البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

(226) واحد وعشرون خطأ عن فكرة البحث ومضمونة وأفكاره فى رسائل الماجستير والدكتوراة

كاتب المقال د - أحمد إبراهيم خضر - مصر    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 17552


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


نلتقى مرة ثانية مع هذا البحث القيم الذى تقدمت به الدكتورة خديجة جان والدكتورة حنان النمري بعنوان "المهارات اللازمة لإعداد البحوث العلمية للماجستير والدكتوراه "،إلى مؤتمر البحث العلمي في العالم الإسلامي : الواقع والآفاق، الذى انعقد بالجامعة الإسلامية بماليزيا. وسنكتفى فى هذه المرة بإعادة صياغة وعرض الأخطاء التى يقع فيها بعض الباحثين فى مجال فكرة البحث ومضمونه وأفكاره، وذلك على النحو التالى :


1- تجاوز العنوان الحد المسموح به من الكلمات وهو مابين خمس عشرة إلى اثنتين وعشرين كلمة.

2- عدم التمييز بين ألفاظ الدراسات التي تخضع للمنهج الوصفي عن تلك التي تخضع للمنهج شبه التجريبي، مثال استخدام كلمة (أثر) في الأبحاث الوصفية، أو كلمة (مدى) في الأبحاث شبه التجريبية.

3- صياغة مقدمة الرسالة بصورة شخصية وذلك باستخدام ضمير المتكلم بكل أنواعه مثال : ( أنا، ونحن، وأرى، ونرى، وقد انتهيت فى هذا الموضوع إلى...ونحو ذلك)

4- عدم التدرج المنطقى فى عرض المعلومات بالانتقال من العام إلى الخاص ؛ تمهيداً لتحديد المشكلة، فلا يشعر القارئ بالحاجة الماسة لإجراء الدرسة، أو وجود نقص فى هذا المجال من الدراسات.

5-عدم تحديد أسباب اختيار المشكلة تحديدا دقيقا.

6- عدم تحديد الجهات التى سوف تستفيد من نتائج الدراسة.

7- تحديد المشكلة في صورة سؤال ؛ أي تحويل عنوان البحث إلى صورة استفهامية، دون تقديم توطئة مبسطة عن الحاجة إلى دراسة هذه المشكلة، ثم الانطلاق إلى سؤال البحث الرئيس.

8- الخلط بين أهداف البحث وأهميته، وبالتالى عدم التمييز بين الأهداف المتوقعة أن تضيفها نتائج الدراسة، والتي تنبثق من أسئلته وفروضه، وبين الأهمية العلمية والعملية التي يمكنها أن تضيفها نتائج البحث للواقع، وتخدم الوضع الراهن المتصل بمشكلة البحث العلمي.

9- الاكتفاء ببيان الحدود الزمانية، والمكانية، والبشرية،وإغفال بيان الحدود الموضوعية للدراسة.

10- إغفال بيان التعريفات اللغوية أو التعريفات الاصطلاحية، أو تقديم تعريفاتً إجرائية بعيدةً عن التعريفات اللغوية والاصطلاحية، أو متعارضة معهما، فتكون النتيجة ظهور تعارض واختلاف فكري، وغموض معنوي يسود مصطلحات البحث.

11- عدم تقسيم الإطار النظرى في مباحث مرتبطة بعنوان الدراسة ومتغيراتها، وكذلك الاعتماد على نقل النصوص دون التعليق عليها، ودون إبراز موقف الباحث من النص المقتبس، علما بأن عدم إتقان طرق التوثيق النصوص المقتبسة حرفياً أو بتصرف، يقود إلى عدم ظهور هوية الباحث في النصوص الواردة في الإطار النظري.

12- الخلط بين مجتمع الدراسة الأصلي المختار وعينته، والاكتفاء أحياناً بالحديث عن العينة فقط، دون تحديد طريقة اختيارها من مجتمع الدراسة، ودون توضيح مبررات الاختيار، وكذلك تجاهل وصف وتحديد الطريقة الإحصائية الملائمة لطريقة اختيار العينة.

13- تجاهل تحديد أسباب اختيار نوع الأداة، وتفاصيل طريقة بنائها، ومدى ارتباطها بمنهج الدراسة المستخدم، وتحكيمها وضبطها إحصائياً ؛ من خلال قياس صدقها وثباتها.

14- عدم استشارة المتخصصين في مجال التحليل الإحصائي، أو الاستعانة بهم دون معرفة أسباب اختيارهم لنوع المعادلات المطبقة لتحليل نتائج الأدوات.

15-عدم معرفة سبل التعامل مع البيانات الاحصائية الخاصة بالبحث، وعدم التفرقة بين الإحصاء الوصفي،والإحصاء الاستدلالي.

16- الإطالة في مساحة الجداول الإحصائية ؛ دون القدرة على اختيار المعادلات والأساليب المناسبة للوصول إلى نتائج بأقل عدد من الجداول.

17- عدم تفسير البيانات والأرقام الواردة في جداول البحث، ومقارنة الدلالة الإحصائية المعنوية بمستوى الدلالة في الجدول، والذي على أساسه تقبل أو ترفض الفرضية، وإهمال تحديد الانحرافات المعيارية في حالة الاعتماد على المتوسطات الحسابية، التي تفيد في ترتيب العبارات والنتائج ترتيباً يعتمد على المتوسط الحسابي ثم الانحراف المعياري في حالة تساوي المتوسطات الحسابية.

18- العجز عن ربط نتائج البحث بنتائج الدراسات السابقة، والاكتفاء بجمع وتحليل النتائج جميعها، وعرضها في جداول، وإعلان قبول الفرض أو رفضه ؛ مع عدم ربط نتيجة كل فرض بنتائج الدراسات السابقة، ثم عرض ذلك في مؤخرة الفصل في عنوان مستقل (نتائج الدراسة وعلاقتها بنتائج الدراسات السابقة).

19- إهمال كتابة نص الفرضية عند بداية التحليل، وعرض الجدول الخاص بها، والاكتفاء بذكر رقمها فقط، وفي حالة رفضها يهمل الباحث ذكر الفرضية البديلة.

20- الخلط بين مستخلص الدراسة الذي يجب وضعه في مقدمة الدراسة، وملخص الدراسة الذي يجب وضعه فى آخر الدراسة ، فقد يكتب البعض ملخص الخطة في صفحة ملخص البحث والعكس صحيح، أو يعيد إعداد المستخلص، أو يكتفي بعرض النتائج في نقاط.

21- الخلط بين صياغة التوصية والمقترح، وتجاوز عدد التوصيات عدد نتائج الدراسة، وكذلك خلط الهدف من صياغة المقترح بالهدف من صياغة التوصية.


وترى الدكتورة خديجة خان والدكتورة حنان النمرى أن مثل هذه الأخطاء المتعلقة بفكرة البحث ومضمونة وأفكاره تؤدي إلى فشل الباحث في توضيح فكرة بحثه، وإقناع القارئ بأهمية دراسته، فتكون المحصلة إجراءات مضطربة، وأفكار واستنتاجات مضلِّلة، وخطوات تتعارض مع قواعد إعداد البحوث العلمية المعتمدة من الكلية أو الجامعة.
"""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""
انظر تفصيلا :
1- خديجة جان و حنان النمري،المهارات اللازمة لإعداد البحوث العلمية للماجستير والدكتوراه في قسم المناهج وطرق التدريس التابع لكلية التربية بجامعة أم القرى بمكة، بحث مقدم لمؤتمر البحث العلمي في العالم الإسلامي الواقع والآفاق، الجامعة الإسلامية بماليزيا ، فى الفترة من 7-8 يوليو 2010م
uqu.edu.sa/page/ar/166184

2- أحمد شلبى / كيف تكتب بحثا أو رسالة، مكتبة النهضة المصرية، الطبعة الثامنة عشرة،1982، ص 100
3- انظر أيضا :أحمد إبراهيم خضر، موقع بوابتى تونس
(225) سبعة عشر خطأ شكليا يجب تلافيها فى رسائل الماجستير والدكتوراة
(224) مواطن الخلل فى عرض الباحثين للمفاهيم العلمية والإجرائية فى رسائل الماجستير والدكتوراة
(223) فروض البحث: ماهيتها وأنواعها وشروطها ومصادرها
(222) التساؤلات فى البحث العلمى، ماهيتها وأهدافها وصياغتها والفرق بينها وبين الفروض
(221) شروط صياغة العنوان الجيد فى بحوث الماجستير والدكتوراة
(220) الفرق بين الاستبيان والاستبار
(219) الفارق بين البيانات والمعلومات
(218) الفروق بين المفهوم والمصطلح والتعريف
(217) ثلاث عشرة وسيلة للتوصل إلى مشكلة جديرة بالدراسة فى مرحلتى الماجستير والدكتوراة
(216) مواطن الخلل فى تعامل طلاب الماجستير والدكتوراة مع الدراسات السابقة
(215) كيف يربط طلاب الماجستير والدكتوراة النظرية بالبحث الميدانى
(214) مصطلحات (الميكرو- الميزو- الإكسو- الماكرو) فى الخدمة الاجتماعية
(213) الفارق بين نوع البحث ومنهج البحث فى العلوم الاجتماعية
(212) الفروق بين المتغير المستقل والمتغير التابع والمتغير الوسيط
(210) قواعد استخدام الهوامش والحواشي فى رسائل الماجستير والدكتوراة
(208) خطة عمل مبدئية لأول مرحلة بعد تسجيل رسالة ماجستير أو دكتوراة
(207) ضوابط استخدام وتوثيق الآيات القرآنية والأحاديث النبوية فى رسائل الماجستير والدكتوراة فى العلوم الاجتماعية
(206) طرق توثيق المادة المستخدمة فى رسائل الماجستير والدكتوراة
(205) الطريقة الصحيحة لاستخدام الأرقام فى صلب الرسائل العلمية لطلاب الماجستير والدكتوراة
(204) استعمالات علامات الترقيم فى بحوث الماجستير والدكتوراة


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

بحوث ماجستير، بحوث الدكتوراة،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 7-06-2012  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  (378) الشرط الأول من شروط اختيار المشكلة البحثية
  (377) مناقشة رسالة ماجستير بجامعة أسيوط عن الجمعيات الأهلية والمشاركة فى خطط التنمية
  (376) مناقشة رسالة دكتوراة بجامعة أسيوط عن "التحول الديموقراطى و التنمية الاقتصادية "
  (375) مناقشة رسالة عن ظاهرة الأخذ بالثأر بجامعة الأزهر
  (374) السبب وراء ضحالة وسطحية وزيف نتائج العلوم الاجتماعية
  (373) تعليق هيئة الإشراف على رسالة دكتوراة فى الخدمة الاجتماعية (2)
  (372) التفكير النقدى
  (371) متى تكتب (انظر) و (راجع) و (بتصرف) فى توثيق المادة العلمية
  (370) الفرق بين المتن والحاشية والهامش
  (369) طرق استخدام عبارة ( نقلا عن ) فى التوثيق
  (368) مالذى يجب أن تتأكد منه قبل صياغة تساؤلاتك البحثية
  (367) الفرق بين المشكلة البحثية والتساؤل البحثى
  (366) كيف تقيم سؤالك البحثى
  (365) - عشرة أسئلة يجب أن توجهها لنفسك لكى تضع تساؤلا بحثيا قويا
  (364) ملخص الخطوات العشر لعمل خطة بحثية
  (363) مواصفات المشكلة البحثية الجيدة
  (362) أهمية الإجابة على سؤال SO WHAT فى إقناع لجنة السمينار بالمشكلة البحثية
  (361) هل المنهج الوصفى هو المنهج التحليلى أم هما مختلفان ؟
  (360) "الدبليوز الخمس 5Ws" الضرورية فى عرض المشكلة البحثية
  (359) قاعدة GIGO فى وضع التساؤلات والفرضيات
  (358) الخطوط العامة لمهارات تعامل الباحثين مع الاستبانة من مرحلة تسلمها من المحكمين وحتى ادخال عباراتها فى محاورها
  (357) بعض أوجه القصور فى التعامل مع صدق وثبات الاستبانة
  (356) المهارات الست المتطلبة لمرحلة ما قبل تحليل بيانات الاستبانة
  (355) كيف يختار الباحث الأسلوب الإحصائى المناسب لبيانات البحث ؟
  (354) عرض نتائج تحليل البيانات الأولية للاستبانة تحت مظلة الإحصاء الوصفي
  (353) كيف يفرق الباحث بين المقاييس الإسمية والرتبية والفترية ومقاييس النسبة
  (352) شروط استخدام الإحصاء البارامترى واللابارامترى
  (351) الفرق بين الاحصاء البارامترى واللابارامترى وشروط استخدامهما
  (350) تعليق على خطة رسالة ماجستير يتصدر عنوانها عبارة" تصور مقترح"
  (349) تعليق هيئة الإشراف على رسالة دكتوراة فى الخدمة الاجتماعية

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
مصطفى منيغ، عمار غيلوفي، خبَّاب بن مروان الحمد، طارق خفاجي، عبد العزيز كحيل، د - صالح المازقي، الناصر الرقيق، د. أحمد بشير، نادية سعد، أحمد ملحم، د. طارق عبد الحليم، د.محمد فتحي عبد العال، أشرف إبراهيم حجاج، سعود السبعاني، فهمي شراب، المولدي الفرجاني، حسن الطرابلسي، فتحي الزغل، منجي باكير، المولدي اليوسفي، محمود سلطان، رضا الدبّابي، د- هاني ابوالفتوح، حسن عثمان، حاتم الصولي، محمد علي العقربي، جاسم الرصيف، د - محمد بنيعيش، أنس الشابي، أ.د. مصطفى رجب، ماهر عدنان قنديل، ياسين أحمد، علي عبد العال، إسراء أبو رمان، كريم فارق، محمد يحي، رحاب اسعد بيوض التميمي، محمد أحمد عزوز، د. عبد الآله المالكي، الهيثم زعفان، صفاء العراقي، عبد الرزاق قيراط ، محرر "بوابتي"، محمد اسعد بيوض التميمي، أحمد بن عبد المحسن العساف ، د- محمد رحال، د. صلاح عودة الله ، عبد الله زيدان، محمود طرشوبي، عراق المطيري، رافع القارصي، سيد السباعي، سليمان أحمد أبو ستة، وائل بنجدو، د- محمود علي عريقات، أحمد بوادي، أحمد النعيمي، يزيد بن الحسين، سامح لطف الله، سامر أبو رمان ، بيلسان قيصر، سلوى المغربي، فتحـي قاره بيبـان، محمود فاروق سيد شعبان، د. كاظم عبد الحسين عباس ، د - شاكر الحوكي ، تونسي، د- جابر قميحة، د - الضاوي خوالدية، عواطف منصور، الهادي المثلوثي، د. ضرغام عبد الله الدباغ، عزيز العرباوي، د - المنجي الكعبي، صفاء العربي، يحيي البوليني، إياد محمود حسين ، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، عمر غازي، رافد العزاوي، حميدة الطيلوش، د - محمد بن موسى الشريف ، صباح الموسوي ، حسني إبراهيم عبد العظيم، صالح النعامي ، العادل السمعلي، خالد الجاف ، سفيان عبد الكافي، محمد العيادي، محمد شمام ، صلاح الحريري، طلال قسومي، د. مصطفى يوسف اللداوي، ضحى عبد الرحمن، مجدى داود، محمد عمر غرس الله، عبد الله الفقير، د - عادل رضا، د. عادل محمد عايش الأسطل، إيمى الأشقر، علي الكاش، د. أحمد محمد سليمان، مراد قميزة، أحمد الحباسي، أبو سمية، محمد الياسين، كريم السليتي، د. خالد الطراولي ، فتحي العابد، د - مصطفى فهمي، سلام الشماع، رشيد السيد أحمد، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، صلاح المختار، محمد الطرابلسي، فوزي مسعود ، رمضان حينوني، عبد الغني مزوز، مصطفي زهران،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة

سياسة الخصوصية
سياسة استعمال الكعكات / كوكيز