البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

المقاومة والثورية والعمالة

كاتب المقال عراق المطيري - العراق    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 7542 Iraq_almutery@yahoo.com


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


يحسب البعض انه قد ينجح في تمرير ما يطرح بسهولة من خلال تقديم الحجة دون تقديم القرين الواقعي المقنع كأحد وسائل خلط الأوراق متناسيا ما تعلمه العرب كنتيجة لإفرازات المعاناة المستمرة لحالة الضعف التي مرت بها امتنا لفترة طويلة فقد سمحت وسائل الاتصال الحالية لسهولة تداولها بانتشار الكثير من الآراء التي تحسب على هذا الاتجاه أو ذاك وساعدت على النشر الفكري لكل الانتماءات العقائدية والدينية وسمحت بطرح الرأي والرأي المخالف وروجت للكثير من الانتماءات التي تحاول فرض نفسها على المواطن العربي البسيط ( وهو الهدف – الغاية والوسيلة ) من خلال وسائل الإعلام المتداولة في وقت حاولت الصحافة والقنوات الفضائية التمسك بنهج ثابت يمثل جهة التمويل وصاحبة الدعم حصريا في وقت تتلاطم فيه الساحات المحلية في الأقطار العربية بصراع مر وحاد شرس في كثير منها يرافقه سفك دماء الأبرياء للتيارات المختلفة الإسلامية والقومية والأممية وكثيرا ما ينجح اختراقها لاتساعها وانفتاحها بالاستقطاب من قبل من تعارفنا سابقا على تسميتهم بالقوى الرجعية التي تحاول العودة بمجتمعنا العربي إلى عهود التبعية للأجنبي المحتل فتنجح في الانحراف بها ولو جزئيا عن نهجها الذي قامت من اجله وتجتهد لتحقيقه.
اليوم في خضم هذا الصراع تبرز لنا الرجعية العربية وهي ترتدي ثوب آخر أكثر خطورة من ثوبها القديم وترفض أن يطلق عليها تسمية عملاء الاحتلال تروج لتهديم امتنا وتخلط الأوراق على المواطن العربي وتصل بها الوقاحة إلى استهداف المثقف العربي النيل من فكره وتدمير عقيدته القومية بل وتتهمه بالتخلف والجهل وعرقلة حركة النهضة العربية وتتناول المقاومة العراقية والفلسطينية كعناوين نظيفة وطاهرة بارزة لها خصوصيتها في حركة الجهاد العربي الحالي لزجها في مسرحية الترويض التي تجري فصولها في بعض الأقطار العربية التي شهدت إسقاط أنظمة الحكم فيها الآن .
بداية لابد أن نضع في اعتباراتنا ( ولسنا مخولين بإصدار الأحكام جزافا ) مع كل التقدير والإجلال للشعب العربي في لبنان وقوى المقاومة الحقيقية فيه أن ما يمارسه حسن نصر الله من فوضى لا يمت بأية صلة إلى المقاومة العربية بعيدا عن الشعارات الرنانة التي يرفعها ويغرر بها أتباعه من السذج باعترافه انه جزء من المشروع ألصفوي في المنطقة العربية ولأنه لا يمثل إلا امتداد لحركة أمل سيئة الصيت التي لازالت ويلات مليشياتها تعلق بمرارة في ذاكرة شعبنا اللبناني مع ما رافقها من اقتتال بيني يدمي القلوب وما جرت من فصول لمسرحية حقيرة بعد عام 2006 استشهد وجرح فيها أبرياء ودمرت كليا أكثر من نصف لبنان إنما هي عملية وضيعة صادرت حقوق المقاومة اللبنانية والفلسطينية وعطلتها عن أداء واجباتها وانتهت بتأمين حدود الكيان الصهيوني الشمالية بأكثر من خط دفاعي على جانبي الحدود الدولية بين لبنان وفلسطين وكلنا نعرف هذه الحقيقة التي لا ينكرها احد إلا مروجو الفكر ألصفوي الإيراني ثم توجه إلى عرقلة أي عملية لإعادة بناء لبنان يدعمه بعض حكام الأقطار العربية الموالية لإيران .
أما المقاومة العراقية فإنها جهد انطلق به الشعب العراقي بكل أطيافه لتحرير القطر من دنس قوات أجنبية اعتدت وقتلت وهجرت وهدمت ونصبت حكومة عميلة لها لتنفيذ برامجها المكملة لعملية العدوان ونحن كعراقيين مؤمنين بالمطلق إن ما اخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة ، فبعد أن اعتدت على بلدنا الأمن قوات عسكرية غازية أصبح لا سبيل أمامنا إلا البندقية المجاهدة ولن نسكن أو نتهادن مع المحتل مهما بلغت تضحياتنا ومن المستحيل أن يأخذ منا استمرار دوران عجلة التحرير أكثر مما قدمنا وان توالي الأحداث خلال الفترة المنصرمة اثبت صحة نهجنا ودقته بدلالة انهيار معسكر الأعداء إبتداءا من الانسحابات المتتالية لكل الدول المشاركة في العدوان والتي ستدفع ثمن مشاركتها في تحالف الشر إن عاجلا أو آجلا فنحن شعب كأبناء جلدتنا وأهلنا العرب لا نسكت عن حقنا مهما طال الزمن وها هي الولايات المتحدة الأمريكية تتقهقر وتسحب فلولها تحت ضربات أبطال الجهاد بل وتغير إستراتيجيتها العدوانية في الأمة العربية فبعد أن قررت الزحف إلى الأقطار العربية تحولت الآن إلى تفعيل حركة عملائها للقتال بالنيابة عنها ودعمهم لوجستيا والاكتفاء بالقصف الجوي ، وقبل أن نغادر الحالة العراقية لابد من التأكيد على أن الولايات المتحدة الأمريكية قد مارست اكبر وأبشع حرب إبادة جماعية للشعب العراقي لم يكن لها مثيل في تاريخ الإنسانية من خلال حصار ظالم استمر لأكثر من ثلاثة عشر عام عجاف منعت فيه حتى الدواء وحليب الأطفال كصفحة من صفحات عدوانها فكيف لنا أن ننسى من مات جوعا لنصدق أنها غزت بلادنا لأنها تطلب لنا العدالة الاجتماعية وتقيم فينا نظام حكم ديمقراطي وإذا تجاوزنا كل ما قام به جنودها فأين هي الآن مما يجري على أيدي عملائها
بعد أن استعرضنا الحالة اللبنانية والحالة العراقية لابد من الوقوف عند ما يجري في الأقطار العربية الآن وهي ليست مقاومة أبدا وبعيدة كل البعد عن هذه الصفة إذا استثنينا الثورة التونسية الغراء لانفلاتها إلى حد ما عن الطوق الذي تفرضه تحالفات الغرب في اقل تقدير ولا يمكن أن تكون ثورات لأنها لا تمثل الإرادة الشعبية المطلقة ولا تقودها طلائع وطنية بل هي مليشيات أعدت خارج أقطارها لتمارس البطش والقتل والتدمير في الناس الأبرياء وتستولي خارج الشرعية القطرية المحلية على السلطة مهما كان نوعها .
هنا لابد أن نشير إلى إننا لسنا ضد أي تغير للحكام ولا ندافع عن أي نظام رسمي في أي قطر عربي ولنا مؤشراتنا الكثيرة على مواقفها القومية المتخاذلة بل نؤيد وندعم بما أوتينا أي جهد ثوري للتغير شريطة أن تتوفر فيه مقومات الثورة الوطنية البحتة بعيدا عن أي تدخل خارجي أجنبي .
بناءا على ما تقدم فإننا كعرب نحترم امتنا بنسيجها الذي انصهرت في داخله الكثير من القوميات لسنا بحاجة إلى اتهام احد بالعمالة للتحالف الغربي لنؤشر من جند نفسه لخدمة هذا التحالف بل إنهم قد كشفوا عن هويتهم من خلال توجيه بنادقهم إلى صدور شعبهم فالمخلص والمنقذ للجماهير من نظام الحكم الدكتاتوري لا يمكن أن يقتل العربي بقدر ما يوفر الحماية والأمن والاستقرار له وإلا فما الفرق بين من يسجن ويقتل لتثبيت نظام حكمه ومن يقتل ببندقية أو قذيفة من طائرة الناتو ليستولي على الحكم وما فرقها عن الطائرات الصهيونية التي كانت تقصف شعبنا في لبنان فالتعامل مع ظالم مكشوف خير إلف مرة من التعاطي مع قاتل مأجور متخفي يرتدي شعارات مزيفة وكاذبة .


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

العراق، أمريكا، إحتلال العراق، مقاومة، إنسحاب الإحتلال، الجلاء، الخونة، العمالة،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 6-09-2011  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  سلاح الشارع العراقي
  الخيار الجماهيري
  من ينجو من التفجير تقتله الشرطة
  خطورة الدور الإيراني على المشرق العربي
  حدث العاقل بما لا يليق فإن صدق فلا عقل له
  تذويب الهوية القومية في الخليج العربي
  التحدي الفكري في ثورة 17 تموز 1968 المجيدة
  ثورة عام 1920 الكبرى مستمرة لأكثر من قرن ( جـ 3)
  ثورة عام 1920 الكبرى مستمرة لأكثر من قرن ( جـ 2)
  ثورة عام 1920 الكبرى مستمرة لأكثر من قرن ( جـ 1)
  تَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ
  إلى السيد نبيل العربي: أسرى مؤتمر القمة العربية لدى حكومة الاحتلال في العراق
  التوجه الغربي بين الدين والسياسة
  انقلاب على طريقة الديمقراطية اختلفوا فخسر الشعب العراقي وكأنك يا أبو زيد ما غزيت
  إلى الأخت المجاهدة نازك حسين في اربعينيتها
  إيران وأمريكا والقرار الأخير
  شيء مما يدور في المشهد العراقي الحالي
  إسلام بالهوية الغربية لماذا يتبنى الغرب دعم الحركات الإسلامية ؟
  ديمقراطية الاحتلال كما عشتها
  المحطة الأخيرة في القطار السوري
  الفكر القومي العربي والانتماء الديني
  عندما يكون السياسي مجرما وفاشلا وخائنا وبلا أخلاق
  ما لا تعلن عنه أمريكا ويخفيه الغرب
  سياسة الأزمات بعد الفوضى المنظمة
  حفاظا على هويتنا القومية
  ثورات على طريقة الفوضى الخلاقة
  المقاومة والثورية والعمالة
  خيار المشاركة أم ترقب النتائج
  إحتضار ما قبل السقوط المدوي
  ليس حبا بالعراق بل هي فتنة جديدة تخدم آل الصباح

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
ضحى عبد الرحمن، الناصر الرقيق، د. طارق عبد الحليم، سلام الشماع، كريم فارق، المولدي اليوسفي، أحمد ملحم، د - صالح المازقي، حاتم الصولي، بيلسان قيصر، فوزي مسعود ، رافد العزاوي، أشرف إبراهيم حجاج، د- جابر قميحة، محمود طرشوبي، محمد أحمد عزوز، عبد الله الفقير، د. مصطفى يوسف اللداوي، د - عادل رضا، تونسي، مراد قميزة، أنس الشابي، صلاح المختار، فهمي شراب، محمد يحي، كريم السليتي، إياد محمود حسين ، رشيد السيد أحمد، إسراء أبو رمان، الهادي المثلوثي، محمد اسعد بيوض التميمي، طلال قسومي، حسن الطرابلسي، المولدي الفرجاني، سامر أبو رمان ، مصطفي زهران، محمود سلطان، أحمد بوادي، عمر غازي، حسن عثمان، د - الضاوي خوالدية، عمار غيلوفي، د - المنجي الكعبي، أحمد النعيمي، عبد العزيز كحيل، محمد العيادي، د- محمود علي عريقات، نادية سعد، د. ضرغام عبد الله الدباغ، خبَّاب بن مروان الحمد، صالح النعامي ، د. أحمد محمد سليمان، د - محمد بنيعيش، صفاء العراقي، محمد علي العقربي، مصطفى منيغ، سلوى المغربي، د. أحمد بشير، عواطف منصور، رحاب اسعد بيوض التميمي، عراق المطيري، د.محمد فتحي عبد العال، رافع القارصي، فتحي الزغل، صفاء العربي، مجدى داود، أبو سمية، عبد الغني مزوز، يحيي البوليني، ياسين أحمد، د. عادل محمد عايش الأسطل، أحمد الحباسي، رمضان حينوني، ماهر عدنان قنديل، د - محمد بن موسى الشريف ، إيمى الأشقر، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، علي الكاش، سفيان عبد الكافي، د. صلاح عودة الله ، صباح الموسوي ، أحمد بن عبد المحسن العساف ، عبد الرزاق قيراط ، علي عبد العال، د. كاظم عبد الحسين عباس ، محمد شمام ، سامح لطف الله، يزيد بن الحسين، وائل بنجدو، رضا الدبّابي، سيد السباعي، د. خالد الطراولي ، العادل السمعلي، جاسم الرصيف، الهيثم زعفان، سليمان أحمد أبو ستة، سعود السبعاني، فتحـي قاره بيبـان، خالد الجاف ، د- هاني ابوالفتوح، محمد الياسين، حسني إبراهيم عبد العظيم، صلاح الحريري، أ.د. مصطفى رجب، منجي باكير، د - مصطفى فهمي، محرر "بوابتي"، د. عبد الآله المالكي، حميدة الطيلوش، د - شاكر الحوكي ، د- محمد رحال، محمد الطرابلسي، طارق خفاجي، عزيز العرباوي، محمود فاروق سيد شعبان، عبد الله زيدان، محمد عمر غرس الله، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، فتحي العابد،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة

سياسة الخصوصية
سياسة استعمال الكعكات / كوكيز