البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

أفكار شاردة من هنا هناك/87

كاتب المقال بيلسان قيصر - العراق    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 59


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


غنت عصفورتي
فرهدي يا حكومة شياع فرهدي * والشعب يتنظر الحل من المهدي
وهذا المهدي اسطورة يا ناس * غير الثورة لا شيء غيرها نرتجي

همست عصفورتي
ـ اليس من المضحك المبكي ان يُسمى عمار الحكيم وحيدر العبادي وهادي العامري وهمام حمودي وبقية الفئران بصقور العملية السياسية في العراق؟
ـ الولايات المتحدة تعادي ايران والعكس صحيح، ايران تعادي تركيا والعكس صحيح، حزب العمال متحالف مع ايران والحشد الشعبي ضد تركيا، الغريب ان جميع هذه الأطراف لها قواعد عسكرية في داخل العراق.
ـ سلوان موميكا الذي احرق القرآن اربع مرات كان مسيحيا من عناصر الحشد الشعبي (سيء الصيت) في العراق، ان كان ملحدا فلماذا لم يحرق الإنجيل؟ الى جهنم وبئس المصير، ملحد ومن ميليشيا الحشد الشعبي الإرهابي.
ـ تعلمنا بأن الدين عبادة ومعاملة، الايمان، التقوى، مكارم الاخلاق، النصيحة، الرفق، الصدق، لكنها اختزلت جميعا في العراق باللحية والعمامة وكثرة الخواتم في اليد.
ـ هناك تسميات غريبة لبعض الميليشيات، العراقية لابد من تغيير اسمائها مثلا (ميليشيا انصار الله الأوفياء) الى (انصار الشيطان الاوفياء)، وتغيير اسم ميليشيا (عصائب اهل الحق) الى (عصائب أهل الباطل) و (كتائب حزب الله) الى (كتائب حزب الأبالسة)، و(كتائب النجباء) الى (كتائب العملاء). و (سرايا السلام) الى (سرايا الإرهاب).
ـ افضل ما يجيده نظام الملالي الحاكم في ايران هو تعظيم قوته والمبالغة فيه لغرض الحصول على مكتسبات أكبر، انها أوهام القوى مع انه اشبه ما يكون نمر من ورق.
ـ طالب العميل الإيراني هادي العامري زعيم منظمة بدر الإرهابية حكومة السوداني الى مراجعة قرارها بدعوة الرئيس السوري احمد الشرع لحضوره مؤتمر قمة بغداد، قال العامري في بيان له، ان " اعلان حكومة السوداني بشكل رسمي دعوة الجولاني لحضور مؤتمر القمة الذي سيعقد في بغداد خلال الأشهر القليلة المقبلة سيسبب بأزمة حشدوية مع بين الحكومة، ان الموقف الحشدوي اعلى كعبا من الموقف الحكومي". كأن هذا الإرهابي يتحدث عن كعب الحذاء!

سؤال في محله
سألتني صديقتي: من هو اشهر شخص في الحشد الشعبي العراقي؟ أجبت: أنه المسيحي المقبور سلوان موميك ا(ال حشد الشعبي) الذي حرق القرآن اربع مرات.

طرفة سياسية
الزي المشهور في العراق حاليا هو زي نادر، فالقبعة أمريكية في الرأس، والعباءة الخامنئية على الجسم.

قال الحكيم
اليس من الأجدر ان يناقش مجلس النواب العراقي بعد إقرار قانون زواج القاصرات (9 سنوات فما دون) ان يتحمل العريس مسؤولية توفير حافظات الأطفال للطفلة العروس لغاية الفطام؟

في العراق فقط
لدى رئيس مجلس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني جيشا من المستشارين والمتحدثين باسمه واسم حكومته، وآخرهم الناطق الرسمي علي الخامنئي، فقد ذكر في تغريدة له بعد زيارة السوداني لدولته الأم ايران (كان والد شياع جاسوسا لإيران) ان السوداني اخبره بدعم الحكومة العراقية الحشد الشعبي وتعزيزه.

الجنون والعبث في قمته
قال محسن مجتهد زاده، مدير ومؤسس (المركز التخصصي لتدريب المرشدين الدينيين) في أمريكا اللاتينية " أن الإسرائيليين قاموا بحفر نفق للوصول إلى قبر الإمام الحسن العسكري لاستخراج الحمض النووي الخاص به، ليتمكنوا من خلاله من العثور على الإمام المهدي واغتياله. وعندما دخل الأمريكيون إلى العراق، استجوبوا العديد من العلماء وسألوهم عن مكان الإمام المهدي، لقد وضعوا كاميرات في كل مكان بهدف العثور عليه واغتياله. وأن الأبراج التي تم بناؤها بجوار مرقد الإمامين الهادي والعسكري، مع قناص في الأعلى ويتم التحكم بها عن طريق الذكاء الاصطناعي، هي لوقت ظهور الإمام المهدي، للعثور عليه واغتياله".

خذ الحكمة من أفواه العقلاء
قال معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى "إن تقديم حكومة بغداد المأوى والدعم المادي لتلك الميلشيات المصنفة من قبل الولايات المتحدة على أنها منظمات إرهابية (زينبيون وفاطميون)، قد يعرض بغداد الى فرض عقوبات أميركية. وتساءل المعهد: من الذي وافق على دخول عناصر الميليشيات إلى العراق وسمح لهم بالبقاء هناك؟ إما أن رئيس الوزراء محمد السوداني هو الذي أعطى الإذن للميليشيات بالاحتماء في العراق، أو أن هذه الخطوات اتخذت دون موافقته، وهذا يؤكد مدى ضآلة سيطرته على الأوضاع الأمنية في العراق".

توكل على الله
في تغريدة جديدة للنائب عن الحزب الجمهوري الأمريكي، جو ويلسون في 29/1/2025، على منصة إكس " ان العراق يواصل إرسال 10 مليارات دولار سنوياً إلى إيران، من أجل شراء النفط والكهرباء، بفضل الإعفاء الأميركي، وان هذا الإعفاء (الأميركي) يعزز النظام في طهران، ويبقي العراق خاضعا للنفوذ الإيراني، مما يحتم إلغاء هذا الإعفاء، من أجل أن يحصل العراق على الطاقة من العالم العربي، ان ترامب سوف يصلح هذا الأمر".
اصلح الامر يا ترامب استحلفك بكل معتقداتك الدينية والدنيوية!

ليس دفاعا عن الخنجر
لا احد يجهل أسماء أعضاء القيادات والفروع والشعب في حزب البعث لمن عاش الفترة السابقة ومنهم من اعدم او اعتقل او هرب خارج العراق، وهؤلاء ولغاية أعضاء الفرق موجودة أسماؤهم في سجلات هيئة المسائلة والعدالة المشبوهة التي يتحكم بها حزب الدعوة العميل، وغالبا ما يستخدم الاطار الشيعي هذه الهيئة لأقصاء اهل السنة، مع ان الكثير من البعثيين الشيعة استثنتهم الهيئة من الاجتثاث رغم انه أعضاء فرق وشعب، فمحافظ الموصل (نجم الجبوري) الذي حارب تنظيم داعش الإرهابي، وعمر الموصل ورفع عنها مخلفات الحرب من دمار سببه التحالف الدولي والحشد الشيعي وجيش ميليشيات الدمج تم اجتثاثه رغم كل تلك الجهود لتخضع الموصل لإدارة الاطار التنسيقي وميليشيات ريان الكلداني ووعد القدو، وخميس الخنجر الذي لا علاقة له بالبعث تم اجتثاثه لأن تشاجر مع الاطار التنسيقي الذي اخل بعهوده مع القادة السنة بأنهاء عمل هيئة المساءلة والعدالة وفق الدستور، وإعادة النازحين السنة الى مناطقه، وإقرار قانون العفو العام، وبعد المشاجرة من زعماء الاطار سيما العميل الإيراني هادي العامري، تم اجتثاث الخنجر، بصراحة لا تثق بوعود أي زعيم شيعي، لأن وعوده عبارة عن جزء من عقيد التقية التي تبيح لهم الكذب والخداع.

رئيس الوزراء العراقي يفاوض إرهابيين!
قال وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين في 23/1/2025 لمراسل موقع (أكسيوس) الإخباري الأميركي إن" إليزابيث تسوركوف الباحثة في جامعة (برينستون)؛ محتجزة لدى جماعة مسلحة عراقية وتعمل حكومة بغداد على تحريرها. أن الباحثة التي تحمل الجنسيتين الإسرائيلية والروسية المحتجزة كرهينة لدى جماعة مسلحة عراقية على قيّد الحياة وأن رئيس الوزراء العراقي يعمل من أجل تحريرها".
الوزير يكذب فالمحتجزة في ايران حيث هربها حزب الله العراقي كورقة مساومة للولي الفقيه مع الولايات المتحدة.

-----------
بيلسان قيصر
كاتبة عراقية
شباط 2025


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

العراق، إيران، الفساد، الفساد السياسي،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 23-02-2025  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  أفكار شاردة من هنا هناك/88
  أفكار شاردة من هنا هناك/87
  أفكار شاردة من هنا هناك/86
  أفكار شاردة من هنا هناك/85
  أفكار شاردة من هنا هناك/84
  أفكار شاردة من هنا هناك/83 رسالة عاجلة للمجاهد البطل احمد الشرع والثوار النشامى
  أفكار شاردة من هنا هناك/82
  أفكار شاردة من هنا هناك/81
  أفكار شاردة من هنا هناك/80
  أفكار شاردة من هنا هناك/79
  أفكار شاردة من هنا هناك/78
  أفكار شاردة من هنا هناك/77
  أفكار شاردة من هنا وهناك/76
  أفكار شاردة من هنا هناك/75
  أفكار شاردة من هنا هناك/74
  أفكار شاردة من هنا هناك/73
  أفكار شاردة من هنا هناك/72
  أفكار شاردة من هنا هناك/71
  أفكار شاردة من هنا هناك/70
  أفكار شاردة من هنا هناك/69
  أفكار شاردة من هنا هناك/68
  أفكار شاردة من هنا هناك/67
  أفكار شاردة من هنا هناك/66
  أفكار شاردة من هنا هناك/65
  أفكار شاردة من هنا هناك/64
  أفكار شاردة من هنا هناك/63
  أفكار شاردة من هنا هناك/62
  أفكار شاردة من هنا وهناك/61
  أفكار شاردة من هنا هناك/60
  أفكار شاردة من هنا هناك/56

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
فوزي مسعود ، حاتم الصولي، فتحي الزغل، أ.د. مصطفى رجب، رافد العزاوي، صالح النعامي ، جاسم الرصيف، محمد الياسين، د- محمود علي عريقات، محمود سلطان، حسن الطرابلسي، سامح لطف الله، يحيي البوليني، عبد العزيز كحيل، محمد اسعد بيوض التميمي، رمضان حينوني، أحمد النعيمي، عبد الله زيدان، د- هاني ابوالفتوح، صلاح الحريري، بيلسان قيصر، د - محمد بنيعيش، منجي باكير، د. طارق عبد الحليم، خالد الجاف ، سعود السبعاني، الناصر الرقيق، محمد يحي، د - محمد بن موسى الشريف ، أبو سمية، سلام الشماع، د.محمد فتحي عبد العال، أشرف إبراهيم حجاج، طارق خفاجي، د. صلاح عودة الله ، كريم فارق، د - المنجي الكعبي، محمود فاروق سيد شعبان، فهمي شراب، صلاح المختار، صباح الموسوي ، د. عبد الآله المالكي، سامر أبو رمان ، المولدي الفرجاني، سفيان عبد الكافي، أحمد الحباسي، عبد الرزاق قيراط ، د. كاظم عبد الحسين عباس ، د. عادل محمد عايش الأسطل، محمد علي العقربي، أحمد بوادي، أحمد ملحم، صفاء العربي، حسني إبراهيم عبد العظيم، محمد أحمد عزوز، د. مصطفى يوسف اللداوي، رضا الدبّابي، المولدي اليوسفي، علي عبد العال، د - عادل رضا، د. أحمد بشير، عبد الله الفقير، رحاب اسعد بيوض التميمي، حميدة الطيلوش، عبد الغني مزوز، موسى عزوق، وائل بنجدو، د - شاكر الحوكي ، علي الكاش، أنس الشابي، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، الهادي المثلوثي، محمد العيادي، محمد شمام ، أحمد بن عبد المحسن العساف ، إيمى الأشقر، مجدى داود، مصطفى منيغ، د- جابر قميحة، حسن عثمان، تونسي، د- محمد رحال، ضحى عبد الرحمن، إياد محمود حسين ، العادل السمعلي، ياسين أحمد، يزيد بن الحسين، د. خالد الطراولي ، محمد الطرابلسي، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، سلوى المغربي، عمر غازي، د - مصطفى فهمي، مراد قميزة، د. أحمد محمد سليمان، ماهر عدنان قنديل، صفاء العراقي، نادية سعد، سيد السباعي، د - صالح المازقي، مصطفي زهران، رشيد السيد أحمد، الهيثم زعفان، محرر "بوابتي"، عمار غيلوفي، محمد عمر غرس الله، د - الضاوي خوالدية، سليمان أحمد أبو ستة، عواطف منصور، محمود طرشوبي، فتحـي قاره بيبـان، كريم السليتي، إسراء أبو رمان، فتحي العابد، عراق المطيري، عزيز العرباوي، خبَّاب بن مروان الحمد، د. ضرغام عبد الله الدباغ، طلال قسومي، رافع القارصي،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة

سياسة الخصوصية
سياسة استعمال الكعكات / كوكيز