البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

هل سيادة العراق مازالت باكر ام اغتصبت بوحشيه ؟

كاتب المقال يزيد بن الحسين - ألمانيا    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 3644


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


ذكرت الاخبار ان العراق بحث مجددا الشكوى المقدمة لمجلس الامن حول انتهاك السيادة العراقية(المنكوبة) اي المفتوحة والمغتصبة من قبل القوات التركية المتمركزة في معسكر بعشيقة، وان “العراق يسعى لاصدار قرار واضح وصريح يلزم الجانب التركي بمغادرة قواته الاراضي العراقية حفاظا على السيادة العراقية المغتصبة من تركيا وليس من ايران الشقيقة المدافعة عن وحدة المذهب الشيعي بين العراق وايران .ونسوا او تناسوا من فض بكارة العراق واغتصبها بالقوة ؟ . ان الاغتصاب الاول والمباشر تم عن طريق الاحتلال الامريكي بموافقة مرجع الشيعى الصنم الاعظم في النجف وهو الذي اصدر فتوى عدم الجهاد واستلم من رامسفيلد مبلغا مقداره 200 مليون دولار ، بعد ان قال من الاحوط في فتواه عقد زواج المتعة بين الطرفين وصادق السيستاني على هذا العقد الموقت للمتعة فتم الاغتصاب بمباركة شريعة اهل البيت . وقد تناوب على الاغتصاب علنا جنود الاحتلال الامريكي في سجن ابو غريب ، وبعد ان شبعوا من وطرهم تنازلوا وسلموا عملية الاغتصاب لملالي ايران ، فسارع الاشقاء الايرانييون وعقدوا زواج المتعة المحلل في دينهم الصفوي الشيعي برضاه وبركة ولي الفقيه ومرجعهم الاعلى خامنئي . فهذه السيادة تناوب على اغتصابها كل من امريكا وايران وتركيا الان ، فلماذا العبادي زعلان على هذه السيادة التي لم تعد باكر ، ام حرام على تركيا وحلال لايران بسبب وحدة المذهب ؟

.حقا انها مهزلة لامثيل لها تحصل في العراق . العملاء الذين جاءوا خلف الدبابات الامريكية وزرعهم بريمر في المنطقة الجوفاء والغبراء كي يحكموا العراق ، يتكلمون الان عن سيادة العراق .. الميليشيات الايرانية في العراق تهدد وتعربد بمحاربة امريكا حفاظا على سيادة العراق بينما ايران وخرسها الانثوي الايراني تدخل وتخرج بكل حرية واطمئنان ، وبدون سمة دخول وينحني لها العملاء وطابورها الخامس احتراما وإجلالا . بتخطيط محكم وبتواطؤ من حكومة بغداد ، وفي مشهد تكرر سابقا، عبر مئات الألوف ‏من الايرانيين الحدود العراقية من منفذ زرباطية، دون جوازات سفر ولا سمات دخول، ودون ‏تدقيق أمني أو طبي أو مالي... الخ، في استباحة كاملة لسيادة الدولة العراقية وكرامتها. بالتأكيد لن يعود منهم أحد إذ أن وظيفتهم تقتضي الاستقرار والانتشار بين العراقيين تمهيدا ‏لتجنيسهم في القريب العاجل كما جرى في السابق . بعد كل الذي جرى يتكلمون عن السيادة

حقا انها مهزلة ليس لها مثيل تحصل في العراق . العملاء الذين جاءوا خلف الدبابات الامريكية وزرعهم بريمر في المنطقة الجوفاء والغبراء كي يحكموا العراق ، يتكلمون الان عن سيادة العراق .. الميليشيات الايرانية في العراق تهدد وتعربد بمحاربة امريكا حفاظا على سيادة العراق بينما ايران وخرسها الانثوي الايراني تدخل وتخرج بكل حرية واطمئنان ، وبدون سمة دخول وينحني لها العملاء وطابورها الخامس احتراما وإجلالا . بتخطيط محكم وبتواطؤ من حكومة بغداد ، وفي مشهد تكرر سابقا، عبر مئات الألوف ‏من الايرانيين الحدود العراقية من منفذ زرباطية، دون جوازات سفر ولا سمات دخول، ودون ‏تدقيق أمني أو طبي أو مالي... الخ، في استباحة كاملة لسيادة الدولة العراقية وكرامتها. بالتأكيد لن يعود منهم أحد إذ أن وظيفتهم تقتضي الاستقرار والانتشار بين العراقيين تمهيدا ‏لتجنيسهم في القريب العاجل كما جرى في السابق . بعد كل الذي جرى يتكلمون عن السيادة !!.

اين انت يامعصوم من استقبالك في باريس للمشاركة في مؤتمر المناخ عندما استقبلك وزير خارجية فرنسا لوران فابيوس، وليس الرئيس الفرنسي ؟ أما بقية الرؤساء فقد جرى استقبالهم من قبل الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، هل وصل احترامك وتقدير الى هذه الدرجة من المهانة والذل فهذا الإستقبال مخالف للأعراف الدبلوماسية و الدولية، لأن من المفروض أن يستقبل المضيف، ضيفه الزائر بنفس المنصب ، أي رئيس جمهورية يستقبل رئيس جمهورية، ورئيس وزراء يستقبل نظيره، ورئيس برلمان يستقبل نظيره وهكذا. وليس من اللائق أن يستقبل وزير ما رئيس جمهورية ضيفا على حكومته . في حالات خاصة جدا ربما يصادف إنشغال الرئيس بحالة ضرورية جدا، عندها يتم تبليغ الرئيس الضيف بإعتذار الرئيس المضيف عن الإستقبال ـ عادة يحل رئيس الوزراء محله ـ ويمكن للرئيس الضيف ان يقبل أو لا يقبل هذا الأمر، كأن يغير مثلا يوم أو ساعة وصوله للبلد المضيف. علما أن هذه الحالة الشاذة صارت عامة في مراسم أستقبال الرؤوساء العراقيين، ولايمكننا ان ننسى عندما ذهب العبادي في مؤتمر مكافحة الإرهاب ، وجلس بجانب اوباما الذي تجاهله تماما ، ولم يلتفت اليه، بل قام مع ضيفه الأخر وهو يتحدث معه وابتعد عن العبادي . اما معصوم الذي استقبله وزير الخارجية الفرنسي فقد ظهر عدم وجود علم عراقي خلال اللقاءات معه أو مع رئيسي مجلس الوزراء والبرلمان العراقي. سبق أن أستقبل الرئيس السابق جلال الطالباني من قبل وزير الرياضة خلال أحدى زياراته إلى طهران. وبعد كل هذا الذي جرى يتكلمون عن السيادة العراقية التي طعنها الجيش التركي ودخل الحدود العراقية ، مما جعل هذا الرئيس المسكين المدعو معصوم يحتج ويستنكر ويدعو تركيا بسحب قواتها من شمال العراق.

وذكر بيان رئاسي اليوم قائلا : “في خضم وضع شديد الحساسية تمر به منطقتنا، وفي ظل ظروف بالغة التعقيد في العلاقات الإقليمية والدولية، تقدمت قوة عسكرية من الجارة تركيا في عمق الأراضي العراقية، وبما يشكل إنتهاكاً للأعراف والقوانين الدولية ومسّاً بالسيادة الوطنية لجمهورية العراق وخروجاً على ما نريده من علاقات حسن الجوار والتعايش وعدم التدخل في شأن أيٍ من دول الجوار”.ونقل البيان عن معصوم دعوته السلطات المسؤولة في الجمهورية التركية إلى “سحب قوتها العسكرية من الأراضي العراقية والإيعاز بمنع تكرار مثل هذا الحادث الذي يسيء للعلاقات بين الدولتين الجارتين ويُسهم في مضاعفة التوترات التي تعتري الجو الإقليمي” ويطلب معصوم قائلا “من موقع مسؤوليتنا الدستورية ندعو حكومتنا وجميع الوزارات ذات الصلة وبالأخص وزارة الخارجية إلى اتخاذ الإجراءات وفق القوانين والأعراف الدولية وبما يحفظ سيادة واستقلال العراق .

واستجاب العبادي لنداء معصوم وشاركه في الاحتجاج واعتبر ذلك خرق خطير للسيادة العراقية المنهوك عرضها من قبل ملالي ايران اصلا وحرسها الانثوي الذي يحارب الثوار والمجاهدين .وقال المكتب في بيان اليوم : انه “تأكد لدينا بان قوات تركية تعدادها بحدود فوج واحد مدرعة بعدد من الدبابات والمدافع دخلت الاراضي العراقية وبالتحديد محافظة نينوى”، مبينة ان “ذلك جاء بحجة تدريب مجموعات عراقية من دون طلب او اذن من السلطات الاتحادية العراقية”.واعتبر المكتب ذلك “خرق خطير للسيادة العراقية ولا ينسجم مع علاقات حسن الجوار بين العراق وتركيا”، داعيا تركيا الى “احترام علاقات حسن الجوار والانسحاب فورا من الاراضي العراقية . اما كتلة بدر النيابية،التابعة لايران الشر عن استغرابها من صمت الذين “ملئوا الدنيا صراخاً” لدخول (عدد من الزوار) بلا تأشيرة ولم نسمع لهم حسيساً بشأن دخول القوات التركية لاطراف الموصل، مطالبة بمحاسبة الجهات التي جاءت بتلك القوات بتهمة “الخيانة العظمى . ربما جماعة بدر تعتبر الملايين الإيرانيين الذين دخلوا العراق يمكن عدهم بعدد اصابع اليد !!

وسارعت ايضا في الاستجابة لطلب معصوم وزارة الخارجية العراقية التابعة لايران بالوكالة واصدرت بيانا عن توغل عدد من القطعات العسكرية التركية داخل الاراضي العراقية، معتبرة هذا التجاوز بأنه انتهاك لسيادة العراق واساءة واضحة للعلاقات الثنائية بين البلدين.وذكر بيان للوزارة أن “الخارجية سبق وأن أكدت مكررةً أن أي حملة عسكرية تركية لا تتم بالتنسيق مع الحكومة المركزية في بغداد مرفوضة تماماً”، معربة عن إستنكارها لـ”توغل عدد من القطعات العسكرية التركية داخل الاراضي العراقية”.وأضاف البيان أن “هذا الفعل يمثل انتهاك لسيادة العراق واساءة واضحة للعلاقات الثنائية بين البلدين”، مشيرة إلى ان “العراق في الوقت الذي يدين ويستنكر فيه كافة العمليات الارهابية المجرمة التي تستهدف المدنيين والعسكريين الاتراك ويعرب عن عميق تعازيه لأسر الضحايا ويدعو الى إتباع كافة الوسائل والسبل السلمية لحل الأزمة, ونسى او تناسى الجعفري ماتقوم به طائرات التحالف الامريكي والايراني والفرنسي من انتهاكات لسيادة العراق في ضرب المدن وقتل المواطنين الابرياء في الموصل والرمادي والفلوجة

ليت الامر يتوقف عند هذا الحد من هذا الهيجان الهستيري لقادة الحكم الشيعي ، فقد طالبت لجنة الامن والدفاع النيابية، بعقد جلسة طارئة لمجلس النواب لمناقشة التدخل التركي في الاراضي العراقية. حيث طالب رئيس اللجنة حاكم الزاملي من العبادي “بتوجيه الامر فوراً بقصف هذه القوات لتهديدها امن وسلامة الشعب العراقي في حال عدم انسحابها. وهو يعلم ان جيش العبادي لا بالعير ولا بالنفير في انجاز هذه المهمة في طرد القوات التركية وهو غير قادر على تحقيق النصر على الثوار والمجاهدين في الموصل والانبار . وقال الزاملي في تصريح صحفي له اليوم : إن “لجنة الأمن والدفاع دعت الوزراء القائد العام للقوات المسلحة حيدر العبادي، ليلة امس، الى استهداف وضرب القوات التركية التي دخلت الى محافظة نينوى اذا لم تنسحب .

أن اللجنة دعت العبادي الى ضرب القوات التركية التي دخلت الى محافظة نينوى في حال عدم انسحابها. وهو يعلم ان جيش العبادي لا بالعير ولا بالنفير في انجاز هذه المهمة في طرد القوات التركية وهو غير قادر على تحقيق النصر على الثوار والمجاهدين في الموصل والانبار . وقال الزاملي في تصريح صحفي له اليوم : إن “لجنة الأمن والدفاع دعت الوزراء القائد العام للقوات المسلحة حيدر العبادي، ليلة امس، الى استهداف وضرب القوات التركية التي دخلت الى محافظة نينوى اذا لم تنسحب . .

والمضحك في الامر دخول باقي المطبلين والمزمرين من قوات بدر الايرانية التي كانت تحارب الجيش العراقي في زمن الحرب العراقية الايرانية كشف النائب عن كتلة بدر البرلمانية عبد الحسين الزيرجاوي، السبت، عن وجود مساع برلمانية للتحرك ضد تركيا دوليا بسبب “دعمها” لتنظيم “داعش”، داعيا المجتمع الدولي الى اتخاذ موقف ضد تركيا.وقال الزيرجاوي في تصريح صحفي له اليوم :إن “تركيا ما تزال العراب الأول في احتضان داعش ودعمه وتجهيزه وتمويله بالاضافة الى أميركا والسعودية وقطر”، مشيرا إلى أن “عمليات بيع وشراء النفط بين انقرة وداعش تتم منذ فترة ليست بالقصيرة”.وأكد الزيرجاوي، أن “نوابا سيبدأون بقيادة حراك برلماني ضد تركيا لمحاسبتها ومعاقبتها دوليا”، داعيا المجتمع الدولي إلى “التحرك ضد تركيا سريعا باعتبارها دولة تهدد الأمن والسلم الدوليين”.

وبعد كل هذه العاصفة الهوجاء من التصريحات الفضائية لحكومة المنطقة الجوفاء تبين بعد ان تحدثت تقارير اعلامية غير رسمية ان تلك القوة تتألف من 150 – 220 جنديا ومستشارا عسكريا، ومعهم 15 دبابة و8 مصفحات صغيرة و4 مصفحات كبيرة، وسيارة إسعاف، و13 عجلة عسكرية نوع هينو، ومقذوفات وذخائر، وصهريج مياه، وسيارة قلاب، و3 عجلات عسكرية.من جانبها أعلنت رئاسة اقليم كردستان ان هذه القوات متواجدة منذ أعوام وبعلم بغداد

وبالرغم من كل هذه التصريحات والتي هي في الحقيقة عجعجة بلا طحين ، فقد صرح المستشار الإعلامي بمكتب رئيس إقليم كردستان كفاح محمود، السبت، إن القوات التركية موجودة منذ سنوات.وذكر محمود في تصريح صحفي له اليوم :ان “الأتراك المتواجدين في معسكر الحشد الوطني، المتكون من شرطة وعسكر الموصل، هم من المستشارين والمدربين وأعدادهم بالعشرات، عكس ما تناقلته وسائل الإعلام المحلية والدولية”.وألمح محمود، إلى أن “وزير الدفاع خالد العبيدي، خلال زيارته الأخيرة، نهاية الشهر الماضي، على رأس وفد عسكري رفيع من أركان الوزارة، شاهد التدريبات التي ساهم بها المستشارين والمدربين الأتراك، ورفع تقريراً بهم للقيادة العراقية”.وأشار إلى أن “تاريخ وجود القوات التركية قديم ويعود لسنوات، وكانت لهم قاعدة عسكرية في ناحية آمرلي، ذات الغالبية التركمانية، الواقعة في شمال محافظة صلاح الدين”.ونفى محمود، الأخبار التي تناقلتها وسائل الإعلام حول دخول آفواج تركية للمشاركة في عمليات تحرير الموصل من سيطرة دولة الاسلام


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

العراق، الصراعات المذهبية، الارهاب، داعش، الشيعة، السنة، التدخل الايراني، التدخل الامريكي،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 26-02-2016  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  واخيرا انكشف القناع عن وجه خامنئي الإرهابي بالتورط في هجمات 11 سبتمبر
  الرد على شبهات الماديين، في نفي وجود الخالق
  شواهد على وجود الوحى
  بشارات انبياء بني اسرائيل بمحمد( الحلقة الاخيرة)
  كيف نقيم وجهات نظر المحللين حول الانسحاب الروسي من سوريا ؟
  يطبلون ويزمرون ويرقصون لتصريحات النكرة ابراهيم الجعفري
  لماذا احزاب المعارضة التونسية لاتريد تصنيف «حزب الله» كمنظمة إرهابية.؟
  في تونس يحاربون كل وطني شريف بحجة الإرهاب: نموذج فوزي مسعود
  خمنئي سيحرر سوريا من الكفر، وسوريا ستحرر ايران من الملالي
  بشارات انبياء بني اسرائيل بمحمد(3)
  بشارات انبياء بني اسرائيل بمحمد(2)
  خفايا الاتصالات السرية بين أمريكا وإيران لغزو العراق يكشفها السفير الأمريكي السابق
  دعنا نكذب في كشف الحقائق (عن حزب اللات) التي يكذبونها
  هل معاوية حقا من الفئة الباغية بعد مقل عماربن ياسر؟
  هل حزب الله(حالش) من اتباع المقاومة والممانعة ياسلام؟
  بشارات انبياء بني اسرائيل بمحمد(1)
   هل بدأت السعودية بشحن الاسلحة الى اهل السنة في لبنان؟
  هل سيادة العراق مازالت باكر ام اغتصبت بوحشيه ؟
  يقول : بعد استشهاد النبي.. عيننا على المهدي عليهما السلام
  الهزيمة الايرانية في سوريا قادمة مهما تعلقوا بأذيال الروس
  هل الحرب العالمية الثالثة تبدأ من دابق؟؟
  الاختلاف بين موقف ادم وابليس
  اهل البيت اعتمدوا على الشورى وليس على نظرية الامامة الالهية
  هل ستعبر السعودية وتركيا الحدود السورية لنصرة المعارضة؟
  حوار الاديان: هل التوراة كتاب مقدس؟
  النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) هو البارقليط في الانجيل
  العملية السياسية الجديدة للامريكان في العراق
  الاهداف والمشاريع الامريكية الايرانية تسير متلازمة في زمن اوباما
  نبذة تاريخية عن الفرس حمراء الكوفة وتواجدهم في المدينة
  مسؤول ايراني:العراق وايران دولة واحدة (ايرقستان)

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
علي عبد العال، فتحـي قاره بيبـان، فوزي مسعود ، عمر غازي، سامر أبو رمان ، طارق خفاجي، محمد الطرابلسي، محمد علي العقربي، محمد اسعد بيوض التميمي، د - المنجي الكعبي، فتحي العابد، بيلسان قيصر، صفاء العربي، عبد الرزاق قيراط ، محمد يحي، كريم فارق، جاسم الرصيف، عبد العزيز كحيل، أحمد الحباسي، ياسين أحمد، محمود سلطان، أبو سمية، المولدي الفرجاني، د- هاني ابوالفتوح، محرر "بوابتي"، خبَّاب بن مروان الحمد، يزيد بن الحسين، محمود فاروق سيد شعبان، رافد العزاوي، حاتم الصولي، مجدى داود، سلام الشماع، تونسي، حسني إبراهيم عبد العظيم، د. طارق عبد الحليم، د. أحمد بشير، رشيد السيد أحمد، د - محمد بن موسى الشريف ، أشرف إبراهيم حجاج، صلاح الحريري، د. كاظم عبد الحسين عباس ، رمضان حينوني، سيد السباعي، الناصر الرقيق، عبد الله الفقير، سليمان أحمد أبو ستة، عمار غيلوفي، أحمد بن عبد المحسن العساف ، عراق المطيري، د - الضاوي خوالدية، خالد الجاف ، محمد عمر غرس الله، د. صلاح عودة الله ، صباح الموسوي ، أحمد النعيمي، عبد الله زيدان، المولدي اليوسفي، يحيي البوليني، د - محمد بنيعيش، أحمد بوادي، محمد الياسين، ماهر عدنان قنديل، د.محمد فتحي عبد العال، د. عبد الآله المالكي، كريم السليتي، صالح النعامي ، إيمى الأشقر، الهادي المثلوثي، حميدة الطيلوش، طلال قسومي، د - شاكر الحوكي ، مصطفي زهران، صفاء العراقي، عزيز العرباوي، محمد العيادي، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، د- محمد رحال، رضا الدبّابي، رافع القارصي، حسن الطرابلسي، سفيان عبد الكافي، د - صالح المازقي، فتحي الزغل، علي الكاش، صلاح المختار، العادل السمعلي، نادية سعد، الهيثم زعفان، محمد أحمد عزوز، مراد قميزة، د - عادل رضا، د. أحمد محمد سليمان، د. عادل محمد عايش الأسطل، عواطف منصور، د- جابر قميحة، ضحى عبد الرحمن، سامح لطف الله، أحمد ملحم، أنس الشابي، د- محمود علي عريقات، وائل بنجدو، د. مصطفى يوسف اللداوي، إياد محمود حسين ، أ.د. مصطفى رجب، سعود السبعاني، حسن عثمان، فهمي شراب، محمود طرشوبي، رحاب اسعد بيوض التميمي، سلوى المغربي، د - مصطفى فهمي، منجي باكير، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، إسراء أبو رمان، مصطفى منيغ، د. خالد الطراولي ، محمد شمام ، د. ضرغام عبد الله الدباغ، عبد الغني مزوز،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة