البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

ملفات ما بعد الحرب
الملف الأول: المقاومة

كاتب المقال احمد ملحم - الضفة المحتلة (فلسطين)    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 8201


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


مع قرار الكابينت الصهيوني وقف العدوان على قطاع غزة من طرف واحد....فأن هذا الأمر يدل على انتهاء هذه المعركة الى حين قصير، والتي تبدو انها الحلقة الثانية من ملف الحرب الذي أعدته إسرائيل منذ وقت، والذي بدء بالحرب على لبنان... انتهت هذه الجوله الصهيونية بفشل كبير كما يشير الواقع الميداني على ارض غزة... فلم يتحقق للصهاينة اي من اهدافه المعلنه قبل بدء العدوان، وقد لاحظنا من حديث بعض القادة الصهاينة انهم يكسون كلامهم بشئ من الغموض عند الحديث عن اهداف العدوان، لخوفهم من تكرار سيناريو لبنان... ومع ذلك وتحت الضغوط فقد صرحوا انهم يريدون تغيير المعادلة الامنية في قطاع غزة، واسقاط حكم حماس بالاضافة الى اضعاف امكانيات المقاومة... وكل ذلك لم يتحقق شيئاً منه... واذ كان العدوان العسكري قد انتهى بعد بضع وعشرين يوماً من الدمار والقصف والتخريب... فأنه ما زال امام فصائل المقاومة وعلى رأسها الحكومة الشرعية في غزة، والمتمثلة بحركة حماس ملفات مشتعلة لا تقل ضراوة عن الحرب.

اذن مع انتهاء العدوان الصهيوني وفشله... نستطيع الان ان نرفع رؤوسنا عالياً وان نفخر بنصر مقاومتنا الباسلة في قطاع غزة، فهذا النصر العظيم الذي تحقق في قطاع غزة... بدماء الاف الشهداء والجرحى، جاء ليؤكد لنا ان اختيارنا وثقتنا التي اوليناها للمقاومة كانت صائبه، وأن تضحيات ابناء الشعب الفلسطيني هي التي ستنيرالدرب لتحقيق حلم الحرية ودحر الاحتلال وطرده من الارض الفلسطينية... بسواعد المقاومة.

ملف المقاومة سيكون احد الملفات المشتعلة ما بعد العدوان، وذلك لأن فكر المقاومة ومشروعها سيكونان في بؤرة الاستهداف الصهيوني والعربي والدولي، فما حققته المقاومة الفلسطينية من صمود اسطوري في قطاع غزة، ومنع الاحتلال وقواته من التقدم وتحقيق الاهداف التي يريدها... هذا جعل كل من يراهن على الاله الصهيونية في تحطيم قوة المقاومة سواء من اطراف سلطوية اوسلويه، او من المعتدلين العرب... هذا الامر وضعهم في مأزق اكثر صعوبة من مأزق حرب تموز الماضية... ولذلك ستحاول هذه الاطراف ان تعمل على المسار الديبلوماسي او السياسي"الخياني" لتعطيل مشروع المقاومة، والتضييق على مواردها من خلال المبادرات والحلول السياسية التي تسعى هذه الاطراف الى ايجادها بأسرع وقت ممكن...


المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة يجب ان تستمر، وان تكون لدى الشعب الفلسطيني وقيادته خياراً استراتيجياً، وأن تبقى قوية ما دام الاحتلال جاثماً على هذه الارض، من هذا المنطلق يجب على فصائل المقاومة ان تكون حذرة ويقظه في التعامل مع جميع المبادرات والطروحات السياسية التي تعرض عليها، وان تصر كذلك على ان تكون هي صاحبة الكلمة الاولى في اي حل او تفاهم تسعى بعض الاطراف الى ايجاده.

على فصائل المقاومة ان تكون مدركة ان الشعب الفلسطيني، وامهات الشهداء والجرحى والمعتقلين، ومن خلفه الشعب العربي واحرار العالم واصحاب الضمائر الانسانية الحرة، يعلقون امالهم على فصائل المقاومة الفلسطينية، وان الشعب الفلسطيني وضع ثقته في خيار المقاومة كونها تمثل اخر امل لهم... في تحقيق كل ما حلموا به.

الان يتوجب على الشعب الفلسطيني ان يمنح المقاومة اكثر من ثقته وامله، بل ان يحتضنها ويدافع عنها، لانها هي القادرة على الدفاع عن ارض الشعب الفلسطيني واحلامه ومقدساته، ومن الضروري ان تتجسد صوراحتضان المقاومة في المشاركة في مسيرات التأييد، وتجديد الثقة لفصائل المقاومة، للمضي قدماً في سبيلها... وتحقيق اهدافها واهداف شعبها.

المقاومة الفلسطينية التي خاضت اول معركة شرسة بهذا الحجم على الارض الفلسطينية لاول مرة، اثبتت من جديد قوتها، وصلابتها ومدى ايمانها بفكرها.... ونلمس صلابة الفكر وصدق التصريحات لرجال المقاومة ومفكريها من خلال ما ترتب على نتائج العدوان، المقاومة الفلسطينية قالت انها ستدافع عن الشعب الفلسطيني ولن تسمح للصهاينة بدخول غزة الا على اشلاء المقاومين... وصدقت المقاومة ودونت اساطير من الصمود والتحدي ومنعت اله الدمار الصهيوني من الدخول لغزة... وكذلك كانت المقاومة صادقة مع جماهيرها التي وعدتها بالمفاجأت وتكبيد العدو خسائر كبيرة، الان صواريخ المقاومة، والتي وصفها عباس " المنتهي ولايته واللاشرعي" بالعبثية... الان اصبح يصل مداها اكثر من خمسين كم، وتطال مواقع حساسة وبالغة الاهمية للصهاينة كقاعدة مالاخيم وقاعدة حتسور العسكريتيين.

حققت المقاومة الفلسطينية بصمودها امام الة الاحتلال الصهيوني، وصلابتها وجرأتها، اهداف بالغة الاهمية، بدأت تبدو ملامحها على ارض الواقع شيئاً ملموساً... بعد حرب غزة وانتصار المقاومة، ارتفعت شعبية حركة حماس ومعها فصائل المقاومة كثيرا، بل ان هذه الحرب زادت من جماهيريتها ليس في الشارع الفلسطيني، بل في الشارع العربي والدولي، ولاحظنا الحشد والدعم والتأييد الذي لاقته فصائل المقاومة الفلسطينية من مختلف اصقاع العالم... وهذا الامر قد اعاد للقضية الفلسطينية بريقها الذي اختفى اثر سلامهم الملعون في واشنطن.

المقاومة اكدت لكل من راهن على غير خيارها، بأنه كان مخدوعا وواهما، السلطة الفلسطينية في مقدمه هؤلاء... فعباس اللاشرعي والمنتهي ولايته وعصابة الاربعين حرامي الذين يشاركونه اغتصاب السلطة... باتوا منزعجين كثيراً من صمود المقاومة وانتصارها... لم يخرج اي منهم ليتحدث عن صمود المقاومة وصلابتها في الدفاع عن الشعب، وتطورها الهائل في الفكر والامكانيات... بل العكس خرج علينا في اول يوم من العدوان، مستشار عباس نمر حماد" وهو المعروف عنه انه مربوط بالموساد الصهيوني منذ اربعين عاماً، بأوراق ومستندات موثقة لدى قيادة المنظمة في الخارج، وانه شارك في تقديم معلومات للموساد لاغتيال بعض رموز المنظمة في اوروبا حيث كان مندوب المنظمة في روما" هذا الرجل خرج من اول يوم ليحمل حماس والمقاومة مسؤولية الدم والمجازر، مدافعاً عن الكيان الصهيوني ومانحاً اياه براءة، دحلان الذي شارك في اجتماعات مع جنرالات صهيونية في القاهرة ثالث ايام العدوان للتباحث ووضع الخطط اللازمة لضرب المقاومة، وقد عبر عن فرحه الكبير للعدوان الصهيوني على غزة خلال مقابلة صحفية له مع صحيفة المانية، طالباً من اسرائيل القضاء على المقاومة وسحقها... هذه التصرفات تطول عباس المنتهي ولايته، الذي كان يعلم عن وجود قوات فلسطينية ترابط على معبر رفح المصري للدخول الى غزة متى نجحت اسرائيل في القضاء على المقاومة كما قالت صحيفة النهار اللبنانية...الخ من هذه الامور والشخصيات.

على السلطة ان تكف عن مسلسل الانبطاح والهرولة الى الصهاينة، وان تدعم صمود هذا الشعب وتعزز امكانياته في مقاومة العدوان الصهيوني بكافة الاشكال، وهذا الامر يتطلب طرد الجنرال الفاشل دايتون من اقطاعية رام الله، ووقف التنسيق الامني من قبل رؤساء الاجهزة الامنية مع قوات الاحتلال ، والكف عن تقديم المعلومات عن المقاومة ومطاردتها وملاحقتها ومصادرة اسلحتها، بل يجب على السلطة التي باتت الان غير شرعية وغير قانوينة ان تطلق سراح المئات من المقاومين، والمحتجزين في سجونها، واعطاءهم سلاحهم الذي صادرته السلطة، لأن احتجازهم استهزاء بكل الاحاديث عن الوحدة الوطنية، وعن القانون والشرعية.

المقاومة انتصرت واعادت لنا شيئاً من الكرامة المستلبه عبر متاهات اوسلو العفن، والان المطلوب هو تقديم الدعم العربي الرسمي والشعبي للمقاومة، من اجل تطوير امكانياتها وعتادها لما هو ات، فالمقاومة اثبتت للقاصي والداني قدرتها على صد وافشال جميع المخططات التي يسعى الكيان الصهيوني الى تكريسها على ارض الواقع، اضافة الى المصداقية التي تمتع بها قادة المقاومة، واللذين صدقوا حين قالوا انهم مشاريع شهادة، فها هو العالم والشيخ الكبير نزار ريان يضحي بنفسه وعائلته من اجل ان يصدق اما الجماهير التي دعاها الى عدم الخروج من المنازل المهددة بالقصف، ومثله القائد الوطني الشهيد سعيد صيام الذي ما تخلى عن واجبه الوطني، وكان يتابع بكل وقت، الخطة الامنية الطارئة على ارض الواقع... هؤلاء قادة لن يجد العالم بأسره رجالا بصدقهم ووطنيتهم.



 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

فلسطين، غزة، اسرائيل، مقاومة، جهاد، يهود، مجزرة، عدوان،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 22-01-2009  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  نعم ...لُتحل السلطة
  وتحقق الوعد
  ذات فجر عانقت بها وطن
  عابرون
  كهنة الانتهازية بانتظار غنيمتهم
  قنبلة صنعت جنوناً... القادم اخطر
  القدومي يتهم محمود عباس بالتخطيط لقتل عرفات
  بابا والاربعين حرامي ليسوا قادة سلام
  صباحات الى غسان كنفاني
  تسول ورسالة... وحوار فاشل
  السلطة الديكتاتورية الفلسطينية... تحارب الفكر والكلمة
  لنكتب لنصرخ لنثور: "سري سمور" لست وحدك
  "غربان البين" يحكمون إقطاعية
  تهافت في ذكرى النكبة
  الذكرى السنوية الاولى لأغتيال الشهيد هاني الكعبي القائد العام لكتائب شهداء الاقصى في الضفة الغربية
  مشاهد نيسانية... تضج بالخيانة
  استقالة مريبة وملفات مفخخة
  حوار اخر لن ينجح
  إفرازات ما بعد الحرب
  ملفات ما بعد الحرب الملف الأول: المقاومة
  حرب غزة... التقاء مصالح
  جميعهم خونة... جميعهم قتلة
  خيانة متأصلة... منذ الأبد والى الأبد
  غزة... أنا معك
  دياب العلي... وحديث في الخيانة
  عبد الرحمن... غباء أم استغباء
  محمود رضا عباس... فرعون هذا الزمان
  الشيخ احمد ياسين ونظرته لاتفاقية اوسلو
  فيلم "فتح لاند" ... توثيق للخيانة
  بين الضفة والقطاع... تناقضات وطن

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
صفاء العربي، نادية سعد، د- هاني ابوالفتوح، د. صلاح عودة الله ، عبد الله الفقير، د- محمد رحال، بيلسان قيصر، كريم السليتي، محرر "بوابتي"، د. أحمد محمد سليمان، يحيي البوليني، الناصر الرقيق، رضا الدبّابي، علي الكاش، عزيز العرباوي، صلاح الحريري، ضحى عبد الرحمن، حسن الطرابلسي، عراق المطيري، محمد عمر غرس الله، د - محمد بنيعيش، مراد قميزة، سفيان عبد الكافي، د. خالد الطراولي ، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، سيد السباعي، د. عادل محمد عايش الأسطل، عواطف منصور، الهادي المثلوثي، طلال قسومي، محمد أحمد عزوز، عبد العزيز كحيل، د- محمود علي عريقات، إسراء أبو رمان، د - محمد بن موسى الشريف ، العادل السمعلي، أحمد بوادي، د. أحمد بشير، أ.د. مصطفى رجب، صالح النعامي ، عبد الله زيدان، عمار غيلوفي، ماهر عدنان قنديل، د. ضرغام عبد الله الدباغ، عبد الرزاق قيراط ، د - مصطفى فهمي، كريم فارق، طارق خفاجي، محمد علي العقربي، محمود فاروق سيد شعبان، ياسين أحمد، رمضان حينوني، عمر غازي، د. عبد الآله المالكي، فتحـي قاره بيبـان، سلوى المغربي، محمود سلطان، مصطفى منيغ، د- جابر قميحة، علي عبد العال، محمود طرشوبي، فهمي شراب، د - عادل رضا، د. مصطفى يوسف اللداوي، المولدي الفرجاني، سعود السبعاني، يزيد بن الحسين، أنس الشابي، حميدة الطيلوش، رشيد السيد أحمد، سامح لطف الله، عبد الغني مزوز، مصطفي زهران، رافع القارصي، رافد العزاوي، سليمان أحمد أبو ستة، محمد العيادي، منجي باكير، صباح الموسوي ، إياد محمود حسين ، أشرف إبراهيم حجاج، محمد اسعد بيوض التميمي، د - المنجي الكعبي، خالد الجاف ، سلام الشماع، حسن عثمان، فتحي العابد، فوزي مسعود ، خبَّاب بن مروان الحمد، فتحي الزغل، محمد يحي، د - شاكر الحوكي ، تونسي، رحاب اسعد بيوض التميمي، أحمد الحباسي، سامر أبو رمان ، حسني إبراهيم عبد العظيم، د - صالح المازقي، صفاء العراقي، وائل بنجدو، أحمد بن عبد المحسن العساف ، صلاح المختار، المولدي اليوسفي، د.محمد فتحي عبد العال، د - الضاوي خوالدية، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، حاتم الصولي، مجدى داود، محمد الياسين، محمد الطرابلسي، د. كاظم عبد الحسين عباس ، الهيثم زعفان، إيمى الأشقر، أحمد النعيمي، أحمد ملحم، د. طارق عبد الحليم، جاسم الرصيف، أبو سمية، محمد شمام ،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة

سياسة الخصوصية
سياسة استعمال الكعكات / كوكيز