البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

يحدث في تونس: منظمة لحماية الرجال المضطهدين من طرف النساء‏

كاتب المقال موقع بوابتي   
 المشاهدات: 18291


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


الأمر ليس طرفة ولا إشاعة, بل هو حقيقة مُرّة تناقلتها أخيرا وسائل الإعلام الأجنبية. يقول الخبر نقلا عن مواقع صحف ‏‏"الشرق الأوسط" و"الحياة" ووكالة الأنباء "رويترز", أن السيد العربي بن علي الفيتوري قام بإنشاء "أول ملجأ في البلاد ‏مخصص لاستقبال ومساعدة الرجال التونسيين الذين يعانون من اضطهاد زوجاتهم".‏

والخبر الذي تم تداوله في العديد من المنتديات العربية على انه طرفة, مما ساهم بشكل كبير في تشويه صورة تونس, يعتبر مؤشر جدي على الخطورة التي وصلها المجتمع ‏التونسي, وهي الوضعية التي ساهمت في تكريسها العديد من وسائل الإعلام تحت شعار حرية المرأة أو حرية الطفل حتى شارفت نسبة كبيرة من ‏الأسر التونسية على التهدم أو كادت وانقلبت الأدوار داخلها, وكان من نتيجة ذلك خراب ومآسي تؤكده كل أوجه العلاقات ‏الأسرية المتوترة بين كل الأطراف الأولية: بين الزوج وزوجته, بين الأب وأبنائه, بين الأم وأبنائها, كل طرف يخوض ‏صراعا ضد الكل, و كل طرف يريد نفسه مطلق الحرية و يرفض الخضوع لتوجيهات احد, فالمرأة صَوّر لها أن الحرية ‏تكمن في عدم الالتزام بتوجيهات زوجها وأن هذا الاخير هو عدوها اللدود, والأبناء حُبّب لهم التمرد على الآباء وصُوّر لهم ذلك على ‏انه شيء طبيعي, فكانت النتيجة أن كل طرف يسعى بدون ضابط في الاتجاه الذي يريد وهو ما أوجد ما نرى من فوضى و ‏تفكك اجتماعي.‏

و يضيف الخبر أن السيد الفيتوري نفسه كان ضحية تعسف من قبل زوجته, حيث قامت بطرده من البيت وبقي هائما على ‏وجهه, وقد عاني كبيرا ساعتئذ, وبعد مدة جاءته الفكرة لمساعدة الحالات العديدة للأزواج المطرودين من محليات الزوجية ‏عن طريق زوجاتهم, ويضيف السيد الفيتوري قائلا: " دخول المرأة عالم الرجال من بابه الواسع لا يعطيها الحق في تجاوز ‏عوالمها المحددة، والرجل في نهاية المطاف لا يسمح للمرأة أن تقوم مقامه ".‏

وقد بدأ العمل الفعلي في الملجأ الخاص بالأزواج منذ شهر جوان 2002 وكان أول القادمين إلى هذا الملجأ من مدينة تونس ‏العاصمة وليس من منطقة الكرم الواقعة بالضاحية الشمالية موقع الملجأ, ويبلغ من العمر 53 سنة. وكان هذا الزوج ‏المضطهد قد اتجه إلى أحد الأصدقاء لإيوائه ولكن زوجته رفضت ذلك بشكل حاسم. يقول الفيتوري: "وجدته في إحدى ‏محطات القطار، كان ممددا على بعض بقايا ورق مقوى في ساعة متأخرة من الليل. ظل في الملجأ لمدة أسبوع، اتصلت ‏خلالها بزوجته وعائلته وتدخلت بالحسنى حتى وفقت بين الطرفين. كان مقهورا ودموعه تجري وهو في حالة من الانفعال ‏الشديد. ومنذ ذلك الوقت أخذ الملجأ دعاية وصيتا ". ويضيف السيد الفيتوري: "لا تظن أن الزوج المضطهد يبقى في أمان ‏داخل الملجأ، فإن بعض الزوجات يلحقن بأزواجهن في الملجأ, وتطالبن بالقول: " نريده ان يتربى"...‏

ويقول السيد الفيتوري: "مثلما هناك رجال أقوياء، هناك رجال ضعفاء ونساء قويات، وقد لا يتوفر حينها التوازن المطلوب ‏في العلاقة". أما عن الشرائح العمريّة الوافدة على الملجأ، فإن السيد العربي بن علي الفيتوري، يؤكد أن أغلبهم قد تجاوز ‏الخمسين من العمر، والسبب أنهم يحاولون الهروب من الفضيحة وكلام الناس والشائعات، خاصة وهم عادة ما تخونهم القوة ‏الجسدية على تحمل المصاعب ولا يقدرون على المناورة، لذلك يكون هذا الفضاء ملجأ حقيقيا لهم. ويفخر أنه آوى لحد الآن ‏قرابة 120 زوجا مضطهدا، أغلبهم أصبحوا من أصدقائه المقربين.‏

ويرى البعض في تفسير لهذه الظاهرة الجديدة أنها تعود إلى تغير نسبة المسؤوليات داخل الأسرة التونسية بدخول المرأة ‏دور الممول لمشاغل الأسرة عن طريق عملية الإنفاق المادي. وهذا تفسير قاصر للظاهرة ينحو منحى التبرير لها, لا يثبت ‏إلا بتوفر أرضية داعمة كوجود امرأة غير سوية ذات قابلية انحرافية, ثم وهو الأهم وجود إطار اجتماعي وثقافي منتج لمثل ‏هذه السلوكيات الشاذة, ثم بعد ذلك حام ومشجع لها, إذ ليس كل امرأة تنفق على أسرتها ستتصرف مع زوجها بنظرة ‏الاستعلاء أو المتفضلة عليه.


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

تونس، تغريب، تنويريون، حقوق المرأة، حقوق الانسان، حقوق الطفل، محاربة الإسلام،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 10-10-2007  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  إحالة محرر "بوابتي" على قطب قضايا الإرهاب: حفظ القضية
  محرر "بوابتي" أمام قطب قضايا الإرهاب: الإبقاء بحالة سراح
  إحالة محرر "بوابتي" على القطب القضائي لقضايا الإرهاب
  تعرض مشرف 'بوابتي' للعنف الشديد من طرف أعوان الداخلية
  صناعة الأصنام بتونس، نموذج علوية اليهود
  إعادة تفعيل "بوابتي"
  الإعلام بتونس يتحول لأداة لنشر الفاحشة والتطبيع مع الإنحرافات
  في ظل غياب الرادع قطعان الزنادقة يواصلون استهتارهم بعقائد التونسيين
  نصف نساء تونس عوانس: المجتمع التونسي يتجه نحو التفكك بخطى حثيثة
  تونس الملاذ الآمن لمحاربي الإسلام
  أيتام اليسار بتونس، يفزعون لزيارة القرضاوي لبلادنا
  مؤسسات التعليم التونسية، مسارح للقتل والدعارة والمخدرات: بعض من الحصاد المرّ
  أطراف غربية لتمويل "المؤسسات المدنية"، تستغل الناشطات العربيات جنسيا
  التونسيون يحتفلون بأعياد النصارى، فيما المجزرة بغزة تتواصل والشارع الإسلامي ينتفض
  وتتواصل مشاريع العبث بالأسرة التونسية
  في ظل صمت رسمي وشعبي: فيلم تونسي يسيء للإسلام
  شراذم اليسار بتونس تفزع لانتشار التدين ببلادنا
  المهرجانات التونسية تؤكد الاتهامات ضدها، وتستدعي رموزا خطيرة
  وقع تمرير الأخطر منه بتونس: جهات أمنية مصرية تعترض على قانون الطفل
  الإعلام التونسي في أدوار التضليل والتعتيم: نموذج زيارة "الإسرائيليين" لتونس
  هل من نهاية للعبث بالشباب التونسي: مسابقات "ستار أكاديمي"
  هل سيحتفل اليهود بقيام "إسرائيل" في تونس، فيما الفلسطينيون يقتلون؟
  التطرف العلماني بتونس، أو حينما تصبح محاربة الرموز الإسلامية فنا‏
  هل يعاد النظر في مسألة الاختلاط بالمؤسسات التعليمية التونسية؟
  تونس بلد الموات والأموات: ذكرى سقوط بغداد تمر وسط صمت غريب‏
  هل تفعل تونس مثلها؟ الجزائر تغلق كنائس لمواجهة التنصير
  ويتواصل العبث بالشباب التونسي: "ستار أكاديمي" التونسي ينطلق قريبا
  فيما يلقى تسامحا بتونس، ولاية أمريكية تحظر اللباس المتعري بالمدارس‏
  ظاهرة الإنجاب خارج الزواج تتزايد بتونس
  اتخذت من بورقيبة شعارا: إطلاق "اليوم العالمي لنزع الحجاب"‏

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
الردود على المقال أعلاه مرتبة نزولا حسب ظهورها  articles d'actualités en tunisie et au monde
أي رد لا يمثل إلا رأي قائله, ولا يلزم موقع بوابتي في شيئ
 

  19-11-2007 / 16:36:17   أبو محمد


شكرا 'ت ـ ت ' على الصراحة،
أظن أن هذه معلومات هامة و ما حدث منذ ٢٠٠٤ أمر خطير و هذا إجبار على الرذيلة، و كما نلوم الفتيات اللاتي وافقن على أن يكن سلعة رخيصة فقد وجبت معاقبة هذه المغازات. و طبعا ليس المواطن هو المسؤول عن معاقبتها.
و هنا سؤالي إلى سنية خنفير و أتباعها: ها أن حقوق المرأة تنتهك، فهلا قمت فعلا بالدفاع عنها؟ دعيك من مصالحك الشخصية كوني منصفة بحق نفسك و بحق المرأة هذه المرة.

  19-11-2007 / 14:37:31   T.T


le magasin est carrefour, le chef caissier ..............., qui avait le poste le plus important , a décidé de changer les uniformes des caissieres des pantalons en mini juspes (qui n ont pas dépassé les genoux) au début du Mars 2004.les caissieres ayant leurs tailles un peu plus longues et que leurs jupes étaient trop courtes étaient obligées d'accepter ça ou de remettre leurs démissions. & ça se qui est passé a la fin du meme mois. L'administration a refusé tous types de changement puisqu il ya tant de femmes qui sont pretes a tous faire pour avoir ce job.
Cette stratégie a été généralisé par la suite meme dans un autre magasin . Notons bien que le magasin carrefour n'est qu un nom commercial utilisé par la société Tunisienne Elysse Hyper Distribution , a qui appartient le magasin Champion. Dans le deuxieme magasin, qui ouvert ses portes un peu plus tard, les directeurs et le chef caissier ......................................(qui a été l'éleve de chediya ) ont exigé la juspe comme uniforme aussi pour les meme raisons.

موقع بوابتي:
قمنا بحذف الأسماء لاعتبارات قانونية، ولكننا يمكن أن نكتب مقالا حول الموضوع لو شهد على الواقعة اثنتين من العاملات

  19-11-2007 / 10:24:59   بوابتي


لو صح ما قالته المتدخلة 'ت.ت' من ان هناك بتونس مغازات كبيرة معروفة أجبرت العاملات عندها على ارتداء ملابس غير لائقة لجلب مزيد من الحرفاء، لكان هذا امرا خطيرا حقا، ونحن ندعو المتدخلة إن كان لديها معطيات موثقة حول الموضوع ان تمدنا بها، وطلك لتناولها في مقال مستقل

  19-11-2007 / 10:05:32   أبو محمد


الأخ(ت)،
شكرا على المداخلة الجميلة، و فعلا أؤكد على ما أشرت إليه من أن مدعيات تحرير المرأة إنما يبحثن على مناصب إدارية و سياسية لا غير، و ما زلت أذكر مُدرّستي التي كانت تجبرنا على حضور اجتماعات ما يسمى بالإتحاد النسائي(مع أننا أولاد) و إلا حصلنا على علامات رديئة، ليقال أنها عنصر نشيط و تحصل على ما تريد لكن الحمد لله الذي أعطاني العزيمة و لم أذهب إلى تلك المهازل. هؤلاء النسوة مستعدات لفعل ما لا يخطر ببال و أيديهن ملوثة بعديد التجاوزات قانونية كانت أو أخلاقية.

  18-11-2007 / 22:28:30   T.T


ce qui fait mal au coeur vraiment est de voir ces commentaires de sonia inconnue. Des femmes qui sont manipulées par les mass-media & la propagande occidentale qui n arretent pas d'attaquer notre culture islamique en utilisant les femmes dans nos sociétés orientales . ceci se passe en leurs soulignant que la femme musulmane est une creature de deuxieme degré ,un etre soumis & dominé par l homme. Malheureusement,ces attaques trouvent dans notre réalité sociale ( qui est dominée par les traditions mais reste toujours loin de la réalité de l'Islam )tant de preuves. les messages de sonia et inconnue sont
tellement pleins de mesquinerie ,avidité & matérialisme de nos jours. Notre femme est devenue "soumise" parce qu'elle hérite la moitié d'un homme mais elle oublie son droit de ne pas dépenser son argent . Elle oublie que son heritage peut rester intact toute sa vie puisqu' elle n est pas obligée de dépenser un millime & au contraire, c est a son frere, son pere, son mari, son oncle, son fils... de la supporter meme si elle est riche.
peut etre vous voyez que notre femme a réalisé tant de succées mais elle a bien oublié sa nature feminine en émitant l homme. & elle a crue que son bonheur est dans le rithme capitaliste qui l'a bien utilisé . certes vous avez raison quant vous avez parler de l'exploitation mais, une bonne partie de cette exploitation est du a la passivité de la femme envers ses problemes réels . la manipulation des femmes qui se croient leader & feministes se manifeste dans l inventation des problemes irréel( comme celui de l heritage) pour servir a des projects politiques laique.& attaquer notre culture Islamique.En realité , la femme Tunisienne a bien contribué dans la construction de cette société. Si vous voyez que notre société est pleine d hypocrésie, certes qu une partie de nos femmes sont hypocrites puisque c est dans leurs bras que l autre moitié est élevé.voyons les usines ou les femmes forment la partie la plus grande des ouvriés: la quantité de la ruse & l hypocrisie est assez énorme que l 'expression "bint maamil"connote l immoralité!
notre femme accepte la mini jupe comme uniforme par exemple dans certaines sociétés aireennes & commerciales. La raison de cet uniforme est claire & net: c est l exploitation physique soit dans la reclamation ou soit par toutes autre sortes d utilisations immorales . il y en a meme les unes qui la défendent l,c elles qui s efforcent pour plaire au boss. Je me rapelle bien qu' une femme a pris une décision de changer l uniforme des cassieres dans un grand centre commerciale Tunisien en mini jupes& elle a réfusé de les changer.Sa raison & que l attirance physique peut pousser un client a s acheter au moin un article pour passer a la caisse & avoir l occasion de parler a une caisiiere.Malgré les problemes d harcelement a ce centre aucune caissiere n a réfuser cet uniforme. au contraire,la plupart l untilisent pour flirter. A mon avis, les femmes qui restent passives & preferent se débarrasser de quelques pieces de leurs vetements deviennent d un jours a l autre plus nombreuses puisqu elles voient qu elle est la seule façon de garder leurs jobs.
cette delinquance a ses effets sur la famille Tunisienne puisque les boss preferent recruter les femmes qui acceptent etre exploitées

  9-11-2007 / 02:45:57   inconnue


moi non plus j'aimerai pas me marier comme un comme toi Mr. l'hypocrisie et l'injustice j'en veux pas chez moi! je ne vois aucune contradiction messieurs! sinon montrez la moi!!

  7-11-2007 / 10:11:49   de passage


Incroyable vraiment je crois pas mes yeux, jhar bhar walla echchay, Jamais jamais jamais je me marie avec une femme qui approuve un mot de ce que a dit khanfir ou inconnue

  6-11-2007 / 18:31:33   بوابتي


الاخ عبد الرؤوف,‏

نحن معك في ان ما تقوله 'مجهولة' كلام خطير, ولإن كنا بموقعنا نمنع القدح الشخصي او التعدي على القوانين التونسية ‏فكان أولى بنا ان نمنع التعدي على الدين الإسلامي من خلال الطعن في ما هو قطعي الدلالة ومتفق عليه بين المسلمين, وهو ‏موضوع المواريث, حيث يتعلق الامر بأحكام واضحة لا مجال للإجتهاد فيها.‏
ولكننا لاعتبارات أخرى يمكن ان نذكر منها التالي, نسمح بذلك (كما سمحنا من قبل لمن يعلن إلحاده جهارا أن يكتب في ‏الموقع):‏
‏-‏ أن المتحدثين والمجاهرين بنفاقهم وكفرهم, يكون الضرر الناتج عن دفعهم أكثر من ذلك الناتج عن الإعراض ‏عنهم, فيكون الاولى تركهم يتحدثون وهو الوضع الأقل ضررا.‏
‏-‏ في حالتنا بتونس, وصل الوضع بنا أن اتسع الخرق على الراقع كما يقول المثل, وهي مرحلة متقدمة من البعد عن ‏الدين الإسلامي ومن الأنس بالانحرافات الأخلاقية والسكون إليها, بحيث أن الامر عندنا يتعلق بوضع, الناس ‏اقرب فيه للجاهلية بمعناها الديني, وفي مثل هذه الحالة لا معنى ان تناقش الناس في تفاصيل هم غير متفقين قبل ‏ذلك على أصولها, إذ عامة الناس في تونس وقع لهم غسيل مخ واجتثاث فكري بحيث وصلوا مرحلة ليس فقط ‏العيش في الباطل, بل مرحلة إنتاج الباطل نفسه والدفاع عنه, بل واعتبار ذلك من الدين. ومثل هؤلاء تكون ‏المقاربة معهم مختلفة عما إذا تحدثت مع اناس مسلمين, فهل مثلا إذا تحدثت مع غربي كافر وقال لك كلاما هل ‏تستغرب؟ بالطبع لا, فكذلك يجب تناول الأمر لدينا في تونس.‏
‏-‏ كتوضيح للفكرة, يمكن تشبيه من يدفع الذي يقول كفرا مع معرفة الحال لدينا, كذلك الذي أخذ الطوفان بيته وجرفته ‏المياه, وهو مع ذلك يحاول ان يمنع نفسه من أن يبتل مجرد بلل, فكيف بذلك والحال كما عرفت, بل و مالفائدة ‏أصلا في ان يمنع نفسه من البلل والدار قد جرفتها المياه.‏
‏-‏ نحن نرى رغم ذلك ان هؤلاء الناس ضحايا مساكين, يجب التعامل معهم بنوع من الشفقة, وان لا يقع تحميلهم كل ‏المسؤولية في ما آلت إليه أمورهم, وواجب من يعرف شيئا من الدين أن ينصحهم به, فلعل الله ييسر هداية ‏بعضهم.‏

  6-11-2007 / 16:48:32   عبد الرؤوف


ظهرت حقيقتك، لاحظت المد و الجزر في تدخلاتك منذ فترة و كأنك لست متفقة مع نفسك. لكن الحقيقة هي أنك كنت تموهين و لا تقولين ما تضمرين، هل تعلمين ماذا يسمى من يقول بلسانه ما ليس في صدره؟ هل تعلمين مكانه يوم القيامة؟
آسف لأبيك لأخيك و ربما لزوجك آسف لهم و آسف أن ينشر هذا الموقع كلاما فيه ردة كهذا. اللهم إن هذا منكر اللهم احفظنا و احفظ بلادنا.

  6-11-2007 / 15:02:21   inconnue


Je comprends trés bien le français Mr.
j'ai aimé son initiative concernant la verification de l'information!
et je suis d'accord avec elle dans tout ce qu'elle dit meme concernant l'heritage parce que a ce que je vois les raisons pour lesquelles l'homme herite le double de la femme ne sont plus vérifiées!
Le contraire est souvent vrai! de nos jours, la femme travaille et depense comme l'homme (pour ne pas dire plus) je connais meme des menages où la femme travaille et l'homme chomeur s'occupe de la maison et des enfants!

  5-11-2007 / 11:20:19   عبد الرؤوف


إلى مجهولة،

تهللين للأفكار التافهة و السخيفة التي تدعو إليها مدعية التحرر سنية خنفير فإما أنك وصلت إلى درجة ........ التي و صلت إليها أم أنك لم تفهمي فرنسيتها المتقنة.
و لعلمك، القضايا التي طرحتيها سبق و أن وقع تناولها من المتدخلين على هذه البوابة، و تحرير المرأة فكرة إسلامية أصلا ولست من يفعل هذا ..

مشرف الموقع: مداخلة وقع تحويرها, الرجاء عدم التهجم الشخصي

  5-11-2007 / 09:46:45   Inconnue


Bravo Chère Sonia! tous mes encouragements
L'hypocrisie sociale nous étouffe et vous etes une bouffée d'air frais dans toute cette tourmente!
Un Tunisien avec deux femmes vraiment c'est le comble de... la malchance!
je veux meme pas imaginer! et les filles dans les usines sont exploitées meme sexuellement, il faut appeler les choses par leurs noms! elles souffrent d'harcèlement et je peux meme receuillir des témoignages pour vous dans le cadre d'une enquete sérieuse il suffit de demander!
Le mal des femmes dans ce pays s'appelle : HYPOCRISIE SOCIALE!

  5-11-2007 / 09:22:37   منذر


سنية خنفير، أنت عار على مدينة المنستير المعتزة بانتمائها و بهويتها

  5-11-2007 / 09:15:25   عبد الرؤوف


إلى سنية خنفير،
لماذا تكذبين، ربما كنت تعرفين البلاد أكثر منا؟ ربما لا نسكن نفس البلاد؟ ربما لم ندرس نفس التاريخ؟ ربما شعبنا جاهل لتكذب عليه حفنة من أمثالك؟ والله مهما تماديتم فشعبنا لكم بالمرصاد. أرجو النشر فقد بالغت و تمادت.

  5-11-2007 / 07:41:05   فوزي


الأخت سنية,‏

تناول ردك اتهامات الإخوة العرب لنا بالتسيب في تربية ابنائنا والتبعية الثقافية لفرنسا وبالتشكيك في الرجال لدينا بما ان ‏بعضهم ولعله اغلبهم يمتلكون الكثير من صفات الدّيوثة (قبول الفساد في اهله), وفي مقابل هذه الاتهامات لتونس, لم تردي ‏وفهمنا من كلامك ان ما يعيرنا به العرب, ترينه أنت شيئا عاديا, بل وطالبت بطريقة غير مباشرة بالمزيد لما تقولين انه ‏‏'حرية المرأة, وانا أرى انك لم تفعلي اكثر من ان اكدت التهم الموجهة لنا وافتخرت بها وهي مرحلة الإعتزاز بالإثم, وهي ‏مرتبة متقدمة من العناد.‏
ولكن باعتباري تونسي مثلك, فلعلك تنتبهي لكلامي, فلتتفضلي بالتالي:‏
‏ - ان يتهمك احد لا يعني ان كلامه غلط بالضرورة, فلعله يحمل نصيبا من الصحة, واتهامات الاخوة العرب لنا في ‏الموضوع صحيحة أغلبها, ولعلها تحمل احيانا بعض المبالغات.‏
‏- الرد المنطقي هو ان لا نعرض على اتهاماتهم وإن كانت جارحة, بل كان حريا بنا ان تكون هذه التهجمات دافعا لنا ‏لمراجعة الخط التدميري الذي سُقنا إليه منذا لاستقلال, ووقع فيه لتونسيون وكان من نتيجته ان أنجب أجيالا تدافع عن ‏تدميرها عوض حياتها وعن تبعيتها لفرنسا عوض انعتاقها (كموقفك انت), وهو موقف غير طبيعي بالمرة.‏
‏- نعم التونسيون ُربيوا منذ الاستقلال على التبعية الثقافية لفرنسا حتى لم يعودوا يستطيعون منها فكاكا وإن ارادوا عكس ‏ذلك, والدليل انك وانت العربية تكتبين ردك بالفرنسية, ثم إن موقع بوابتي هذا الذي تتم فيه المناقشة, يلقى أصحابه مشكلة ‏في إتمام تعريبه رغم رغبتهم في ذلك.‏
‏- نعم كذلك, دُفع التونسيون دفعا إلى خط تغريبي يهدف إلى تفكيك المجتمع التونسي وكان من أبرز أدواته استعمال المرأة ‏بتعلة تحريرها, وافتعال قضية باسمها, وهو مما انتج ما نرى الآن من مراحل متقدمة من التفكك الإجتماعي ببلدنا, تتمثل في ‏النسب المرتفعة من الطلاق بحيث اصبحت تونس من الدول الأولى عالميا في هذا الباب, و النسب المرتفعة في الانحلال ‏الاخلاقي, والنسب المرتفعة للتسيب الاسري بفعل منع الأب من أدواره التربوية, حتى غدت الاسرة مضربا للفوضى لا احد ‏يستطيع ان يتحكم بتربية اولاده, وهو ما لا يقع حتى في أغلب البلدان الأوروبية.‏
‏- بلادنا ليست في حاجة لتحرير المرأة على النمط الغربي (حديثك المقنع لمراجعة قانون الميراث الإسلامي), بل المرأة في ‏حاجة لإعادة تحرير وذلك عن طريق التزامها بالإسلام.‏
‏- اما حديثك عن الشخصيات 'الوطنية' التي ذكرت, فأنا اقول لك أن التاريخ لدينا قد زيف بعضه وغيب بعضه, وأقول لك, ‏ان هناك رجال قضوا في محاربة الاستعمار الفرنسي ولم يسمع أحد بذكرهم, وهناك اناس حاربو الأستعمار الفرنسي ولم ‏يقع الإعتراف باعمالهم إلى حد الآن (أنا شخصيا أعرف بعضا من هذه الحالات وقعت في منطقتنا), ولعل اتهام الإخوة ‏العرب لنا في هذا الباب أيضا صحيح.‏

  4-11-2007 / 23:37:51   sonia Khanfir


Messieurs, ne vous emballez pas: cette association et ce refuge n'existent pas! J'ai vérifié auprès du Ministère de L'Intérieur, celui des Affaires Sociales et celui de la Justice comme vous pouvez le faire vous-même. Je continue mon enquête mais mon opinion commence à se former sur le sujet: dans l'imaginaire de la plupart de ceux qu'on appelle nos frères Arabes, le Tunisien est un animal étrange, il travaille 8 heures par jour, regarde des films en Français sans sous-titrage, a moins de 4 enfants en moyenne qu'il oblige à faire des études même si c'était des filles qui vont à l'école …oh comble de l'horreur: sans foulard et en Jeans. Messieurs les Tunisiens, je suis sûre que vous travaillez dur, que vous pouvez parler Français et que vous voulez que vos enfants aient de belles carrières à l'avenir qu'ils soient des filles ou des garçons. Cela ne donne le droit à personne de vous décrire comme des hommes qui manqueraient de virilité, malmenés par leurs femmes et voués à devenir S.D.F. à cause d'elles.
Messieurs, ne les laissez pas vous leurrer, ces mêmes gens ne s'arrêtent pas là: ils nous accusent aussi ailleurs d'avoir eu notre indépendance au moyen de la corruption. Oui, on m'a déjà jeté cela à la figure alors qui sont ces gens qui y ont laissé leurs vies? Hédi Chaker, Habib Thamer, Farhat Hached…vous les connaissez par cœur et pourtant ce ne sont que les plus célèbres. Pour d'autres, ces noms ne sont que des noms de rues dans lesquelles qui se pavanent en grosses voitures Japonaises, déversent leurs complexes psychologiques sur nos filles dans la rue, se saoulent dans des hôtels qu'on n'ose même pas entrer.
Je suis désolée qu'il n'y ait pas assez de notre sang déversé -à leur goût- pour l'indépendance de la Tunisie, je suis désolée pour ceux qui ont été massacré dans n'importe quelle guerre car leurs dirigeants n'ont pas su être de bons diplomates.
Détrompez-vous messieurs, je n'appelle pas les ardeurs patriotiques, car je ne suis pas fière de la situation réelle de la femme en Tunisie n'est que mensonge médiatique: le témoignage d'un homme vaut toujours celui de 2 femmes dans nos tribunaux, les femmes héritent toujours de la moitié de la part de l'homme. Les deux tiers de nos travailleurs agricoles sont toujours des femmes (vous savez ces charmantes cueilleuses de tomates à 200 millimes la caisse que vous voyez en allant de ville en ville). Ne m'obligez pas à rappeler l'existence de milliers de jeunes filles qui sont dès 5h du matin en direction des usines (textiles pour la plupart) qui les exploitent jusqu'à l'os.
C'est pour toutes ces raisons aussi qu'il m'est difficile de croire au mythe de la femelle dominante et castratrice en Tunisie.
Certes les femmes Tunisiennes ont du caractère lorsqu'il s'agit de rejeter des avances primaires, et n'accepteraient pas un contrat de mariage illégal qui masquerait simplement une liaison immorale comme cela se fait en orient et qui cause des drames sociaux dont même les élèves des lycées ne sont pas protégés. Certes beaucoup de jeunes filles Tunisiennes portent des tenues bien dénudées mais cela ne fait pas d'elles des courtisanes internationales et même pas des femmes libérées, car elles ne font qu'imiter les tenues des chanteuses arabes qu'elles voient dans les clips.
Et comme je ai dit auparavant: l'enquête continue.

  16-10-2007 / 16:46:18   أبو محمد


الى احمد
لا تثريب عليك،
الذي فاجأني هو أنك قلت: "لكن الواقع ليس دلك اطلاقا " كلمة إطلاقا كلمة مبالغ فيها ، فأنت هنا تجزم أن من انتقد مجتمعنا مخطئ وأنك بالتالي على حق و من أسس الحوار أن يحترم الكل رأي الآخر ما لم يتعد حدودا معينة. أنصحك بعدم الاكتفاء برأيك و ترك التصلب جانبا ثم بعدم استعمال أسلوب ساخر عندما يتعلق الأمر بمناقشات جدية.
والسلام

  16-10-2007 / 15:02:35   احمد


الى المشرف على الموقع اخي لم ا تهجم على شخص الأخ ابو محمد كل ما في الأمر و ردا على قوله لعل الجمل يرى سنامه قلت له ادا راى الجمل سنامه فيمكن ادن للانسان ان يرى حلقة ادنه و بحدفك لدلك جعلت الأخ ابا محمد يشك في اني تهجمت عليه و انا لم افعل دلك .
الى الأخ ابومحمد نحن لسنا في منازلة بل نتبادل الآراء و لم و لن نصل الى التهجمم و لن ننزل الى مستوى التجريح كل ما في الأمر اني ادافع عن وجهة نظري

  15-10-2007 / 10:26:02   Abou Mohammad


الى احمد
لن أرد عليك بنفس العنف، أود فقط لو يكون كلامك صوابا و أن تكون الغالبية العظمى كما تقول عندها نكف ألسنتنا و نفتخر بمجتمعنا المثالي عوض نقده...

  15-10-2007 / 07:30:22   أبو سمية


@triaa

لعله يمكن مشاطرتك القول أن مبادرة صاحب الملجأ تعد جريئة وقد يشجعه البعض عن ذلك, ولكن المشكل ليست في إقامة ‏الملجإ من عدمه, إنما المشكلة هي في وجود الظاهرة المجتمعية المرضية التي أوصلت إلى وجود الملجإ.‏
تعودنا في تونس أن نتناول القضايا بطريقة مقلوبة, نترك الموضوع ونتحدث عن نتائجه ونضخمها حتى تصبح هي قضايا ‏بذاتها.‏
علينا أن نتحدث عن المرض الذي أصاب مجتمعنا بحيث وصل الأمر إلى إقامة ملاجئ ل"رجال" تضطهدهم نسائهم.‏
أما القول أن هذا عادي في مجتمع عصري, فهو من الكلام النمطي المكرر الذي لا يحمل أي معنى ُمقنع حين تحليله: ‏
‏1- ما معنى مجتمع عصري؟ هل تقاس العصرية بمدى التدهور الإخلاقي (المجتمع الأكثر انحلالا هو المجتمع الاكثر ‏عصرية مثلا), ام بموقع المجتمع الزمني (مجتمع اليوم عصري نسبة لمجتمع امس, وذلك عصري اكثر من الذي قبله...), ‏ام هل يجب علينا إيجاد مفهوم خاص بنا لكلمة العصري, بحيث نقول مثلا ان المجتمع العصري هو المجتمع الذي يجب أن ‏يلتزم اكثر بالمبادئ, وهو بالتالي الأبعد عن الإنحلال.‏
‏2- ما لسر الذي يجعل التونسي يرفض ان يقيم الأشياء بطريقة صحيحة و من ثَمَّ يقدر الأخطار, ويعمد بدل ذلك إلى ترك ‏الامور تسير على عواهنها تحت تعلة ان ذلك "نورمال" أي طبيعي؟ هل هذا من عوارض التدمير المنهجي وغسيل المخ ‏الذي تعرض له التونسي طيلة عقود, أم هو قصور في القدرة على تحليل الأشياء, ام هو لدواعي علل ذاتية لصيقة بالتونسي, ‏أم هو مرض يشترك فيه مع غيره من الشعوب العربية؟‏
‏3- ألا يمكن ملاحظة أن قرن كلمة عصري بمجمل الإنحرافات التي يشهدها مجتمعنا, يوحي بوجود رابط سببي بين ‏المظاهر السلبية بمجتمعاتنا ومفهوم العصرية, وهو ما يمثل بالتالي نوع من التبرير الضمني لمظاهر الإنحطاط باعتبارها ‏مرحلة واجبة المرور بها او أنها الضريبة الواجب دفعها كما يزعم البعض, وهو ما يورط وسائل الإعلام لدينا التي تروج ‏لمعاني الربط الضروري بين العصرية والمظاهر السلبية, وإلا فإنه يمكن بلوغ كل معاني العصرية التقنية من دون المرور ‏بأي من الانحرافات, ولا يوجد فعليا أي رابط ضروري بين الأمرين.‏


  14-10-2007 / 22:28:11   triaa


ce phenomene est naturel dans une societe moderne ou l'individu trouve de l'aide a ses problemes dans la socete civile. Je ne connais pas ce centre mais je salue le courage du fondateur et ce n'est pas du tout une partie facile, c'est une vraie entreprise qui mérite tout le respect. Certains peuvent se moquer et je dis que c'est de l'hypocrisie toutes les sociétés ont les mêmes problemes, modernes ou traditionnelles.

  13-10-2007 / 12:05:45   أحمد


الى ابو محمد
اولا عيدك مبروك و كل عام و انت بخير. اخي لست انهزاميا بالمرة ....................
محتوى وقع حذفه, الرجاء عدم التهجم الشخصي. مشرف الموقع
..............
ان الموضوع المطروح و الذي تداولته وكالات الأنباء كما قلتم انا لا أكذبه من ناحية الشكل و لكن من ناحية المضمون فهو مغاير تماما لأنه و لو كنا اقصد الرجال كما قالوا في وكالاتهم لأصبحنا عاجزين عن ادوارنا المسؤولة من ناحية عائلاتنا و من ناحية الدور التربوي لأبنائنا .
اخي لا تحكم على مجتمع كاملل دينه الاسلام و لغته لغة القرآن الكريم بمجرد ان تناقلت وسائل الاعلام معلومة شدة حول شخص شاز ليست له شخصية و من الممكن ان يكون سببا رئيسيا في المشكلة .
صحيح ان في مجتمعنا الحالي هناك كثير من التسيب و الانخلال الأخلاقي لكن الغالبية العظمى من مجتمعنا مازال يحافظ على التربية الأسرية متمسكا بدينه و تقاليده ولكان تقول ما شئت و هدا رايك وانا احترمه لكن الواقع ليس دلك اطلاقا . تحررنا من ناحية اللباس و تاثرنا بالقنوات الغربية و الشرقية لكن الغالبية العظمى مازالت تنادي بابا و امي و خويا الكبير الخ.... و اظنك فهمتني .
اما فيما يخص الحلول فاني و كما دكرت في المقال السابق و انه ولدك على ماتربيه و مرتك على ماتسنسها و ابداء بنفسك كن مثالا في مستوى اسرتك و سوف ترى بام عينك ان اخيك الصغير و ابنك و اختك سوف يتاثرون بك و يحاولون مجارات حياتك الأخلاقية طبعا فالأم الدي يحترمها زوجها و تراه مثلها في الدنيا سوف تربي له ابناءه على الأخلاق الحمية و كما قال الشاعر // الأم مدرسة ان أعددتها اعددت شعبا طيب الأعراق .
الى الأخ سمير الرجل الدي لا يستطيع نهي ابنته او زوجته عن التصرفات الغير لائقة مائة بالمائة يكون في موقف ضعف اما لتصرفاته الصبيانية الغير مسؤولة او لعلم زوجته او ابنته بافعاله الدنيئة خارج المنزل //يا متعدي على زرع الناس حط زرعك على الثنية // كلام الأولين حكمة . مع الشكر


  11-10-2007 / 16:59:36   inconnue


pour les pays arabes si les hommes la bas se sentent plus virils que nos hommes pourquoi ils dépensent leur argent pour financer ces chaines de TV ignobles qui pourissent l'éducation de nos jeunes! le pire c'est que en plus que c'est nul, sans aucun contenu qui vaille la peine, c'est en plus trés vulgaire et de trop mauvais gout! moi je me demande pourquoi aux UAE par exemple il y a 70% de hindous et de nationallités diverses et qui ne sont pas musulmans de surcroit alors que nos jeunes chomment ici et qu'on refuse de leur accorder les visas! valait mieux que c'est 70% soit des arabes musulmans non?? Pourquoi ils vont investir aux USA en EUROPE ou en ASIE et ne viennent pas investir dans les pays arabes?? oui Abou Mouhammad c'est nos frères nous on les aime eux s'ils nous aiment ils ne savent pas l'exprimer!

  11-10-2007 / 15:07:25   سمير


الى احمد
يا أخي المقال يقول ان الخبر موثق ومنقول عن صحف دولية ووكالة الانباء رويترز
يعني الخبر ليس كاذبا واعطوا اسم السيد الذي معتني بهذا الملجا
انا نقول انو الخبر هانا نشوفو فيه قدام عينينا من غير ما يقولو لينا وكالات الانباء
نساء تتصرف في الدار والراجل ما يحكم في شيئ, تلقاه ماشو عاجبو لباس بنتو وما ينجمش يقول لا خاطر مرتو تحب بنتها تلبس هكاك
هذا موجود بكثرة

  11-10-2007 / 13:43:25   أبو محمد


إلى أحمد،
وكيف استطعت أن تجزم بأن الخبر زائف ثم إن حالة اللخبطة المجتمعية نعلم أنها تخص كل الدول لكن هل لك أن تقترح حلولا بدل الشعارات الإنهزامية؟ من يدري لعل الجمل يستطيع رؤية سنامه!

  11-10-2007 / 13:21:12   ahmed


الى كل من يشارك في الحوار أنا أستغرب منكم تصديقكم للأخبار الزائفة للأن التونسي لا و لن يكون مضطهدا مهما علا شأن المرأة و ان لا اناقش بعض الحالات الشادة
و التي يكون فيها الرجل هو السبب الرئيسي و يتمثل دلك في تسيبه و عدم تحمله المسؤولية العائلية و القائها عادة على الزوجة الى حين حصول المكروه .اخوتي لم يكدب الأولون حين قاللوا //ولدك على ماتربيه و مزتك على ما تسنسها// اما فيما يخص الأخ الدي لا يستطيع ان يناقش بقية الآخوة في العالم العربي لأنه حسب قوله البراهين موجودة في تونس اقصد براهين الانحلال و ما شابه دلك فلعلمك صديقي بأن موضوع اليوم مطبق على كافة البلدان العربية من المحيط الى الخليج و لكن اخي //الجمل لا يرى سنامه //

  11-10-2007 / 12:11:29   Abou Mohammad


Merci pour avoir clarifié votre idée.

  11-10-2007 / 11:11:31   inconnue


je me moque pas d'eux Abou Mouhammad pour la simple raison que j'ai beaucoup d'amis parmis eux :)
je réplique c'est tout eux d'aprés ce que dit Abou soummaya ne se genent pas a le faire! je les critique ça n'empeche que je les aime parce que c'est nos frères comme tu le dis si bien! Nous on est pas irreprochables mais eux non plus!

  11-10-2007 / 10:25:16   Abou Mohammad


@inconnue
لماذا تظنين أننا خير من العرب. هذه و الله عقدة نفسية ونوع خطير من التكبر, اتق الله أخت "انكوني" هذه للأسف عقدة ‏غرسها فينا آباءنا و أجدادنا مم جعلنا نسخر حتى من ثيابهم! أليسو إخواننا هل تسخرين من أخيك هل تتكبرين عليه؟ إذا ‏انتقدنا سخريتهم منا فلا يجب أن نقع في أخطائهم

  11-10-2007 / 10:01:59   inconnue


c'est triste et ça fait vraiment mal au coeur!
ça fait mal au coeur parce que malgré le developpement et le fait que la société tunisienne voit son niveau d'éducation (scolarisation , études poussées...) elle ne se hisse pas dans la sphère des sociétés civilisées!
un homme qui humilie sa femme ou une femme qui humilie son mari ce n'est pas digne de d'une société civilisée! (Bon il est bon de signaler que j'en connais pas jusque la de sociétés civilisées ni en orient ni en occident!!!)
je me demande une femme qui humilie son mari comment elle pourra se sentir bien avec lui aprés ça?? et vice versa
pourquoi l'homme et la femme ne s'ouvre pas l'un a l'autre!? pourquoi ce combat eternel? pourquoi chacun veut dominer l'autre alors que c'est une coexistance un mariage!? pourquoi l'homme n'accepte pas de reconnaitre son erreur devant sa femme (ça ne reduit en rien sa virilité au contraire)? pourquoi une femme qui est propriétaire du foyer conjugale des qu'il y a un gros probleme avec son mari la premiere chose a faire c'est de le lui rappeler dans le but de l'humilier?

je ne généralise pas mais ça arrive souvent ce genre d'écart!

Sinon personnellement je m'en fou de ce que disent les autres pays arabes parce que en matière d'écarts de conduite, avec toute notre misère et on est bien loin devant eux! (les mariages forcés, les plusieurs types de mariage qu'ils ont inventé...) je ne nie pas que ça arrive en Tunisie (mais les proportions ne sont pas comparables) et j'en passe...

Mais attention à la double-mesure!!! il faut pas crier au scandale quand une femme humilie un homme et se taire ou dire que c'est normal quand le contraire se produit!

  11-10-2007 / 09:59:38   أبو سمية


أبو محمد, في الحقيقة انا أتوقع أن تتحسن الامور ولا أتوقع الأسوأ لوسائل إعلامنا, لأن المنافسة وحرية الرأي التي تعم الآن, ستجعل المسؤولين عن هذه الوسائل يكفون على التعامل التسطيحي للأشياء و سيجدون انفسهم مضطرين للحاق بركب الجدية, وستتلاشى تلقائيا كل مظاهر استبلاه الناس, من تعري وتفاهات اخرى غيرها

  11-10-2007 / 09:51:48   Abou Mohammad


شكرا أبا سمية على الصراحة، فعلا لم نعد نستطيع الدفاع عن شعبنا و هذا أظنه يعود إلى حقائق لم نعد قادرين على إخفائها كالسابق حيث أصبح الإعلام يفضح المخفي و إذا علمنا أن وسائل إعلامنا يقودها زمرة لن أتحمل عناء ،
عليك أخي أبا سمية أن تتوقع الأسوء.

  10-10-2007 / 17:59:52   أبو سمية


تحليل جيد أبو محمد لعلاقة قانون 72 بتنامي تشغيل المرأة بأجور زهيدة وهو ما عمل على تفكيك المجتمع التونسي, أما موضوع ان الدول العربية تنظر لتونس نظرة تحقير وسخرية في عديد الجوانب, فهذه للأسف حقيقة وهي قديمة وليس وليدة هذا الموضوع الأخير, ولعل كل تونسي يدخل الإنترنت ويشارك في المنتديات لا بد انه وجد أحيانا مشاكل كبيرة في كيفية الدفاع عن تونس امام ما يلاقي من اتهامات مبنية جلها على معطيات حقيقية, فتجد نفسك عاجزا عن الدفاع, مثلا في مثل هذا الموضوع ( طرد المرأة لزوجها).ماذا عساك تدافع في هذه الحالة, وماذا عساك تقول للناس كتبرير؟.


  10-10-2007 / 17:39:54   Abou mohammad


Je suis allé voir les réactions des arabes sur quelques sites concernant cette info, je suis déçu, au lieu de nous faire le "dou3a" pour qu'on se remette sur les rails il n'ont fait que ce moquer de nous et douter dans le fait que le Tunisien soit vraiment homme, de toute façons ce sont nous les responsables de tout ça.

  10-10-2007 / 16:44:51   Abou Mohammad


La loi connue sous le nom de la "loi 72" est une loi qui a été promulguée en 1972 en vue de favoriser la privatisation et l'économie de l'off shore. Les répercutions de cette loi sur la société tunisienne sont diverses, il y en a des positives comme il y en a des négatives. Les effets positifs étaient représéntés par une redynamisation de l'économie alors qu'elle était sinistrée du fait qu'on sortait du "TA3aDHOD", par contre cette loi a tué toute tentative d'industrialisation, le pays est devenu une fourmilière de manufectures plutôt qu'industries, je m'explique, l'offshore est fortement lié à l'investisseur étranger qui pour des raisons de minimisation de coûts décide de délocaliser ou investir dans un pays qui possède du savoir faire et dont les salaires sont relativements bas.
Mais, cette loi n'a pas précisé le sexe des recrutés dans ce genre d'entreprises, étant donné que les homme demandent un salaire plus élévé, ont généralement des enfants à charge et sont responsable de leurs familles, l'investisseur étranger ne pouvait pas payer un homme en dessous d'un certain seuil qui est bien supérieur au smic, autre chose, un homme n'accepte pas un salaire qui ne lui suffit pas et sa famille.
L'investisseur étranger, pour éviter cette situation de pression surtout quand des syndicats sont constitués dans l'entreprise, a genéralement recours à recruter des femmes, la femme accepte n'importe quel salaire dès lors qu'il va se rajouter à celui de son mari et c'est enfin son mari qui va se charger de dépenses familiales, elle a aussi un critère intrinsèque de soumission (c'est pas péjoratif, c'est élégant comme critère) critère qu'exploite les investisseurs pour imposer à nos femmes une très lourde charge de travail qui dépasse les 60 heures dans beaucoup de cas, elles travaillent même le weekend pour des salaires très bas sous les insultes des chefs et le mauvais regard d'autres et l'agression sexuelle d'autres. Nos femmes subissent vraiment du chantage.

Pour illustrer je vous donne un exemple de vécu :
Au tout début de ma carrière professionnelle j'ai travaillé dans une entreprise d'électronique, le travail était fait au fer à souder avec du contrôle visuel, l'entreprise était constituée à 95% de femmes, les hommes étaient juste là pour l'assistance technique, les femmes soudent au fer à souder, la fumée s'infiltre dans leurs poumons et leurs yeux, frèquemment elle se font brûler les mains et croyez moi un fer à souder ça fait des trous dans les mains, ces femmes reçoivent le même salaire depuis plus que 10 ans salaire qui se situait entre 180 et 200 dinars, si une femme se trompe elle est fortement insultée, sa famille est traitée, on lui insultait même sa religion, le contrat ne dure pas plus que 3 mois renouvelables, si jamais elle est arrivée à 4 ans de travail elle doit dimissionner puisque l'entreprise n'accepte pas sa titularisation (c'est tout à fait normal ils sont là pour duré limitée, c'est juste une manufecture à age reduit), pas de syndicat bien sûr et plein de magouille, pas de cnss...ça c'est les entreprises étrangères qui respectent strictement la loi en europe mais il parait que la loi Tunisienne n'est pas faite pour être appliquée...Je vous renvoie aussi aux plus petites entreprises, celles de textile par exemple ou les conditions qu'acceptent les femmes sont horriblement unhumaines.
La femme est la victime directe de cette loi, l'homme est la victime indirecte, cette loi donc a bien participé à cette situation où la femme travaille pour quelques dinars et l'homme chaume à la maison, ça créé normalement de gros problème, la femme est dans cette situation le chef d'orchestre même si elle aussi est victime, ça donne un chao social.

  10-10-2007 / 15:57:54   passager


@abou mohamed

peux tu nous éclaircir sur ce loi 72, et comment il a favorisé la femme? car vraiment je n'en sais rien

  10-10-2007 / 14:29:04   Abou Mohammad


لا حول و لا قوة إلا بالله، الأمر و إن كان متوقعا فإنه والله من المرارة بحيث لا أستطيع وصفه. هذه نتائج ما يسمى بالإنفتاح وهذا حصاد سنوات خاضها شعبنا على درب تنظيم الأحوال الشخصية بل قل على درب تخريبها!!! إننا والله نعيش أقصى درجات الإنحطاط ماهذا الهوان ما هذه اللخبطة؟
!!!!إن من أسباب هذه الوضعية ما يسمى بقانون 72 الذي فضل ، بطريقة غير مباشرة، تشغيل المرأة على تشغيل الرجل مما جعل النساء قوامات على الرجال
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
محمد الياسين، صباح الموسوي ، عبد العزيز كحيل، عواطف منصور، سامر أبو رمان ، رحاب اسعد بيوض التميمي، د - الضاوي خوالدية، د. كاظم عبد الحسين عباس ، أحمد ملحم، د - مصطفى فهمي، محمد العيادي، سلام الشماع، وائل بنجدو، حسن عثمان، أحمد الحباسي، رمضان حينوني، د- محمد رحال، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، حاتم الصولي، مصطفى منيغ، خبَّاب بن مروان الحمد، مصطفي زهران، فتحي الزغل، عزيز العرباوي، أحمد بن عبد المحسن العساف ، أحمد النعيمي، أشرف إبراهيم حجاج، أبو سمية، خالد الجاف ، سيد السباعي، تونسي، حسن الطرابلسي، د - المنجي الكعبي، رشيد السيد أحمد، يحيي البوليني، د - محمد بنيعيش، محمد أحمد عزوز، العادل السمعلي، سفيان عبد الكافي، محمود طرشوبي، ضحى عبد الرحمن، د - صالح المازقي، أ.د. مصطفى رجب، د - شاكر الحوكي ، طارق خفاجي، علي عبد العال، عراق المطيري، حميدة الطيلوش، محمد اسعد بيوض التميمي، د. أحمد بشير، د. عبد الآله المالكي، محمود فاروق سيد شعبان، د- محمود علي عريقات، عمار غيلوفي، د - عادل رضا، أحمد بوادي، يزيد بن الحسين، د.محمد فتحي عبد العال، د. مصطفى يوسف اللداوي، صلاح الحريري، أنس الشابي، د. أحمد محمد سليمان، الناصر الرقيق، عبد الرزاق قيراط ، سعود السبعاني، د. صلاح عودة الله ، علي الكاش، محمود سلطان، إسراء أبو رمان، رضا الدبّابي، مراد قميزة، حسني إبراهيم عبد العظيم، المولدي اليوسفي، د - محمد بن موسى الشريف ، محمد شمام ، فتحي العابد، محمد الطرابلسي، محرر "بوابتي"، عبد الغني مزوز، د. ضرغام عبد الله الدباغ، عبد الله الفقير، ياسين أحمد، ماهر عدنان قنديل، بيلسان قيصر، طلال قسومي، فهمي شراب، كريم فارق، رافد العزاوي، كريم السليتي، محمد يحي، سليمان أحمد أبو ستة، سلوى المغربي، د. عادل محمد عايش الأسطل، محمد عمر غرس الله، الهيثم زعفان، رافع القارصي، صالح النعامي ، جاسم الرصيف، إياد محمود حسين ، صفاء العربي، د- جابر قميحة، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، د- هاني ابوالفتوح، صفاء العراقي، سامح لطف الله، الهادي المثلوثي، صلاح المختار، نادية سعد، مجدى داود، محمد علي العقربي، منجي باكير، فوزي مسعود ، عبد الله زيدان، د. خالد الطراولي ، فتحـي قاره بيبـان، د. طارق عبد الحليم، إيمى الأشقر، المولدي الفرجاني، عمر غازي،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة

سياسة الخصوصية
سياسة استعمال الكعكات / كوكيز