البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

تجارب العراق والجزائر بين التسلط والقيادة

كاتب المقال عراق المطيري    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 7617 Iraq_almutery@yahoo.com


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


لم يكن في نيتي أن ادخل في مماحكة أو جدل مع الأخ فاضل الربيعي لأني والى حد قراءتي لمقالته التي تحدث فيها عن ربط في أوهامه ومخيلته بين أوجه شبه افترضي يحمله في دواخله ورثه عن خلفيته السياسية التي جبل عليها هو يؤسس للمقارنة بين ما جرى في تجربة القطر الجزائري الشقيق وما جرى ويجري في العراق خلال هذه الفترة وما يتوقعه لمستقبل العراق القريب بعد إذلال المحتل وإخراجه , وقد وجدته يصدق في شيء واحد فقط هو التشابه في طريقة الإصرار على مجاهدة العرب المسلمين للغازي المحتل في حين يحتفظ الشعب في كلا القطرين بخصوصيته في أساليب الجهاد وما يصل إليه في المحصلة النهائية كما في باقي الأقطار العربية على امتداد ساحة الوطن العربي .

ولست بصدد تقيم مقالته لأنها لا تعنيني وأبناء شعبنا على السواء في الجزائر أو العراق أو في أي مكان من العالم في شيء لما تحوي من أوهام فارغة ومغالطات لا تستحق مراجعتها ونقاشها بقدر ما أجد أنها ظاهرة بدأت تطفو إلى السطح في الآونة الأخيرة وأخذت مدى أكثر مما ينبغي يتبناها قسم ممن يحسبون أنفسهم على القوميين العرب أو من أتباع التيارات اليسارية العربية ممن يعتبرون أنفسهم ذوو تاريخ في الوطنية لست معني بتقييم آراءهم وطروحاتهم هنا أمثال الأخ فاضل الربيعي والأخ خيري الدين حسيب وغيرهم ممن يقتفي أثرهم في محاولة نشاز لتيئيس الشعب العراقي والعربي ودعوته إلى الاستسلام للواقع الذي فرضه الغازي المحتل وتروج لها الحركات المعادية للأمة العربية وما أكثرها أو المنفلتة أو ذات التوجهات والمقاصد المشبوهة والمدعومة من جهات أجنبية أو عربية في الوقت الذي أصبح فيه العدو غير قادر على تسديد فواتير كتاباتهم أو مؤسساتهم ويكاد أن يسقط وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة ويبحث له عن مخرج ينقذه من ورطته ويحفظ له جزء من هيبة خسرها وعاجز حتى عن لعق جراحه نتيجة الفعل المقاوم البطولي الذي تؤديه فصائل الجهاد في عموم الساحة العربية وبالتحديد الساحة العراقية التي أصبحت مثالا رائعا للبطولة العربية والإسلامية , بمعنى إن هذا الاتجاه بدأ يروج وينشر ثقافة توحي بنجاح مشروع الغزو الأمريكي للعراق ولابد من التعامل معه على ذلك الأساس كأمر واقع لا يمكن تغييره فيطلب منا أن نلتحف ثوب الذل الذي وضع نفسه فيه ونتشرنق في دائرة الاستسلام للعدوان, ومن الغريب أن نجد أمثال هؤلاء يسعون لوضع أنفسهم في خانة الأذلاء بنظر شعبنا فيحاولون استصغاره بطرح تفاهاتهم التي أصبحت للندرة والطرافة في الأحاديث الخاصة والعامة من جهة ويثبتون من خلالها أنهم أبناء عاقون وناكري الجميل لا لانتماءاتهم الفكرية فحسب بل لحزب مناضل قاد مرحلة مهمة من نضال شعبنا في العراق ولعب أدوارا حسمت الكثير من المواقف لصالح الشعب العربي وكانت سببا في أن تستهدفه أقوى هجمة في تاريخ الإنسانية .

إن من يريد أن يتحدث عن حزب البعث العربي الاشتراكي الذي لا يعرف عنه إلا المواقف الوطنية والقومية لابد أن يضع في حساباته إن الأجيال التي عاصرته لازالت موجودة على قيد الحياة وهي جزء فعال في حركته التي صنعت بالأمس تاريخ مجيدا لامتنا كانت في حاجة له ولازالت تواصل الجهاد في الوقت الذي كانت المشاريع المطروحة في الساحة العربية تعمل على الرجوع بها إلى فترة الانحطاط والتخلف وهي نفس القوى التي استهدفت الحزب اليوم وأصبح أمثال السيد فاضل الربيعي جزء منها ونماذج يروجون لمزايدات ومراهنات لحملة التضليل الجديدة .

نعم الحزب يقود الجماهير وهو أمر واقع ومفروغ منه وليست أنباء عن اتصالات أو مناورات تجري معه فالحزب قاد الدولة العراقية الشرعية والرسمية منذ ما قبل عام 1968 إلى هذه اللحظة وان شاء الله سيبقى يقودها وإذا كانت قيادته للجماهير في المرحلة السابقة للبناء والنهوض فهو الآن يقودها في الجهاد للتحرير باختيارها وبالتفافها حوله وحول قياداته ولولا هذه القيادة وهذا التأثير في صناعة القرار الجماهيري لما كان طرح الربيعي أو غيره بهذا الشكل ولغيب اسم الحزب وإذا عدنا للمقارنة مع شعبنا في الجزائر فكل من الشعبين يشكل امتدادا تاريخيا للآخر كما هو مع باقي أبناء الأمة العربية وإذ نشترك في مقارعة المحتل وأعوانه فليس بالضرورة أن تستنسخ تجربتها ونصل إلى نفس النتيجة فيما وصلت إليه الثورة الجزائرية وإذا كانت قد اتجهت صوب زاوية معينة فان الثورة في العراق لازالت قائمة رغم العدوان والغزو الذي يقوده معسكر من الغباء أن ينكر احد قوته وسطوته وهذا دليل كاف على صلابة عود الحزب وقوته التي يستمدها من جماهيره وسعة قاعدته وأصالة نظريته .

إن العودة إلى إفرازات الاحتلال وما تمخض عنها توضح أسباب انتشار العنف الطائفي في العراق فلم يكن الشعب في يوم ما يعرف التمايز بل كنا نسيج اجتماعي متجانس لنا كحزب البعث دور كبير في هذا التوحيد وحتى أعدائنا الذين كانوا ينسبون أنفسهم إلى ما كانوا يسمونه معارضة فما أن رافقوا المحتل وهرولوا خلف دباباته حتى كشروا عن أنيابهم القبيحة وتشتتوا شراذم وبانت أطماعهم فاختلفوا في كل شيء ابتداء من تقاسم السرقات إلى درجة الولاء إلى الأجنبي وخيانة شعبنا فخلقوا فوضى عارمة شملت كل مفاصل الحياة معروفة للجميع لا يعنينا الخوض في تفاصيلها في هذا المجال إلا أنهم توحدوا في شيء واحد هو الانحناء للعصا الأمريكية والانصياع لأوامرها.

إن حزب البعث العربي الاشتراكي يستمد مبادئه من الإسلام منذ نشأته الأولى ومن يشك في ذلك يستطيع العودة إلى أدبيات الحزب ونظرياته وقد ترجمها الرئيس الشهيد الخالد صدام حسين إلى واقع عملي وهناك الكثير من القرارات التي قرنها فعل القيادات البعثية في كافة المستويات فحفظت ذلك الطابع وإذا كنا اليوم كحزب نستلهم سيرة أجدادنا العرب المسلمين الأوائل في جهاد المحتل وعملائه فهذا ديدنا وتلك تعاليم ديننا ولن نتقمص الإسلام لنساير المد الشعوبي أو ما تفرضه توجهات تنظيمات القاعدة التي فرضها ظرف احتلال قطرنا العزيز.

إن من الغباء أن يضن البعض كما يطرح فاضل الربيعي ومن على سجيته , الذي أصبح الآن يبحث عن مدخل للمنطقة الخضراء أو حفنة من الدولارات من هذه الجهة أو تلك أو تجديد إقامة يحصل عليها في هذا البلد أو ذاك أن من بين القيادات البعثية الحقيقية من يتنصل ويتخلى عن مبادئ الحزب ويسعى إلى السلطة إلا من كشفته المرحلة فسقط في حضيض الخيانة فأصبح منبوذا من الجميع وهذا أمر طبيعي في كل الحركات السياسية , فالسنوات الست من عمر الاحتلال البغيض قد أفرزت الكثير من المعطيات أهمها ثبات الحزب قيادات وقواعد وجماهير على موقف واحد لا يتغير بتغيير الظروف هو مقارعة الاحتلال وعملاءه ولا مساومة على الثوابت والقيم والانتماء إلى الإسلام والعروبة والبعث وكنتيجة طبيعية للغزو فان التخلخل الذي أصاب المنطقة العربية قد أدى إلى أن تطفو إلى السطح قوى ساهمت إلى حد كبير نتيجة ممارساتها التي تخدم المحتل الغازي في ترسيخ قناعات لدى المواطن العربي في صحة النهج ألبعثي وصلاحيته لقيادة جهادها والحفاظ على موروثها العقائدي وهو ما سيؤول إلى النتيجة الحتمية التي يحاول البعض تجاهلها إلى عودة الحزب لممارسة دوره الطبيعي القيادي في البناء والجهاد , أما الحكومات التي نصبها الاحتلال وتعمل لتنفيذ أهدافه فلابد أنها زائلة ومصيرها مزبلة التاريخ فلا يصح إلا الصحيح وان كانت للباطل جولة .


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

العراق، الجزائر، حزب البعث العربي الإشتراكي، القومية العربية،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 4-05-2009  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  سلاح الشارع العراقي
  الخيار الجماهيري
  من ينجو من التفجير تقتله الشرطة
  خطورة الدور الإيراني على المشرق العربي
  حدث العاقل بما لا يليق فإن صدق فلا عقل له
  تذويب الهوية القومية في الخليج العربي
  التحدي الفكري في ثورة 17 تموز 1968 المجيدة
  ثورة عام 1920 الكبرى مستمرة لأكثر من قرن ( جـ 3)
  ثورة عام 1920 الكبرى مستمرة لأكثر من قرن ( جـ 2)
  ثورة عام 1920 الكبرى مستمرة لأكثر من قرن ( جـ 1)
  تَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ
  إلى السيد نبيل العربي: أسرى مؤتمر القمة العربية لدى حكومة الاحتلال في العراق
  التوجه الغربي بين الدين والسياسة
  انقلاب على طريقة الديمقراطية اختلفوا فخسر الشعب العراقي وكأنك يا أبو زيد ما غزيت
  إلى الأخت المجاهدة نازك حسين في اربعينيتها
  إيران وأمريكا والقرار الأخير
  شيء مما يدور في المشهد العراقي الحالي
  إسلام بالهوية الغربية لماذا يتبنى الغرب دعم الحركات الإسلامية ؟
  ديمقراطية الاحتلال كما عشتها
  المحطة الأخيرة في القطار السوري
  الفكر القومي العربي والانتماء الديني
  عندما يكون السياسي مجرما وفاشلا وخائنا وبلا أخلاق
  ما لا تعلن عنه أمريكا ويخفيه الغرب
  سياسة الأزمات بعد الفوضى المنظمة
  حفاظا على هويتنا القومية
  ثورات على طريقة الفوضى الخلاقة
  المقاومة والثورية والعمالة
  خيار المشاركة أم ترقب النتائج
  إحتضار ما قبل السقوط المدوي
  ليس حبا بالعراق بل هي فتنة جديدة تخدم آل الصباح

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، مصطفي زهران، رحاب اسعد بيوض التميمي، صلاح الحريري، د- محمود علي عريقات، سامح لطف الله، رضا الدبّابي، صالح النعامي ، علي عبد العال، محمد الطرابلسي، صفاء العراقي، صفاء العربي، خالد الجاف ، د - محمد بن موسى الشريف ، أحمد النعيمي، كريم السليتي، إياد محمود حسين ، بيلسان قيصر، مصطفى منيغ، عبد العزيز كحيل، ياسين أحمد، د.محمد فتحي عبد العال، د. أحمد بشير، العادل السمعلي، محمود فاروق سيد شعبان، د- جابر قميحة، محمود طرشوبي، نادية سعد، د. طارق عبد الحليم، عبد الرزاق قيراط ، مراد قميزة، ضحى عبد الرحمن، وائل بنجدو، عراق المطيري، محمد شمام ، فهمي شراب، أحمد ملحم، الهيثم زعفان، إسراء أبو رمان، مجدى داود، طارق خفاجي، سليمان أحمد أبو ستة، محرر "بوابتي"، حميدة الطيلوش، د. كاظم عبد الحسين عباس ، سيد السباعي، د - المنجي الكعبي، سامر أبو رمان ، محمد الياسين، جاسم الرصيف، أشرف إبراهيم حجاج، د. عادل محمد عايش الأسطل، محمد أحمد عزوز، عمر غازي، ماهر عدنان قنديل، د - صالح المازقي، سفيان عبد الكافي، محمد العيادي، رمضان حينوني، فتحـي قاره بيبـان، د - عادل رضا، سلوى المغربي، حسن عثمان، صلاح المختار، محمد عمر غرس الله، د. صلاح عودة الله ، الناصر الرقيق، رشيد السيد أحمد، كريم فارق، يحيي البوليني، أحمد بوادي، د. عبد الآله المالكي، منجي باكير، عبد الله زيدان، فتحي الزغل، محمد علي العقربي، المولدي الفرجاني، حسن الطرابلسي، سلام الشماع، محمود سلطان، أ.د. مصطفى رجب، الهادي المثلوثي، طلال قسومي، صباح الموسوي ، علي الكاش، د. أحمد محمد سليمان، فتحي العابد، رافد العزاوي، عواطف منصور، عبد الغني مزوز، د - محمد بنيعيش، أبو سمية، حاتم الصولي، محمد يحي، د - شاكر الحوكي ، خبَّاب بن مروان الحمد، د- محمد رحال، أنس الشابي، فوزي مسعود ، أحمد الحباسي، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، د - الضاوي خوالدية، محمد اسعد بيوض التميمي، رافع القارصي، إيمى الأشقر، تونسي، سعود السبعاني، عمار غيلوفي، المولدي اليوسفي، د - مصطفى فهمي، حسني إبراهيم عبد العظيم، عزيز العرباوي، يزيد بن الحسين، د. خالد الطراولي ، عبد الله الفقير، د- هاني ابوالفتوح، أحمد بن عبد المحسن العساف ، د. ضرغام عبد الله الدباغ، د. مصطفى يوسف اللداوي،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة