يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط
تلقينا ببالغ الأسى نبأ تعرض أقارب من عائلة الكاتب العراقي خالد عزيز الجاف (وهو من كتاب موقع بوابتي) للاغتيال، حيث وقع اغتيال ابنة خاله وزوجها مؤيد فايق الحمداني، بالعاصمة السورية دمشق من طرف ممن يعتقد أنهم جهات إيرانية، حسبما بلغنا من مصادرنا.
"والشهيد معروف بمواقفه الوطنية والإسلامية ضد الاحتلال الأمريكي وعملاءه في المنطقة الخضراء، وهو من الإعلاميين الإسلاميين البارزين، وكان يكتب بأسماء مستعارة في كثير من المواقع الالكترونية، وكان يتبنى خطاب المقاومة الجهادية في العراق، وكان مسئولا إعلاميا لأحد فصائل المقاومة العراقية وعضو المكتب الإعلامي للمجلس السياسي للمقاومة العراقية، وكان اسمه في قائمة المطلوبين من قبل حكومة المالكي العميلة التي قدمت إلى الحكومة الاردنية" .
وموقع بوابتي، إذ يتقدم للكاتب خالد عزيز الجاف، بالتعازي للفقدان وبالتهاني لنيل المفقودين درجة الشهادة بإذن الله، فانه يشد على أيدي كل الشرفاء الذين رفضوا الذل مقدمين أنفسهم تضحية من أجل المبادئ، من أجل الإسلام.
ولعل استشهاد مؤيد فايق الحمداني، يكون درسا للخونة من المتاجرين بالدين والمتقاعسين والمثبطين، فتعسا للخونة وأعوانهم وسحقا لهم، أي كانت جنسياتهم وأي كانت تصنيفاتهم، ولا نامت أعين الجبناء.
موقع بوابتي
اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:
Warning: mysql_fetch_array(): supplied argument is not a valid MySQL result resource in /htdocs/public/www/actualites-news-web-2-0.php on line 793
الردود على المقال أعلاه مرتبة نزولا حسب ظهورها
أي رد لا يمثل إلا رأي قائله, ولا يلزم موقع بوابتي في شيئ
28-04-2010 / 15:07:24 احمد البياتي
الشهيد مؤيد الحمداني يعد بطلا وشجاعا على اعداءه الخونه وهم فرق الموت الصفويه
28-07-2008 / 13:28:02 بقلم: أم قيصر / شمال العراق ::
من قتل الصحفي الشاب / سوران مامه حمه..؟
من قتل الصحفي الشاب / سوران مامه حمه..؟
لم يعد خافياً أمام الشعب الكردي الإرهاب الذي يمارس بحق حملة القلم الحر الذي يفضح تآمر الانفصاليين الشوفينيين ويكشف فسادهم ويفضح حقيقتهم.. لم يعد خافياً أن قادة العصابات الطرزانية الصهيونية تعيث فساداً ونهباً وتنكيلاً بالعراقيين عرباً وأكراداً, فالكل سواء بالعداء إذا ما وقفوا بوجه مشاريعها الاجرامية التي تنطلق من شعارات المظلومية كحلفاءهم بمرجعية اللطم والدجل وخداع السذج.. لتسقط بعدها الشعارات الرنانة أمام صور العناق مع المحتل وتوقيع صكوك تمزيق العراق واذلال شعبه وتسليمه لقمة سائعة لأعداءه وبيعه بسوق النخاسة وقبض الثمن مليارات لشراء القصور الفارهة والمزارع العامرة باوروبا وأمريكا وغيرها..
واليوم نسلّط الضوء على جريمة بشعة جديدة نضيفها للملف الاجرامي لتلك العصابات.. ففي يوم الأثنين المصادف 21 / تموز الجاري مساءً ، قتلوه بدم بارد وأمام منزله .. نعم لقد أفرغوه عدد من الطلقات عليه وأنطلقوا بسيارتهم الفارهة من نوع ( BMW) دون أن يحسبوا أدنى حساب لمفارز الشرطة المنتشرة في حي الشورجة أحدى أحياء المزدحمة في مدينة كركوك !!.قتلوه لكونه كان جريئاً ويكتب الحقائق ولا يهاب ويخاف لومة لائم.. أنذروه عدد من المرات ولكنه أبى أن ينحرف قيد شعرة عن أهدافه وشرف المهنة! قبل أيام على استشهاده صرح لعدد من أصدقائه المقربين بأنه أصبح على يقين أن هنالك خطة لتصفيته .. وأضاف مع ذلك سأستمر في نهجي!
أنه شهيد القلم والكلمة الجريئة المرحوم / سوران مامه حمه ذات الثلاث والعشرون ربيعا, حيث كان الشهيد يعمل في مجلة لفين، وهي مجلة سياسية تصدر مرتين في الإسبوع باللغة الكردية.وبمقتل الصحفي مامه حمه، يرتفع عدد الصحفيين الذين قتلوا في العراق منذ الأحتلال ، أي نيسان أبريل من العام 2003 وحتى الآن، إلى 185 صحفيا، منهم 20 قتلوا على أيدي القوات الأمريكية، وإثنان قتلا بنيران القوات العراقية، بحسب إحصائيات مرصد الحريات الصحفية.
فمن قتل / سوران..!؟ من غير مناقشة أنهم أزلام ومجرموا السفاح / مسرور برزاني مسؤول الأجهزة الأمنية التابعة لحزب والده / مسعود برزاني.. الذي استمرأ القتل والاجرام كأبيه..من الجدير بالذكر أن الشهيد الدكتور / عبدالستار طاهر شريف الذي اغتيل قبل أشهر كان قد نشر مذكراته ومقابلاته في مجلة / لفين وهنالك كلام بالعلن حول استهداف صحفيون آخرون يعملون في صحف ومجلات مختلفة تعارض سيطرة الحزبين العميلين على كل الأمور.
هذه هي الحرية والديمقراطية التي يتحدثون عنها...بربكم أين هذه الجرائم من الحرية والديمقراطية؟.
وكيف بعد هذه الجرائم هل هنالك من يلومنا عندما نكتب بأسماء مستعارة؟؟.
25-07-2008 / 23:41:54 الفنان العراقي سيروان انور
برقية تعزية ومواساة اسكن الله الفقيد الجنة
برقية تعزية ومواساة اسكن الله الفقيد الجنة
ها هي أيادي الغدر الصفوية وعملائها تستمر في عمالتها وغدرها المسموم.. وتحاول وبمساعدة الحكومة العميلة في المنطقة الخضراء المجرمة وعملائها المنتشرون في بقاع الارض تنفذ الاجندة الايرانية واجندة المحتل لتحاول الوصول الى كل الوطنيين الشرفاء..يحاولون ايقاف الدعم الاعلامي والثقافي للمقاومة العراقية ويحاولون تصفية الاعلاميين والمثقفين والفنانين في المهجر..اليوم تظاف الى كوكبة شهداء العراق العظيم الشهيد (مؤيد فايق الحمداني) الذي اغتالته ايادي الغدر الجبانة.ومعروفة بجبنها لانها تغدر وعدم استطاعتها على المواجهه.
ببالغ الحزن والاسى تلقينا الخبر والمفجع.. وبهذه المناسبة المؤلمة نعرب عن بالغ الحزن والاسى لذوي الفقيد وعلمنا انه احد اقارب الاخ العزيز الكاتب الوطني الشريف (خالد عزيز الجاف)..لذلك نقدم التعازي لزميلنا خالد وذوي الفقيد الشهيد وان يجعلة من الشهداء المكرمين.وليعلم العالم ان الاقلام الشريفه ستبقى تدعم رجال المقاومة العراقية البطله التي تسطر الملاحم في ساحات المقاومة.وليعلم العالم اننا لانخاف شيئا لاننا طلاب حق وطلاب شهادة كما امنا بالمبادئ وآمنا بوحدة الشعب والوطن ولن نستخدم الاسماء المستعارة.
انا لله وانا اليه راجعون اسكن الله الفقيد وعائلته الجنه
سبق ان حذرنا ونحذر مرة اخرى كل العراقيين الشرفاء الاحرار ممن يدعمون المقاومة العراقية ومن مصادر موثوقه..بأن الحكومة ارسلت مجاميع بشتى الطرق الى كل دول المهجر لتحاول تصفية واسكات الصوت الوطني الشريف... يرجى الانتباه للمندسين.. والمدعومين ماديا من قبل اوكار العمالة في السفارات العراقية العميله في دول المهجر..
24-07-2008 / 16:37:24 المواطن العراقي المقاوم
فرق الموت الايرانية تغتال الشرفاء
فرق الموت الايرانية تغتال الشرفاء
عثر في 15 تموز الجاري على الصحفي والاعلامي العراقي (مؤيد فائق جميل الحمداني) مقتولاً في شقته السكنية في سورية- القدسية، حيث تم قتله وقتل زوجته طعناً بالسكين قبل أيام قليلة. ونقل أقارب المجني أنه تم العثور على الجثتين بعد يومين من مقتلهما، ووقعت الجريمة في منطقة (القدسية- ريف دمشق) التي يقطنها عدد كبير من العراقيين المهجرين وتحديداً المقاومة البعثية والاسلامية.
ويذكر أن الشهيد الحمداني يعد من الإعلاميين الإسلاميين البارزين، وكان يكتب بأسماء مستعارة- خشية تصفيته على يد فرق الموت- في كثير من المؤسسات الصحفية والمواقع الألكترونية التابعة للمقاومة الوطنية العراقية.
وبحسب معلومات المقاومة فإن الحمداني كان يتبنى خطاب المقاومة في العراق، حيث كان المسؤول الإعلامي لـ(كتائب ثورة العشرين، وعضو المكتب الإعلامي للمجلس السياسي للمقاومة العراقية)
وكان إسم مؤيد الحمداني في قائمة المطلوبين من قبل الحكومة العراقية والتي تقدمت بها للحكومة الأُردنية قبل عام مع مجموعة من الشخصيات الوطنية والاسلامية وعائلة الرئيس العراقي الراحل صدام حسين. ويبدو أن مسلسل إغتيال الإعلاميين العراقيين المهجرين عبر الحدود الى الدول المجاورة في إشارة خطيرة على تنامي ظاهرة إستهداف الإعلاميين العراقيين الرافضين للاحتلال والمشاريع التي تهدف الى تمزيق الأُمة. وقد طالبت هيئة علماء المسلمين والمقاومة البعثية والاسلامية السلطات السورية بفتح تحقيق في إغتيال الصحفي والإعلامي مؤيد الحمداني وزوجته، طعناً بالسكين بعد أن وجدت جثتيهما مقيدتين.
الشهيد (مؤيد فائق جميل الحمداني) تولد بغداد 1965، وزوجته الشهيدة (سعاد فرج محمد علي شريف) من مواليد بغداد 1964 وخريجة جامعة الكويت. ولاحقته فرق الموت البدرية كونه ينشر المقالات التي تروج لسياسة المقاومة العراقية ولسياسة (منظمة مجاهدي خلق) الإيرانية المعارضة.
يذكر أن الشهيد الحمداني هو الشهيد الثالث الذي يلقى حتفه في سورية على يد فرق الموت العراقية الصفوية الممولة من قبل طهران. حيث سبقه تصفية الممثل الكوميدي العراقي (راسم الجميلي) في 2007 الذي وافته المنية بعد حقنه بأُبرة مسمومة في مستشفى (الخميني) في السيدة زينب بسورية بعد إرتفاع ضغط الدم. وسبب تصفيته كونه جسد دور (جلال الطلباني) في المسلسل الكوميدي (الزعيم) الذي عرضته فضائية الشرقية الممولة من قبل السعودية والمملوكة ل(سعد البزاز).
كما لقي المخرج العراقي (عدنان إبراهيم) الشيوعي المغترب في سورية حتفه بعد تصفية راسم الجميلي بأسابيع في دمشق- حي المزرعة عند باب مكتب الشهيد إبراهيم الذي طعنه شخص طويل القامة بسكين في عنقه وهرب مستغلاً ظلمة ليل شتاء 2007 الذي إغتيل فيه إبراهيم. وسبب تصفيته كونه أخرج مسلسلات عدة صورت مشاهدها في سورية تنتقد المليشيات الصفوية- الكردية والحكومة العراقية- الإيرانية التي تمولها ومنها مسلسل (قميص من حلك الذيب، وفوبيا بغداد) والأخيرة تحدثت عن تصفية علماء ومثقفي ونخب العراق داخل وخارج العراق. وجسد بطولة المسلسل الأخر الممثل العراقي حسن حسني الذي يحمل الجنسية السعودية. كما تمت تصفية 3 ضباط كبار من الجيش العراقي السابق وفدائيي صدام في سورية على يد فرق الموت الصفوية. ما بين 2003 و2005. وأُغلقت جميع محاضر الإتهام في للحوادث المذكورة من قبل دمشق ضد (مجهول). وذلك لضلوع ايران بكافة الجرائم المذكورة.
28-04-2010 / 15:07:24 احمد البياتي