البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

غزة و العرب و الدروس المستخلصة: من قمة الدوحة إلى قمة الكويت

كاتب المقال شاكر الحوكي - تونس    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 10348 houkic@yahoo.fr


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


بالرغم أنها جاءت متأخرة، فان قمة الدوحة تمكنت من مسايرة الحدث و الانعقاد بالتزامن مع العدوان و القصف و الدمار. ليس هذا فقط، بل استطاعت أن تخرج بقرارات متقدمة و جريئة ما كان لها أن ترى النور لو انعقدت في سياق "الإجماع العربي". إذ أدت إلى تعليق قطر و موريتانيا لعلاقاتهما مع إسرائيل، ودفعت رسميا مسألة وقف "المبادرة السعودية للسلام" للتداول، ناهيك على الاعتراف الرسمي بالمقاومة و حقها في النضال و التصدي للعدوان، فضلا عن حضور دول كبرى ذات وزن تاريخي و سياسي لا يستهان به من مختلف القارات و الديانات بما يشكل نوع من التحالف الضمني ضد النظام الدولي الرسمي القائم على الازدواجية و محاباة إسرائيل و الاعتداء على الدول، و التي ترغب في حوز مكان تحت الشمس .

من هذا المنطلق فان قمة الدوحة كانت أفضل من قمة الكويت لأنها ارتفعت بسقف المطالب العربية و كشفت بشكل واضح و فاضح مواقف الزعماء العرب أمام شعوبهم و الرأي العام العربي من القضية الفلسطينية و المقاومة بالتحديد، و أحدثت نوعا من الارتباك و الفراغ.
و لعل هذا ما يفسر التنادي الفوضوي للقمم العربية و غير العربية، فالجميع شعر بالانكشاف و كان من الضروري تدارك الأمر، و حتى الخطاب المفاجئ الذي ألقاه العاهل السعودي لا يمكن فهمه إلا ضمن هذا السياق أي بوصفه محاولة للاحتماء على طريقة المناورات العسكرية. و ما استمرار الوضع على ما كان عليه قبل القمة و عودة التطاحن في المواقف بين سوريا و السعودية إلا دليلا على ذلك .

و إذا استطاعت قمة الكويت أن تنتهي بأخف الأضرار محققة بعض الانجازات الاقتصادية على أساس الفصل مستقبلا بين الخلافات السياسية و المصالح الاقتصادية؛ و هو انجاز يصعب في الحقيقة تحقيقه في واقع لا يعترف بالتمييز بين السياسي و الديني أو السياسي و الإعلامي فما بالك بالسياسي و الاقتصادي، و الحاكم العربي يملك و يحكم و يخطط و يوزع الهبات و العطايا و يؤثر التعامل مع العدو على الصديق؛ فإنها كرست مجموعة من الحقائق و المسلمات التي لم تعد تقبل النقاش :

أولا : تكريس الانقسام بين دول الممانعة و دول الاعتدال. و إذا كان هذا التصنيف غير دقيق فلا مناص من الاعتراف بوجود دول" دافعة " تتجه نحو الدفع بالأمور في اتجاه المقاومة و دول أخرى" جاذبة " تتجه نحو الجذب و الشد و الحفاظ على الأمر الواقع كما هو . و لعل هنا يكمن الفرق الرئيسي بين من حضر في قمة الدوحة و من حضر في قمة الكويت.

ثانيا: تكريس التحالف الثنائي المصري السعودي بوصف الثانية مجرد تابع للأولى كلما تعلق الأمر بالسياسة و الأولى للثانية كلما تعلق الأمر بالأموال.

ثالثا: حصر دور المملكة العربية السعودية بوصفها جمعية خيرية غير قادرة إلا على المساعدات المالية لا أكثر و لا اقل، و هو ما تجلى من خلال استدعائها إلى بعض المؤتمرات الدولية التي جاءت في سياق التصدي للازمة المالية و حتى السماح لها بتنظيم بعض المؤتمرات الدولية العبثية لم يكن إلا من منطلق قدرتها على التمويل .

رابعا: ارتهان الدول العربية الغائبة عن قمة الدوحة للقرارات الغربية مقدمة مصالحها السياسية الضيقة المرتبطة بالاستمرار في الحكم على حساب القضية الفلسطينية . وهنا توظف القضية الفلسطينية من جديد ليس بشكل ايجابي كما جرت العادة و لكن بشكل سلبي .

خامسا : فشل القمة العربية في الكويت بسبب غياب أي إشارة إلى إنذار إسرائيل إلى العواقب الوخيمة التي ستجنيها إذا ما كررت عدوانها على غزة.


من المسلمات التي يجب أخذها بعين الاعتبار مستقبلا أيضا:



- استبعاد قطع العلاقات الدبلوماسية المصرية - الإسرائيلية أو الأردنية - الإسرائيلية بسبب القضية الفلسطينية. فبعد مصاب غزة لا ينتظر مصاب اكبر و عندما يقول الرئيس المصري أن وضع قوى دولية على الأراضي المصرية خط احمر فهذا يعني أن كل الاحتمالات الأخرى بما فيها محو غزة من الخارطة هو خط اخضر.



- استبعاد الضغط على الدول الأوروبية من قبل الدول العربية أكان جماعيا أو فرديا سواء بقطع العلاقات الثنائية أو سحب الأموال من البنوك الأوروبية، أو الانسحاب من بعض المعاهدات الثنائية، أو اللجوء إلى سلاح النفط ،أو حتى الانسحاب من بعض التجمعات الإقليمية الفارغة مثل الاتحاد من اجل التوسط .

- عدم المراهنة على الدول الغربية و أمريكا مهما اختلفت اللغة و تنوع الأداء؛ فمن شارك في زرع إسرائيل في قلب الوطن العربي و الإسلامي مستمر في الجريمة و من يدافع عن امن إسرائيل لمجرد سقوط بعض القذائف على أراضي خالية أو على بعض السيارات لا يرجى منه أي خير .

- هشاشة النظام الدولي لحقوق الإنسان و القانون الدولي الإنساني بما يعني العمل المركز و المضاعف من اجل تصحيحه و تقويته.



من النتائج الايجابية التي تسجل على اثر هذا العدوان




- إجماع الشعوب العربية و الإسلامية بكل ألوان الطيف السياسي على القضية الفلسطينية و اعتبارها خط احمر يتقدم على كل القضايا الوطنية و الاقتصادية و غيرها.

- إجماع الشعوب العربية و الإسلامية على رفض الدولة العبرية رفضا مطلقا و شاملا دون مجاملة أو مساومة أو مواربة.

- إعادة القضية الفلسطينية على المسرح الدولي بعد أن فقدت بريقها في المدة الأخيرة بفعل الاقتتال الداخلي مع تقبل حماس بوصفها حركة مقاومة مشروعة.

- اكساب القضية الفلسطينية أصدقاء جدد حقيقيون و قادرون على الفعل و الحراك السياسي و هي تركيا و فنزويلا و بولوفيا و هو ما يعطي للقضية الفلسطينية زخما عالميا جديدا، و يردّ النقد عن إيران بوصفها تحاول توظيف القضية خدمة لمصالحها .

- الكشف العلني و الفاضح على الطابع الهمجي و البربري و العدواني و الإرهابي للدولة العبرية بما لم يعد يسمح للشك أو التشكيك أو التفهم. و من يلتزم الصمت كمن يشارك في العدوان.




المقترحات الممكنة و أفاق التحرك:




- العمل على إجبار إسرائيل على إمضاء النظام الأساسي لمحكمة الجنايات الدولية على غرار ما حصل لإيران بإجبارها على الانضمام إلى اتفاقية منع انتشار الأسلحة المحرمة دوليا.

- العمل على ردم الخلافات بين إيران و مصر، و إذا لم تتقدم مصر إلى كسر الحواجز بينها و بين إيران فالتأتي المبادرة من جهة إيران. و ذلك باتخاذ مجموعة من الخطوات التي من شأنها تجاوز مصادر الخلاف ؛ من ذلك حذف أو تغيير شارع قاتل السادات في إيران (خالد الاسلامبولي ) ، و تخفيف نفوذها في العراق و محاولة البحث عن حل للجزر الإماراتية بشكل يخفف من حدّة الصراع بين الدول الخليجية و إيران. و اليحسب ذلك على انه شكل من أشكال التصدي لإسرائيل.

- التركيز على تغيير الأنظمة العربية بكل ما أتيت الشعوب من وسائل سلمية دون اللجوء إلى العنف أو الانخراط في الحركات الجهادية؛ فهذا ما تبحث عنه اغلب الأنظمة الرسمية العربية لأنه يجدد فيها الحياة و ينقذ تحالفاتها مع الغرب .

- ضرورة تنسيق المواقف بين حركة حماس و حركة فتح بحيث يكون للقضية الفلسطينية صوتين: صوت "للسلام" و صوت "للمقاومة" ؛ إذ أن حصر القضية الفلسطينية في حماس أو فتح لا نراه يخدم القضية على الوجه الأمثل. فالدول الغربية التي نحن إزاءها تريد قدر من المرونة و النفاق لكي يتم التواصل معها، و هذا ضروري وحيوي بالنسبة للقضية الفلسطينية، أما لغة الحسم و الجزم و هو ما تجيده حماس، فهذا ما يصلح في ساحة المعركة و ليس في ساحة السياسة. المطلوب إذن هو خلق مناخ من الثقة المتبادلة بين الطرفين و العمل على تقاسم الأدوار.

- أخيرا لا بد من العمل على تكريس مفهوم الدولة الإرهابية و تطويره في إشارة بطبيعة الحال إلى إسرائيل بسبب الجرائم التي ارتكبتها في حق أهل غزة و الفلسطينيين عموما، حتى يشق طريقه الطبيعي إلى الأدبيات القانونية و يتم اعتماده رسميا في المستقبل.

-------------------
شاكر الحوكي، جامعي من تونس


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

غزة، جامعة الدول العربية، مصر، السعودية، قطر، اسرائيل، الكويت، تونس، حرب، حماس،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 23-01-2009  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  ألغاز "القصر" وفضائح "القصبة" لماذا لم يتم نشر قرار الهيئة الوقتية لمراقبة دستورية مشاريع القوانين في الرائد الرسمي؟
  رسالة مفتوحة للرئيس السابق زين العابدين بن علي (*)
  و هذا نداء تونس
  الرد المفحم عن السؤال المبهم : هل تنتهي شرعية المجلس التأسيسي يوم 23 أكتوبر ؟
  مسودة الدستور: بين مكامن النقصان و تحقيق شروط الإتقان
  تونس و سوريا: الشعب و النخب و الطاغية الأسد
  في ذكرى وفاته: درويش، ذاك... الأنا
  تأملات في واقع المجتمع التونسي اليوم
  الدولة، النخب و التحديات: قراءة في الماضي و الحاضر و المستقبل
  "العهد الجمهوري" في تونس : ماهو فعلي و ما هو مفتعل
  نظرية التحول الديمقراطي و مصير النخب السياسية
  النظام السياسي في تونس على مفترق الطرق، و سوء الفهم سيد الموقف
  تونس و الثورة: من في خدمة من ؟
  العلمانيون في تونس : بين التخبط و الانتهازية
  عندما تصبح "الجزيرة" في مرمى "حنبعل": تطمس الحقائق و تحل الأكاذيب
  الشعوب العربية مدانة أيضا
  غزة و العرب و الدروس المستخلصة: من قمة الدوحة إلى قمة الكويت
  القول الفصل في ما بين اختيار إسرائيل للحرب أو الفرض
  السعودية و الغرب و حوار الأديان: من لا يملك إلى من لا يحتاج
  الخمار و الدخان في تونس: بين استحقاقات التدين و ضرورات الحداثة
  الدراما في تونس من الواقعية إلى الوقيعة
  لا حلّ في "شوفلّي حلّ"
  "إسرائيل" و "الفريب" في تونس

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
محمد أحمد عزوز، د- محمد رحال، د. ضرغام عبد الله الدباغ، إيمى الأشقر، د. كاظم عبد الحسين عباس ، مصطفي زهران، أحمد الحباسي، كريم السليتي، صفاء العربي، د. مصطفى يوسف اللداوي، د - شاكر الحوكي ، عبد الغني مزوز، رافد العزاوي، إياد محمود حسين ، العادل السمعلي، سفيان عبد الكافي، المولدي الفرجاني، حسن عثمان، أحمد ملحم، فوزي مسعود ، يزيد بن الحسين، حميدة الطيلوش، عزيز العرباوي، أحمد بن عبد المحسن العساف ، محمد عمر غرس الله، حسن الطرابلسي، محمد الطرابلسي، جاسم الرصيف، رضا الدبّابي، أ.د. مصطفى رجب، د.محمد فتحي عبد العال، أبو سمية، نادية سعد، رافع القارصي، محمود فاروق سيد شعبان، د - محمد بنيعيش، كريم فارق، وائل بنجدو، إسراء أبو رمان، سليمان أحمد أبو ستة، محمد الياسين، ياسين أحمد، د- جابر قميحة، د - مصطفى فهمي، سعود السبعاني، د - عادل رضا، فهمي شراب، خالد الجاف ، طلال قسومي، سيد السباعي، د - المنجي الكعبي، خبَّاب بن مروان الحمد، عراق المطيري، ضحى عبد الرحمن، محمود سلطان، د. طارق عبد الحليم، علي عبد العال، ماهر عدنان قنديل، محمود طرشوبي، الهادي المثلوثي، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، د- هاني ابوالفتوح، مراد قميزة، محمد شمام ، محمد العيادي، د. عبد الآله المالكي، عمار غيلوفي، صفاء العراقي، عبد الله زيدان، د - الضاوي خوالدية، صلاح الحريري، محرر "بوابتي"، منجي باكير، د. أحمد بشير، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، د- محمود علي عريقات، د. خالد الطراولي ، فتحي العابد، د. عادل محمد عايش الأسطل، سامح لطف الله، أشرف إبراهيم حجاج، صلاح المختار، د - صالح المازقي، صباح الموسوي ، د - محمد بن موسى الشريف ، سامر أبو رمان ، عواطف منصور، حسني إبراهيم عبد العظيم، محمد يحي، أحمد بوادي، أحمد النعيمي، فتحـي قاره بيبـان، حاتم الصولي، محمد اسعد بيوض التميمي، عمر غازي، علي الكاش، عبد الله الفقير، تونسي، عبد الرزاق قيراط ، د. أحمد محمد سليمان، يحيي البوليني، الناصر الرقيق، رحاب اسعد بيوض التميمي، صالح النعامي ، مصطفى منيغ، فتحي الزغل، رمضان حينوني، سلام الشماع، أنس الشابي، الهيثم زعفان، مجدى داود، د. صلاح عودة الله ، رشيد السيد أحمد، سلوى المغربي،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة