البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

مناشدة للرئيس عباس لعلاج قصور وترهل السفارات الفلسطينية بالخارج

كاتب المقال فهمي شراب - فلسطين    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 5977 Fahmy1976@yahoo.com


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


السيد رئيس دولة فلسطين محمود عباس حفظه الله..
تحية طيبة..

نشكو إليك بعد الله بعض من سفاراتنا في الخارج،،،
فقد ضلوا الطريق، وتنكبوا سواء السبيل، وتبدلت أحوالهم ومهامهم الأساسية وأداروا للناس ظهر المجن، فبدل أن يقدموا خدمات للرعايا الفلسطينيين، أصبح أفراد الرعايا والجالية الفلسطينية هم من يعملوا ويسهروا على راحة وخدمة سفاراتنا الفلسطينية ، وذلك بعدم الذهاب لمقر السفارة أساسا، أو التفكير ألف مرة قبل الذهاب بسبب ما يجدونه من سوء معاملة وقسوة ولامبالاة وتقصير تام تجاههم. وقد جعلوا من السفارات - القصور الفخمة - ثكنات منعزلة عن الجمهور الفلسطيني ، يمارس رجال المخابرات الذين يقبعون فيها أبشع الطرق للتحقيق مع الرعايا أو الطلاب الفلسطينيين.. وقد أصبحت السفارة بيتا للرعب.. إن لم تعرف طريقها سلمت.. وان تاهت بك السبل واضطررت إلى طرق بابها ضعت.

سيادة الرئيس أبو مازن
لا خير فينا إن لم نقلها، ولا خير فيك إن لم تسمعها،،،
سفاراتنا في الخارج فقدت العنصر الأخلاقي والقيمي والإنساني، فنحن لا نبكي على شهدائنا الذين سقطوا أبطالا وشرفاء، بل نبكي على القوم الذين أصيبوا في أخلاقهم فكان حقا علينا أن نقيم عليهم مأتما و عويلا.
ونألم ونشفق على هؤلاء السفراء الذين ارتقوا مرتقا صعبا، حيث قابلوا دماء الشهداء بالتنكر لأبنائهم وحقوقهم، والجحود أمام معروف صبرهم وتحملهم شظف العيش في الداخل، فكانوا الوجه الآخر للاحتلال وجبروته.

سيادة الرئيس أبو مازن،،،
من بين شروط الالتحاق بالسلك الدبلوماسي التمتع بــ السمعة الحسنة ، وللأسف هناك عدد غير قليل من ممثلينا في الخارج ملأت فضائحهم جرائد وصحف الدول المضيفة فضلا عن الصحف والأخبار الفلسطينية ولدينا كثير من هذه الأوراق والأخبار..

سيادة الرئيس، أين الرقابة التي تسمح بدخول حارس السفير ومرافقه السلك الدبلوماسي ؟ وكيف يصبح رجل الأمن الذي لا يحمل أي شهادات من الذين مهمتهم كتابة التقارير سفيرا ؟ وأي بند يسمح للسفير بان يعين زوجته سكرتيرة له؟ أو نائبة له بدرجة مستشار أو مستشار أول؟ وابنه أيضا وابنته داخل السفارة؟
أين الرقابة لترى كيفية إهدارهم للمقدرات الفلسطينية وتوزيعهم للمنح فقط حسب الولاء والمزاج والقرابة بغض النظر عن المعايير المتعارف عليها عند الدول المحترمة التي تتبنى مناهج ومعايير علمية حيادية. حتى أبناء الشهداء لا يولونهم أدنى اعتبار ويحرمونهم من أدنى حقوقهم.

جاء في القانون الدبلوماسي بأنه يجوز أن يحمل الدبلوماسي جنسية أخرى شريطة أن لا تكون نفس جنسية الدولة المضيفة التي يعمل بها.. ووجدنا بان هناك العديد يحملون نفس الجنسية للدولة التي يعملون بها، لذا فهم يفقدون الولاء لفلسطين، ويصبحوا موظفين عند الدولة المضيفة وليس لدولة فلسطين..
السفارات لا تقوم بواجباتها تجاه القضية الفلسطينية ولا تعمل على وضع القضية في أي درجة ضمن سلم الأهميات والأولويات لدى الدول المضيفة، لذا ، نجد الموساد يتغلغل بسهولة في ساحة تلك الدول، وذلك بسبب الفراغ الذي يتركه دبلوماسيينا في تلك الدول بسبب انحراف بوصلتهم، وعدم وجود هيئة رقابية قوية تمارس وتضبط إيقاع عملهم.

دول كثيرة مثل اليونان كانت قلبا وقالبا معنا، وقد قيل إبان الاجتياح الإسرائيلي للبنان 1982 والدمار الذي لحق بالشعب الفلسطيني بان اليونان هي الدولة العربية الوحيدة التي أدانت ورفضت العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني ! وها نحن نفقدها الآن كما فقدنا وزننا وتأثيرنا في دول أسيا التي تزداد نموا وقوة، ومن المتوقع أن يكون لها تأثير كبير في المستقبل في ميزان العلاقات الدولية.

الأخ الرئيس أبو مازن،،،
لقد كتبت أكثر من خمسة أجزاء أناقش فيها فساد السفارات وتوجيه النصح لهم بضرورة إجراء تغييرات داخل أروقة السفارات مع التزام منهج أخلاقي واضح ومضاعفة الجهود لخدمة أبناء فلسطين، ولم أتلق منهم إلا تهديدات بالقتل والتصفية الجسدية وذلك مثبت لدينا.
هل هكذا يرد على من يطلب إجراء تغيير وتلبية الحد الأدنى من مطالب الشعب الذي قاسي وعانى كثيرا؟ هل هذه أخلاق سفارات فلسطين؟ هل هذه الطريقة في الرد تناسب عام 2011؟

وعزائي أنني تلقيت أكثر من 1000 بريد الكتروني خلال أيام فقط من مناصرين لي ولما اكتب، يثبت تورط سفاراتنا بفضائح كثيرة وتعديات وتجاوزات وأعمال منافية للأخلاق.

لقد ضاع جزء كبير من الشعب الفلسطيني أثناء الثورة المصرية في يناير من هذا العام عندما علق آلاف الفلسطينيين وتقطعت بهم السبل ولم يجدوا سفارة توفر لهم أي نوع من الخدمات أو مسكن يؤووا إليه، اللهم إلا من بعض الاستثناءات التي- سمعنا عنها ونحن عالقون في ماليزيا - مثل السفارة الفلسطينية في القاهرة وطاقمها المتواضع! حيث وفرت أماكن آمنة لمبيت العالقين وأعطتهم بعض ما يسدون به رمقهم، و مثل توفير مستلزمات العيش للأسر النازحة من العراق من خلال سفارتنا في الهند قبل عدة اشهر وتدخل السفير بنفسه مؤخرا لإخراج من تم اعتقاله بشكل عشوائي من الفلسطينيين في أحداث مومباي الأخيرة. هناك نماذج مشرفة أخرى ولكنها للأسف لا تتعدى عدد أصابع اليد.

الأخ الرئيس أبو مازن،،،
إن كنت تعلم فتلك مصيبة وان كنت لا تعلم فالمصيبة أعظم،
لقد طفح الكيل، وازكم فساد السفارات الفلسطينية الأنوف، فإسرائيل مؤخرا أوقفت و أحالت للتحقيق فورا احد دبلوماسييها الذي يعمل في السفارة الإسرائيلية في عمان عندما تورط في تزوير أوراق مالية، وهي إضافة أرقام في قيمة الفواتير لكي يأخذ الزيادة لصالحه.. فلماذا لا يتم محاسبة المتهمين عندنا وهم كثر بسرقة الأموال العامة؟ ولماذا يفلت من العقاب من ثبت بالدليل القاطع إدانته؟ لماذا يتم عندنا إدارة الأزمة وليس حل الأزمة؟ و لماذا يتم نقل السفير المتورط في سرقة أموال الدولة أو تحرش جنسي أو بيع المنح الدراسية أو بيع مقر السفارة نفسها كما حصل؟ أو المتعاون مع إسرائيل إلى دولة أخرى؟ لماذا نلجأ إلى الحلول الترقيعية التي لا تغير من الواقع شيئا؟

سيادة الرئيس أبو مازن،،،
للأسف الشديد كسبت سفاراتنا أسوأ سمعة بين جميع السفارات في البلدان المضيفة، فكل سفارات الدول الأخرى تجدد جواز سفر لأي من مواطنيها في نفس اليوم، بينما ترفض سفاراتنا تجديد الجوازات!
والخبر المحزن أن بعض سفاراتنا قد أصبحت مكروهة في البلدان المضيفة وعلى علاقة سيئة مع الجهات الرسمية لسوء تعامل موظفيها وتآمرهم مع بعض المنفلتين في البلدان المضيفة كما هو الحال مع سفارتنا في ماليزيا،، إضافة إلى انخراطهم في أعمال التجارة التي تلهي وتشغل الدبلوماسي عن القيام بعمله إضافة إلى التورط في أعمال مخالفة للقانون.

سفاراتنا في الخارج قوة وطاقة ضائعة لا يحسن استغلالها وهي عبارة عن مكان لراحة واستجمام موظفيها، والويل والثبور وعظائم الأمور لمن يأتي يطلب خدمة روتينية أو تصديق على ورقة أو حتى يطلب استفسار! أو حتى يهاتف احد أرقام السفارة. فقد تسمع ما لا يسعدك، أو تنتظر كثيرا على الخط بناء على طلب السكرتيرة التي ستحولك للرجل المعني، ولتغلق الخط بنفسك بعد طول انتظار وإهدار الوقت وإضاعة المال.
وكثيرا من يقول بان السفارة مكان لاستقبال واستجمام الرئيس الفلسطيني فقط عندما يأتي لهذا البلد زائرا.
إنني على ثقة تامة بأنك تدرك أهمية طرحي هذا بسبب احتياجك لدبلوماسية فلسطينية ناجحة و بأنني وضعت يدكم على جرح نازف وأنت تحث الخطى ونحن معكم نحو أيلول، وبأن الصمت على ما أوردناه عن فساد السفارات يعتبر مشاركة فيه، وأنا اربأ بكم بان تكونوا جزء منه...

سيادة الرئيس ها أنت قد عرفت ، فماذا تراك فاعل.. انتظر من سيادتكم الرد.

ملاحظة: مرسل لأرشيفكم الخاص نسخة من بعض الأوراق الهامة والثبوتيات بهذا الشأن.. يرجى الاطلاع.. وشكرا..

فهمي شراب
كاتب وأكاديمي فلسطيني.
غزة.


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

فلسطين، السلطة الفلسطينية، السفارات الفلسطينية، محمود عباس،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 19-07-2011  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  فضائح سـفارة فـلسطينية
  فضيحة السفارة الفلسطينية في ماليزيا
  خطاب أبو مازن فاجئنا وتجاوز كل نقد و استدراك
  في مثل هذا اليوم.. تم اعتقالي..
  رسالة مفتوحة لسفارة فلسطين بالقاهرة
  لا حرب على غزة.. رؤية إستشرافية
  ابتزاز شركة الكهرباء وتسييس الأزمة هي مؤامرة على مقومات الصمود الفلسطيني
  "فياض مع أسر الشهداء":عنوان غريب!
  رسالة مفتوحة للأخ القائد إسماعيل هنية
  قبل أن نهرم.. من يتصدى لفساد سفارات فلسطين؟
  مناشدة للرئيس عباس لعلاج قصور وترهل السفارات الفلسطينية بالخارج
  بعض سفارات فلسطين.. وصمة عار على الجبين.(الجزء الأخير)
  المصالحة الفلسطينية.. وسيلة أم هدف؟
  السفارات الفلسطينية.. دولة خارج السياق

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
عراق المطيري، جاسم الرصيف، عبد العزيز كحيل، محمد الياسين، أحمد النعيمي، مصطفي زهران، خالد الجاف ، منجي باكير، صلاح الحريري، عبد الله زيدان، د. أحمد محمد سليمان، د - صالح المازقي، العادل السمعلي، د. كاظم عبد الحسين عباس ، الهيثم زعفان، بيلسان قيصر، سليمان أحمد أبو ستة، محمد عمر غرس الله، د - المنجي الكعبي، د - محمد بنيعيش، فهمي شراب، حسن الطرابلسي، طارق خفاجي، مجدى داود، أحمد الحباسي، د - مصطفى فهمي، صلاح المختار، د. خالد الطراولي ، رشيد السيد أحمد، محمود طرشوبي، صفاء العراقي، تونسي، الهادي المثلوثي، محرر "بوابتي"، ياسين أحمد، محمد العيادي، أشرف إبراهيم حجاج، يزيد بن الحسين، ماهر عدنان قنديل، د - شاكر الحوكي ، رافد العزاوي، رمضان حينوني، حسني إبراهيم عبد العظيم، فتحي العابد، المولدي اليوسفي، د. طارق عبد الحليم، سامر أبو رمان ، د. ضرغام عبد الله الدباغ، د - محمد بن موسى الشريف ، إيمى الأشقر، د. أحمد بشير، صالح النعامي ، فتحي الزغل، مصطفى منيغ، د- محمود علي عريقات، يحيي البوليني، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، فتحـي قاره بيبـان، نادية سعد، حسن عثمان، خبَّاب بن مروان الحمد، سفيان عبد الكافي، رحاب اسعد بيوض التميمي، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، سلام الشماع، أنس الشابي، محمد يحي، كريم السليتي، د. عبد الآله المالكي، حاتم الصولي، إسراء أبو رمان، محمود فاروق سيد شعبان، عمار غيلوفي، ضحى عبد الرحمن، كريم فارق، مراد قميزة، محمد اسعد بيوض التميمي، المولدي الفرجاني، أبو سمية، محمد أحمد عزوز، د - عادل رضا، سلوى المغربي، أحمد ملحم، صفاء العربي، رافع القارصي، وائل بنجدو، عمر غازي، عبد الغني مزوز، عواطف منصور، الناصر الرقيق، د- جابر قميحة، سيد السباعي، صباح الموسوي ، د- محمد رحال، سامح لطف الله، محمود سلطان، عبد الرزاق قيراط ، سعود السبعاني، محمد شمام ، علي عبد العال، طلال قسومي، أحمد بن عبد المحسن العساف ، عبد الله الفقير، د. عادل محمد عايش الأسطل، د. صلاح عودة الله ، أحمد بوادي، علي الكاش، محمد الطرابلسي، أ.د. مصطفى رجب، محمد علي العقربي، د.محمد فتحي عبد العال، د. مصطفى يوسف اللداوي، إياد محمود حسين ، د - الضاوي خوالدية، عزيز العرباوي، د- هاني ابوالفتوح، حميدة الطيلوش، رضا الدبّابي، فوزي مسعود ،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة