البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

الألعاب الأولمية التاسعة والعشرين: قراءة مبكرة

كاتب المقال د. ضرغام الدباغ    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 8530


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


عندما أقيمت الألعاب الأولمية الصيفية في موسكو مطلع الثمانينات، سارعت عدد من الدول الرأسمالية إلى مقاطعتها، أحتجاجاً على التدخل السوفيتي في أفغانستان، وقد أعتقد الكثيرون، أنه كان الدافع الرئيس فعلاً لمقاطعة الألعاب الأولمبية.

وأثيرت يومها مناقشات على شتى الصعد، فيما إذا كان من المقبول إقحام السياسة في مهرجانات رياضية وشبابية عالمية، وتنشئة الأجيال الجديدة على الكراهية والحقد. وعندما بادلت البلدان الاشتراكية الموقف بالمثل في دورة الألعاب الأولمبية التي تلتها في لوس أنجلوس بالولايات المتحدة الأمريكية، هبت أجهزة الإعلام الراسمالية بالإدانة وصيحات الغضب والأتهام بالتعصب، وهي أجهزة نشهد لها بالحرفية الممتازة وبالسيطرة والهيمنة على وسائل الإعلام في العالم، ولكن مع القراءة الأحادية الجانب للأحداث بصورة مرضية لا يستطيعون عنها فكاكاً، بل وفقدت مؤسسات إعلامية (رزينة) شهيرة رزانتها المزعومة تلك وأنحدرت إلى مستويات مخجلة في تلفيق الأخبار والكذب الأسود المفضوح، وهنا عادوا إلى سياسة الكيل بمكيالين، ففي الدورة السابقة فحسب، قاطعت الدول الرأسمالية الكبرى دورة موسكو بداعي التدخل في أفغانستان، مع ملاحظة أن البلدان الاشتراكية كانت تشارك في الدورات الأولمبية جميعها في وقت كانت (ولا تزال) معسكرات وقواعد الجيوش الأمريكية كالبثور على سطح الكرة الأرضية، وتلهب سياط جيوش المستعمرين القدامى والجدد شعوب العالم الثالث في آسيا وأفريقيا وأميركا اللاتينية، ولا تستطيع حتى أجهزة الإعلام الغربية أدعاء أنها كانت في مهمات أنسانية ..!

دورة طوكيو أقيمت وكانت الحرب في فيثنام على مرمى حجر منها .. وكذلك دورة ألعاب ميونيخ، حتى ليمكن القول بثقة أن العالم ما شهد يوماً سكوت السلاح في الجيوش الأستعمارية والإمبريالية، ولكن الدورات الأولمبية كانت تتواصل ..

ليس بصعوبة إثبات أن العواصف التي أثيرت بوجه دورة بكين لا علاقة لها بحقوق الإنسان ولا الحيوان لا من بعيد ولا من قريب، والسيد ديلاي لاما الذي أغلب الظن يفقه نظرية الأستخدام بالأستعاضة، أي دعنا نستخدمك كواجهه، وكمادة للمقياضة ... وهو راض بهذا الأستخدام لأسباب القليل منها من أجل شعب التبت.

كانت أحدى الصحف الأوربية قد نشرت قبل اشهر مطمئنة الأوربيين... أن الولايات المتحدة الأمريكية واعية لخطورة التنين الصيني الصاعد والذي بدأ ينفث ألعاب نارية بسيطة، هي المقدمات الأكيدة لبراكين سوف تهب مع ريح الشرق، وأنها(الولايات المتحدة) ستتخذ كل ما يلزم لتحديد خطره ولجمه في الوقت المناسب .. ولكن الولايات المتحدة وغيرها تعلم أن العاصفة الصينية ليست زوبعة في فنجان، بل أن المارد أنطلق من قمقمه وهو يتعملق على مدار الأيام بل الساعات، والأرقام تقشر وقار الحقائق العارية ..
لسان حال الغرب الراسمالي يقول: الأمر وما فيه إذن هو كيف نتصدى للتنين الأحمر .. نحن ما صدقنا أن أنتهينا من الدب القطبي الأحمر حتى جاءنا التنين الأحمر ..

ما العمل ..

الغرب يدعي الأمتعاض من قمع لمنشقين في أقليم التبت (وإن كان الأمر كله لا يستحق هذه المعمعة فأقليم التبت لا يتجاوز عدد سكانه 2,2 مليون نسمة) وجدت المخابرات الأمريكية من بينهم من يرقص الروك أند رول ومعظمهم من المهاجرين الباحثين عن فرص حياة، يعملون على التحريض والتهيج وإثارة الناس في مظاهرات، ولما تصدت السلطات الصينية لهذه التظاهرات، أشتعل الغرب غضباً لهول الكارثة متناسين القمع البوليسي للمتظاهرين ضد العولمة في مدن الغرب بالملايين، ويتعرضون للقمع بتفنن تكنولوجي يستخدم حتى الطائرات المروحية.
الصين لا توقع على أتفاقية الحد من التلوث، ولكن لا كلام عن أمتناع الولايات المتحدة لا عن التوقيع بل وحتى عن التعاون في هذا المجال وهي التي تبعث لوحدها 26% من الغازات المسيئة للبيئة، الصين ليس لديها جنود لقمع الشعوب، وهذه مثلبة خطيرة لا يجوز السكوت عنها .. تستحق أن تشتم بأنها تخرق حقوق الإنسان، ولكن ماذا عن مئات ألوف الجنود من التحالف الإمبريالي الرأسمالي المنتشرين في آسيا وأفريقيا ...

ولا كلمة واحدة ..

دورة بكين يجب أن تفشل ...
وإذا لا نستطيع إفشالها .. فلنضعفها على الأقل .. وإذا كان ذلك غير ممكن موضوعياً .. فلنقلص من حجم الأضواء عنها .. وذلك أضعف الإيمان ..
محطات التلفزة العالمية لا تنشر إلا القليل القليل .. وكذلك الصحف وسائر وسائل الإعلام في محاولة فاشلة لسلب الصين إنجازاً ثقافياً باهراً .. مالعمل ..

كما يقول المثل ... اليهودي عندما يفلس يبحث في دفاتره القديمة ..
وكالات الأنباء الغربية الرئيسية، تنشر منذ بدأ الدورة، وحصاد الرياضيين الصينيين للميداليات الذهبية والفضية والنحاسية، بدأ الحديث عن: الرياضيون من الدول الاشتراكية يتناولون المنشطات وهذا سر أنتصاراتهم الكثيرة .. ويتلقى الإعلام الغربي صفعة: أول رياضي أبعد عن الدورة لتناوله المنشطات كانت رياضية من اسبانيا.
تناولت أبرز المواقع الإعلامية على مدى يومين، سيرة رياضيات نسوة أجرين عمليات تغير جنس واصبحن ذكور بسبب تناول المنشطات، وقد قمنا بالبحث في صفحات الأنترنين ووجدنا العشرات بل المئات من الرياضيات وغير الرياضيات من الممثلات والمغنيات وغيرهن أجرين عمليات تحويل جنس .. إذن فالأمر لا ينحصر بالرياضيات فقط، ولا من الدول الاشتراكية ..

لماذا هذه الحملة ..

الصين تكتسح الرياضة، ولكن كما تكتسح الاقتصاد، وكما تكتسح في الطب والفضاء و..و.. و..و.. و ..
الأمر ليس منشطات .. لم تكن الرياضة في البلدان الاشتراكية أحترافية .. بل تنافس إنساني شريف وهو سر نجاحها وتفوقها ليس في الرياضة فحسب بل في جميع النواحي الثقافية: مسرح، أوبرا، موسيقى، رسم، نحت، فنون تشكيلية عامة .. الفن والأدب والثقافة كان للشعب .. وليس لنخبة تزعم الأهتمام بالثقافة من قبيل التبجح ..
الرياضة في الغرب اصبح صناعة لها محتكروها، ولها اسواقها وعائدات بالمليارت ..! وإلا فمن أين لنادي يدفع قرابة 100 مليون دور للاعب كرة قدم واحد فقط .. الملاعب العملاقة وأسعار البطاقات الخيالية، اسعار نقل المباريات، الشركات الصانعة للملابس والمعدات الرياضية وهي أحتكارات أرباحها بمليارات الدولارات كأحتكار أديداس، وبوما، ونايك وغيرهم ..
يتفننون في تغطية عيوبهم، وكالات الأنباء العالمية والرئيسية مهتمة لماذا لا ينجح الرياضيون العرب بتحقيق مداليات ذهبية وفضية وبرونزية، كأن الإنسان عندما يلعب الرياضة عليه أن يفوز بالمداليات حتماً ...!
لنسايرهم .. لماذا لا تسأل الصحف الغربية نفسها لماذا يتفوق الرياضيون من البلدان الاشتراكية دائماً ...؟

لماذا التفوق الرياضي لازمة للمجتمعات الاشتراكية ؟
والمسرح .. والأوبرا، والموسيقى، والفنون التشكيلية عامة ..؟
هذه اسئلة محظور طرحها .. لماذا ..؟
دعونا نركز على الصين الآن .. تقدم عام يجب إيقافه، وإن لم يكن .. فعرقلته، وإن لم يكن فأزعاجه ..
الغرب الرأسمالي لا يفهم الرياضة على أنها ميدان تنافسي بين الشبيبة، لا يفهمها أنها نشاط أجتماعي إنساني، هي صناعة تدر الأرباح، وكل ما لا يدر الربح هو عبث لا داعي له.


 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 16-08-2008  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  الوضع الثقافي في شبه الجزيرة قبل الاسلام
  سوف تكسبون ... ولكنكم لن تنتصروا Sie werden gewinnen aber nicht siegen
  صبحي عبد الحميد
  الخطوط الدفاعية
  غيرترود بيل ... آثارية أم جاسوسة ..؟
  أمن البعثات الخارجية
  الحركة الوهابية
  ماذا يدور في البيت الشيعي
  الواقعية ... سيدة المواقف
  زنبقة ستالينغراد البيضاء هكذا أخرجت فتاة صغيرة 17 طائرة نازية من السماء
  اللورد بايرون : شاعر أم ثائر، أم بوهيمي لامنتمي
  حصان طروادة أسطورة أم حقيقة تاريخية
  دروس سياسية / استراتيجية في الهجرة النبوية الشريفة
  بؤر التوتر : أجنة الحروب : بلوشستان
  وليم شكسبير
  البحرية المصرية تغرق إيلات
  كولن ولسن
  الإرهاب ظاهرة محلية أم دولية
  بيير أوغستين رينوار
  المقاومة الألمانية ضد النظام النازي Widerstand gegen den Nationalsozialismus
  فلاديمير ماياكوفسكي
  العناصر المؤثرة على القرار السياسي
  سبل تحقيق الأمن القومي
  حركة الخوارج (الجماعة المؤمنة) رومانسية ثورية، أم رؤية مبكرة
  رسائل من ملوك المسلمين إلى أعدائهم
  وليم مكرم عبيد باشا
  ساعة غيفارا الاخيرة الذكرى السادسة والستون لمصرع البطل القائد غيفارا
  من معارك العرب الكبرى : معركة أنوال المجيدة
  نظرية المؤامرة Conspiracy Theory
  نوع جديد من الحروب

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
د - محمد بن موسى الشريف ، علي عبد العال، محمد شمام ، الهيثم زعفان، مصطفي زهران، د- هاني ابوالفتوح، خالد الجاف ، فوزي مسعود ، د. كاظم عبد الحسين عباس ، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، د. أحمد محمد سليمان، فتحي العابد، د - المنجي الكعبي، د. صلاح عودة الله ، سلوى المغربي، طلال قسومي، عمر غازي، أحمد النعيمي، علي الكاش، ماهر عدنان قنديل، مجدى داود، سليمان أحمد أبو ستة، الناصر الرقيق، د - شاكر الحوكي ، أحمد بوادي، د - صالح المازقي، تونسي، د - عادل رضا، د - مصطفى فهمي، د. أحمد بشير، يزيد بن الحسين، محمود طرشوبي، محمد عمر غرس الله، الهادي المثلوثي، العادل السمعلي، وائل بنجدو، عزيز العرباوي، فتحـي قاره بيبـان، صباح الموسوي ، سامح لطف الله، محمد اسعد بيوض التميمي، محرر "بوابتي"، د. طارق عبد الحليم، أحمد ملحم، محمد يحي، د - الضاوي خوالدية، صلاح الحريري، منجي باكير، د- محمود علي عريقات، د- محمد رحال، أ.د. مصطفى رجب، مصطفى منيغ، عمار غيلوفي، محمد أحمد عزوز، د. عادل محمد عايش الأسطل، صفاء العربي، مراد قميزة، عبد الغني مزوز، ياسين أحمد، محمد العيادي، د - محمد بنيعيش، د. خالد الطراولي ، إياد محمود حسين ، رضا الدبّابي، د. ضرغام عبد الله الدباغ، فهمي شراب، صلاح المختار، أشرف إبراهيم حجاج، سعود السبعاني، أبو سمية، حسن الطرابلسي، نادية سعد، رحاب اسعد بيوض التميمي، حميدة الطيلوش، كريم السليتي، إسراء أبو رمان، عبد الله الفقير، محمود فاروق سيد شعبان، عواطف منصور، أحمد بن عبد المحسن العساف ، سفيان عبد الكافي، عراق المطيري، سلام الشماع، ضحى عبد الرحمن، رافع القارصي، يحيي البوليني، خبَّاب بن مروان الحمد، محمد الطرابلسي، رافد العزاوي، سيد السباعي، صالح النعامي ، حسني إبراهيم عبد العظيم، د. مصطفى يوسف اللداوي، رشيد السيد أحمد، حاتم الصولي، أنس الشابي، د. عبد الآله المالكي، إيمى الأشقر، سامر أبو رمان ، حسن عثمان، فتحي الزغل، رمضان حينوني، صفاء العراقي، كريم فارق، محمد الياسين، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، عبد الله زيدان، المولدي الفرجاني، أحمد الحباسي، جاسم الرصيف، محمود سلطان، د.محمد فتحي عبد العال، عبد الرزاق قيراط ، د- جابر قميحة،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة