البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

الشحات: "الدعوة السلفية" لن تتحول إلى حزب أو فصيل سياسي بمصر

كاتب المقال علي عبد العال - مصر    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 6653


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


في هذا الحوار يتناول المتحدث الرسمي باسم "الدعوة السلفية" خلفيات إعادة تشكيل مجلس إدارة أكبر جماعة سلفية في مصر. مؤكدا أن الجماعة التي تعد مدينة الإسكندرية مركزها الرئيس كانت تقود أبناءها عبر عقود دونما أطر تنظيمية ما يؤكد برأي الشيخ عبد المنعم الشحات "متانة الروابط بيْن الدعوة وأبنائها".

لكن وفي ظل متغيرات ما بعد الثورة يرى الشحات أن جماعته باتت تدرك حاجة أفرادها إلى أن يشعروا بأن الدعوة استوعبت المتغيرات الجديدة، وسوف تتعاط معها بصورة جيدة، ومِن هنا جاء الإعلان عن إعادة تشكيل مجلس الإدارة.

وحول المشاركة السياسية، يرى المتحدث باسم الدعوة السلفية أن العمل السياسي "وسيلة مِن وسائل الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في قطاعات كبيرة ذات تأثير على المجتمع"، ومن هنا تؤكد السلفية حرصها البقاء كجماعة دعوية وليست حزب أو فصيل سياسي، وهي وإن كانت ستشارك في العمل السياسي فإن ذلك سيكون باختيارها "الأصلح مِن الأحزاب السلفية -إن نجح تكوينها-، وكذا الأصلح مِن أفراد أحزاب ذات مرجعية إسلامية أخرى: كالإخوان، وكذا مِن المستقلين الصالحين".

فإلى نص الحوار..

* البعض يتساءل عن السر في كون مجلس إدارة "الدعوة السلفية" سكندري صرف، أي أن كل أعضائه من الإسكندرية، فما السبب في هذه "السكندرية" المفرطة؟!

ـ الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛ الدعوة السلفية كيان دعوي منظم، كانت بداياته باسم "المدرسة السلفية" التي تأسست سـنـ1977ــة عندما انفصلت عن ما عرف بـ"الجماعة الإسلامية" في كل جامعات مصر، عندما بدأ بعض أفراده في محاولة فرض كتب غير سلفية على المنهج العلمي للجماعة الإسلامية. وبعد انفصال المدرسة السلفية عن تيار الجماعة الإسلامية في الجامعات تحولت إلى "الدعوة السلفية" سنة 84-1985؛ وذلك لإثبات شمولية دعوتها.

تم إنشاء معهد إعداد الدعاة "معهد الفرقان" بالإسكندرية سنـ86ــة، وأيضا مجلة "صوت الدعوة"، وتم تشكيل المجلس التنفيذي الذي يدير شؤون الدعوة، ولجنة المحافظات، واللجنة الاجتماعية، ولجنة الشباب خلال السنوات مِن 86 إلى 1992.

حيث تم تكوين أول جمعية عمومية للدعاة - وليس لعموم الإدارة-، الذين تم اختيارهم مِن قِبَل الدعاة والمنتسبين للدعوة الموجودين في ذلك الوقت في العمل الدعوي؛ بناءً على الكفاءة والأمانة المنهجية، والدعوية، والسلوكية، والخلقية، ثم اختارت الجمعية العمومية القيم ونائبه ومجلس الإدارة بالاقتراع السري المباشر، وانتهى الأمر باختيار الشيخ "أبي إدريس" قيمًا، والشيخ "ياسر برهامي" نائبًا، وعضوية كل من: الشيخ محمد إسماعيل، والشيخ حمد فريد، والشيخ أحمد حطيبة، والشيخ سعيد عبد العظيم، و الشيخ علي حاتم. وكانت قرارات المجلس التنفيذي تـُتخذ بالأغلبية مع ترجيح جانب "القيِّم" ـ أي رئيس الدعوة السلفية ـ عند التساوي.

ثم تعرضت الدعوة السلفية لضربة أمنية سنـ94ــة تم فيها إيقاف المجلس التنفيذي، واللجنة الاجتماعية، ولجنة المحافظات، وكذلك توقف المعهد، ولم يمكن استمرار العمل الإداري، في حين استمرت لجنة الشباب في الجامعة والطلائع حتى 2002، حيث تعرضت الدعوة لضربة أمنية ثانية، وزاد التضييق الشديد بعدها على الدعاة وتحركاتهم وعمل الشباب، إلى أن حدثت الثورة - نسأل الله أن يجعلها مباركة-؛ فتم في التشكيل الجديد لمجلس الإدارة المؤقت ضم أعضاء مِن الجمعية العمومية القديمة؛ لتوسعة مجلس الإدارة حتى يتسنى الإعداد للمرحلة القادمة مع اتساع المسئوليات.

مع بقاء المشايخ الأفاضل الذين كانوا فيها -ولم يمكن ضمهم للمجلس المؤقت للبعد الجغرافي، ولأسباب أخرى- في عضويتهم في الجمعية العمومية التي يتم الإعداد لتوسيعها: كالشيخ "علي غلاب" والشيخ "سعيد الروبي"، والدكتور "علاء بكر"، وغيرهم.. وكون الأغلبية في المجلس الحالي "سكندرية"؛ لتيسر اللقاءات شبه اليومية للإعداد للمرحلة القادمة، وأما الجمعية العمومية القادمة فتشمل -إن شاء الله- جميع المحافظات والدعاة.

وتم اعتبار القيادة ثلاثية بدلاً مِن ثنائية؛ لاتفاق الحضور على أن الفترة القادمة سوف تكون القيادة عبارة عن رئيس ونائبان، وتركت التسمية الآن؛ لأنه لا يُشترط أن يكون هؤلاء هم مَن يُختارون في هذه المواقع الثلاثة. وكل هذه الترتيبات تعد مؤقتة بحيث يتولى هذا المجلس إعادة هيكلة الدعوة، ثم يتم اختيار مجلس إدارة جديد، ورئيس ونائبين دون التقييد مطلقًا بهذه الأسماء.

* لكن هناك قيادات سلفية كبيرة ومشهورة خارج الإسكندرية، أمثال الشيوخ: "محمد حسان"، و"حسين يعقوب"، و"أبو إسحاق الحويني"؛ ألم تكن جديرة مِن وجهة نظركم بدخولها المجلس؟ وما السبب في عدم وجودها؟
ـ كل الأسماء التي ذكرتَ وغيرها هم محل احترام وتقدير الدعوة السلفية بالإسكندرية، والتشاور معهم والتناصح قائم سواء على مستوى المشايخ، أو على مستوى الإخوة العاملين في مناطق تواجد هؤلاء الرموز، ولكن مجلس الإدارة هذا خاص بكيان عملي له اسم مركب علم عليه، وهو "الدعوة السلفية بالإسكندرية"، وأملنا أن يكونوا معنا، ونكون معهم عند إتمام الترتيب.

*إذا برأيكم ألم يحن الوقت بعد لتكوين مجلس إدارة لعموم السلفيين في مصر؟
ـ نحتاج قبل هذا إلى أن يعيد كل كيان سلفي بناء ما تهدم مِن أطره التنظيمية، وأن يعيد كل داعية سلفي تقييم مدى رغبته في الانصهار في عمل جماعي، وما هي الآلية التي يمكن أن يتم بها أمر كهذا، وما هي الآلية التي يمكن اعتمادها لاتخاذ القرارات.

*من جهة أخرى, ألا تعتبر "الهيئة الشرعية للحقوق والإصلاح" كيانًا سلفيًا جامعًا؟
ـ الهيئة كيان تنسيقي يجمع عددًا مِن الإسلاميين؛ ليعطي زخمًا لقضية الدفاع عن الشريعة، لكن كل أفراده بلا استثناء لهم مشروعهم الدعوي الأكثر شمولية خارج الهيئة.

* قال بيان الدعوة السلفية أنه سيجري اختيار رئيس للدعوة بعد انعقاد الجمعية العمومية؛ فما المقصود بالجمعية العمومية هنا؟ ومَن يحق له الانضمام إليها، ومَن لا يحق؟ أقول ذلك لعلمي بالطيف الواسع المنتمي للدعوة، ولكن لم تكن هناك استمارات أو شيء مِن هذا القبيل تحدد مَن هو عضو، ومَن ليس بعضو فيها.
ـ كما سبق أن الجمعية العمومية هي للدعاة، وليس لجميع الأفراد؛ بناءً على صفات الكفاءة والأمانة العلمية، والدعوية، والسلوكية، والخلقية، مع مراعاة تعدد وتنوع الكفاءات، وليس تكررها فقط، وهي تختار بالتزكية والترشيح مِن الآخرين، وليس بطلب الانضمام؛ مراعاة للقواعد الإسلامية في ذلك، ثم تقوم هذه الجمعية باختيار الرئيس العام ونائبين له، ومجلس إدارة جديد.

* ما السبب وراء استبعاد الشيخ "سعيد عبد العظيم" مِن الأسماء التي ضمها المجلس الرئاسي؟
ـ كلمة "استبعاد" لا تليق مع اسم الشيخ "سعيد عبد العظيم"، ولا تاريخه، ولا واقعه الدعوي، ولا الاحترام الذي يَحظى به مِن إخوانه الشيوخ، وتلامذته مِن رموز الدعوات والحركات، ولكن قيادة مجلس الإدارة تتكون مِن رئيس ونائبان سموا مؤقتًا: "مجلسًا رئاسيًا" تم اختياره بالانتخاب مِن أعضاء مجلس الإدارة المؤقت، والزيادة عن ذلك تجعله مجلسًا مستقلاً عن مجلس الإدارة، وهو غير وارد في تنظيم الدعوة، والشيخ "سعيد عبد العظيم" يؤثـِّر بشكل يوازي -إن لم يكن يزيد عن أعضاء المجلس الرئاسي- في مناقشات وقرارات مجلس الإدارة، و- بحمد الله- المشايخ كلهم يجمعهم "الحب في الله"، وليس التنافس.

*ألا ترون أن المتغيرات الجديدة في البلاد بعد أحداث الثورة بدأت تلقي بهمومها إليكم كجماعة دينية لم تكن في أولوياتها كثير من القضايا الحالية؟
ـ الدعوة السلفية هي أكثر الدعوات تحقيقًا لذاتية أفرادها؛ لأنها تربيهم على إتباع الدليل؛ مما يجعله هو ومعلمه في النهاية -وإن تفاوت الفضل والسبق- في منزلة "كل يؤخذ مِن قوله ويُترك.. "، وبالتالي فليسوا في حاجة إلا إلى قنوات؛ لإبلاغ استفساراتهم، وقد استطاعت الدعوة عبر عقود قيادة أبنائها دونما أطر تنظيمية أو بأطر ضعيفة؛ مما يؤكد متانة الروابط بيْن الدعوة وأبنائها، إلا أن الدعوة تدرك حاجة أفرادها إلى أن يشعروا بأن الدعوة استوعبت المتغيرات الجديدة، وسوف تتعاط معها بصورة جيدة، ومِن هنا جاء الإعلان عن إعادة تشكيل مجلس الإدارة، ثم الإعلان عما يتخذه مِن قرارات.

*هناك العديد مِن الأحزاب التي تعد أنفسها للخروج والعمل أعلنت أنها سلفية، فهل يمكن للدعوة السلفية المشاركة في أي مِن هذه الأحزاب، أم أنكم تعدون لحزب يمثل الدعوة بشكل رسمي؟

ـ دور الدعوة الرئيس هو: "حراسة الدين"، و"السعي إلى إقامته" مِن خلال الأنشطة الدعوية والمختلفة، والعمل السياسي وسيلة مِن وسائل الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في قطاعات كبيرة ذات تأثير على المجتمع، ويوجد مِن السلفيين مَن يرى أن إمكانياته تؤهله لذلك، وليس للعمل الاجتماعي أو الخطابة أو الدروس أو نحو ذلك.. وهذا تنوع مطلوب وتكامل منشود.

ونحن نختار أن نظل دعوة، وإن كنا سنشارك في العمل السياسي باختيار الأصلح مِن الأحزاب السلفية -إن نجح تكوينها-، وكذا الأصلح مِن أفراد أحزاب ذات مرجعية إسلامية أخرى: كالإخوان، وكذا مِن المستقلين الصالحين.

* كثير مِن النخب الثقافية والإعلامية بدأت تُثير المخاوف مِن سيطرة السلفيين على الساحة، خاصة في أعقاب المقطع الذي انتشر للشيخ "حسين يعقوب"، وحديثه عن "غزوة الصناديق"؟

ـ هذا التعبير خطأ، ولكنه أخذ أكبر مِن حجمه، وتم التغاضي عن تعبيرات تفوقه خطرًا بعشرات المرات؛ كمن سماها: "خناقة"! ومَن اعتبر أن الصوت الواحد ممن يقول: "لا" يساوي مائة ألف صوت ممن قال: "نعم"!

وأرى أن إعادة مسلسل "فزاعة السلفيين" هو أصدق ما يمكن تسميته: بالـ"ثورة المضادة" بعد ما شعر الجميع بالارتياح في التعامل مع مَن ينطلق في تعاملاته انطلاقًا عقديًا؛ حتى المخالفين في العقيدة: كالـ"نصارى" اطمئنوا للسلفيين حينما حماهم السلفيون وقت الأزمة!

*كيف تنظرون إلى إمكانية الدخول في حوار بيْن الدعوة السلفية وقوى المجتمع: السياسية، والثقافية، والإعلامية، والحزبية، خاصة مِن خارج الطيف الإسلامي؟
ـ نحن اسمنا: "الدعوة السلفية"؛ فدورنا الأول هو: "الدعوة"، فنحن نرحب بالحوار مع الجميع، ولتكن قضيته الأولى حتمية مرجعية الشريعة فإن اتفقنا على تلك الحتمية حوكم الجميع بها، ونحن "مِن أول مَن يُوقـِّع صكًا على بياض" بالتراجع عن أي شيء يتضح لنا أنه مخالف للشريعة.

-----------
وقع اختصار العنوان الأصلي، بحذف جزء منه لطوله
محرر موقع بوابتي


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

الدعوة السلفية، السلفية، مصر، الإسكندرية، الإنتخابات،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 2-04-2011  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  "القاعدة" ترفض السماح للنساء الحوامل بالقيام بعمليات استشهادية
  ردا على جماعة إسلامية اتهمتها:حكومات غربية تنكر قتل مواطنيها بعملية عسكرية فاشلة في نيجيريا
  مكتب الإرشاد يعين "مصطفى بلمهدي" مراقبا عاما للإخوان في الجزائر
  "القاعدة" تفصح عن وساطة بينها وبين النظام برعاية علماء يمنيين أفشلتها الدولة
  جماعات سورية تطالب "حماس" بالإفراج عن سلفيين معتقلين في سجونها
  تحرير منحنى العلاقة بين "الإخوان" و"السلفيين" في مصر
  أصوات إسلامية هامة بمصر تدعو الإخوان والسلفيين لـ"مصالحةعاجلة"
  يديرها محمد دحلان:الإمارات تطلق قناة فضائية لمحاربة الصعود الإسلامي بالعالم العربي
  إيران تخشى ثورة سنية في الداخل على يد "الأحواز والبلوش والأكراد"
  مجموعة سلفية في موريتانيا تعلن عن تنظيم (أنصار الشريعة في بلاد شنقيط)
  القاعدة في جزيرة العرب: المحتل الفرنسي في مالي كالمحتل الصهيوني في فلسطين
  "طالبان"تحث منظمة "التعاون الإسلامي" على مساندة أفغانستان بالحصول على استقلالهاوإخراج المحتل
  السلطات السعودية تمنع عالم أزهري قهرا من العودة إلى بلاده
  جماعة إسلامية تتهم ميليشيات إيرانية بقتل أي طفل اسمه "عمر" في سوريا
  مكذبا صحفا عربية: تنظيم "القاعدة" ينفي نيته تشكيل حزب سياسي
  "جيش الأمة": موقف الإسلاميين في الدول التي أيدت الغزو الفرنسي لمالي "مشين"
  استقالة أبوجرة سلطاني من رئاسةحركة "حمس" الجزائرية
  "الموقعون بالدماء".. كتيبة الفدائيين في حرب مالي
  الجماعات الإسلامية في مالي.. خريطة معلوماتية
  المؤشرات داخل حزب "النور"تتجه لحسم منصب الرئيس لصالح يونس مخيون
  عزام مكذبا "الإندبندنت": الظواهري لم يعتقل في سوريا، موجود بمصر وسيحضر جنازة عمته
  حزب "النور" ينتخب رئيسه 9 يناير وخليفة ومخيون ومرة وثابت أبرز المرشحين
  يسري حماد: كل رموز "الدعوة السلفية" مؤيدون لحزب "الوطن"
  عماد عبدالغفور يستقيل من رئاسة حزب "النور"
  الشيخ ياسر برهامي: لم يسبق لي أن زرت السفارة الأمريكية منذ 20 عاما
  "الدعوة السلفية" تؤيد الإعلان الدستوري "عامة" وتتحفظ على بعض بنوده
  برهامي: صورتي مع الأنبا بولا دليل تعاملنا بالبر مع من لا يحاربنا في الدين
  قيادي إسلامي: الموريتانيون وحدهم سيكتوون بنار الحرب بمالي
  مؤسسة (بيت الأعمال).. الذراع الإقتصادية للدعوة السلفية في مصر
  إطلاق موقع "الإسلاميون".. بوابة إخبارية متخصصة للحركات الإسلامية

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
رشيد السيد أحمد، رافع القارصي، د - عادل رضا، الهيثم زعفان، ضحى عبد الرحمن، محمود فاروق سيد شعبان، د - شاكر الحوكي ، عواطف منصور، د - الضاوي خوالدية، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، يحيي البوليني، سيد السباعي، عبد الرزاق قيراط ، د. أحمد بشير، محمد شمام ، محمد الطرابلسي، فهمي شراب، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، د - مصطفى فهمي، سلوى المغربي، محمد عمر غرس الله، د. ضرغام عبد الله الدباغ، مصطفي زهران، د - المنجي الكعبي، صفاء العربي، أشرف إبراهيم حجاج، سفيان عبد الكافي، د - محمد بنيعيش، د- هاني ابوالفتوح، محرر "بوابتي"، تونسي، صفاء العراقي، عمار غيلوفي، فتحي العابد، عبد الله زيدان، مجدى داود، حسن عثمان، محمود سلطان، د- جابر قميحة، د. صلاح عودة الله ، سلام الشماع، أحمد النعيمي، إسراء أبو رمان، عزيز العرباوي، جاسم الرصيف، إيمى الأشقر، د - صالح المازقي، ياسين أحمد، خبَّاب بن مروان الحمد، طلال قسومي، المولدي الفرجاني، أبو سمية، محمد اسعد بيوض التميمي، حسن الطرابلسي، عمر غازي، د. طارق عبد الحليم، إياد محمود حسين ، منجي باكير، محمد أحمد عزوز، أحمد الحباسي، صلاح المختار، أنس الشابي، سامح لطف الله، عراق المطيري، فوزي مسعود ، كريم السليتي، د. أحمد محمد سليمان، محمد الياسين، صباح الموسوي ، د. خالد الطراولي ، د. كاظم عبد الحسين عباس ، وائل بنجدو، رحاب اسعد بيوض التميمي، د- محمد رحال، محمود طرشوبي، خالد الجاف ، عبد الغني مزوز، حاتم الصولي، صلاح الحريري، سعود السبعاني، الهادي المثلوثي، د. عادل محمد عايش الأسطل، د- محمود علي عريقات، رمضان حينوني، أ.د. مصطفى رجب، د.محمد فتحي عبد العال، يزيد بن الحسين، صالح النعامي ، العادل السمعلي، عبد الله الفقير، د. عبد الآله المالكي، د. مصطفى يوسف اللداوي، حسني إبراهيم عبد العظيم، سليمان أحمد أبو ستة، د - محمد بن موسى الشريف ، رافد العزاوي، الناصر الرقيق، أحمد بوادي، فتحـي قاره بيبـان، علي عبد العال، كريم فارق، مصطفى منيغ، نادية سعد، فتحي الزغل، محمد العيادي، أحمد بن عبد المحسن العساف ، مراد قميزة، حميدة الطيلوش، أحمد ملحم، محمد يحي، رضا الدبّابي، علي الكاش، ماهر عدنان قنديل، سامر أبو رمان ،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة