية على مناهج علم الاجتماع وفروعه وبعض العلوم الإجتماعية المساندة، دون أن يكون هناك أي مقرر خاص بالخدمة الإجتماعية،

* أن التحاق الطلاب بشعبة الخدمة الاجتماعية من العام الثالث يكون حسب رغبة الطالب نفسه، ولا يتم عمل اختبارات شخصية عن بداية التحاق الطلاب بشعبة الخدمة الاجتماعية وهو أمر متعارف عليه ومطبق في جميع مدارس وكليات ومعاهد الخدمة الاجتماعية في العالم الغربي والنامي والعربي، حيث يشترط أن يتوافر في من يلتحق بتلك البرامج التعليمية للخدمة الاجتماعية توافر مجموعة من الشروط والخصائص والسمات والقدرات التي تؤهله ليكون كادرا من الكوادر المتخصصة في الخدمة الاجتماعية مستقبلا، ومهمة الإختبارات الشخصية سواء كانت اختبارات نظرية ومقاييس ومقابلات هو التأكد من استعداد الطالب وصلاحيته للإنتماء لمهنة الخدمة الاجتماعية وما تتطلبه من مواصفات واستعدادات وهو أمر معتمد في كافة مؤسسات تعليم الخدمة الاجتماعية في العالم،

* يبدأ الطلاب بالإنخراط في شعبة الخدمة الاجتماعية بدءا من العام الثالث من الدراسة الجامعية، وليس لديهم أدنى فكرة عن المهنة التي سيتخصصون فيها، وهو ما ينعكس سلبيا على المستوى العلمي للطلاب ( اذ أن الطالب في هذه الحال يكون قد غير مسار تخصصه وانتقل من تخصص إلى تخصص آخر مغاير للأول مما يصيبه بالتشتت والاضطراب التحصيلي )، وكذا على مدى قدرة الطلاب على مواكبة الخطة الدراسية للشعبة وهي جديدة عليهم وتبدو لهم منبتة الصلة بما سبقها من برامج دراسية خلال المرحلة السابقة، كما أن ذلك ينعكس سلبيا على درجة شعور الطلاب بالإنتماء المهني والشعور بالولاء للمهنة التي يتخصصون فيها،

* أما في الشعب المناظرة في برامج تعليم الخدمة الاجتماعية في العالم العربي فان مقررات الخدمة الاجتماعية تبدأ منذ العام الدراسي الأول من الدراسة الجامعية، مما يعزز صلة الطالب بالمهنة، ويتدرج الطالب بشكل طبيعي في التعمق في دراسة المقررات التخصصية من عام إلى آخر،

2- أن تصميم خطة الدراسة والمساقات الدراسية المتخصصة في الخدمة الاجتماعية لم يقتصر على المتخصصين في الخدمة الاجتماعية وانما شارك فيه عدد من اعضاء هيئة التدريس بقسم علم الاجتماع الأمر الذي أدى إلى وجود العديد من الإختلالات وجوانب القصور في تصميم البرنامج التعليمي للشعبة ولعل من أهم تلك المشكلات :

* لا توجد أية صلة للطالب بالمنظمات الاجتماعية العاملة في ميادين الرعاية الاجتماعية خلال العامين الأول والثاني، ولا حتى مجرد زيارات لتلك المنظمات للتعرف عليها، وتفهم طبيعة عملها وفلسفتها وسياساتها وأهدافها ودورها في المجتمع وصلتها بحياة الناس واحتياجاتهم ومشكلاتهم، هذا فضلا عن توثيق صلة الطلاب بالمنظمات التي سيعملون من خلالها بعد التخرج،

* التكثيف الشديد للمناهج والمقررات الدراسية التخصصية خلال وقت وجيز لا يتجاوز العامين، بما في ذلك برامج التدريب الميداني وهو ما كان ينعكس سلبيا على عملية الإعداد المهني النظري والعملي للطلاب،

3- وبسبب كل ما سبق كان من الطبيعي القول بأن النظام الحالي لايسمح للطلاب باكتساب الخبرات والمعارف والمهارات والقيم المهنية اللازمة للممارسة المهنية، والتي تؤهلهم بالمستوى المطلوب ليصبحوا أخصائيين اجتماعيين،

4- بالنسبة لبرنامج التدريب الميداني للطلاب، لوحظ أن هناك العديد من السلبيات التي ارتبط بعضها بوضعية الشعبة، والبعض الآخر بعدم وجود مشرفين بالعدد الكافي على الطلاب من قبل الكلية، وعدم وجود متخصصين في الخدمة الإجتماعية لتوجيه الطلاب في مؤسسات التدريب، وعدم وجود خطة واضحة محددة للتدريب الميداني، فضلا عن أن الوقت المحدد للتدريب الميداني للطلاب هو " يوم واحد اسبوعيا " للمستوى الثالث والرابع، في حين أن هناك شبه اتفاق بين القائمين على تعليم الخدمة الاجتماعية في المجتمعات الغربية والعربية على السواء على أنه ينبغي أن لا تقل الساعات المخصصة للتدريب الميداني على مستوى مرحلة البكالوريوس عن "400" ساعة في تلك المرحلة، وهو ما يعادل يومين في الأسبوع بمعدل أربع ساعات يوميا خلال العامين الدراسيين الثالث والرابع من المرحلة الجامعية،

5- في النظام الحالي توجد العديد من السلبيات والعراقيل والصعوبات التي تقف حجرعثرة أمام تحقيق الهدف من تأسيس الشعبة، والجهود المفترضة لتطويرها، والخاصة بأعضاء هيئة التدريس بقسم الاجتماع، واعتراضاتهم المستمرة على المناهج والمقررات الدراسية للشعبة، ومحاولتهم المستمرة لإجراء تعديلات عليها لا تتفق مع رؤية المتخصصين في الخدمة الاجتماعية، وتنازع الإختصاصات بينهم وبين الخبيرين المنتدبين من جامعة حلوان، هذا فضلا عن الشكوى المستمرة من الطلاب من قيام بعض أعضاء هيئة التدريس ومحاولاتهم المستمرة لتشكيك الطلاب في مدى أهمية وجدوى تخصص الخدمة الاجتماعية وهي ظاهرة تكاد تكون عامة ومستمرة، خاصة وأن بعضهم يستخدم في ذلك عبارات تهين الطلاب وتحقر من شأنهم وتصيبهم بالاستياء والتشكك في مستقبلهم،

6- لا يوجد أي استعداد لتشكيل نواة لأساتذة متخصصين في الخدمة الاجتماعية، ولا تعيين للمعيدين، كما تتضمن الاتفاقيات المبرمة،

7- من الملاحظ أن هناك فجوة عميقة بين البرنامج من ناحية وبين المنظمات والمؤسسات الحكومية والأهلية العاملة في مجلات الرعاية الاجتماعية والتنمية الاجتماعية، وهو ما يشكل خللا يقتضي سرعة تداركه والعمل على علاجه، ولما كانت الخدمة الاجتماعية مهنة تطبيقية مؤسسية، لا تمارس إلا من خلال المؤسسات الاجتماعية الحكومية والأهلية القائمة في المجتمع، ولما كانت منظمات الرعاية الاجتماعية تشكل سوق العمل الأساسي لخريجي الخدمة الاجتماعية، كان من الأهمية بمكان مد جسور التواصل وتوثيق العلاقات مع تلك المنظمات، وهو أمر يحتاج – ولا شك - إلى خطة علمية للتواصل مع تلك المنظمات ، وتحديد أساليب وسبل ذلك التواصل بما يعود في النهاية بالفائدة على البرنامج وعلى المنظمات في نفس الوقت،

يتبـــــــع

الهوامش :
======
(1) – وقع الاختيار على جامعة حلوان تحديدا لأن بها أقدم كلية لتعليم الخدمة الاجتماعية في مصر والمنطقة العربية والشرق الأوسط وهي كلية الخدمة الاجتماعية جامعة حلوان، التي أنشئت عام 1975م، وهي تعتبر الكلية الأم التي انبثقت منها كافة الكليات والمعاهد والمؤسسات التعليمية للخدمة الاجتماعية في العالم العربي،


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

الخدمة الإجتماعية، بحوث جامعية، البحوث الإجتماعية، علم الإجتماع، جامعة صنعاء،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 1-07-2012  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  محاضرة تمهيدية حول مقرر مجالات الخدمة الاجتماعية والرعاية الاجتماعية لمرحلة الدراسات العليا
  قائمة مختارة لمصطلحات الخدمة الاجتماعية -44- الميثاق الاخلاقي للخدمة الإجتماعية Social Work Code Of Ethics
  وقفات مع سورة يوسف - 5 - المشهد الأول - رؤيا يوسف – أحد عشر كوكبا
  من روائع مالك بن نبي -1- الهدف أن نعلم الناس كيف يتحضرون
  قائمة مختارة لمصطلحات الخدمة الاجتماعية -43- خدمة الجماعة المجتمعية : Community Group Work
  قائمة مختارة لمصطلحات الخدمة الاجتماعية -42- مفهوم البحث المقترن بالإصلاح والفعل Action Research
  قائمة مختارة لمصطلحات الخدمة الاجتماعية -41- مفهوم التقويم Evaluation
  قائمة مختارة لمصطلحات الخدمة الاجتماعية -40- مفهوم التجسيد – تجسيد المشاعر Acting out
  نفحات ودروس قرآنية (7) ابن عباس ونماذج من العطاءات القرآنية للأمة 7 ثمان آيات في سورة النساء ....
  نفحات ودروس قرآنية (6) ابن عباس ونماذج من العطاءات القرآنية للأمة 6 ثمان آيات في سورة النساء .... أ
  من عيون التراث -1- كيف تعصى الله تعالى وانت من أنت وهو من هو من نصائح ابراهيم ابن ادهم رحمه الله
  وقفات مع سورة يوسف - 4 - أحسن القصص
  نفحات قرآنية ( 4 ) ابن عباس ونماذج من العطاءات القرآنية للأمة 5 ثمان آيات في سورة النساء ....
  طريقتنا في التفكير تحتاج إلى مراجعة
  قائمة مختارة لمصطلحات الخدمة الاجتماعية -39 - الانتقائية النظرية في الخدمة الاجتماعية Eclecticism
  قرأت لك - 1 - من روائع الإمام الشافعي
  نماذج من الرعاية الاجتماعية في الإسلام – إنصاف المظلوم
  وقفات مع سورة يوسف - 3 - قرآنا عربيا
  قائمة مختارة لمصطلحات الخدمة الاجتماعية -38- مفهوم التقدير في التدخل المهني للخدمة الاجتماعية Assessment
  الشبكات الاجتماعية Social Network
  نفحات قرآنية ( 4 ) ابن عباس ونماذج من العطاءات القرآنية للأمة 4 ثمان آيات في سورة النساء ....
  وقفات مع سورة يوسف - 2 - تلك آيات الكتاب المبين - فضل القرآن الكريم
  قائمة مختارة لمصطلحات الخدمة الاجتماعية -36- مفهوم جماعة النشاط Activity Group
  رؤية تحليلية مختصرة حول الإطار النظري للخدمة الاجتماعية (9)
  وقفات مع سورة يوسف - 1 - مع مطلع سورة يوسف " الر " والحروف المقطعة
  قائمة مختارة لمصطلحات الخدمة الاجتماعية -35- مفهوم الهندسة الاجتماعية Social Engineering
  نفحات قرآنية ابن عباس ونماذج من العطاءات القرآنية للأمة المحمدية 3 ثمان آيات في سورة النساء ....
  قائمة مختارة لمصطلحات الخدمة الاجتماعية -34- مفهوم التثاقف – او المثاقفة - التثقف Acculturation
  من عجائب القران – نماذج وضاءة لجماليات الأخلاق القرآنية
  من عجائب القرآن الكريم والقرآن كله عجائب –1- الأمر بالعدل والندب إلى الاحسان والفضل في مجال المعاملات

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
صباح الموسوي ، أحمد ملحم، عبد الغني مزوز، أنس الشابي، فتحي الزغل، علي الكاش، د - محمد بن موسى الشريف ، د. عادل محمد عايش الأسطل، ماهر عدنان قنديل، د. ضرغام عبد الله الدباغ، محرر "بوابتي"، سعود السبعاني، إياد محمود حسين ، رشيد السيد أحمد، أحمد بوادي، أبو سمية، ضحى عبد الرحمن، صلاح الحريري، فتحي العابد، طلال قسومي، محمود طرشوبي، رافد العزاوي، محمد عمر غرس الله، محمد الياسين، د. أحمد محمد سليمان، صالح النعامي ، صفاء العربي، جاسم الرصيف، تونسي، د. طارق عبد الحليم، د- محمود علي عريقات، العادل السمعلي، سلام الشماع، د- جابر قميحة، عمر غازي، د - شاكر الحوكي ، علي عبد العال، رمضان حينوني، أحمد بن عبد المحسن العساف ، صلاح المختار، سامر أبو رمان ، عبد الله الفقير، محمد اسعد بيوض التميمي، سيد السباعي، د. مصطفى يوسف اللداوي، د - المنجي الكعبي، كريم السليتي، مراد قميزة، د- هاني ابوالفتوح، سلوى المغربي، د- محمد رحال، منجي باكير، عبد الله زيدان، د. صلاح عودة الله ، خبَّاب بن مروان الحمد، د. خالد الطراولي ، مجدى داود، رحاب اسعد بيوض التميمي، إيمى الأشقر، فوزي مسعود ، د.محمد فتحي عبد العال، د. أحمد بشير، فهمي شراب، حميدة الطيلوش، عواطف منصور، كريم فارق، نادية سعد، د - صالح المازقي، رافع القارصي، صفاء العراقي، عمار غيلوفي، محمد الطرابلسي، محمد العيادي، د - الضاوي خوالدية، د. كاظم عبد الحسين عباس ، محمد شمام ، د. عبد الآله المالكي، يزيد بن الحسين، محمد يحي، محمود سلطان، د - محمد بنيعيش، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، أحمد النعيمي، حاتم الصولي، سامح لطف الله، عبد الرزاق قيراط ، الناصر الرقيق، وائل بنجدو، مصطفى منيغ، سفيان عبد الكافي، الهادي المثلوثي، ياسين أحمد، حسن عثمان، د - مصطفى فهمي، د - عادل رضا، أ.د. مصطفى رجب، فتحـي قاره بيبـان، إسراء أبو رمان، المولدي الفرجاني، حسني إبراهيم عبد العظيم، أحمد الحباسي، رضا الدبّابي، خالد الجاف ، سليمان أحمد أبو ستة، يحيي البوليني، مصطفي زهران، الهيثم زعفان، عراق المطيري، أشرف إبراهيم حجاج، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، عزيز العرباوي، محمد أحمد عزوز، محمود فاروق سيد شعبان، حسن الطرابلسي،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة