البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

سر زيارة بابا الفاتيكان للاردن وعلاقتها بقدوم المسيح سبحان الله

كاتب المقال رحاب أسعد بيوض التميمي - الأردن    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 4538 erhabbauod@hotmail.com


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


بابا الفاتيكان تحت كل اسم جديد يتولى به المنصب حتى فرانسيس الحالي،أصبح يُولي إهتمام بالأردن ومنذ زمن قريب جداً حتى أصبح من ضمن جدول إقامته في الفاتيكان جولة الى اﻷردن تتبعها زيارة ل(كيان اليهود)بدعوى الحج إلى المغطس الذي تم إكتشافه حديثاً،والذي تمت المباشرة بالتحريات والدراسات اﻷثرية في البحث عن هذا الموقع عام 1996 ،وجرى إعتماد المغطس كأحد مواقع الحج عام 2000،خلال زيارة البابا يوحنا بولص الثاني الى الموقع،وجرى إعتماد الموقع،مكان تعميد السيد المسيح من جميع الكنائس المعتمدة في مجلس الكنائس العالمي.

العجيب في الموضوع أن هذا الموقع وفجأة بدون سابق عهد أصبح دارحج للكنيسة الكاثوليكية والبابا لديها...
السؤال هو؟؟
ما دام المغطس مُقدساً ويحج إليه في شرعهم فِلم تاه عنهم كل هذه السنين؟؟
ولِم جاء البحث عنه متأخراً؟؟
واﻷهم من ذلك لماذا الأن أصبح محجاً؟؟
وكيف سقط من أيديهم كل هذه القرون مكان حجهم؟؟
ولِم أعلنوا فجأة عن مكان تعميد السيد المسيح كما يقولون وأخذوا يُروجوا له؟؟
فهذا بالتأكيد ليس عبثاً،أو الترويج للسياحة في الاردن كما يعتقد البعض.
الهدف من زيارة بابا الفاتيكان والله أعلم،هدف إسترتيجي أهم وأعمق من حجهم المزعوم،
هدف قد يجعل المرء يربطه بعلاقة البابوية وزعامات أوروبا وأمريكا والصهيونية العالمية،فيما يحصل على الساحة من مؤامرات تجاه قضايا المسلمين،وقد يكون له علاقة باﻹستعداد النصراني اليهودي لقدوم المسيح المنتظرالذي ينتظرون قدومه لنصرتهم.

فالديانات اليهودية،والنصرانية تؤمن أنه من بني إسرائيل،وكل يعتقد أنه يأتي لنصرته ضد الديانات الاخرى،ومع أن اليهود يعتبرون أنه يأتي لقتل النصارى والمسلمين،والنصارى ينتظرونه لقتل اليهو د والمسلمين،إلا أن بعض اليهود قبل قيام(كيان اليهود في فلسطين)إستطاعوا وباﻹتفاق مع بعض الطوائف النصرانية على توحيد رؤيتهم في المسيح المخلص،بإستغلال حقد هذه الطوائف على اﻹسلام،بإعتبارالمسيح الذي يُسمى عند اليهود(ملك السلام)سيكون هو نفسه مسيح النصارى في هدف خبيث من أجل إستمالة نصارى العالم لدعم قيام(كيان اليهود)

ومن هنا أصبح التزاوج العجيب بين الديانتين لحرب المسلمين،والنيل منهم ومعاقبتهم والفرق أن المسيح الذي تنتظره المسيحية واليهود وحتى الشيعة هو ما يُعرف في عقيدتنا ب(المسيح الدجال)وهو الذي أخبرعنه رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي يأتي لنصرة كل كفر اﻷرض بما فيهم اليهود والنصارى وحتى الشيعة الذين يُسمونه عندهم(المهدي(وطبعاً وهو(ﻻعلاقة له بالمهدي المُنتظرالذي ينتظره أهل السنة)

فمهديهم المزعوم هو الدجال عندنا ينتظرون خروجه من السرداب،ويقولون أن هذا زمانه،ويعتقدون أنه لن يخرج حتى يُمرر الذبح والقتل بأهل السنة بشكل لم يسبق له مثيل,وهذا ما حصل وما نشاهده في سوريا ولبنان والعراق،وأيديهم الخفية التي تعمل على قتل كل المستضعفين من المسلمين في كل مكان كبورما وإفريقيا الوسطى وغيرها للتعجيل بخروج المهدي المزعوم،وهذا ما يفسرإلتقاء هوﻻء المجرمين(زعماء الشيعة وزعماء أمريكا وأوروبا واليهود)في هدف القضاء على المجاهدين من أهل السنة في كل مكان حرصاً على بقاء(كيان اليهود) لأن المسيح المنتظرعندهم سيأتي و(الكيان اليهودي)له دولة في فلسطين والذبح قائم في أهل السنة كما يزعمون،لذلك هُم يحرصون على شيطنة كل الجهاديين ويُجندون المُندسين ﻹختراق صفوفهم خوفاً من التمكين لهم ومن ثم إعلان الجهاد على(الكيان اليهودي)وضياع أملهم في خروج المسيح(الدجال)الذي يأتي لنصرتهم.

أما المسيح المنتظر الذي ننتظره نحن المسلمين والذي سينزل الى الارض بعد أن رفعه الله الى السماء وهو عيسى عليه السلام، والذي يأتي بعد نزول المسيح الدجال ليقتل الدجال وكثير من جنوده كما في بعض الر ويات،ويدحض كذبه وكذب وإدعاء أتباعه بأنه اﻹله،ففي الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (يقتلُ ابن مريمَ الدجالَ بباب لد) وفي رواية أخرى (أن المسيح عليه السلام سوف يدركه بباب لد فيقلته،فينماع الخبيث كما ينماع الملح في الماء,أي يذوب لكن عيسى عليه السلام يدركه،ويضربه بحربة في يده ويريهم أثرالدم على الحربة)
وبهذا يقتل مسيح الهداية(عيسى عليه السلام)مسيح الضلالة(المسيح الدجال).

وبعد وَإِنَّهُ(عيسى عليه السلام) لَعِلْمٌ لِلسَّاعَةِ يأتي لرفع راية لا إله إلا الله،ويكسر الصليب،ويقاتل اليهود،ويملأ الارض عدلأً بعد أن مُلئت جوراً.

فمسيحنا ليس له علاقة بمسيحهم،ﻷن مسيحهم هو ما نؤمن به أنه المسيح الدجال،الذي سيأتي بعد إنتشارالدجل والدجالين والكذب,وبعد قلب كل الموازيين كما هو حاصل اﻷن بين البشرعلى مختلف المستويات وعلى مختلف اﻷصعدة،فيأتي ليدعم كذب وإدعاء الدجالين الذين يتسابقون لنيل رضا اليهود والنصارى،فيفتن كل ضال و كافروكل ظالم،وكل من يدعي الدين،فتكون فتنة يُميز بها الله الخبيث من الطيب،وخاصة أن الدجال يأتي بخوارق للعادة يصعب على أي ضال أن يُنكر ألوهية هذا الدجال مثل إحياء للموتى؟؟وطبعاً هذا إحياء يتمثل به الشياطين على شكل الموتى لفتنة كل ضال...وغيرها كالانهار...وإمطارالسماء يأمرها تمطر فتمطر...حتى ﻻ ينجو من فتنته إلا كل مؤمن يتمسك بإيمانه في زمن الدجل,ولو كان أمي ويسقط كل ضال ولو كان يحمل أعلى الشهادات,

ثم ينزل المسيح عليه السلام ليُكذبه ويكذب أتباعه ويُعلن أنه من أتباع محمد صلى الله عليه وسلم،ويُعيد للإسلام مجده الذي سرق منه.

فما علاقة خروج المسيح بما حصل من تحضيرات من قبل اليهود والنصارى لاستقباله ؟؟؟ البدايات تعود الى بدء الدعوة البريطانية الصهيونية لضرورة إيجاد وطن قومي لليهود المشتتين في العالم مقرها فلسطين،في مؤتمرهرتزل الذي عقد في بازل بسويسرا عام 1897ومن هنا كان بداية التحضيرلقدومه،لأن خروج المسيح عند اليهود وبعض طوائف النصارى مرتبط بقيام هذه الدولة المزورة،وهي أول مراحل خروجه كما يعتقدون،ثم ما نتج عن قيام هذه الدولة من وﻻء النصارى لليهود كما يتطلب خروجه،وﻻء منقطع النظير تجاوز كل الحدود،واﻷعراف والقيم،وتبني أمريكا الدعم الكامل ل(كيان يهود)في كل المحافل الدولية،وما نتج عن قيام هذا الكيان من إنشاء للماسونية العالمية التي تعمل على خدمة الصهيونية العالمية،من خلال العمل على تدميراﻷخلاق،والعمل على الحرب على اﻹسلام بالخفاء بإستخدام كل اﻷدوات،وعبر كل الوسائل اﻹعلامية والثقافية والسياحية والتعليمية،ونشرها في بلاد المسلمين,وقد تم ذلك من خلال التحكم بأدوات الحكم بالعمل على إتخاذ حكام رعاع مستأجرين في كل دول المنطقة،يعملون على حرب اﻹسلام وقيمه وأخلاقه لتمريركل ما تسعى له الماسونية العالمية من تخريب،لنصرة الصهيونية العنصرية المرهون بقائها في فلسطين بمدى التضليل،ومدى التخريب في كل المنطقة اﻹسلامية من المشرق الى المغرب والتي يجمعها في مشكلة القضية الفلسطينية الجانب العقائدي،فهذه دولة بقائها مرهون ببقاء اﻷمة في غفلة عن أمر دينها،وهذا ما تدركه الماسونية العالمية جيداً وما عملت من خلاله وتعمل في محاولة لخلع اﻹسلام من بلاد المسلمين عبرأكثرمن قرن من نشر للعلمانية،وإنقلاب على كل اﻷعراف والقيم اﻹسلامية,ومن خلال اﻹنقضاض على القيم الجهادية واﻷخلاقية،في تحريف وتزويرلمعنى الجهاد وإستبداله باﻹستسلام تحت مُسمى(السلم والسلام)في الكتب المدرسية،وعبر كل المنابر حيث إستبدلت لغة(الجهاد والاستشهاد)بلغة(الضعف والذل)تحت تزوير لمعاني القران الكريم على أعين المؤمنين من خلال اتخاذ علماء يفتون للسلطان ما يريد حتى تم إعتماد أية (وإِن جَنَحُواْ لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ)]الانفال:61 [ عنوانآ للتطبيع مع دولة الكيان الصهيوني بإستخدامها في غير موضعها والاستغناء عن أيات الجهاد مثل (وأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ) ]الانفال:60 [

غيرها من أيات الجهاد،حتى تجرعنا الذل كأساً كأساً وإعتدنا لغة المسكنة والضعف،وإنقلبنا على كل معاني الجهاد بدعوى التسامح،الذي لم يجلب لنا إلا العار ومزيد من الاستخفاف بنا من قبل أعدائنا ومزيد من الدمار ومزيد من القهر،بل نقوم كالببغاوات بالترويج لكل ما يطعنون به في صُلب عقيدتنا،ونحن نعتقد أننا نحسن صُنعاً بما يُدبره لنا أعداء الدين،وﻻ حول وﻻ قوة الا بالله ..حتى أصبحنا أشد الناس عداءاً لمفردات العزة والقوة ندعوا إلى ما يدعون إليه،نتهم معهم كل مُجاهد باﻹرهاب وندعوا بعضنا الى مقابلة إجرام اﻷعداء بالصبر واللين،في تزوير لمعاني الصبر والتسامح حتى أصبح الجهاد إرهاباً وحتى إستطاعوا غسل أدمغة غالبية الشعوب،باستغلال غفلتها عن دينها لتمرير كل ما يدعم بقاء وتمكين لهذه الدولة الخربة القائمة على الخراب والتخريب،حتى أصبحنا نرى الباطل حقاً والحق باطلاً،واستمرالتخريب في القيم في كل مناحي حياتنا حتى أصبح الغالبية يتبرأ من الجهاد خوفاً من أن يُتهم أنه إرهابي وإقناعنا أنفسنا بإمكانية التعايش مع الدولة المحتلة مهما بدر وحصل لأنه ليس لنا قدرة على مواجهتهم،

فهم الجيش الذي يملك كل القوة ونحن ﻻ نملك القدرة على مواجهتهم كما روجوا ويروجون،ونقول أميين،وطبعاًغالبيتنا في غفلة عما يعمل الظالمون,وطبعاًكل ذلك لأننا رضينا بالحياة الدنيا بدل الاخرة وإطمأننا لها،رغم الذل والقهر حتى أصبحنا لا نعمل إلا لها،وندافع عن حق حتى اﻷعداء والمحتلين في الوجود المشترك في هذه الحياة مهما نكلوا ومهما قاموا من فظاعات بدعوى أن دولتهم أصبحت أمراً واقعاً يستحيل تغييره كما أقنعونا المزيفون،حتى أصبح الجميع يدعوا إلى(فكرة التعايش مع المخربين)وما زال الدعم اﻷوروبي واﻷمريكي الكامل مستمر ل(كيان اليهود)دون توقف،ثم ما يفعله هذا اللوبي الأوروبي،والصهيوني والامريكي على خنق الثورات العربية في مهدها لأن ظهورها يُهدد(كيان يهود)وكيف جندت وتجند أمريكا وأوروربا والكيان اليهودي كل جهودها للإنقضاض عليها من خلال تشويه صورة الجهاد،وشيطنة المجاهدين من خلال إماطة أمد المعركة في سوريا ومن خلال تجنيد المندسين بالتعاون مع الرافضة الملعونيين،كل ذلك لأن خروج المسيح المخلص عندهم مرتبط بقيام(دولة يهود)والتمكين لها،ثم الهدم الذي تقدم عليه(دولة يهود)في محيط المسجد اﻷقصى من أجل بناء الهيكل تحت ظل أمريكي ورعاية أوروبية وتواطؤ من سلطة العدو أعداء الله ورسوله،ليس أيضاً عبثاً،وإنما من باب التعجيل بخروج مسيحهم وتمكين الأرضية له لأنهم يعتقدون أن بخروجه سيُعيد بناء الهيكل مكان المسجد اﻷقصى،وأنه سيجتمع بهم في جبل صهيون،يلم شتاتهم ويُحي موتاهم،ويُخرج أعدائهم من قبورهم لتعذيبهم كما جاء في أسفارهم،

وكذا البابا فإنه يعمل على إحياء مهد المسيح وكأنهم يعتقدون أنه سيخرج من هذا المكان ما بين المغطس المزعوم وبيت لحم مهد المسيح للانتصارللصليب وإعلاء دولة اليهود،والانتقام من دعاة النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
فزيارته للاردن تحمل معاني كثيرة وتتزامن مع الوقت التي تسعى فيه(دولة يهود)لهدم الهيكل منذ سنين.

المهم أن المسيح الدجال في عقيدتنا الذي يسبق مجيئه الفتن وظهورالدجالين كما هو حاصل اﻷن،هو نفسه مسيحهم المخلص في معتقداتهم.ولنقف قليلاً ونتفكر،

هل كان إجتماع الحكام العرب على نفس المنهج والطريقة في التعامل مع القضية الفلسطينية،وباقي القضايا الاسلامية التي تتطلب النصرة،وتخاذلهم وتأمرهم على نصرة هذه القضايا،صدفة،أوعبثاً؟؟
وهل محاربة المجاهدين في افغانستان وملاحقة بن لادن فعلاً لأنه يُرهبهُم أوخوفاً من إمتداد الجهاد لتحرير فلسطين؟؟

وهل ما حصل لصدام حسين حينما تجرأ على ضرب(كيان يهود)بالصواريخ بالإنقضاض على حكمه كان من أجل النفط كما يظن البعض أو تأديباً لمن تسول له نفسه حرب(كيان يهود)؟؟
وهل تواطؤهؤﻻء الحكام تجاه الثورات التي تحصل ومساعدة اﻹنقلابيين كان أيضآ محرد صدفة ؟؟؟
وهل التقاء زعماء أوروربا وامريكا والصيهيونية العالمية،والشيعة على هدف واحد ضد أهل السنة محض صدفة؟؟
وهل غياب الحكم الاسلامي عن الساحة منذ الانقضاض على الخلافة العثمانية في كل الدول العربية والحرب ضد كل حر وضد كل من يحمل الفكرالجهادي أيضاً محض صدفة؟؟




 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

فلسطين، الأردن، البابا، إسرائيل، اليهود، المسيح الدجال،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 28-05-2014  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  الإسلام مُتهم عند الإخوان لذلك يسعون لتحسين صورته
  نحن أمة لا نتفكر ولا نتعظ ولا نتدبر
  حوار الأديان...وحرية الرأي...في مواجهة الجهاد
   بعض مقاصد الفوضى الخلاقة
  اللعنات تتوالى على الأرض بسبب مُوالاة بني إسرائيل
  رسالة الى شباب الإخوان...أفيقوا وحاسبوا أنفسكم قبل أن تُحاسبوا
  أيا خيل الله اركبي ... وشدي الرحال وتأهبي
  عجباً لأمر المسلمين يتعوذون من فتنة أعور الدجال عقب كل صلاة...وينتصرون لجنده وأتباعه
  العالم العربي بين فكي كماشة أمريكا وأعوانها...وروسيا وخلانها
  العقيدة بين الإخلاص والمُوالاة
  مَن صَعُب عَليهِ جهادْ النفسْ لنْ يَسهُلْ عَليهِ جهادْ القتالْ!
  تجديد البيعة للشيطان الرجيم ....رداً على الإنتصار لسيد العالمين
  دعاة العقل المعطلون لحدود الله
  وامعتصماه
  قصة قطع جسر الأردن من الضفة الشرقية إلى الضفة الغربية ذهابا وإيابا (*)
  الهزيمة تبدأ بالإستسلام والرضوخ للأمر الواقع المرير
  أنا لم أخلق لأغض النظر
  كيف تم سلخ الأمة عن قضاياها؟
  سبب هزيمتنا أننا من يُحارب الخير فينا
  ألم يأن ل"حماس" أن تغير وتبدل وخاصة أن الكُرة بملعبها
  لماذا هذا الإستنفار ضد الدولة الإسلامية بعد هزيمة إسرائيل في غزة
  كيف تعيش المُصالحة الذاتية والسلام مع نفسك والسكون
  حوار، هدوء, شجب، إدانة..
  أجيبوني !! أنتم يا رعاة "القردة والخنازير"
  تفجيرات مركز التجارة العالمي الشيء بالشيء يُذكر، ونربط ما يصير في غزة والعراق وسوريا
  أيها السادة..الدعوة عامة في النظام العالمي..إلا الإسلام يُحظر عليه الحضور
  الوضع في العراق مقبرة للمخطط الإيراني الممتد من الفرات الى النيل
  حياة الإنسان بين التسيير و التخيير
  سر زيارة بابا الفاتيكان للاردن وعلاقتها بقدوم المسيح سبحان الله
  سيناريو المؤامرة على الثورة الليبية ونصيحة للمجاهدين الثوارمن أجل إجهاضها

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
د. طارق عبد الحليم، محمد علي العقربي، رحاب اسعد بيوض التميمي، سفيان عبد الكافي، رافد العزاوي، د- محمود علي عريقات، صالح النعامي ، سلام الشماع، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، بيلسان قيصر، صفاء العراقي، أبو سمية، سامح لطف الله، صلاح الحريري، أحمد ملحم، علي عبد العال، أحمد بن عبد المحسن العساف ، علي الكاش، فتحي الزغل، حميدة الطيلوش، مصطفى منيغ، د. مصطفى يوسف اللداوي، صباح الموسوي ، المولدي اليوسفي، عمار غيلوفي، سامر أبو رمان ، سيد السباعي، د- هاني ابوالفتوح، مجدى داود، د - محمد بنيعيش، فتحـي قاره بيبـان، أحمد بوادي، د - مصطفى فهمي، عراق المطيري، إسراء أبو رمان، عبد الله الفقير، فتحي العابد، د - المنجي الكعبي، د - عادل رضا، عبد العزيز كحيل، الناصر الرقيق، عبد الغني مزوز، تونسي، فوزي مسعود ، محمد شمام ، أحمد النعيمي، د. عبد الآله المالكي، محمد أحمد عزوز، العادل السمعلي، محمد يحي، إياد محمود حسين ، حسن عثمان، مراد قميزة، محمود طرشوبي، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، أ.د. مصطفى رجب، ياسين أحمد، د.محمد فتحي عبد العال، حاتم الصولي، د - شاكر الحوكي ، د. خالد الطراولي ، حسني إبراهيم عبد العظيم، محمد العيادي، إيمى الأشقر، رافع القارصي، أحمد الحباسي، أشرف إبراهيم حجاج، د- جابر قميحة، مصطفي زهران، محمد الياسين، يحيي البوليني، محمود سلطان، رشيد السيد أحمد، سلوى المغربي، كريم فارق، عزيز العرباوي، عواطف منصور، محمد الطرابلسي، فهمي شراب، خالد الجاف ، المولدي الفرجاني، طلال قسومي، منجي باكير، يزيد بن الحسين، د. أحمد محمد سليمان، عمر غازي، د. أحمد بشير، طارق خفاجي، الهيثم زعفان، د - الضاوي خوالدية، د - صالح المازقي، عبد الرزاق قيراط ، محمود فاروق سيد شعبان، د. عادل محمد عايش الأسطل، محمد عمر غرس الله، نادية سعد، د- محمد رحال، حسن الطرابلسي، وائل بنجدو، سليمان أحمد أبو ستة، محمد اسعد بيوض التميمي، سعود السبعاني، كريم السليتي، ماهر عدنان قنديل، عبد الله زيدان، صفاء العربي، جاسم الرصيف، صلاح المختار، أنس الشابي، د. ضرغام عبد الله الدباغ، خبَّاب بن مروان الحمد، الهادي المثلوثي، رضا الدبّابي، محرر "بوابتي"، د. كاظم عبد الحسين عباس ، ضحى عبد الرحمن، د. صلاح عودة الله ، رمضان حينوني، د - محمد بن موسى الشريف ،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة