البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

فيديو العار والنار !!!

كاتب المقال د- هاني ابوالفتوح - مصر / الكويت    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 4988


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


ما بين فيديو العار وفيديو النار وجدتني أحترق ووجدتني أتمزق كما تمزق الوطن ويئن و يصرخ أين العقل فيما يحدث و حين يغيب العقل فلا عقل ولا عسكر ولا ثوار ولا وطن للأحرار
المكان : صدر ميدان التحرير
التاريخ : العاشرة من مساء السبت 17 ديسمبر

المشهد الأول - فيديو العار :
جريدة يومية يحملها بعض الرجال والشباب والنساء والفتيات يقفون وسط الميدان بطريقة منظمة جداً ويتكلمون بلغة واحدة جميعاً ويقولون للمارة انظروا هؤلاء هم حماة الوطن وها هي الضحية البلطجية في الصورة ومعهم الجريدة لعرضها على كل من مر من ميدان التحرير ليرى الجميع الصورة البشعة لفتاة ترقد ممدة أمسك بها بعض الجنود وهي عارية البطن وهم يكيلون لها ضرباً،
- استكملت هذا المشهد حين عدت لمنزلي متأخرا ليلاً محترقاً مما رأيت يعتصرني الألم لأستكمل المشهد البشع المطبوع في الجريدة في فيديو معروض على أحد المواقع لنفس الصورة المنشورة في الجريدة وتمنيت ألا أرى في حياتي فيديو هكذا لفتاة مصرية حقاً، كان عقلي طوال الطريق يتساءل من الذي دفعها لهذا الأتون وتلك المحرقة التي لا ترحم وطناً ولا أرضاً وكان عقلي يتساءل أيضاً عن شكل اللباس الظاهر عليها في هذا الجو البارد وراجعت المشهد عدة مرات لأدرس كل مافيه بأمانة وعما فعلت حتى يصل بنا الأمر لهذا الحد، المشهد للوهلة الأولى يصعقك وأنت تراها ممدة هكذا وبعض الجنود نزعت من قلوبهم كل رحمة وشفقة وإنسانية ممن قاموا بهذا الفعل أو رد الفعل في مشهد هوعار على جبين الوطن وسبة في تاريخه،

إن كان ما رأيته في فيديو العار صحيحاً فعار علينا أن نسكت ونصمت ونقول أنهم كانوا جميعا في ساحة الحرب وفي الحرب كل شيء مباح وعلينا أن ندرس جيدا ما الذي أخرج الجميع هكذا عن كل شعور وعن كل عقل وعن كل فعل ورد فعل،
فلنأتي بهم جميعا على رؤوس الأشهاد خاصة هذا الذي كال لها الضرب بقدميه الغليظتين في أعلى الصدر ليحصل لنفسه على نيشان الخزي بلا منازع وهي ممدة عارية حتى قام أحدهم فستر منها ما تعرى، ولنناقش بحكمة ما الذي وصل بهم لهذا الحال حتى يكون هذا هو رد الفعل وكلنا يعلم أن الله يشهد ويسمع ويري ،

وأكرر إن كان الفيديو حقيقة لا لعب فيه لاخير فينا إن سكتنا عما رأينا وأتينا بالأصل له وأتينا بكل من فيه وفي نفس الموقع لنقيم العدل بالحق إن أردنا دولة العدل والحق التي أمر الله تعالى بها، ولا تأخذنا مشاعر متناقضة فالحق أبلج لامراءة فيه ولا تسويف فلنقم بالتحقيق السريع العادل في هذا الأمر ولنتذكر أن امرأة نادت يوماً وامعتصماه فهب لها من يعي النداء ويفهم لغته ويفهم معني الشرف والنخوة فظل النداء قائماً يعيش بيننا على مر السنين وسيبقى ما بقي الزمان إلى أبد الدهر،

لا خير فينا إن سكتنا عن هذا الأمر ولم نحقق فيه بعدالة، ولا خير فينا إن لم نطالب بإحقاق الحق للفتاة أولا ثم نبحث بعد ذلك عن الأسباب التي دفعتها للتواجد ودوافعها التي جعلتها تقف في قلب ساحة الحرب فوقفت صورتها في قلوبنا وألجم مشهدها ألسنتنا عن النطق والكلام ولكنه لن يلجمنا عن إعمال العقل والمنطق، فإما أن نتقي الله تعالى وإما أن نصمت صمت القبور لاخير فينا ولا حياة،
- وإن كان مارأينا في الفيديو والصورة قد تم تزويره وتحريفه وإعداده لإثارة رأي عام وإشعال نار الفتنة فلنأتي أيضا بمن فعل ذلك ولينل جزاءه وعليه لعنه الله والوطن فقد أراد أن يشعل أمة بأكملها فاللهم إجعله يحترق بنار أشد وعذاب أبقى،

المشهد الثاني فيديو النار :
حين ترجلت من السيارة لأرى بعيني مشهد أرض المعركة حقيقةًً وعن قرب رؤيا العين وأترك التساؤلات التي تدور بذهني لما كل هذا العنف فينا، غلٌ وأحقادٌ وثأرُ دفينٌ وكرٌ وفرٌ وفرضٌ للقوة وإستعراضٌ للعضلات ولعب على كل الأوتار بالضغط على الآخر هنا وهناك، كل هذا وأكثر رأيته في ساحة الحرب والوغى، حرائق تشتعل وألسنة اللهب تتصاعد من شبابيك المجمع العلمي لتحرق قلب مصر ويبكي التاريخ وتذرف صفحاته الدمع ألماً وحزناً، كنت أشاهد كل هذا وأكثر ليحرق قلبي ويدمي روحي وفؤادي كمداً وحسرةً وأسفاً ويتوقف عقلي عن التفكير وأنا أسير وسط جموع متفاوتة الأعمار والثقافات والأهداف فهناك المشاهدون من فئة محبي الإستطلاع وهناك الباحثون عن حب الظهور بالكلمات والشعارات وهناك من يقف بداخل المحرقة بالفعل متسلحاً بما داخله من فكر أو معتقد أو هدف أو سلاح، وهناك أطفال لا تتجاوز أعمارهم الخمسة عشرة عاما لا أدري من أين أتوا ومن ألقى بهم هنا، وهناك وجوه لا تسعد برؤيتها تكر وتفر وتصم آذانك عن ألفاظٍ إعتادوها وهي لك عورة ومسيئة، وهناك أيضاً الباعة الجائلون ممن افترشوا الميدان وجعلوه مرتعاً لهم وهم أصحاب الحظوة من إزدياد أعداد سكان الميدان، ترجلت لأصل هناك عند المدخل المظلم ناحية شارع الحرب حاليا ( شارع القصر العيني سابقاً ) ثم ذهبت إليه من الناحية الأخرى لأقف أمام الأسلاك الشائكة التي يقف خلفها جنود الوطن بلباسهم وزيهم العسكري وعلى الطرف الآخر مجموعة من مختلف الأعمار تقع في المواجهة مباشرة وكلاهما في حالة تأهب وترقب كل وأهدافه إستعداداً لجولة وجولات من المعارك بين طرفي الحرب من أبناء الدولتين القائمتين على أرض مصر سابقاً ( ساحة الحرب حاليا ) ولا أدرى حقيقة متى تم تقسيم الحدود بينهما ولا أدري كيف تم توزيع السكان على الدولتين ولا أدري أيضا لأي الدولتين تم إختزالي وتسكيني،

لاأدري كيف يمر هذا المشهد علينا كمجرد حدث تكرر كثيرا، أين الضمائر الحية والعقول المتفتحة وأين القلوب التي تعي وتحق الحق وتزهق الباطل، كيف لنا أن نصمت عن حرق تاريخ أمة من قبل فئة ضالة لاعقل ولا إدراك ولا وعي لديها بما تفعل بنا وبأمة بأكملها وكيف نتركها تفلت من بين أيدينا لتحرق قلبنا مرات ومرات وكيف لاتلقى مصيرها الذي تستحقه، فعلى كل من فعل ويفعل هذا بمصرنا الغالية عليه لعنة الله والوطن والتاريخ

- إن المشهد جميعه حالة من الغثيان والحزن والألم فكلما أخذنا خطوة للأمام نعود للخلف عشرات ولا ننجح حتى الآن إلا في زيادة الحصيلة ممن لقوا وجه ربهم ونزيد حصيلة المرضى ونزيد حصيلة الغل والأحقاد فيما بيننا وبين مواطني الدولتين ممن إختاروا دولة الفوضى وتناسوا وغضوا الطرف عن دولة القانون وإحترام آدمية الإنسان وكرامته،

اللهم وحد شتات قلوب وعقول هذه الدول المتناحرة لتعود مرة أخرى كما خلقتها دولة واحدة مصر الغالية التي ذكرتها في كتابك وشرفتها بقرآنك ووعدتها أمانك وقدرت علينا أن ندخلها آمنين فهان علينا أمنها وأمانها .

... اللهم ياجبار السماوات والأرض يا قاهر فوق عباده اقصم ظهر كل من أراد بمصر سوءاً وكاد لها فرد اللهم كيده في نحره وأرنا فيه يوماً كيوم عادٍ وثمود واكتب لمصر أمنك وأمانك الذي وعدتنا به بمشيئتك وقدرك وألهمنا الصبر على ماآذونا فيها من أبنائها وغيرهم فأدموا قلوبنا وأرواحنا وأبكوا مدامعنا ،

اللهم يا واسع الرحمة والمغفرة إرحم مصر برحمتك وهييء لها من يقيم العدل فيها كما أمرت ويحكم فيها بالقسط وارزقه البطانة الصالحة التي تعينه على ذلك ....
اللهم ارحم مصر .. اللهم ارحم مصر .. اللهم ارحم مصر

القاهرة – الثالثة من فجر الأحد 18 ديسمبر 2011


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

مصر، الثورة المصرية، الأمن المركزي، القمع، ميدان التحرير،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 21-12-2011  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  ادخلوا مصر آمنين
  مباراة على جثث المشجعين
  في عيد الثورة أرواح للبيع
  2014 لحظة قبل الرحيل
  فواتير كرسي الرئاسة
  رحلة الى البياده !!!
  للصبر حدود !!!
  الإخوان بين الزحف والزيف !!!
  عائد من ميدان النهضة
  جولة داخل دولة رابعة العدوية !
  خير أجناد الأرض و ذكرى العبور
  جهاد وهجرة لله أم للجماعة ؟!
  نُصْرَةْ مصر !
  30 يونيه بداية و نهاية !
  سنة أولى نهضة !
  تحرير الوطن !
  بركة يا جامع
  ولا تنازعوا فتفشلوا
  أستك الإخوان ورباط الرئيس !
  حوار الطرشان
  نداء الى الرئيس
  خطايا الثورة
  نحاكم من ؟
  وطن النخبة أم وطن الجماعة ؟ !
  وليحفظ الله مصر !
  نتيجة الإستفتاء و كلمة القاهرة
  الدستور قادم والقادم أصعب
  دستور الإخوان و جنة رضوان
  اللهم إنتقم منهم أجمعين !
  أليس فينا رجل رشيد ؟

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
إياد محمود حسين ، محمد شمام ، علي الكاش، فتحي العابد، ضحى عبد الرحمن، المولدي الفرجاني، عواطف منصور، إسراء أبو رمان، كريم فارق، د - شاكر الحوكي ، سلام الشماع، جاسم الرصيف، أحمد الحباسي، حاتم الصولي، محمود فاروق سيد شعبان، عمار غيلوفي، صباح الموسوي ، مجدى داود، د.محمد فتحي عبد العال، د. كاظم عبد الحسين عباس ، محمد الياسين، سعود السبعاني، د. أحمد محمد سليمان، د- جابر قميحة، طلال قسومي، أ.د. مصطفى رجب، ماهر عدنان قنديل، أحمد بوادي، د. مصطفى يوسف اللداوي، د- محمد رحال، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، إيمى الأشقر، صلاح المختار، حسن عثمان، مصطفي زهران، تونسي، د - صالح المازقي، د - مصطفى فهمي، عمر غازي، ياسين أحمد، كريم السليتي، عبد الغني مزوز، د. أحمد بشير، منجي باكير، سليمان أحمد أبو ستة، د. عادل محمد عايش الأسطل، يزيد بن الحسين، أشرف إبراهيم حجاج، محمود سلطان، يحيي البوليني، الناصر الرقيق، نادية سعد، سامح لطف الله، عبد الرزاق قيراط ، د. طارق عبد الحليم، أبو سمية، محرر "بوابتي"، د- محمود علي عريقات، رافد العزاوي، د - الضاوي خوالدية، د. صلاح عودة الله ، رحاب اسعد بيوض التميمي، عبد الله الفقير، محمد العيادي، محمد اسعد بيوض التميمي، مصطفى منيغ، رشيد السيد أحمد، صفاء العراقي، فهمي شراب، الهيثم زعفان، د - المنجي الكعبي، علي عبد العال، رمضان حينوني، حميدة الطيلوش، وائل بنجدو، عبد الله زيدان، عراق المطيري، فتحي الزغل، سامر أبو رمان ، د. عبد الآله المالكي، د. خالد الطراولي ، محمد أحمد عزوز، محمد الطرابلسي، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، الهادي المثلوثي، د - محمد بنيعيش، فوزي مسعود ، مراد قميزة، العادل السمعلي، د - محمد بن موسى الشريف ، صلاح الحريري، محمود طرشوبي، فتحـي قاره بيبـان، محمد يحي، محمد عمر غرس الله، رافع القارصي، د. ضرغام عبد الله الدباغ، أحمد ملحم، سفيان عبد الكافي، أنس الشابي، حسن الطرابلسي، صفاء العربي، رضا الدبّابي، أحمد النعيمي، د- هاني ابوالفتوح، حسني إبراهيم عبد العظيم، خبَّاب بن مروان الحمد، أحمد بن عبد المحسن العساف ، سيد السباعي، د - عادل رضا، سلوى المغربي، عزيز العرباوي، صالح النعامي ، خالد الجاف ،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة