البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

الوضع في العراق مقبرة للمخطط الإيراني الممتد من الفرات الى النيل

كاتب المقال رحاب أسعد بيوض التميمي - الأردن    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 4305


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


إن العراق كان بالنسبة ﻷمريكا هي المعضلة في النظام الدولي منذ أن لوح صدام بعدائه لكيان اليهود من خلال الصواريخ التي أرسلها على تل أبيب،فكان ذلك بمثابة إعلان التمرد على النظام الدولي الذي يُلحق العقوبة فيمن لا يرضخ لكيان اليهود من قبل اﻷنظمة العربية،فكيف بمن يلوح بوجهها،ومنذ ذلك الوقت منذ أن أوعزت السفيرة الأمريكية أبريل غلاسبي في العراق لصدام أنها لن تتدخل إن حاول صدام ضم الكويت الى العراق،حتى أستدرج بدخولها ولحقه ولحق بالعراق ما لحق من حصار إقتصادي على كافة المستويات ﻷكثر من عقد،ومن حشد بحري وجوي ممتد جعل حاملات الطائرات والبوارج البحرية راسية في الخليج العربي على أهبة اﻹستعداد تنتظر منه ضربة أخرى لكيان اليهود لتأديبه.

ولم يهنأ لأمريكا بال حتى دخلت حرب مباشرة في العراق عام الفين وثلاثة ﻹسقاط صدام وجعله عبرة لمن إعتبر من الحكام العرب،إن حاولوا التمرد على النظام الدولي الذي عمل ويعمل على إخضاع الدول العربية لتقديم الوﻻء والطاعة لكيان يهود،ثم ما تبع ذلك من تخريب وتدميرللعراق واستغلال زعماء الشيعة التابعين ﻹيران للعمل معهم لبث الطائفية ضد أهل السنة ولتفريغ حقدهم التاريخي عليهم،والذي زاد إشتعالاً بعد حربهم ضد العراق في الحرب اﻹيرانية العراقية الممتدة منذ عام الف وتسعمائة وثمانين حتى عام الف وتسعمائة وثمانية وثمانين، وللأخذ بالثأر من أهل السنة التي ينتمي لهم صدام نتيجة الخسارة التي منيت بها إيران في المعركة،خاصة أن معتقدهم الشيعي قائم على الثأر الذي لا يرتوي مهما حصد من دماء،لأن الحقد مبدئهم والضغينة تركيبتهم،وهدفهم في المد الشيعي الممتد من العراق الى النيل ضاع في مهب الريح،فما إن إنتهت هذه المعركة حتى كشفت هذه الحرب النقاب عن حقيقة وزيف المخطط الشيعي المغطى(بالتقية والخداع)والذي خُدع به كثير من أهل السُنة والعالم أجمع،لرفع الثورة اﻹيرانية بعد سقوط شاه إيران شعار(الثورة اﻹسلامية التي تدعوا إلى تحرير اﻷقصى)شعار بنى عليه كثير من أهل السنة أمال بان هذه الثورة ستنتهي أدراجها في بيت المقدس،كما أثبتت هذه المعركة ان اﻷمريكين واﻷوروبيين كانوا في دعمهم لصدام في جهل تام عن حقيقة نهج أصحاب هذه الثورة حديثة الوﻻدة المبهة المجهول فكرها،والتي ظنوا أنها بإسلاميتها تتفق مع أهل السُنة في الفكر الجهادي ضد المحتل،فسلموا بما تدعي من أكاذيب،وخافوا من تحقيق وفائها بما تدعي بنصرتها لقضية فلسطين وتحريرها من أيدي اليهود لجهلهم بحقيقة معتقدها ونواياها،فهب العالم جميعاً ﻹخمادها بما فيهم الدول العربية التي ساندت صدام دعماً للنظام الدولي الذي يحرص كل الحرص على كيان اليهود،وإثباتاً منهم للوﻻء والطاعة لهذا النظام العالمي،وهذا السبب الذي أوقع كثير من أئمة اﻷمة في فخ إيران وظنوا فيها حسن النية،أخذين شعاراتها على ظاهرها حتى بنوا عليها أمالهم لتحريرما أغتصب من اﻷراضي بعد تخاذل وتأمر كل الدول عن نصرة هذه القضية،حتى تناسوا حقيقة المعتقد الشيعي الحاقد وظنوا في رجال الثورة اﻹيرانية خيراً،حينما رأوا العالم كله يقف ضدها وإعتقدوا أنها على الحق المبين لأننا تعودنا أن هذا النظام العالمي لا يقف إلا ضد كل حق وضد من يحمل في فكره الجهاد ويؤمن به ويعادي الكيان اليهودي،حتى وقع في شباكها من ينتظرون تحريرفلسطين,فأخذوا ينادون لها وينتظرون نصرها على صدام لتحقيق ما تبنته في شعاراتها،ليكشف النقاب بعد انتهاء المعركة عن أكبر دجالين القرن العشرين(رجالات الثورة اﻹيرانية)وأنها أكبر ثورة مُخادعة مدعية تحمل شعارات براقة كاذبة،لتمريرمخططها الجهنمي في المنطقة وهو المد الشيعي المريض الذي يعمل لنفسه وخدمة أهدافه وهو السيطرة على مناطق السنة وإذلالهم واﻷخذ بثأرهم القديم المريض،ومن أجل المخطط اﻷكبروهو إيجاد اﻷرضية الخربة التي تدعو الى العمل على التنكيل في أهل السنة وتمرير الذبح بحقهم لخروج المهدي المنتظر(مسيحنا الدجال)

وأعود من جديد الى ما تبقى من الموضوع وهو خروج أمريكا من العراق بعد أن أشرف برايمر الحاكم المدني في العراق بنفسه على تدريب المالكي ووضع الدستور الجديد للعراق، ووصل تدخله في شأنها الى تعينه المرجعيات الشيعية بنفسه،فخرجت أمريكا منها بعد ان تأكدت من ولاء الشيعة وقدرتهم على تقديم الخدمات اللازمة،وبعد أن تيقنت أن إيران في نهجهجا مختلفة تماماً عن نهج أهل السنة،و بعد أن ثبت لها أنها أشد عداءاً ﻷهل السنة من الصليبية والصهيونية العالمية,وبعد أن برهن حزب الشيطان(حزب اللات)أنه العدو اﻷكبر لسُنة لبنان،وأنه يُنفذ مخططاً مساوياً للصهيونية والصليبية في المنطقة بعدائهم لكل من يحمل الفكر الجهادي،وبعد أن تيقنت أنها كفيلة من خلال أذنابها في العراق بكبح جماح أهل السنة ومن ثم إشغال أهل السنة في الدفاع عن أنفسهم ضد الطائفية الشيعية التي وصلت حد القتل على الهوية،المهم أن التخريب في العراق وبقائها خارج دائرة أهل السنة وحكمهم هو الضمان الحقيقي لحماية كيان يهود،ﻷن من يحمل الفكر الجهادي المعادي لهذه الدولة ووجودها،هو فكر أهل الموحدين السنة وهو منطلق عقيدتهم،ولولا يقين أمريكا وحلفائها بأن إيران وحزب الشيطان(حزب اللات)لا يشكلان اي خطرعلى كيان يهود لما سلمت العراق الى حليفهم المالكي ليخرب بها كيفما شاء،ولما أوكلت إليه مهمة ملاحقة اﻹرهابيين من السنة التي أصبحت العراق بؤرة ﻹنتشارهم في المنطقة وفيما حولها،وبذلك ضمنت أمريكا وحلفائها إيجاد عملاء لها في المنطقة يقومون بالقضاء على المجاهدين وعلى كل من يحمل الفكر الجهادي من أهل السنة الذي يحمل في معتقده الجهاد ضد كيان يهود,وهذا ما يبررحتى إطالة أمد المعركة في سوريا في تواطأ دولي فاضح،انهم وبالتعاون مع المالكي في العراق وحزب الشيطان(حزب اللات)في لبنان ودعم ومساندة إيرانية منقطعة النظير لطرفي عملائها في لبنان والعراق لمحاصرة المجاهدين في سوريا،على ملاحقة اﻹرهابيين من السنة التي أصبحت العراق بؤرة ﻹنتشارهم في المنطقة وفيما حولها

من أجل ذلك ها هو العالم مع تطوراﻷوضاع في العراق وتحقيق اﻹنتصارات تلو اﻹنتصارلت يهب مفزوعاً خوفاً على أماله وأمال كيان يهود من الضياع والتي عمل من اجلها لاكثر من قرن،وخاصة أن فرصة المجاهديين في العراق لفرض وجودهم وتحقيق اﻹنتصارات أشد فرصة بعد أن أذاق المالكي أهل السنة سوء العذاب،حتى فقدوا اﻷمن واﻷمان الذي ما أن تحرر منطقة من المناطق على أيدي المجاهدين حتى يحل السلام والامن الذي افتقدوه منذ الاحتلال وسيطرة المالكي على رقابهم،وها هي الدول العربية وامريكا والكيان اليهودي وايران والاتحاد الأوروبي تعلن حالة الطوارئ في اجتماعات سرية وعلنية لمواجهة أصحاب هذا الفكر الذي يحمل في جعبته ما يقض مضاجعهم،وها هي إيران تعلن إستعدادها لدخول حرب لمساندة الهالكي في العراق،وأمريكا تضع كل الخيارات مفتوحة لمحاصرة اﻹرهابيين ووزيرخارجية بريطانيا يعلن أن اﻹرهابيين يشكلون خطراًعلى بريطانيا لكي يمهد لشعبه إمكانية دخول هذه المعركة المصيرية والتي تهدد وجود كيان اليهود في المنطقة

وطبعاً الكل يراقب حتى اذا شعروا أن نقطة الصفر حلت هبوا جميعاً ليتدخلوا بحجة نجدة الشعب المشرد من شراﻹرهابيين وطبعاً الطرق ميسرة لدخولهم من كل الجهات العربية ولن يقف أحد في طريقهم بل بالعكس،فكما أن هؤلاء المجاهدين يشكلون خطراً على وجود كيان يهود فهم العدو المشترك لكل حكام العرب ليقينهم أنهم حتى يصلوا الى تحريرفلسطين لابد من الانقضاض على قطاع الطرق وإزالة أثرهم من الطريق حتى يصلوا إلى هدفهم بسهولة،وهذا قدرالله أن نبقى في جهاد الى يوم الدين نحقق انتصارات هنا وانتصارات هناك وغزوهنا وغزو هناك حتى يتحقق وعد الله في النصراﻷكبر في فلسطين,وهذه معركة ثمنها المزيد من الشهداء المخلصيين حتى يتحقق وعد الله الذي نسأله تعالى أن لا يتوقف حتى يصل بيت المقدس وأن الله غالب على أمره ولو كره كل المثبطين والمرتزقة والمنتفعين والضالين المضليين وكل الحاقدين على هذا الدين.


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

العراق، الدولة الإسلامية، داعش، إيران، الجماعات الجهادية،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 30-06-2014  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  الإسلام مُتهم عند الإخوان لذلك يسعون لتحسين صورته
  نحن أمة لا نتفكر ولا نتعظ ولا نتدبر
  حوار الأديان...وحرية الرأي...في مواجهة الجهاد
   بعض مقاصد الفوضى الخلاقة
  اللعنات تتوالى على الأرض بسبب مُوالاة بني إسرائيل
  رسالة الى شباب الإخوان...أفيقوا وحاسبوا أنفسكم قبل أن تُحاسبوا
  أيا خيل الله اركبي ... وشدي الرحال وتأهبي
  عجباً لأمر المسلمين يتعوذون من فتنة أعور الدجال عقب كل صلاة...وينتصرون لجنده وأتباعه
  العالم العربي بين فكي كماشة أمريكا وأعوانها...وروسيا وخلانها
  العقيدة بين الإخلاص والمُوالاة
  مَن صَعُب عَليهِ جهادْ النفسْ لنْ يَسهُلْ عَليهِ جهادْ القتالْ!
  تجديد البيعة للشيطان الرجيم ....رداً على الإنتصار لسيد العالمين
  دعاة العقل المعطلون لحدود الله
  وامعتصماه
  قصة قطع جسر الأردن من الضفة الشرقية إلى الضفة الغربية ذهابا وإيابا (*)
  الهزيمة تبدأ بالإستسلام والرضوخ للأمر الواقع المرير
  أنا لم أخلق لأغض النظر
  كيف تم سلخ الأمة عن قضاياها؟
  سبب هزيمتنا أننا من يُحارب الخير فينا
  ألم يأن ل"حماس" أن تغير وتبدل وخاصة أن الكُرة بملعبها
  لماذا هذا الإستنفار ضد الدولة الإسلامية بعد هزيمة إسرائيل في غزة
  كيف تعيش المُصالحة الذاتية والسلام مع نفسك والسكون
  حوار، هدوء, شجب، إدانة..
  أجيبوني !! أنتم يا رعاة "القردة والخنازير"
  تفجيرات مركز التجارة العالمي الشيء بالشيء يُذكر، ونربط ما يصير في غزة والعراق وسوريا
  أيها السادة..الدعوة عامة في النظام العالمي..إلا الإسلام يُحظر عليه الحضور
  الوضع في العراق مقبرة للمخطط الإيراني الممتد من الفرات الى النيل
  حياة الإنسان بين التسيير و التخيير
  سر زيارة بابا الفاتيكان للاردن وعلاقتها بقدوم المسيح سبحان الله
  سيناريو المؤامرة على الثورة الليبية ونصيحة للمجاهدين الثوارمن أجل إجهاضها

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
محمد شمام ، حسن عثمان، الهادي المثلوثي، د- محمد رحال، مصطفى منيغ، محمد عمر غرس الله، رمضان حينوني، المولدي اليوسفي، رافد العزاوي، رشيد السيد أحمد، سليمان أحمد أبو ستة، د - شاكر الحوكي ، فتحي العابد، صالح النعامي ، الناصر الرقيق، حسني إبراهيم عبد العظيم، د- محمود علي عريقات، عمار غيلوفي، د. عبد الآله المالكي، د - عادل رضا، خبَّاب بن مروان الحمد، محمد العيادي، د- هاني ابوالفتوح، كريم فارق، محمد الطرابلسي، أحمد بن عبد المحسن العساف ، مصطفي زهران، د - محمد بنيعيش، محمود سلطان، مراد قميزة، د - المنجي الكعبي، الهيثم زعفان، د - الضاوي خوالدية، أحمد بوادي، صفاء العراقي، د. أحمد محمد سليمان، صفاء العربي، عواطف منصور، أحمد الحباسي، ماهر عدنان قنديل، سامح لطف الله، جاسم الرصيف، سلوى المغربي، يحيي البوليني، د- جابر قميحة، أحمد ملحم، عبد العزيز كحيل، محمد يحي، فوزي مسعود ، منجي باكير، حميدة الطيلوش، د - صالح المازقي، فتحي الزغل، د - محمد بن موسى الشريف ، د - مصطفى فهمي، أبو سمية، يزيد بن الحسين، د. خالد الطراولي ، سامر أبو رمان ، عراق المطيري، سفيان عبد الكافي، تونسي، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، صلاح الحريري، محمد علي العقربي، كريم السليتي، محمد الياسين، عزيز العرباوي، صباح الموسوي ، أنس الشابي، عبد الله زيدان، د. عادل محمد عايش الأسطل، أحمد النعيمي، طلال قسومي، علي الكاش، رحاب اسعد بيوض التميمي، إياد محمود حسين ، العادل السمعلي، محمد أحمد عزوز، سيد السباعي، د.محمد فتحي عبد العال، محمود طرشوبي، بيلسان قيصر، نادية سعد، إسراء أبو رمان، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، د. كاظم عبد الحسين عباس ، صلاح المختار، سعود السبعاني، عمر غازي، عبد الرزاق قيراط ، طارق خفاجي، رافع القارصي، ضحى عبد الرحمن، أشرف إبراهيم حجاج، أ.د. مصطفى رجب، رضا الدبّابي، حاتم الصولي، د. طارق عبد الحليم، د. مصطفى يوسف اللداوي، فهمي شراب، خالد الجاف ، محمد اسعد بيوض التميمي، سلام الشماع، مجدى داود، وائل بنجدو، محمود فاروق سيد شعبان، عبد الغني مزوز، ياسين أحمد، المولدي الفرجاني، فتحـي قاره بيبـان، د. ضرغام عبد الله الدباغ، د. صلاح عودة الله ، عبد الله الفقير، إيمى الأشقر، د. أحمد بشير، حسن الطرابلسي، محرر "بوابتي"، علي عبد العال،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة