الشيعة "الرافضة" رواة مدلسون، وتأملات في كتابهم الكافي للكليني ج2 والأخير
أحمد النعيمي
من كتـــــّاب موقع بوّابــتي المشاهدات: 9422
يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط
سنتحدث عن اصح كتب الرافضة ، الذي يعتبر بمثابة البخاري بالنسبة لنا ، لنعلم حجم المأساة ومدى الكذب وتفاهة الأساطير والخرافات التي حشاها رواتهم المدلسون باسم ادعائهم محبة أهل البيت ، ثم اتخذوها بعد هذا دينا ..
فأي دين هذا .. وأي أساطير تلك ؟؟
أما هذا الكتاب الذي يعتبر لديهم اصح كتب الإسلام .. فهو كتاب الكافي للكليني .. وهو يتكون من ثمانية مجلدات .. اثنان في الأصول، وخمسة في الفروع، وآخره مجلد واحد يسمى بـ (الروضة).
وأما عن أقوال علماء الرافضة في هذا الكتاب ..
_ الكليني نفسه مؤلف الكتاب يقول عنه : كتاب الكافي يجمع بين جميع فنون الدين ما يكتفي به المتعلم ويرجع إليه المسترشد ويأخذ منه من يريد علم الدين والعمل بالآثار الصحيحة عن الصادقين (ع). (أصول الكافي ص 8) .
_ الشيخ المفيد إذ يقول: الكافي وهو أجل كتب الشيعة وأكثرها فائدة. (ص26 من المقدمة عن تصحيح الاعتقاد ص27) .
_ الشهيد محمد بن مكي إذ يقول : كتاب الكافي في الحديث الذي لم يمل الإمامية مثله. (ص26-27 من المقدمة عن بحار الأنوار ج25 ص67) .
_ المحقق علي بن عبد العالي الكركي إذ يقول: الكتاب الكبير في الحديث المسمى بالكافي الذي لم يعمل مثله. وقد جمع هذا الكتاب من الأحاديث الشرعية والأسرار الدينية ما لا يوجد في غيره. (ص27 من المقدمة) .
_ الفيض إذ يقول: الكافي .. أشرفها وأدقها وأتمها وأجمعها لاشتماله على الأصول من بينها وخلوه من الفضول وشينها. (ص27 عن الوافي ص6 ط . طهران 1314هـ) .
_ الشيخ علي بن محمد بن الشهيد الثاني إذ يقول: الكتاب الكافي والمنهل العذب الصافي. ولعمري لم ينسج ناسج على منواله، ومنه يعلم منزلة وجلالة حاله.(ص27 عن الدر المنظوم ورقة آب) .
_ وقال المجلسي : كتاب الكافي أضبط الأصول وأجمعها وأحسن مؤلفات الفرقة وأعظمها. (مرآة العقول ج1 ص3) .
_ وقال المولى محمد أمين الاسترابادي: وقد سمعنا عن مشايخنا وعلمائنا أنه لم يصنف في الإسلام كتاب يوازيه أو يدانيه. (ص27 عن مستدرك الوسائل ج3 ص532) . ( نقلا عن كتاب هذا هو الكافي للدكتور طه الدليمي ص 10 – 11 ) .
وأما ما ورد في طيات هذا الكتاب . فمن العار فعلا أن تدعى مثل هذه الروايات إلى دين أو عقيدة .. وقد بينت بعضا من هذه الروايات في مقالي (( الشيعة " الرافضة " رواة مدلسون )) ..
وسنذكر واحدة هنا .. لنعلم كيف أن رسول الله يحدث أن المؤمن لا يكذب ، وان الكذب من صفات المنافقين ..
ثم نرى هذا الفكر الشاذ كما ذكرنا في مقالاتنا السابقة يعتمد على الكذب كواحد من أصول دينهم.. وهو ما يعرف لديهم باسم التقية لكي يغطوا على أكاذيبهم التي نقلوها كذبا على السنة أهل البيت ..
بل وصل بهم الأمر إلى أن يتهموا آل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم بالكذب .. والخوف واستخدام التقية .. ليناقضوا أنفسهم في ذلك .. فإذا كان هذا الإمام معصوما فلم يخاف الناس .. ويفتي لهم حسب ظرفه ، فمرة يفتي بالحق وأخرى بالباطل .. سبحان الله ؟؟ .. وإلا كان الأولى برسول الله الذي حاربه الناس جميعا أن يستخدم هذا النفاق – والعياذ بالله – من اجل أن يهيئ لدولته .. وان يقبل بعرض قريش له بان يملكوه عليهم وان يجعلوه اغناهم .. ثم بعد أن ينشئ الدولة ينتفض عليهم .. أي هراء هذا ؟؟
فتعالوا لنقرا سوية .. ما جاء في كتابهم هذا ..
(( عن عبد الله بن سليمان عن أبي عبد الله (ع) قال: سألته عن الإمام فوض الله إليه كما فوض إلى سليمان بن داود؟ فقال: نعم. وذلك أن رجلاً سأله مسألة فأجابه فيها وسأله آخر عن تلك المسألة فأجابه بغير جواب الأول، ثم سأله آخر فأجابه بغير جواب الأولين، ثم قال: (هذا عطاؤنا فامنن أو (أعط) بغير حساب) وهكذا هي في قـراءة علي ( ع ) . ج2 / 221 )) .
وأما الشيء المحير .. أن هؤلاء الرافضة الذين انطبق عليهم المثل (( إذا لم تستح فاصنع ما تشتهي)) نجد أن رواتهم المدلسين يخوفون أتباعهم بعدم الاعتراض على هذه الأساطير .. وان يغلقوا عقولهم، في الوقت الذي يقرون فيه بان أحاديثهم لا تصدق ولا تعقل ؟!!
فها هو الكليني يقر بان حديثه لا يصدق ولا يعقل .. ولكن ؟؟
((عن أبي جعفر (ع) قال: قال رسول الله (ص): إن حديث آل محمد صعب مستصعب لا يؤمن به إلا ملك مقرب أو نبي مرسل أو عبد امتحن قلبه للإيمان .. وما اشمأزت منه قلوبكم وأنكرتموه فردوه إلى الله وإلى الرسول وإلى العالم من آل محمد وإنما الهالك أن يحدث أحدكم بشيء عنه لا يحتمله فيقول: والله ما كان هذا والله ما كان هذا، والإنكار كفر )) ج1 / 401 ؟؟؟!!! .
فانتبه أيها الشيعي وإياك أن تعمل عقلك .. فان إنكارك لهذه الأساطير سيجعل منك كافرا بلا شك ..
وأما هذه الروايات .. فتعال معي أيها الشيعي لتعرف صحتها من ضعفها .. وذلك من مقال لأحد الإخوة الذين هداهم الله إلى الحق المبين .. ووقفوا كالأسود محاولين أن يخرجوا أهليهم وأولادهم من الضلال المبين .. وان يعملوا عقولهم ويردوا على كل من كذب الله ورسوله ..
ويتحدى الكاتب أي شيعي أن يفند إحصائياته تلك .. وينقل لنا إحصائية علماء الشيعة عن هذا الكتاب .. فيقول :
(( قال مرتضى العسكري في كتابه معالم المدرستين :
" إن مدرسة أهل البيت لم تعتبر جميع أحاديث الكتب الأربعة : الكافي ، والفقيه، والاستبصار ، والتهذيب ، صحيحة كما هو الشأن لدى مدرسة الخلفاء بالنسبة إلى صحيح مسلم ، والبخاري .
وان أقدم الكتب الأربعة زماناً ، وأنبهها ذكراً ، وأكثرها شهرة هو كتاب الكافي للشيخ الكليني وقد ذكر المحدثون بمدرسة أهل البيت فيها ( 9485 ) حديثاً ضعيفاً من مجموع ( 16121 ) حديثا " .
وقال مرتضى العسكري أيضا :
" وإذا رجعت إلى شرح الكافي المسمى بمرآة العقول وجدت مؤلفه أحد كبار علماء الحديث يذكر لك في تقويمه أحاديث الكافي ضعف ما يراه منها ضعيفاً، وصحة ما يرى منها صحيحاً ، ووثاقة ما يرى منها موثقاً أو قوياً باصطلاح أهل الحديث " .
وقد ألف أحد الباحثين – وهو محمد باقر البهبودي – في عصرنا صحيح الكافي واعتبر من مجموع ( 16121 )) حديثاً من أحاديث الكافي(4428) صحيحاً ، وترك ( 11693 ) حديثاً منها لم يرها حسب اجتهاده صحيحة . معالم المدرستين / مرتضى العسكري ج3 ص 343 . )) .
ويعقب الكاتب .. ((إذن أعظم كتاب عندهم بعد كتاب الله بأصوله ، وفروعه ، وروضته، الصحيح فيه اقل من الثلث – الثلث يجب أن يكون (5374) - باعتراف علماء الشيعة )) .
ثم يقوم بعمل إحصائية للجزء الأول والثاني من هذا الكتاب .. وسنأخذ هنا إحصائية الجزء الأول .. فيقول الكاتب :
((لقد حوى الجزء الأول من أصول الكافي على ( 1445 ) حديثاً ، اتفق المجلسي في كتابه مرآة العقول ، والبهبودي في كتابه صحيح الكافي ، والمظفر في كتابه الشافي في شرح أصول الكافي بتصحيح ( 87 ) حديثاً فقط .
بينما انفرد المجلسي بتصحيح ( 237 ) حديثا . وأما المظفر فقد صح عنده من الأحاديث ( 231 ) حديثا .وما صح عن البهبودي من الأحاديث بلغ ( 161 ) حديثا .
مما تقدم يمكننا ومن خلال عملية حسابية يسيرة أن نعرف حجم الصحيح – علماً أن تعريف الحديث الصحيح عندهم : ما اتصل سنده إلى المعصوم بنقل الإمامي العدل عن مثله في جميع الطبقات – في هذا الجزء من أصول الكافي والذي يعد أهم أجزاء الكتاب لاحتوائه على جل العقائد التي آمن بها الأمامية وعلى رأسها الإمامة .
والآن لعلك رأيت القارئ مقدار ما اتفق عليه الإعلام الثلاثة من الصحيح والذي لم يتجاوز (عشر ) الأحاديث الموجودة في الأصول ، ولعلك رأيت أيضاً ما انفرد به كل واحد منهم من الحديث الصحيح والذي هو بمجمله لم يتجاوز ( ثلث ) تلك الأحاديث .
اقل من الثلث فما اتفق عليه الثلاثة فهو اقل من ( الثلث ) بكثير لان ( الثلث ) يجب أن يكون (480) وما اتفق الثلاثة على تصحيحه كان (87) ، وهو اقل من ( العشر ) لان ( العشر) يجب أن يكون (145) ، وهكذا لو قارنا تصحيح كل واحد منهم على حدة لما وجدنا أحدا منهم قد وصل تصحيحه إلى ( الثلث ) ، بل لم يصل تصحيح احد منهم إلى ( نصف الثلث ) البالغ 240 .
هذه الإحصائية التي ذكرتها هي لثلاثة علماء قاموا بتحقيق أصول الكافي فلعلك رأيت كيف اختلفت الأرقام وتفاوتت ولك أن تتصور حجم الاختلاف لو قام بتحقيق هذه الأصول جميع علماء الشيعة كلُ على انفراد ، ولك أن تتصور مقدار الأحاديث المختلف فيها لو كان التصحيح والتضعيف منصباً على الفروع ، والتاريخ ، والسيرة وليس العقيدة التي رأينا عمق الخلاف بين الأعلام في تصحيح أحاديثها ))
وأما عن روايات أهل الكساء فيقول الكاتب :
(( ومن الغرائب الموجودة أيضا في هذا الجزء ما يأتي :
عدد الروايات عن النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الجزء بلغت ( 4 )
عدد الروايات عن علي رضي الله عنه في هذا الجزء بلغت ( 38 ) .
عدد الروايات عن فاطمة رضي الله عنها في هذا الجزء كانت ( صفرا ) . عدد الروايات عن الحسن رضي الله عنه في هذا الجزء كانت ( صفرا ) .
عدد الروايات عن الحسين رضي الله عنه في هذا الجزء كانت ( 2 ) .
أي أن المجموع الكلي لعدد هذه الروايات بلغ ( 44 ) رواية من مجموع ( 1445 ) رواية والتي هي مجموع روايات هذا الجزء ، فاترك للقارئ العزيز استخراج النسبة المئوية لأحاديث أهل الكساء ؟ الذين طالما اتهم الشيعة أهل السنة بأنهم لا يروون عنهم !!؟ لم تصح رواية واحدة من مرويات أهل الكساء في هذا الجزء وإن تعجب لشيء فأعجب لصنع هؤلاء الإعلام الثلاثة إذ لم تصح عندهم رواية واحدة من مرويات أهل الكساء ))
ثم يقول الكاتب :
(( هذا الكم الهائل من الأحاديث الضعيفة هي في اصح ، وأفضل كتاب عند الشيعة بعد كتاب الله (( كما قالوا في ترجمته ، والذي جمعه الكليني في زمن الغيبة الصغرى وبوجود سفراء المهدي ، هذا الكتاب الذي جمعه مؤلفه خلال (20) سنة من البحث والتفتيش ، وكثير من أحاديثه منقولة من الأصول الأربعمائة المشهورة عن أصحاب الأئمة ، فإذا كان هذا حال أهم الكتب عندهم على الإطلاق فما بالك في بقية الكتب ؟
فكيف هو حال كتب شيخ الطائفة الطوسي الاستبصار ، والتهذيب ؟ والذي قال عنه علماؤهم بعدم انضباط أقواله ، وعمله بالمراسيل وبرواية الضعفاء، وكثرة أخطائه .
وكيف هو حال كتاب بحار الأنوار الذي قال عنه آية الله محمد اصف محسني : (( ليعلم أهل العلم المتوسطون أن في بحار العلامة المجلسي رضوان الله عليه مع كونها بحار الأنوار جراثيم مضرة لشاربها ومواد غير صحية لابد من الاجتناب عنهما، وأشياء مشكوكة ومشتبهة وجب التوقف فيها. " مشرعة بحار الأنوار / آية الله محمد اصف محسني ج1ص 11" .
وقال أيضا : (( كتاب البحار كتاب مهم لكن لا يجوز الأخذ بكل ما فيه ولأجله بينا له مشرعة حتى يؤخذ منها من مكان مخصوص لا يغرق الأخذ ولا يشرب ماء فيه الجراثيم والمكروبات المضرة . " مشرعة بحار الأنوار / آية الله محمد اصف محسني ج2 ص273 " )) .
ويخلص الكاتب إلى نتيجة : (( أليس من واجب علماء الشيعة حرق هذه الكتب للتخلص من هذه المكروبات والجراثيم ؟؟؟ )) " نقلا عن مقال إحصائية مهمة حول كتاب الكافي .. أبو عمار العراقي الشيعي سابقا المستبصر حاليا . موقع فيصل نور .
وأما نحن فنقول .. من هنا يتبن لنا إنصاف علمائنا لهم عندما فضحوهم وبينوا حقيقتهم بأنهم اكذب من وطأ الثرى وأنهم يكذبون الحديث ثم يتخذونه دينا ..
ويتبن لنا أن علمائنا الذين قالوا عن الرافضة أنهم يكذبون الحديث ثم يتخذونه دينا .. هو حقيقة مئة في المائة وإلا لو كان هؤلاء يدعون الصدق .. لقاموا منذ زمن بتصفية الأحاديث التي قالوا عنها أنها صحيحة .. ثم حرقوا ما تبقى بعدها من خرافات وأساطير وضعها رواة كذابون مدلسون .. ولكن يبدوا أنهم جميعا متواطئون وعبر العصور والأزمنة على موافقة أهواء هؤلاء المدلسين .. ومصرين على إقراراهم بكل كلمة نقلوها .. ليضربوا بذلك عرض الحائض أمام أية دعوة للتقريب ..
وكان على رأس هؤلاء الشيخ القرضاوي الذين كان من كبار الدعاة إلى التقارب .. ولكن عندما رأى إصرارهم هذا . كان أن أعلن أن السكوت عن شذوذهم هو خيانة للأمة ..
مما فتح عليه نيران هؤلاء الحاقدين وعلى رأسهم حسن فضل الله والتسخيري – الذين كانوا من خلص أتباعه – ولحقهم في الهجوم على علامتنا أشباه العقلاء من مفكرينا الذين هم ألد أعداء الإسلام ، قالوا بغير هذا أم لم يقولوا ، أرادوا أم لم يريدوا ، قبضوا أم لم يقبضوا ، والغريب أن جميعهم عندما يسوق لك حججه المضحكة .. فيدعي كذبا وزورا أن قصده في هذا انه لا يريد أن يفتح بابا للفتنة والتفرقة ، وهو كاذب والله في دعواه .. ووالله إن دفاعهم عنهم هو مشاركة لهم في جريمتهم وإقرارهم على سب ذات الله وانتقاص من قدر رسول الله – صلى الله عليه وسلم – انه لم يبلغ رسالة الله ، واتهام لأهل بيت رسول الله بالتقية والكذب والجبن ، والحكم بالردة على الأمة بعد رسول الله ، وموافقتهم كذلك في تكفيرهم لأهل السنة وباقي المذاهب ..
ولان حال الدنيا إلى زوال .. فما بالك بالدول .. وان لكل دولة نهاية وكم من مرة دخل هؤلاء الفرس بغداد .. ولكن الله هيا لهم من دحرهم وردهم مهزومين إلى بلادهم .. وأما يومهم هذا ودحرهم فقد بات قريبا بإذنه الله فماذا ينتظر أولئك المأجورون أمثال العوا وهويدي ؟؟ هل جهزوا أمتعتهم ليرحلوا إلى بلاد فارس مع الفرس المهزومين باذن الله ، ليقدموا هناك قرابين للنار الفارسية فيكون جزائهم في هذا كجزاء سنمار ؟؟ أم أنهم سيبقون بيننا ليتفل عليهم القريب قبل البعيد ؟؟
وهل سيبقى هؤلاء – الذين لا يفقهون من أمر عقيدتهم شيئا يتحدثون باسم الدين ، يريدون أن يجمعوا بين الباطل والحق في سلة واحدة ؟؟ هل سيبقون يمجدون ويقدسون ويركعون ويسجدون ، لكي تمتلئ جيوبهم وتنتفخ أوداجهم .. ؟؟؟
أم أنهم سيعودن حقا إلى ضمائرهم ، ويقفوا أمام أنفسهم طويلا قبل أن يقولوا على الله ما لا يعلمون ؟؟
أم أنهم فعلا انطبق عليهم قول الشاعر ،، قد أسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي ؟؟؟
-----------------
المراجع :
_ هذا هو الكليني للدكتور طه الدليمي .
_ مقال " إحصائية مهمة حول كتاب الكافي " لأبو عمار العراقي .
أي رد لا يمثل إلا رأي قائله, ولا يلزم موقع بوابتي في شيئ
17-06-2009 / 22:57:18 حمامي
إلى قاسم الركابي
يا ركابي ما معنى قول الرسول صلى الله عليه وسلم : "كل إبن آدم خطأ وخير الخطائين التوابون "؟
فإما أن امامكم ليس معصوما وإما أنه ليس من بني آدم !؟؟!!
مع تمنياتي بالهداية.
16-06-2009 / 22:56:55 قاسم الركابي
الرد على هذه الخزعبلات
نحن الشيعة لانهتز من هذه الاراء ضد الكليني اعلى الله مقامه لانكم لاتعلمون مايقول الكليني فكيف تعلمون مايقوله الامام المعصوم
17-06-2009 / 22:57:18 حمامي