البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات
   رأي القُرعة

إدارة بايدن وهم الشارع العربي وحقيقة الواقع

كاتب المقال د.عادل رضا - الكويت    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 1017


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


علينا كعرب ان نعيش النباهة والوعي والادراك وان نقرأ الواقع من خلال معرفة ما وراء اللعبة وعن طريق تحليل العلاقات الجانبية ودراسة الشخصيات القائدة للسياسة في العالم لكي نعرف ما يجري ولكي نضع اللبنة او الحجر لأبعاد شعوبنا العربية ومناطقنا عن تأثير الأشرار من حولنا الذين يريدون تطبيق ما يريدون علينا كعرب.

نحن نريد ان نعرف لكي نكون من أصحاب النباهة القرأنية وليس من اتباع الاستحمار الشيطاني.

يقول المحلل الاستراتيجي ألكسندر نازاروف:
"يمثل الكهل، جو بايدن، العولمة، والإمبراطوريات المالية "غير المرتبطة بالجغرافيا"، ومن يريدون قوة عالمية، وعلى استعداد للتضحية بأي دولة تحت سيطرتهم، حتى وإن كانت الولايات المتحدة الأمريكية ذاتها، أفضل أصولهم."

الرئيس الأمريكي الجديد وهو شخصية تم انتاجها ضمن المنظومة الامريكية الحاكمة وتمثل مصالح من لديهم القوة والسيطرة على ارض الواقع الأمريكي بكل ما تمثله من مصالح وقدرات ورغبات واقتصاد ورغبات فكرية مصلحية متشابكة ومتداخلة فهذا الشخص يمثل ما تريده المنظومة الحاكمة المسيطرة على الواقع السياسي والاقتصادي والأمني الأمريكي ولا نقول الشعب الأمريكي وهناك فرق لمن يريد ان يفكر بواسطة عقله إذا صح التعبير.

الرئيس الأمريكي الحالي بايدن يمثل عودة الى سياسة القناع الدعائي الذي يختبئ خلفه الواقع الحقيقي الذي يحتاج الى "كشف" ومعرفة وأيضا الى قراءة لما وراء اللعبة خلف ذلك القناع الذي اسقطه ترامب الرئيس السابق والذي تحرك في الواقع المحلي الأمريكي والدولي الخارجي بدون هذا القناع الدعائي كاشفا حقيقة سياسة الولايات المتحدة الامريكية.

الرئيس الأمريكي الحالي بايدن الصهيوني الانتماء والحركة والقناعة كما أعلن ويعلن دائما، الذي حصد اغلب الأصوات اليهودية في الانتخابات الأخيرة والذي كذلك على مستوى حياته الاجتماعية جميع أبنائه متزوجين من يهود!؟ ولا ننسى ان نائبته كاميلا هاريس وزوجها اليهودي من الداعمين للمشروع الصهيوني وهي نفسها متحدث متكرر في مؤتمراتهم.

الرئيس الأمريكي بايدن هو كذلك داعم للشذوذ والانحراف الجنسي ولنلاحظ ترشيحه
"بيت بوتيدجيدج" الشاذ والمنحرف جنسيا، لمنصب وزير النقل!؟ واصفا إياه بأنه “قائد ووطني"!؟ وأيضا اختار الرئيس الحالي راشيل لافين المتحول جنسيا كمساعد لوزير الصحة ومن التوقعات و التكهنات ان الرئيس الحالي بايدن قد يقود حملة عالمية لفرض الشذوذ الجنسي على مستوى دولي عابر خارج الولايات المتحدة الامريكية و التي كان يتم النظر الى ان الشذوذ الجنسي و الانحرافات الأخلاقية المعادية للطبيعة البشرية على انها احد تبعات النظام الطاغوتي الربوي العالمي الاجتماعية و على ان هذا الشذوذ الجنسي و الانحراف الأخلاقي عن أي طبيعة بشرية هو منتوج انتشار المادية الربوية في المجتمعات الغربية و هذا ما أشار اليه عالم الاجتماع المرحوم الدكتور عبدالوهاب المسيري و هذا الرأي علمي و مستند على نظرة اكاديمية تحليلية وقراءة في علم الاجتماع و هو تخصص المرحوم المسيري و هذا ما تحقق على ارض الواقع المعاش حاليا في الواقع الأمريكي كأحد مواقع النظام الطاغوتي الربوي الأساسية في عالمنا المعاصر.
وكان جون ميرشايمر أستاذ العلوم السياسية في جامعة شيكاغو الأمريكية حاول في كتابه المعنون “الوهم الأعظم. الأحلام الليبرالية والواقع الدولي” توضيح مساوئ الأفكار الليبرالية الجديدة التي تبنتها الولايات المتحدة وخصوصاً على الصعيد الاجتماعي وأنها تدمر الروابط الاجتماعية بين الأفراد وبالتالي تفكك وتمزق المجتمعات وهذا ما سعت إليه الولايات المتحدة الأمريكية في سياساتها الخارجية تجاه الدول.
ويقول المحلل ألكسندر نازاروف بهذا الخصوص كذلك الاتي:
"يعد النموذج المثالي لمجتمع العولمة مجتمع التشرذم، الذي لا يمتلك الشخص فيه جنسية، ولا يرتبط بمجموعة اجتماعية مستقرة، ولا هوية شخصية ودينية واضحة، بينما يتمتع بالمرونة والقدرة على الحركة بكل ما تحمله الكلمة من معنى، سواء على مستوى الجغرافيا، وحتى مستوى تغيير الجنس. فقط استنادا لذلك الأساس، عندما تمحى جميع الاختلافات، يمكن للإنسانية، على نطاق عالمي، أن تصبح كيانا واحدا، يمكن التحكم فيه من مركز واحد.
من هنا تكتسب معناها كل الجهود المبذولة لتشويه سمعة الدين، وتدمير الأسرة، والدعاية المهووسة للتوجهات الجنسية البديلة، ونشر نمط تغيير الجنس".

ويضاف الى ذلك غياب البعد الروحاني الروحي من معادلة المجتمعات الغربية في العموم والامريكية في الخصوص.
ويضيف ألكسندر نازاروف كذلك:
"أعتقد أن انتصار بايدن ستعقبه حملة صليبية جديدة ضد القيم التقليدية. فعلى سبيل المثال، قامت "حملة حقوق الإنسان" The Human Rights Campaign، وهي أكبر حركة مدافعة عن حقوق المثليين والمتحولين جنسيا LGBT في الولايات المتحدة الأمريكية، فعليا بدعوة الرئيس المنتخب، جو بايدن، إلى الغاء اعتماد المدارس والكليات المسيحية التي ترفض قبول المثليين والمتحولين جنسيا، على الرغم من معارضة المسيحيين لهذه الظواهر. أعتقد أن هذه النقطة ستنفذ، ولكن ليس على الفور، لأنها ستزيد من انقسام البلاد، التي تعيش بالفعل حالة حرب أهلية باردة."
"ومع ذلك، فهناك نقطة أخرى، ستنفذها الإدارة الجديدة، بسرعة وبكل تأكيد، وعلى نحو لا لبس فيه، وهي اقتراح "حملة حقوق الإنسان" إنشاء مجموعة عمل مشتركة بين الوكالات لدعم حقوق مجتمع المثليين والمتحولين جنسيا في جميع أنحاء العالم.
وهنا يبدأ الجزء الأكثر إثارة في القضية. فعلى الرغم من العادات والتقاليد الإسلامية المتجذّرة في المجتمعات العربية، وبرغم النزعة المحافظة المظهرية، فإن هناك دول عربية أخضعت شعوبها بشكل منهجي وموجّه إلى تغريب مستتر. حيث تبث تلفزيونات هذه الدول الأفلام الأمريكية مجانا وبوفرة، باللغة الإنجليزية، التي اتسع تدريسها على نطاق واسع، بينما انطلقت وسائل الإعلام المحلية في الإشادة بالولايات المتحدة الأمريكية، وتصويرها بوصفها "زعيمة العالم الديمقراطي"."

ان احتمالية إطلاق الرئيس الحالي بايدن حملة عالمية لنشر الشذوذ الجنسي والانحراف الأخلاقي عن الطبيعة البشرية هو ضرب مباشر في مواقع دينية أخرى ملياريه العدد مثل المسلمين والبوذيين والهندوس والمسيحيين الحقيقيين وهذا ما يشمل فرض واعلان حرب علنية على اخلاقيات إنسانية طبيعية فطرية قبل ان نقول انها اخلاقيات دينية وراثية، فالشذوذ هو انحراف وصفة الكلمة "الشذوذ" تشير الى سقوطها لذلك يتم التعامل معها ونشرها دعائيا تحت مسميات أخرى كالمثلية وربطها مع حقوق الانسان !؟ مع انها في حقيقة الواقع انحراف و شذوذ عن الطبيعة الفسيولوجية الهرمونية لأي بشر و أيضا هي انحراف سلوكي مرضي ليس له أي علاقة في ذات الجسد نفسه او حاجاته الطبيعية وليس لها أي علاقة في أي ما هو طبيعي بل هي انحراف و شذوذ و خروج عن قواعد البشر الفطرية و ليس كما يراد ان يتم تصويرها و فرضها على العالم الموجود خارج نطاق النظام الطاغوتي الربوي العالمي من خلال الاعلام الترفيهي في الأفلام و المسلسلات و كذلك ربط الحالات القانونية حيث هناك الضغط المؤسساتي لربط "نقد الشذوذ الجنسي و الانحراف" مع التجريم الجنائي حيث يصبح المحاربة لهكذا ممارسات مخالفة للفطرة الانسانية جريمة جنائية!؟ وكذلك يتم العمل على محاولات صناعة تواجد رسمي مؤسساتي للمنحرفين من هؤلاء الساقطين أخلاقيا والمنحرفين سلوكيا وهذه الاحتمالات قوية مع بايدن الرئيس الأمريكي الحالي وهو مدعوم من أكثر من جهة وخاصة مع وصول الشاذين جنسيا والمنحرفين سلوكيا لمواقع القرار البرلمانية والمؤسسات السياسية والجيش والشرطة والقضاء ومواقع القرار المؤثرة في الأنظمة الطاغوتية المختلفة حول العالم بل ان هناك اختراق كبير حصل في الديانة المسيحية نفسها في الاجبار القانوني على الزواج! الكنسي الديني لهؤلاء الشواذ المنحرفين عن أي طبيعة إنسانية طبيعية.


في السياسة الخارجية للرئيس الحالي بايدن وادارته واضح ان هناك تغيير في خط التعامل مع الملفات المتفجرة في العالم حيث هناك تحركات أمريكية جديدة في سوريا بواسطة الجواسيس و الخونة في تنظيم ما يسمى "قسد" الاستخباري الخياني و العميل للأجانب حيث يتم الضغط العسكري ضد الجيش العربي السوري في منطقة القامشلي والحسكة و هذه التحركات انطلقت بعد تنصيب بايدن و هناك توقعات بازدياد التوترات هناك لذلك هناك كلام منتشر على ان التحرك الأساسي للرئيس الأمريكي الحالي بايدن سيكون ضد الجمهورية العربية السورية القلعة الأخيرة للصمود العربي ضد الصهاينة اكثر من الضغط ضد الجهورية الإسلامية المقامة على ارض ايران والذي يضغط عليها بايدن و اداراته فيما يخص موضوع الصواريخ لأضافته في الاتفاق النووي الذي تم تجميده او إيقافه بواسطة الرئيس الأمريكي السابق ترامب.

اما بما يخص الموضوع الفلسطيني فلا أتصور انه سيكون هناك تغير في السياسة الأمريكية على ارض الواقع فقرارات الرؤساء الأمريكيين في هذا الشأن تتم عبر أوامر من اللوبي الصهيوني.

وأيضا مؤخرا هناك بوادر تحريك للثورات الناعمة color revolution* ضد "روسيا الاتحادية" وهذا لعب في المجال الداخلي للروس والذي لا أتصور انه سيمر مرور الكرام وهو خط احمر خطير جدا اخذت إدارة بايدن تلعبه وسط اقنعة حرية الرأي والتعبير الذي يختبئ ورائها دائما النظام الطاغوتي الربوي العالمي لتحقيق سيطرته واجنداته الشيطانية المدمرة.

*يمكن مراجعة كتابنا "ما وراء الستار" الصادر في العام 2017 للمزيد من التفاصيل الدقيقة وعن دور الثورات الناعمة في الواقع العربي بالدليل والتحليل والوثائق.

----------------------------------
د. عادل رضا
طبيب باطنية وغدد صماء وسكري
كاتب كويتي في الشئون العربية والإسلامية


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

أمريكا، بايدن، الإنتخابات الامريكية، ترامب، الدول العربية،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 26-01-2021  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  هيثم الناهي...وداعا يا صديقي
  برمجة اللوطية بين المسيحية والاسلام؟
  ميلاد زعيم ونهضة أمة "لا"
  بيان دعم ومساندة سوريا وشعبها ضد الاحتلال الأمريكي
  الفعل الروسي والصوت الصيني؟
  العراق الجريح في ظل صراع الاقطاب
  صناعة المصلحة الكويتية
  خلف كواليس كربلاء
  12 عام من رحيل السيد: تقييم حركة ومواجهة خناجر في ظهر الاسلام
  سوريا والمخطط النيوليبرالي
  أوكرانيا... نقطة تفجير لصناعة التغيير
  الصهيونية "عدو" يفكر
  المعرفة ك "سلاح"
  حاكمية القران والعروبة
  الخزعبلات في خطاب الأمين
  بيان تونس العزيزة
  المستقبل العربي في ظل صراع الأقطاب؟
  البنزين و"خطاب الأمين!؟"
  ذكرى فضل الله: سقوط هيكل الدولة والحركة
  الاستمرار هو طريق التحرير...فلا يخدعوكم
  دولة فلسطين المحتلة أسباب القوة وطريق التحرير... قراءة كاشفة لواقع الحرب الاخيرة
  كشف الاستحمار في صراعات الأقطاب.. قراءة في الصراع الاذري الارمني؟
  فضل الله...عبقرية الخطاب القرآني الحركي
  بيان في ذكرى غزو العراق الجريح تاريخ يعود وثورة متجددة
  "الحموضة الكيتونية السكرية" في زمان الكوفيد !؟
  محمد سلمان غانم....والحوار “الحقيقي"
  ميانمار.... المحطة الأولى في صراع الأقطاب
  الإمبراطورية الساقطة والأقطاب القادمة
  السمنة نظرة طبية وطريق المتابعة
  إدارة بايدن وهم الشارع العربي وحقيقة الواقع

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
د - المنجي الكعبي، محمد الطرابلسي، إيمى الأشقر، رافع القارصي، سفيان عبد الكافي، سامر أبو رمان ، كريم فارق، سلوى المغربي، أبو سمية، محرر "بوابتي"، حاتم الصولي، عبد الله زيدان، د - شاكر الحوكي ، محمد يحي، خبَّاب بن مروان الحمد، محمد شمام ، أحمد ملحم، د- محمد رحال، د- جابر قميحة، د - محمد بن موسى الشريف ، عبد الرزاق قيراط ، د. عبد الآله المالكي، د - محمد بنيعيش، رافد العزاوي، د. طارق عبد الحليم، صفاء العراقي، صلاح الحريري، د - مصطفى فهمي، د. صلاح عودة الله ، رشيد السيد أحمد، حسني إبراهيم عبد العظيم، نادية سعد، د - صالح المازقي، د. أحمد محمد سليمان، مراد قميزة، يزيد بن الحسين، عمر غازي، د.محمد فتحي عبد العال، د- محمود علي عريقات، كريم السليتي، مجدى داود، سلام الشماع، مصطفى منيغ، عمار غيلوفي، سعود السبعاني، الهادي المثلوثي، حسن عثمان، أنس الشابي، د. عادل محمد عايش الأسطل، صالح النعامي ، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، إياد محمود حسين ، محمود طرشوبي، د. ضرغام عبد الله الدباغ، د. أحمد بشير، ماهر عدنان قنديل، المولدي الفرجاني، صباح الموسوي ، فهمي شراب، رمضان حينوني، محمود سلطان، عبد الله الفقير، محمد الياسين، د - عادل رضا، صفاء العربي، أحمد النعيمي، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، رحاب اسعد بيوض التميمي، فتحي العابد، فتحـي قاره بيبـان، أشرف إبراهيم حجاج، حميدة الطيلوش، د. مصطفى يوسف اللداوي، د. كاظم عبد الحسين عباس ، سليمان أحمد أبو ستة، وائل بنجدو، د- هاني ابوالفتوح، فوزي مسعود ، يحيي البوليني، محمد أحمد عزوز، عزيز العرباوي، خالد الجاف ، أحمد بوادي، تونسي، طلال قسومي، عبد الغني مزوز، فتحي الزغل، مصطفي زهران، سيد السباعي، ياسين أحمد، إسراء أبو رمان، رضا الدبّابي، أحمد بن عبد المحسن العساف ، د. خالد الطراولي ، أحمد الحباسي، محمد العيادي، جاسم الرصيف، الناصر الرقيق، صلاح المختار، د - الضاوي خوالدية، أ.د. مصطفى رجب، محمد اسعد بيوض التميمي، حسن الطرابلسي، علي الكاش، الهيثم زعفان، العادل السمعلي، محمود فاروق سيد شعبان، علي عبد العال، ضحى عبد الرحمن، سامح لطف الله، عواطف منصور، عراق المطيري، محمد عمر غرس الله، منجي باكير،
أحدث الردود
مقال ممتاز...>>

لغويا يجب استعمال لفظ اوثان لتوصيف مانحن بصدده لان الوثن ماعبد من غير المادة، لكني استعمل اصنام عوضها لانها اقرب للاذهان، وهذا في كل مقالاتي التي تتنا...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

واضح أن الكاتب يعاني من رؤية ضبابية، وهو بعيدٌ عن الموضوعية التي يزعم أنه يهتدي بها..
نعم، وضعت الأنظمة القومية قضية تحرير فلسطين في قائمة جدول...>>


الأولى أن توجه الشتائم التي قدمتها لما يُسمى بالمعارضة الذين هم في الحقيقة تجار الوطن والشرف.. ارتموا كبائعات الهوى في حضر التركي والأمريكي والقطري وا...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة