البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

(220) الفرق بين الاستبيان والاستبار

كاتب المقال د - أحمد إبراهيم خضر - مصر    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 18171


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


لا يزال بعض الباحثين يخلطون بين الاستبيان والاستبار ويستخدموهما كمترادفين ، ولهذا حرصنا على بيان الفرق بينهما على النحو التالى .

الاستبيان لغة :
كلمة مشتقة من الفعل استبان الأمر ، بمعنى أوضحه وعرفه ، والاستبيان بذلك هو التوضيح والتعريف لهذا الأمر، وهو ترجمة للكلمة الإنجليزية Questionnaire.

واصطلاحا:
هو " نموذج مطبوع يحتوى على مجموعة من الأسئلة المرتبة بأسلوب منطقى مناسب ، مقسمة حسب وحدات معينة ، وتدور حول موضوع معين ، يتم وضعها في استمارة ترسل لعينة من المبحوثين بالبريد ، أو يجرى تسليمها باليد، أو تنشر على صفحات الجرائد والمجلات ، أو تبث عن طريق التلفاز أو الإذاعة، أو على شبكة الانترنت ، يجيب عليها المبحوثون بدون مساعدة من الباحثين سواء في فهم الأسئلة أو تسجيل الإجابات عليها، ثم يقومون بإرسالها إلى الباحث أو الهيئة المشرفة على البحث بعد الانتهاء من ملئها".

ويستخدم مصطلح "استمارة الاستبيان" للإشارة إلى الاستبيان فيقال "استمارة الاستبيان" ، وتعتبر هذه الاستمارة من أكثر أدوات جمع البيانات شهرة وانتشارا في العلوم الاجتماعية بصفة عامة، وعلم الاجتماع والخدمة الاجتماعية بصفة خاصة ، وهى تفيد تقريبا في كافة البحوث الاجتماعية فهي تستخدم في البحوث الكشفية لجمع أكبر قدر من المعلومات عن الظاهرة موضوع الدراسة ،وتستخدم أيضا بكفاءة أكثر في البحوث الوصفية لتقرير ما توجد عليه الظاهرة في الواقع , كما تستخدم في البحوث التجريبية وغيرها كذلك.

وقد يكون الاستبيان مقننا أو غير مقنن . أما الاستبيان المقنن فهو الاستبيان الذي يتضمن مجموعة من الأسئلة الدقيقة ، المحددة ، المعدة مسبقا قبل تطبيق الاستبيان والتي يضعها الباحث بعناية كبيرة للحصول على معلومات في غاية الدقة ، حيث تجري الإجابة على الأسئلة وفق الصيغة التي قدمت فيها . وعادة ما يستخدم الباحث في هذا النوع من الاستبيان الأسئلة المغلقة التي يقوم فيها المبحوث باختيار إجابة واحدة أو أكثر من ذلك من الإجابات البديلة التي وضعت للسؤال المطروح ، من خلال الإشارة إليها بعلامة مميزة في الخانات الصغيرة المخصصة لذلك ، وتكون إجابات المبحوثين إما بنعم ،أو لا ،أو لا أعرف ، وإما أن يجيب على عدة استجابات تتراوح بين أوافق بشدة ،وأوافق، وإلى حد ما ، ولا أوافق ،ولا أوافق بشدة.
وبهذه الكيفية لا يجد المبحوث صعوبة في فهم السؤال وتقديم الإجابة ،وبالتالي لا يخرج أبدا عن ما هو مطلوب منه ، ومن خصائص هذا الاستبيان تقليل الخطأ في تفسير المعلومات وعدم حاجته إلى الوقت والجهد المطلوبين للاستبيان المفتوح ، وتسهيل عمل الباحث في تلخيص النتائج وتحليلها .

أما الاستبيان غير المقنن: فهو الاستبيان الذي يتضمن مجموعة من الأسئلة العامة في شكل عناوين رئيسية لأهم القضايا المبحوثة باستخدام الأسئلة المفتوحة التي يشير من خلالها الباحث إلى النقاط المطروحة أمام المبحوث ليفسح له المجال بالتكلم بقصد الحصول على أكبر قدر من المعلومات كما يمكن له التدخل بين الحين والآخر أثناء هذا الحديث بأسئلة إضافية مكملة ، لتوجيه الحوار نحو أهدافه النهائية ، ولهذا فإن هذا النوع من الاستبيان يستخدم في الأبحاث الاستكشافية التي يسعى الباحث فيها إلى جمع أكبر قدر ممكن من المعلومات لتوضيح النقطة محل الدراسة إلى جانب استخدامه في الأبحاث التي تدرس آراء المبحوثين ،واتجاهاتهم ،ودوافعهم تجاه قضايا معينة ، باستخدام أسئلة عامة تمثل رؤوس الموضوعات المبحوثة والتي يمكن توسيعها بأسئلة إضافية .

ويعتمد الاستفتاء غير المقنن بالدرجة الأولى على مهارة الباحث في إدارة الحوار الخاص بطرح الأسئلة وجمع المعلومات والبيانات المطلوبة وهو يتطلب خبرة مهنية تكسب صاحبها تقنيات التعامل مع المبحوث بكيفية ناجحة .

وهناك الاستبيان المغلق- المفتوح، وهو نوع من الاستبانات تكون مجموعة من الأسئلة منها مغلقة وتتطلب من المفحوص اختيار الإجابة المناسبة لها ، ومجموعة أخرى من الأسئلة مفتوحة ، وللمفحوصين الحرية في الإجابة ، ويستعمل هذا النوع عندما يكون موضوع البحث صعبا وعلى درجة كبيرة من التعقيد مما يعني الحاجة لأسئلة واسعة وعميقة . والواقع أن قضية اختيار الاستبيان المفتوح أو المغلق تتوقف عادة على عوامل رئيسية ثلاثة هي: الثبات والصدق وإمكانية الإستعمال.

وفي ضوء طريقة تطبيق الاستبيان وإدارته يمكن التمييز بين نوعين من الاستبيان هما الاستبيان المدار ذاتيا من قبل المبحوث: وهو الذي قد يرسل بالبريد ،أو يوزع عبر صفحات الجرائد ،أو يبث عبر الإذاعة والتلفزة ، وفي هذه الحالة فإن المبحوث هو الذي يتصرف ويجيب على الأسئلة المطروحة من تلقاء نفسه.وهناك الاستبيان المدار من طرف الباحث وهو الذي يأخذ شكل مقابلة شخصية بين الباحث والمبحوث ، ويجب على الباحث هنا أن يقرأ العبارات أو يقولها من الذاكرة للمبحوث ،ولهذه الطريقة مميزات منها: ضمان صحة تمثيل العينة بدرجة أكبر من الاستبيان المدار ذاتيا وخاصة الاستبيان البريدي .
ويمكن التمييز أيضا بين الاستبيان الفردى الذى يقدم للمبحوثين فرادى ومنفصلين للإجابة عليها بمفردهم، والاستبيان الجماعي الذى يعطى للمبحوثين مجتمعين


أما الاستبار فهو فى اللغة : "استبر الجرح أو البئر أو الماء أي امتحن غوره ليعرف مقداره. واستبر الأمر أي جربه واختبره " . والاستبار أو المقابلة interviewing Schedule أداة من أدوات البحث الاجتماعى التى تستخدم في الكثير من العلوم الإنسانية ، خاصة في علم النفس وعلم الاجتماع والانثروبولوجيا ، ويعتبر من أكثر الأدوات استخداما و أفضلها على الإطلاق خاصة في المجتمعات التي تنتشر فيها الأمية ،وهو ليس بأداة منفصلة عن الأدوات الأخرى بل هو أداة إضافية تضاف إلى أدوات البحث الأخرى . ويستخدم الاستبار عادة في قياس الرأي العام ذى العلاقة بالانتخابات السياسية ، وهو لا يختلف من حيث الخصائص الفنية كثيرا عن الاستبيان.

وتعرف المقابلة بأنها " المحادثة الجادة الموجهة نحو هدف محدد غير مجرد الرغبة في المحادثة لذاتها. " و ينطوي هذا التعريف على عنصرين رئيسيين هما:
أ- المحادثة بين شخصين أو أكثر في موقف مواجهة، وأن الكلمة ليست هي السبيل الوحيد للاتصال بين شخصين ، فخصائص الصوت ،و تعبيرات الوجه ،و نظرة العين ،و الهيئة ،و الايماءات ،و السلوك العام كل ذلك يكمل ما يقال.
ب- توجيه المحادثة نحو هدف محدد . ووضوح هذا الهدف شرط أساسي لقيام علاقة حقيقية بين القائم بالمقابلة و بين المبحوث

ويحصر الباحثون الفرق بين الاستبيان والاستبار فى ثلاث نقاط تتمثل في : موضوع الأسئلة ، والجمهور المستهدف بالبحث ، وعدد أسئلة الاستمارة. فالاستبيان عادة ما يستخدم في بحث كل الظواهر الاجتماعية والإنسانية في مجالاتها المختلفة دون حصر هذا الاستخدام في نوع معين من الأبحاث ، لكن على مستوى مجتمعات بحث غير واسعة ، لا تتعدى مفرداتها بعض المئات , بقصد الوصول إلى معلومات ذات صلة بالدراسة ، من خلال استعمال عشرات الأسئلة ، التي تتناول العديد من الجوانب المختلفة بالمبحوثين. بينما ينحصر استخدام الاستبار من حيث موضوع الأسئلة في تحقيقات الرأي ذات الصلة بقياس الآراء ، وتحديد المواقف من قضايا سياسية معينة لدى جمهور الرأي العام العريض المتكون عادة من آلاف المبحوثين ، عن طريق استخدام عدد قليل من الأسئلة لا يتجاوز عددها حدود الصفحة الواحدة في كل الحالات.


أما الاستفتاء العام فهو الذي تقوم به الصحف والمؤسسات الخاصة والعامة أو الدولة لرصد اتجاهـات الرأي العام بالنسبة لموضوع أو قضية اجتماعية أو اقتصادية أو سياسية معينة . ويبحث الاستفتاء العام في المواقف المختلفة لفئة من الناس تستخلص منها بعض النتائج التي تساعد في تكوين فكرة عامة عن أي موضوع أو قضية .وهناك الاستفتاء الذي قد ينص عليه دستور الدولة كوسيلة أساسية لمعرفة رأي الشعب في مسالة أو أكثر متعلقة بنظام الدولة العام أو الموافقة على ترشيح رئيس الجمهورية حيث يبدى الشعب من خلاله رأيه بالموافقة أو الرفض في المسألة المعروضة عليه في الاستفتاء دون وسيط .

--------
المصادر :
انظر :
1- الفرق بين الاستبيان والاستبار فى موقع
www.et-ar.net/vb/showthread.php?t=21591
وموقع ar.wikipedia.org/wiki/
وموقع etudiantdz.net/vb/t60021.html
وموقع www.djelfa.info ›
نقلا عن : رشيد زرواتي: تدريبات على منهجية البحث العلمي في العلوم الإجتماعية ، جامعة بوضياف بالمسيلة-الجزائر، ط1، 2002م ، ص:123.
عبد الله محمد الشريف : مناهج البحث العلمي " دليل الطالب في كتابة الأبحاث والرسائل العلمية ، كلية الاشعاع للطباعة والنشر والتوزيع ، ط1 ، الإسكندرية ، 1996 ، ص: 124، ومراجع أخرى .
2- سارة الشامى ، الاستبيان
www.et-ar.net/vb/showthread.php?t=21591
3- منصور بن عبد الرحمن العسكر ، مادة ملخص مناهج بحث
www.ksau.info/vb/attachment.php?attachmentid=7573&d.


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

بحوث ماجستير، بحوث الدكتوراة، الإستبيان، الإستبار،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 31-05-2012  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  (378) الشرط الأول من شروط اختيار المشكلة البحثية
  (377) مناقشة رسالة ماجستير بجامعة أسيوط عن الجمعيات الأهلية والمشاركة فى خطط التنمية
  (376) مناقشة رسالة دكتوراة بجامعة أسيوط عن "التحول الديموقراطى و التنمية الاقتصادية "
  (375) مناقشة رسالة عن ظاهرة الأخذ بالثأر بجامعة الأزهر
  (374) السبب وراء ضحالة وسطحية وزيف نتائج العلوم الاجتماعية
  (373) تعليق هيئة الإشراف على رسالة دكتوراة فى الخدمة الاجتماعية (2)
  (372) التفكير النقدى
  (371) متى تكتب (انظر) و (راجع) و (بتصرف) فى توثيق المادة العلمية
  (370) الفرق بين المتن والحاشية والهامش
  (369) طرق استخدام عبارة ( نقلا عن ) فى التوثيق
  (368) مالذى يجب أن تتأكد منه قبل صياغة تساؤلاتك البحثية
  (367) الفرق بين المشكلة البحثية والتساؤل البحثى
  (366) كيف تقيم سؤالك البحثى
  (365) - عشرة أسئلة يجب أن توجهها لنفسك لكى تضع تساؤلا بحثيا قويا
  (364) ملخص الخطوات العشر لعمل خطة بحثية
  (363) مواصفات المشكلة البحثية الجيدة
  (362) أهمية الإجابة على سؤال SO WHAT فى إقناع لجنة السمينار بالمشكلة البحثية
  (361) هل المنهج الوصفى هو المنهج التحليلى أم هما مختلفان ؟
  (360) "الدبليوز الخمس 5Ws" الضرورية فى عرض المشكلة البحثية
  (359) قاعدة GIGO فى وضع التساؤلات والفرضيات
  (358) الخطوط العامة لمهارات تعامل الباحثين مع الاستبانة من مرحلة تسلمها من المحكمين وحتى ادخال عباراتها فى محاورها
  (357) بعض أوجه القصور فى التعامل مع صدق وثبات الاستبانة
  (356) المهارات الست المتطلبة لمرحلة ما قبل تحليل بيانات الاستبانة
  (355) كيف يختار الباحث الأسلوب الإحصائى المناسب لبيانات البحث ؟
  (354) عرض نتائج تحليل البيانات الأولية للاستبانة تحت مظلة الإحصاء الوصفي
  (353) كيف يفرق الباحث بين المقاييس الإسمية والرتبية والفترية ومقاييس النسبة
  (352) شروط استخدام الإحصاء البارامترى واللابارامترى
  (351) الفرق بين الاحصاء البارامترى واللابارامترى وشروط استخدامهما
  (350) تعليق على خطة رسالة ماجستير يتصدر عنوانها عبارة" تصور مقترح"
  (349) تعليق هيئة الإشراف على رسالة دكتوراة فى الخدمة الاجتماعية

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
الردود على المقال أعلاه مرتبة نزولا حسب ظهورها  articles d'actualités en tunisie et au monde
أي رد لا يمثل إلا رأي قائله, ولا يلزم موقع بوابتي في شيئ
 

  19-12-2014 / 21:46:59   منار الملاح


جميل جدا وجهد رائع
شكــــــــــرا جزيلا ...

  20-11-2014 / 22:41:21   فهد الاحمدي
شكر وتقدر

اشكر الاستاذ الدكتور ابراهيم على كل ما يقوم بنشرة
وبالذات لنا كباحثين اكاديميين مبتدئين
ونرجو ان يقوم بنشر كل ما لدية من معلومات قيمة وبنفس التوضيح
او اكثر دقة وتفصيلا
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
مصطفى منيغ، عبد الله زيدان، حسن عثمان، العادل السمعلي، فتحي العابد، سلوى المغربي، علي الكاش، سامر أبو رمان ، فهمي شراب، محمد العيادي، د. عادل محمد عايش الأسطل، رضا الدبّابي، إياد محمود حسين ، د - محمد بنيعيش، د. كاظم عبد الحسين عباس ، محمود سلطان، رحاب اسعد بيوض التميمي، صباح الموسوي ، عبد الله الفقير، المولدي الفرجاني، د. صلاح عودة الله ، صالح النعامي ، عزيز العرباوي، أحمد ملحم، سامح لطف الله، إيمى الأشقر، ماهر عدنان قنديل، أحمد بن عبد المحسن العساف ، د - مصطفى فهمي، سليمان أحمد أبو ستة، د - المنجي الكعبي، د. عبد الآله المالكي، سيد السباعي، فوزي مسعود ، منجي باكير، صفاء العربي، الهادي المثلوثي، كريم فارق، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، عبد الرزاق قيراط ، د. ضرغام عبد الله الدباغ، خبَّاب بن مروان الحمد، محمد يحي، صفاء العراقي، د.محمد فتحي عبد العال، عراق المطيري، عمار غيلوفي، محمد الطرابلسي، محمود طرشوبي، جاسم الرصيف، عبد العزيز كحيل، طلال قسومي، د - محمد بن موسى الشريف ، د - صالح المازقي، أ.د. مصطفى رجب، د. أحمد محمد سليمان، إسراء أبو رمان، علي عبد العال، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، د. طارق عبد الحليم، مصطفي زهران، محمد اسعد بيوض التميمي، طارق خفاجي، د. أحمد بشير، محرر "بوابتي"، أشرف إبراهيم حجاج، د. خالد الطراولي ، د- محمود علي عريقات، صلاح المختار، د. مصطفى يوسف اللداوي، صلاح الحريري، د - شاكر الحوكي ، د- جابر قميحة، محمد عمر غرس الله، يزيد بن الحسين، عبد الغني مزوز، أبو سمية، مراد قميزة، محمود فاروق سيد شعبان، محمد شمام ، محمد الياسين، نادية سعد، محمد أحمد عزوز، سفيان عبد الكافي، المولدي اليوسفي، حميدة الطيلوش، الناصر الرقيق، الهيثم زعفان، أحمد الحباسي، فتحي الزغل، حاتم الصولي، وائل بنجدو، رشيد السيد أحمد، أحمد النعيمي، سعود السبعاني، أنس الشابي، د - الضاوي خوالدية، حسن الطرابلسي، ضحى عبد الرحمن، د- محمد رحال، ياسين أحمد، أحمد بوادي، رافع القارصي، فتحـي قاره بيبـان، كريم السليتي، خالد الجاف ، عمر غازي، د- هاني ابوالفتوح، محمد علي العقربي، مجدى داود، تونسي، رافد العزاوي، عواطف منصور، رمضان حينوني، حسني إبراهيم عبد العظيم، د - عادل رضا، يحيي البوليني، سلام الشماع، بيلسان قيصر،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة