البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

صناعة العامة فى ميزان الانتخابات

كاتب المقال د. عبد الآله المالكي    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 7746 Malki1001@hotmail.com


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


نجح المخططون اليهومسيحيون الماسون فى إتقان آليات السيطرة على السواد الأعظم من الشعوب واحداث الضباب على بصائرها وذلك لما تمثله هذه الأغلبية من خطر جسيم على سير تنفيذ مخططاتهم حيث تمثل هذه الكتلة البشرية الهامة اذا ما أحكمت عملية قيادتها بعد ترويضها أداة فعالة فى إنجاح مخططات مشروع الهيمنة الإفسادى فهى مبوبة بان تلعب دورا رئيسا فى تنصيب الحكام ومدهم بالشرعية والاحقية لمواقع السيادة التى تعتبر ركيزة أساسية فى تنفيذ المخططات و السيطرة عن طريقها على كل مقومات الشعوب وهو الأمر الذى جعله الماسون فى مقدمة أولوياتهم . كذلك يكون للسواد الاعظم منها دورا لا يقل اهمية عن دور التنصيب وهو جعلها سيفا مسلطا على الحكام لضمان استمرارية طاعتهم وتفانيهم فى تنفيذ ما يطلب منهم بتهديدهم بالإفشاء لهذه الشعوب ما أعدوه من ملفات الفضائح المرعبة اثناء عملية التدريب لإنزال القيم الى الصفر التى تحدث عنها جورج تنت المسئول الأول السابق عن وكالة الاستخبارات الأمريكية فى كتابه الذى ذكر فيه كيفية تجنيد الحكام والمناصب السيادية هذه الملفات التى ترعب الحكام ينص عنها صراحة البند العاشر من المخطط الافسادى حيث يقول (( فى المستقبل القريب سيكون الرئيس ممن يتحمل المسئولية وهذا هو الوقت الذى سيكون فيه فى الموضع الذى تنفذ منه بجسارة خططنا التى سيكون دميتنا مسئولا عنها ... ولكى يفضى مخططنا الى هذه النتائج سندير انتخاب أمثال هؤلاء الرؤساء ممن تكون صحائفهم السابقة مسودة بالفضائح أو بصفقات سرية مريبة . إن رئيسا من هذا النوع سيكون منفذا وفيا لأغراضنا لأنه سيخشى التشهير وسيبقى خاضعا لنا بسلطان الخوف الذى يتملك كل من يصل الى السلطة ويخشى أن يفقد أمجاده وامتيازاته التى ترتبط بمركزه الرفيع ))

صناعة العقول


ولذلك خططوا لصناعة عقول وأذهان العامة من الناس وإفسادها وتهشيمها و إلهائها وجعلها أشد إهتماما بالمسائل التافهة والجانبية منها بالقضايا الهامة والمصيرية والمؤثرة فى مقومات حياتها و خذ مثلا ما احدثته الجماهير المصرية والجزائرية من هرج ومرج وهيجان وتقاتل بسبب مباراة فى كرة القدم وهو ما يمثل ذروة النجاحات للمشروع الاستعماري فى عقول وأذهان المسلمين وشبابهم.

هذه العامة التى كرست عليها مخططات نشر الأمية السياسية والاقتصادية والثقافية والتعليمية والاجتماعية الامر الذى يجعلها إذا ما جُرَّت الى العملية الإنتخابية تجد نفسها فى فضاء مظلم ما ترى إلا ما سلط عليه الضوءالإعلامى الذى يشع من مصانع أدمغة واذهان النخب التى صنعت بالمادة التلمودية و بتقنيات الهندسة الماسونية فتختار من أريد له أن يكون دمية فى أيدى الأعداء هكذا تدور الأمور فى خطوطها العامة وإذا دخلنا إلى محيط التفاصيل فسنصاب بالذهول وربما نفقد العقول من هول تفاصيل ما يجرى ويحاك لنا وبعضنا يغط فى نوم عميق وتحول البعض الأخر إلى جنود أوفياء فى مشروع التدمير الانسانى بالطوع أو بالإكراه أو الاختراق حيث ركبت فى عقولهم آلات التدبير بخاصيات التدمير و هم يحسبون أنهم يحسنون صنعا. وما بقي خارجا عن هذا المحيط الا القليل.

العملية الانتخابية


هذا هو مفهوم الديمقراطية اليونانية والتى تعنى الكلمة للشعب. و ما أدراك ما الشعب المصنوع الذى يستمد منه الحكام شرعيتهم ونحن الأن نتباهى بوعى الشعوب الغربية وبحسن ادارة العملية الانتخابية الغربية ونتوق أن نصل إلى ادنى مستوى فيها مقارنة بالكيفية التى تدار بها عملية الانتخابات فى بلادنا ورأينا هذا هو محض الغلط فالعملية الانتخابية هى نفسها سواء كانت فى الغرب ا وفى بلادنا فهى تفضى إلى نفس النتائج حيث يقع اختيار الدمى التى خطط لها أن تكون فى سدة الحكم والتى وقع تدريبها فى ثكنات الطابور الماسونى وبدأت تتدرج فى السلم الاسكتلندى والتى صنعت اذهانها وعقولها فى مصانع الاديولوجيات الغربية التى تختلف فيها الالوان ولكن لبها ممزوج بالمادة التلمودية والفرق هو أن عملية التمويه بإشراك الجماهير الشعبية وجعلها تتنافس وتجتهد فى اختيار الأحسن حسب وهمها تتم فى بلادنا بطريقة تتسم بالعنف والاستبداد والتخلف الحضارى نتيجة أن شعوبنا مازالت صعبة المراس لا تخضع إلا بالقهر ولم تصل عملية ترويضها إلى نهايتها ولذلك تحتاج إلى الطريقة التى نراها اليوم والتى تدار بها عملية الانتخاب الصورية أما الشعوب الغربية فقد اكتملت عملية ترويضها وعملية صناعة أدمغتها و أفكارها وطريقة حياتها ووقع الانتهاء من تركيز أجهزة التوجيه التلقائى وإدارة الذاكرة وتعليم الأمية – كذلك وقع الانتهاء من عملية التلقيح بالأمصال المضادة للوعى وعملية حقن الأدوية التى تحدث غياب البصائر و الأدوية المخفضة للحرارة والمهدئة للأعصاب و للحركة والمحدثة للانطواء الذاتى والخوف من كل شئ وخاصة الدواء الذى يحدث الاطمئنان والثقة فى الطبيب المعالج وهذا الدواء هو من أهم الأدوية لأن هذا الطبيب هو متعدد الاختصاصات وأهم اختصاصاته هى جراحة الأدمغة وإعادة صياغة برامجها طبقا للوجهة الماسونية و ان شهرته تأتت من النجاحات الباهرة التى حققها فى الأدمغة الغربية الأمر الذى أوصلهم إلى الوضع الذى تراهم عليه اليوم والذي لا يفقه ضرره الجسيم الا العاقلون وقد امتد عمل هذا الطبيب البارع إلى الدول الإسلامية ليحقق نتائج أقل أهمية مما حققه فى الذهن الغربي لما عليه هذه الشعوب من استعصاء وجلد رغم أنه استعمل كل إمكانياته وقد اذهله ان كل عملياته التى اجراها بنجاح وتقنية عالية فى بلاد الاسلام لا تصل الى تغيير ما يجب تغييره ليسيطر بالكامل على تصرفات الدماغ هذه ويكتشف ان اغلب العمليات ما احدثت الا تخديرا مؤقتا فبمجرد انتهاء مفعوله تعود الاجهزة الى عملها الطبيعي بكل تحدى لتحدث العطب المشل لكل اجهزته وآلياته ولذلك اتجه الى تغيير تقنيات التخدير لاطالة مدته ربحا للوقت الذي يمنحه كل الحرية لان يصول ويجول فى فضاء الاحياء ويدمر فى الجسم ما امكن له تدميره وقد نجح فى اطالة مدة التخدير هذه لتستغرق اكثر من قرن وربع بالنسبة للشعب التونسى من سنة 1881 الى 2010 حيث استفاق المخدرون ورأوا الدمار الذي اصابهم فاحدثوا الزلزال الشديد ليدمر مخططات هذه الشرذمة الفاسدة من الاطباء المهرة فى الفساد والافساد وخدامهم الذين اعانوهم ووالوهم وينقذ تونس من براثنهم ومن بعدها كافة العالم بما فيها الدول الغربية المأسورة وذلك اذا اتقنت ادارة الثورة وادارة الشراكة مع الغرب بحكمة بالغة، ولا يتم ذلك الا بالاعتناء الشديد الشديد بحماية مقود السفينة وربانها من خدام الطابور الماسونى الغربي وموظفيه او الذين سبق لهم ان انخرطوا بطريقة مباشرة او غير مباشرة فى منظومة الاستبداد الغربي على الشعوب المقهورة لانه ليس بامكانهم قطع الخيوط التى تربطهم بهذه المنظومة.

السور الواقى لبرنامج الاصلاح


ومن هذا المنطلق وبناءاً على الاهمية القصوى التى تمثلها عامة الشعوب فى عملية الاصلاح المجتمعى العام والشامل يتحتم على الرافعين راية المشروع الاصلاحى الحضاري الانسانى ان يكونوا عارفين بآليات صناعة الاذهان وتقنيات الافراغ والشحن، افراغ برمجيات المخطط الافسادى الماسونى التى صبغت بها الاذهان والعقول ووجهت نحو الوجهة المطلوبة لتصبح هذه العقول وهذه الاذهان مطية هذا المخطط الملفوف فى قوالب تبدو حضارية ولكنها تمثل ذروة الفساد والافساد والضلال والاضلال والقهر والاستبداد والظلم حسبها الظمئان ماء زلالا وهى ملح اجاج تأقلم مع مرارتها وملوحتها واصبح عاملا فى حقولها منميا لانتاجيتها، كذلك تقنيات الشحن ببرامج الاصلاح المجتمعى عبر البدائل الاصلاحية الملمة بكل مقومات هذه الشعوب التى بدأت فى عملية الانعتاق من الفخ الاستعماري الذي وقعت فيه وتعمل على تخليص كياناتها من براثنه الامر الذي سيجعلها سورا واقيا للبرنامج الاصلاحى وسندا فاعلا فى تنفيذ مخططاته، ومما يعين على ذلك هو حشد الافراد فى مؤسسات ومنظمات المجتمع المدنى لتتحرك من خلالها بتوجيه من النخب الراشدة والواعية والفاعلة فى المخطط السلمى للانعتاق وخاصة فى هذه المرحلة الدقيقة التى تحتم علي سائر الرشداء والشرفاء ان يلعبوا فيها دورا رياديا وتقاعسهم يعد خيانة عظمى. وإن أهم عرقلة تقف في برنامج انقاذ تونس هى تفرق الفرقاء وتقوقعهم فى قماقمهم وتكتلاتهم واحزابهم وكل منهم يدفع الاهواء الى حلبته متناسيا ان خلاص تونس لا يكون الا بوحدة الصف وترك الاديوليجيات جانبا ووضع مشروع الاصلاح العام فوق كل مصلحة شخصية بكل عقلانية فتونس البلد المسلم هو لكل التونسيين ولا تمييز بعد الثورة لاى فئة الا بما تقدمه من خدمات ومصالح تصب فى خانة الانعتاق والتقدم الحضاري طبقا لأسُسُهِ الصحيحة لا الوهمية والمغلوطة واستثنى فى ما اسلفت الانقياء الرشد الذين استعصوا عن الاختراق المعلوماتى او الذين او كسروا قيود اغلال الاديولوجيات وخرجوا الى فضاء الاصلاح الرحب احرارا.

نموذج الثورة فى الانتخابات


نحن استعرضنا صورة العملية الانتخابية وملابساتها فى السابق لنرسم صورة مغايرة لهذه العملية بعد الثورة تكون نموذجا للعالم باسره يستنير به ولذلك يجب ان يشعر رشداء تونس بثقل المسئولية فى بناء هذا النموذج ولا ينخدعوا بما يجري الان من ترقيع لدستور بالى فُصِّلَ على مقاس المنظومة الاستعمارية وخدّامها. ويجب ان يفهم الساسة ومن يدورفى فلكهم ان ثورة تونس ليست فقط مطالب لتحسين اوضاع اجتماعية واطلاق حريات عامة بمفاهيم تختاف فيها الالوان والاراء والاهواء فان اساسها وجوهرها هو انها الفرصة التاريخية الوحيدة التى منحت للشعب التونسى بعد قرون ذاق فيها ويلات الفتن و القهر والاستعمار والاستبداد جيل بعد جيل ليحمل فيها راية الانعتاق من النظام الاستبدادى الاستعمارى العالمى لتحرير الشعوب المقهورة ولذلك يجب ان يكون نتاج ثورتة نموذجا للتطور الحضارى الانسانى فى العالم فلا تفسدوا بناء هذا الصرح العظيم ودعوا جانبا قناعتكم واديولجياتكم واهوائكم وخلفياتكم ومصالحكم الذاتية والحزبية والفئوية وساهموا من مواقع خبراتكم فى هندسة البناء وفنيات حمايتة.

نحن نقر بانه وقع الالتفاف على جزء كبير من نتاج عن نتاج بداية الثورة وليس على الثورة فهى متواصلة ومازالت امامها اشواطا كثيرة وعقبات كئودة وهى الان تبنى نفسها وإستراتيجيتها ولتتخلص من تلقائيتها فهذا الالتفاف كان طبيعيا لمن يعرف خبايا الوضع العام لمنظومة الاستبداد العالمى ومدى تجذرها فى مفاصل اليات المجتمع التونسى وكلمة القطع مع الماضى التى يلوكها السياسيون الجدد القدماء فى خدمة مشروع الهيمنة الغربية تعنى فى مفهومها الحقيقى عند آليات التسيير عن بعد التى مازالت فى مواقعها وهى مرتاحة الى ما يجرى وتهرول فى تقديم الدعم المادى بدسمه المخلوط بالسم الاستعمارى، تغيير لون الماضى باسلوب حضارى مزركش تختلف فيه الالوان المشعة لتحدث العطب فى البصائر الامر الذى يعوقها عن رؤية الاشياء على حقيقتها ولكن هيهات لما يتوهمون فالمسألة مسألة وقت لاغير.



 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

الإنتخابات، التحكم، الماسونية، غسيل المخ، الدعاية، الإعلام،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 5-04-2011  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  الخوف الغربي من الاكتفاء الذاتي
  ميراث المرأة بين العدل الرباني والجهل العلماني
  الثورات العربية في مقاومة الإقطاع الرأسمالي الاحتكاري
  الشراكة الغربية والنهوض التنموي
  حركــة النهضــة و تحديات الانتخابــات - إلى أحرار تونس -
  من يصنع التاريخ ؟
  السلاح الاستخباراتى والاختراق حتى النخاع
  الثورة التونسية فى مقاومة الاقطاع الرأسمالي الإحتكاري
  صناعة العامة فى ميزان الانتخابات
  جامع الزيتونة والاديولوجيات الليبرالية
  الظلم الطبقى وانعدام التوازن
  الاعلام والاقلام والثورة
  التعليم
  الثقافة والحكم والحكمة في رحاب الثورة التونسية

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
كريم فارق، صلاح الحريري، د - صالح المازقي، محمد يحي، رضا الدبّابي، صفاء العراقي، د. عبد الآله المالكي، محمد عمر غرس الله، عزيز العرباوي، صفاء العربي، د - محمد بن موسى الشريف ، محرر "بوابتي"، د- محمود علي عريقات، محمد اسعد بيوض التميمي، أبو سمية، د. كاظم عبد الحسين عباس ، خبَّاب بن مروان الحمد، صلاح المختار، رافد العزاوي، مصطفي زهران، سلوى المغربي، ياسين أحمد، طارق خفاجي، محمد الطرابلسي، د. أحمد بشير، مصطفى منيغ، سامر أبو رمان ، الهيثم زعفان، أحمد الحباسي، علي الكاش، سفيان عبد الكافي، د - محمد بنيعيش، فتحي العابد، نادية سعد، د. خالد الطراولي ، رافع القارصي، جاسم الرصيف، عبد العزيز كحيل، الهادي المثلوثي، د.محمد فتحي عبد العال، يزيد بن الحسين، محمد العيادي، إياد محمود حسين ، العادل السمعلي، عبد الرزاق قيراط ، حسن الطرابلسي، الناصر الرقيق، عبد الله الفقير، د - عادل رضا، مجدى داود، فتحي الزغل، رشيد السيد أحمد، د - مصطفى فهمي، د- هاني ابوالفتوح، ماهر عدنان قنديل، أحمد بوادي، المولدي الفرجاني، إسراء أبو رمان، منجي باكير، د. صلاح عودة الله ، علي عبد العال، رحاب اسعد بيوض التميمي، محمود فاروق سيد شعبان، حاتم الصولي، أ.د. مصطفى رجب، تونسي، سلام الشماع، صالح النعامي ، فهمي شراب، عبد الله زيدان، د - شاكر الحوكي ، عواطف منصور، سيد السباعي، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، د. ضرغام عبد الله الدباغ، حميدة الطيلوش، سعود السبعاني، صباح الموسوي ، محمود سلطان، عبد الغني مزوز، حسن عثمان، كريم السليتي، سامح لطف الله، أحمد النعيمي، د. مصطفى يوسف اللداوي، أنس الشابي، طلال قسومي، رمضان حينوني، د- جابر قميحة، وائل بنجدو، أشرف إبراهيم حجاج، د. طارق عبد الحليم، د - المنجي الكعبي، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، د- محمد رحال، يحيي البوليني، ضحى عبد الرحمن، بيلسان قيصر، محمد علي العقربي، عراق المطيري، عمر غازي، فوزي مسعود ، إيمى الأشقر، عمار غيلوفي، د. أحمد محمد سليمان، حسني إبراهيم عبد العظيم، سليمان أحمد أبو ستة، خالد الجاف ، محمد شمام ، محمود طرشوبي، د - الضاوي خوالدية، مراد قميزة، د. عادل محمد عايش الأسطل، أحمد بن عبد المحسن العساف ، فتحـي قاره بيبـان، المولدي اليوسفي، محمد أحمد عزوز، محمد الياسين، أحمد ملحم،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة

سياسة الخصوصية
سياسة استعمال الكعكات / كوكيز