البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

الاعلام والاقلام والثورة

كاتب المقال د. عبد الآله المالكي    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 8571 Malki1001@hotmail.com


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


فى جو الحريات التى اقتلعها الشعب باظافره الدامية ونحوره المخضبة، يجب إطلاق حركة وعي كبيرة عن طريق الإعلام النزيه والعاقل والأقلام الواعية لتوعية الشعوب بكيفية استثمار هذه الحرية، وهذه من أوكد الأعمال التى تتزامن مع اطلاق الحريات العامة، وهذا عمل صعب يجب بذل الجهد فيه، لان الإعلام تمركز وربض وراء استاره اعداء الانسانية بمشروعهم الافسادى لصناعة عقول المشرفين عليه حتى غدا جُلُهُ غارقا اما فى مخططاتهم السياسية يبنى ليدمر، ويحمى ليتلف، ويصلح ليفسد ادواته "المجاراة والتلميع والنفاق". وأما فى فلك التطرف والانغلاق ينشر الاخلاق وينفر ويعسر ويضيق ويفرق حائدا عن الاصل وتائها فى الفروع، وأما فى مستنقع الفساد يثبت الرذائل بسحق الفضائل تحت عنوان الترفيه والفن والإبداع، واما فى برك الالهاء والتهميش والتخدير والتغييب لحماية مخططات التدمير المجتمعى من غضبة الشعوب تحت غطاء الرياضة للجميع وهو كلام حق مزج بباطل.لان عملية الهاء الشعوب وتهميشها وافقارها وملأ الفراغ الوقتى الذى تعيش فيه مسألة فى غاية الاهمية بالنسبة لاعداء الانسانية لان الفراغ الوقتى لهذا الكم الهائل من الناس المحرومين والمحتاجين يعكر صفوة الساحة الامنية التى يسيطرون عليها ومن خلالها يسيطرون على الشعوب، ولذلك تجد فى مخططات البنك الدولى التى يمليها على الدول المقهورة التركيز على مسألة البيرقراطية لتسيير الاعمال الادارية باعداد هائلة تفوق ما هو مطلوب بثلاث اضعاف تحت شعار القضاء على البطالة والحقيقة هو سجن اكبر عدد ممكن فى المكاتب والكراسي اكثر من نصف الوقت المعاش والحيلولة دون دخول هذا الكم الهائل فى عملية الانتاج التى تربك مخططات الهيمنة الاقتصادية على الاقوات والمكونات الاساسية للشعوب واما فى فخ حرية الكلمة بفضح ممارسات الحكام لتوسيع الهوة بينهم وبين شعوبهم حتى يستفرد بهم الاعداء، ويدفعهم هذا الانفصال عن الشعوب الى زيادة القهر والتغول عليهم لكى يأمنوا انعتاقها وتكسير اغلالها كذلك يدمر الاعلام بالخبر والصورة المنتقاه معنويات الشعوب المهزومة ذاتيا فيعمق جرح هذا الانهزام وإن التدمير المعنوى للذوات أشد وأنكي وأضر من تأثير القنابل والصواريخ التى صبها الغرب على المسلمين بملايين الاطنان فى فلسطين ولبنان والعراق وافغانستان وغيرها ، ضف الى ذلك مما يبث من برامج الارهاب والترهيب باستعراض القوة المدمرة بطريقة غير مباشرة تحت غطاء برامج يفهم منها انها تبث الوعي وتفضح اساليب العدو وقوته وجبروته، اضافة الى الخدمات الجليلة التى يقوم بها لصالح مشروع التطبيع مع العدو الصهيونى والذي حُشد له كل العالم للاعانة عليه لانه من اهم الركائز التى تمكنهم من بناء اسرائيل الكبري الحلم الذي يسعي لتحقيقه جميع اليهود والنصاري والذي استغرق العمل الدؤوب لمحاولة تحقيقه القرون العديدة وقد اضحى سرابا عندما استفاقت الشعوب من غيبوبتها ولذلك كان الاعلام من اهم الآليات المعينة على هذا البناء الامر الذي دعاهم الى السيطرة الكاملة عليه مباشرة وعن طريق الاختراق والتحكم عن بعد بكيفية دقيقة المعالم والخطط بشكل يجعل المنفذين يحسبون انهم يحسنون صنعا بما يلبس عليهم من الدسم الذي يخفى تحته السم الزعاف وها هو نص مخطط المشروع الافسادى بالحرف الواحد يقول " لكى نبعد العوام عن ان تكتشف اى خط عمل جديد، سنلهيها بأنواع شتى من الملاهى والالعاب ومزجيات ملء الفراغ والمجامع العامة وسرعان ما سنبدأ الاعلان فى الصحف داعين الناس الى الدخول فى مسابقات شتى من كل نوع، كالفن والرياضة، وما اليهما، وهذه المتع الجديدة ستشغل أذهانهم وتذهلهم حتما عن التفكير فى المسائل التى ستضعهم فى مواجهتنا اذا انشغلوا بها"، وهو ما نراه الآن مطبق بحذافيره فى برامج وسائل الاعلام التى تشرف على جميعها هيئات التخطيط الممتطية لظهر الغرب اشرافاً كاملاً إما مباشرة أو بطريقة غير مباشرة أو بالاختراق وغيره من الوسائل التى برعت فى إخفائها بحكم دقة التخطيط وطول التجربة وقد جاء فى البند الثانى لهذا المخطط ما نصه " بين يدي الدول اليوم قوة عظيمة هى التى تصنع افكار الناس وتوجهها الا وهى الصحافة وان حرية الكلام قد ولدت مع الصحافة غير ان حكومات الاميين لم تعرف كيف تسخر هذه القوة فسقطت فى ايدينا فمن خلال الصحافة حزنا سلطة توجيه البشر وقوة التأثير عليهم ونحن فى الظل وخلف الستار".

الاستثناء والواجب


ونستثنى هنا كل إعلام حر ونزيه وكل قلم مخلص وهم قليلون، فهؤلاء القلة المخلصون هم المعول عليهم فى التكاثر واعادة بناء هيكلة المنظومة الاعلامية ببروز بدائل سليمة الاسس والمناهج للمساعدة على نشر وعى مرحلة التحرر وثقافة التنمية الحضارية بمفهومها الشامل وثقافة الحماية لان المرحلة دقيقة ويجب التعامل معها بحكمة بالغة والا سوف يكون الانعتاق وهمياً وتطول مدة الهيمنة على الشعوب بطرق جديدة تبدو حضارية بـِـطـُـعْـمٍ سلسٍ يسهل ابتلاعه كما ابتلعت الشعوب من قبل طـُـعـْـمَ الاستقلال ورقصت فوق امواج تصفية الاستعمار، فخابت آمالها وتبخرت احلامها وهذه هى فرصة من اعظم الفرص لاكتمال الانعتاق التام وبناء أسس الاستقلال الحقيقي الذي سيكون حجر الاساس لاستقلال شعوب العالم بما فيها الشعوب الغربية الخيرة فى عموم توجهاتها الذاتية والمأسورة بطريقة تبدو حضارية فى سجون الشراذم الضالة المعروفة والتى تقودها الى الهاوية وهى لا تدري. وقد لعب الاعلام الممنهج دورا هاما فى عملية اسرها واختراق عقلها وتوجيه مسارها وهى عند العقلاء ليست افضل حال من شعوبنا المقهورة بالاستبداد الهمجى. وخوفنا الشديد هو ان يُلتف على ثورة الشعوب ويُغير الغرب آليات حكمه الى استبداد بلا رائحة ولا طعم ملفوف فى قوالب حضارية كما هو حاله الان مع شعوبه المأسورة والتى نتوهم نحن انها حرة نتيجة الخلل الذي احدثه الاختراق المعلوماتى فى عقولنا. هذه رسالة مختصرة ارسلها الى عقول المخططين لاستراتيجية مرحلة التحرر والانعتاق....

التنبيه


ولا يفوتنى بهذه المناسبة ان انبة اصحاب الاديولجيات الى ان التلويح بالشعارات العاطفية والثورية الجوفاء والخالية من الخطط العملية لحل الاشكالات والمازق التى تعصف بالمجتمع وتعوق تقدمة الحضارى هذة الاشكالات ليست فقط مختزنة فى تحسين الوضع الاجتماعى واطلاق الحريات فهنالك آليات اساسية مساعدة على النهوض العام الذى لن يتم الا اذا وقع اعادة بناء منظوماتها حيث كانت هذة الاليات محلا لتنفيذ المخططات التدميرية الغربية المعيقة لنهضة الشعوب وهى مسالة الهوية العربية الاسلامية و المنظومة الثقافية والاعلامية ومنظومة التعليم وهذا المثلث المتحكم فى الهزيمة والنصر لمبادىء الثورة سوف يشهد صراعا سلميا اكثر حدة من الصراع السياسى وبالامكان تجنب هذا الصراع المعيب بتخلى اصحاب الاديولجيات عن مواقعهم الحزبية والفئوية والانخراط فى المشروع الاصلاحى للشعب التونسى المسلم من مواقع خبراتهم، وعليهم ان بنتبهوا ويفتحوا اعينهم وعقولهم ليتيقنوا أن عملية التغريب التى كرست على الشعب منذ عقود من الزمن لم تؤثر فى جوهر اسلامه وانما غيرت بعض القشور وسترجع المياه الى ينابعها الاصلية لتخرج صافية زلالا فى ظرف وجيز ولذلك فان مراهنة الفئة القليلة جدا على الاستمرار فى طمس هوية الشعب المسلم هى خاسرة ولم يعد لها مكان فى تونس خاصة وان هذا الشعب بدا يستفيق من غيبوبتة وسوف يعرف معرفة اليقين ماهية من يقفون وراء هذة الاطروحات ولم تعد تنفع الان قضية الاستيلاء على المواقع والفضاءات للتاثير فى الانتخابات وفى المسار العام فهذة اليات كانت نافعة فى موازنات النظم الاستبدادية اما الان فتونس اصبحت بيضاء ناصعة ليلها كنهارها تظهر فيها بجلاء كل نقطة سوداء مهما صغر حجمها وقل ضررها. ونحن نستغرب من غياب هذه الحقائق عن عقول (فرسان الحركة الثقافية) وخاصة منهم ازلام النظام الاجرامى الاستبدادى الذين يُعُدُّهم القانون مشاركين مشاركة فعلية فى كل الجرائم التى ارتكبها بن على وهم الان يحاولون اعادة الانتشار مستغلين وجودهم فى الاماكن الخلفية لدفة الحكم المؤقت ، كيف يغيب عنهم ان فى كل بيت تونسي شاب واعى من شباب الثورة، على ماذا يراهنون؟! سؤال يحيرنى وليس له من جواب، الا النداء الذي قدمته فى مقال سابق الى القوى الاستعمارية الغربية بان يرفعوا ايديهم عن الثورة التونسية فى بدايتها و(مشوارها) ونفسها طويلان.


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

تونس، مصر، الثورة، الإعلام، وسائل الإعلام، الثقافة،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 24-03-2011  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  الخوف الغربي من الاكتفاء الذاتي
  ميراث المرأة بين العدل الرباني والجهل العلماني
  الثورات العربية في مقاومة الإقطاع الرأسمالي الاحتكاري
  الشراكة الغربية والنهوض التنموي
  حركــة النهضــة و تحديات الانتخابــات - إلى أحرار تونس -
  من يصنع التاريخ ؟
  السلاح الاستخباراتى والاختراق حتى النخاع
  الثورة التونسية فى مقاومة الاقطاع الرأسمالي الإحتكاري
  صناعة العامة فى ميزان الانتخابات
  جامع الزيتونة والاديولوجيات الليبرالية
  الظلم الطبقى وانعدام التوازن
  الاعلام والاقلام والثورة
  التعليم
  الثقافة والحكم والحكمة في رحاب الثورة التونسية

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
أحمد بوادي، أشرف إبراهيم حجاج، جاسم الرصيف، صفاء العراقي، سلوى المغربي، د. صلاح عودة الله ، د. طارق عبد الحليم، حسن عثمان، مصطفى منيغ، د - مصطفى فهمي، محمد عمر غرس الله، منجي باكير، خبَّاب بن مروان الحمد، رضا الدبّابي، بيلسان قيصر، د. خالد الطراولي ، المولدي الفرجاني، يحيي البوليني، حاتم الصولي، د - المنجي الكعبي، عمار غيلوفي، أبو سمية، محمد الياسين، عبد الرزاق قيراط ، د- محمود علي عريقات، حميدة الطيلوش، علي الكاش، إياد محمود حسين ، صلاح الحريري، محمد اسعد بيوض التميمي، مراد قميزة، د - عادل رضا، ضحى عبد الرحمن، رشيد السيد أحمد، فهمي شراب، د. ضرغام عبد الله الدباغ، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، مجدى داود، طارق خفاجي، عبد الله زيدان، كريم فارق، نادية سعد، سيد السباعي، محمود فاروق سيد شعبان، صالح النعامي ، د.محمد فتحي عبد العال، عواطف منصور، د. كاظم عبد الحسين عباس ، عبد الله الفقير، سامح لطف الله، حسني إبراهيم عبد العظيم، محمد أحمد عزوز، سليمان أحمد أبو ستة، عراق المطيري، رمضان حينوني، أحمد بن عبد المحسن العساف ، رحاب اسعد بيوض التميمي، فتحي العابد، د- هاني ابوالفتوح، وائل بنجدو، د. أحمد محمد سليمان، د - الضاوي خوالدية، محمد الطرابلسي، الهادي المثلوثي، محمود سلطان، د - شاكر الحوكي ، طلال قسومي، أ.د. مصطفى رجب، إيمى الأشقر، محمد يحي، رافع القارصي، فوزي مسعود ، د. مصطفى يوسف اللداوي، د- جابر قميحة، د. أحمد بشير، عمر غازي، د - صالح المازقي، تونسي، أحمد النعيمي، ماهر عدنان قنديل، سفيان عبد الكافي، محرر "بوابتي"، ياسين أحمد، محمد علي العقربي، كريم السليتي، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، الهيثم زعفان، د. عادل محمد عايش الأسطل، د - محمد بن موسى الشريف ، أنس الشابي، فتحـي قاره بيبـان، سلام الشماع، أحمد ملحم، محمد العيادي، المولدي اليوسفي، عبد الغني مزوز، صفاء العربي، خالد الجاف ، أحمد الحباسي، فتحي الزغل، سامر أبو رمان ، مصطفي زهران، عزيز العرباوي، حسن الطرابلسي، سعود السبعاني، محمود طرشوبي، محمد شمام ، عبد العزيز كحيل، إسراء أبو رمان، العادل السمعلي، علي عبد العال، رافد العزاوي، د. عبد الآله المالكي، صباح الموسوي ، صلاح المختار، يزيد بن الحسين، د - محمد بنيعيش، د- محمد رحال، الناصر الرقيق،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة

سياسة الخصوصية
سياسة استعمال الكعكات / كوكيز