البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

كابوس لا بد ان ينتهي

كاتب المقال د- محمود علي عريقات - الصين    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 5186


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


اختلف الناس على تفسير اسباب الكوابيس، فمنهم من قال انه يحدث لحالة نفسية او مشكلة تؤرق الانسان فيرى على اثرها كوابيسا في منامه، و منهم من قال انه رسالة من العقل الباطن الذي يتحرر في منام الانسان لوجود حالة من الاسترخاء تحصل لبقية الاعضاء و الحواس البشرية، و هناك نظريات و شروح اخرى لاسباب الكوابيس و لتفسير ماهية الكابوس، و لكن كل هذه التفاسير و الشروح تخص ما يراه الانسان في منامه، و لكن ماذا عن الكوابيس الحقيقية التي يراها الانسان في يقظته ؟ و هل هي اقل خطرا على نفسية الانسان مما يراه في منامه ؟ و هل من علاج للتخلص منها ؟ هي اسئلة و غيرها توجب علينا التفكير مليا و محاولة الاجابة عليها، و لكي يتم الاجابة على مثل هذه الاسئلة يتوجب ايراد امثلة على مثل هذه الكوابيس التي تؤرق حياة الانسان و محاولة تفسير اسباب وجودها و حدوثها، و كذلك معرفة اسباب استمراريتها، و كيفية التخلص منها و القضاء عليها، لا لشيء، فقط لتسهيل حياة الناس و لو بنسبة ضئيلة، و للحفاظ على كرامة هذا الانسان. و من الامثلة على مثل هذه الكوابيس التي تزعج الانسان في حياته اليومية، ما يتعرض له الانسان الفلسطيني المغترب سواء بسبب الدراسة او العمل او لاسباب اخرى، من تصرفات تصدر عن بعض الافراد العاملين في السفارات الفلسطينية في الكثير من بلاد العالم، و اخص بالذكر هنا على سبيل المثال لا الحصر السفارة الفلسطينية في الصين، و ما يحدث فيها من فساد فاق الوصف، و من تصرفات بعض افرادها المتمثلة بالاهمال المتعمد للجالية، و امراض جنون العظمة و التكبر، فهم مثل العشب الضار الذي لا يصلحه قصه بل يجب قلعه من جذوره للخلاص منه و من ضرره، فما يحدث في مثل هذه المؤسسات التي بالاساس وجدت لخدمة المواطن الفلسطيني و لخدمة القضية الفلسطينية، من فساد فاق الوصف، و لا ادري ما هي الالية التي يتم على اساسها اختيار مثل هؤلاء لتمثيل الشعب الفلسطيني ؟ هل يتم تعيين مثل هؤلاء على اساس الواسطة و المحسوبية ؟ و هذا اعتقاد الفئة الاكبر من الناس، ام على اساس الكفاءة؟! و هذا ما لا يعتقده احد، ام على اساس الاتجاهات السياسية و الحزبية ؟ و بنظرة سريعة لما يحدث في مثل هذه السفارات و خاصة في الصين، نجد ان بعض العاملين فيها يعمدون الى التفرقة بين الناس، فهذا من سكان الضفة الغربية، و هذا من ابناء قطاع غزة، و ذاك من الشتات، و هلم جرا، و كذلك يعمدون الى التفرقة بين الفلسطينيين على اساس التوجهات السياسية و الانتماءات الفصائلية، و هم بذلك يعملون و عن قصد على زيادة الفرقة و تعزيز الانقسام بين ابناء الوطن الواحد، و لا يهم ان كانوا يدركون ذلك ام لا فالنتيجة واحدة، فهم بهذه التصرفات يخدمون و بالمجان كل من يعادي هذا الشعب و يعادي قضيته، و هذا و ان دل على شيء فهو يدل على مقدار الغباء و سوء الاخلاق و الافتقار الى الاستراتيجية في العمل، و اصرارهم على تبني هذه التصرفات المشينة هو اصرار و اقرار صريح منهم على ان همهم الاول و الاخير المنافع الذاتية الشخصية الانانية، و من ادلة جهلهم ان يطالبوا الجميع باحترامهم فقط بسبب منصبهم، و هم لا يدركون ان الاحترام يكتسب كما ان العلم يكتسب، و من السخرية اعتقادهم بان الجميع يحترمهم و يصدقهم او على الاقل يخافهم، و هم لا يدركون بان من استخف بعقول الناس استخفت الناس بعقله، و المضحك المبكي في الامر هنا ان معظم هؤلاء لا يفقه الجديث حتى باللغة العربية ناهيك عن عدم ادراكهم لاساسيات اية لغة اخرى، و جهلهم بابسط قواعد الحوار الحضاري، و طبعا مستوى ثقافتهم التي في اقصى حدودها توازي ثقافة طفل راسب في الحصانة، فهل افتقر الشعب الفلسطيني للكفاءات التي تستطيع الدفاع عن حقوقه حتى يتم تعيين مثل هؤلاء ؟! و هو الشعب الذي به اعلى نسبة تعليم و ثقافة و اقل نسبة امية في العالم العربي و ربما في العالم اجمع، ام اننا الان في زمن الرويبصة ؟! كما حدثنا رسولنا الكريم عليه السلام، ليتكلم مثل هؤلاء بامور العامة، و امثال هؤلاء لا يصلح ان يتكلم في امر نفسه، اليست النظافة من الايمان ؟! الا يجب ان يعمل الجميع على تنظيف مثل هذه المؤسسات الوطنية من امثال هؤلاء الدخلاء على القضية و على الشعب، الا يكفينا اضطهاد الاحتلال ليضطهدنا امثال هؤلاء ؟! الا يعلم بتصرفات هذه الفئة من هم اعلى مقاما في الحكومة ؟! ما هو دور و راي النائب العام فيما يختص بتصرفات هؤلاء ؟ و ما هو دور هيئة مكافحة الفساد تجاه هذه الفئة ؟ و هل تتفق تصرفات هؤلاء مع نص و روح قانون السلك الدبلوماسي ؟ و ماذا عن قانون مكافحة الفساد ؟ هذه اسئلة و غيرها الكثير، و اترك للقارىء الكريم ايجاد اجابة واضحة لها ان استطاع.

و بالعودة الى السفارة الفلسطينية في الصين و ما يصدر من تصرفات من بعض افرادها تجاه المواطن الفلسطيني المقيم في الصين، و ما يصاحبه من تصرفات تسيء الى هيبة الموظف العام، و ما يصاحبها من فساد و ما يتملكهم من كبر و غرور و زهو بالنفس و جهل بالواقع، و غير ذلك الكثير مما يدخل في باب الامراض الاجتماعية و النفسية المستعصية العلاج و الحل، و من هؤلاء الافراد على سبيل المثال لا الحصر، احمد كايد، الذي بتصرفاته يخالف نصوص قانون السلك الدوبلوماسي الفلسطيني صراحة و كانه امن العقاب، فالى جانب عمله كملحق تجاري في السفارة، يعمل على عقد صفقات تجارية لحسابه الخاص مستفيدا من موقعه الوظيفي لتسهيل عقد هذه الصفقات، هذا عدا عن كونه يعمل في السفارة لسنوات كثيرة اكثر بكثير مما هو منصوص عليه و مسموح به حسب قانون السلك الدوبلوماسي الفلسطيني، اما فيما يخص المنح الدراسية و التصرف بها فحدث و لا حرج ! فالبعض يحصل على منحة لدراسة الماجستير مثلا حتى قبل حصوله على الشهادة الجامعية الاولى ! و هذا مخالف للقانون و لاحمد ضلع في ذلك، و حجته و حجة البعض في السفارة هن مثل هذه الحالات تجوز على ما يسمى بابناء الشتات و بالتحديد يحق لمن لا يحمل جواز سفر فلسطيني الاستفادة و الحصول على منحة اخرى حتى قبل التخرج ! اما من يحمل جواز السفر الفلسطيني فلا يجوز له ذلك لانه يخضع لقانون وزارة التعليم العالي في السلطة الوطنية الفلسطينية، اما الاخرون فيتبعون منظمة التحرير الفلسطينية و حسب ادعاءاتهم يوجد قانون صريح بذلك؟!! و التاكد من موضوع المنح ليس بالامر الصعب اذا توفرت النية الصادقة، و هؤلاء يسنون قوانين على اهؤائهم و السلطة الوطنية الفلسطينية و منظمة التحرير الفلسطينية بريئة من تصرفات هذه الفئة و لكن من الواجب محاسبة امثال هؤلاء، و هذا الانسان يطالب الطلاب بمناداته بالاب و عليهم اطاعته في كل صغيرة و كبيرة ! و هو بذلك يريد ان يلغي عقل و تفكير الاخر، و هو تصرف لا يدل على ذرة من الذكاء في احسن تقدير، و من تصرفاته الشائنة هو تعمده الاساءة الى من لا يتبع رايه و من يعارضه او حتى من يحاول فضح فساده و فساد البعض في السفارة، طبعا على اساس انه الاب و معارضته من الكبائر !! فوجود رجل مثل هذا في الصين لمدة تزيد عن العشرين عاما و هي مدة زمنية ليست بالقصيرة، الا يجب ان تنمو قواه العقلية و قدراته على التعامل مع البشر ؟! خاصة و انه يشغل وظيفة عامة تفرض عليه التعامل مع البشر، فاذا كانت هذه المدة الطولية من الزمن لم تغير من تصرفاته و طريقة تعامله مع الاخر، فمتى يمكن ان يحدث هذا التغيير ؟ الجواب انه لن يحدث ابدا، فمن شب على شيء شاب عليه، فهو نسي ان العظمة تكون للخالق فقط، و لا عصمة الا لنبي، و غاب عنه انه ما ذل ذو حق و لو اطبق العالم عليه و لا عز ذو باطل و لو طلع في جبينه القمر، فمن اتخذ الدنيا له ربا اتخذته عبدا، و من يزرع الاكاذيب لا يحصد الا الاشواك، و ان من ياكل لحم الفقير يختنق بعظامه، فليس للكذب ارجل و لكن للفضيحة اجنحة، و حسنات هذا الانسان هي قطرة هي محيط سيئاته. اما الشخص الاخر الذي يعد ركيزة اساسية من ركائز الفساد في السفارة فهو عماد الحلبي الذي يحتل منصب الملحق الثقافي، و يعتبر نفسه المسؤول الاول و الاخير عن الطلاب، فبمراجعة بسيطة للارقام التسلسلية لبعض المنح الدراسية نجد انها اعطية في البداية لطلاب و بعدها و بدون مقدمات حصل عليها طلبة اخرون ؟! هذا عدا عن حصول بعض الطلبة الغير فلسطينيين على منح مخصصة للشعب الفلسطيني من السفارة الفلسطينية لسبب من الاسباب ! و عند متابعة مثل هذا الملف نجد ان من حصل عليها هم اناس على صلة خاصة بهذا الملحق ! هذا طبعا عدا عن اهماله بعمله و بساعات دوامه الرسمي، و اهماله لقضايا الطلاب، و حدث مؤخرا ان حصل احد الطلاب على منحة دراسية من احدى الجامعات الصينية، و و يلزم حسب قوانين الجامعة ورود كتاب رسمي من السفارة تؤكد فيه عدم حصول هذا الطالب في هذه السنة على منحة دراسية اخرى، و لم ترسل السفارة هذا الكتاب لا الى الجامعة و لا حتى الى الطالب المعني بالامر، و عليه فقد خسر هذا الطالب المنحة المقدمة اليه من تلك الجامعة. و لكن و الحق يقال هذا الملحق هو شخص فريد من نوعه و على مستوى عالي في نشر الاشاعات المسيئة و المغرضة ضد الطلاب، و بل ساهم و يساهم بصورة اساسية في هدم و تصفية اية نشاطات ايجابية للطلبة، بل و وصلت به اوهامه الى الاعتقاد بانه هو من يمن على الطلاب بالمنح و كانها من مال عائلته الخاص ! و تصرفاته هذه اللاعقلانية هي نتيجة طبيعية لغياب الرقابة و المحاسبة و ايضا لما يجده من مساندة من بعض المتنفذين، فيظن انه بامكانه عمل اي شيء و لا يمكن عقابه، فمن امن العقاب بغى في الارض و زاد فجوره، و فظائح هذا الكائن منتشرة، و لنا عودة اليه في مقال اخر. اما الشخص الواجب لومه في المقام الاول فهو المسؤول الاول في السفارة، الذي ائتمنته الحكومة على مثل هذا المنصب و هو الذي لا يبذل اي مجهود للمحافظة على هذه الامانة و ادائها بصدق، فاية شكوى تقدم اليه ضد تصرفات احد افراد السفارة يعتبرها كيدية و كاذبة دون ان يجهد نفسه حتى بمجرد فحصها، و هو من يدعي الحكمة و لا يعرف ماهيتها، و غاب عنه ان اول الحكمة ان نعرف الحق و اخر الحكمة الا نعرف الخوف، و غاب عنه كذلك من يمسك السلم للص فهو لص، و اظلم من الظالم من يساعد الظالم على ظلمه، لكم فعلا اذا ذهب الحياء حل البلاء، يتعمد المماطلة و اضاعة الوقت على المشتكي و لا يعلم ان لا جريمة اكبر من ضياع الوقت، لكن صدق من قال : نام الثعلب في عرين الاسد ثم استفاق فاذا به ما يزال ثعلبا و لم و لن يصبح اسدا !! و نسي ان خير مراة ترى فيها نفسك هي عملك، و ان من راى الحق و لم ياخذ جانبه فهو جبان، و نسي ان لا زوال لنعمة مع الشكر و لا دوام لنعمة مع الكفر، و عليه ان يتذكر ان القمة ليست مكانا فسيحا و مريحا، فان الكثيرين ممن يبلغونها يستسلمون للنوم و يهون للقاع، و للعلم فالسلطة لا تفسد الرجال انما الاغبياء ان وضعوا في السلطة فانهم يفسدونها، فكن رجلا و لا تكن غير ذلك، و ان اي مركز مرموق ليس اثما بحد ذاته انما يغدو اثما حين يقوم الشخص الذي يناط به و يحتله بسوء استخدام السلطة من غير مبالاة بحقوق و شعور الاخرين. و بالمحصلة، بما ان امثال هؤلاء يناضلون !! و يجاهدون !! من اجل المصلحة الشخصية الذاتية غير ابهين بحقوق الاخرين، و بناء على ان المصلحة الشخصية هي دائما الصخرة التي تتحطم عليها اقوى المبادىء فهم بالنتيجة كائنات بلا مبادىء. و كرد على كل اساءاتهم و اشاعاتهم الباطلة فلا اجد ابلغ من رد عمرو بن العاص -و لم يكن قد اسلم بعد -على مسيلمة الكذاب حين قال : يا مسيلمة، انا اعلم، انك تعلم، انني اعلم، انك كذاب. و في النهاية اعود و اكرر، اين الرقابة على مثل هذه المؤسسات و على العاملين فيها ؟! و لماذا يتم سن القوانين و لا يتم الالتزام بتفعيلها ؟! و الى متى تبقى الواسطة و المحسوبية هي الاساس في التعامل، و الاساس في الحصول حتى على الوظيفة ؟! و كيف يمكن لطالب لا يزال يدرس ان يتم توظيفه في السفارة ؟! و كيف لموظف ان يخالف القانون الاساسي و يزاول مهنة موازية لوظيفته العامة ؟! و الى متى يبقى الاستغلال و الاضطهاد علامة الجودة في مثل هذه الموسسات ؟! و التكبر و الغرور و الكم الكبير من الامراض النفسية مستعسية العلاج العلامة المميزية لبعض العاملين في مثل هذه المؤسسات ؟! فغياب الرقابة و المساؤلة يسرع عملية الهدم، و بوجود الفساد لا يمكن البناء على ارض الواقع و لكن في احلام اليقظة عند البعض، فيبنون قصورا و لكن في الهواء، و هذا سراب و ليس بحقيقة، فامنية الغالبية العظمى من المغتربين على اختلاف توجهاتهم هي فقط تحويل مثل هذه المؤسسات من الملكية الخاصة الى الملكية العامة.


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

فلسطين، السلطة الفلسطينية، غزة، فتح،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 29-10-2011  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  حتى و لو فشلت، يكفيك شرف المحاولة
  السفارة ملكية خاصة
  دون كيشوت الطويل و حصانه الهزيل... الكل اجتمع في السفارة الفلسطينية في بكين
  الكايد .......قدوة ام حدوة ؟!
  كابوس لا بد ان ينتهي
  لكل انسان من اسمه نصيب
  نفاق المرء من ذله
  حوار بين حمار و كلب و راعي
  أبو عكازه ودجاجاته في السفارة الفلسطينية في الصين، و معنى من اطاع عصاك فقد عصاك
  الاضطهاد و اللامبالاة للطلبة و الحركة الطلابية الفلسطينية من جانب العاملين في السفارة الفلسطينية في الصين
  العاملون في السفارات الفلسطينية في الخارج و سيكولوجية السلوك في الصين نموذجا

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
سامح لطف الله، عواطف منصور، د - شاكر الحوكي ، أ.د. مصطفى رجب، د - عادل رضا، د. أحمد بشير، ضحى عبد الرحمن، يزيد بن الحسين، د. خالد الطراولي ، سلام الشماع، جاسم الرصيف، د.محمد فتحي عبد العال، رضا الدبّابي، ياسين أحمد، فتحـي قاره بيبـان، عبد الرزاق قيراط ، د - محمد بنيعيش، د - مصطفى فهمي، سلوى المغربي، فوزي مسعود ، رمضان حينوني، حاتم الصولي، عبد الله الفقير، عزيز العرباوي، محمود سلطان، سامر أبو رمان ، أنس الشابي، عبد الغني مزوز، كريم فارق، إيمى الأشقر، أحمد النعيمي، نادية سعد، د. عبد الآله المالكي، فتحي العابد، علي عبد العال، محمود فاروق سيد شعبان، د. مصطفى يوسف اللداوي، سيد السباعي، محمد الطرابلسي، رافد العزاوي، سليمان أحمد أبو ستة، د. عادل محمد عايش الأسطل، فهمي شراب، أبو سمية، أحمد الحباسي، محمد يحي، حسني إبراهيم عبد العظيم، رحاب اسعد بيوض التميمي، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، د- محمود علي عريقات، رافع القارصي، أحمد ملحم، عراق المطيري، مجدى داود، د. صلاح عودة الله ، سعود السبعاني، كريم السليتي، د- هاني ابوالفتوح، عبد الله زيدان، صفاء العراقي، حميدة الطيلوش، الهيثم زعفان، د - الضاوي خوالدية، د - محمد بن موسى الشريف ، صفاء العربي، محرر "بوابتي"، صلاح المختار، د. طارق عبد الحليم، صالح النعامي ، المولدي الفرجاني، حسن عثمان، صباح الموسوي ، أشرف إبراهيم حجاج، محمد الياسين، محمد عمر غرس الله، علي الكاش، فتحي الزغل، الهادي المثلوثي، أحمد بن عبد المحسن العساف ، أحمد بوادي، وائل بنجدو، العادل السمعلي، صلاح الحريري، خالد الجاف ، سفيان عبد الكافي، مصطفى منيغ، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، محمد شمام ، عمار غيلوفي، د. أحمد محمد سليمان، خبَّاب بن مروان الحمد، محمود طرشوبي، د - صالح المازقي، د- جابر قميحة، محمد اسعد بيوض التميمي، مراد قميزة، تونسي، رشيد السيد أحمد، عمر غازي، إسراء أبو رمان، د - المنجي الكعبي، محمد أحمد عزوز، ماهر عدنان قنديل، مصطفي زهران، طلال قسومي، منجي باكير، د. ضرغام عبد الله الدباغ، إياد محمود حسين ، الناصر الرقيق، حسن الطرابلسي، يحيي البوليني، د. كاظم عبد الحسين عباس ، محمد العيادي، د- محمد رحال،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة