البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

(335) بعض الدروس المستفادة من السيمنارات ومناقشات الرسائل

كاتب المقال د - أحمد إبراهيم خضر - مصر    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 5625


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


الآتى بعد هو بعض الدروس المستفادة من السيمنارات ومناقشات الرسائل فى شهرى أكتوبر ونوفمبر 2013
أولا : الأخطاء الشكلية
أخطاء فى صفحة غلاف الرسالة بالانجليزية
1- عدم تفرقة الباحثين بين كلمة College وكلمة Faculty .
أ- الفرق بين الاثنين هو أن College مؤسسة تعليمية تركز على الجانب التطبيقي كالتدريب، أو الهندسة، أو تقديم المهارات التقنية. أما Faculty فهي مؤسسة تقدم مهارات تعليمية خاصة بمجالات معينة، وهى في العادة فرع لجامعة. وهما يختلفان عن المعهد Institute الذى يعرف بأنه مؤسسة تعليمية تعمل كجزء من مؤسسة تعليمية أكبر أو تعمل بعقد معها تعترف بها الدولة. أما Academy فهي مؤسسة تعليمية عادة ما تكون خاصة تتمتع أو لا تتمتع باعتراف الدولة.
ب - عدم الترجمة الصحيحة لعبارة (ضمن مقتضيات الحصول على درجة الماجستيرفى الخدمة الاجتماعية). والصحيح هو:
A Thesis Submitted to the Faculty of the Education, :AL-Azhar University in partial fulfillment of the Requirements for the degree of Master of Social Work
ج - أخطاء فى ترجمة المصطلحات التخصصية التى يقتضيها العنوان.وتصحيحها على النحو التالى
المصطلح ----------------------------------------- الترجمة
الخدمة الاجتماعية ----------------------------------------- Social Work
خدمة الفرد ----------------------------------------- Case Work
خدمة الجماعة ----------------------------------------- Group Work
تنظيم المجتمع ---------------------------------- Community Organization
تنمية المجتمع ---------------------------------- Community Development
تخصص كذا ----------------------------------------- Specialization in
قسم الخدمة الاجتماعية وتنمية المجتمع---- Department of Social Work and community development

د - أخطاء فى كتابة الألقاب العلمية للأساتذة على صفحة العنوان.وتصحيحها على النحو التالى:
اللقب ----------------------------------------- الترجمة
مدرس ----------------------------------------- Assistant Professor
أستاذ مساعد ----------------------------------------- Associate Professor
أستاذ ----------------------------------------- Full Professor
أستاذ متفرغ ----------------------------------------- Tenured Professor
أستاذ غير متفرغ ----------------------------------------- Adjunct Professor
رئيس ----------------------------------------- Chairman of……
العميد الأسبق ----------------------------------------- The former dean
وكيل الكلية (نائب العميد) ----------------------------------------- Vice Dean

ه- أخطاء فى كتابة كلمات مثل : إعداد الطالب وصحتها ( By )- إشراف الأستاذ الدكتور وصحتها ( Supervised by).ملخص باللغة الانجليزية : يكتب فقط ( Summery)
ثانيا : ملاحظات فى النواحى الموضوعية والمنهجية
1- لا يفرق بعض الباحثين بين النظرية Theory والمدخل ِApproach والنموذج Model، والمنهج Method. وكانت نتيجة ذلك أن ترجم أحد الباحثين كلمة المدخل بـ Entrance. التي تعنى مكان للدخول إلى قاعة أو غير ذلك.
المدخل هو فعل ما أو عدة وسائل للاقتراب أو للتعامل مع شخص أو شيء ما، بينما يعني المنهج في الجانب الآخر "الطريقة" أو "العملية"، التي ينفذ بمقتضاها عملاً ما، هذا هو الاختلاف الأساسي بين المدخل والمنهج.
أنت تقترب من مشكلة ما بنظرة ما للتعامل معها، وفي الجانب الآخر أنت تلجأ إلى منهج ما بنظرة ما؛ سعيًا وراء حل هذه المشكلة، وبمعنى آخر يمكن القول بأن "المدخل" يقوم على التعامل مع المشكلة، بينما يقوم "المنهج" بمحاولة حل هذه المشكلة.
قد يفشل الباحث في التعامل مع بعض المشاكل، إذا لم يكن مدخله إليها جيدًا وفعالاً، وفي نفس الوقت فإنه قد يفشل في حل مشكلة ما، إذا كان منهجه خاطئًا وغير فعال، وفي بعض الحالات يمهِّد المدخل للمنهج في حل المشكلة، ويمكن القول بصفة عامة: إن المدخل هو السبب، وإن المنهج هو النتيجة؛ فالمدخل إلى جسر ما يجب أن يكون جيدًا؛ حتى تصل إلى الحافة الأخرى من النهر.
أما الفرق بين النموذج Model والإطار Framework، فهو أن النموذج يستخدم ليمثل أو يشرح عمليات وآليات شيء آخر، وهو مفهوم تصوري يوجد في عقل الباحث، بينما الإطار هو طريقة ما تمثل العلاقة بين كل جانب من جوانب البحث من زوايا هدف البحث، ومنهجه، وطريقة جمع البيانات، والتحليل، حينما تكون هناك نظرية أو بحث علمي، فهو يصف الاتجاه العام وحدود النظرية في البحث؛ أي: إن الإطار التصوري يستخدم في البحث؛ ليعطي الباحث صورة كلية للمراحل الممكنة للبحث أو لتحديد المدخل المفضل لفكرة ما.
ويمكن النظر إلى الإطار من عدة زوايا، يمكن تلخيصها في أنه بناء منظم من الأفكار والمفاهيم، يحدد المفاهيم والممارسات الخاصة بالمشروع البحثي، وهو المسؤول عن التقدم في البحث العلمي وإنجازه.
ويفرق الباحثون بين الإطار التصوري والإطار الإمبيريقي المستخدمين عادة في البحث العلمي.الإطار التصوري إطار تحليلي، بينما الإطار الإمبيريقي منهجي، يختبر فرضيات معينة عبر الملاحظة والتجربة.
2- أهم ما تفتقده دراسات التدخل المهنى
أ - من أساسيات التدخل المهنى أن يكون لدى المستهدف الرغبة والارادة في المشاركة الفعالة في عملية التخلص من الآثار السلبية لسلوكياته، وبمعنى آخر لا بد من توافر القدرة لدى العميل على المشاركة في مواجهة موقف التدخل، والرغبة والدافعية في ايجاد حل للمشكلة التي يعانى منها بما يسهم بقدر كبير في زيادة فعالية جهود التدخل المهنى حيث ان اعترافة بوجود المشكلة وشعوره بالنتائج السلبية المترتبة عليها والاثار الايجابية المترتبة على مواجهتها يدفعة للمشاركة في وضع خطة المواجهة والتحسين لتنفيذها.
وتقاس هذه الرغبة عادة بتطبيق مبدأ التعاقد في التدخل المهنى.وليس التعاقد هنا شفهيا، إنما هو تعاقد مكتوب وموقع من العميل.
ويتضمن هذا التعاقد الجوانب الآتية:
تاريخ بداية ونهاية التدخل المهنى.
المظاهر السلوكية المراد تعديلها.
نوع المدعمات والجزاءات المستخدمة.
جدول مواعيد بدايات ونهاية الجلسات أو المقابلات.
الاتفاق على الأنشطة المستخدمة.
ولا بد أن توضع صورة من هذا التعاقد في ملحقات الرسالة. لم يلتزم الباحث بهذا الشرط؟.
ب - من أهم الأخطاء التي يقع فيها الباحثون الذين يستخدمون التدخل المهنى هو أنهم يخلطون بين النماذج العلمية الخاصة بالتدخل المهنى، وبين النماذج الخاصة بهم التي من المفترض أن يصمموها لأنفسهم في ممارسة التدخل في حالات معينة. وعادة ما يستندون إلى الدراسات النظرية في التدخل ويكتبون في أهدافها وخطواتها، دون أن يدركوا أهمية وجود نموذج خاص بهم، وهذا الخطأ وقع فيه الباحث.
يضم هذا النموذج الذى يصممه الباحث لنفسه العناصر المتكاملة او الخطوات المترابطة التي تتعلق بالممارسة في مواقف مهنية محددة تكون صالحة للتعميم في المواقف المتشابهة.
يمر بناء النموذج بعدة اجراءات او خطوات تتضمن ما يلى:
• وضع عنوان يحدد المسمى الواضح للنموذج في الخدمة الاجتماعية.
• تحديد المجال الذى سوف يمارس فيه هذا النموذج.
• يسمى النموذج باسم الباحث مثل نموذج فلان عن تعديل السوك.
يمر بناء النموذج بعدة اجراءات او خطوات تتضمن ما يلى:
• وضع عنوان يحدد المسمى الواضح للنموذج في الخدمة الاجتماعية.
• تحديد مجال الذى سوف يمارس فيه هذا النموذج.
• يسمى النموذج باسم الباحث مثل (نموذج جاك روثمان في تنظيم مجتمع).
مكونات هذا النموذج الآتى:
• تحديد أهداف التدخل بوضوح.
• تحديد الأسس النظرية التي يعتمد عليها.
• تحديد أنساق ومستويات التدخل.
• تحديد خطوات التدخل.
• تحديد استراتيجيات التدخل وتحديد آليات التدخل.
• تحديد إجراءات قياس فاعلية التدخل.
ج- من أهم عيوب وسائل التدخل المهنى هو أن البرنامج الخاص بالتدخل لا يخضع للتحكيم، ويكتفى الباحث بتحكيم المقياس أو الاستبانة.المفترض علميا أن يخضع برنامج التدخل المهنى للتحكيم من قبل أساتذة أكاديميين متخصصين وخبراء في مجال الممارسة المهنية المرتبط بها برنامج التدخل المهنى وذلك لتحديد ما يلى:
• مدى واقعية وملاءمة البرنامج للتعامل مع العملاء.
• مدى ملاءمة الموجهات العلمية والمهنية لتصميم برنامج التدخل المهنى.
• مدى ملاءمة الاستراتيجيات واساليب التدخل المهنى.
• مدى النجاح في تحديد ادوار العميل والانساق الاخرى في مواجهة الموقف الاشكالى.
• مدى النجاح في تحديد خطوات المهنية واجراءات التدخل المهنى.
د- تفتقد معظم دراسات التدخل المهنى إلى تحديد ما يعرف بخط الأساس Baseline.
وهو مجموعة الحقائق عن حالة أو أداء موضوع الدراسة قبل المعالجة أو التدخل. ويرتبط خط الأساس هذا بإجراء تقييم أوضاع ما قبل التدخل، لأن هناك تقييما آخر يسمى تقييم ما بعد التدخل وهدفه هو فهم عناصر النجاح أو الفشل وتقييم النتائج وتأثيرها واستدامتها واستخلاص استنتاجات يمكن أن تفيد التدخلات المشابهة في المستقبل.وهنا يقاس أثر التدخل من خلال مقارنة مؤشرات المجموعة التجريبية التي أجرى عليها التدخل مع المجموعة الضابطة.
تحديد خط الأساس هذا له قواعده وأسسه: ( من وماذا وكيف ولماذا ومتى)، وإذا ادعى البعض بأنه قد يصعب إنشاء خط أساس منظم، فإن الرد على ذلك هو وجود خط أساس غير منظم أفضل من عدم وجود أى فكرة عن نقطة انطلاق برنامج التدخل وعن كيفية تحديد ما إذا كان الرنامج قد أحدث أى تأثير على الإطلاق.
هـ -تفتقد العديد من الدراسات عن التدخل المهنى إلى إجراءات الضبط والتحكم.
وهى هذه الإجراءات التي من شأنها أن تقلل من تأثير العوامل التي تهدد الصدق الداخلى والصدق الخارجى لتنفيذ برنامج التدخل، أى عزل تأثير أى متغيرات أخرى عن التغييرات الناتجة عن التجريب، ويتم ذلك بإجراء القياس القبلى عدة مرات تصل إلى أربع مرات على الأقل خلال شهر عند نهاية تقدير الموقف قبل البدء في تنفيذ برنامج التدخل ثم القيام بإجراء القياس البعدى أربع مرات خلال شهر من انتهاء التدخل المهنى للتأكد من عدم وجود فروق دالة إحصائيا بين مرات تطبيق القياسات الأربعة القبلى والبعدى.
3- أهم ما تفتقده الدراسات التى تستخدم دليل الملاحظة :
وظيفة الملاحظة في المقام الأول هى تأكيد ووصف للدرجة الكمية التي تحصل عليها المبحوث في المقياس.ولا بد من مراعاة الآتى:
أ- هناك ثمانية شروط يجب توافرها عند رصد أو ملاحظة السلوك على الباحث أن يلتزم بها .
ب- لا بد للباحث من حساب ثبات دليل الملاحظة وفق المعادلة المعروفة. من المفترض أن تكون مقياس الاستجابات على النحو التالي: عدد مرات تكرار السلوك من خمس مرات فأكثر يحصل على 6درجات. عدد تكرار السلوك من ثلاث إلى أربع مرات يحصل على أربع درجات. عدد تكرار السلوك مرة أو مرتين يحصل على درجتين. ثم تحسب الدرجة الكلية العظمى والوسطى والصغرى بضرب عدد عبارات الملاحظة في 6 ثم في 4 ثم في 2. وبناء على ذلك يحدد مستوى مظاهر السلوك المرتفع والمتوسط والمنخفض.وبعد ذلك تكرر الملاحظة بفارق زمنى لعدة أيام. ثم تستخدم معادلة نسبة الاتفاق لحساب ثبات دليل الملاحظة وهى على النحو التالي:
عدد مرات الاتفاق تضرب في 100وتقسم على عدد مرات الاختلاف +عدد مرات الاتفاق والاختلاف.
ج- توضع نتائج تطبيق دليل الملاحظة في جدول يوضح نتائج القياس القبلي والبعدي، ويظهر في هذا الجدول عبارات المحاور ونسبة الانخفاض فيها ثم الدرجة الكلية ومستوى الفرق ونسبة الانخفاض الكلي. كما يمكن أن توضع في أشكال بيانية توضح تطور انخفاض متوسط درجات مظاهر السلوكات السلبية.
د- دليل الملاحظة شأنه شأن المقياس يتطلب أيضا عرضه على محكمين وخبراء وممارسين من حيث ارتباط الأداة بالهدف، وللوقوف على مدى كفاءة الأداة من حيث الصياغة، ومدى وضوح الدليل، و مقترحات المحكمين، ثم تجرى التعديلات ثم يوضع الدليل في شكله النهائى.
4- ما تفتقده الدراسات عند بيان المجال المكانى للدراسة
قاعدة اختيار مكان الدراسة في الخدمة الاجتماعية هو أن يكون هذا المكان مؤسسة اجتماعية، ذات بناء ووظيفة، محددة يمثلها الاخصائى الاجتماعى. ولهذا كان لزاما على الباحث أن يكتب بيانا علميا تفملاحظة حول صياغة المجال الزمنى للدراسة
5- ما تفتقده الدراسات عن المجال الزمنى للدراسة
قول الباحث : "المجال الزمنى للدراسة فترة إجراء التجربة. التدخل المهنى من كذا إلى كذا" هذه الصياغة ناقصة وغير كافية من الناحية العلمية، وصحتها على النحو التالى:
"استعرقت الفترة الزمنية للدراسة من كذا إلى كذا، وأجريت على النحو التالى:
1- مرحلة التقدير الذاتى واختيار عينة الدراسة: استغرقت هذه المرحلة من شهر كذا إلى كذا.
2- مرحلة تنفيذ برنامج التدخل المهنى: استغرقت حوالى كذا، من شهر كذا إلى شهر كذا.
3- مرحلة ما بعد الانتهاء من إجراء القياسات البعدية للتأكد من ثبات السلوك الجديد كذا شهر في الفترة من كذا إلى كذا.
هذا ويمكن للباحثين الاستفادة من مناقشات الرسائل المنشورة على موقعى بشبكة الألوكة والمطبوعة فى كتاب (إعداد البحوث والرسائل العلمية من الفكرة وحتى الخاتمة) على نفس الشبكة.


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

رسائل جامعية، مناقشة علمية، بحوث جامعية، رسائل دكتوراة،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 30-11-2013  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  (378) الشرط الأول من شروط اختيار المشكلة البحثية
  (377) مناقشة رسالة ماجستير بجامعة أسيوط عن الجمعيات الأهلية والمشاركة فى خطط التنمية
  (376) مناقشة رسالة دكتوراة بجامعة أسيوط عن "التحول الديموقراطى و التنمية الاقتصادية "
  (375) مناقشة رسالة عن ظاهرة الأخذ بالثأر بجامعة الأزهر
  (374) السبب وراء ضحالة وسطحية وزيف نتائج العلوم الاجتماعية
  (373) تعليق هيئة الإشراف على رسالة دكتوراة فى الخدمة الاجتماعية (2)
  (372) التفكير النقدى
  (371) متى تكتب (انظر) و (راجع) و (بتصرف) فى توثيق المادة العلمية
  (370) الفرق بين المتن والحاشية والهامش
  (369) طرق استخدام عبارة ( نقلا عن ) فى التوثيق
  (368) مالذى يجب أن تتأكد منه قبل صياغة تساؤلاتك البحثية
  (367) الفرق بين المشكلة البحثية والتساؤل البحثى
  (366) كيف تقيم سؤالك البحثى
  (365) - عشرة أسئلة يجب أن توجهها لنفسك لكى تضع تساؤلا بحثيا قويا
  (364) ملخص الخطوات العشر لعمل خطة بحثية
  (363) مواصفات المشكلة البحثية الجيدة
  (362) أهمية الإجابة على سؤال SO WHAT فى إقناع لجنة السمينار بالمشكلة البحثية
  (361) هل المنهج الوصفى هو المنهج التحليلى أم هما مختلفان ؟
  (360) "الدبليوز الخمس 5Ws" الضرورية فى عرض المشكلة البحثية
  (359) قاعدة GIGO فى وضع التساؤلات والفرضيات
  (358) الخطوط العامة لمهارات تعامل الباحثين مع الاستبانة من مرحلة تسلمها من المحكمين وحتى ادخال عباراتها فى محاورها
  (357) بعض أوجه القصور فى التعامل مع صدق وثبات الاستبانة
  (356) المهارات الست المتطلبة لمرحلة ما قبل تحليل بيانات الاستبانة
  (355) كيف يختار الباحث الأسلوب الإحصائى المناسب لبيانات البحث ؟
  (354) عرض نتائج تحليل البيانات الأولية للاستبانة تحت مظلة الإحصاء الوصفي
  (353) كيف يفرق الباحث بين المقاييس الإسمية والرتبية والفترية ومقاييس النسبة
  (352) شروط استخدام الإحصاء البارامترى واللابارامترى
  (351) الفرق بين الاحصاء البارامترى واللابارامترى وشروط استخدامهما
  (350) تعليق على خطة رسالة ماجستير يتصدر عنوانها عبارة" تصور مقترح"
  (349) تعليق هيئة الإشراف على رسالة دكتوراة فى الخدمة الاجتماعية

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، حسن الطرابلسي، إيمى الأشقر، وائل بنجدو، د. عادل محمد عايش الأسطل، يزيد بن الحسين، مصطفي زهران، حاتم الصولي، عراق المطيري، سلام الشماع، عبد الغني مزوز، فتحي العابد، د- جابر قميحة، سامر أبو رمان ، كريم السليتي، ماهر عدنان قنديل، كريم فارق، د - محمد بن موسى الشريف ، سعود السبعاني، د - مصطفى فهمي، مصطفى منيغ، محمد اسعد بيوض التميمي، عمار غيلوفي، صالح النعامي ، أحمد النعيمي، د- محمد رحال، د. مصطفى يوسف اللداوي، محمد الياسين، علي الكاش، د - عادل رضا، د - صالح المازقي، أحمد ملحم، د. أحمد محمد سليمان، حسني إبراهيم عبد العظيم، أبو سمية، رشيد السيد أحمد، محمد الطرابلسي، الهادي المثلوثي، د. ضرغام عبد الله الدباغ، د. عبد الآله المالكي، نادية سعد، د - المنجي الكعبي، عبد الرزاق قيراط ، أحمد بوادي، رمضان حينوني، إسراء أبو رمان، سيد السباعي، طارق خفاجي، د. طارق عبد الحليم، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، رافد العزاوي، تونسي، محمد يحي، بيلسان قيصر، ياسين أحمد، د. كاظم عبد الحسين عباس ، فوزي مسعود ، سفيان عبد الكافي، أ.د. مصطفى رجب، ضحى عبد الرحمن، إياد محمود حسين ، محمد علي العقربي، د. صلاح عودة الله ، محرر "بوابتي"، رحاب اسعد بيوض التميمي، محمد أحمد عزوز، رافع القارصي، د - شاكر الحوكي ، العادل السمعلي، مجدى داود، عمر غازي، صفاء العربي، حميدة الطيلوش، صلاح المختار، محمود فاروق سيد شعبان، أنس الشابي، صفاء العراقي، د- محمود علي عريقات، فتحـي قاره بيبـان، طلال قسومي، أحمد بن عبد المحسن العساف ، صباح الموسوي ، عزيز العرباوي، الناصر الرقيق، عبد الله الفقير، جاسم الرصيف، خالد الجاف ، علي عبد العال، منجي باكير، د - الضاوي خوالدية، سليمان أحمد أبو ستة، محمد العيادي، يحيي البوليني، سلوى المغربي، مراد قميزة، د- هاني ابوالفتوح، د - محمد بنيعيش، حسن عثمان، الهيثم زعفان، فتحي الزغل، خبَّاب بن مروان الحمد، عواطف منصور، محمد عمر غرس الله، عبد الله زيدان، المولدي الفرجاني، د. خالد الطراولي ، محمد شمام ، محمود سلطان، رضا الدبّابي، عبد العزيز كحيل، فهمي شراب، صلاح الحريري، أحمد الحباسي، المولدي اليوسفي، سامح لطف الله، د.محمد فتحي عبد العال، محمود طرشوبي، أشرف إبراهيم حجاج، د. أحمد بشير،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة

سياسة الخصوصية
سياسة استعمال الكعكات / كوكيز