البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

ماذا تريد أميركا من أفغانستان

كاتب المقال د. ضرغام الدباغ - ألمانيا    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 1223


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


" لا أرحمك ولا أدع غيري يرحمك، ولا أريد رحمة الله تنزل عليك ...".

هجمات أيلول (2001) رغم كل ما يحوم حولها .. عملية ردت عليها الولايات المتحدة وجيشت الجيوش وقامت بأحتلال أفغانستان، وكانت هناك خيارات عديدة غير الاحتلال، إلا أنها استسهلت استخدام القوة وخيل لها أنه قرار سهل يعبر عن القوة، بل وسحبت معها حلفاء الناتو وغير الناتو لحملة غير مجدية، فأستخدام القوة لا يدل عن حكمة .. بل ربما العكس ..!

وهناك من العقلاء الأوربيين أدرك منذ البدء أنها مسألة غير مجدية .. ولكن كيف للولايات المتحدة الدولة القوية والعظمى فوق العادة تتراجع عن قرار خطأ، وهكذا واصلت الحملة في عهد عدة إدارات فيهم الأحمق وغير المتعلم، وفيهم الذكي المتعلم، وفيهم أستاذ الجامعة القانوني .. سواء بسواء مع علمهم الأكيد بإخفاقها وفشل مراميها ..

وأبرز دليل على معرفة الإدارة الامريكية بمآل حملتها ومصير أذنابها، هو أن الإدارة الأمريكية فاوضت طالبان تحت شعار " دعونا ننسحب " ولكم البلاد، وهم (سياسيا وعسكريا واقتصاديا) ليسوا في وارد فرض شروط، وهو يعلمون تمام العلم واليقين، أن مصير حكومة الأذناب والعملاء سوف لن يطول أكثر من بضعة شهور .. هكذا تحديدا تحدثوا عن " 6 شهور ". هي مدة سحب ما يمكن سحبه من معدات وأسلحة، وتدمير بعضها الآخر لأنهم يعلمون أنها ستقع بيد الأفغانيين، وحرق الأوراق والوثائق، وتسفير بعض الأذناب، إذ من غير المعقول أن يغادروا حفاة بدون أحذيتهم ..!

ولكن ستة شهور طويلة، وعملية التطهير بدأت مبكرة .. أنتهت أسرع مما كان يتصور لها .. بعض الدول الغربية غاضبة، بعضها زعلانة، لا أحد يفهم لماذا ..؟ أليس من من المنطقي كنس البلاد من بعض العملاء والأذناب ومن القمامة وعلب البيرة والكولا وبقايا المأكولات وغسل وتطهير الأماكن التي جاس فيها المحتلون وعبثوا ..؟

من المضحك .. بل هي فكاهة مميتة .. أنهم يخشون على البنات الأفغانيات من الحجاب .. وكأن هذه هي المشكلة الوحيدة في العالم ..؟ البنت الافغانية محجبة أم سافرة .. البلد الذي أحتل 20 عاماً وقتل ودمر وسحق لكي تمشي البنت في الشارع سافرة ..؟ أليس هذا دليلاً إضافيا على زيف الثقافة والحضارة .. من يحاول إشعال نيران جديدة سيفشل، وسوف ترتد عليه نيرانه فتحرقه ...

اليوم هناك من يخش أن يمتد الحريق .. ويحذرون ويعبرون عن قلقهم ... كلهم من عاقلهم لأحمقهم .. من أكبرهم لأحقرهم ... بالله عليكم أيها الناس هل رأيتم أغبى من هؤلاء وأسخف منهم .. منذ 43 سنة يعملون كمشعلي حرائق .. كمروجين لفتن طائفية حقيرة، انغمسوا في قاذورات الخيانة والعمالة لفوق آذانهم .. الآن يقلقون .. يخشون على أفغانستان من التطرف .. أسمع السخافة .. من غيركم يا حقراء أشعل الفتن الطائفية في العراق وسوريا ولبنان واليمن والبحرين وحيثما امتدت أياديكم القذرة ..

أفغانستان في مرحلتها الأولى لم تعتد على أحد بل هي تعرضت ظلما لعدوان وأحتلال .. بلا فلسفة طويلة عريضة ومحاولات تنظير بائسة .. الأمريكان وحلفاءهم أحتلوا البلاد 20 عاماً وجربوا كافة أنواع السلاح، وأرتكبوا كل الجرائم التي يعاقب عليها حتى قوانين قطاع الطرق والسرسرية .. ولكنهم فشلوا أن يكسروا شوكة هذا الشعب .. نعم فشلوا بقضهم وقضيضهم .. بعباقرتهم وأغبياءهم .. وفشلوا ليس اليوم .. بل منذ بداية العدوان، نعم تستطيع أن تقتل وتبيد، وتشتري الخونة والعملاء، ولكنك لن تستطيع كسر إرادتي ..
ــ قبل سنوات كثيرة (عام 2003، وقد ترجمت ذلك ونشرته) قال الحكيم هيلموت شميت .. أمريكا تستطيع أن تهاجم أي بلد، وقد تستطيع احتلاله، ولكنها لن تنتصر ..! الأنتصار كلمة لها معنى آخر ..!
ــ الفيلسوف الأسباني ميغيل أونامونو كتب في الثلاثينات (ترجمنا ذلك في كتاب الحرب الأهلية الاسبانية)، قال المجانين والحمقى والمجرمين والقتلة قد يكسبون، ولكنهم لن ينتصروا ...
ــ وزيرة الخارجية الأمريكية كونداليزارايس قالت لإبراهيم الأشيقر : " أنتم تعلمون لولا حمايتنا لكم تعلقون على أعمدة الكهرباء ".

كتب الفلسفة والتاريخ والسير فيها كل حكم وعبر الحياة .. ولكن الناس لا يقرأون، وإذا قروا لا يفقهون ...! لو تقرأون وتفهمون لكنت قد شاهدتم ما يحدث كمشاهدة لفلم معاد. أقسم بالله العلي العظيم ما يحدث اليوم في افغانستان أتوقعه حرفيا كما يحدث في الواقع ..لأني موقن بصفة تامة على الهزيمة المؤكدة لأميركا وعملائها وحثالاتها .. هل يمكن لحثالات أن تنتصر على التاريخ ..؟

أنظر ماذا كتبت (حرفيا بدون تعديل) قبل شهر ويومان من الآن :

" الآن رحل المحتل ... ومن كان يعتقد أن الاحتلال سرمدي تبين أنه جاهل، ومن كان يعتقد أن الشعب يبدل قياداته الوطنية (أي كان صنفها) بحكومة المكدونل والهامبرغر تبين أنه غشيم ...ومن أعتقد أن القتل والتدمير والسجن والاغتيال مفيد، تبين أنه غبي لا يفهم التاريخ .. ثم أن الاحتلال أخذ معه أفضل كلابه من المتعاونين (من غير المعقول أن يأخذهم كلهم)، وترك الباقين لتذروهم الرياح، تحت شعار "هم قبضوا أتعابهم، والحمار يموت بكروته "، ماذا سيفعل بقية المتعاونين ماذا سيفعلون ..
النظام العملاء الذي أقامه الأمريكان لا يريد أن يصدق أن الحلم انتهى، وهيا انقلعوا إلى الأماكن التي جئتم منها، سائر الناس : البعض منهم سيأتي راكعاً خاضعاً باكياً طالبا السماح والعفو ...وأرجح أن طالبان اليوم، هي غير طالبان قبل 20 عام خلت. التجربة الكبيرة لها دروسها، هناك من لعب دور الخادم والمتملق، والأجير هذا قضيته سهلة ...وهناك من الخونة من تبلغ درجة الصفاقة والوقاحة به درجة عالية، فيريد أن يحجز تذكرة ليشارك في حفل الانتصار ...هذا أيضا قضيته سهلة، وهناك من الخونة من تلطخت أيديهم بدماء الشعب مقابل حفنة دولارات وهذه مسألة فيها نظر، ولكن هناك من الخونة والمتعاونين من يريد أن يتطاول فيناكف الثورة الظافرة المظفرة المنتصرة ولا تعرف ما يريد بالضبط ... سوى إثارة المتاعب وهؤلاء سينالون من يكفي أن يلزموا جحورهم ...
قوى اقليمية هالها أن تكون أفغانستان حرة، فهم يفضلون التعامل مع القوي الذي لا يحترمهم، بدل قوة إقليمية واعدة، ستحاول أن تضع لها موضع قدم، وأن يكون لها في العرس قرص ... هذه ستفشل وتنكفئ خاسئة خاسرة. الروس سينظرون بعين من يترقب الأهوال ... ويترددون بين لعبة الحوار والسياسة، وأستعرض العضلات، مع أنه جرب لغة فرض القوة، والنتائج كانت مأساوية.
سيفوز من أدرك قواعد حركة التاريخ بالعلم والثقافة، أم بالسليقة ... وبالحكم والثقافة الشعبية (جولة الباطل ساعة وجولة الحق إلى قيام الساعة) ولم ترهبه قعقعة السلاح ... وسيساهمون في خلق أفاق جديدة لأفغانستان ولعموم المنطقة، وأرجح أن نهاية الاحتلال الأمريكي لأفغانستان سيكون فاتحة لمرحلة جديدة لأفغانستان وللمنطقة، هذه الخطوة الأولى فحسب .....!" .

أريد أن أقول لجميع العراقيين : سجلوا مأثرة عظيمة، تحالفوا وأتحدوا من الآن لليوم المقبل، لا تلجأوا للثأر والانتقام، هذا لا يليق بحضارتك العظيمة، ولا بدينكم الحنيف، أكبروا على الجرح النازف الدامي .. كونوا أكبر منه .. إنه ليس بجرح، بل هو خدش سوف ننساه بمرور الأيام.

ما ينبغي أن نؤكد عليه، هو أن نشيد وطنا حديديا لا تهزه الرياح ..أيها العراقيون ..الوحدة ..الوحدة .. الوحدة


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

إفغانستان، امريكا، طالبان، الإنسحاب الامريكي،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 16-08-2021  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  أقفاص الأسر على مر التاريخ
  مأزق هنية
  ماذا يحدث في بلاد العم سام
  الوضع الثقافي في شبه الجزيرة قبل الاسلام
  سوف تكسبون ... ولكنكم لن تنتصروا Sie werden gewinnen aber nicht siegen
  صبحي عبد الحميد
  الخطوط الدفاعية
  غيرترود بيل ... آثارية أم جاسوسة ..؟
  أمن البعثات الخارجية
  الحركة الوهابية
  ماذا يدور في البيت الشيعي
  الواقعية ... سيدة المواقف
  زنبقة ستالينغراد البيضاء هكذا أخرجت فتاة صغيرة 17 طائرة نازية من السماء
  اللورد بايرون : شاعر أم ثائر، أم بوهيمي لامنتمي
  حصان طروادة أسطورة أم حقيقة تاريخية
  دروس سياسية / استراتيجية في الهجرة النبوية الشريفة
  بؤر التوتر : أجنة الحروب : بلوشستان
  وليم شكسبير
  البحرية المصرية تغرق إيلات
  كولن ولسن
  الإرهاب ظاهرة محلية أم دولية
  بيير أوغستين رينوار
  المقاومة الألمانية ضد النظام النازي Widerstand gegen den Nationalsozialismus
  فلاديمير ماياكوفسكي
  العناصر المؤثرة على القرار السياسي
  سبل تحقيق الأمن القومي
  حركة الخوارج (الجماعة المؤمنة) رومانسية ثورية، أم رؤية مبكرة
  رسائل من ملوك المسلمين إلى أعدائهم
  وليم مكرم عبيد باشا
  ساعة غيفارا الاخيرة الذكرى السادسة والستون لمصرع البطل القائد غيفارا

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
فهمي شراب، حسن عثمان، سلوى المغربي، سفيان عبد الكافي، عمار غيلوفي، محمد الياسين، المولدي الفرجاني، د- هاني ابوالفتوح، يحيي البوليني، رشيد السيد أحمد، د. أحمد محمد سليمان، صفاء العربي، د- محمود علي عريقات، د - محمد بن موسى الشريف ، صباح الموسوي ، أشرف إبراهيم حجاج، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، خبَّاب بن مروان الحمد، عبد الغني مزوز، أحمد الحباسي، عواطف منصور، الهادي المثلوثي، أحمد ملحم، عراق المطيري، سامر أبو رمان ، رضا الدبّابي، رافع القارصي، منجي باكير، محمد الطرابلسي، فتحي العابد، محمد العيادي، الهيثم زعفان، عمر غازي، د. طارق عبد الحليم، حسني إبراهيم عبد العظيم، محمد يحي، حميدة الطيلوش، أحمد بن عبد المحسن العساف ، سعود السبعاني، عبد الرزاق قيراط ، رافد العزاوي، الناصر الرقيق، د. مصطفى يوسف اللداوي، محرر "بوابتي"، محمد شمام ، علي الكاش، محمود طرشوبي، سيد السباعي، د. أحمد بشير، محمد أحمد عزوز، المولدي اليوسفي، حسن الطرابلسي، رحاب اسعد بيوض التميمي، أنس الشابي، د. كاظم عبد الحسين عباس ، مجدى داود، مصطفى منيغ، إيمى الأشقر، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، طلال قسومي، صلاح المختار، حاتم الصولي، محمد اسعد بيوض التميمي، جاسم الرصيف، د.محمد فتحي عبد العال، خالد الجاف ، كريم فارق، إسراء أبو رمان، سلام الشماع، فتحي الزغل، سليمان أحمد أبو ستة، علي عبد العال، بيلسان قيصر، تونسي، د - محمد بنيعيش، محمد عمر غرس الله، طارق خفاجي، وائل بنجدو، د. خالد الطراولي ، محمد علي العقربي، محمود فاروق سيد شعبان، د. عبد الآله المالكي، فوزي مسعود ، د - الضاوي خوالدية، د. صلاح عودة الله ، نادية سعد، العادل السمعلي، د - شاكر الحوكي ، فتحـي قاره بيبـان، أ.د. مصطفى رجب، د - صالح المازقي، مراد قميزة، ضحى عبد الرحمن، صفاء العراقي، صلاح الحريري، مصطفي زهران، عبد العزيز كحيل، د - عادل رضا، د. ضرغام عبد الله الدباغ، د. عادل محمد عايش الأسطل، د- محمد رحال، أبو سمية، د - المنجي الكعبي، رمضان حينوني، كريم السليتي، د- جابر قميحة، عبد الله زيدان، إياد محمود حسين ، محمود سلطان، ياسين أحمد، أحمد بوادي، عزيز العرباوي، عبد الله الفقير، د - مصطفى فهمي، ماهر عدنان قنديل، صالح النعامي ، يزيد بن الحسين، أحمد النعيمي، سامح لطف الله،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة