البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

إغتيالات العلماء العرب
قضايا تطوى من دون تتبع

كاتب المقال يحيي البوليني - مصر    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 5358


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


تظل القراءة دوما باب المعرفة وتنمية الذهن ودائما ما تجد رابطا بين الشخصيات المؤثرة في كل المجتمعات يربط بينها ألا وهو حب القراءة والاطلاع وذلك منذ نعومة أظفارهم
ولكن هناك نوع من القراءة يصيب صاحبه بالهم والغم وخاصة إن كانت هناك قضية واضحة المعالم بارزة بروز الشمس ولكن أصابع الاتهام لا تشير إلى فاعلها الأساسي محاولة طمس عقولنا بالإشارة دوما أنها قيدت ضد مجهول

فهل الفاعل في كل تلك القضايا والجرائم مجهول حقا، فلكي لا ننسى نأخذ نبذة صغيرة عن أناس لهم دين في أعناق كل مسلم وكل عربي بل وكل حر على وجه الأرض

1- الدكتور يحيي المشد


الدكتور يحيى أمين المشد من مواليد عام 1932، قضى حياته في الإسكندرية، وتخرج فيكلية الهندسة قسم كهرباء، جامعة الإسكندرية عام 1952، بُعث إلى الاتحاد السوفييتيلدراسة هندسة المفاعلات النووية عام 1956، ثم أسند إليه القيام ببعض الأبحاث في قسمالمفاعلات النووية بهيئة الطاقة النووية في مصر، وسافر إلى النرويج عامي 1963 و1964لعمل بعض الدراسات، ثم انضم بعد ذلك للعمل كأستاذ مساعد, ثم كأستاذ بكلية الهندسةبجامعة الإسكندرية. وأشرف الدكتور المشد في فترة تدريسه بالكلية على أكثر من 30رسالة دكتوراه، ونُشر باسمه خمسون بحثاً علميًّا، تركزت معظمها على تصميم المفاعلاتالنووية ومجال التحكم في المعاملات النووية

في مطلع 1975 كان صدام حسين نائب الرئيس العراقي وقتها يملك طموحات كبيرة لامتلاككافة أسباب القوة؛ فوقّع في 18 نوفمبر عام 1975 اتفاقاً مع فرنسا للتعاون النووي. من هنا جاء عقد العمل للدكتور يحيى المشد العالم المصري, والذي يعد من القلائلالبارزين في مجال المشروعات النووية وقتها، ووافق المشد على العرض العراقي لتوافرالإمكانيات والأجهزة العلمية والإنفاق السخي على مشروعات البرنامج النووي العراقي

وفي الثالث عشر من يونيو (حزيران) عام 1980 وفي حجرة رقم 941 بفندق الميريديان بباريسعُثر على الدكتور يحيى المشد جثة هامدة مهشمة الرأس
وقُيدتْ القضية ضد مجهول !!

2- الدكتورة سميرة موسى


كانت عالمة مصرية في أبحاث الذرة وتلميذة للدكتور على مصطفى مشرفة سافرت لأمريكا وكانت تنوى العودة لمصر لكي تستفيد بلدها من أبحاثها حيث أنها كانت تستطيع إنتاج القنبلة الذرية بتكاليف رخيصة
و تلقت عروضاً لكي تبقى في أمريكا لكنها رفضت بقولها: "ينتظرني وطن غالٍ يسمى مصر"

وقبل عودتها بأيام استجابت لدعوة لزيارة معامل نووية في ضواحي كاليفورنيا في 15أغسطس، وفي طريق كاليفورنيا الوعر المرتفع ظهرت سيارة نقل فجأة لتصطدم بسيارتهابقوة وتلقي بها في وادي عميق. قفز سائق السيارة واختفى إلى الأبد, وأوضحت التحرياتأنه كان يحمل اسماً مستعاراً, وأن إدارة المفاعل لم تبعث بأحد لاصطحابها.
وقُيدتْ القضية ضد مجهول !!

3- العالم سمير نجيب


يعتبر العالم سمير نجيب عالم الذرة المصري من طليعة الجيل الشاب من علماء الذرةالعرب، فقد تخرج من كلية العلوم بجامعة القاهرة في سن مبكرة، وتابع أبحاثه العلميةفي الذرة. ولكفاءته العلمية المميزة تم ترشيحه إلى الولايات المتحدة الأمريكية فيبعثة، وعمل تحت إشراف أساتذة الطبيعة النووية والفيزياء وسنه لم تتجاوز الثالثةوالثلاثين, وأظهر نبوغاً مميزاً وعبقرية كبيرة خلال بحثه، عرضت عليه إغراءات كثيرة بالبقاء في أمريكا ولكنه قرر العودة إلى مصر.

وفي مدينة ديترويت وبينما كان الدكتور سمير يقود سيارته والآمال الكبيرة تدور فيعقله ورأسه، يحلم بالعودة إلى وطنه لتقديم جهده وأبحاثه ودراساته على المسؤولين، ثميرى عائلته بعد غياب.

وفي الطريق العام فوجئ الدكتور سمير نجيب بسيارة نقلضخمة، ظن في البداية أنها تسير في الطريق شأن باقي السيارات. حاول قطع الشك باليقينفانحرف إلى جانبي الطريق لكنه وجد أن السيارة تتعقبه.

وفي لحظة مأساوية أسرعت سيارةالنقل ثم زادت من سرعتها واصطدمت بسيارة الدكتور الذي تحطمت سيارته ولقي مصرعه علىالفور, وانطلقت سيارة النقل بسائقها واختفت.
وقُيّد الحادث ضد مجهول !!

4- دكتور نبيل القليني


قصة هذا العالم غاية في الغرابة، فقد اختفى منذ عام 1975 وحتى الآن، كان هذا العالمقد أوفدته كلية العلوم في جامعة القاهرة إلى تشيكوسلوفاكيا للقيام بعمل المزيد منالأبحاث والدراسات في الذرة. وقد كشفت الأبحاث العلمية الذرية التي قام بها عنعبقرية علمية كبيرة تحدثت عنها جميع الصحف التشيكية. ثم حصل على الدكتوراه في الذرة من جامعة براغ.

وفي صباح يوم الاثنين الموافق 27/1/1975 دق جرس الهاتف في الشقةالتي كان يقيم فيها الدكتور القليني, وبعد المكالمة خرج الدكتور ولم يعد حتى الآن.
وقُيدتْ القضية ضد مجهول !!

5- الدكتور نبيل احمد فليفل


نبيل أحمد فليفل عالم ذرة فلسطيني شاب، استطاع دراسة الطبيعة النووية, وأصبح عالماً فيالذرة وهو في الثلاثين من عمره، وعلى الرغم من أنه كان من مخيم "الأمعري" في الأراضي الفلسطينية المحتلة، فقد رفضكل العروض التي انهالت عليه -وفي الخفاء وعن طريق الوسطاء– للعمل في الخارج, وكانيشعر أنه سيخدم وطنه بأبحاثه ودراساته العلمية.

وفجأة اختفى الدكتور نبيل, ثم فييوم السبت الموافق 28/4/1984 عثر على جثته في منطقة "بيت عور" ولم يتم التحقيق في شيء.
وقيدت القضية ضد مجهول !!

6- الدكتور العلامة على مصطفى مشرفة


مفخرة المصريين تتلمذ على البرت اينشتين وكان أهم مساعديه في الوصول للنظرية النسبية وأطلق عليه اينشتاين العرب، وعثر على د. مصطفى مشرفة مقتولا في 16 يناير عام 1950 بطريقة بدائية للغاية بالسم.
وقيدت القضية ضد مجهول !!

7- الدكتور جمال حمدان


أهم جغرافي مصري، وصاحب كتاب "شخصية مصر". عمل مدرسا في قسم الجغرافيا في كلية الآداب في جامعة القاهرة، وأصدر عدة كتب إبان عمله الجامعي. تنبأ بسقوط الكتلة الشرقية قبل 20 عاما من سقوطها، وألف كتاب "اليهود أنثروبولوجيا" يثبت فيه أن اليهود الحاليين ليسوا أحفاد اليهود الذين خرجوا من فلسطين.

وفي سنة 1993 عثر على جثته والنصف الأسفل منها محروقاً, واعتقد الجميع أن د. حمدان مات متأثراً بالحروق, ولكن د. يوسف الجندي مفتش الصحة بالجيزة أثبت في تقريره أن الفقيد لم يمت مختنقاً بالغاز, كما أن الحروق ليست سبباً في وفاته, لأنها لم تصل لدرجة أحداث الوفاة، واكتشف المقربون من د. حمدان اختفاء مسودات بعض الكتب التي كان بصدد الانتهاء من تأليفها, وعلى رأسها كتابة "اليهودية والصهيونية", مع العلم أن النار التي اندلعت في الشقة لم تصل لكتب وأوراق د. حمدان, مما يعني اختفاء هذه المسودات بفعل فاعل.وحتى هذه اللحظة لم يعلم أحد سبب الوفاة ولا أين اختفت مسودات الكتب التي كانت تتحدث عن اليهود.
وقيدت القضية ضد مجهول !!

8- دكتورة سلوى حبيب


كان عنوان كتاب الدكتورة سلوى حبيب الأخير "التغلغل الصهيوني في أفريقيا", والذي كان بصدد النشر, مبرراً كافياً للتخلص منها. د. سلوى حبيب الأستاذة بمعهد الدراسات الأفريقية, عثر عليها مذبوحة في شقتها, وفشلت جهود رجال المباحث في الوصول لحقيقة مرتكبي الحادث ليظل لغز وفاتها محيراً, خاصة أنها بعيدة عن أية خصومات شخصية وأيضاً لم يكن قتلها بهدف السرقة, ولكن إذا رجعنا لأرشيفها العلمي سنجد ما لا يقل عن ثلاثين دراسة في التدخل الصهيوني في دول أفريقيا على المستوى السياسي والاقتصادي والاجتماعي, وبشهادة الجميع كانت هذه النقطة من الدراسة ملعبها الذي لا يباريها أحد
وقيدت القضية ضد مجهول !!

9- الدكتور سعيد سيد بدير


يتذكر الناس أن هناك ممثلا راحلا اسمه سيد بدير ولكن لا يعرف الكثير منا أن له ابنا كان عالما فذا في هندسة الصواريخ.

تخرج في الكلية الفنية العسكرية وعين ضابطا في القوات المسلحة المصرية حتى وصل إلى رتبة مقدم وأحيل إلى التقاعد برتبة عقيد بناء على طلبه بعد أن حصل على درجة الدكتوراه من إنجلترا ثم عمل في أبحاث الأقمار الصناعية في جامعة بألمانيا الغربية وتعاقد معها لأجراء أبحاثه طوال عامين وهناك توصل المهندس الشاب من خلال أبحاثه إلى نتائج متقدمة جعلته يحتل المرتبة الثالثة على مستوى 13 عالما فقط في حقل تخصصه النادر في الهندسة التكنولوجية الخاصة بالصواريخ.

رفض الجنسية الغربية كما رفض كل من سبقوه ورفض البقاء هناك وقرر العودة فزادت التهديدات فعاد إلى وطنه ليحموه وذهب إلى زيارة أقاربه بالإسكندرية، وهناك قتل، ومما يعصرك ألما أنهم ادعوا انه مات منتحرا، ويبدو أنهم حاولوا قتله بأكثر من طريقة لأنهم ادعوا عليه بعدها أنه قطع شرايينه وفتح أنبوب البوتاجاز وألقى بنفسه من الطابق ال 13، وذلك في التصريحات التي صدرت بعد الحادث.
وقيدت القضية ضد مجهول !!

10- العالم اللبناني رمال حسن رمال


أحد أهم علماء العصر في مجال فيزياء المواد كما وصفته مجلة لوبوان، التي قالت أيضا إنه مفخرة لفرنسا كما تعتبره دوائر البحث العلمي في باريس السابع من بين مائة شخصية تصنع في فرنسا الملامح العلمية للقرن الحادي والعشرين.

جاءت الوفاة في ظروف مريبة حيث حدثت في المختبر ووسط الأبحاث العلمية التي تحدثت عنها فرنسا، كما جاءت الوفاة عقب وفاة عالم مسلم أخر هو الدكتور حسن كامل صباح

لم يستبعد وجود أصابع خفيه وراء الوفاة التي تتشابه مع وفاة العالم حسن صباح في عدم وجود آثار عضوية مباشرة على الجثتين.
وقيدت القضية ضد مجهول !!

11- الدكتور حسن كامل صباح (اديسون العرب )


يصل عدد ما اخترعه حسن كامل الصباح من أجهزة وآلات في مجالات الهندسة الكهربائية والتلفزة وهندسة الطيران والطاقة إلى أكثر من 176 اختراعًا.

وقد حدثت الوفاة المفاجئة مساء يوم الأحد 31 مارس 1935 وكان حسن كامل الصباح عائدًا إلى منزله فسقطت سيارته في منخفض عميق ونقل إلى المستشفى، ولكنه فارق الحياة وعجز الأطباء عن تحديد سبب الوفاة خاصة وأن الصباح وجد على مقعد السيارة دون أن يصاب بأية جروح مما يرجح وجود شبهة جنائية خاصة.
وقيدت القضية ضد مجهول !!

12- الدكتورة السعودية سامية عبد الرحيم ميمني


كان لها اكبر الأثر في قلب موازين عمليات جراحات المخ والأعصاب، كما أنها جعلت من الجراحات المتخصصة الصعبة جراحات بسيطة سهلة بالتخدير الموضعي

عرض عليها مبلغ من المال والجنسية الأميركية مقابل التنازل عن بعض اختراعاتها, ولم يكن المبلغ بسيطا بل كان العرض خمسة ملايين دولار أميركي إضافة للجنسية الأميركية ورفضت العرض

واستمرت الدكتورة سامية في دراستها وإنجاز أبحاثها ولم يصبها اليأس إلى أن حلت الفاجعة الكبرى عندما نشرت محطة ال CNN صورا لجثة الدكتورة الشهيدة وقد تعرف عليها أهلها عن طريق الصدفة لمشاهدتهم هذه القناة التي بثت الواقعة وصور الدكتورة سامية ميمني, حيث قتلت خنقا في شقتها ووجدت جثتها في إحدى المدن الأميركية داخل ثلاجة عاطلة عن العمل.
وقيدت القضية ضد مجهول !!


فهل بعد كل هذه الأحداث سيظل القاتل دائما مجهولا
وهل ستقيد عملياته كلها ضد مجهول
وهذا مما عرفناه وعلمناه من حصد أرواح العلماء المسلمين كي لا تقوم لنا قائمة علمية
فالعالم المسلم العربي أمامه خياران:
إما التنعم في جنتهم بتركه لوطنه واستفادتهم بعلمه
وإما أن يأتي محمولا في نعش خشبي يكتب عليه من الخارج: سجلت الحادثة ضد مجهول

ملحوظة: هذا المقال وأشباهه لابد أن ننشره حتى لا ننسى علماءنا وشهداءنا ولعله يأتي يوم ويظهر جيل من أبنائنا يحاسب الجناة على هذه الدماء البريئة الطاهرة التي قتلت ظلما وغدرا

وأخيرا، أقول مع الأم التي كانت تهدهد طفلها الرضيع
" فإذا عرفت جريمة الجاني وما اقترفت يداه
فانثر على قبري وقبر أبيك بعضا من دماه "

مقال لم يقبل نشره كثير من المواقع والمنتديات

--------------
وقع تحوير طفيف في العنوان الأصلي كما وردنا
محررموقع بوابتي


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

العلماء العرب، إغتيالات، إغتيال العلماء العرب،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 15-08-2011  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  آذيت ابنك بتدليله
  في سويسرا : قانون يعاقب كل طالب لا يصافح معلمته !!
  المعارك الجانبية وأثرها على مسيرة المصلحين
  2013 عام المظالم
  "مانديلا" .. وغياب الرمز الإسلامي
  رحيل مانديلا وحفل النفاق العالمي
  متي يكون لكتاباتنا العربية قيمة وأثر
  نعم .. إنهم مخطوفون ذهنيا
  الكنائس النصرانية والتحولات الفكرية في العمل السياسي
  التغطية الإعلامية المغرضة والممنهجة لمقتل الشيعي المصري حسن شحاته
  حوادث الهجوم على المساجد .. حتى متى ؟
  طائفة " المورمون " وتفتيت الجسد النصراني المهترئ
  بورما .. أزمة تتفاقم بين التجاهل الدولي والتقصير الإسلامي
  هل تأخذك الغربة مني ؟
  المسيحية دين الماضي والإسلام دين المستقبل باعتراف بريطاني
  "قالوا ربنا باعد بين أسفارنا" .. رؤية تدبر اقتصادية
  القصير .. منحة من رحم محنة
  نصر الله والدجل السياسي لرفع الإحباط عن جنوده المعتدين
  الدب الروسي يعد العدة لحرب ضد المد الإسلامي الداخلي
  تطاول علماني جديد على السنة النبوية لكاتب سعودي
  تهاوي العلمانية في مصر باعتراف أحد رموزها
  بابا الفاتيكان الجديد يستعدي النصارى على المسلمين في كل مكان
  الأريوسية المُوَحِّدة .. التوحيد المطمور في الديانة النصرانية
  الشيعة ضد سوريا .. تحالف قذر في حرب أقذر
  السودان ودعوات مواجهة التشيع
  "تواضروس" والمقامرة بمستقبل النصارى في مصر
  الآثار السلبية لانشغال الإسلاميين بملوثات السياسة والبعد عن المساجد
  الدور الإيراني الخبيث في زعزعة استقرار الدول العربية
  الثورة السورية ومواجهة خطر الاحتواء والانحراف
  العلمانيون والعبث بالهوية الإسلامية للدستور الجزائري

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
سامر أبو رمان ، أحمد بن عبد المحسن العساف ، نادية سعد، عبد الرزاق قيراط ، طلال قسومي، صفاء العربي، أبو سمية، د - عادل رضا، أنس الشابي، د. صلاح عودة الله ، رحاب اسعد بيوض التميمي، إياد محمود حسين ، سيد السباعي، د- جابر قميحة، أحمد النعيمي، محمد أحمد عزوز، سعود السبعاني، محمود طرشوبي، ضحى عبد الرحمن، رافع القارصي، عبد الله زيدان، فهمي شراب، الناصر الرقيق، أحمد ملحم، صالح النعامي ، محمود سلطان، د. كاظم عبد الحسين عباس ، يحيي البوليني، مصطفي زهران، د. مصطفى يوسف اللداوي، عمار غيلوفي، الهادي المثلوثي، وائل بنجدو، حسن عثمان، د - المنجي الكعبي، محمد عمر غرس الله، العادل السمعلي، محمد الياسين، صفاء العراقي، منجي باكير، د - محمد بن موسى الشريف ، حسن الطرابلسي، مصطفى منيغ، حميدة الطيلوش، مراد قميزة، د. عبد الآله المالكي، حاتم الصولي، محمد يحي، سفيان عبد الكافي، إيمى الأشقر، كريم فارق، عزيز العرباوي، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، د- محمود علي عريقات، فتحي الزغل، عبد الغني مزوز، صباح الموسوي ، إسراء أبو رمان، عراق المطيري، سلوى المغربي، محمد شمام ، تونسي، كريم السليتي، د. أحمد محمد سليمان، د - صالح المازقي، د- محمد رحال، محمد اسعد بيوض التميمي، د - الضاوي خوالدية، فوزي مسعود ، فتحي العابد، حسني إبراهيم عبد العظيم، عبد الله الفقير، سامح لطف الله، عواطف منصور، د. خالد الطراولي ، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، د - مصطفى فهمي، ياسين أحمد، صلاح الحريري، رمضان حينوني، سلام الشماع، محمود فاروق سيد شعبان، فتحـي قاره بيبـان، سليمان أحمد أبو ستة، أشرف إبراهيم حجاج، أ.د. مصطفى رجب، أحمد بوادي، محمد العيادي، خالد الجاف ، يزيد بن الحسين، علي عبد العال، د. طارق عبد الحليم، د. ضرغام عبد الله الدباغ، علي الكاش، رافد العزاوي، ماهر عدنان قنديل، د - محمد بنيعيش، عمر غازي، محرر "بوابتي"، مجدى داود، محمد الطرابلسي، خبَّاب بن مروان الحمد، الهيثم زعفان، رشيد السيد أحمد، أحمد الحباسي، رضا الدبّابي، د - شاكر الحوكي ، د. أحمد بشير، المولدي الفرجاني، د. عادل محمد عايش الأسطل، د- هاني ابوالفتوح، جاسم الرصيف، صلاح المختار، د.محمد فتحي عبد العال،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة