البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

من أنتم ؟ ...

كاتب المقال أحمد الحباسى - تونس    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 5854



• صاحب هذا التساؤل الشهير هو العقيد الراحل معمر القذافى ، علامة استفهام مدوية بقيت في التاريخ ، سؤال استغراب و استنكار ضحك منه الكثيرون و رجع إليه الكثيرون اليوم ، طبعا ، هناك من استهزأ بالعقيد و هناك من ظنه خارج اللعبة و التاريخ ،و هناك من وصفه بالمجنون و الغبي ، لكن الجميع يقرون اليوم بمن فيهم هؤلاء الذين يمسكون بالريح في ليبيا أنهم قد وقعوا في خطأ جسيم حين لم ينتبهوا إلى هؤلاء الذين أشار إليهم العقيد بتساؤله الخطير ، ‘ أنتم ‘ كانت تعنى عبد الحكيم بلحاج العميل البريطاني للمخابرات البريطانية ، كانت تعنى العميل محمود جبريل و مصطفى عبد الجليل و بقية الخونة الذين باعوا ليبيا للمخابرات الصهيونية القطرية ، كانت تعنى العملاء الذين باعوا ليبيا للقاعدة و لأنصار الشريعة الخونة ، كانت تعنى كل هؤلاء الذين انقلبوا على ليبيا مثل عبد الرحمان شلقم و عبد السلام جلود ، كانت تعنى إخوان الأمس الذين باعوا ضمائرهم للشيطان القطري التركي ليعبث بتاريخ عمر المختار ، هؤلاء هم الذين عناهم العقيد في لحظة مرارة تاريخية .

• يستمر البعض من فئران و أقزام السياسة في تونس في الادعاء بكونهم يتعرضون للتصنت على هواتفهم المحمولة ، البعض يقول هذا من باب الادعاء الكاذب و البعض الآخر يقول ذلك من باب ‘التجارة’ السياسية ليحصل على بعض المكاسب ، طبعا وزارة المواصلات تنفى مثل هذه الأخبار جملة و تفصيلا ، مع أن الجميع على علم بكونها تراقب و تتجسس دون خجل على الجميع ، و في هذا السياق ، ليست هذه هي المرة الأولى و لن تكون الأخيرة التي تكون فيها مصالح أمن الدولة المشتبه فيه الرئيسي بهذا الفعل المشين الخادش للديمقراطية و حقوق الإنسان و بقية المبادئ الكونية ذات العلاقة ، لكن المعيب فعلا أن يتحدث البعض بلغة الواثق و المطلع على خفايا الأمور بكون ‘سيادة ‘ إدارة امن الدولة لا تكتفي بالتصنت على خلق الله أو على معارضي النظام بل قد انتقلت منذ فترة طويلة إلى الاستعانة بجيش من المخبرين قطاع عام و ببعض ‘ المثقفين’ درجة عاشرة ضمير يضاف إليهم طبعا بعض الفنانات الذي تعرضوا لعملية غسل شرف على شاكلة الراحلة سعاد حسنى و برلنتي عبد الحميد زمن رئيس المخابرات المصرية السابق صلاح نصر كما تقول مذكرات السيدة اعتماد خورشيد .

• السيدة مريم بلقاضى خدعوها بقولهم ...إعلامية ، وسوس لها شيطان الإعلام لتبحث عن مكان في منظومة الفساد و الإفساد الإعلامية ، العملية ليست بالسهولة التي نظن ، المنظومة لا تقبل إلا أصحاب ‘ الشهائد’ العليا في التملق و التزحلق والمخاتلة و النفاق ، الظاهر أنها قدمت أوراق ‘اعتمادها’ في قناة نسمة’ القروية ‘، و أظهرت من ‘الكفاءة’ في تطويع الأحداث لصالح جهة معينة ليقبل ملفها بسرعة في قناة ‘الخور التونسي’ ، هذا التقديم مهم لنفهم ماذا ‘ تفعل’ اليوم للا مريم و ماذا تقدم و لماذا تفعل ذلك و لماذا لا تتقدم ، عملية نقل ‘البارودة ‘ من هذا الكتف إلى الكتف الآخر أو ‘هزان’ القفة لهذه الجهة أو تلك ليست منتجا إعلاميا يستحق التقدير و الانتباه بل هي مجرد سقطة مهنية إعلامية أخلاقية تؤدى دائم إلى مزبلة التاريخ ، بالطبع ستحاول مدام مريم و تحاول لكنها بدأت عملية الانكسار ، و الكأس إذا كسر لا يمكن جبره .

• هناك سياسيون قطاع عام و سياسيون قطاع خاص ، قطاع عام يعنى هؤلاء القلائل جدا الذين يشتغلون لصالح الوطن و لا غير الوطن ، قطاع خاص ، كل هؤلاء البقية الذين نراهم يوميا في دكاكين حمزة البلومى ، برهان بسيس، مريم بلقاضى ، مقداد الماجرى و ‘صديقنا’ ذو الشعر الأبيض السيد عطية ذائع الصيت ، هؤلاء ‘ يؤثثون’ هذه البرامج السياسية التافهة ، يؤثثون من الأثاث بما يعنى أنهم مجرد ديكور ، فلا أفكارهم العقيمة المكررة تهم المشاهد ، و لا هم قادرون على الخروج من تلك القوالب الجاهزة الفطرية ، و لا ‘ المنشط’ قادر على ‘استخراج’ جملة مفيدة للمتفرج من هذا ‘الأثاث ‘ ، خذ مثلا السيد نجيب الشابى ، نفس الخطاب منذ سنة 2011 إلى الآن ، نفس الابتسامة الباهتة ، نفس الصوت الغائب ، نفس الصورة النمطية ، لا هو تغير و لا خطابه تغير و لا ضحكته تغيرت و لا المنشط استطاع أن يحدث التغيير ، نفس الشيء مع السيد حمة الهمامى صاحب اللاءات المتكررة ، مع محسن مرزوق صاحب النرجسية الزائدة ، لا أحد قادر على الإقناع ، حتى إقناع نفسه .

• موسم الهجرة إلى جهنم بدأ في باريس ، البضاعة الفرنسية الإرهابية رجعت إلى مصدرها ، هؤلاء الذين زرعوا الموت في قلب العاصمة الفرنسية هم أبناء فرنسا كما قال الشيخ راشد الغنوشى عن ‘ أبنائه’ إياهم ، الظاهر أن حبوب الهلوسة السعودية قد جعلت أبناء العقوق التكفيريين يفقدون البوصلة فتصيب بنادقهم و أحزمتهم الناسفة الماما فرنسا بدل سوريا ، لقد تبين أن اختراق المخابرات الفرنسية من الإرهاب عملية سهلة ، و أن تصدير الإرهاب إلى الشام ليس عملية مربحة في كل الأحوال ، مشهد محطة المترو الباريسي الفارغة من المارة و رواد الليل يغنى عن كل تعليق ، الخوف يتغلغل في قلوب الفرنسيين ، هذا ما جنته سياسة فرنسا الخارجية الميالة لإسرائيل ، هذا ما جناه ‘ تحالف’ أصدقاء سوريا’ على فرنسا ، لم نعد نسمع الإعلام الفرنسي يتساءل : من هؤلاء ، لماذا يكرهوننا ، لا أحد يصيح ، من انتم ؟ ...هؤلاء هم أبناء فرنسا و منها ينتقمون .

• كذب ، نافق ، تجاهل ، أصر ، نفذ ، أخطأ ثم اعتذر كمن تاب من معصية ففعل أكبر منها ، تونى بلير رئيس الحكومة البريطانية يعتذر عن غزو العراق ، عن تلفيق التهم للنظام العراقي ، عن قتل العراقيين بدون ذنب ، عن تمزيق العراق إلى طوائف ، عن الأسلحة المحرمة دوليا ، عن فضائح سجن أبو غريب ، عن اغتصاب العراقيات ، عن سرقة النفط و الأموال العراقية ...الخ ... بعد خراب مالطة اعتذر هذا المجرم ، لكن الحقيقة تبقى الحقيقة و التساؤل يبقى التساؤل و علامات الاستفهام تبقى علامات الاستفهام ، هل سيمحو التاريخ عار بريطانيا و هل ستنسى الذاكرة العراقية الحرة ما فعل شياطين الماسونية في أهل العراق ، هل هذه الديمقراطية الغربية و هل هذه هي القيم الغربية،فلماذا لا يحاكم متهم معترف علنيا بجرائمه في عهد الديمقراطية الغربية الزائفة ؟ و أين دكاكين حقوق الإنسان ؟ و هل أن الجرائم الغربية ضد العرب لا تدخل في باب الجرائم ضد الإنسانية التي لا تسقط بالتقادم ، نلقى السؤال على هؤلاء الذين يتباهون بالغرب لنقول : من أنتم ؟ .


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

تونس، الثورة التونسية، وسائل الإعلام،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 21-11-2015  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  أنظمة جبانة ، أنظمة بلا ضمير
  متى استعبدتم الناس و قد ولدتهم أمهاتهم أحرارا
  تونس : قيس سعيد و القضاء، تفاهمات خفية
  لماذا يتم التنكيل بعبير موسى ؟
  "ميزيريا" زرقاء
  التآمر على أمن الدولة، التهمة الأكثر إضحاكا في تونس
  إن عدتم عدنا، فها أنا عدّت
  تونس : رغيف عيش يا أولاد الحلال
  بلاغ للنائب العام
  هل باع حمة الهمامى دم الشهيد شكري بلعيد؟
  لبن، سمك، تمر هندي
  كيف أتقيّد بقواعد النشر ؟
  هل الشعب هو سبب البلاء ؟
  قيس سعيد، هذا " النظيف" الذي يتسخ كل يوم
  قاللك تحيا تونس
  حرب الاسكات، من يريد بحرية التعبير شرا ؟
  لماذا يريد الرئيس توريث ابنه بالقوة ؟
  سهام طائشة و كلام في الممنوع
  نهضاويات
  عزيزي المتابع تخيل لو نجحوا ...فقط تخيل ...
  لو تحدثنا عن البقايا ...
  تونس : انقلاب الجنرال، الأسئلة و الأجوبة
  يوسف الشاهد، من الغباء السياسي ما قتل
  سى الطبوبى : ياريت تنقطنا بسكاتك
   قناة التاسعة : تلفزيون "شالوم" و أبناء "شحيبر"
  صراخ فلسطين و صمت العرب
  عبير موسى، هذا القضاء الفاسد
  مسلسل هابط اسمه ‘ مجلس نواب الشعب ‘
  نقابة المرتزقة، الحبيب عاشور لم يمت
  بورقيبة، وردة على قبر الزعيم

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
علي عبد العال، حميدة الطيلوش، فتحـي قاره بيبـان، خالد الجاف ، سفيان عبد الكافي، أحمد النعيمي، د. خالد الطراولي ، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، أحمد بوادي، فتحي العابد، مراد قميزة، د. أحمد بشير، حاتم الصولي، سامح لطف الله، د. عادل محمد عايش الأسطل، د - مصطفى فهمي، سلام الشماع، أحمد بن عبد المحسن العساف ، د. ضرغام عبد الله الدباغ، رافد العزاوي، عمر غازي، عزيز العرباوي، أشرف إبراهيم حجاج، أبو سمية، مصطفي زهران، كريم فارق، محمد يحي، إياد محمود حسين ، رشيد السيد أحمد، عراق المطيري، محمد شمام ، محمد اسعد بيوض التميمي، إسراء أبو رمان، محمد عمر غرس الله، المولدي الفرجاني، سليمان أحمد أبو ستة، تونسي، أ.د. مصطفى رجب، الهادي المثلوثي، عبد الغني مزوز، د. صلاح عودة الله ، فهمي شراب، د - المنجي الكعبي، سعود السبعاني، صفاء العربي، محمد العيادي، عبد الرزاق قيراط ، ضحى عبد الرحمن، د- محمد رحال، عبد الله الفقير، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، صالح النعامي ، مصطفى منيغ، جاسم الرصيف، صلاح الحريري، حسني إبراهيم عبد العظيم، حسن عثمان، حسن الطرابلسي، نادية سعد، د- هاني ابوالفتوح، سامر أبو رمان ، د - محمد بنيعيش، محمود طرشوبي، محمود سلطان، ياسين أحمد، يزيد بن الحسين، طلال قسومي، سيد السباعي، منجي باكير، د - محمد بن موسى الشريف ، الناصر الرقيق، د.محمد فتحي عبد العال، صباح الموسوي ، محمود فاروق سيد شعبان، ماهر عدنان قنديل، د - شاكر الحوكي ، د. مصطفى يوسف اللداوي، أحمد الحباسي، صفاء العراقي، محرر "بوابتي"، رمضان حينوني، سلوى المغربي، كريم السليتي، د. كاظم عبد الحسين عباس ، عمار غيلوفي، إيمى الأشقر، عواطف منصور، د. أحمد محمد سليمان، محمد الطرابلسي، د. عبد الآله المالكي، أحمد ملحم، العادل السمعلي، وائل بنجدو، مجدى داود، محمد الياسين، د- محمود علي عريقات، صلاح المختار، الهيثم زعفان، عبد الله زيدان، رضا الدبّابي، د - عادل رضا، أنس الشابي، محمد أحمد عزوز، د. طارق عبد الحليم، د - الضاوي خوالدية، رافع القارصي، د- جابر قميحة، خبَّاب بن مروان الحمد، رحاب اسعد بيوض التميمي، علي الكاش، فتحي الزغل، يحيي البوليني، فوزي مسعود ، د - صالح المازقي،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة