البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

قراءة في دور حزب البعث اليساري تنظيم العراق

كاتب المقال د.عادل رضا - العراق    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 1724


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


من يتحركون بخط التفكير الحقيقي هم اصحاب عقلية ورؤية ناقدة تريد الاضاءة على ما يرونه سلبي بواقعهم او على اقل تقدير عمل مرأة للواقع وتجسيده كتابيا وضمن هذه الرؤية او النقد او الانعكاس للواقع
هناك من يقدم حلول وبرامج تغييرية وهناك من لا يقدم.
عمل حالة جمود رقابي وحالة من اغلاق الافواه ومنع كل ما يثير التفكير الإبداعي يقتل المجتمع ويخلق حالة متخلفة من الجمود التي تظل تعيش في صنميات نمطية متكررة وهذه احد مشكلات الواقع العربي.

من السهل تمثيل حالة الالتزام المبدئي ومن السهل تمثيل الحالة الوطنية والالتزام الاسلامي او القومي العربي ولكن حالة الوعي تكشف ماذا وراء اللعبة وذلك ضمن تحريك الآيات القرآنية بخط الواقع وخاصة آيات الخاصة بالمنافقين حيث نستطيع كشف ومعرفة من هو المنافق ومن هو المخلص الحقيقي؟ ببساطة اعرف وفكر من هو الممول؟ وايضا اعرف علاقات الشخص/التنظيم الجانبية؟ مع من يتعامل ومع من يرتبط ومن هنا تنطلق مسألة الوعي السياسي والبصيرة النافذة اذا صح التعبير ومن خلال ذلك نعرف من هو المنافق ومن هو المخلص الحقيقي؟

من هذه المقدمة ننطلق لقراءة تاريخية سريعة وسنتحرك انطلاقا من الذين قرأوا الساحة سابقا بحرفية واستمروا بصبر ايوب خارج ما تعودت عليه العقلية العربية بالعموم من استعجال ومن الانجرار وراء الخطابات العاطفية والتي كانت سوريا الدولة القومية المحكومة من حزب البعث الجناح اليساري خارج وبالضد من هذه العقلية الاستعجالية العاطفية بالأخص ما تتم قراءته ودراسته من مواقف المرحوم حافظ الأسد رئيس الجمهورية العربية السورية آنذاك ولست أعرف أن تلك العقلية منتوج ذكاء ذاتي لشخص الرئيس الراحل حافظ الأسد أو أنها نتاج قرار مؤسسة حزبية سياسية أي قرار مؤسسة جماعية !؟ ما فهمته إلى الآن أن الأمر جاء وتوفر للسبيين معا أي عبقرية سياسية ذاتية لشخص الرئيس الراحل حافظ الأسد وأيضا قرار مؤسسي لحزب البعث الجناح اليساري الحاكم في سوريا وأيضا لباقي مؤسسات الاستخبارات والتفكير الاستراتيجي لدولة سوريا .

نحن هنا نريد التركيز على قراءة خاصة لحزب البعث اليساري لتنظيم العراق ونحن نريد تثبيت نقاط تاريخية وخاصة بما يتعلق بالغزو الامريكي للعراق وما قبل حدوث ذلك الغزو من ترتيبات قامت بها القوى الدولية وكل الخبائث الاستخباراتية والتي قرأها حزب البعث العربي اليساري تنظيم العراق بنجاح حيث لم يتحرك مع القوى الاستعمارية والتزم بالموقف الوطني القومي الواعي وحقق المعادلة الصحيحة بأن يكون ضد التدخل الاجنبي وبنفس الوقت هو ضد ومقاوم للديكتاتورية الوحشية الداخلية المنحرفة للطاغية صدام حسين، ولذلك فرض هذا الحزب احترامه فهو ربح معركة التاريخ إذا صح التعبير وهو الآن ضمن معركة الحاضر العراقي يراقب ثورة أكتوبر بالعراق وقد يكون له دور!؟ وهذا ما لا يعرفه احد لأن البعثيين بطبيعتهم التأسيسية هم حزب انقلابي سري تحت الارض ولكن بالعودة الى الحاضر المعاش حاليا فأغلب المؤشرات تقول وتشير الى ان ثورة أكتوبر بالعراق الجريح هي ثورة شبابية خارج نطاق كل الأحزاب وكل والتنظيمات وكل طبقة رجال الدين بما فيهم المرجعية الإسلامية في النجف الاشرف وايضا ضد شقلبات مقتدى الصدر وكل ما هو أيديولوجيا إذا صح التعبير ولكن هنا نريد كما ذكرنا بالأعلى تثبيت شئ للتاريخ وهو موقف حزب البعث العربي الاشتراكي اليساري تنظيم العراق لأنه موقف مشرف لأنه الحزب كتنظيم وموقف قرأ الساحة الدولية أنذاك بحرفية وامتياز وهذا الكلام موجود وحاصل ليس فقط بموقفه التاريخي بمقاومة الغزو الأمريكي للعراق الجريح وليس فقط موجود بنضاله ضد الطاغية صدام حسين ودكتاتوريته الشخصانية التي بدأها بألغاء كل بعثي "مؤدلج" وكل بعثي "مؤمن بفكرة" واستبدالهم بأوباش البشر وحثالات المجتمع ومجرميه بما يعرف تاريخيا بمذبحة قاعة الخلد.

ولكن ايضا بموقفه التاريخي المشرف بالوقوف ضد الغزو الصدامي لدولة الكويت حيث اعتبر حزب البعث العربي اليساري تنظيم العراق ان هذا الغزو هو تخريب للعلاقات العربية وحالة إجرامية مرفوضة ومدانة ويتحمل مسئولية الغزو كذلك كل من صفق وأيد الطاغية الديكتاتور صدام حسين.
حزب البعث الجناح اليميني انتهي وتم تصفيته دمويا وبالقتل المباشر في مذبحة قاعة الخلد بالعام ١٩٧٩ وتحول الخلاف الفكري التنظيمي الى انشقاق حقيقي بل إلغاء الحزب اليميني للبعث اذا صح التعبير وتحوله الى مافيا إجرامية قاتلة تابعة لشخص طاغية وحشي وهذه المافيا الإجرامية المنظمة ضالعة بتخريب المنطقة العربية وتخريب العلاقات بينهم بما قاموا به من جرائم وما مارسوه من شر.

اذن واقعا ما بقى من البعث الموقف والمبدأ والتنظيم هو الجناح اليساري الحاكم في سوريا وبالعودة الى القيادة القطرية لتنظيم العراق فهو تاريخيا واصل نضالاته ضد الديكتاتورية الإجرامية المنحرفة للطاغية صدام وبنفس الوقت احتوى بدون الغاء وبدون تصفية باقي التنظيمات والأحزاب السياسية العراقية وهو كحزب بذلك الوقت وبموقعه داخل القطر العربي السوري هو كان يستطيع أن يمارس الالغاء والتصفية والسيادة على الجميع ولكن التاريخ معروف انه بموقع القوة لم يتخذ ذلك ولم يمارسه.

وما اريد تثبيته ايضا للتاريخ هو ممارسته قراءة الساحة العربية والدولية بعيدا عن استعراضات الاعلام وبعيدا عن الحالة العاطفية الشخصية رغم كل الالام الشخصية التي قد تحجب الرؤية والبصيرة النافذة والوعي لذلك القيادي او لذلك الشخص النافذ داخل التنظيم.

ولكن المبدأ ورزانته كانت هي الحاكمة والرؤية الاستراتيجية ذات البصيرة والقارئة لما وراء اللعبة هي المسيطرة على القرار السياسي والموقف المبدئي.

لذلك كان الموقف من عدم الانخراط باللعبة الاستخباراتية الخبيثة بغزو العراق الجريح وعدم الارتباط مع باقي شلة الجواسيس واللصوص وسياسيين الصدفة الذين قبلوا و وافقوا على الارتباط بالأجنبي والخيانة العظمي.

ولعل الزمن اثبت صحة وسلامة قرار حزب البعث العربي اليساري تنظيم العراق ورغم كل الضغوطات ورغم مرور السنين فأننا نشاهد الان المحصلة النهائية.

سقطت كل التنظيمات والأحزاب السياسية وكل الشخصيات التي عاشت الجاسوسية والخيانة العظمي ومن منهم يستطيع مواجهة الناس بالشارع والخروج؟ من غير عشرات المصفحات والحمايات العسكرية؟

اثبت حزب البعث العربي اليساري تنظيم العراق ان البراغماتية فاشلة وان المصلحية ساقطة وان الالتزام المبدئي هو المنتصر.

فلنشاهد براغماتية الفشل التي مارستها الجمهورية الإسلامية على ارض العراق الى اين اوصلتها بنهاية المطاف؟

صحيح استطاعت بناء مواقع نفوذ ايراني متداخل ضمن واقع امريكي مسيطر بالعراق الجريح ولكن كل هذا انهار وتدمر امام هبة شباب العراق الثائر والصامد بدون دعم او تنظيم او اعلام او اموال يتم دفعها او دواء او حماية.
اذن كانت تلك قراءة سريعة لتاريخ قريب نريد تثبيته بالذهنية الشعبية لأننا نريد أسقاط العقليات الاستعجالية العاطفية التي لا تستطيع قراءة المؤامرة الخارجية ولا تقدر على مواجهة تحديات المشهد السياسي.

وايضا نريد ايصال رسالة ان اي قرار سياسي لتنظيم او دولة اذا لم يكن مؤسساتيا جماعيا ضمن مجموعة تتمتع بصفات ذاتية واعية مثقفة ملتزمة فأن على الدنيا العربية السلام!؟ ولعله هذا احد اسباب مأساتنا العربية وخروج الواقع العربي من التاريخ وان كان شعبنا العربي في لبنان العزيز والعراق الجريح ضمن الموجة الثورية الثانية بالواقع العربي يريدون التغيير والثورة على كل هذا البؤس والشقاء العربي وهم مستمرون في ثورتهم ونضالهم وهم القادة والقيادة ونحن نتعلم منهم ونتنظر.


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

العراق، حزب البعث، اليسار العربي، المقاومة، الغزو الأمريكي للعراق،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 31-01-2020  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  في انتظار الليالي القادمة؟ بعد ليل الاحد الطويل؟
  الانقلاب العربي بعد طوفان الأقصى؟ ما العمل؟
  طوفان الأقصى في شهر الصيام
  طوفان الأقصى الانقلاب القادم؟
  طوفان الأقصى في اليوم المائة
  طوفان الأقصى قراءة في استشهاد العاروري
  الكويت ... حزينة
  طوفان الأقصى أسئلة وسط الهدنة الرباعية
  الصين وطوفان الأقصى قراءة لواقع امبراطوري جديد
  طوفان الأقصى قراءة في اللحظة الزمنية والمستقبل
  طوفان الأقصى البحث عن الاستقلال "الحقيقي"
  طوفان الأقصى بين الثابت والمتغيرات
  فوزي المجادي...مبتسما؟
  طوفان الأقصى والحرب ضد الأرثوذكسية المسيحية
  طوفان الأقصى وقراءة مختلفة للصهيونية
  الروس وطوفان الأقصى حقائق مهمة
  السيناريوهات المفتوحة في فلسطين
  طوفان القدس انتصار لذهنية جديدة
  حول قصف حفل تخريج طلاب ضباط الكلية الحربية في حمص
  قراءة إسلامية في المشروع القومي العربي... حزب البعث نموذجا
  الغزو الثقافي للطاغوت الربوي الأسباب والحلول
  قتل الحسين باسم الحسين ؟! معركة كربلاء الجديدة؟!
  كيكة أبو سفيان" الصفوية "في الحرم العلوي
  الحرب المعرفية للحلف الطاغوتي الربوي
  المرجعية الدينية في ذكرى فضل الله
  سلبيات الحركة الاسلامية في ذكرى فضل الله
  قراءة في الوطن والمواطنة في ذكرى فضل الله
  الخلاف الخليجي وصناعة الوحدة
   العرب وتعدد الأقطاب....التنين الصيني مثالا
  باقر ياسين في الميزان تقييم إسلامي لحالة بعثية

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
محمود سلطان، كريم فارق، محمد الطرابلسي، حميدة الطيلوش، يحيي البوليني، رافد العزاوي، عمار غيلوفي، صباح الموسوي ، كريم السليتي، المولدي الفرجاني، د. أحمد محمد سليمان، إياد محمود حسين ، العادل السمعلي، محمد شمام ، د - الضاوي خوالدية، عبد الغني مزوز، محمد اسعد بيوض التميمي، رمضان حينوني، محمد يحي، مصطفي زهران، أحمد النعيمي، سيد السباعي، إسراء أبو رمان، خبَّاب بن مروان الحمد، عمر غازي، د. كاظم عبد الحسين عباس ، صلاح الحريري، وائل بنجدو، محمود طرشوبي، عراق المطيري، د- هاني ابوالفتوح، عبد الرزاق قيراط ، عواطف منصور، سليمان أحمد أبو ستة، د. عادل محمد عايش الأسطل، حسني إبراهيم عبد العظيم، فهمي شراب، الهيثم زعفان، د- محمود علي عريقات، سعود السبعاني، محمد العيادي، د. طارق عبد الحليم، سفيان عبد الكافي، أحمد الحباسي، ياسين أحمد، فتحي العابد، يزيد بن الحسين، محمد عمر غرس الله، حاتم الصولي، ماهر عدنان قنديل، إيمى الأشقر، د- جابر قميحة، تونسي، د - محمد بنيعيش، سامح لطف الله، أبو سمية، رحاب اسعد بيوض التميمي، سامر أبو رمان ، مصطفى منيغ، علي الكاش، ضحى عبد الرحمن، خالد الجاف ، الناصر الرقيق، محمود فاروق سيد شعبان، أحمد بوادي، د. خالد الطراولي ، حسن الطرابلسي، فوزي مسعود ، نادية سعد، جاسم الرصيف، د. مصطفى يوسف اللداوي، د - صالح المازقي، منجي باكير، عبد الله الفقير، د - محمد بن موسى الشريف ، أشرف إبراهيم حجاج، فتحـي قاره بيبـان، د. عبد الآله المالكي، د - مصطفى فهمي، رشيد السيد أحمد، د- محمد رحال، د - شاكر الحوكي ، عبد الله زيدان، د. صلاح عودة الله ، د - المنجي الكعبي، أحمد ملحم، صالح النعامي ، د.محمد فتحي عبد العال، علي عبد العال، صفاء العراقي، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، عزيز العرباوي، صفاء العربي، أنس الشابي، د - عادل رضا، د. ضرغام عبد الله الدباغ، أ.د. مصطفى رجب، الهادي المثلوثي، د. أحمد بشير، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، رافع القارصي، رضا الدبّابي، سلوى المغربي، فتحي الزغل، طلال قسومي، مجدى داود، صلاح المختار، محمد أحمد عزوز، مراد قميزة، حسن عثمان، أحمد بن عبد المحسن العساف ، محرر "بوابتي"، سلام الشماع، محمد الياسين،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة