البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

الرمادي أم العراق كله

كاتب المقال د. ضرغام الدباغ - برلين    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 4312


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


الرمادي بيد داعش، قوات الحكومة تنهزم، قوات الحكومة تتقدم، قوات داعش تنهزم ... ما هو المغزى الحقيقي لهذه اللافتات والهتافات ..!

الحقيقة الكاملة، هي مفهوم عميق وشامل وأكبر مما يدور على أرض الواقع في هذه اللحظة أو اللقطة في عراق اليوم، أو الآونة. لسبب بسيط جداً، أن الموقف الحالي ما هو إلا إفراز ونتيجة موضوعية لتراكم تاريخي يدور منذ أن تعرض الوطن للأحتلال.

ــ فالحكومة التي تدعي أنها عراقية هي ليست بحكومة كل العراق بحكم تصرفاتها وأعمالها، وأخيراً غيابها الكلي عن الساحة والأحداث والقرارات المهمة الحاسمة بأعتبارها واقعة كلياً تحت تسلط وهيمنة دولة أو دول أخرى، بحيث من الخطأ الشديد توجيه الاتهام لها كحكومة دولة مستقلة، ربما كأفراد، ولكن ليس كنظام.

ــ وداعش بدورها لا تمثل الثورة العراقية، لأنها لا تنظر إلى عموم الخارطة العراقية، وإلى العراقيين ككل، فهي كيان غريب تحوم حوله وحول تصرفاته، عشرات الأسئلة وعلامات التعجب والاستفهام، والكثير منها غير مفهومة وغير مبررة. والقاسم المشترك الأعظم بينهما، شهوة القتل والانتقام، وتدمير العراق تاريخاً وحاضراً، ومحاولاتهما تنصب في جعل أستعادة العراق لوحدته أمراً مستحيلاً. وهي ردة فعل غير موضوعية على تطرف وطائفية هي في جوهرها معادية لوحدة الوطن والشعب.

ــ (الجيش العراقي) ليس بجيش دولة، جيش يتعرض قادته للإهانة والبهدلة يومياً (من اللي يسوى واللي ما يسوى على قول المثل الشعبي)، وبالتالي عندما لا يطلق الجيش النار على المواطنيين هذه ليست مثلبة، لأنك عندما تقول جيش العراق، بمعنى أنه جيش الوطن، فكيف يطلق جيش الشعب النار على الشعب ؟

ــ أما الحشد الشعبي، فهو ليس سوى أكذوبة كبيرة لا علاقة لها بالشعب العراقي، فمالها وسلاحها وشعاراتها ومعظم عناصرها، وأحياناً حتى لهجتها مستوردة، وأغلب الظن أن رئيس الحكومة قبل بها مرغماً، دون قناعته، بل أني أرجح أن حتى قادة الكتل الدينية والطائفية من يريد أن ينأى ويسمو بنفسه فوق هذه المهزلة التي تدار وتحاك من الخارج حتى تفاصيلها الصغيرة، وأن سمعت يوماً أحدهم يداهن الحشد، فأعلم أنه يريد أن ينقذ رأسه من الحصاد الذي طال الكبير والصغير. أما اللاعبون خلف الكواليس والمخرج الذي فيجازف أحياناً بالبروز فوق المسرح علناً، بعد أن باتوا مكشوفين معروفين، وهذه الألعاب البهلوانية والاكروبات لم تعد تنطلي على أحد، إلا فئات من البسطاء والسذج والجهلة وممن تسهل شراء ذمتهم بالقليل من المال، وأحياناً بما يسد الرمق فحسب.

ـ الولايات المتحدة تريد فرض واقع جديد يقوم في مفرداته على جعل العراق (كياناً) سياسياً يلائم خططها واستراتيجيتها في الشرق الأوسط.

ـ إيران الصفوية تنشد التوسع لا يهم أقلية أو أكثرية، فهنا بأسم الأكثرية ، وهناك بأسم الممانعة، المهم أن يتحقق التوسع تحت أي شعار.

وقد اتفقت الأطراف المتحالفة أن عدد الضحايا والخسائر البشرية والاقتصادية هي غير مهمة البتة، لذلك جاء الاحتلال مشروعاً فاشلاَ في نتائجه الشاملة، تقسيم العراق عملية جراحية ستودي بمن يقوم بها، هذه هي الحقيقة الناصعة المغيبة والتي تقضي المصالح الدولية بتغييبها وطمس هذه الحقيقة الحقيقية، الحقيقة الكاملة كمفهوم عميق وشامل، ولا ينبغي اعتبار ما يطرحه طرف واحد يمثل الحقيقة كلها، والحقيقة الرئيسية اليوم هي : أن الشعب يقتل، ويشرد، ويفقد ممتلكاته، ويفقد ثقته بالنظام، وتبلغ معاناته درجة من الصعب تصورها، مئات الألوف تهيم على وجهها في البراري، المدفعية الثقيلة والصواريخ وسلاح الطيران، وكل فوهة يخرج منها النار مسلطة على البيوت والنساء والأطفال قبل الرجال المقاتلين، ويطلقون على هذه العملية بؤساً وزوراً وتجنياً على الحقيقة وعلى أنفسهم قبل كل شيئ بالتحرير ..! بل ويطلبون من الناس على اختلاف مستوياتهم العقلية القبول بها، من عقلاء الشعب وحكماءه، ومثقفيه وكتابه، وجماهيره الكادحة التي لا ناقة لها ولا جمل بهذا الصراع الدموي الكاسر، إلى سفهاءه ومجانينه، ومتطرفيه ممن يبلغون درجة العمى في التطرف والغباء السياسي المطبق، وإلا فوهة البندقية المسلطة عليك تسلب منك حياتك، أو تقبل بهذا التخريف السخيف.

هذا سيناريو مفروض على الممثلين التافهين الذي يحملون السلاح ضجراً، أو لقاء حفنة تافهة من الدولارات، فقد علمنا أن مقاتلي ما يسمى بالحشد الشعبي يقبضون ما يعادل 1200 دولاراً شهرياً، ومثلهم تقريباً الجنود والشرطة، وهؤلاء المسلحين المأجورين ويزيد عددهم على المليون، يقبضون على تخريبهم رواتباً، فلتذهب خطط التنمية مع الريح، فيحق فيهم قول شاعرنا الجواهري الكبير :

مستأجرين يخربون ديارهم ويكافئون على التخريب رواتباً

شاهدت فلم هزيمة ما يسمى بالجيش من الرمادي، وغداً سنشاهد ونسمع قرع الطبول لتحرير بيجي، ثم الرمادي، والفلوجة، ثم تعود تكريت بيد داعش من جديد، لتحرر مرة أخرى .. مأساة ستطول وتستطيل وتستدير وتدور حتى يمتلأ وادي الرافدين بالدماء وأشلاء الضحايا لعشرة سنوات أخرى، لنكتشف بعدها، أن لم تكن هناك أسلحة دمار شامل، وأن بوسع الناس أن تعيش مع بعضها، ولم لا .... ألم يعيشوا آلاف السنوات معاً جيرة وأحباب ورفاق في أحزاب، وشهداء في قضايا واحدة، وتصاهروا وصاروا أبناء عمومة وخؤلة، ثم لنتساءل ذات يوم لماذا جرى كل هذا السخف ...؟ أليمكث (س) أو (ص) وهو لا يساوي ثمن ثيابه التي يرتديها في الحكم عاماً آخر ..... ؟ أهكذا تبتذل الشعارات والقيم والمفاهيم ؟

لا يمكن أختصار المشكلة كلها بما حصل في هذه البناية أو المحلة، أو البلدة، فهذا تسطيح للأزمة، والأمر بحاجة إلى مراجعة شاملة، ومن لا يقتنع فليتفضل ويشحذ سيوفه، هكذا يصبح الحال عندما يستولي على قيادة هذه الباخرة الضخمة المعقدة، وعلى سدة السياسة والقرار من يجهل قيادة دراجة هوائية.

هذا سيناريو ليس بعراقي مطلقاً ..... أنه من إخراج وإنتاج وسيناريو الحلف الذي صار واضحاً كالشمس في رابعة النهار ... المشروع الإمبريالي / الطائفي فشل فشلاً ذريعاً، لم ينجحوا في جر الشعب للأقتتال، فأخترعوا قصة داعش والحشد، وستفشل هذه بقليل أو كثير من التضحيات، وليس صحيحاً البتة أن عفريت الطائفية ركب العراقيين، فالمؤتمرات الوطنية، ومنها مؤتمرات المجلس السياسي العام ترفض الطرح الطائفي رفضاً باتاً، ونحن ندرك تمام الإدراك أن الطائفية هي طلقة الموت على جبين القضية الوطنية والقومية، ولهذا سعى إليها الإمبرياليون والمستعمرون، والصهاينة والصفويون، وكل أعداء العراق والأمة العربية، ولذلك لا عجب إن تحالفوا واتفقوا ... ساء ما تحالفوا من أجله واتفقوا عليه وما فعلوا.
سينتصر العراق الواحد الموحد بشعبه، وسنرمم البيت، عالياً شامخاً يستحق تضحياتنا العزيزة.
إنهم يحاولون منذ أكثر من 12 عام أن يفعلوا المستحيل، وسوف يفشلون هنا في العراق وفي كل مكان تمارس فيه سياسات القتل والاغتيال والعزل، والإبعاد، والإبادة، سوف يحاسبهم التاريخ حساباً عسيراً نرى مقدماته تلوح في الأفق ...!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
د. ضرغام الدباغ
الأمين العام للمجلس السياسي العام لثوار العراق
هذه المقالة جزء من مقابلة تلفازية مع إحدى الفضائيات العربية بتاريخ 18 / أيار / 2015


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

العراق، إيران، داعش، الدولة الإسلامية بالعراق والشام، إحتلال الرمادي، الأنبار،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 19-05-2015  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  أقفاص الأسر على مر التاريخ
  مأزق هنية
  ماذا يحدث في بلاد العم سام
  الوضع الثقافي في شبه الجزيرة قبل الاسلام
  سوف تكسبون ... ولكنكم لن تنتصروا Sie werden gewinnen aber nicht siegen
  صبحي عبد الحميد
  الخطوط الدفاعية
  غيرترود بيل ... آثارية أم جاسوسة ..؟
  أمن البعثات الخارجية
  الحركة الوهابية
  ماذا يدور في البيت الشيعي
  الواقعية ... سيدة المواقف
  زنبقة ستالينغراد البيضاء هكذا أخرجت فتاة صغيرة 17 طائرة نازية من السماء
  اللورد بايرون : شاعر أم ثائر، أم بوهيمي لامنتمي
  حصان طروادة أسطورة أم حقيقة تاريخية
  دروس سياسية / استراتيجية في الهجرة النبوية الشريفة
  بؤر التوتر : أجنة الحروب : بلوشستان
  وليم شكسبير
  البحرية المصرية تغرق إيلات
  كولن ولسن
  الإرهاب ظاهرة محلية أم دولية
  بيير أوغستين رينوار
  المقاومة الألمانية ضد النظام النازي Widerstand gegen den Nationalsozialismus
  فلاديمير ماياكوفسكي
  العناصر المؤثرة على القرار السياسي
  سبل تحقيق الأمن القومي
  حركة الخوارج (الجماعة المؤمنة) رومانسية ثورية، أم رؤية مبكرة
  رسائل من ملوك المسلمين إلى أعدائهم
  وليم مكرم عبيد باشا
  ساعة غيفارا الاخيرة الذكرى السادسة والستون لمصرع البطل القائد غيفارا

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
حسني إبراهيم عبد العظيم، فتحـي قاره بيبـان، د- جابر قميحة، يزيد بن الحسين، محمد شمام ، د. طارق عبد الحليم، المولدي الفرجاني، سلوى المغربي، عبد الرزاق قيراط ، أشرف إبراهيم حجاج، د. عبد الآله المالكي، صفاء العراقي، د - الضاوي خوالدية، إسراء أبو رمان، أحمد بوادي، د - عادل رضا، حسن عثمان، د. أحمد محمد سليمان، رافد العزاوي، محمد علي العقربي، د - محمد بنيعيش، عبد الله زيدان، خالد الجاف ، محمد الياسين، عمر غازي، محمد عمر غرس الله، حسن الطرابلسي، د. كاظم عبد الحسين عباس ، محمود طرشوبي، صلاح المختار، صالح النعامي ، سامر أبو رمان ، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، خبَّاب بن مروان الحمد، تونسي، د- محمود علي عريقات، محمد اسعد بيوض التميمي، سليمان أحمد أبو ستة، أحمد ملحم، عبد الله الفقير، عبد العزيز كحيل، رافع القارصي، د - شاكر الحوكي ، محمد العيادي، د - مصطفى فهمي، فتحي الزغل، د. عادل محمد عايش الأسطل، وائل بنجدو، كريم السليتي، عبد الغني مزوز، فهمي شراب، عواطف منصور، فوزي مسعود ، الهادي المثلوثي، كريم فارق، سامح لطف الله، أنس الشابي، د. ضرغام عبد الله الدباغ، عراق المطيري، سفيان عبد الكافي، منجي باكير، جاسم الرصيف، د.محمد فتحي عبد العال، د. صلاح عودة الله ، فتحي العابد، أ.د. مصطفى رجب، أحمد بن عبد المحسن العساف ، محمد أحمد عزوز، محمود سلطان، حميدة الطيلوش، أحمد النعيمي، صفاء العربي، إيمى الأشقر، محمد الطرابلسي، مصطفى منيغ، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، رمضان حينوني، د - محمد بن موسى الشريف ، د. مصطفى يوسف اللداوي، الناصر الرقيق، طارق خفاجي، المولدي اليوسفي، ياسين أحمد، مصطفي زهران، طلال قسومي، العادل السمعلي، حاتم الصولي، رحاب اسعد بيوض التميمي، علي الكاش، د. خالد الطراولي ، أبو سمية، محمود فاروق سيد شعبان، مراد قميزة، د- محمد رحال، يحيي البوليني، نادية سعد، ضحى عبد الرحمن، رشيد السيد أحمد، أحمد الحباسي، محرر "بوابتي"، ماهر عدنان قنديل، محمد يحي، صباح الموسوي ، إياد محمود حسين ، د - صالح المازقي، صلاح الحريري، سعود السبعاني، مجدى داود، علي عبد العال، سيد السباعي، د - المنجي الكعبي، بيلسان قيصر، الهيثم زعفان، سلام الشماع، د. أحمد بشير، رضا الدبّابي، عمار غيلوفي، عزيز العرباوي، د- هاني ابوالفتوح،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة