البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

حاكمية القران والعروبة

كاتب المقال د. عادل رضا - الكويت    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 1344


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


في الخطاب العربي المعاصر هناك غياب لمشروع يريد ان يقاوم خروج العرب من التاريخ.... كل التاريخ الى خط اخر معاكس يريد ان يكون موجود في خط صناعة الابداع الفردي والنهضة المجتمعية وهذا ما هو مفقود في خطاب من هم مستثقفين او ادعياء للثقافة وحملة الشهادات الفارغة من التأثير.

هؤلاء الذي لا نراقب لهم الا مقابلات كلامية لا يفهمها أحد !؟ ضمن خطاب طلاسمي لا يعرف محتواه حتى الجن !؟ ولا نشاهد غير تلك الطلاسمية السحرية الا طباعة كتب ضمن نفس المحتوى والاغلب الاعم منها تنطلق من قراءات المستشرقين لتاريخنا العربي والإسلامي وهي قراءات "مؤامرة" او قراءات دس السم في العسل اذا صح التعبير و من هم ساقطين حضاريا امام "الغرب الاستعماري" ومن هم يريدون العيش ك "مقلدين" له او اتباع بغبغائيين لديه ينطلقون من تلك القراءات التأمرية المشوهة اما عمالة او من باب السذاجة الفكرية و استهلاك ما يتم تقديمه لهم من أفكار المستشرقين.

رغم انه من المفروض انه يوجد لدينا "نظام قيم" يصنع لنا شخصيتنا ووجودنا وهو الحماية الذاتية لنا من اي "غريب" "خارجي" يريد ان يدمر ما لدينا من "نظام قيم" وهذه ليست دعوة للانغلاق او الحصار الذاتي او التكلس او التقوقع بل هي للحفاظ على خصوصيتنا القومية العربية والدينية امام الاخر , لنكون "ذات" تحاور "ذات" أخرى و "عقل" يتناقش مع "عقل" مختلف , و تجربة تشارك الاخر.

وهذه الثنائية القومية العربية والدينية هي اساس وقاعدة لنا نواجه بها مشاريع الاخرين السياسية والاقتصادية والاجتماعية ضدنا وهي كذلك قاعدة للحوار الثقافي والتفاعل مع ثقافات الآخرين وثبات القاعدة واساسياتها هو ما يمنع "الفوضى الفكرية" ويحافظ على الهدف الاساسي لنظام قيمنا وهو صناعة انسان عربي خالق للأبداع الفردي ومجتمع حضاري تنموي حقيقي.

ان استيراد طقوس دينية لمجتمعات حضارية صنعت واقعها التنموي "علمانيا" إذا صح التعبير لن يجعل منا نحن "العرب' حضاريين وتنمويين نفسهم بل نحن بهذا التقليد الاعمى سنكون "قشريين" نمارس ما ليس لنا وما لا ننتمي إليه وما هو ليس ضمن واقعنا العربي.

ان الاطراف الفاقدة لأي مشروع تحت أي يافطة تزعمها إسلامية قومية يسارية فوضوية... الخ هي تلتقط جدليات "هل انت مع؟" او "هل انت ضد؟" لصناعة محاور الفراغ الكلامي و تضييع الوقت في اللاشيء , وايضا الدخول في صراعات اعلامية أو جدلية وربطها بمصطلحات فخمة باللفظ ولكنها فارغة في المضمون ك "التنوير" او "الحداثة" او "العصرية" وهي مصطلحات فخامة اذا صح التعبير يستخدمها من يعيش "سقوط ثقافي" امام الاخر البعيد عنا والغير منتمي الينا والذي لا نعرفه ولا يعرفنا وليس له علاقة او ارتباط مع قاعدة القيم الخاصة بنا.

الحضارة الحقيقية ليست في ممارسة "طقوس" الاخر وعاداته وسلوكه بل الحضارة هي ان ننطلق من نظام قيمنا نحن لصناعة الفرد والمجتمع بما يصنع التنمية الاجتماعية والاقتصادية ويحافظ على الامن الذاتي.

اما الفذلكات الكلامية ومصطلحات الفخامة هي لأدعياء الثقافة والمستثقفين الذين لا يصنعون الا جدليات تتكرر كل سنة ولا تنفع أحد الا بما يخدم التسلية والكلام من أجل الكلام.

من ناحية اخرى يتم ابعاد "حاكمية القران الكريم" وحركية النصوص التطبيقية على واقعنا المعاصر الحالي من خلال دراسة ظروف التنزيل وتاريخها وأيضا علاقتها بما نستطيع ان ننفذه منها على ارض الواقع الحالي.

ان "حاكمية مهمة" علينا كمسلمين وك "عرب" يتم تغيبها في مقابل تقديس ما هو ليس مقدس وما هو ضد "حاكمية القران الكريم" واول تلك الأمور هي المذاهب الدينية والطوائف والتي تمثل حاليا جماعات دينية مغلقة متكلسة متوارثة تخالف نصوص واضحة للقران الكريم تلعن وترفض تقسيم الدين الإسلامي الرسالة الكاملة المقدسة للبشرية وأيضا ترفض "حاكمية" القران الكريم تسمية تقسيمية مخالفة للمسلمين.

وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ ۚ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ ۚ مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ ۚ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ وَفِي هَٰذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ ۚ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلَاكُمْ ۖ فَنِعْمَ الْمَوْلَىٰ وَنِعْمَ النَّصِيرُ

سورة الحج اية 78

شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّىٰ بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَىٰ وَعِيسَىٰ ۖ أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ ۚ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ ۚ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ يُنِيبُ
الشورى ايه 13
وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ۚ وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنْتُمْ عَلَىٰ شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا ۗ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ
ال عمران اية 103
إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُمْ بُنْيَانٌ مَرْصُوصٌ
سورة الصف اية 4
ان صناعة المشروع النهضوي العربي يتطلب مجهودا في التفكير و التخطيط و العمل في خط وراثة ادم و هذا هو التكليف الشرعي والقومي , و لكن ما يحصل الان هو بعيد عن حاكمية القران و عن نظام قيمنا ومن يؤسس لنا "الشخصية" امام الاخرين.
اما العروبة فهي واقع نعيشه في ظل تقسيم استعماري وهي موجودة قبل هذا التقسيم واستمرت كشعور و كانتماء بعيد عن عنصرية الذات الدموية العشائرية لأنها قومية "لغة" و قومية "ارض" و "حضارة" و "دين" و "عادات و تقاليد" , رغم ان هناك مشروع دولي معادي لكل ما هو عربي "مستقل " عن التأثير الغربي الاستعماري التأمري و بعيد عن النظام الربوي الطاغوتي الذي يريد و لا زال يهدف الى السيطرة و هو للأسف الشديد لا زال المسيطر و المهيمن و الحاكم على الواقع العربي الخارج من صناعة أي تأثير على التاريخ و البعيد عن التنمية الحقيقية و صناعة ابداع الفرد و نهضة المجتمع , و بعيدا عن مشاريع "الاستقلال" و "الحرية الحقيقية" كما هي موجودة عند اخرين في العالم يريدون الخروج عن سطوة و تسلط النظام الربوي الطاغوتي العالمي الممثل في حلف الناتو و هو الأداة العسكرية الأمنية الضارية لمجمل هذا النظام الطاغوتي.

هناك عروبة ضد العروبة!؟ كما هناك اسلام ضد الإسلام !؟ وهنا يأتي دور النباهة والوعي والقدرة على صناعة حالة تفكير لدى الفرد العربي وعند المجتمع العربي كذلك لكي يتم تحقيق حالة من الذكاء المجتمعي المنطلق من اهتمام الفرد والمجتمع في حركة واحدة تريد الاستقلال وصناعة نهضة عربية جديدة ذات مشروع وذات اهداف وصاحبة شعارات وخطط تطبيقية على ارض الواقع لكي نعود ك عرب ومسلمين الى دورنا المفقود منذ غيابنا عن التغطية.

---------
د.عادل رضا
طبيب باطنية وغدد صماء وسكرى
كاتب كويتي في الشئون العربية والاسلامية


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

الخطاب، القرآن، العروبة،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 18-12-2021  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  ترامب ودقات قنبلة النهاية حسابات الربح والخسارة
  دخان البنادق وحقائق الصراع.... ما العمل؟
  "مجدل شمس"...الصهاينة يريدون استحمار عقول العالم!؟
  طوفان الأقصى ... قراءة سريعة في "دقات الجرس"؟!
  ألا من "ناصر" يناصر "الاقصى"؟ أين الاحرار في دنياهم في ذكرى 23 يوليو؟
  الخليج والترامبية؟ ما العمل؟
  "الحسين بن علي" في فلسطين ... من الناصر؟ ومن مع يزيد؟
  السيد فضل الله وصناعة الأجيال الثورية والتحررية
  "صلاح عمر العلي".... الحاضر رغم الغياب
  حوار الوعي والبصيرة على خط التحرير القومي
  في انتظار الليالي القادمة؟ بعد ليل الاحد الطويل؟
  الانقلاب العربي بعد طوفان الأقصى؟ ما العمل؟
  طوفان الأقصى في شهر الصيام
  طوفان الأقصى الانقلاب القادم؟
  طوفان الأقصى في اليوم المائة
  طوفان الأقصى قراءة في استشهاد العاروري
  الكويت ... حزينة
  طوفان الأقصى أسئلة وسط الهدنة الرباعية
  الصين وطوفان الأقصى قراءة لواقع امبراطوري جديد
  طوفان الأقصى قراءة في اللحظة الزمنية والمستقبل
  طوفان الأقصى البحث عن الاستقلال "الحقيقي"
  طوفان الأقصى بين الثابت والمتغيرات
  فوزي المجادي...مبتسما؟
  طوفان الأقصى والحرب ضد الأرثوذكسية المسيحية
  طوفان الأقصى وقراءة مختلفة للصهيونية
  الروس وطوفان الأقصى حقائق مهمة
  السيناريوهات المفتوحة في فلسطين
  طوفان القدس انتصار لذهنية جديدة
  حول قصف حفل تخريج طلاب ضباط الكلية الحربية في حمص
  قراءة إسلامية في المشروع القومي العربي... حزب البعث نموذجا

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
د. كاظم عبد الحسين عباس ، علي عبد العال، محمود فاروق سيد شعبان، عبد الله زيدان، المولدي الفرجاني، إسراء أبو رمان، يحيي البوليني، د - محمد بن موسى الشريف ، محمد شمام ، الهادي المثلوثي، د- محمد رحال، د - عادل رضا، رافع القارصي، أنس الشابي، رمضان حينوني، حميدة الطيلوش، محمد الياسين، سيد السباعي، عبد الله الفقير، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، عزيز العرباوي، عمر غازي، د- محمود علي عريقات، طارق خفاجي، د.محمد فتحي عبد العال، سعود السبعاني، يزيد بن الحسين، أحمد بوادي، إيمى الأشقر، عبد العزيز كحيل، سلام الشماع، حاتم الصولي، كريم فارق، صفاء العراقي، إياد محمود حسين ، صفاء العربي، سفيان عبد الكافي، محمد أحمد عزوز، المولدي اليوسفي، د- هاني ابوالفتوح، د - الضاوي خوالدية، وائل بنجدو، حسن عثمان، فوزي مسعود ، محمود سلطان، د. أحمد محمد سليمان، جاسم الرصيف، أبو سمية، محرر "بوابتي"، عراق المطيري، د. صلاح عودة الله ، د - شاكر الحوكي ، ماهر عدنان قنديل، طلال قسومي، محمد العيادي، الناصر الرقيق، أحمد ملحم، سامح لطف الله، د - محمد بنيعيش، د. مصطفى يوسف اللداوي، صلاح الحريري، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، أشرف إبراهيم حجاج، أحمد بن عبد المحسن العساف ، عبد الرزاق قيراط ، د - صالح المازقي، فتحي العابد، أحمد الحباسي، مصطفي زهران، د. ضرغام عبد الله الدباغ، العادل السمعلي، صلاح المختار، كريم السليتي، فتحي الزغل، علي الكاش، محمد عمر غرس الله، بيلسان قيصر، تونسي، د- جابر قميحة، الهيثم زعفان، أ.د. مصطفى رجب، محمد علي العقربي، صباح الموسوي ، د. عبد الآله المالكي، رشيد السيد أحمد، د - مصطفى فهمي، حسن الطرابلسي، خالد الجاف ، خبَّاب بن مروان الحمد، محمد اسعد بيوض التميمي، عبد الغني مزوز، فتحـي قاره بيبـان، د. طارق عبد الحليم، عمار غيلوفي، رحاب اسعد بيوض التميمي، مصطفى منيغ، أحمد النعيمي، نادية سعد، فهمي شراب، محمد الطرابلسي، مجدى داود، ياسين أحمد، حسني إبراهيم عبد العظيم، د. أحمد بشير، محمد يحي، محمود طرشوبي، عواطف منصور، د. عادل محمد عايش الأسطل، منجي باكير، ضحى عبد الرحمن، مراد قميزة، رافد العزاوي، رضا الدبّابي، سامر أبو رمان ، د. خالد الطراولي ، سليمان أحمد أبو ستة، سلوى المغربي، صالح النعامي ، د - المنجي الكعبي،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة

سياسة الخصوصية
سياسة استعمال الكعكات / كوكيز