البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

قائمة مختارة لمصطلحات الخدمة الاجتماعية -13- القبول، التقبل
Acceptance - Acceptation

كاتب المقال أ. د/ احمد بشير - مصر    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 5121


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


- يعتبر " التقبل " كلمة سهلة في دلالتها العامة بالنسبة للانسان بوجه عام، ولكن تنطوي بين حروفها معان جوهرية هامة لا عنى للإنسان عنها في حياته، ولذلك فهي كلمة شائعة التداول في شتى مجالات الحياة، وخصوصا في ميدان العلاقات الاجتماعية والانسانية، وحيثما وجد " التقبل " وجد النجاح، فتقبل الانسان لنفسه وشخصيته وعمله ودوره – مثلا – يجعله قادرا على النجاح في الحياة،
- والتقبل بوجه عام بالنسبة للانسان هو الشعور بالرضا الذي يتسم بالحب والتسامح والرغبة في أداء عمل معين،
- والتقبل من المبادئ المعتمدة في العديد من مهن المساعدة الانسانية كالطب ( تقبل الطبيب للمريض )، والطب النفسي، الارشاد النفسي، العلاج النفسي ( تقبل المريض أو المضطرب نفسيا )، والتدريب ( تقبل المدربللمتدرب )، الخدمة الاجتماعية ( تقبل الاخصائي للعميل )، .....وغير ذلك من المهن الانسانية ،
ويعني التقبل في تلك المهن : " ﻤوﻗف وﺠداﻨﻲ ﻴﺘﺴم ﺒﺎﻟرﻀﺎ واﻟﺤب واﻟﺘﺴﺎﻤﺢ، واﻟرﻏﺒﺔ ﻓﻲ اﻟﻤﺴﺎﻋدة ﻤن ﻗﺒل المهني المتخصص ﻨﺤو متلقي عملية المساعدة، وﻤﻤﺎرﺴﺔ ﻤﺸﺎﻋر اﻟود واﻻرﺘﻴﺎح ﻋﻨد ﻤﻼﻗﺎة المستفيد ﻓﻲ ﻤوﻗﻊ اﻟﻌﻤل اﻟﻤﻬﻨﻲ وذﻟك ﮐوﻨﻪ اﻨﺴﺎن ﻟﻪ ﻗﻴﻤﺘﻪ وله كرامته ومكانته في الوجود "
- وهو مصطلح شائع الاستخدام في مهنة الخدمة الاجتماعية ويعني " القبول " من جانب الأخصائي الاجتماعي لوحدة التعامل التي يستهدفها بعملية المساعدة والممارسة المهنية،
و يعد مبدءا أساسيا من المبادئ الانسانية للخدمة الاجتماعية بوجه عام، والتي ترتكز عليها الممارسة المهنية لتحقق النجاح والفعالية المطلوبة،
وهو من اهم عناصر نجاح عملية المساعدة الاجتماعية التي يقوم بها الاخصائي الاجتماعي بالتعاون مع العميل ( وحدة العمل )،
- ويشير التقبل في محيط الخدمة الاجتماعية إلى الاتجاه المرغوب نحو المتلقين لأي خدمات اجتماعية من جانب من يقدمونها ( الأخصائيين الاجتماعيين )، ويعتبر أفضل المداخل المهنية لفهم السلوك الصريح أو الضمني ( الخفي ) للعميل أو وحدة العمل المستقبلة للخدمة، ومن ثم فالتقبل في الخدمة الاجتماعية يشير إلى نشاط استكشافي من جانب الاخصائي الاجتماعي لفهم أحد جوانب سلوك العميل وإدراك منطقيته بالنسبة له،
وقد أشار " بياستك " Biesteck الى أن التقبل يعد من أكثر المفاهيم المستخدمة في الخدمة الاجتماعية غموضا، وهو ينادي بأهمية التفرقة بين التقبل والموافقة، إذ أن التقبل قد يعطي معنى ضعيفا متمثلا في ان الاخصائي الاجتماعي حين يتقبل امرا فانه يعني انه يقوم بذلك دونما تعليق، وقد يعطي – من ناحية أخرى – معنى قويا متمثلا في ان الاخصائي حينما يتقبل امرا ما فانه بذلك يعني انه يدرك عناصر الموقف كواقع فعلي،
ويعرف التقبل في الخدمة الاجتماعية بأنه :
" اتجاه عاطفي عام من جانب الأخصائي نحو طالب المساعدة ( العميل )، ويتسم بالحب والتسامح والرغبة في المساعدة، وهو لا يعني الموافقة على السلوك الانحرافي للعميل، وإنما يعني قبوله له كإنسان له كرامته وفرديته مهما مارس من أخطاء "،
ويعرفه قاموس " باركر " بأنه : عبارة عن الاقرار والاعتراف بقيمة الفرد ( العميل ) واحترامه وتقديره، ولا يعني التقبل بالضرورة التغاضي عن أفعاله وسلوكه غير الملائم، ويعتبر التقبل احد العناصر الاساسية في عملية المساعدة Helping Process التي هي جوهر مهنة الخدمة الاجتماعية "،
ولقد قدم " السكري " تعريفا عاما للتقبل في الخدمة الاجتماعية مؤداه : " إدراك القيمة للفرد كإنسان، أو الجماعة أو المجتمع، دون التغاضي بالضرورة عن تصرفات الفرد أو الجماعة، أو عادات وقيم المجتمع، والتقبل يعتبر احد العناصر الاساسية في مساعدة الاخصائي الاجتماعي على تكوين العلاقة المهنية مع الفرد او الجماعة او المجتمع "،
هذا وقد احتل مفهوم التقبل مكانة متميزة في أدبيات الخدمة الاجتماعية وتراثها العلمي والعملي، ةذلك بالنسبة لطرقها المهنية التقليدية الثلاث :
ففي خدمة الفرد :
يعتبر التقبل من المفاهيم التي عاصرت نشأة خدمة الفرد منذ بداياتها الأولى، كما أنه من المفاهيم الراسخة الثابتة التي تكررت واجتمعت عليها معظم الآراء المهنية، ولقد وضعت لبنته الأولى ( ماري ريتشموند ) حين دعت إلى أهمية احترام آدمية الفرد وكرامته، من جانب الممارس المهني لخدمة الفرد، وذلك في وقت لم يكن للفقير أو العاجز أو المعوز أي حق في هذا الاحترام والتقدير، كما أن التقبل تطور من مفهوم أخلاقي إلى مفهوم علاجي لعملية التعديل الذاتي نفسها، فتحولت فكرة الاحترام المجرد إلى نوع من الحب والتسامح والتقدير والقبول يهيئ تربة صالحة لنمو العلاقة المهنية التي هي محور عملية المساعدة المهنية .
والتقبل في خدمة الفرد كما يعرفه " بياستك " هو : " عملية تقدير وقبول للعميل وظروفه، بحسناته وعيوبه، بقواه وضعفه، بمشاعره الإيجابية والسلبية، باتجاهاته البناءة والهدامة، فهو قبول له كإنسان له قيمته وله كرامته، لا يعني قبولنا له تأميناً على سلوكه اللا أخلاقي وإنما يعني قبولاً للواقع كما هو الحسن منه والسيئ "،
وعرفته " فاطمة الحاروني " بأنه : " إظهار الأخصائي مشاعر الود والارتياح عند ملاقاة العميل في موقع العمل المهني، وغالباً ما يستجيب العميل للأخصائي ويرد عليه بنفس المشاعر ويكون القبول متبادلاً "،
وعرفه " أحمد السنهوري " بانه : اتجاه الأخصائي نحو العميل كشخصية مستقلة عن شخصيته وأن الأخصائي يجب ألا يدخل النواحي الذاتية الخاصة به في الحكم على تصرفات وانفعالات العميل "،
وفي خدمة الجماعة : فإن " شمس " وضعه كأحد أغراض فن خدمة الجماعة، حيث أشار إلى أن مبدأ التقبل ينقله الاخصائي لأفراد الجماعة ( أعضائها ) عن طريق مساعدة الأخصائي على احترام الفروق الفردية، والتخلي عن صفتي التحيز والتحامل، والتحلي باحترام الأفراد والجماعات بغض النظر عن معتقداتهم وأجناسهم، كما وضعهخ أيضا تحت مبدأ تكوين علاقة طيبة بين الاخصائي الاجتماعي وأعضاء الجماعة أساسها تقبل الاخصائي للأعضاء كما هم، مما يؤدي إلى تقبل الأعضاء له، وثقتهم به كما يثقون بالمؤسسة، وبغير ذلك لا يستطيع الأخصائي مساعدة الجماعة وأعضائها،
أما في تنظيم المجتمع : فإن التقبل يعني : تقبل الأخصائي الاجتماعي للمجتمع الذي يعمل معه من حيث هو، فعليه أن يتقبل سمات المجتمع وثقافته الفرعية وظروفه وأوضاعه، وقيمه ومعاييره واتجاهاته، والقوى الاجتماعية المكونة له، والعلاقات الاجتماعية السائدة فيه، بدون أن يبدي سخطه عليها أو احتقاره لها، ويشرع بعد ذلك في مساعدة المجتمع على تغيير نفسه إلى مستويات أفضل، كما يعني هذا المبدأ أيضا بالنسبة لتنظيم المجتمع أن يتقبل المجتمع الاخصائي الاجتماعي ( المنظم ) الذي يعمل معه،
للتقبل جانبين أساسيين إيجابي وسلبي، والإيجابي: هو احترام فردية وكرامة الإنسان، والسلبي: هو عدم الموافقة على السلوك الخاطئ، والأخصائي الماهر يركز في بداية تعامله مع العميل على الجانب الإيجابي حتى ينبع في تكوين العلاقة المهنية، وإزالة المشاعر السلبية ثم يركز بعد ذلك على الجانب السلبي.

ومن تصريفات كلمة التقبل Acceptance في القواميس الأجنبية نذكر ما يلي :
- يقبل – يرضى – يرضخ – يقتنع Accept (v.)
- القبولية التقبلية : Acceptability
- يقبل – يعترف به – يرضى عنه – Acceptable
- القبول – التقبل – الرضى – الاقتناع : Acceptance – Acceptation
- الشخص المقبول – المتقبل :Accepted
- السبب المعقول او المقبول Accepted Reason
- القابل – المتقبل – الراضي Accepter
*******
أنظر :
====
(1) - منير البعلبكي :" المورد : قاموس انجليزي – عربي "، دار العلم للملايين، بيروت، لبنان، 1981م،
(2) - يحيى حسن درويش : " معجم مصطلحات الخدمة الاجتماعية "، الشركة المصرية العالمية للنشر، لونجمان، القاهرة،ط1، 1998م، ص : 24،
(3) - احمد شفيق السكري : " قاموس الخدمة الاجتماعية والخدمات الاجتماعية "، دار المعرفة الجماعية، الإسكندرية، 2000م، ص : 9،
(4) - Robert L. Barker, :" The Social Work Dictionary " , Silver Spring, Maryland : National Association Of Social Workers,(NASW) , 1987, p:155,

********
أ.د/ أحمد بشير، جامعة حلوان، القاهرة،


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

مصطلحات علمية، علم الإجتماع، الخدمة الإجتماعية،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 19-04-2016  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  محاضرة تمهيدية حول مقرر مجالات الخدمة الاجتماعية والرعاية الاجتماعية لمرحلة الدراسات العليا
  قائمة مختارة لمصطلحات الخدمة الاجتماعية -44- الميثاق الاخلاقي للخدمة الإجتماعية Social Work Code Of Ethics
  وقفات مع سورة يوسف - 5 - المشهد الأول - رؤيا يوسف – أحد عشر كوكبا
  من روائع مالك بن نبي -1- الهدف أن نعلم الناس كيف يتحضرون
  قائمة مختارة لمصطلحات الخدمة الاجتماعية -43- خدمة الجماعة المجتمعية : Community Group Work
  قائمة مختارة لمصطلحات الخدمة الاجتماعية -42- مفهوم البحث المقترن بالإصلاح والفعل Action Research
  قائمة مختارة لمصطلحات الخدمة الاجتماعية -41- مفهوم التقويم Evaluation
  قائمة مختارة لمصطلحات الخدمة الاجتماعية -40- مفهوم التجسيد – تجسيد المشاعر Acting out
  نفحات ودروس قرآنية (7) ابن عباس ونماذج من العطاءات القرآنية للأمة 7 ثمان آيات في سورة النساء ....
  نفحات ودروس قرآنية (6) ابن عباس ونماذج من العطاءات القرآنية للأمة 6 ثمان آيات في سورة النساء .... أ
  من عيون التراث -1- كيف تعصى الله تعالى وانت من أنت وهو من هو من نصائح ابراهيم ابن ادهم رحمه الله
  وقفات مع سورة يوسف - 4 - أحسن القصص
  نفحات قرآنية ( 4 ) ابن عباس ونماذج من العطاءات القرآنية للأمة 5 ثمان آيات في سورة النساء ....
  طريقتنا في التفكير تحتاج إلى مراجعة
  قائمة مختارة لمصطلحات الخدمة الاجتماعية -39 - الانتقائية النظرية في الخدمة الاجتماعية Eclecticism
  قرأت لك - 1 - من روائع الإمام الشافعي
  نماذج من الرعاية الاجتماعية في الإسلام – إنصاف المظلوم
  وقفات مع سورة يوسف - 3 - قرآنا عربيا
  قائمة مختارة لمصطلحات الخدمة الاجتماعية -38- مفهوم التقدير في التدخل المهني للخدمة الاجتماعية Assessment
  الشبكات الاجتماعية Social Network
  نفحات قرآنية ( 4 ) ابن عباس ونماذج من العطاءات القرآنية للأمة 4 ثمان آيات في سورة النساء ....
  وقفات مع سورة يوسف - 2 - تلك آيات الكتاب المبين - فضل القرآن الكريم
  قائمة مختارة لمصطلحات الخدمة الاجتماعية -36- مفهوم جماعة النشاط Activity Group
  رؤية تحليلية مختصرة حول الإطار النظري للخدمة الاجتماعية (9)
  وقفات مع سورة يوسف - 1 - مع مطلع سورة يوسف " الر " والحروف المقطعة
  قائمة مختارة لمصطلحات الخدمة الاجتماعية -35- مفهوم الهندسة الاجتماعية Social Engineering
  نفحات قرآنية ابن عباس ونماذج من العطاءات القرآنية للأمة المحمدية 3 ثمان آيات في سورة النساء ....
  قائمة مختارة لمصطلحات الخدمة الاجتماعية -34- مفهوم التثاقف – او المثاقفة - التثقف Acculturation
  من عجائب القران – نماذج وضاءة لجماليات الأخلاق القرآنية
  من عجائب القرآن الكريم والقرآن كله عجائب –1- الأمر بالعدل والندب إلى الاحسان والفضل في مجال المعاملات

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
أ.د. مصطفى رجب، عبد العزيز كحيل، جاسم الرصيف، حاتم الصولي، خالد الجاف ، د. مصطفى يوسف اللداوي، د- محمد رحال، الهيثم زعفان، محمد الطرابلسي، كريم السليتي، د- محمود علي عريقات، طلال قسومي، رمضان حينوني، عمار غيلوفي، وائل بنجدو، عبد الرزاق قيراط ، عبد الغني مزوز، العادل السمعلي، د.محمد فتحي عبد العال، محمود طرشوبي، د. ضرغام عبد الله الدباغ، عواطف منصور، أحمد الحباسي، حميدة الطيلوش، محمد الياسين، د - الضاوي خوالدية، أحمد بوادي، طارق خفاجي، د. عادل محمد عايش الأسطل، حسن الطرابلسي، صالح النعامي ، صباح الموسوي ، المولدي الفرجاني، ماهر عدنان قنديل، سليمان أحمد أبو ستة، نادية سعد، د - شاكر الحوكي ، فتحـي قاره بيبـان، كريم فارق، د - المنجي الكعبي، أحمد بن عبد المحسن العساف ، سيد السباعي، د- هاني ابوالفتوح، سامح لطف الله، محمد أحمد عزوز، المولدي اليوسفي، حسن عثمان، سعود السبعاني، مصطفى منيغ، الناصر الرقيق، مراد قميزة، سفيان عبد الكافي، صلاح الحريري، ضحى عبد الرحمن، مجدى داود، رحاب اسعد بيوض التميمي، محرر "بوابتي"، رافع القارصي، د - محمد بن موسى الشريف ، إسراء أبو رمان، تونسي، الهادي المثلوثي، د - مصطفى فهمي، سلام الشماع، أنس الشابي، د- جابر قميحة، علي الكاش، عزيز العرباوي، يحيي البوليني، محمد العيادي، سلوى المغربي، عبد الله الفقير، د. أحمد بشير، د - صالح المازقي، إياد محمود حسين ، صفاء العربي، مصطفي زهران، سامر أبو رمان ، د. أحمد محمد سليمان، ياسين أحمد، د. عبد الآله المالكي، فوزي مسعود ، محمود فاروق سيد شعبان، فهمي شراب، عبد الله زيدان، محمد اسعد بيوض التميمي، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، علي عبد العال، محمد شمام ، د. خالد الطراولي ، أحمد ملحم، د. طارق عبد الحليم، أحمد النعيمي، عمر غازي، حسني إبراهيم عبد العظيم، رافد العزاوي، محمد علي العقربي، بيلسان قيصر، أبو سمية، إيمى الأشقر، صلاح المختار، عراق المطيري، صفاء العراقي، د - عادل رضا، د - محمد بنيعيش، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، خبَّاب بن مروان الحمد، رشيد السيد أحمد، محمد يحي، أشرف إبراهيم حجاج، محمد عمر غرس الله، منجي باكير، فتحي الزغل، رضا الدبّابي، د. كاظم عبد الحسين عباس ، يزيد بن الحسين، د. صلاح عودة الله ، محمود سلطان، فتحي العابد،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة