البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

‏"راند"‏‎ ‎‏ تحدد الأطراف العربية التي يجب دعمها بالأموال الأمريكية

كاتب المقال د. باسم خفاجي   
 المشاهدات: 9483



يرى التقرير أن على الولايات المتحدة أن تحدد من يندرجون تحت مفهوم الاعتدال الأمريكي من الفئات السابقة، وأن يتم مساعدة ودعم المؤسسات القائمة التي تجتاز اختبار الاعتدال، وأن تساهم الولايات المتحدة بدور قيادي في تكوين مؤسسات أخرى تدعم التيار المعتدل حسب المفهوم الأمريكي، وأن تساهم في تشجيع تكوين بيئة ثقافية وفكرية واجتماعية تدعم وتسهل وتشجع قيام المزيد من هذه المؤسسات التي تخدم المصالح الأمريكية، وتواجه التيار الإسلامي.
قسم التقرير في هذا الفصل مَن يمكن للإدارة الأمريكية أن تتعاون معهم إلى:

1) العلمانيون.
2) الإسلاميون العصرانيون.
3) التيار التقليدي المعتدل.

يرى معدو التقرير أن التيار العلماني هو أهم التيارات التي يجب العمل معها من أجل بناء الشبكات المعتدلة في الشرق الأوسط. يقسم التقرير هذا التيار العلماني بدوره إلى ثلاثة أقسام: العلمانيون الليبراليون، وهم من يؤمنون بالمبادئ الديمقراطية الغربية، ويعارضون تحكيم الشريعة. أما القسم الثاني فهم من أسماهم التقرير بـ "أعداء السلطة الدينية"، وهم يمثلون التيارات الحاكمة في بعض الدول. أما النوع الثالث من العلمانيين فهو العلماني التسلطي الحكومي، ويمثلهم الكثير من أنظمة الحكم في دول العالم الإسلامي.

لماذا لا يجب التعاون مع الإسلاميين
".. وحتى إن كان الإسلاميون أكثر فعالية على المدى القصير في تحجيم الأنصار المحتملين للتيار الجهادي من القيام بأعمال إرهابية (وهي فكرة مشكوك فيها ابتداء)، فإن الاعتراف الرسمي ودعم التيار الإسلامي سيرفع مستوى الثقة به، ويمكِّنه من الدعوة بشكل أكثر فعالية في المجتمع. وعلى المدى الطويل، فإن التكاليف الاجتماعية لانتشار الحركة السلفية بين العامة ستكون عالية للغاية"
.."if Islamists might be more effective in the short term in dissuading potential jihadists from committing acts of terrorism (a questionable proposition to begin with), official recognition and support would enhance their credibility and enable them to proselytize more effectively in the community. Over the long term, the social costs of the spread of the Salafi movement to the masses would be very high."
Building Moderate Muslim Networks, RAND Center for Middle East Public Policy, March 2007, California, USA, pp.77


يؤكد التقرير على أهمية التعاون مع النوع الأول من العلمانيين وهم العلمانيون الليبراليون، وهو الأفضل في نظر التقرير، ويمكن التعاون معهم دون حرج. أما النوع الثاني وهم من يعادون العلماء، ويجاهرون برفض الوجود الديني بمختلف صوره في المؤسسة الحاكمة، فلا يرى التقرير بأسًا من التعامل معهم أيضًا. وأما النوع الثالث من التيارات العلمانية، وهم من يمثلون أنظمة دول العالم الإسلامي التي لا تجاهر بالعداء للإسلام، فإن التقرير يحذر من التعامل معهم رغم أنهم علمانيون كما يذكر التقرير، ولكنهم قد يتعاونون مع التيارات الإسلامية في مقاومة التغيير الديمقراطي على النموذج الأمريكي.

وأما ما يتعلق بالتيار العصراني المسلم، فيرى التقرير أنهم من أصحاب الخلفيات الدينية أو من يحاولون إدخال الإسلام في العالم المعاصر، أو يرون «عدم التعارض بين الإسلام والديمقراطية والتعددية والحقوق الفردية». كما يؤكد التقرير أن أحد شروط الليبرالي هو أن يكون "متعصبًا" ضد فكرة قيام الدولة الإسلامية.

يذكر التقرير أن رموز هذا التيار ترى أن الإسلام هو نظام ديمقراطي ابتداء، وأن أي نظام حاكم لا يلتزم بالنظم الديمقراطية فهو نظام غير إسلامي. ويروي التقرير عن أحد الباحثين من هذا التيار قوله: إن المملكة العربية السعودية ليست نظامًا إسلاميًّا؛ لأنها ملكية رغم أن دستورها هو القرآن الكريم [!!].

أما المقصود بالتيار التقليدي والصوفي فيحدده التقرير بأنه التيار الذي يقدس أفراده الأولياء، ويصلون في الأضرحة بخلاف ما تدعو إليه الوهابية، وينحى إلى التمذهب، وعدم الاجتهاد، والميل نحو التصوف. يوصي التقرير أن يُستخدم التيار التقليدي والصوفي في مواجهة الإسلام السلفي. يؤكد التقرير أن من مصلحة الغرب إيجاد أرضية تفاهم مشتركة مع التيار الصوفي والتقليدي من أجل التصدي للتيار الإسلامي.


الموقف من التعاون مع التيار الإسلامي



يناقش التقرير في هذا الفصل فكرة جدوى التعاون مع التيار الإسلامي لتحقيق الاعتدال بالمفهوم الأمريكي له. يرى التقرير أن المؤيدين للتعاون مع التيار الإسلامي يرونهم بديلاً حقيقيًّا وقويًّا للسلطة الحاكمة، وأن بعضهم يقبل بالتعددية وحقوق المرأة، وأنهم أيضًا قادرون على صد ومهاجمة الغلو والتطرف. ويعرف التقرير من يصنفهم بالانضمام إلى التيار الإسلامي على أنهم من يسعون لإقامة شكل من أشكال الدولة الإسلامية.

تعريف الإسلامي من وجهة نظر التقرير:
"إن تعريفًا أضيق وأكثر فائدة لمن هو الإسلامي هو: كل من يرفض الفصل بين السلطة الدينية وسلطة الدولة، ويسعى الإسلامي إلى إقامة شكل من أشكال الدولة الإسلامية، أو على الأقل يدعو إلى الاعتراف بالشريعة كأساس للتشريع"
تقرير "بناء شبكات مسلمة معتدلة"، مؤسسة راند، مارس 2007، ص: 75


أما المعارضون لهذا التعاون فإنهم يرون ثلاثة أسباب لعدم التعامل أو التعاون مع التيار الإسلامي، وهذه الأسباب هي: 1) التشكيك في التحول الديمقراطي لدى الإسلاميين: هل هو تحول تكتيكي أم استراتيجي؟ 2) إن الدعم سيعطي للإسلاميين المزيد من المصداقية ويساعد في نشر دعوتهم، وتكلفة ذلك باهظة في المستقبل. 3) دعم الإسلاميين سيُضعف التيار العلماني أكثر، وسيقلل من قدرة العلمانيين على التصدي للتيار الإسلامي.

يرفض التقرير بالعموم فكرة التعاون مع الإسلاميين على مختلف توجهاتهم، وحتى العصرانيين منهم؛ بدعوى أن التيار العصراني المسلم ليس تيارًا تحرريًّا، وأن العصرانيين يحملون بداخلهم رؤى ومواقف محافظة [!]، ولذا لا يجب دعمهم أو مساندتهم. وفي المقابل يرى التقرير أن عدم دعم أو مساندة الإسلاميين لا يعني عدم الحوار مع المعتدلين منهم .. حوارًا يهدف إلى توضيح رؤى كل طرف، ومحاولة إقناع الإسلاميين بالرؤى الأمريكية، أو تأجيل المواجهة معهم، أو انتظار الفرصة المناسبة ــ كما يذكر التقرير في موضع آخر. أما الدعم والمساندة، فمن الأفضل أن توجه إلى التيارات الليبرالية والمعتدلة.

يهاجم التقرير بعض الدول الأوروبية ويتهمها في نبرة تهكمية ساخرة بأنها وقعت في خطأ استراتيجي وهو استعداد بعضها للاعتراف بل والتعاون وتقديم الدعم لبعض التيارات الإسلامية في أوروبا. يؤكد التقرير مرة أخرى في هذا السياق أنه يميل إلى عدم التعاون مع المنظمات الإسلامية بكل توجهاتها، وأن الدعم والمساندة لهذه التيارات لن يكون في صالح أوروبا وأمريكا والغرب بوجه عام.

"إن بعض الحكومات الأوروبية مستعدة للاعتراف ودعم الإسلاميين، رغم أن هذا في بعض الأحيان يبدو نابعًا من عدم القدرة على التمييز بين الإسلاميين وبين المسلمين المتحررين، وليس بسبب سياسة محددة "تقرير "بناء شبكات مسلمة معتدلة"، مؤسسة راند، مارس 2007، ص: 76


إيصال الدعم إلى المعتدلين



يناقش التقرير أيضاً كيفية إيصال الدعم المالي والمساندة الإدارية والتنظيمية إلى الأفراد والمؤسسات التي ستتعاون مع الاستراتيجية الأمريكية لبناء الشبكات المضادة للتيار الإسلامي. ويبحث التقرير في هذا الجزء كيف سيتم التعامل مع احتمال اتهام من يعملون مع أمريكا بالعمالة لها، وعدم الولاء للأمة الإسلامية، على غرار ما حدث لأنصار الولايات المتحدة داخل المعسكر الشرقي خلال الحرب الباردة.

"في الصراعات .. لا يوجد سلاح أو استراتيجية كاملة. وهذا بالتحديد ما يجعله صراعًا .. إن الأعداء يتواجهون .. وكل طرف يحاول أن يكتشف ويستغل حدود ونقاط ضعف أسلحة واستراتيجيات الطرف الآخر. يواجه المتطرفون في هذه المعارك الكثير من المخاطر والعقبات وكذلك الحال مع المعتدلين .. هل ستكون هناك محاولة لإسقاط المعتدلين بدعوى أنهم "أدوات للغرب"؟ بالطبع نعم! بالضبط كما يحدث للمتطرفين الذين يساء إلى سمعتهم لدى الكثير من عموم المسلمين لاستخدامهم تكتيكات الإرهاب ورؤاهم المتطرفة والانعزالية عن الإسلام" تقرير "بناء شبكات مسلمة معتدلة"، مؤسسة راند، مارس 2007، ص: 78

يميل التقرير إلى الإقرار بأن تشويه سمعة من سيعملون في صف أمريكا هو ثمن لا بد أن يدفع ممن سيقبلون ذلك، وأن التضحية بهم هي تضحية معقولة في سبيل النصر على التيار الإسلامي، فالمهم كما يشير التقرير هو أن يتم التركيز على الصورة الكبرى لا التفاصيل الصغيرة [!!] ولتأكيد ذلك يذكر التقرير:

"عندما نتذكر مثال الحرب الباردة، فإن المعارضين [للشيوعية] سُجنوا وحُوكِمُوا وأحيانًا قُتلوا .. لقد رأى اليساريون والشيوعيون أن معارضيهم عبارة عن «دمى» وكما كانت اللغة السائدة حينها .. فهم «كلاب الاستعمار» .. إنها طبيعة الصراعات الفكرية"
تقرير "بناء شبكات مسلمة معتدلة"، مؤسسة راند، مارس 2007، ص: 79


كما ينبه التقرير أن على من يتعاونون مع أمريكا أن يدركوا أن دعم إنشاء الشبكات المعتدلة بالمفهوم الأمريكي لن يكون طريقًا سهلاً أو ممهدًا، وإنما سيتعرضون للكثير من الهجوم والأذى أيضًا، وأن تلك هي ضريبة النجاح في هذا المشروع.


الشركاء في المشروع



بعد أن حدد التقرير النوعية المقترح التعاون معها من أجل بناء الشبكات المضادة للتيار الإسلامي أو ما يسميه التقرير "الشبكات المسلمة المعتدلة"، انتقل التقرير إلى تحديد الفئات الهامة داخل شريحة التيار العلماني الليبرالي، والتي يجب التركيز عليها، وتركزت في خمس فئات مختلفة وهي:

1) التيار الأكاديمي الليبرالي والعلماني: يرى التقرير أن الأفكار الليبرالية التحررية توجد بشكل أكثر وضوحًا بين الأكاديميين والمفكرين في المراكز البحثية، ولذلك يمكن الاستفادة منهم في دعم الاستراتيجية الأمريكية، وأن يكونوا بمثابة أحد أركان مشروع بناء الشبكات المعتدلة.

2) الدعاة المعتدلون الجدد: رغم أن التقرير حذر في أكثر من مكان من خطورة التعامل مع أي فئة من فئات التيار الإسلامي، إلا أنه يدعو هنا إلى دعم ومساندة من أسماهم "بالدعاة المعتدلين الشباب". يرى التقرير أن الحركات العلمانية الليبرالية التي لها قاعدة شعبية، ولكنها لا تتقبل بسهولة فكرة استخدام المساجد في الدعوة إلى فكرها العلمي ــ كما يقول التقرير ــ يمكن أن تستفيد من استخدام الدعاة المعاصرين والتفاعل الجاد مع المعتدلين، وخاصة الدعاة الجدد ممن سيصبحون قادة الحركة الدينية في المستقبل. ومن المهم ملاحظة أن التقرير قد أشار في بداية الفصل الخامس إلى ضرورة التزام هؤلاء الدعاة الجدد بمبادئ الاعتدال كما حددها التقرير، وليس طبقًا لأي معيار آخر.

3) القيادات الشعبية: يؤكد التقرير أن القيادات العلمانية ستتعرض إلى هجمة ضارية من التيار الإسلامي في حال إعلانها عن مواقفها المعتدلة بالمفهوم الأمريكي، وسيتسبب ذلك في صدور الفتاوى ضدها، وبالتالي فهي في حاجة إلى مساندة قوية من الإدارة الأمريكية، ومن منظمات المجتمع المدني المرتبطة بالاستراتيجية الأمريكية في المنطقة.

4) جمعيات المرأة: يوصي التقرير بالاستفادة من جمعيات الدفاع عن حقوق المرأة في المجتمعات المسلمة، وخاصة تلك الجمعيات التي عُرفت بالمناداة بالمساواة. ينبه التقرير إلى ضرورة الاهتمام بالمرأة والأقليات الدينية؛ لأنها أكثر الفئات تضررًا في حال التطبيق الحرفي للشريعة ــ كما يقول التقرير ــ وبالتالي فإنها هامة في شبكة المؤسسات المعتدلة.

5) الصحفيون والكتاب والإعلاميون: يذكر التقرير ما نصه: "لكي يتم عكس الميول المتطرفة في الإعلام المسلم، فمن المهم دعم البرامج التلفزيونية والإذاعية المحلية والمواقع الإلكترونية والإعلام غير التقليدي". يهتم التقرير باستخدام الإنترنت في تكوين شبكات مضادة للتيار الإسلامي، والاستفادة من الصحفيين والكتاب العلمانيين في ذلك.



 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 19-03-2008   el-wasat.com

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

Warning: mysql_fetch_array(): supplied argument is not a valid MySQL result resource in /htdocs/public/www/actualites-news-web-2-0.php on line 785

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
الردود على المقال أعلاه مرتبة نزولا حسب ظهورها  articles d'actualités en tunisie et au monde
أي رد لا يمثل إلا رأي قائله, ولا يلزم موقع بوابتي في شيئ
 

  19-03-2008 / 10:42:38   وسيم


يبدو أن بعض الإخوة عرفوا من تدعم أمريكا و من تشوه فهي تلمع صورة الصوفي الذي إتخذ الأضرحة آلهة للقضاء على السلفيين الموحدين الداعين للتوحيد و بما يسمى الإسلاميين الديمقراطيين !!!!!!!!!!!!!!! لنفس الغرض
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
محمود طرشوبي، سامح لطف الله، محمد أحمد عزوز، د - المنجي الكعبي، محمد الطرابلسي، د. عبد الآله المالكي، د. كاظم عبد الحسين عباس ، أحمد بوادي، رمضان حينوني، محمود فاروق سيد شعبان، د- هاني ابوالفتوح، عواطف منصور، د - شاكر الحوكي ، سعود السبعاني، أبو سمية، أنس الشابي، د. أحمد بشير، وائل بنجدو، سفيان عبد الكافي، د - محمد بنيعيش، د - عادل رضا، مصطفي زهران، خبَّاب بن مروان الحمد، د. صلاح عودة الله ، رحاب اسعد بيوض التميمي، حسن عثمان، الهيثم زعفان، أحمد بن عبد المحسن العساف ، إياد محمود حسين ، تونسي، صفاء العربي، أحمد ملحم، سليمان أحمد أبو ستة، د. طارق عبد الحليم، محمد العيادي، محمد الياسين، د. مصطفى يوسف اللداوي، د - محمد بن موسى الشريف ، رافد العزاوي، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، جاسم الرصيف، أ.د. مصطفى رجب، حميدة الطيلوش، علي الكاش، طلال قسومي، د. عادل محمد عايش الأسطل، رافع القارصي، أشرف إبراهيم حجاج، إيمى الأشقر، محمود سلطان، فوزي مسعود ، ضحى عبد الرحمن، سيد السباعي، كريم فارق، د- محمود علي عريقات، خالد الجاف ، محمد اسعد بيوض التميمي، سلوى المغربي، محمد شمام ، أحمد الحباسي، إسراء أبو رمان، فتحي العابد، الناصر الرقيق، د- جابر قميحة، نادية سعد، صالح النعامي ، محمد يحي، محرر "بوابتي"، صلاح المختار، منجي باكير، صباح الموسوي ، مصطفى منيغ، د - صالح المازقي، أحمد النعيمي، مراد قميزة، عزيز العرباوي، ماهر عدنان قنديل، عبد الله زيدان، علي عبد العال، سلام الشماع، عمر غازي، العادل السمعلي، حاتم الصولي، عبد الرزاق قيراط ، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، كريم السليتي، سامر أبو رمان ، محمد عمر غرس الله، د. ضرغام عبد الله الدباغ، عبد الغني مزوز، صفاء العراقي، يحيي البوليني، عمار غيلوفي، د - مصطفى فهمي، د.محمد فتحي عبد العال، حسن الطرابلسي، يزيد بن الحسين، د. أحمد محمد سليمان، الهادي المثلوثي، فتحي الزغل، عراق المطيري، فتحـي قاره بيبـان، فهمي شراب، د - الضاوي خوالدية، المولدي الفرجاني، صلاح الحريري، ياسين أحمد، رشيد السيد أحمد، مجدى داود، عبد الله الفقير، د- محمد رحال، رضا الدبّابي، د. خالد الطراولي ، حسني إبراهيم عبد العظيم،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة