البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

(302) خلط الباحثين بين مصطلحى الحديث والمعاصر

كاتب المقال د - أحمد إبراهيم خضر - مصر    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 13017


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


هناك من الباحثين من يصدرون عناوين رسائل الماجستير أو أطروحات الدكتوراة بعناوين تحتوى على كلمة "التغيرات الاجتماعية الحديثة" أو "التغيرات الاجتماعية المعاصرة "، وهم يقصدون بالحديثة التغيرات الى حدثت بعد أحداث ثورة الخامس والعشرين من يناير، ومن ثم يخلطون بذلك بين الحديث والمعاصر.
من هنا كان من الضرورى تحديد الفرق بين ما هو حديث وما هو معاصر.

( انظر الرسالة رقم 299 عن الفرق بين التغير والتغيير، والرسالة رقم 300 عن العلاقة بين التغيرات والمتغيرات )

سؤل المؤرخ الراحل الدكتور يونان لبيب زق السؤال الآتى :

ثار خلاف بين المؤرخين في تحديد تاريخ مصر سواء الحديث أو المعاصر؟ فمتى بدأ تاريخ مصر الحديث وتاريخ مصر المعاصر؟.

فأجاب قائلا:

" إن عملية تحقيب التاريخ المصري موضع اختلاف بين المؤرخين المصريين. فبينما يرى البعض أن تاريخ مصر الحديث يبدأ بالحملة العثمانية أو الفتح العثماني لمصر عام 1517، يرى البعض الأخر أن هذا التاريخ يبدأ بقدوم الحملة الفرنسية على مصر عام 1798. وطبعا لكل طرف من الطرفين حجته. فأولئك الذين يقولون بقدوم الفرنسيين يرون أن الفترة العثمانية كانت أقرب في كل معطياتها إلى العصور الوسطى، وبالتالي فلا ينطبق عليها التوصيف بأنها تاريخ حديث.
بينما الذين يرون أن الفتح كان بداية لتاريخ مصر الحديث فهم يربطون ذلك بأوربا؛ لأنه في نفس التوقيت تقريبا، أي أوائل القرن السادس عشر، بدأت أوربا نهضتها الحديثة ودخلت العصور الحديثة. وكما أقول، فكلا الطرفين له حجته. وطبعا القول بأن التاريخ الحديث يبدأ بعصر محمد علي عام 1805 قول رصين ولكن لا يمكن الفصل بين الحملة الفرنسية وعصر محمد علي؛ لأن الفرق بينهما سبع سنوات. وإذا كان هناك ثمة خلاف، فأن الآخرين الذين يرون بأن تاريخ مصر الحديث يبدأ بتولية محمد علي عرش مصر وبناء مصر الحديثة عام 1805 لهم حجة وجيهة وهي انه " لا ينبغي أن نبدأ تاريخنا الحديث بحدث أجنبي وبقدوم حملة أجنبية على البلاد". أما القول بأن نشأة الأحزاب السياسية عام 1907 بداية لتاريخ مصر المعاصرة، أو ثورة 1919، فهو ليس صحيحا؛ لأن تاريخ مصر المعاصر له قضية مختلفة عن قضية تاريخ مصر الحديث، لأن التاريخ المعاصر"الكونتمبرري" هو شيء مختلف عن الحديث"المودرن". والتاريخ المعاصر هو تاريخ يفترض أن يكون قد عايشته أجيال لا تزال قائمة على قيد الحياة. ونحن عندما كنا في مستهل دراستنا الجامعية في أوائل الخمسينيات كنا نعتقد أن ثورة 1919 بداية لتاريخ مصر المعاصر؛ لأن هناك من عايشوا هذا الحدث وعاصروه. وأظن أنه بعد مرور حوالي نصف قرن فإن سنة 1919 لم تعد نقطة بداية ملائمة لبداية تاريخ مصر المعاصر.
وأريد أن أقول إنه ليس هناك كلام نهائي كما قلت لك فهناك اختلافات حول هذا الموضوع."

أما الدكتور زين العابدين شمس الدين نجم فيقول فى كتابه تاريخ العرب الحديث والمعاصر وهو قول مشابه إلى حد كبير لما قاله الدكتور يونان لبيب :

" يمتد التاريخ العربي الحديث والمعاصر لعدة قرون تبدأ من مطلع القرن السادس عشر حتى منتصف القرن العشرين أو قرب نهايته، وهي فترة زاهرة بالعديد من الأحداث السياسية والعسكرية والاقتصادية والاجتماعية، تخللتها فترات من الضعف والتخلف والجمود والعزلة وأخرى اتسمت بالقوة والتقدم والنهضة والاحتكاك بالعالم الخارجي.
ولا تتفق آراء المؤرخين حول بداية التاريخ العربي الحديث أو نهايته فمنهم من يرى أنه يبدأ مع توجه العثمانيين نحو بلاد المشرق العربي منذ منتصف القرن السادس عشر ثم امتداد نفوذهم إلى معظم البلاد العربية، ومنهم من يرى أنه يبدأ مع نهاية القرن الثامن عشر وأوائل القرن التاسع عشر. وكذلك الحال بالنسبة لنهاية التاريخ العربي الحديث فمنهم من يرى أنه ينتهي عند بداية القرن العشرين، على حيث يرى آخرون أن نهايته مع الحرب العالمية الأولى.
وتختلف آراء المؤرخين أيضا حول بداية التاريخ العربي المعاصر فمنهم من يرى أنه يبدأ مع بداية القرن العشرين، ومنهم من يرى أنه يبدأ مع الحرب العالمية الأولى باعتبارها نقطة تحول في تاريخ المنطقة العربية. على حين يرى البعض الآخر أن الحرب العالمية الثانية هي بداية التاريخ العربي المعاصر. "
وينتهى الدكتور " نجم " إلى القول : "والرأي عندنا أن تاريخ العرب الحديث يبدأ مع دخول العثمانيين إلى المنطقة العربية وينتهي عند بداية الحرب العالمية الأولى ليبدأ التاريخ العربي المعاصر في أعقاب هذه الحرب العظمى."
ويمكن القول بناء على هذين الرأيين أن الباحثين الاجتماعيين يستطيعون بسهولة وصف الظواهر أو المشكلات الاجتماعية التى يبحثونها بأنها حديثة أو معاصرة، فكل ما كان بعد انتهاء الحرب العالمية الأولى هو معاصر، وماكان قبلها فهو حديث.


"""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""
المصادر :
1- زين العابدين شمس الدين نجم، تاريخ العرب الحديث والمعاصر، دار المسيرة،1/1/1990
www.massira.jo/new/book.asp?ID=1103&CatID=11...0.
2- يونان لبيب مصر، أقباط مصر
www.coptichistory.org/new_page_947.htm


- انظر : موضوعات عن البحث العلمى للدكتور أحمد إبراهيم خضر المنشورة فى موقع بوابتى تونس www.myportail.com/

م-الموضوع - رقم الموضوع فى موقع بوابتى
1- مصادر ومراجع ومواقع ودوريات الخدمة الاجتماعية-265
2-محاضرة عن بعض المهارات البحثية اللازمة لطلاب الماجستير والدكتوراة-195
3-دليل الإرشادات العشر لطلاب الدراسات العليا (ماجستير ودكتوراة)-179
4-توجيهات الأساتذة لطلاب الدراسات العليا (1)-182
5-متابعات (1): رسائل الماجستير والدكتوراة-180
6-سبعة عشر خطأ شكليا يجب تلافيها فى رسائل الماجستير والدكتوراة -225
7- واحد وعشرون خطأ عن فكرة البحث ومضمونة وأفكاره فى رسائل الماجستير والدكتوراة -226
8- إحدى وعشرون نصيحة علمية لطلاب الماجستير والدكتوراة -228
9-خطة عمل مبدئية لأول مرحلة بعد تسجيل رسالة ماجستير أو دكتوراة-208
10-أوجه القصور فى مرحلتى التخطيط للبحث والدراسات السابقة-278
11- الفارق بين نوع البحث ومنهج البحث فى العلوم الاجتماعية -213
12-الفارق بين مصطلحى البحث والدراسة -298
13-أهم الفروق بين المشكلة والقضية-271
14-الفروق بين المشكلة والإشكالية-270
15-الفروق بين البيانات والمعلومات-219
16-الفروق بين المفهوم والمصطلح والتعريف-218
17- مصطلحات (الميكرو- الميزو- الإكسو- الماكرو) فى الخدمة الاجتماعية-214
18-الفرق بين التغير والتغيير-299
19-الفرق بين التغيرات والمتغيرات -300
20-الفرق بين المقدمة والتمهيد فى الرسائل العلمية -301
21- خلط الباحثين بين مصطلحى الحديث والمعاصر
22-مواصفات المشكلة البحثية الجيدة -277
23- ثلاث عشرة وسيلة للتوصل إلى مشكلة جديرة بالدراسة فى مرحلتى الماجستير والدكتوراة -217
24- الأخطاء الشائعة فى اختيار مشكلة البحث وسبل علاجها-231
25- أبرز صعوبات اختيار مشكلة البحث -230
26- خطة البحث: تعريفها، أهدافها، عناصرها، شكلها،أدلة جودتها -229
27-نموذج جانت لتحديد المدة الزمنية المقترحة لخطوات البحث العلمى -283
28-أول ما يلزم الباحث معرفته بعد تحديده لمشكلة البحث -275
29-صياغة مشكلة البحث هى خاتمة الجانب النظرى وليس بدايته-274
30-شروط صياغة العنوان الجيد -221
31- إهمال الباحثين إجراء دراسة استطلاعية لمشكلاتهم البحثية-233
32- قواعد فحص محتويات المصادر البحثية والقراءة الأولية لها-232
33-كيفية تفريغ المادة العلمية من مرجع واحد ومن عدة مراجع -267
34- كيف يربط طلاب الماجستير والدكتوراة النظرية بالبحث الميدانى-215
35-مواطن الخلل فى عرض الباحثين للمفاهيم العلمية الإجرائية -224
36-مواطن الخلل فى تعامل الباحثين مع الدراسات السابقة-216
37-الملامح العامة للمنهج الوصفى-295
38-التساؤلات فى البحث العلمى : ماهيتها،وأهدافها، وصياغتها، والفرق بينها وبين الفروض-222
39-فروض البحث : ماهيتها وأنواعها وشروطها ومصادرها -223
40-إرشادات للباحثين فى التعامل مع الفرضيات البحثية-296
41-أوجه الارتباط بين الفروض والنظريات -276
42-أبرز الفروق بين المنهج التجريبى وشبه التجريبى -280
43-تعريف مختصر لمصطلحات المنهج التجريبى وشبه التجريبى -294
44-دلالات قصة إحدى الباحثات المبتدئات مع المنهج شبه التجريبى -281
45- الفروق بين المتغير المستقل والمتغير التابع والمتغير الوسيط-212
46-أوجه قصور الباحثين فى مرحلة المنهجية البحثية وجمع البيانات والتحليل الإحصائى-279
47-قواعد ميسرة فى اختيار العينة-284
48-قاعدة مبسطة فى صياغة وقبول أو رفض الفرض الصفرى والفرض البديل -291
49-معوقات الصدق الداخلى والخارجى فى المنهجين التجريبى وشبه التجريبى -292
50-كيف يضبط الباحث العوامل المؤثرة فى الصدق الداخلى والخارجى -293
51- الفرق بين الاستبيان والاستبار-220
52- ضوابط صياغة أسئلة الاستبيان كأداة بحثية (1)-235
53-متضمنات ومواصفات خطاب تقديم الاستبيان للمحكمين و المبحوثين (2) -237
54- أهمية اختبار كفاءة استمارة الاستبيان كأداة بحثية (3) -239
55- إرشادات عامة فى جزئية صدق وثبات الاستبيان (4)-269
56- ملاحظات حول استبيان عن ظاهرة الطلاق فى المجتمع المصري-259
57- ضوابط استخدام الألقاب فى رسائل الماجستير والدكتوراة-227
58- طرق توثيق المادة المستخدمة فى رسائل الماجستير والدكتوراة -206
59-ضوابط استخدام وتوثيق الآيات القرآنية والأحاديث النبوية فى رسائل الماجستير والدكتوراة فى العلوم الاجتماعية-207
60-استعمالات علامات الترقيم فى بحوث الماجستير والدكتوراة-204
61-الطريقة الصحيحة لاستخدام الأرقام فى صلب الرسائل العلمية لطلاب الماجستير والدكتوراة-205
62- قواعد استخدام الهوامش والحواشي فى رسائل الماجستير والدكتوراة -210
63-قواعد كتابة مسودة فصول الرسالة قبل عرضها على المشرف-264
64-بعض الإرشادات فى كتابة الرسالة وتنقيحها وإعدادها للطبع-282
65-قواعد كتابة ملخص الرسالة -297
66-حيثيات مناقشة رسالة دكتوراة عن أطفال الشوارع-177
67-حيثيات مناقشة رسالة ماجستير عن تنظيم الأسرة-194
68-حيثيات مناقشة رسالة ماجستير عن الآثار الوظيفية للطلاق-202
69-حيثيات مناقشة رسالة ماجستير عن التغير الثقافى وظاهرة العنوسة -251


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

بحوث جامعية، البحث الجامعي، مصطلحات،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 29-09-2012  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  (378) الشرط الأول من شروط اختيار المشكلة البحثية
  (377) مناقشة رسالة ماجستير بجامعة أسيوط عن الجمعيات الأهلية والمشاركة فى خطط التنمية
  (376) مناقشة رسالة دكتوراة بجامعة أسيوط عن "التحول الديموقراطى و التنمية الاقتصادية "
  (375) مناقشة رسالة عن ظاهرة الأخذ بالثأر بجامعة الأزهر
  (374) السبب وراء ضحالة وسطحية وزيف نتائج العلوم الاجتماعية
  (373) تعليق هيئة الإشراف على رسالة دكتوراة فى الخدمة الاجتماعية (2)
  (372) التفكير النقدى
  (371) متى تكتب (انظر) و (راجع) و (بتصرف) فى توثيق المادة العلمية
  (370) الفرق بين المتن والحاشية والهامش
  (369) طرق استخدام عبارة ( نقلا عن ) فى التوثيق
  (368) مالذى يجب أن تتأكد منه قبل صياغة تساؤلاتك البحثية
  (367) الفرق بين المشكلة البحثية والتساؤل البحثى
  (366) كيف تقيم سؤالك البحثى
  (365) - عشرة أسئلة يجب أن توجهها لنفسك لكى تضع تساؤلا بحثيا قويا
  (364) ملخص الخطوات العشر لعمل خطة بحثية
  (363) مواصفات المشكلة البحثية الجيدة
  (362) أهمية الإجابة على سؤال SO WHAT فى إقناع لجنة السمينار بالمشكلة البحثية
  (361) هل المنهج الوصفى هو المنهج التحليلى أم هما مختلفان ؟
  (360) "الدبليوز الخمس 5Ws" الضرورية فى عرض المشكلة البحثية
  (359) قاعدة GIGO فى وضع التساؤلات والفرضيات
  (358) الخطوط العامة لمهارات تعامل الباحثين مع الاستبانة من مرحلة تسلمها من المحكمين وحتى ادخال عباراتها فى محاورها
  (357) بعض أوجه القصور فى التعامل مع صدق وثبات الاستبانة
  (356) المهارات الست المتطلبة لمرحلة ما قبل تحليل بيانات الاستبانة
  (355) كيف يختار الباحث الأسلوب الإحصائى المناسب لبيانات البحث ؟
  (354) عرض نتائج تحليل البيانات الأولية للاستبانة تحت مظلة الإحصاء الوصفي
  (353) كيف يفرق الباحث بين المقاييس الإسمية والرتبية والفترية ومقاييس النسبة
  (352) شروط استخدام الإحصاء البارامترى واللابارامترى
  (351) الفرق بين الاحصاء البارامترى واللابارامترى وشروط استخدامهما
  (350) تعليق على خطة رسالة ماجستير يتصدر عنوانها عبارة" تصور مقترح"
  (349) تعليق هيئة الإشراف على رسالة دكتوراة فى الخدمة الاجتماعية

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
مراد قميزة، د - عادل رضا، محمد عمر غرس الله، مصطفي زهران، المولدي اليوسفي، محمد الطرابلسي، سعود السبعاني، أحمد ملحم، محمد اسعد بيوض التميمي، د - المنجي الكعبي، أحمد بوادي، محمد العيادي، حاتم الصولي، تونسي، أحمد النعيمي، مصطفى منيغ، حسني إبراهيم عبد العظيم، صباح الموسوي ، محمود فاروق سيد شعبان، سيد السباعي، د. أحمد محمد سليمان، الناصر الرقيق، د. أحمد بشير، الهادي المثلوثي، د - محمد بنيعيش، رضا الدبّابي، د- هاني ابوالفتوح، عراق المطيري، د. عبد الآله المالكي، علي الكاش، مجدى داود، فوزي مسعود ، يزيد بن الحسين، د - صالح المازقي، صفاء العربي، عبد الله زيدان، أ.د. مصطفى رجب، محمد علي العقربي، د. ضرغام عبد الله الدباغ، د - الضاوي خوالدية، طلال قسومي، كريم فارق، خالد الجاف ، د. طارق عبد الحليم، رافد العزاوي، خبَّاب بن مروان الحمد، د. عادل محمد عايش الأسطل، رمضان حينوني، المولدي الفرجاني، فهمي شراب، عواطف منصور، أحمد الحباسي، العادل السمعلي، رحاب اسعد بيوض التميمي، أنس الشابي، منجي باكير، إياد محمود حسين ، حسن الطرابلسي، وائل بنجدو، د- محمد رحال، بيلسان قيصر، د- محمود علي عريقات، صالح النعامي ، سفيان عبد الكافي، د.محمد فتحي عبد العال، د. مصطفى يوسف اللداوي، محمد أحمد عزوز، عمر غازي، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، محمد يحي، د. كاظم عبد الحسين عباس ، كريم السليتي، أشرف إبراهيم حجاج، صفاء العراقي، جاسم الرصيف، علي عبد العال، رشيد السيد أحمد، سلام الشماع، فتحـي قاره بيبـان، محمود طرشوبي، فتحي الزغل، د. خالد الطراولي ، يحيي البوليني، د. صلاح عودة الله ، د- جابر قميحة، عبد الرزاق قيراط ، محرر "بوابتي"، د - مصطفى فهمي، محمود سلطان، عبد الغني مزوز، أحمد بن عبد المحسن العساف ، محمد الياسين، عبد الله الفقير، حسن عثمان، الهيثم زعفان، عمار غيلوفي، صلاح المختار، د - شاكر الحوكي ، عبد العزيز كحيل، عزيز العرباوي، أبو سمية، نادية سعد، صلاح الحريري، د - محمد بن موسى الشريف ، سلوى المغربي، إيمى الأشقر، سامح لطف الله، رافع القارصي، إسراء أبو رمان، سليمان أحمد أبو ستة، ضحى عبد الرحمن، ياسين أحمد، طارق خفاجي، محمد شمام ، سامر أبو رمان ، ماهر عدنان قنديل، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، فتحي العابد، حميدة الطيلوش،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة