البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

حدث العاقل بما لا يليق فإن صدق فلا عقل له

كاتب المقال عراق المطيري - العراق    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 5109


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


من منا لا يعرف الإجراءات الأمنية التي تعمل على تطبيقها سلطات حكومة عميل الاحتلال الإيراني الأمريكي في العراق ومليشياته وخططه التي يسمونها أمنية فلا يوجد مثيل لها في أي بقعة من الأرض حتى بلغت مفارز تفتيش السيارات التي تحمل أجهزة السونار والكشف عن المتفجرات مبلغ لم يشهده القطر من قبل لا في أيام الاحتلال الأمريكي المباشر للقطر ولا بعدها وصارت طوابير الانتظار تصل إلى مئات السيارات أمام نقطة التفتيش الواحدة حتى في الشوارع الفرعية ناهيك عن المفارز المؤقتة التي تقف على الشوارع فجأة ناهيك أيضا عن الأعداد الكبيرة جدا لأفراد وزارتي الدفاع والداخلية التي يديرها هو بشكل مباشر والمنتشرين على مدار الساعة في كل شوارع مدن العراق دون استثناء مع العلم إن أعدادهم لو قسمت على أفراد الشعب العراقي مجتمعين (( رجل وشيخ وامرأة وطفل )) لأصبح لكل اقل من خمسة عشر مواطن عسكري واحد أو بمعدل لكل عائلة منتسبين اثنين من الشرطة هذا طبعا في تجاوز للمخبرين السريين والخبرات وعمليات المراقبة والمداهمة التي يقوم بها أتباع الأحزاب والتكتلات التي تشكل حكومة الاحتلال والتشكيلات الخاصة وتشكيلات (( الصحوات والفرسان ومجالس الإسناد )) وغير آخذين بنظر الاعتبار حالات العزل وتقطيع أوصال المدن بالكتل الكونكريتية ولا نتطرق إلى كاميرات المراقبة التي تكاد توضع حتى في الأزقة وأمام أبواب بيوت الناس.

هذه ليست أسرار دولة نكشفها وإنما هي معلومة للكبير والصغير وعامة الناس يعرفونها وأصبحت محل تندر وسخرية للمجالس الخاصة والعامة وهي إجراءات إستباقية لكشف ما يسمونها ( العمليات الإرهابية ) , إذن مع كل هذا كيف تصل السيارات المفخخة وليست العبوات الناسفة ونحدد هنا السيارات المفخخة لكبر حجمها إلى الأماكن العامة المكتظة بالناس وفي أوقات الذروة ويتم تفجيرها في وضح النهار ويذهب ضحيتها عشرات الأبرياء دون واعز أو رادع وبلا ذنب أو جريرة اقترفوها وهم يمنعون حتى دخول الدراجات النارية أو عربات الدفع من الوصل إلى تلك المناطق لنقل حاجيات الناس وأمتعتهم !!!!

من الاستحالة القول إن هذه الأعداد الغفيرة من الشرطة ومفارزهم الكثيفة وبأخلاقهم القذرة وأوامرهم الصارمة جدا لم ترى تلك السيارات ولم تكشفها وهي تجتازها لتصل إلى نقطة الصفر ، إذن كيف تمر ومن يمررها ولماذا ؟؟ ولماذا يسكت المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الإنسان المحلية والعالمية ويغظ الطرف عنها وفي أحسن الأحوال يتم استنكارها ببضعة كلمات خجولة لا تصل إلى المسامع في وقت تقوم الدنيا ولا تقعد فيه لتفجيرات ابسط منها وضحايا يذهبون اقل منها ويجتمع مجلس الأمن وترتعش وتنتفض عروش الدول العظمى وتشكل لجان دولية للمتابعة والتحقيق وتحضر وفود دولية وقوات أممية لأماكن الإنفجارات وتعقد ندوات لمناقشة الأسباب والنتائج وتعلق فضائيات برامجها ويطل علينا المحللين والاختصاصيين ؟؟ أهو استرخاص للدماء العراقية مقارنة بغيرها أم هي ضريبة فرضها علينا الأقوياء ويجب علينا دفعها ؟؟

هذه أسئلة مشروعة يتداولها المواطن العراقي البسيط بعد أن سئم حمامات الدم اليومية التي لم ولن تنجو منها مدينة عراقية كبيرة أو صغيرة ولا تخضع لمعايير الطائفية أو القومية أو أي معيار آخر .
من وجهة نظرنا إن الدم العربي في العراق أو فلسطين أو الصومال أو سوريا أو ليبيا أو مصر أو أي قطر عربي هو واحد ويجب أن يحترم ويحفظ ويصان إلى ابعد حد وكل من يهدر قطرة دم عربية واحدة فانه يهين الأمة ويتعرض إلى مخالفة تعاليم السماء ((مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ بَعْدَ ذَلِكَ فِي الْأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ ( المائدة-32) ))

لكي لا نبتعد كثيرا عن محور موضوعنا فان ما يحصل في العراق لا علاقة له بخلافات الأطراف المتصارعة على السلطة ولا علاقة له بما يحصل من لي للأذرع بينهم فذلك له وسيلة مختلفة تنفذ عن طريق عمليات التصفية الخاصة بالأسلحة كاتمة الصوت ولا علاقة له بالخطط الأمنية التي يعلنون عنها في كل يوم بل هو برنامج للقتل معد مسبقا تنفذه اذرع إيران في العراق المتمثلة بالعصابات التي رعتها ودربتها على أراضيها وامن لها عميلهم نوري المالكي بموافقة أمريكية الحماية اللازمة وهو مكمل لبرنامج التجويع وحرمان المواطن من قوته اليومي يحقق مجموعة أهداف خاصة يمثل الأول إرهاب الشعب وضغطا عليه لمواصلة التهجير ألقسري ودفعه غالبا إلى خارج القطر والثاني ما سيتبع عمليات التفجير من حملات للاعتقالات تطال كل رافض للاحتلال تحت بند 4 إرهاب حسب قوائم معدة مسبقا إضافة إلى إشغال المواطن وإبعاده عن التفكير والمطالبة بالخدمات المفقودة والتغطية على عمليات النهب المنظم وسرقة المال العام في نفس الوقت الذي تتم من خلاله التغطية على طريقة معالجة الخلافات على المناصب التي تجري بينهم أما من يفخخ تلك السيارات ويمررها فهم من يشتركون في الأجهزة الأمنية ذاتها وتديرهم المخابرات الإيرانية فهؤلاء لا يخضعون إلى المراقبة وغير مشمولين بالتفتيش في نقاط السيطرة والمفارز يدل على ذلك إننا لم نسمع يوما عن نتائج تحقيق حصل بعد عملية تفجير ولا عن إجراء اتخذ بحق الفاعلين إلا من لبس تهمة جاهز تحت التعذيب .

لقد شخص شعبنا منفذي هذه الأفعال المشينة وحدد هويتهم ومثال على ذلك الاشتباكات التي جرت بين المواطنين ومليشيات الشرطة في محافظة القادسية وغيرها بعد التفجيرات التي جرت فيها يوم أمس الاثنين وهذا ما يعرفه ويتوقعه ممثلي حكومة الاحتلال أنفسهم لذلك لا نراهم يتواجدون في ساحة التفجير وبين المواطنين حتى من باب المواساة وهذا ما يجب أن يتم التركيز عليه والتعبئة الجماهيرية من اجله وبخلافه فان عمليات القتل الجماعي ستزداد ضراوة وسينشغل الشعب في تضميد جراحه ويكون الظرف مهيئا لمزيد التراجع على كل المستويات إلا في جانب سرقة المال العام والفساد حيث ستكون مؤشراته في ارتفاع دائم .

أتخطر ذات مرة قرأت في البريد الالكتروني موضوعا ساخرا لأحد الكتاب العرب يتحدث فيه أن جلالة ملك المغرب قد أطلق سراح سبعة الآلاف ومائتين من السجناء ابتهاجا بختان ابنه وولي عهده وعقد الكاتب مقارنة بين ثمن حرية هؤلاء السجناء وجلدة الختان بينما كانت سلطات الاحتلال الصهيوني أكثر احتراما للسجناء العرب الفلسطينيين حين أطلقت سراحهم مقابل جندي يهودي واحد وطبعا لا مجال للمقارنة بين ثمن الحرية أن يكون رجل كامل أسير وبين جلدة ميتة ترمى بعد ختان طفل وقد أوردنا ذكر الحالتين للدلالة على ثمن الرجل العربي واحتقار إنسانيته في نظر من يحكمه سواء كان هذا الحاكم عربي أو يهودي أو محتل أو عميل وإذا كانوا هؤلاء لا يحترمون دماء الشعب العربي ويسترخصونها فهل يجوز لهذا الشعب أن يشاركهم في عدم احترام ذاته ويستسلم لأفعالهم؟


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

العراق، المالكي، الحكومة العراقية،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 24-07-2012  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  سلاح الشارع العراقي
  الخيار الجماهيري
  من ينجو من التفجير تقتله الشرطة
  خطورة الدور الإيراني على المشرق العربي
  حدث العاقل بما لا يليق فإن صدق فلا عقل له
  تذويب الهوية القومية في الخليج العربي
  التحدي الفكري في ثورة 17 تموز 1968 المجيدة
  ثورة عام 1920 الكبرى مستمرة لأكثر من قرن ( جـ 3)
  ثورة عام 1920 الكبرى مستمرة لأكثر من قرن ( جـ 2)
  ثورة عام 1920 الكبرى مستمرة لأكثر من قرن ( جـ 1)
  تَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ
  إلى السيد نبيل العربي: أسرى مؤتمر القمة العربية لدى حكومة الاحتلال في العراق
  التوجه الغربي بين الدين والسياسة
  انقلاب على طريقة الديمقراطية اختلفوا فخسر الشعب العراقي وكأنك يا أبو زيد ما غزيت
  إلى الأخت المجاهدة نازك حسين في اربعينيتها
  إيران وأمريكا والقرار الأخير
  شيء مما يدور في المشهد العراقي الحالي
  إسلام بالهوية الغربية لماذا يتبنى الغرب دعم الحركات الإسلامية ؟
  ديمقراطية الاحتلال كما عشتها
  المحطة الأخيرة في القطار السوري
  الفكر القومي العربي والانتماء الديني
  عندما يكون السياسي مجرما وفاشلا وخائنا وبلا أخلاق
  ما لا تعلن عنه أمريكا ويخفيه الغرب
  سياسة الأزمات بعد الفوضى المنظمة
  حفاظا على هويتنا القومية
  ثورات على طريقة الفوضى الخلاقة
  المقاومة والثورية والعمالة
  خيار المشاركة أم ترقب النتائج
  إحتضار ما قبل السقوط المدوي
  ليس حبا بالعراق بل هي فتنة جديدة تخدم آل الصباح

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
مجدى داود، فتحـي قاره بيبـان، رحاب اسعد بيوض التميمي، د. مصطفى يوسف اللداوي، د. خالد الطراولي ، عبد العزيز كحيل، د - محمد بنيعيش، فهمي شراب، محمد اسعد بيوض التميمي، جاسم الرصيف، عبد الله الفقير، المولدي الفرجاني، محمد يحي، د.محمد فتحي عبد العال، د. كاظم عبد الحسين عباس ، حسني إبراهيم عبد العظيم، محمد الطرابلسي، د- محمود علي عريقات، طارق خفاجي، د- هاني ابوالفتوح، صباح الموسوي ، إيمى الأشقر، أنس الشابي، سامر أبو رمان ، حاتم الصولي، إياد محمود حسين ، د. أحمد بشير، أحمد بوادي، رمضان حينوني، د- جابر قميحة، نادية سعد، د - مصطفى فهمي، بيلسان قيصر، الناصر الرقيق، سامح لطف الله، طلال قسومي، عبد الله زيدان، خبَّاب بن مروان الحمد، محمد أحمد عزوز، عبد الغني مزوز، الهيثم زعفان، أ.د. مصطفى رجب، عمر غازي، د. ضرغام عبد الله الدباغ، د - صالح المازقي، د. أحمد محمد سليمان، رضا الدبّابي، سليمان أحمد أبو ستة، محمود طرشوبي، محرر "بوابتي"، حميدة الطيلوش، فوزي مسعود ، يحيي البوليني، فتحي العابد، منجي باكير، أحمد ملحم، محمد عمر غرس الله، سلوى المغربي، العادل السمعلي، علي عبد العال، أشرف إبراهيم حجاج، علي الكاش، د - شاكر الحوكي ، وائل بنجدو، سلام الشماع، أبو سمية، تونسي، رافد العزاوي، مراد قميزة، المولدي اليوسفي، أحمد الحباسي، محمود سلطان، د. عبد الآله المالكي، صلاح الحريري، عزيز العرباوي، د - محمد بن موسى الشريف ، إسراء أبو رمان، فتحي الزغل، سعود السبعاني، مصطفى منيغ، عواطف منصور، محمد علي العقربي، صفاء العربي، ماهر عدنان قنديل، رشيد السيد أحمد، د- محمد رحال، خالد الجاف ، حسن الطرابلسي، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، كريم السليتي، عبد الرزاق قيراط ، عمار غيلوفي، كريم فارق، سفيان عبد الكافي، صالح النعامي ، د - عادل رضا، حسن عثمان، رافع القارصي، سيد السباعي، مصطفي زهران، محمد العيادي، د. طارق عبد الحليم، د. صلاح عودة الله ، ضحى عبد الرحمن، صفاء العراقي، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، د - الضاوي خوالدية، يزيد بن الحسين، أحمد النعيمي، ياسين أحمد، محمد شمام ، عراق المطيري، الهادي المثلوثي، أحمد بن عبد المحسن العساف ، د. عادل محمد عايش الأسطل، د - المنجي الكعبي، محمد الياسين، محمود فاروق سيد شعبان، صلاح المختار،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة