البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

المعادلة الأمريكية بين العراق وفلسطين

كاتب المقال عراق المطيري - العراق    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 7588 Iraq_almutery@yahoo.com


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


تعتبر في كل المقاييس منطقة الشرق الأوسط من أهم المناطق الساخنة في العالم وتأتي أهميتها تلك من مجموعة اعتبارات في المقدمة منها الموقع الذي تتميز به هذه المنطقة وما تمتلك من ثروات متجددة وغير قابلة للنضوب الأمر الذي جعلها مطمع أكثر من غيرها من المناطق في العالم للقوى العظمى إضافة إلى أنها مركز انطلاق الإنسان الأول ومهبط اغلب الرسالات السماوية وهذه الاعتبارات مجتمعة أو منفردة كانت سببا مهما في إن تكون هذه البقعة من الأرض أكثر من غيرها مسرحا لكل أنواع الصراعات البشرية وحقلا لتجارب الأسلحة التي أفرزتها تلك الصراعات .

ولن نختلف في إن العامل الاقتصادي هو رديف لصراع الحضارات الذي تطور إلى ما نراه اليوم واخذ أسماء وأشكالا مختلفة قد ترتفع حدتها أو تنخفض لتصب الآن في بؤرة نهايتها وجود الكيان الصهيوني مغتصبا لأرض فلسطين العربية التي تعتبر موطئ القدم الذي اعتمدته القوى الطامعة في المنطقة وما ترتب عليه من دعم وإسناد لا حدود له ومن اجل ديمومة هذا الوجود وتقويته، فقد تولدت تحالفات إقليمية أو دولية تتمم وتديم إبقاء امتنا العربية وهي محور الصراع على هذا الوضع أو الاتجاه بها نحو التذويب والنهاية ومن اجل أن يتحقق هذا الهدف يجب العودة إلى موضوع التحالفات الإقليمية والدولية .

بلا منازعة ولا اختلاف فان أهم لاعب يتحكم في ملف المنطقة العربية كغيره من الملفات الدولية هو الولايات المتحدة الأمريكية والتي تسيطر على الإدارة فيها اللوبيات اليهودية الصهيونية بحكم سيطرتها على رؤوس الأموال الضخمة التي تدير مؤسساتها والتي دفعت بالإدارة الأمريكية إلى الوقوع في فخ لم يتم حساب نتائجه بشكل جيد فانساقت أمريكا إلى حرب غبية أرهقتها كليا وانهارت في ظاهرها الدولة العراقية الشرعية وتمخضت عنها مردودات عكسية لا تتوقف عند أفول الشمس الأمريكية ونهاية أسطورتها كمتفردة في القوة العالمية والقرار العالمي كما انتهت قبلها إمبراطوريات يذكرها التاريخ بكثير من الاشمئزاز والسخرية وتلعنها الإنسانية بعد هذا التطور الذي يجب أن يستخدم في بناء مجتمعات مؤتلفة أكثر مما هي متعادية تجنح إلى السلام والتفاهم والتعاون في حل خلافاتها بدل الحروب، ومما تقدم نلاحظ أن العامل الاقتصادي هو العامل المحوري وهو ما تسبب في إنجاب الكيان الصهيوني الذي اقتضى تأمين الحماية لديمومة وجوده أي إضعاف الأمة العربية المغتصبة وقد اخذ هذا الإضعاف أشكال وأساليب وطرق عدة كان خاتمتها غزو العراق ونتائجه السلبية المعروفة على المنطقة وعلى العالم .

للحفاظ على هذه المعادلة التي استمر وجودها طيلة القرن الماضي أي منذ ما قبل إعلان وعد بلفور المشئوم كانت بريطانيا العظمى ترعى الصهيونية ثم انتقلت بعد شيخوختها وترهلها إلى الإدارات الأمريكية التي أصبحت تتحين الفرص لتنمية وجود الكيان الصهيوني وترسيخ وجوده وعندما وصل جورج بوش الأب إلى الموقع الأول في الإدارة الأمريكية كان يسعى ليختلق الأسباب التي يهاجم بها العراق ويحطم قوته العسكرية كأكبر قوة إقليمية يحسب لها ألف حساب خصوصا بعد أن نجح في صد العدوان الفارسي، تنافس أو تفوق قوة الكيان الصهيوني وهذا بحسب قياساتهم تجاوز لكل الخطوط الحمر التي رسموها لإبقاء إسرائيل رافعة لعصا التهديد في المنطقة بالتفوق العسكري بما فيها التفرد بامتلاك القدرات النووية لتفرض ما يناسبها من شروط يجب أن يخضع لها العرب أكثر من غيرهم من قوى المنطقة تحقيقا للهدف المذكور وبالتالي تمكين الكيان الصهيوني من توطين اكبر قدر ممكن من اليهود المهاجرين والامتداد جغرافيا على حساب العرب وأخيرا طي موضوع القضية الفلسطينية إلى الأبد .

لقد سخرت الإدارة الأمريكية ويقع ضمنها هنا بموجب هذا الرأي وفي كل الاعتبارات الإرادة الصهيونية التي تهيمن عليها وتديرها ومعنية بشكل مباشر بقراراتها وتوجهاتها السياسية والعسكرية، نقول لقد سخرت كل أسلحتها وأجهزتها الاستخباراتية بما فيها وسائل الإعلام وتحكمها بعملائها وحلفائها في المنطقة لتخويف شيوخ النفط في محميات الخليج العربي من خطر عراقي غير حقيقي ولا وجود له واستطاعت بعد ذلك فعلا زجهم في المعركة كجزء من الأسلحة ضد العراق على اعتبار أنهم المعني الأول في الهجوم على العراق وتحطيم قدراته وتهديم دولته .

إن مأزق إدارة بوش يأتي من حقيقة الدفع الصهيوني لها وتوجيهها للعدوان على العراق قد أوقعها في محنة الضائقة الاقتصادية التي وضعت ترتيباتها بالخروج منها بسهولة بالاعتماد المطلق على توفر ثاني اكبر احتياطي نفطي في العالم تضمه الأراضي العراقية إضافة إلى ما تقدمه مشايخ الخليج العربي كجزء من التزامها المقابل للجهد العسكري الأمريكي وهو حجر الزاوية الضامن للأمن القومي الأمريكي وبذلك كانت تضن أنها ستحقق أكثر من هدف من بينها استنزاف الثروات العربية وهو ما دفع الولايات المتحدة الأمريكية إلى احتضان الحركة الصهيونية العالمية بعدما زرعتها بريطانيا العجوز لنفس الغرض داخل جسم الوطن العربي، فأصبحت الآن تزداد تفاقما وتعرضا للخطر جراء السلوك الطائش للإدارة الأمريكية، أي السلوك الذي تجاوز أهداف ومصالح الشعب الأمريكي الخاصة من خلال التبعية المطلقة للإرادة الصهيونية التي انطلقت من غايات وأهداف واضحة تخص المنطق الصهيوني وحده فإسرائيل النووية تريد أن تبقى متفوقة ومهيمنة لضمان مشروعها التوسعي كما أنها تريد أن تبقى كذلك عبر التهديد والوعيد والضعف العام العربي والعالمي إزاء صلفها وغطرستها وهما ما يجعلان مجلس الأمن والمنظمة الدولية متعثرا في قراراته البائسة التي لا ترضي الطموح الإنساني بخصوص النظر في المصالح العربية في الوقت الذي يمارس سطوة تسلطا عجيبا في قراراته التي تخدم المصالح الصهيونية .

لقد أدرك الشعب الأمريكي هذه الحقائق فصوت لصالح اوباما الذي طرح مشروع يخدم مصالحه وبعد انقضاء أكثر من ربع العام الأول فان خطواته بدت متعثرة وبدأ يفقد بريقه وقدرته على الالتزام بمشروعه بسبب السيطرة اليهودية على المؤسسة الحاكمة بينما الأزمة المالية لازالت تتصاعد حدتها على الرغم من الإسناد الذي قدمته الرأسمالية العالمية وخصوصا تلك التي ارتبط اقتصادها بالسياسة المالية الأمريكية بينما لجأ اوباما إلى استخدام الدهاء والحيلة للحفاظ على هيبة دولته بدل العنف مرغما بسبب انهيار القدرة العسكرية الأمريكية وعدم قدرتها على مجارات تطور أساليب المقاومة العراقية وما رافقها من خسائر كبيرة جدا استمرت الإدارة الجديدة في إخفاء أرقامها الحقيقية ورغم قناعتنا المطلقة بتطابق المصالح الأمريكية الصهيونية الإيرانية فان الإحداث أصبحت الآن أكثر تفصيلا وواضحة وتسير بخطوط متوازية فالمشروع العسكري والنووي الإيراني ينمو في حين ترتفع حصيلة هدر أموال الخليج في صفقات سرية تفضح القسم منها عمليات الرشاوى والفساد المالي وفي الاتجاه الثالث تنهار القضية الفلسطينية وسط خلافات السياسيين يؤول إلى مزيد من التنازلات التي يقدمها النظام الرسمي العربي وتشدد للحكام الصهاينة الجدد وفي كل الأحوال فان النتائج لازالت تشير إلى أن الحركة الصهيونية هي الرابح الأكبر والشعب العربي هو الخاسر الأكبر ما لم يتغير هذا الواقع ليس بمعجزة بل بتوحيد التحرك الشعبي العربي .


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

فلسطين، العراق، احتلال، اوباما، امريكا،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 23-05-2009  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  سلاح الشارع العراقي
  الخيار الجماهيري
  من ينجو من التفجير تقتله الشرطة
  خطورة الدور الإيراني على المشرق العربي
  حدث العاقل بما لا يليق فإن صدق فلا عقل له
  تذويب الهوية القومية في الخليج العربي
  التحدي الفكري في ثورة 17 تموز 1968 المجيدة
  ثورة عام 1920 الكبرى مستمرة لأكثر من قرن ( جـ 3)
  ثورة عام 1920 الكبرى مستمرة لأكثر من قرن ( جـ 2)
  ثورة عام 1920 الكبرى مستمرة لأكثر من قرن ( جـ 1)
  تَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ
  إلى السيد نبيل العربي: أسرى مؤتمر القمة العربية لدى حكومة الاحتلال في العراق
  التوجه الغربي بين الدين والسياسة
  انقلاب على طريقة الديمقراطية اختلفوا فخسر الشعب العراقي وكأنك يا أبو زيد ما غزيت
  إلى الأخت المجاهدة نازك حسين في اربعينيتها
  إيران وأمريكا والقرار الأخير
  شيء مما يدور في المشهد العراقي الحالي
  إسلام بالهوية الغربية لماذا يتبنى الغرب دعم الحركات الإسلامية ؟
  ديمقراطية الاحتلال كما عشتها
  المحطة الأخيرة في القطار السوري
  الفكر القومي العربي والانتماء الديني
  عندما يكون السياسي مجرما وفاشلا وخائنا وبلا أخلاق
  ما لا تعلن عنه أمريكا ويخفيه الغرب
  سياسة الأزمات بعد الفوضى المنظمة
  حفاظا على هويتنا القومية
  ثورات على طريقة الفوضى الخلاقة
  المقاومة والثورية والعمالة
  خيار المشاركة أم ترقب النتائج
  إحتضار ما قبل السقوط المدوي
  ليس حبا بالعراق بل هي فتنة جديدة تخدم آل الصباح

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
د. ضرغام عبد الله الدباغ، د. عادل محمد عايش الأسطل، علي الكاش، طلال قسومي، محمد العيادي، مصطفى منيغ، مصطفي زهران، فتحي الزغل، خبَّاب بن مروان الحمد، محمود طرشوبي، نادية سعد، إسراء أبو رمان، يحيي البوليني، أبو سمية، محمود سلطان، رضا الدبّابي، ماهر عدنان قنديل، الناصر الرقيق، سيد السباعي، د.محمد فتحي عبد العال، صباح الموسوي ، د - مصطفى فهمي، مجدى داود، صفاء العراقي، د - عادل رضا، عمر غازي، رافع القارصي، سلام الشماع، سعود السبعاني، أحمد بن عبد المحسن العساف ، المولدي اليوسفي، مراد قميزة، ضحى عبد الرحمن، د- محمد رحال، فتحي العابد، د- محمود علي عريقات، الهادي المثلوثي، منجي باكير، فهمي شراب، أ.د. مصطفى رجب، أنس الشابي، أحمد ملحم، سلوى المغربي، سفيان عبد الكافي، إيمى الأشقر، د - صالح المازقي، رشيد السيد أحمد، عزيز العرباوي، محمد أحمد عزوز، ياسين أحمد، المولدي الفرجاني، د. مصطفى يوسف اللداوي، تونسي، محمد يحي، رافد العزاوي، خالد الجاف ، طارق خفاجي، د - محمد بن موسى الشريف ، محرر "بوابتي"، محمد الياسين، حسن الطرابلسي، د - شاكر الحوكي ، د. أحمد محمد سليمان، أحمد الحباسي، عراق المطيري، د. خالد الطراولي ، سامح لطف الله، كريم فارق، عبد الرزاق قيراط ، د - محمد بنيعيش، بيلسان قيصر، د- هاني ابوالفتوح، محمد اسعد بيوض التميمي، حاتم الصولي، أحمد النعيمي، أحمد بوادي، د. كاظم عبد الحسين عباس ، صفاء العربي، محمد شمام ، رحاب اسعد بيوض التميمي، عبد الله الفقير، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، صالح النعامي ، حسني إبراهيم عبد العظيم، د - الضاوي خوالدية، كريم السليتي، فوزي مسعود ، د - المنجي الكعبي، أشرف إبراهيم حجاج، محمد الطرابلسي، محمد علي العقربي، إياد محمود حسين ، يزيد بن الحسين، عبد الغني مزوز، محمود فاروق سيد شعبان، سليمان أحمد أبو ستة، د. طارق عبد الحليم، صلاح المختار، رمضان حينوني، صلاح الحريري، د. أحمد بشير، وائل بنجدو، العادل السمعلي، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، عبد الله زيدان، الهيثم زعفان، عبد العزيز كحيل، د- جابر قميحة، فتحـي قاره بيبـان، سامر أبو رمان ، د. صلاح عودة الله ، محمد عمر غرس الله، جاسم الرصيف، علي عبد العال، عمار غيلوفي، عواطف منصور، د. عبد الآله المالكي، حميدة الطيلوش، حسن عثمان،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة