البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

(161) دعوة للنظر (41-50)

كاتب المقال د. أحمد إبراهيم خضر - مصر    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 5477


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


واحد وأربعون : رسالة إلى الذين يحرصون على تعليم أولادهم وبناتهم فى مدارس اللغات أو المدارس الأجنبية
1- معلوم أن كل لغة تحمل فكر الناطقين بها ومن ثم فإن تعليم المواد الدراسية باللغات الأجنبية هو فى حد ذاته اقتحام للحصن الإسلامى وهو " اللغة العربية " بإبعاد مظهريتها شعارا لأهل الإسلام وحجبها عن لسان الصغار، وكم فى هذا إضعافها وتبغيضها فى نفوسهم، بل عزل لهم عن إسلامهم، فإنه إذا حيل بين المسلم ولغته لغة القرآن، كان هذاعزلا له بطبيعة الحال عن إسلامه وأمجاده وحضارته، وأول ما ينزع منه اعتقاده فى كتاب ربه " القرآن العظيم" الذى نزل بلسان عربى مبين على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.
2- يتكون لدى الطالب نتيجة لتدريس المواد بغير العربية عقدة عميقه قوامها الإحساس بقصور لغته عن تدريس العلوم الحديثة، ثم قطع صلة هذه العلوم بالإسلام ولغته العربية.
3- يتكون لدى الطالب نتيجة لتدريس المواد باللغة الأجنبية أنفة من لغته وآدابها، وزهده فيها حتى لا يعلم منها إلا ما يعلمه العامى منها، وهذا سبب فعال فى تدهور اللغة العربية، وحجب شيوعها واستعمالها.
4- من آثار ذلك أيضا أن يوجه الطالب سهامه إلى اللغة العربية من كل جانب، وتصبح لديه حساسية مفرطة ضد من يخطئ فى اللغة الأجنبية التى تلقنها، أما لغته العربية فلا يهمه من يخطئ فيها.
5- ينتقل هذا الوضع المزرى إلى كل ماهو مكتوب باللغة العربية وخاصة القرآن الكريم، فلا يحسن قراءته فضلا عن فهمه وتدبره.
6- فى إخر المطاف يحدث المطلوب وهو صرف الأجيال عن تراث الأمة الإسلامية المكتوب بلسانها العربى وفى مقدمتها الوحيان الشريفان " الكتاب والسنه ".
( بكر بن عبد الله أبو زيد،المدارس الأجنبية العالمية –الاستعمارية تارخها ومخاطرها ص 35-36)


ثانى وأربعون : ليس الصراع بين الإسلام والغرب مصدر خطر، بل هو صراع يدعو إلى التفاؤل والاطمئنان.
ولكن مصدر هذا الخطر وعلامته هو أن يزول هذا الصراع، وأن يفقد الناس الإحساس بالفرق بين ما هو إسلامى وما هو غربى. إن فقدان هذا الإحساس هو النذير بالخطر، لأنه يعنى فقدان الإحساس بالذات. إن الجماعات البشرية تدرك ذاتها عن طريقين معا : طريق وحدتها التى تكونها مفاهيمها وتقاليدها المشتركة، وطريق مخالفتها للآخرين التى تنشأ عن المغايرة والمفارقة. ولذك كان الخطر الذى يتهدد هذه الوحدة يأتيها من طريقين : الشعوبية التى تفتتها، والعالمية التى تميعها، فزوال الإحساس بالمغايرة والمفارقة هو هدم لأحد الركنين اللذين تقوم عليهما الشخصية. وهذا ما لا نريده. ما نريده هو أن يظل التمييز بين ماهو إسلامى وماهو طارئ مستجلب حيا فى نفوس الأجيال الصاعدة والتالية، وهى أمانة تلقاها جيلنا عمن قبله، ولا بد أن يحملها إلى ما يجيئ بعده.( محمد محمد حسين، الإسلام والحضارة الغربية ص 66)

ثالث وأربعون : الدعوة إلى توحيد الأديان أيا كانت شعارتها هى دعوة إلى توحيد الإسلام الدين الحق الناسخ لما قبله من الشرائع، مع ما عليه اليهود والنصارى من دين دائر كل منهما بين النسخ والتحريف.

إن هذه الدعوة هى أكير مكيدة عرفت لمواجهة الإسلام والمسلمين اجتمعت عليها كلمة اليهود والنصارى بجانب علتهم المشتركة وهى " بغض الإسلام والمسلمين"، وغلفوها بأطباق من الشعارات اللامعة، وهى كاذبة خادعة، ذات مصير مروع مخوف. فهى فى حكم الإسلام، دعوة بدعية، ضالة كفرية، تدعو المسلمين إلى الردة الشاملة عن الإسلام، لأنها تصطدم مع بدهيات الاعتقاد، وتبطل صدق القرآن، ونسخه لجميع ما قبله من الكتب، وتبطل ختم النبوة والرسالة.... ولهذا لا يجوز لمسلم يؤمن بالله ربا وبالإسلام دينا، وبمحمد نبيا ورسولا الاستجابة لمثل هذه الدعوة، ولا الدخول فى مؤتمراتها، وندواتها، وجمعياتها واجتماعاتها، ولا الانتماء إلى محافلها، بل يجب عليه نبذها، ومحاربتها، والتنفير منها، وإظهار الرفض لها، وطردها من بلاد المسلمين. ( بكر بن عبد الله أبو زيد، الإبطال لنظرية الخلط بين دين الإسلام وغيره من الأديان ص 22)

رابع وأربعون : قال الشيخ عبد العزيز بن باز –يرحمه الله- فى تقديمه لكتاب " الحداثة فى ميزان الإسلام " للشيخ " عوض بن محمد القرنى " الآتى :" شهد عصرنا هذا محاولات أكثر للتعبير بإسم التطوير والتحديث والتجديد، فظهر ما يسمى بالشعر الحر المنفلت من القافية، ثم بالغ القوم فانفلتوا من الوزن والقافية فى إطار ما يسمى بقصيدة النثر التى عرف أصحابها بإسم الحداثة. وكنا إلى حين اطلاعنا إلى هذا الكتاب القيم الذى قام بتأليفه فضيلة الشيخ عوض بن محمد القرنى، والذى نقدم له بهذه النبذة المختصرة- بسبب عدم الاطلاع- نظن أن قصيدة النثر المتسمة بالغموض الملقب بالحداثة المحاط بهذه الهالة الإعلامية، نظن ذلك كله أنماطا من التغيير فى الشكل، ولا علاقة له بمضمون الشعر، ولا بمعانيه ولا بمحتواه الفكرى , لكن الكتاب كشف لنا أن الشكل لم يكن فى ذاته هو هدف هذا التغيير، وإنما جعل الشكل الجديد الملفوف بالغموض ستارا لقوالب فكرية شحنت فى كثير من نماذجها بالمعانى الهزيلة، والأفكار الهابطة والسهام المسمومة الموجهة للقضاء على الفضيلة والخلق والدين.......إن استهداف الغموض من كثير من هؤلاء الشعراء فى هذه القوالب الفكرية المسماة شعرا وليس فيها من الشعر شيئ إنما هو أمر مقصود ليحققوا به أهدافا منها..............محاولة نبذ الشريعة والقيم والمعتقدات والقضاء على القيم والأخلاق والسلوك بإسم التجديد وتجاوز جميع ما هو قديم وقطع صلتها به " .

خامس وأربعون : لم تكتف الشيعة بوضع المثالب فى الصحابة رضوان الله عليهم
بل ادعوا بتحريف ونقص القرآن واعتقادهم فى أن الأئمة أعلى وأرقى من الأنبياء عليهم السلام، وأنهم يعلمون الغيب، وتعدوا ذلك بأن يصفون الله عز وجل بالجهل والنقص، وهو ما يسمونه "البداء" الذى هو عبارة عن " استصواب شيئ علم بعد أن لم يعلم" أو بعبارة أخرى " أن يظهر ويبدو لله عز شأنه أمرا لم يكن عالما به. وعند الشيعة " من جهل البداء أو لم يعترف به فليس له حظ أو نصيب من كامل المعرفة " فالمرء لا يكون عالما إلا إذا وصف الله تعالى بالجهل. فإذا لم يعترف أهل السنة - وهم المقصودون بهذا الكلام - بجهل الله - تعالى عن ذلك علوا كبيرا - فقد أصبحوا جهالا لا يعول عليهم بشيئ". ( محمد مال الله، الشيعة وتحريف القرآن ص 12 )

سادس وأربعون : " كل متناظرين على غير أصل يكونان بينهما يرجعان إليه إذا اختلفا فى شيئ من الفروع فهما كالسائر على غير طريق فهو لا يعرف المحجة ( الطريق المستقيم) فيتبعها، ولا يعرف الموضع الذى يريد فيقصده، وهو لا يدرى من أين جاء فيرجع فيطلب الطريق وهو على ضلال ولكنا نؤصل بيننا أصلا فإذا اختلفنا فى شيئ من الفروع رددناه إلى الأصل فإن وجدناه فيه، وإلا رمينا به ولم نلتفت إليه. قال المأمون : نعم ما قلت فاذكر الأصل الذى تريده أن يكون بينكما، قلت يا أمير المؤمنين : الأصل بينى وبينه ما أمر الله عز وجل واختاره لنا وعلمناه وأدبنا به فى التنازع والاختلاف، ولم يكلنا إلى غيره ولا إلى أنفسنا واختيارنا فنعجز " ( من كلام الإمام عبد العزيز الكنانى إلى الخليفة المأمون عند مناظرته لبشر المريسى الداعى إلى رأى الجهم بن صفوان، كتاب الحيدة ص 16)

سابع وأربعون : يرى البعض أن الهجوم على الإسلام أو على نبيه الكريم ليس إلا حالات فردية لمن يبتغون الشهرة، أو من يحملون أحقادا على الإسلام.
ويقوم هؤلاء بسرد بعض النقولات التاريخية أو المعاصرة لمفكرين غربيين يمدحون شخص النبى، صلى الله عليه وسلم، ويعتبرون أن وجود هؤلاء يقدح فى فكرة وجود عداء فكرى عام فى الغرب تجاه الإسلام أو شخص الرسول الكريم.........إن الأحكام الفكرية لا بد وأن تنطلق من الرؤى المشتركة والمستمرة عبر فترات زمنية طويلة، ولا تقاس على ما شذ من الأقوال أو الأفكار. والغرب عبر تاريخه الطويل من المواجهة الفكرية والدينبة مع العالم الإسلامى كان دائما يميل إلى الطعن فى شخص النبى صلى الله عليه وسلم وهذا لم يتغير عبر قرون طويلة من العلاقة مع الغرب. ( باسم خفاجى، لماذا يكرهونه، كتاب البيان ص 17-18)

ثامن وأربعون : الوقفة الأولى لأى مسلم أمام أى عقيدة ليست هى الإسلام هى وقفة التبرؤ والمفارقة منذ اللحظة الأولى.
إن قضية الدين الأساسية تكمن إما فى اتباع ما أنزل الله فهو الإسلام لله والإعتراف له بالربوبية وإفراده بالأمر والطاعة والإتباع أمره دون سواه، وإما : اتباع للأولياء من دونه فهو الشرك وهو رفض الإعتراف لله بالربوبية الخالصة. ولهذا يجب أن تكون وقفة المسلم أمام أى عقيدة أونظام وأى شرع أو وضع لا يكون فيه الأمر فيه لله وحده هو الرفض والمفارقة والتبرؤ وذلك قبل أن الدخول فى أية محاولة للبحث عن مشابهات ومخالفات من شيئ من هذا كله.

تاسع وأربعون : ينفى الإسلام المصادفة والعفوية والجبرية الآلية فى حركة الكون
ينفى الإسلام العفوية والمصادفة فى كل ما يجرى فى الكون، ابتداء من نشأته وبروزه، إلى كل حركة فيه وكل تغيير وكل تعديل، كما ينفى الجبرية الآلية، التى تصور الكون كأنه آلة، فرغ صانعها منها، وأودعها القوانين التى تتحرك بها. ثم تركها تتحرك حركة جبرية آلية حتمية وفق هذه القوانين التى تصبح بذلك عمياء. إنه يثبت الخلق بمشيئة وقدر، ثم يثبت الناموس الثابت والسنة الجارية، ولكنه يجعل معها القدر المصاحب لكل حركة من حركات الناموس ولكل مرة تتحقق فيها السنة القدر الذى ينشئ الحركة ويحقق السنة، وفق المشيئة الطليقة من وراء السنن والنواميس الثابتة.

خمسون : قال عمر ابن الخطاب (رضى الله عنه) : من كثر ضحكه، قلت هيبته......
ومن مزح استخف به، ومن أكثر من شيئ عرف به، ومن كثر كلامه كثر سقطه، ومن كثر سقطه، قل حياؤه، ومن قل حياؤه قل ورعه، ومن قل ورعه، مات قلبه. ولأن الضحك يدل على الغفلة عن الآخرة قال صلى الله عليه وسلم "لو تعلمون ما أعلم لبكيتم كثيرا ولضحكتم قليلا " الإحياء للغزالى ج9 ص42)


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

دراسات قرأنية، دراسات إسلامية، الفكر الإسلامي، التفكير الإسلامي،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 8-11-2011  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  (378) الشرط الأول من شروط اختيار المشكلة البحثية
  (377) مناقشة رسالة ماجستير بجامعة أسيوط عن الجمعيات الأهلية والمشاركة فى خطط التنمية
  (376) مناقشة رسالة دكتوراة بجامعة أسيوط عن "التحول الديموقراطى و التنمية الاقتصادية "
  (375) مناقشة رسالة عن ظاهرة الأخذ بالثأر بجامعة الأزهر
  (374) السبب وراء ضحالة وسطحية وزيف نتائج العلوم الاجتماعية
  (373) تعليق هيئة الإشراف على رسالة دكتوراة فى الخدمة الاجتماعية (2)
  (372) التفكير النقدى
  (371) متى تكتب (انظر) و (راجع) و (بتصرف) فى توثيق المادة العلمية
  (370) الفرق بين المتن والحاشية والهامش
  (369) طرق استخدام عبارة ( نقلا عن ) فى التوثيق
  (368) مالذى يجب أن تتأكد منه قبل صياغة تساؤلاتك البحثية
  (367) الفرق بين المشكلة البحثية والتساؤل البحثى
  (366) كيف تقيم سؤالك البحثى
  (365) - عشرة أسئلة يجب أن توجهها لنفسك لكى تضع تساؤلا بحثيا قويا
  (364) ملخص الخطوات العشر لعمل خطة بحثية
  (363) مواصفات المشكلة البحثية الجيدة
  (362) أهمية الإجابة على سؤال SO WHAT فى إقناع لجنة السمينار بالمشكلة البحثية
  (361) هل المنهج الوصفى هو المنهج التحليلى أم هما مختلفان ؟
  (360) "الدبليوز الخمس 5Ws" الضرورية فى عرض المشكلة البحثية
  (359) قاعدة GIGO فى وضع التساؤلات والفرضيات
  (358) الخطوط العامة لمهارات تعامل الباحثين مع الاستبانة من مرحلة تسلمها من المحكمين وحتى ادخال عباراتها فى محاورها
  (357) بعض أوجه القصور فى التعامل مع صدق وثبات الاستبانة
  (356) المهارات الست المتطلبة لمرحلة ما قبل تحليل بيانات الاستبانة
  (355) كيف يختار الباحث الأسلوب الإحصائى المناسب لبيانات البحث ؟
  (354) عرض نتائج تحليل البيانات الأولية للاستبانة تحت مظلة الإحصاء الوصفي
  (353) كيف يفرق الباحث بين المقاييس الإسمية والرتبية والفترية ومقاييس النسبة
  (352) شروط استخدام الإحصاء البارامترى واللابارامترى
  (351) الفرق بين الاحصاء البارامترى واللابارامترى وشروط استخدامهما
  (350) تعليق على خطة رسالة ماجستير يتصدر عنوانها عبارة" تصور مقترح"
  (349) تعليق هيئة الإشراف على رسالة دكتوراة فى الخدمة الاجتماعية

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
د. خالد الطراولي ، ضحى عبد الرحمن، سيد السباعي، يحيي البوليني، فتحي الزغل، د - محمد بن موسى الشريف ، د - شاكر الحوكي ، خبَّاب بن مروان الحمد، محرر "بوابتي"، حسن عثمان، مصطفى منيغ، الهادي المثلوثي، وائل بنجدو، رحاب اسعد بيوض التميمي، أ.د. مصطفى رجب، محمد شمام ، حاتم الصولي، رشيد السيد أحمد، كريم السليتي، سلوى المغربي، د - الضاوي خوالدية، حميدة الطيلوش، أحمد بن عبد المحسن العساف ، ماهر عدنان قنديل، إياد محمود حسين ، سلام الشماع، رافد العزاوي، نادية سعد، عواطف منصور، الهيثم زعفان، سليمان أحمد أبو ستة، أحمد بوادي، حسني إبراهيم عبد العظيم، مراد قميزة، فتحي العابد، محمد عمر غرس الله، د. عادل محمد عايش الأسطل، أحمد الحباسي، صباح الموسوي ، العادل السمعلي، د. أحمد محمد سليمان، ياسين أحمد، منجي باكير، د - عادل رضا، جاسم الرصيف، د. أحمد بشير، مصطفي زهران، د - صالح المازقي، محمد العيادي، حسن الطرابلسي، د. طارق عبد الحليم، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، عراق المطيري، أحمد ملحم، مجدى داود، تونسي، د. صلاح عودة الله ، رضا الدبّابي، د. عبد الآله المالكي، سفيان عبد الكافي، صفاء العراقي، صالح النعامي ، د - المنجي الكعبي، بيلسان قيصر، سامح لطف الله، عبد العزيز كحيل، أبو سمية، محمود سلطان، فوزي مسعود ، سعود السبعاني، كريم فارق، المولدي الفرجاني، محمود فاروق سيد شعبان، محمد علي العقربي، المولدي اليوسفي، محمود طرشوبي، فهمي شراب، محمد أحمد عزوز، عبد الرزاق قيراط ، إسراء أبو رمان، عمار غيلوفي، رمضان حينوني، د - محمد بنيعيش، أحمد النعيمي، طارق خفاجي، د- هاني ابوالفتوح، عزيز العرباوي، د. مصطفى يوسف اللداوي، سامر أبو رمان ، د- محمد رحال، محمد الطرابلسي، أنس الشابي، عبد الغني مزوز، خالد الجاف ، صفاء العربي، د.محمد فتحي عبد العال، محمد يحي، أشرف إبراهيم حجاج، علي الكاش، عمر غازي، يزيد بن الحسين، عبد الله الفقير، د- محمود علي عريقات، د - مصطفى فهمي، محمد اسعد بيوض التميمي، الناصر الرقيق، د. كاظم عبد الحسين عباس ، صلاح المختار، عبد الله زيدان، فتحـي قاره بيبـان، د. ضرغام عبد الله الدباغ، طلال قسومي، د- جابر قميحة، محمد الياسين، علي عبد العال، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، إيمى الأشقر، رافع القارصي، صلاح الحريري،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة