البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

إيران تتقاذفها المحن

كاتب المقال د- ضرغام الدباغ / العراق / ألمانيا    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 1760


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


إيران تتقاذفها المحن العصيبة، وإحدى أساليب تجاوز المحن عند الكلاسيكيين من أصحاب الفكر الذي يؤمن بالتوسع، إذ يعتقد أن في ذلك رقي البلاد، ومن أسباب القوة والمنعة. بل وأكثر من ذلك، فمنهم من يعتقد أن سر الخلاص من الأزمة ووصفة العلاج والخلاص من دوامتها، هو الهروب إلى الخارج، أقفز خارج الأزمة، وتكبير اللعبة، فذلك سيستدعي لاعبين جدد، وسوف تتغير قواعدها، وبعدها يجري تقاسم جديد، ولكل حادث حديث، نكون نحن قد حافظنا على ما بحوزتنا ...! هذا ما لم تحدث مفاجئات ليست في البال .. وغالباً ما هناك مفاجئات ..!
وحيث من المستبعد جداً أن يكون المرشد الإيراني خامنئي يدرك تفاصيل هذه المعادلات السياسية التي لا تخلو من الصعوبة والتعقيد، وأكثر منها في التطبيق، فمن المرجح أن أحدهم قد أشار له، فقد سبق لي أن قرأت مقابلة مطولة مع خامنئي حين كان رئيساً لجمهورية إيران في أواسط الثمانينات مع مجلة دير شبيغل الألمانية (Der Spiegel) ومنها يستنتج القارئ ضعف قدراته السياسية.

وأعتقد أن أحدهم قد نصح المرشد خامنئي بمفردات أزمة الكساد الشهيرة في الولايات المتحدة الأمريكية (Great Depression) في ثلاثينات القرن المنصرم، حيث كاد أن ينهار معقل الرأسمالية، لولا التدهور الحاد في الموقف السياسي في أوربا، الذي قاد في نتائجه إلى الحرب العالمية الثانية:

ــ دخول هتلر للنمسا عام آذار 1938
ــ دخول ألمانيا لتشيكوسلوفاكيا آذار 1939
ــ دخول ألمانيا لبولونيا أيلول 1939
هذا عدا أن اليابان كانت قد أصبحت قوة اقتصادية / عسكرية كبيرة في شرق آسيا، وتسفر عن خططها التوسعية في كوريا والصين وجزر الفلبين، وصولا إلى الفلبين واندونوسيا، والجائزة الكبرى ... أستراليا. أحداث حملت الولايات المتحدة التخلي عن قانون "الحياد" وتشريع قانون جديد (قانون الإعارة والتأجير) آذار / 1941، " Lend Lease Act " وبعدها بتسعة شهور دخلت بنفسها الحرب، فكان أن تحول الكساد العظيم، إلى أرباح خيالية، وسحب الأرصدة من الذهب والعملات إلى أميركا التي تربعت وما تزال على عرش الاقتصاد العالمي.
ولكننا اليوم في أواسط عام 2020 ، والأمريكيان لديهم على الأقل ما يسوقونه، (ليقتنع البعض) بديمقراطيتهم، بثراءهم، بسلعهم الفاخرة ، بموسيقى الجاز، بالببسي كولا، والهامبرغر، وابل آيفون، ولكن إيران بماذا تبشر في الدول التي تتطلع إليها ... بغير الإفقار والنهب والشتائم المقذعة، وقلة الأدب والهمجية والتخلف، وهم بالكاد يدفعون رواتب موظفيهم ..!. الأمريكان والمتوسعون يمتلكون على الأقل أساليب التوسع، من حضارة وثقافة ولياقة، وإيران لديها أزمة في كل ذلك .
وصلنا إلى بيت القصيد ... الأزمة ...! هل هناك أزمة في إيران ..؟
يندر أن يكون هناك بلد تحاصره الأزمات كإيران ... على جميع الصعد وعلى كافة الاتجاهات، أزمات عميقة كامنة وظاهرة توشك أن تلتهب حتى من عود ثقاب صغير ..
أزمة اقتصادية خانقة من مظاهرها العامة كثرة الانتفاضات التي تطلب بحياة محترمة.
أزمة سياسية عميقة، من مظاهرها نظام ثيوقراطي متخلف، ديني طائفي، يعتمد القمع الدموي ليستمر في الحكم.
أزمة ثقافية، فسياسة البلد تعادي الثقافة والتحضر، فسياسة البلاد تعتمد سياسة محاربة الثقافة والفن والأدب، بل تشجع المزيد من الغطس في الجهل والتخلفـ فالثقافة ومنجزاتها هو العدو الرئيسي للتيار السياسي الديني.
أزمة وحدة وطنية، هي الأزمة الأعمق من بين دول المنطقة: فهناك جبهة تحرير أذربيجان، وحركة تحرير كردستان (وقد سبق في تاريخ الشعبين تأسيس نظام مستقل)، حركة تحرير بلوشستان، وحركة تحرير الأحواز العربية. ومن أزمة الوحدة الوطنية يمكن تصور أبعاد الأزمة الثقافية، والأزمة السياسية.
أزمة مع الدول المجاورة ودول الإقليم بسبب التدخل الذي لا يتوقف في الشؤون الداخلية ومحاولات إحداث اضطرابات.
أزمة في علاقاتها الدولية القائمة على عدم الشفافية. وترسيخ مبدأ إيران دولة غير موثوقة.

كيف يمكن لدولة أن تكون موثوقة، ذات سياسة حصيفة، إذا هي تلعن رسمياً، أن حيث يكون قبر لأحد الأولياء هو موقع إيراني. أما كيف يمكن إثبات صاحب هذا القبر، ولماذا عائديته لإيران، فهذه فلسفة خرافية لا يفهمها إلا واضعوا أسس هذه السياسة، لماذا العراق وسورية ولبنان، والكويت والبحرين واليمن .. وربما غيرهم .. لماذا هذه دول إيرانية ..؟

في العالم المتحضر يعلمون أن هؤلاء حفنة من شذاذ الأفاق والمخرفين، يتحدثونها في أوساطهم، ولكن المصالح الدولية (أقتسام العالم) يقضي ببقاء الوضع على هذا الحال في إيران، وهذه المصالح هي التي حرمت الشعب الآذري من وحدة بلاده (الشطر الجنوبي منه تحتله إيران)، والمصالح الدولية حرمت الأكراد من حقوقهم، والمصالح الدولية قضت بمنح الأحواز العربي لإيران من أجل توزيع النفط في الخليج، والمصالح تقضي بمنع البلوش من الالتحاق بوطنهم في الباكستان، لئلا تكبر الباكستان. إذن إيران هي كيان توافق دولي، وسيبقى الأمر هكذا لأجل غير معروف بعيد أو قريب ... إذن هي كيان سياسي، ممكن أن يكبر أو يصغر حسب الظروف ..!.

اليوم هو غير 1935، وغير 2003، من اليوم فصاعداً 2020 هناك حسابات جديدة .. العالم يتغير، ولم يعد وراداً أن يتمكن حفنة من حثالة ملالي أن يقودون العالم نحو السلام والأمان والتقدم، فهذه المخلوقات اختصاصها هو إثارة الشغب، وتجنيد أسافل الناس والشقاوات والسرسرية، والتهديد والإرهاب، وإطلاق الشتائم والسباب، واللعنات، بلغة تستحق الانقراض، اليوم تحاصر المشاكل نظام الملالي المتخلف، فيطلقون التهديد وفق نظرية سخيفة، بدل أن يطلبوا منك، أطلب منهم وضايقهم بالصخب والزعيق ....!
العرب يقولون مثلاً رائعاً " ما هكذا تورد الإبل يا سعد ". سأدون أدناه مانشيتات لأهم التقارير العالمية هو إيران ... وذيولها في المنطقة ..:ــ

ــ بين العلم و"الجهل المقدس" كورونا تضع إيران أمام مأزق عقائدي ...!
ــ الدنمارك تحاكم متهماً بالتجسس وتنفيذ اغتيالات لصالح إيران.
ــ ألمانيا ـ انطلاق جلسات أول محاكمة في العالم بشأن التعذيب في سوريا.
ــ ــ ألمانيا تحظر حزب الله اللبناني وتشن حملة أمنية ضد أنشطته.
ــ حزب الله.. كيف سيتأثر مالياً وسياسياً بحظر أنشطته في ألمانيا؟
ــ الأسد قد سقط بلا رحمة عند الروس. ديكتاتور، ضعيف، وغير مقتدر.
ــ قرار ألمانيا بحظر أنشطة حزب الله..شجب إيراني وصمت لبناني.
ــ ليس بسبب كورونا وحدها.. الفنانات الإيرانيات والحجر المنزلي.
ــ هل تقضي روسيا على الهلال الشيعي في سوريا؟
ــ ماذا يعني غياب الطائرات الروسية وتلميحات إيران حول استقبال الأسد؟
ــ هل يسعى الكرملين إلى التخلص من بشّار الأسد؟

هذه عناوين لأحد عشر تقريراً أجنبياً (ألمانياً) خلال أيام قليلة فحسب (أربعة أو خمسة أيام)، وهي القليل من بين كثير وهي تقارير موثوقة رصينة... تقارير تضع إيران في مرتبة منحطة بين الدول والمجتمعات، وهذا النظام الفاشي المتخلف الذي مضى على وجوده 41 عاماً من حرب لحرب، ومن فضيحة لأخرى، ومن مصيبة لأخرى ... فقط لأنه بقاؤه يفيد القوى العظمى من الدور الذي تلعبه في المنطقة، والشعوب من جيران إيران تدفع ثمن جهل وتخلف هذا الجار .. والشعب الإيراني بكل مكوناته ... ولكن ربما يلوح الأمل في الأفق ...!

1 / أيار ــ عيد العمال العالمي / 2020


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

إيران، كورونا، المرشد الإيراني،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 2-05-2020  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  أقفاص الأسر على مر التاريخ
  مأزق هنية
  ماذا يحدث في بلاد العم سام
  الوضع الثقافي في شبه الجزيرة قبل الاسلام
  سوف تكسبون ... ولكنكم لن تنتصروا Sie werden gewinnen aber nicht siegen
  صبحي عبد الحميد
  الخطوط الدفاعية
  غيرترود بيل ... آثارية أم جاسوسة ..؟
  أمن البعثات الخارجية
  الحركة الوهابية
  ماذا يدور في البيت الشيعي
  الواقعية ... سيدة المواقف
  زنبقة ستالينغراد البيضاء هكذا أخرجت فتاة صغيرة 17 طائرة نازية من السماء
  اللورد بايرون : شاعر أم ثائر، أم بوهيمي لامنتمي
  حصان طروادة أسطورة أم حقيقة تاريخية
  دروس سياسية / استراتيجية في الهجرة النبوية الشريفة
  بؤر التوتر : أجنة الحروب : بلوشستان
  وليم شكسبير
  البحرية المصرية تغرق إيلات
  كولن ولسن
  الإرهاب ظاهرة محلية أم دولية
  بيير أوغستين رينوار
  المقاومة الألمانية ضد النظام النازي Widerstand gegen den Nationalsozialismus
  فلاديمير ماياكوفسكي
  العناصر المؤثرة على القرار السياسي
  سبل تحقيق الأمن القومي
  حركة الخوارج (الجماعة المؤمنة) رومانسية ثورية، أم رؤية مبكرة
  رسائل من ملوك المسلمين إلى أعدائهم
  وليم مكرم عبيد باشا
  ساعة غيفارا الاخيرة الذكرى السادسة والستون لمصرع البطل القائد غيفارا

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
محمد العيادي، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، د - صالح المازقي، ضحى عبد الرحمن، عراق المطيري، يزيد بن الحسين، أحمد ملحم، محرر "بوابتي"، محمود طرشوبي، محمد يحي، سعود السبعاني، سلوى المغربي، رافع القارصي، حسني إبراهيم عبد العظيم، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، أحمد الحباسي، د - عادل رضا، إيمى الأشقر، عبد الغني مزوز، عمر غازي، فتحـي قاره بيبـان، صباح الموسوي ، عبد الله الفقير، د. مصطفى يوسف اللداوي، حسن الطرابلسي، د.محمد فتحي عبد العال، محمود سلطان، عبد الله زيدان، د. أحمد بشير، مراد قميزة، علي الكاش، عزيز العرباوي، صلاح المختار، أنس الشابي، سفيان عبد الكافي، أبو سمية، د- هاني ابوالفتوح، د- جابر قميحة، أحمد النعيمي، عبد العزيز كحيل، عمار غيلوفي، إياد محمود حسين ، رحاب اسعد بيوض التميمي، طلال قسومي، ياسين أحمد، د. طارق عبد الحليم، صفاء العربي، حميدة الطيلوش، فتحي الزغل، إسراء أبو رمان، د. ضرغام عبد الله الدباغ، رافد العزاوي، أ.د. مصطفى رجب، محمد عمر غرس الله، سيد السباعي، صالح النعامي ، د- محمود علي عريقات، طارق خفاجي، محمد علي العقربي، فوزي مسعود ، محمد شمام ، فهمي شراب، حاتم الصولي، وائل بنجدو، أشرف إبراهيم حجاج، د - مصطفى فهمي، المولدي الفرجاني، رضا الدبّابي، أحمد بن عبد المحسن العساف ، سلام الشماع، جاسم الرصيف، د. كاظم عبد الحسين عباس ، يحيي البوليني، الهادي المثلوثي، محمود فاروق سيد شعبان، محمد الياسين، د. خالد الطراولي ، د. عادل محمد عايش الأسطل، نادية سعد، محمد أحمد عزوز، علي عبد العال، عبد الرزاق قيراط ، تونسي، محمد اسعد بيوض التميمي، سليمان أحمد أبو ستة، مصطفي زهران، د - محمد بن موسى الشريف ، المولدي اليوسفي، سامح لطف الله، د. عبد الآله المالكي، سامر أبو رمان ، د. صلاح عودة الله ، مصطفى منيغ، محمد الطرابلسي، صفاء العراقي، د - شاكر الحوكي ، حسن عثمان، كريم السليتي، الناصر الرقيق، منجي باكير، د - الضاوي خوالدية، العادل السمعلي، د - المنجي الكعبي، كريم فارق، ماهر عدنان قنديل، رشيد السيد أحمد، رمضان حينوني، الهيثم زعفان، د- محمد رحال، خالد الجاف ، صلاح الحريري، عواطف منصور، مجدى داود، بيلسان قيصر، خبَّاب بن مروان الحمد، أحمد بوادي، د - محمد بنيعيش، د. أحمد محمد سليمان، فتحي العابد،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة