البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

قولوا لهم: الإرهابيون أنتم؟!

كاتب المقال احمد النعيمي - سوريا    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 6118 Ahmeeedasd100@gmail.com


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


أي جريمة تلك؟! وأي انسلاخ عن الإنسانية؟! وأي مشاعر تلك التي تجعل هذا العالم المدعي للحضارة والإنسانية، وحفظ حقوق الإنسان؛ يصم أذنيه ويغلق عينيه عن مجازر الإبادة التي يشنها الجزار بشار على شعبه؟! إذ بلغ عدد قتلاه من الأطفال فقط، خمسة عشر ألف طفل، في إحصائية كشفت عنها منظمة "سلسلة الأمل" الفرنسية غير حكومية المتخصصة في تقديم العلاج للأطفال المعوزين، وذلك في أبشع جريمة ترتكب عبر التاريخ، إضافة إلى القتلى من النساء والشباب والرجال والكهول، البالغ عددهم سبعون ألفاً وفق آخر الإحصائيات، ومئات الآلاف من المعتقلين والمفقودين والمشردين.

وهذا ما بدا واضحاً في اجتماع الدول الثمانية الصناعية الكبرى الذي انعقد نهاية الأسبوع المنصرم، عندما أكدوا الحالة العميوية الصممية البكموية التي يعيشونها، بإعلان صدمتهم من العدد الذي وصل لها قتلى الشعب السوري، وكأنهم كانوا يغطون في سبات عميق ثم صحوا منه، ليخرجوا بعد أن طرقت مسامعهم الحقيقة المهولة للأعداد المبادة، بجريمة نكراء أشد بشاعة برفضهم – من جديد– وبشكل قاطع تسليح الشعب المباد بأي نوع من أنواع الأسلحة النوعية، ولا حتى الأسلحة "الغير قاتلة"!! وهو ما عبر عنه وزير الخارجية البريطاني "هيج" بالقول:" أنه ليس من مهمات الدول الثمانية الاستعجال بتقديم السلاح لإسقاط النظام الحالي، وإنما المهم معرفة نوع النظام الذي سيخلف الأسد".

مما يؤكد إصرار هذه المنظومة الدولية الإرهابية على منع الشعب المباد من الدفاع عن نفسه، ورفضها ايقاف المجازر التي تمارس ضده، في الوقت الذي فتحت فيه الباب على مصراعيه للروس وإيران بإرسال مزيد من السلاح والعتاد والرجال لمواصلة هذه الجريمة النكراء البشعة، التي لم يعرف التاريخ لها مثيلاً، تحت بصر وسمع ومرأى من هذه المنظومة الدموية، والتي لا تريد للدماء النازفة أن تتوقف، وفي أقلها الصواريخ المضادة للطيران التي من شأنها أن توقف الموت المصبوب بشكل يومي على المدن السورية، بعد أن فقد المجرم الأسد قدراته الهجومية.

إضافة إلى قيام هذه المنظومة الدولية الإرهابية بتقديم مزيد من الدعم اللوجستي والإعلامي للأسد، من خلال التركيز على بعض من الجهاديين الإسلاميين الذين قدموا لمساعدة إخوتهم في الدين والعقيدة، إذ أخذت التقارير الفرنسية والبريطانية – والأمريكية من قبل– تركز على وجود القاعدة في سوريا، رغم أنهم لا يتعدون المئات، ولا يمثلون شيئاً أمام عشرين مليون سوري انضووا تحت صفوف الثورة، في الوقت الذي تتغاضى فيه تلك المنظومة الآثمة عن عشرات الألوف من المرتزقة الذين يقاتلون إلى جانب الأسد منذ بدء الثورة السورية، القادمين من إيران والعراق ولبنان، وأفغانستان وكل بقاع العالم، وتتعامى عن هجمات حزب الله التي يشنها جنوده على البلدات السورية في القصير، وتدخل تحت مسمى حماية المراقد الدينية... مشمرة عن ساعديها لفصل الكتائب المسلحة عن الحاضنة الشعبية، التي أذهلت الغرب بمدى استبسالها وإرادتها الحديدية في دعم تلك الكتائب حتى الرمق الأخير.

وقد بدا تخاذل المجتمع الدولي الإرهابي واضحاً – كما أسلفنا– من خلال مشاركته الأسد جرائمه ومجازره، مرة بالصمت، وأخرى بالتغطية والتشويش عن الجرائم محاولة منها تشتيت الرأي العام في تأكيد حجج الجزار بشار الواهية، وثالثة بالإصرار على إرسال الأسلحة إلى الأسد تباعاً أو التعامي عن مرسليها؛ وآخر هذا التخاذل كان تحويل الدم السوري الرخيص – أمام هؤلاء– من مجلس الظلم والعدوان الدوليين، الذي من شأنه لو تم أن يخرج بقرار ملزم توقف الأسد عن مواصلة مجازره؛ إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة في قرار غير ملزم لأحد، وأبشعه كان تصريح الروس أنهم سيستخدمون "الفيتو" أمام أي قرار، حتى وإن كان لا يلزم أحداً!! وكلنا نتذكر قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة في شهر آب 2012م المتضمن إدانة للأسد ويحثه على إعادة قواته وأسلحته الثقيلة إلى الثكنات، ويدعوه لتوفير انتقال سلمي بها؛ وكل هذا لم يغني ولم يسمنِ من جوع!!

وكان لزاماً على الشعب السوري أن ينتفض عن بكرة أبيه، ولزاماً – كذلك– على إخوته في الدين أن يقدموا له ما استطاعوا من دعم؛ رغم قلة السلاح، ليذود عن دينه وعرضه وأهله وماله وداره، فقدم أروع الملاحم في البطولة والإقدام، في صمود أذهل البعيد قبل القريب، بل وفاجأ الغرب وعملائهم بعد أن اسقط في أيديهم، ورأوا أنهم لم يفلحوا في فصل الحاضنة الشعبية عن كتائبها المجاهدة، إذ وقف الشعب والكتائب يداً واحدة لرفع الظلم الواقع بهم، مستفيدين من دروس سابقة كالعراق والجزائر ومالي، التي تمكن فيها الغرب وأذنابهم من فصل المجاهدين عن الحاضنة الشعبية لها، بينما عجزوا في تحقيق هذه الجريمة في بلاد الشام المباركة.

وهنا لا بد من عتب على الأخوة في جبهة النصرة، الذين استفادوا من الأخطاء السابقة لأمثالهم في الدول الأخرى، والتف حولهم الشعب السوري؛ فنقول أن عليهم مواصلة السير على المنهج نفسه، وأن لا يمكنوا عدوهم من تحقيق ما يصبو إليه، إذ جاء تصريح الأخ "أبو محمد الجولاني" الأخير منصباً في نفس الهدف الساعي له الغرب، وهو التملص من جريمتهم في منع الشعب السوري من التسلح، إلى إعطاء الأسد وقته الكامل من جديد لمواصلة الإبادة المستمرة، إضافة إلى إعطاء معارضة الخارج فرصة – حرموا منها طويلاً– ليضعوا أنفسهم بديلاً عن الكتائب المسلحة أمام الشعب السوري من جهة، وترويج أنفسهم للغرب من خلال هجومهم على الجبهة وغيرها بعد تصريحهم الأخير، كبديل عن الأسد يكون مقبولاً "لهيج" والمنظومة الإرهابية الدولية من جهة أخرى.

وندعوهم إلى عدم التعجل في إصدار أي تصريح، من شأنه أن يعمل على إفقاد الثورة لحاضنتها الشعبية، بل وينبغي على الجولاني أن يعود لنسف تصريحه السابق، أو تصريح رسمي من الجبهة، تؤكد فيه أنها جزء من النسيج السوري فقط، إذ ليس مهماً التصريح فبيوت الشعب السوري – كعادتها– مفتوحة للجميع، فليدخل من شاء لنصرة الشعب السوري، ولنفعل كما يفعل الإيرانيون، الذين ما انفكوا يمدون يد العون للأسد، ولكنهم لا يصرحون بهذا بشكل رسمي، وإنما يتنصلون منه، وينفون حدوثه جهدهم، وأن يكون المتحدث صاحب شخصية معلومة، حتى يتم التصدي لأي تصريح زائف ينسب كذباً وزورا إلى الجبهة أو غيرها، كما فعلت إيران من قبل في العراق، وأنشأت أسماء وهمية شبيهة بأسماء الجماعات المجاهدة، الأمر الذي أدى إلى لخبطة الأوراق وفقدان تلك الجماعات للحاضنة الشعبية، وهو ما تحاول إيران فعله في سوريا، في محاولة منها لاختراق الجماعات الجهادية، حتى تفصلهم عن حاضنتهم الشعبية، من حيث فشل الغرب وأذنابهم؟!

والحرب خدعة؛ فلا ينبغي أن نمكن عدونا من أنفسنا، ونقدمها له بالمجان، وبعدها إذا سأل سائل، فلن يكون جوابنا سوى:" قولوا ما شئتم، فالقتلة وفاقدي الضمير وعديمي الإنسانية؛ أنتم؟!



 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

سوريا، الثورة السورية، بشار الأسد،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 18-04-2013  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  "إيران كيت" متجددة ... اوباما – خامنئي
  الولي الفقيه .... عارياً !!!
  هل يستفيد أدعياء الوسطية من أحداث مصر!!
  ما ضرهم.. لو هتفوا!!
  اصمتوا أبناء "سايكس بيكو" أو ردوا على غولد!!
  آية الله مرسي !!
  جمعة " البراءة من المعارضة"
  بعد إعطائها الضوء الأخضر لـ"نصر الله" باجتياح سوريا المنظومة الإرهابية في العراء!!
  المنظومة الإرهابية والعودة إلى جنيف.. فحذاري يا معارضة الخارج!!
  الهدف الخفي من ضربات يهود للأسد، وما هكذا تورد الإبل يا بعضهم!!
  "نصر اللات" متفاخراً!!
  قولوا لهم: الإرهابيون أنتم؟!
  لا أمل في إصلاح سموكم ولا فخامتكم!!
  الخداع الفرنسي والبريطاني.. والتغطية على الفضيحة الأمريكية!!
  بعد مؤتمر روما يجب على الشعب السوري أن يقول كلمته!!
  عندما يؤكد الإيرانيون أن سوريا هي محافظة إيرانية!!
  على خلفية تصريحات كارني وجلعاد.. عن أي ممانعة يتحدثون!!
  مرسي والخطيب.. دماءُ شهداءٍ تهدر تحت الرمال!!
  يريدون إرغام الشعب السوري على الحوار!!
  الأسد وخطاب التجييش!!
  رعاة البقر يجاهدون لإبقاء الأسد الممانع!!
  بعد تقرير المنظومة الإرهابية الأخير حول سوريا: إياكم أن تذهبوا إلى ما ذهبت إليه تلك المنظومة القاتلة!
  إيران إذ تعترض..!!
  الأسد يستجدي للبقاء في السلطة!!
  الأسد أراد نقل إرهابه إلى لبنان.. وقد فعل!!
  المنظومة الإرهابية إلى مالي!!
  نجاد وعقدة الإمام المهدي!!
  إيران.. نهاية الخداع!!
  إشراك إيران في الأزمة السورية مطلب أمريكي!!
  ماذا عمل مرسي في السعودية!! ولماذا سيذهب إلى إيران!!

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
صلاح الحريري، فتحـي قاره بيبـان، د. صلاح عودة الله ، سيد السباعي، د - صالح المازقي، د- هاني ابوالفتوح، أحمد بوادي، كريم فارق، أشرف إبراهيم حجاج، د - عادل رضا، مجدى داود، د - مصطفى فهمي، سعود السبعاني، محمد عمر غرس الله، ياسين أحمد، خبَّاب بن مروان الحمد، د. عبد الآله المالكي، د- محمد رحال، عواطف منصور، أحمد بن عبد المحسن العساف ، حسن الطرابلسي، مصطفي زهران، محرر "بوابتي"، عمار غيلوفي، د. ضرغام عبد الله الدباغ، سامر أبو رمان ، د - شاكر الحوكي ، نادية سعد، أ.د. مصطفى رجب، سلام الشماع، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، مراد قميزة، محمد الطرابلسي، مصطفى منيغ، رمضان حينوني، رافد العزاوي، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، ماهر عدنان قنديل، عبد الله الفقير، علي عبد العال، د. خالد الطراولي ، أحمد الحباسي، صفاء العراقي، رضا الدبّابي، ضحى عبد الرحمن، حسني إبراهيم عبد العظيم، عمر غازي، حميدة الطيلوش، فتحي العابد، صباح الموسوي ، د.محمد فتحي عبد العال، سامح لطف الله، جاسم الرصيف، الناصر الرقيق، تونسي، المولدي الفرجاني، الهادي المثلوثي، محمد الياسين، إسراء أبو رمان، أنس الشابي، طلال قسومي، يزيد بن الحسين، د. مصطفى يوسف اللداوي، سليمان أحمد أبو ستة، علي الكاش، محمد العيادي، د. أحمد محمد سليمان، د- جابر قميحة، أحمد ملحم، د. طارق عبد الحليم، فهمي شراب، عبد الرزاق قيراط ، محمد أحمد عزوز، إيمى الأشقر، فتحي الزغل، د. كاظم عبد الحسين عباس ، صلاح المختار، عراق المطيري، محمود فاروق سيد شعبان، يحيي البوليني، محمد اسعد بيوض التميمي، عزيز العرباوي، صفاء العربي، محمود سلطان، عبد الله زيدان، إياد محمود حسين ، د. عادل محمد عايش الأسطل، رحاب اسعد بيوض التميمي، أبو سمية، د - الضاوي خوالدية، حسن عثمان، الهيثم زعفان، عبد الغني مزوز، محمد يحي، كريم السليتي، د - محمد بن موسى الشريف ، أحمد النعيمي، د- محمود علي عريقات، منجي باكير، خالد الجاف ، د - محمد بنيعيش، سفيان عبد الكافي، العادل السمعلي، رشيد السيد أحمد، د. أحمد بشير، حاتم الصولي، فوزي مسعود ، سلوى المغربي، محمود طرشوبي، وائل بنجدو، صالح النعامي ، د - المنجي الكعبي، رافع القارصي، محمد شمام ،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة