البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات
   رأي القُرعة

تغريدات من العراق الديمقراطي الجديد/20

كاتب المقال علي الكاش - العراق / النرويج    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 230


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


صرخات الجريح تكون على قدر جرحه وألمه، ونفس الأمر ينطبق على الشعوب التي تعاني من أمراض سياسية واقتصادية وثقافية واجتماعية ودينية، بسبب الفساد الحكومي، والتحكم اللاعقلاني بثروات الأمة وتسخيرها لخدمة الأحزاب الحاكمة والسياسيين الإنتهازيين، وأصحاب العمائم المبتذلة.

هذه مجموعة من التغريدات تتعلق بالعراق ما بعد عام 2003 ودول الجوار، تعبر عن آلام شعوبها المبتلية بأنظمة سياسية عميلة أو فاسدة أومستبدة، نأمل أن تحقق الثورات الجماهيرية في ايران والعراق ولبنان وسوريا النصر المؤزر، ان تزيح الطغم الفاسدة والولائية من مكانها الخطأ، وتكنس معها رجال الدين الفاسدين وترميهم في مكب النفايات، فهذه هي النهاية الحتمية للعملاء والمعممين واللصوص والفاسدين.. بشائر بزوغ الثورة ستظهر وإن تأخرت عن موعدها.

ـ قال الحكيم: في الحقيقة حدث انفجاران في بيروت وليس انفجار مرفأ بيروت فقط، فقد تلاه انفجار من الضحك عن الإجراءات التحقيقة الهزيلة للكشف عن السبب والمُسبِب.

ـ قال نابليون" الصين مارد نائم، دعه نائم وإلا هزٌ العالم إذا استيقظ"، لقد استيقظ هذا المارد من نومه، والعجيب أن الولايات المتحدة هي التي أيقظته من نومه العميق وهي تحاربه.

ـ على مرجعية النجف ان تصدر كتابا يغني أنصارها عن الرسالة العلمية للمرجع الأعلى ويُعنون بـ (كيف تربح المليون). عسى أن يستفيد منه أتباع المرجعية.

ـ العميل العراقي لإيران هو أجرأ عميل في العالم، لأنه العميل الوحيد منذ فجر التأريخ لحد الآن الذي يتفاخر بعمالته لإيران.

ـ في العراق يوجد كتاب (كيف تصبح مليونيرا؟) يتضمن ثلاث صفحات فقط تتضمن الوسائل برسوم توضيحية، الصفحة الأولى العمامة، والثانية سبحة (101) خرزة، والثالثة خمسة محابس في كل يد، والنجاح مضمون.

ـ عادة ما تسقط الحكومات بسبب تعدد الأزمات وعدم امكانية حلهٌا، لكن في العراق الحكومات تعيش على الأزمات وتتعمد ان لا تحلٌها.

ـ قال الحكيم: وهو يقدح في قلبي (جوانحي) زناد الوطنية، فتنطلق رصاصة الرحمة على أملي، فترديه جثة هامدة، لا أحد يعبأ بها، مرمية على قارعة الطريق، تتحول الى فطيسة، رائحتها تزكم الأنوف، الذباب والديدان تلتم حولها وتنخرها، وكل ما يفعله المارة، هو غلق إنوفهم تفاديا لرائحة الجيفة.

ـ يتميز الإعلام العراقي بقوة الإبتعاد عن المهنية والحرية والحيادية والمصداقية، فهو إعلام مقيد بسلاسل الأحزاب الحاكمة الحديدية، وجلاده هو المدعي العام صاحب الدكتوراة المزورة فائق زيدان، من أبرز ذيول الولي الفقيه.

ـ قال الحكيم: بجهود المرجع الشيعي علي السيستاني وبقية المراجع وذيول الولي الفقيه تعزز الإلحاد والفساد والمثلية في بلاد الرافدين.

ـ تصريحات النواب في البرلمان العراقي تذكرنا بخمس أصوات: صرير باب عتيق، طنين ذباب، نباح كلاب، نعيق غربان، نهيق حمير.

ـ قال الحكيم: اليوم العراق ساحة حرب بين الولايات المتحدة وايران، ولكن ما لا يعلمه الكثير ان اول من جعل العراق ساحة حرب هو علي بن أبي طالب وابنه الحسين وذريتهم.

ـ لأول مرة في تأريخ العراق يحصل اللاعبون الرئيسيون في النظام على المداليات الأولمبية الثلاث الذهبية والفضية والبرونزية في رياضة الركض وراء المليارات.
ـ الرئيس العراقي برأه الله من جميع الذنوب والتهم إلا تهمتي الفساد والجبن.
ـ الرئيس العراق يكش تطلعات الشعب العراقي كما يكش الحمار الذباب بذيله، مع ان ذيل الحمار أنظف بكثير من ذيل العميل.

ـ قال الحكيم: الشعب الذي يتطلع الى دولة أجنبية تحرره من العبودية والفساد، كالعقيم الذي يطلب من أجنبي أن يحبل زوجته.

ـ قال الحكيم: أنعم الله تعالى على العراق بجميع الثروات في باطن الأرض وسطحها، لكن حرمه من الشعور بالمسؤولية. المصيبة في وجود شعوب لم يفتها من الجهل والحمق إلا اليسير، وهي تحمد الله على هذه النعمة، مع أنها أحلت العين محل القاف (النقمة).

ـ قال الحكيم: خائب من يظن ان الشعب العراقي عاقر، كل ما في الأمر انا يحتاج الى فحل قوي قادر على تخصيبه.

ـ اول جرة (قرصة) إذن لمقدى الصدر كانت في قتل عدد من ثوار تشرين والإعتداء عليهم بالضرب ولصق التهم غير الأخلاقية بهم، وجرة الأذن الثانية دخول الصدريين الى باحة البرلمان مرتين، والله يستر من جرة الإذن الثالثة.

ـ قال الحكيم: هناك ثلاثة أنواع من الزواحف: فصيلة زواحف الحيوانات، وزواحف الننجا، وزواحف الحسين بن علي، وهؤلاء أخطرها.

ـ قال الحكيم: من الغرائب إن حسن نصر الله يهدد اسرائيل بأن عنده (100000) مقاتل، إذن لماذا لا يبارح السرداب ويخرج منه، جميع قادة الأحزاب في لبنان يخرجون في العلن، ويتنقلون بحرية، ويعيشون حياة غير مسردبة الا صاحب المائة ألف مقاتل، أخرج من علبة السردين يا جرذ فرائحة العفونة بدأت تفوح منك!
ـ اذان حكومة العراق بعد الإحتلال: حي على الفساد، حي على شر العمل.
ـ المالكي والصدر، كالخمر والميسر إثمهما أكبر من نفعهما.

ـ قال الحكيم: كان العراق ملك الزعيم قاسم، وتحولت ملكيته الى عراق صدام حسين، وتحولت ملكيته الى عراق نوري المالكي، وتحولت ملكيته الى عراق الصدرين، فمن يا ترى سيكون مالكه القادم؟

ـ قال الحكيم: عندما تكون مستحمرا فهذا لا يعني انك جاهل، ولا انك تجهل انك جاهلا، ولكنه يعني انك تعلم بأنك جاهلا، وترفض أن تغادر حظيرة الجهلاء.
ـ قال الحكيم: نقترح على حوزة النجف إفتتاح سيرك، تتولى هي إدارته، ويكون المهرجون من خطباء المنبر الحسيني فقط، فهم الأفضل والأكفأ في القيام بهذا الدور الهزلي.

ـ قيام العتبة الحسينية في كربلاء بإعطاء تصاريح دخول للعراق لأصحاب الكبريهات وصالات القمار والروليت هو إستكمال لمشروع زواج المتعة.، وإفساد أخلاق العراقيين، فعلا عتبة ذات توجهات دينية محظة، والله الساتر عن الفضائح القادمة! السؤال المهم: هل الخمر والميسر من أعمال الشيطان أم لا يا عتبة الفساد

ـ قال الحكيم، لماذا لا يجرِ نظام الملالي استفتاءا حول ايهما أفضل ايران كوكوش ونوش آفرين، أم ايران الخميني والخامنئي؟ لنتعرف على وجهة نظر الشعب الإيراني بنظامه.
ـ قال الحكيم: الدستور العراقي أشبه بلعبة ملأ الفراغات، فكل حزب يملأ الفراغ حسبما يعتقد


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

العراق، إيران، الشيعة، الفساد، الفساد السياسي، رجال الدين،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 8-08-2022  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  مشروع الخميني في العراق/ 1ـ 3 المقدمة
  مقامة: ثوار على خطى الشهداء
  الاتفاقية الصينية الايرانية في مهب الريح
  خاطرة: لا مناص من يوم الخلاص
  البطل الوطني جهاد الجابري وتفجير العتبات الشيعية في سامراء
  الوطن بين المقدس والمدنس
  المصداقية بين مطرقة بومبيو وسندان العبادي
  من يعتذر لمن يا عمامة العفن؟
  الحقيقة تسمو على الإفتراء
  ملحمة البطولة والشهادة: صدام حسين
  أعياد الميلاد وما يرافقها من إحتفالات
  السياسة الشرعية بين النظرية والتطبيق/3
  ايها الشهيد نم قرير العين، فالثورة الكبرى قادمة لا محالة!
  السياسة الشرعية بين النظرية والتطبيق/2
  السياسة الشرعية بين النظرية والتطبيق/1
  خاطرة: عبد القادر غير قادر
  سبحان مغير الأحوال!
  هل المرجعيات الدينية راشدة أم قاصر؟
  ملحمة الشهادة البطولية
  مقامة ثورة تشرين  البطلة وشهدائها الميامين
  ايران .. الثورة قادمة بلا شك
  معتقدات عراقية تتجدد: قطارة الإمام علي أنموذجا
  من هو امير المؤمنين اليوم؟
  إعتزال الحائري وصراع المرجعيات
  أكذوبة تحول ماء دجلة إلى ازرق خلال الغزو المغولي
  فالح الفياض: الى قتل أهل السنة دُر!
  كيف نفسر صمت المرجعية عن خزعبلات خطباء المنبر الحسيني؟
  تغريدات من العراق الديمقراطي الجديد/20
  تحول مجلس النواب العراقي الى مجلس حسيني
  حمير السياسة وسياسة الحمير حوار بين حِمار وحَمار

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، د. عادل محمد عايش الأسطل، صفاء العربي، فتحي العابد، محمد العيادي، سلام الشماع، عمار غيلوفي، حسني إبراهيم عبد العظيم، أحمد الحباسي، عواطف منصور، رمضان حينوني، أشرف إبراهيم حجاج، د - شاكر الحوكي ، رضا الدبّابي، عزيز العرباوي، الهيثم زعفان، حميدة الطيلوش، أحمد بن عبد المحسن العساف ، علي الكاش، عبد الرزاق قيراط ، د. خالد الطراولي ، د - المنجي الكعبي، سعود السبعاني، فتحـي قاره بيبـان، د - الضاوي خوالدية، عمر غازي، د.محمد فتحي عبد العال، محمد شمام ، محمود سلطان، محمد يحي، د - محمد بن موسى الشريف ، صباح الموسوي ، رشيد السيد أحمد، د- هاني ابوالفتوح، إياد محمود حسين ، يزيد بن الحسين، مجدى داود، طلال قسومي، سلوى المغربي، صلاح الحريري، محمد الطرابلسي، أحمد النعيمي، جاسم الرصيف، د. ضرغام عبد الله الدباغ، رافد العزاوي، أنس الشابي، محمود فاروق سيد شعبان، د. أحمد بشير، ماهر عدنان قنديل، د. طارق عبد الحليم، المولدي الفرجاني، محمد عمر غرس الله، خبَّاب بن مروان الحمد، د- جابر قميحة، د - عادل رضا، د - محمد بنيعيش، د. كاظم عبد الحسين عباس ، سامر أبو رمان ، د. عبد الآله المالكي، محرر "بوابتي"، أبو سمية، ياسين أحمد، حسن عثمان، العادل السمعلي، صلاح المختار، وائل بنجدو، رافع القارصي، محمود طرشوبي، تونسي، كريم فارق، عراق المطيري، محمد أحمد عزوز، محمد الياسين، أحمد بوادي، فوزي مسعود ، مصطفى منيغ، د - صالح المازقي، حاتم الصولي، يحيي البوليني، إسراء أبو رمان، د - مصطفى فهمي، رحاب اسعد بيوض التميمي، كريم السليتي، الهادي المثلوثي، عبد الله زيدان، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، عبد الله الفقير، د. مصطفى يوسف اللداوي، عبد الغني مزوز، صالح النعامي ، حسن الطرابلسي، د. صلاح عودة الله ، منجي باكير، سامح لطف الله، صفاء العراقي، مصطفي زهران، علي عبد العال، د- محمد رحال، ضحى عبد الرحمن، أحمد ملحم، مراد قميزة، أ.د. مصطفى رجب، خالد الجاف ، الناصر الرقيق، د- محمود علي عريقات، سليمان أحمد أبو ستة، فتحي الزغل، محمد اسعد بيوض التميمي، د. أحمد محمد سليمان، نادية سعد، فهمي شراب، سفيان عبد الكافي، سيد السباعي، إيمى الأشقر،
أحدث الردود
مقال ممتاز...>>

لغويا يجب استعمال لفظ اوثان لتوصيف مانحن بصدده لان الوثن ماعبد من غير المادة، لكني استعمل اصنام عوضها لانها اقرب للاذهان، وهذا في كل مقالاتي التي تتنا...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

واضح أن الكاتب يعاني من رؤية ضبابية، وهو بعيدٌ عن الموضوعية التي يزعم أنه يهتدي بها..
نعم، وضعت الأنظمة القومية قضية تحرير فلسطين في قائمة جدول...>>


الأولى أن توجه الشتائم التي قدمتها لما يُسمى بالمعارضة الذين هم في الحقيقة تجار الوطن والشرف.. ارتموا كبائعات الهوى في حضر التركي والأمريكي والقطري وا...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة