البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

العدوان الامريكي ومبررات انطلاق المقاومة العراقية (2)

كاتب المقال عراق المطيري    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 7428 alqadsiten@yaoo.com


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


في اكثر من مرة أعلنت إدارة الشر الأمريكية كعادتها واستمرارا بغطرستها أنها ستعيد العراق الى العصور الوسطى ... فلماذا هذا الإصرار على تدمير العراق وكيف ؟

ان العراق بما يحمل من ارث تاريخي ممتد في أعماق الزمن السحيقة قد امتلك قدرة على التجدد والانبعاث فلشعبه القابلية على استيعاب الهجمة والعدوان ومعالجتها والنهوض من جديد ومن ثم التواصل مع أمته العربية , امتداده الطبيعي فمنذ كورش ملك الفرس الى يومنا هذا تعددت الهجمات ومحاولات القضاء على الهوية العربية لهذا القطر ولكنها بفضل الله فشلت وزالت .

لقد أعلن الغبي بوش عن نوايا دوائره الإستخباراتية التي صححت له ذلك انه سيعيدها حربا صليبية جديدة أي حرب المسيح ضد الإسلام وهو بذلك كشف دون قصد وبحماقة عن حلقة مهمة من حلقات الصراع التي عبأ لها المعسكر الغربي خصوصا بعد انفراده في القوة العالمية وسيطرته على القرار الدولي , فلم تكن الكويت تمتلك ما يجعل المعسكر الغربي يحشد القوة التي حشدها ويقوم بتلك الحرب العدوانية فلا موقعها يستوجب كل ذلك فمثلا موقع مضيق هرمز أهم من موقع الكويت وموقع الجزر العربية الثلاث طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى يعتبر إستراتيجيا ومؤثرا في خطوط الملاحة البحرية في الخليج العربي فلماذا لم يهتز ضمير الإنسانية الغربية أو المصالح الحيوية الغربية عندما احتلتها إيران , ولا ما تحتويه أراضيها من ثروات بطبيعة الحال أهمها النفط يشكل عنصرا مهما في الاقتصاد الغربي لان احتاطي نفط السعودية الذي تهيمن عليه الولايات الأمريكية اكبر بكثير من نفط الكويت ومن الممكن التعويض عن هذا بذاك ولم يكن الدافع أنساني انطلاقا من حفظ السلامة العامة للسكان هناك وإنهم سيتعرضون الى الإبادة بشكل كامل فقد ذهب ضحية الحصار الأمريكي الظالم على العراق فقط اكثر من مجموع سكان الكويت وقد ذهب نتيجة العدوان على العراق إضعاف ذلك العدد علما ان غيرها مما يعتبر أهم وحسب جميع القياسات قد تعرض الى كوارث يندى لها جبين الإنسانة ومع ذلك بقي العالم كله ساكت أمام تعرضها لخطر الإبادة الجماعية كما حصل في الصومال وقبلها يوغسلافيا السابقة وفلسطين طوال اكثر من نصف قرن مثلا .

ان ذلك يؤكد ان المقصود لم يكن العراق كشعب ووطن فحسب وإنما الفكر الذي تحمله القيادة العراقية والذي نهلته واستمدت أساسياته من الدين الإسلامي الحنيف والتي نجحت الى حد كبير من بعثه من جديد بين أبناء الشعب العربي بصورة عامة , فقد كان الشعب العربي يحمل بوادر النهوض القومي على اثر استقلال معظم أقطاره ولو شكليا وقيادة العراق طرحت على الشارع العربي مقومات ذلك النهوض وعوامل قوته فلبت طموحه واستجاب لها فاصبح لزاما حسب توجهات المعسكر الغربي المعادي إجهاض هذا النهوض للإبقاء على الشعب العربي تحت سيطرته .

ان هذه الصفحة استهدفت تحقيق مجموعة من الأهداف منها ما هو على صعيد العراق الداخلي ومنها على صعيد الأمة العربية دعت بالولايات المتحدة الأمريكية الى ان تعيدها حربا صليبية حسب تعبير الأحمق بوش من بين أهمها :

أولا : القدرة العراقية على حسم النتائج

أثبتت جميع الحروب التي شهدتها المنطقة وساهم فيها الجيش العراقي شراسته وقدرته على الصبر والمطاولة وحسم النتائج لصالحه كما حصل في الحروب القومية مع الكيان الصهيوني أو في صد العدوان الإيراني ألصفوي على القطر والذي استمر اكثر من ثمانية سنوات , لذلك كان العدوان الأخير يهدف الى تحطيم القدرات العسكرية العراقية وقد عبرت أمريكا عن ذلك بحل المؤسسة العسكرية وتدمير مقومات نهوضها فسخرت فترة الحصار لإعداد الدراسات والخرائط العسكرية اللازمة لذلك قد اثبت فترة الست سنوات الماضية من عمر الاحتلال صحة هذه النظرية ولحد الآن لا تمتلك حكومته العميلة من الأسلحة عدى الخفيفة وغير المؤثرة وذات المديات المحدودة .

ثانيا : العراق ومحيطه القومي

فقد ركزت القوات الغازية على ان تكون قواعد انطلاقها المعلنة الأقطار العربية المجاورة للعراق وخصوصا المشايخ الخليجية لترسيخ القطيعة بين أبناء العراق وإخوانهم أبناء الخليج في الوقت الذي شاركت اكثر من دولة عربية بادوار التعبئة والتهيئة للعدوان وخصوصا النظام الحاكم في مصر بينما ساهمت الدول المجاورة للعراق بادوار لا تقل خطورة ومنها إثارة الفتنة الطائفية والاقتتال الداخلي ودعم قادتها كدور إيران وسوريا والأردن .

ثالثا : البنى التحتية العراقية

وما ينتج عن ذلك في الهاء المواطن العراقي في تضميد ما ينتجه العدوان من جراح قاسية تصيبه في العمق فانجاز ما تم بنائه خلال فترة الحكم الوطني والعودة الى مستوى التطور العمراني والحضاري العالمي يحتاج الى فترة زمنية طويلة وأموال تفوق قدرات القطر الاقتصادية في المدى المنظور بالإضافة الى أنها في جميع الأحوال ستصب عائدها صالح صندوق التنمية الغربية .
ان من نتائج العدوان إهمال الزراعة والصناعة الوطنية المتعمد وتدمير مقوماتها والاعتماد كليا على الاستيراد فأصبحت الأسواق العراقية تعج بالسلع الاستهلاكية الأجنبية والحاصلات الزراعية وخصوصا الإيرانية

رابعا : التغلغل الأجنبي

حيث ساعد الغزو على إضعاف الفكر الوطني والقومي وتفضيل روح الطائفة على الروح الوطنية والقومية من خلال السماح للتغلغل الأجنبي في القطر , فمثلا دخول الإعداد الكبيرة من الأجانب وخصوصا الفرس ساعد الى نشر ممارسات التطرف الطائفي وأدى الى إنضاج فكر مضاد وساعد على انتشار فكر القاعدة الأمر الذي وضع القطر على حافة الحرب الطائفية الأهلية بينما مارست قياداتها عمليات السيطرة على مفاصل الدولة الرئيسية لتسخيرها في تعميق أهدافها وبالمحصلة النهائية إبعاد المواطن البسيط عن التفكير بالمشروع القومي

خامسا : الأموال والقدرات العربية

ولأجل ذلك أهدرت أموال طائلة من ثروات الخليج خصوصا في صفقات السلاح غير الإستراتيجي مع الدول الغربية والذي لا يؤثر في الحسم العسكري ويحفظ للكيان الصهيوني تفوقه اللوجستي والتعبوي .
أما في العراق فان نسبة الفساد المالي والإداري جعلته من بين الدول المتقدمة جدا في هذا المجال فمبالغ خيالية تهدر دون ان يكون لها أي ناتج أو مردود ايجابي على حياة المواطن .
ان هذه النقطة بالإضافة الى ما ذكر تعمل على منع العرب من التأثير في الحركة الاقتصادية العالمية وخلق الذرائع لاستنزاف أموال العرب وتسخيرها لصالح التفوق الغربي على كل الصعد كما تمنع العرب من التفكير باستغلال الفائض المالي الكبير في إقامة مشاريع تنموية متطورة سواء في الزراعة أو الصناعة أو التجارة والاعتماد فقط على العائدات النفطية من جهة وربط الاقتصاد العربي بحركة وتطور الاقتصاد الغربي وقد بينت تأثيرات ذلك في أزمة الاقتصاد الأمريكي الأخيرة وتداعياتها على اقتصاديات دول العالم بشكل عام والعرب بشكل خاص .

سادسا : الدين الإسلامي

لقد تم تسخير الدين الإسلامي الحنيف في تغذية الفكر الطائفي وترسيخه بين النسيج الاجتماعي العربي وعمل بشكل قبيح على تغليب طائفة على أخرى والعدوان الأمريكي على العراق كشف عن نوايا استغلال العامل الديني تحت ذريعة متخفية تدعو الى مقاومة عمليات التنصير وان أخذت تسميات رنانة على غرار المقاومة أو الجهاد كالدور الذي نفذه حزب الله في لبنان والدور الذي يمارسه الفرس مع حركة حماس وفي جنوب السودان والصراع الدائر الآن في الصومال بين الفصائل الإسلامية .

ان ما ورد أعلاه جانب آخر يوجب على كل عربي حر ان ينظم الى صفوف المقاومة ضد الأجنبي الغازي .

وللحديث بقية ان شاء الله


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

مقاومة، العراق، جهاد، خونة، احتلال،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 17-02-2009  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  سلاح الشارع العراقي
  الخيار الجماهيري
  من ينجو من التفجير تقتله الشرطة
  خطورة الدور الإيراني على المشرق العربي
  حدث العاقل بما لا يليق فإن صدق فلا عقل له
  تذويب الهوية القومية في الخليج العربي
  التحدي الفكري في ثورة 17 تموز 1968 المجيدة
  ثورة عام 1920 الكبرى مستمرة لأكثر من قرن ( جـ 3)
  ثورة عام 1920 الكبرى مستمرة لأكثر من قرن ( جـ 2)
  ثورة عام 1920 الكبرى مستمرة لأكثر من قرن ( جـ 1)
  تَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ
  إلى السيد نبيل العربي: أسرى مؤتمر القمة العربية لدى حكومة الاحتلال في العراق
  التوجه الغربي بين الدين والسياسة
  انقلاب على طريقة الديمقراطية اختلفوا فخسر الشعب العراقي وكأنك يا أبو زيد ما غزيت
  إلى الأخت المجاهدة نازك حسين في اربعينيتها
  إيران وأمريكا والقرار الأخير
  شيء مما يدور في المشهد العراقي الحالي
  إسلام بالهوية الغربية لماذا يتبنى الغرب دعم الحركات الإسلامية ؟
  ديمقراطية الاحتلال كما عشتها
  المحطة الأخيرة في القطار السوري
  الفكر القومي العربي والانتماء الديني
  عندما يكون السياسي مجرما وفاشلا وخائنا وبلا أخلاق
  ما لا تعلن عنه أمريكا ويخفيه الغرب
  سياسة الأزمات بعد الفوضى المنظمة
  حفاظا على هويتنا القومية
  ثورات على طريقة الفوضى الخلاقة
  المقاومة والثورية والعمالة
  خيار المشاركة أم ترقب النتائج
  إحتضار ما قبل السقوط المدوي
  ليس حبا بالعراق بل هي فتنة جديدة تخدم آل الصباح

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
د - محمد بنيعيش، أحمد النعيمي، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، حاتم الصولي، نادية سعد، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، د. مصطفى يوسف اللداوي، محمد يحي، عبد الله الفقير، حسني إبراهيم عبد العظيم، عمر غازي، أ.د. مصطفى رجب، أحمد بن عبد المحسن العساف ، د. خالد الطراولي ، د - صالح المازقي، د - الضاوي خوالدية، تونسي، منجي باكير، د - المنجي الكعبي، سلوى المغربي، د- جابر قميحة، يزيد بن الحسين، د - شاكر الحوكي ، محمد العيادي، طارق خفاجي، الهيثم زعفان، سفيان عبد الكافي، حسن عثمان، مراد قميزة، عراق المطيري، الناصر الرقيق، أحمد بوادي، سلام الشماع، د- محمد رحال، طلال قسومي، محرر "بوابتي"، وائل بنجدو، عزيز العرباوي، عبد الله زيدان، د- هاني ابوالفتوح، الهادي المثلوثي، رشيد السيد أحمد، يحيي البوليني، علي الكاش، أنس الشابي، عبد الغني مزوز، فتحي العابد، عبد العزيز كحيل، مصطفى منيغ، د. صلاح عودة الله ، محمود طرشوبي، د - محمد بن موسى الشريف ، أشرف إبراهيم حجاج، سليمان أحمد أبو ستة، رمضان حينوني، فتحي الزغل، د- محمود علي عريقات، مصطفي زهران، رافد العزاوي، فهمي شراب، محمد الطرابلسي، د. أحمد بشير، محمد الياسين، حميدة الطيلوش، مجدى داود، عواطف منصور، صالح النعامي ، سامر أبو رمان ، فوزي مسعود ، عبد الرزاق قيراط ، سيد السباعي، كريم فارق، ياسين أحمد، إياد محمود حسين ، علي عبد العال، محمد علي العقربي، د. عبد الآله المالكي، د. كاظم عبد الحسين عباس ، أحمد الحباسي، جاسم الرصيف، صباح الموسوي ، أحمد ملحم، صفاء العراقي، رافع القارصي، حسن الطرابلسي، د - عادل رضا، رحاب اسعد بيوض التميمي، سامح لطف الله، إيمى الأشقر، بيلسان قيصر، المولدي اليوسفي، محمد شمام ، محمد اسعد بيوض التميمي، محمد عمر غرس الله، د.محمد فتحي عبد العال، خبَّاب بن مروان الحمد، محمود سلطان، د. ضرغام عبد الله الدباغ، المولدي الفرجاني، صلاح المختار، د. طارق عبد الحليم، إسراء أبو رمان، د - مصطفى فهمي، خالد الجاف ، محمود فاروق سيد شعبان، أبو سمية، د. عادل محمد عايش الأسطل، ضحى عبد الرحمن، صفاء العربي، محمد أحمد عزوز، رضا الدبّابي، عمار غيلوفي، د. أحمد محمد سليمان، العادل السمعلي، سعود السبعاني، كريم السليتي، فتحـي قاره بيبـان، صلاح الحريري، ماهر عدنان قنديل،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة