البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

سرايا بطعم الفراولة

كاتب المقال د- جابر قميحة - مصر    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 12473 gkomeha@gmail.com


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


يقع في الخطأ... بل الخطيئة من يصنف الصحف الصادرة في مصر إلى ثلاثة أنواع : صحف قومية مثل الأهرام والجمهورية والأخبار والمصور وروز اليوسف وأكتوبر.

وصحف حزبية مثل الوفد والأحرار والأهالي . وصحف مستقلة مثل الشروق وصوت الأمة.

ووقفتنا هنا مع ما يسمى بالصحف القومية... إنها أكذوبة كبرى؛لأن الصحيح أن نسميها : الصحف الحكومية التي تصدر لتحقيق هدف أساسي وهو الوقوف بقوة مع النظام الحاكم، وتبرير أخطائه، وتضخيم الشخصيات القيادية التي تمسك بخناق مصرنا المطحونة. ومن ناحية أخرى الهجوم البشع على من يعارض الحكومة، وخصوصا جماعة الإخوان المسلمين،التى يطلقون عليها اسم المحظورة.

وأصبح الالتقاء على هادفية واحدة، واستخدام وسائل غير مشروعة : كذبا وتزويرا ومغالطات يصنع " مدرسة إعلامية " سميتها " مدرسة المستنقع " . وأهم أعضائها من يتربعون على تكية الصحافة، ويتقاضون مرتبات خرافية تتعدى مئات الألوف شهريا من أمثال :

ممتاز القط ، وأسامة سرايا، وعمرو عبدالسميع، وأحمد موسي، ومحمد علي إبراهيم، والدقاق ، وحمدي رزق... وغيرهم...
وعلى سبيل التمثيل نرى " المحترم " أسامة سرايا يكتب في ذم الإخوان الكثير والكثير، ونكتفي مما كتبه بالسطور الأتية :

"... وتواجهنا من الجهة الأخرى مشكلة الإخوان المسلمين، أو أعضاء الجماعة المحظورة، والذين يهددون الاستقرار المصري، وقد شهدنا خلال الأيام الماضية القبض على بعض خلاياهم التي تمارس الإرهاب وتثير القلاقل وتقف عقبة أمام الإصلاحات السياسية المصرية، ونتركهم لأجهزة التحقيق التي نثق بعدالتها".

"...إنه جزء من تاريخهم وبعض من جرائمهم التي يجب أن يعرفها شباب مصر الذين يحاول البعض إيهامهم بأن الحكم الحالي يضطهد الإخوان باعتباره منافسًا له، وتلك أكذوبة كبرى يجب تعريتها، فالحقيقة أنه لا الحكم الحالي، ولا الحكومات السابقة اضطهدتهم. وإنما هم الذين اضطهدوا المجتمع عندما حاربوه منذ أكثر من ستين عامًا، ولم يتغير سلوكهم في مختلف العهود من العهد الملكي ومن حكومات النحاس والنقراشي، وأحمد ماهر إلى عبد الناصر، والسادات، وصولاً إلى الوقت الراهن".

"... وإذا كنا مطالبين بحماية تجربتنا السياسية من الأفكار الفاشية، والنازية، فإن علينا أن نواصل حمايتها أيضا من أفكار جماعة "الإخوان المسلمين" التي ترفع "شعارات ظاهرية" باسم الإسلام، فخطرها لا يقتصر على النظام السياسي وحده، فهي تستهدف هذا النظام كمدخل للتسلط على الاقتصاد،والسياسة، والمجتمع، والناس جميعًا".
(الأهرام 24 من أغسطس 2007).

*********

وكتب سرايا:

" علي كل الاصوات التي تطاولت وهاجمت مصر علي زياره نيتانياهو للقاهرة ولقائه مع الرئيس حسني مبارك ان تبادر بتقديم الاعتذار لمصر ورئيسها ؛ لأن الحقائق التي أسفرت عنها الزيارة وماطرحته مصر علي رئيس الوزراء الإسرائيلي أثبتت قدرتها وفعاليتها السياسية علي محاصرة اليمين الإسرائيلي، بل وانتزعت المبادرة من الإسرائيليين ومن نيتانياهو‏..‏ ووضعت أمامهم وأمام الراي العام العالمي والأمريكيين مسارا عمليا جديدا، وتجاوزت كل الخطط بتحديد استراتيجيه التفاوض..............................
............................................................................................‏
‏.
سرايا الأهرام 18 من سبتمبر2009

*********

وهنا نرى " أسامة سرايا " ملك تكية الأهرام ــ في سبيل تلميع النظام القائم ــ يتدرع بمخادعات ومغالطات لاتجوز على تلميذ خائب في المرحلة الابتدائية :

1 ــ فنتنياهو حضر إلى مصر وفي ذهنه خارطة عدوانية محددة، لم يتخل عن نقطة واحدة منها. فكيف تطالب ــ ياسرايا ــ ممن اعترض على هذه الزيارة ان يبادروا بتقديم الاعتذار لمصر ورئيسها ؟؟!!
2 ــ وبلغ من وقاحته أن بعث علانية واحدا من رجاله إلى دول حوض النيل، لهدف خبيث لا يخفى على أحد. وهذا مالم يذكره ، ولم يشر إليه سرايا.

*********

وكتب سرايا تحت عنوان : فاروق حسني خسارة بطعم الفوز

"... كان يسعدنا بالقطع نحن المصريين والعرب أن يواصل فاروق حسني وزير ثقافة مصر تقدمه في الجولة الأخيرة‏(‏ الخامسة‏),‏ ويفوز برئاسة اليونسكو،‏ وهي منظمة التربية والعلوم والثقافة في الأمم المتحدة وعالمنا المعاصر،‏ ولكنه خسر في الجولة الأخيرة بعد ماراثون انتخابي مثير،‏ ظل متقدما فيه برغم المنافسة الحادة،‏ قطع علينا إجازات الأعياد بالمتابعة الدقيقة بكل تفصيلاتها،‏ فقد كانت منافسة انتخابية صعبة وقوية بكل المقاييس،‏ أبلي فيها الوزير المصري بلاء حسنا،‏ وأعطي ما كنا ننتظره منه،‏ وما نعرفه من شخصيته الناجحة، بل والمتفوقة والمثيرة للجدل والحيوية في مصر،‏ حيث قدم برنامجا لليونسكو في المرحلة المقبلة،‏ سعى من خلاله للتعارف المتسع بين الشمال والجنوب،‏ وبين الجنوب والجنوب،‏ والدفاع عن السلام،‏ في محاولة لبعث جديد للروح الإنسانية في مواجهة الصراعات والحروب،‏ وركز في نقاط برنامجه علي إسهام العلوم في التنمية ومكافحة الفقر،‏ ولم ينس البيئة والتنوع البيولوجي والاحتباس الحراري‏.‏ كما أفرد للتنوع الثقافي بندا خاصا،‏ باعتباره بعدا أساسيا في دعم السلام‏.‏
........................................................................................


أما فاروق حسني وهو شخصية محظوظة فبالرغم من هزيمته فقد كسب المعني والهدف والرسالة‏،‏ فقد احتفظ بالمنصب الأهم وهو وزير ثقافة مصر،‏ وأمامه مهام كبيرة،‏ أبرزها استكمال المتحف المصري العظيم حتي يستكمل دوره التاريخي في بعث آثار مصر وحضارتها وتنمية الوعي الداخلي بقدرتنا علي التغيير والتطور‏.‏

ولاننسى أن نهنئ السيدة البلغارية الفائزة لأول مرة أيرينا بوكوفا ـ ونهنئ من خلالها كل السيدات ونتمني لها التوفيق وأن تصدق في تعاونها مع الجميع والا تنجرف بمنظمة الثقافة والعلوم نحو التسييس والعنصرية التي اندفع إليها المتطرفون خلال معركة الانتخابات ".‏
الأهرام 24 9 2009

*********

وهذا العنوان الغريب خسارة بطعم الفوز يذكرنا بما يحبه الأطفال من أكياس شرائح الشيبس ( أي البطاطس ). فهناك شيبس بطعم الجبن، وشيبس بطعم الكباب، وثالث بطعم الجمبري. وهذا هو الذي دفعنا أن نجعل عنوان مقالنا : سرايا بطعم الفراولة.

ونقول للسيد سرايا : يا محترم " جدا " إن النصر نصر، والهزيمة هزيمة، فهي هزيمة بطعم الهزيمة. فلماذا التمحل، والخروج على قواعد العقل والتفكير السليم ؟. وللأسف نحن أكثر الدول في تحويل انكساراتها وهزائمها الفعلية إلى انتصارات " دعائية " لا وجود لها في الواقع.

وقد نسيت يا سيد سرايا أن هزيمة فاروق حسني لم تحزن واحدا من المصريين
ولا حتى العرب ؛لأن فاروق حسني عاش سنوات " حكمه " مسيئا لقيمنا التراثية والدينية، ومجاملة العدو الصهيوني، فهو يستعين في حفلاته بمايسترو إسرائيلي صهيوني. وهو يصرح بأنه على استعداد لأن يزور إسرائيل، ويقبل دعوتها إذا وجهت إليه.
ولا ننسى أنه أنفق قرابة مائة مليون جنيه من دم الشعب على الاحتفال بالألفية الثالثة .
ولا ينسى له الشعب أنه هاجم الحجاب الشرعي، ووصفه بأنه يمثل عودة للوراء والتخلف. وللأسف أسقط مجلس الشعب طلبا مقدما من 130 نائبا بمحاكمة فاروق حسني سياسيا وبرلمانيا طبقا لقانون محاكمة الوزراء.
ورفض أن يعتذر عن أرائه الساقطة، وأعلن أنه لن يعتذر عنها، بل طالب البرلمان والدولة أن يعتذرا له.

ولا ينسى له الشعب أنه في وزارته صدر كتب وروايات تسيء إلى الدين والخلق وقيمنا الموروثة، مثل الرواية الساقطة " وليمة لأعشاب البحر ". وأنه منح ( سيد القمني ) جائزة الدولة التقديرية، ومعروف، ــ بل مشهورــ عنه إزراؤه بالدين والقيم الموروثة، بل ثبت تزويره الفاضح بادعائه أنه حصل على الدكتوراة. فكيف يكون انهزامه بطعم الفوز يا سرايا ؟

*********

ومن عجب أن يذكر سرايا أن فاروق حسني بعد هزيمته الوردية قد كسب المعني والهدف والرسالة‏،‏ فقد احتفظ بالمنصب الأهم وهو وزير ثقافة مصر،‏ وأمامه مهام كبيرة،‏ أبرزها استكمال المتحف المصري العظيم حتي يستكمل دوره التاريخي في بعث آثار مصر وحضارتها وتنمية الوعي الداخلي بقدرتنا علي التغيير والتطور‏.‏
ألا يرى السيد سرايا أنه أعطى لنفسه ما لا يستحق، إذ ذكر أن فاروق حسني محتفظ بوزارة الثقافة... يعني لن يتركها، أو يقال منها. وهذا حق لرئيس جمهورية مصر العربية، لا لرئيس تكية الأهرام. إلا إذا كان سرايا مطلعا على خفايا الأمور، عند الساسة الكبار.
ومن عجب أن سرايا لم يفتح أذنيه وعينيه لما يتردد في أوساط كثيرة جدا من أن التغيير الوزاري القادم، سيشمل الوزير فاروق حسني.
ورحم الله أمرأ عرف قدر نفسه يا سيد سرايا.


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

مصر، أسامة سرايا، صحيفة الأهرام، صحف مصرية، وسائل إعلام، الإخوان المسلمون، روز اليوسف،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 5-10-2009  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  أقلام من عالم التشويه والتزوير
  العيدُ.. وغربة الشاعر
  بين الغرور العددي .. والقوة الإيمانية
  توفيق عكاشة أين الدين ؟ وأين المواطنة ؟
  من صور الادعاء وسقوط الرأي
  من أفذاذ أساتذتي في كلية دار العلوم الدكتور محمد ضياء الدين الريس
  إمَّا العدل وإمّا الموت..
  تعلمت من محمودالجميعي
  إمام المسلمين .. أبو الحسن الندْوي
  عندما يوثن الطاغية ذاته
  سطور عن قط مبارك المخلوع
  وفي عمرُ بن الخطاب الأسوة والقدوة
  صحيفة من المستنقع
  كونوا مع الله
  من أصوات العزة والشموخ
  صفحة من التخبط السياسي
  ملامح الدولة المصرية في ظل حكم محمد مرسي أو أحمد شفيق
  رسالة إلى الرئيس الجديد
  برنامج تهريجي وصباح لا خير فيه
  أقيموا شرع الله
  كلمات حق إلى الحكام العرب
  مفيش شيء اسمه إخوان
  العلاج خير من الوقاية
  حكاية البعوضة والنخلة
  عندما يتظرف الداعية ويتعالم
  الإخوان المسلمون والحملة الشيطانية
  مع الخليفة عمر والواقع الذي نعيشه
  الإسلام هو الحل
  خيرت الشاطر رجل عاش للمحن
  كلمات من القلب إلى خيرت الشاطر والذين معه

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
محمد أحمد عزوز، علي الكاش، د. طارق عبد الحليم، صلاح المختار، تونسي، مراد قميزة، رشيد السيد أحمد، أحمد الحباسي، فتحي العابد، خبَّاب بن مروان الحمد، عبد الله الفقير، عمار غيلوفي، محمد علي العقربي، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، أشرف إبراهيم حجاج، رافع القارصي، حميدة الطيلوش، صباح الموسوي ، منجي باكير، أحمد بوادي، د. كاظم عبد الحسين عباس ، صفاء العربي، ضحى عبد الرحمن، محمد اسعد بيوض التميمي، محمد شمام ، د - صالح المازقي، كريم السليتي، د - المنجي الكعبي، سعود السبعاني، د.محمد فتحي عبد العال، د. ضرغام عبد الله الدباغ، د- محمد رحال، إياد محمود حسين ، محمد يحي، الهادي المثلوثي، صلاح الحريري، المولدي اليوسفي، د. مصطفى يوسف اللداوي، أحمد بن عبد المحسن العساف ، حسن الطرابلسي، سلام الشماع، عبد الله زيدان، د. عبد الآله المالكي، عواطف منصور، نادية سعد، د - الضاوي خوالدية، عمر غازي، صالح النعامي ، فتحي الزغل، يحيي البوليني، حاتم الصولي، حسن عثمان، أبو سمية، عبد الرزاق قيراط ، سفيان عبد الكافي، المولدي الفرجاني، حسني إبراهيم عبد العظيم، كريم فارق، سامر أبو رمان ، فهمي شراب، فوزي مسعود ، د- محمود علي عريقات، سلوى المغربي، محمد عمر غرس الله، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، طلال قسومي، د - محمد بن موسى الشريف ، د- جابر قميحة، الناصر الرقيق، أحمد ملحم، ياسين أحمد، د. صلاح عودة الله ، جاسم الرصيف، محمود طرشوبي، محمود سلطان، فتحـي قاره بيبـان، سيد السباعي، الهيثم زعفان، د. أحمد بشير، محمود فاروق سيد شعبان، محرر "بوابتي"، ماهر عدنان قنديل، إسراء أبو رمان، مصطفي زهران، محمد العيادي، رحاب اسعد بيوض التميمي، عبد العزيز كحيل، د - مصطفى فهمي، طارق خفاجي، مصطفى منيغ، إيمى الأشقر، د - محمد بنيعيش، عبد الغني مزوز، محمد الطرابلسي، أ.د. مصطفى رجب، سليمان أحمد أبو ستة، رافد العزاوي، خالد الجاف ، العادل السمعلي، د. خالد الطراولي ، سامح لطف الله، د - شاكر الحوكي ، د. عادل محمد عايش الأسطل، أحمد النعيمي، بيلسان قيصر، رضا الدبّابي، رمضان حينوني، عزيز العرباوي، يزيد بن الحسين، د- هاني ابوالفتوح، محمد الياسين، وائل بنجدو، د - عادل رضا، علي عبد العال، عراق المطيري، د. أحمد محمد سليمان، صفاء العراقي، أنس الشابي، مجدى داود،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة