البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

اكذوبة الغدير: الخميني نسف حديث خم

كاتب المقال علي الكاش - العراق / النرويج    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 2472


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


ان حديث السقيفة والغدير ينفي كل منهما الآخر، فمؤتمر السقيفة يلغي حديث الغدير، لأنه لو كان حديث الغدير حقيقيا، فلماذا عقدت مؤتمر السقيفة أصلا؟ على إعتبار ان الخليفة القادم معروف مسبقا كما يفترض.

من الجدير بالذكر إن كتب الشيعة تذكر بأن عدد الصحابة الذين شهدوا خم يزيد عن (120000) صحابيا، ومنهم من زادهم أضعاف هذا الرقم وفقا لأحاديثهم عن غدير خم. ثم يذكرون في روايات أخرى بأن عدد الصحابة الذين وقفوا مع علي لا يزيدون عن (7)! أليس هذا إعترافا بأن مئات الآلاف من الصحابة لم يكونوا مع بيعة علي؟

الا يعني هذا إن غدير خم ووصاية علي ليست أكثر من كذبة تأريخية وظفت لخدمة العقيدة؟
ثم كيف يبررون ان عليا أخذ فاطمة على البغلة وأولاده، وهو يلف على دور المسلمين مطالبا بالخلافة لنفسه، ولم يستجب له أحد من (120000) صحابي! أين جمهرة خم؟ وهم من كبار الصحابة ولا يخشون في الحق لومة لائم.

رواية سليم بن قيس
لابد من العودة قليلا الى سليم بن قيس، هذا الراوية الشبحي الذي لا وجود له في التأريخ بين الصحابة والأتباع وأتباع الأتباع، وأتباع اتباع الأتباع، إنه شخصية وهيمة، ولا يوجد أثر لكتابه عند الرواة الشيعة القدماء، المهم أشاد الشيعة بكتابه السقيفة في بداية الأمر وأعتبروه من أهم الكتاب، وهو يوثق حديث الغدير والسقيفة، مع ان الكتاب لا جديد فيه وإنما هو جمع وتحوير وتزوير للوقائع التأريخية التي ذكرها من سبقه من المؤرخين السابقين. وعندما تبين للرواة ان الكتاب ينسف نظرية الأئمة الإثنى عشر لأن الكاتب أعدهم (13) إماما، وتضمن روايات مضحكة منها ان عبد الرحمن بن أبي بكر نصح أباه حول ولاية علي، مع ان عمر عبد الرحمن كان آنذالك ثلاث سنوات، لذا تبرأ منه الشيعة وأقروا بأن الكاتب وهمي، والكتاب لا يؤخذ به. ويمكن مراجعة كتابنا (إغتيال العقل الشيعي) حيث تحدثنا عن الكاتب والكتاب.

أدلى الخميني بدلوه في غدير خم فعلقت به الطحالب فقط. ربما هي حكمة الله تعالى في أن يفضحه وكان في أرذل العمر والعقل. ولا يختلف موقف الخميني عمن سبقه من مراجع الشيعة حول تعريف الإمامة التي وصفها الشيخ المنتظري" هي التصرف و الاستيلاء على الشخص أو الأمر، وهي إما تكوينية وإما تشريعية. ولا يخفى ثبوت كلتيهما بمرتبتهما الكاملة لله. ويوجد لرسول الله ( ص)، بل لجميع الأنبياء أو أكثرهم وكذا للأئمة المعصومين، بل لبعض الأولياء الكرام أيضا مرتبة من الولاية التكوينية، بحسب ارتقاء وجودهم وتكاملهم في العلم والقدرة النفسانية والإرادة والمشية والارتباط بالله، وعناية الله بهم. إذ جميع معجزات الأنبياء و الأئمة وكرامات الأولياء نحو تصرف منهم في التكوين، وان كانت مشيتهم في طول مشية الله وباذنه". (دراسات في ولاية الفقيه1/74). ومنتظري يكرر ما قاله سلفه كالميقاتى بقوله " كانت تصدر من الائمة خوارق للعادة نظير ما كان يصدر عن الأنبياء، بل أزيد وان الأنبياء والسلف انفتح لهم باب أو بابان من العلم، وانفتحت للائمة بسبب العبادة والطاعة جميع الأبواب حتى صار الواحد منهم مثل الله إذا قال للشيء كن فيكون". (تنقيح المقال3/232).

أشاد الخميني بحدث خم بقوله " في ذلك اليوم الذي أعلن فيه ولاية أمير المؤمنين (ع) على النّاس قُوبل بالبخبخة (بخٍ بخٍ)، لكن العصيان والخلاف بدأ منذ ذلك الوقت، واستمر إلى النهاية. لو كان الرّسول (ع) نصبه مرجعاً للمسائل الشرعية فحسب، لما خالفه أحد. لكن نصبه خليفة له، وجعله الحاكم على المسلمين، والمقر لمصير أمة الإسلام، وهذا هو الذي سبب هذه الاعتراضات والمخالفات. وأنتم اليوم إذا جلستم في بيوتكم، ولم تتدخلوا في أمور البلاد، فلن يتعرض لكم أحد". (الحكومة الإسلامية،37).

ويضيف الخميني" نحن نعتقد بالولاية، ونعتقد بلزوم تعيين النّبي (ص) لخليفة، وأنه قد عين كذلك (لقد صرح نبي الإسلام (ص) بخلافة علي (ع) في موارد متعددة منها: حديث يوم الدار، وحديث المنزلة، وآية الولاية (عندما تصدق بخاتـمه لفقير ونزلت الآية الكريمة) وحديث غدير خم، وحديث الثقلين. راجع (التفسير الكبير12/28). (سيرة ابن هاشم4/520)، (تاريخ الطبري2/319)، (موسوعة الغدير1/2). متسائلا في وصيته " فهل تعيين الخليفة هو لأجل بيان الأحكام؟ فبيان الأحكام لا يحتاج لخليفة. إذ كان قد بَيّنَها الرّسول (ص) بنفسه أو كتبها جميعاً في كتاب وأعطاه للناس ليعملوا بـه، وكَوْنُ تعيين الخليفة لازماً عقلاً إنـما هو لأجل الحكومة، فنحن نحتاج إلى خليفة لكي ينفذ القوانين، إذ القانون يحتاج إلى مُجرٍ ومُنفِّذ. ففي جميع بلدان الدنيا الأمر بـهذا النحو، إذ وَضعْ القانون بمجرده لا فائدة فيه، ولا يؤمِّن سعادة البشر، فبعد تشريع القانون يجب إيجاد سلطة تنفيذية. ففي التشريع أو الحكومة إذا لم يكن ثمة سلطة تنفيذية يكون هناك نقص. ولذا فالإسلام قام بوضع القوانين وعيّن سلطـةً تنفيذيةً أيضاً، فولي الأمر هو المتصدي لتنفيذ القوانين أيضاً. لو لم يعين الرّسول الأكرم - صلّى الله عليه وآله وسلّم - خليفة لـما كان قد بلغ رسالته (اقتباس من الآية 67 من سورة الـمائدة) ولـما كان قد أكملها. ولقد كانت ضرورة تطبيق الأحكام، ووجود السلطة التنفيذية وأهميتها في تحقق الرسالة، وإيجاد النظام العادل - الذي هو منشأ لسعادة البشر وراء كون تعيين الخليفة مُرادفاً لإتمام الرسالة". (المصدر السابق).
لاحظ هنا إشاد الخميني بالنبي (ص) وإبلاغه بإمامة علي، لكن الخميني سرعان ما نسى الإسطر التي سطرها من قبل، حيث يتهم النبي (ص) بالفشل وعدم تبليغ الأمة بخليفنه!

فقد ذكر في خطاب ألقاه في ذكرى مولد الرضا الإمام السابع عند الشيعة بتاريخ 9/8/1984م بأنه " متأسف لأمرين أحدهما أن نظام الحكم الإسلامي لم ينجح منذ فجر الإسلام إلى يومنا هذا، وحتى في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ولم يستقم نظام الحكم كما ينبغي". ولكن يبدو أن وجد في فشل النبي (ص) ما يوجب أن يعم على بقية الأنبياء والرسل! فالكل سواسية كأسنان المشط في فشلهم! حيث ذكر " لقد جاء الأنبياء جميعاً من أجل إرساء قواعد العدالة، لكنهم لم ينجحوا حتى النبي محمد خاتم الأنبياء الذي جاء لإصلاح البشرية لم ينجح في ذلك. وإن الشخص الذي سينجح في ذلك هو المهدي المنتظر". ( خطاب ألقاه الخميني الهالك بمناسبة ذكرى مولد المهدي في 15 شعبان 1400هـ). وهذا إعتراف صريح من الخميني بأن المهدي المزعوم أكثر أهمية من الرسل والأنبياء كافة، لأنه سيجتاز الإمتحان الإلهي الذي فشلوا فيه الأنبياء والرسل!
المهم في هذا الأمر ان الخميني أثبت بأن النبي (ص) قد ولى الإمام علي كخليفة له بموجب النص الإلهي، لأن الله تعالى أمر نبيه المصطفى بتنفيذ هذه الإرادة الربانية.

حسنا لتستمر مع الخميني في طريقه الوعر ونرى النتيجة!
في كتابه كشف الأسرار نسف الخميني كل أحاديثه السابقة وصب سخطه على النبي محمد(ص) لأنه لم يبلغ المسلمين بولاية علي! وطَمَر غدير خم الذي كان يروي ظمأ الصفويين والغلاة بقوله " من الواضح ان النبي لو كان قد بلغ بأمر الولاية طبقا لما أمره الله وبذل المساعي في هذا الأمر لما نشبت في البلدان الاسلامية كل تلك الخلافات والمشاحنات والمعارك" (كشف الأسرار/55)!

هذا الكلام الخطير يمثل إعترافا جليا بأن النبي (ص) لم يتحدث عن ولاية الإمام علي، ولم يبلغ بها لا في غدير خم ولا في غيره! لقد قادت الخميني قدماه إلى منطقة الألغام التي وضعها بنفسه! وإنهارت الولاية بما لا ينفع معها أي ترميم!
لذلك يَحمِل الخميني غيضا وحقدا كبيرا على النبي (ص) فيتهمه بمخالفة أمر الله، بل ويحمله مصائب الأمة، بسبب عدم تبليغ النبي (ص) هذه الأمة بولاية علي.

إذن الأحاديث المروية عن غدير خم بشأن ولاية الإمام علي جميعها مفبركه! وهي من إختراع الشعوبيين الذين وجدوا في موضوع الولاية والمغالاة في علي وذريته أفضل طريقة لزرع بذور النفاق والشقاق في أرض الإسلام.

كلام الخميني صريح وواضح غير قابل للتأويل، وليس فيه مجال للتقية، وهو يتفق كليا مع علماء السنة في تكذيب حديث الولاية. ولم يوضح لنا الخميني الأسباب الكامنة وراء عدم تبليغ النبي (ص) بأمر ولاية إبن عمه وزوج إبنته وأب أحفادة وأقرب الناس إليه؟ هل كانت لعدم قناعته بإبن عمه لإستخلافه أمر المسلمين وإدارة دولة الإسلام؟ أم وجود من هو أحق أو أفضل منه؟ أو لسبب آخر؟ لابد من وجود سبب معقول يُفسر أو يُبرر عدم تبليغ النبي (ص) وعصيانه أمر الربٌ- معاذ الله- في عدم تبليغ الأمة بأمر ولاية علي؟
نترك الأجابة الى المهوسين بحب الخميني عسى ان يجدوا له مخرجا من هذا النفق المظلم، ولن يجدوا.

المسألة الأخرى: ان الخميني إثبت بكفاءة منقطعة النظير عدم وجود نص إلهي حول ولاية علي، بل إنه هذه المرة صبٌ سخطه وغضبه على الذات الإلهية المقدسة، بإعتباره لم يقرر مصير الأمة بعد النبي(ص) من خلال ولاية علي، فهو يستشهد بقول سلفه المجلسي" إننا لا نعبد إلهاً يقيم بناء شامخا للعبادة والعدالة والتدين، ثم يقوم بهدمه بنفسه، ويجلس يزيداً ومعاوية وعثمان وسواهم من العتاة في مواقع الإمارة على الناس، ولا يقوم بتقرير مصير الأمة بعد وفاة نبي". (كشف الأسرار/123).
هذا هو أكبر مراجع الشيعة وإمام عصرهم قد كشف الإسرار فعلا حول اكذوبة حديث خم، بما لا ينفع معه ترقيع ولا تقية. انه الحق الذي أظهره الله تعالى عن لسان الخميني بعثرة.
السؤال المهم: إذا كان الخميني لا يعبد الله تعالى لأن أجلس عثمان ومعلوية ويزيد موقع الإمارة رغم أنفه وأنف اتباعه! فمن ذا الذي يعبده الخميني إذن؟
(المبحث مستل من كتابنا القادم)



 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

الشيعة، الخميني، إيران، الغدير، خم،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 23-08-2019  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  المقارنة بين الاحتلالين الأمريكي والإيراني للعراق
  شر البلية ما يُضحك العراق ينصح ثوار سوريا
  سيناريو ثورة تشرين في العراق يتكرر في ثورة حلب
  عراق ما بعد عام 2003/ الجزء الثاني والأخير
  عراق ما بعد عام 2003/ الجزء الأول
  كفى الله البصراويين النشامى شر الصفوية والخمينية
  الفاشية الجديدة بغلاف معاداة السامية
  شرفت أيتها الخيبة في مروجنا السليبة
  عارنا في غزة ما بعده عار
  توجهات صهيونية لتغيير المناهج الدراسية العربية
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية/ 9 وهي الأخيرة
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية/8
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية/7
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية / 6
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية/5
  ذئاب في المدينة عرض لرواية الأديب الفلسطيني طارق صبح
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية/4
  زيارة الرئيس الإيراني إلى العراق ضيف ثقيل الظل
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية/3
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية/2
  التهمة الكيدية في حرق عمر الفاروق لمكتبة الإسكندرية/1
  الاعلام العراقي ببغاء في قفص ولاية الفقيه
  نور زهير اللغز الذي أمكن حلٌه
  زواج القاصرات في العراق العقل القاصر في زواج القاصر
  في العراق العجب ليس في رجب فقط
  تغريدات من العراق الديمقراطي الجديد/21
  القوادة والعهر السياسي /2ـ 2
  القوادة والدعارة السياسية /1ـ 2
  بمناسبة يوم الغدير: هل يغلق اهل السنة المساجد والجوامع
  مبحث حول محاورة بين كتاب عن أصل الكرد

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
بيلسان قيصر، د- محمود علي عريقات، محمد عمر غرس الله، إياد محمود حسين ، فتحي الزغل، د. عبد الآله المالكي، عزيز العرباوي، حسن عثمان، خبَّاب بن مروان الحمد، د. كاظم عبد الحسين عباس ، د. صلاح عودة الله ، رافد العزاوي، محمود فاروق سيد شعبان، وائل بنجدو، أحمد ملحم، د- محمد رحال، محمود سلطان، فهمي شراب، صفاء العراقي، سامر أبو رمان ، تونسي، رحاب اسعد بيوض التميمي، محرر "بوابتي"، رشيد السيد أحمد، رافع القارصي، الهيثم زعفان، سيد السباعي، محمد شمام ، أحمد النعيمي، حاتم الصولي، د- جابر قميحة، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، كريم فارق، المولدي اليوسفي، أحمد بن عبد المحسن العساف ، سليمان أحمد أبو ستة، د - الضاوي خوالدية، مجدى داود، محمد العيادي، حسني إبراهيم عبد العظيم، د. أحمد بشير، ماهر عدنان قنديل، كريم السليتي، أنس الشابي، علي الكاش، سفيان عبد الكافي، صفاء العربي، د - صالح المازقي، د - محمد بن موسى الشريف ، سعود السبعاني، عمر غازي، يزيد بن الحسين، صباح الموسوي ، جاسم الرصيف، العادل السمعلي، فتحي العابد، أشرف إبراهيم حجاج، محمد علي العقربي، سلام الشماع، سامح لطف الله، إسراء أبو رمان، ياسين أحمد، د. خالد الطراولي ، إيمى الأشقر، د- هاني ابوالفتوح، نادية سعد، د. ضرغام عبد الله الدباغ، د.محمد فتحي عبد العال، الناصر الرقيق، د. طارق عبد الحليم، فوزي مسعود ، منجي باكير، د - مصطفى فهمي، أ.د. مصطفى رجب، طارق خفاجي، أحمد الحباسي، مصطفى منيغ، طلال قسومي، د. مصطفى يوسف اللداوي، أحمد بوادي، د. أحمد محمد سليمان، عبد الله الفقير، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، د - محمد بنيعيش، رضا الدبّابي، صلاح الحريري، حسن الطرابلسي، عمار غيلوفي، علي عبد العال، حميدة الطيلوش، رمضان حينوني، صالح النعامي ، المولدي الفرجاني، محمد أحمد عزوز، عبد الغني مزوز، د - المنجي الكعبي، محمد يحي، عبد العزيز كحيل، سلوى المغربي، محمد الياسين، خالد الجاف ، عبد الرزاق قيراط ، أبو سمية، عبد الله زيدان، فتحـي قاره بيبـان، محمود طرشوبي، ضحى عبد الرحمن، عواطف منصور، د. عادل محمد عايش الأسطل، مراد قميزة، الهادي المثلوثي، محمد اسعد بيوض التميمي، د - شاكر الحوكي ، د - عادل رضا، صلاح المختار، عراق المطيري، مصطفي زهران، يحيي البوليني، محمد الطرابلسي،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة

سياسة الخصوصية
سياسة استعمال الكعكات / كوكيز