البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

الحل مسجون .. عند ملك الأردن (8-10)

كاتب المقال مصطفى منيغ - المغرب    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 5307 mmounirh@laposte.net


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


الملايير من الدولارات التي قد تتوصل بها الأردن من داخل اتحاد دول الخليج ، وبعض الدول من الخارج ، تحديدا الولايات المتحدة الأمريكية بالإضافة لما هو قومي كناتج ، أموال إن حَسُنَ في شأنها التدبير وانمحى التبذير شهدت الأردن خلال السنوات الأربع المقبلة وبالأقصى الخمس تطورا نحو الأفضل وتبخر أي حراك هائج .

التكاليف "السيادية" في حاجة لبلورة ديمقراطية الحوار في شأنها لحد اطلاع الأردنيين (بكل أطيافهم ومنظماتهم النقابية وأحزابهم السياسية ومنابرهم الإعلامية ونوابهم في البرلمان الموقر) على أدق تفاصيلها .
أعتقد أن الملك عبد الله الثاني الدارس الجيد للديمقراطية بمعانيها الأصيلة البعيدة عن إضافات الغرض منها تغطية الشمس بالغربال ، الواعي بما قد تحققه من ايجابيات إن طُُبِّقت كما ينص جوهرها بجعل القانون سيد الجميع، يسري على الحاكم كالمحكوم ، المدرك حقيقة أن الارتباط مع العالم المتقدم (كمصلحة مشتركة أو تعاون يخدم الشعوب فيما تطمح إليه من عيش آمن كريم) من شروطه "المُحَيَّنَة" أن تكون الأمة عالمة بما يجري فوق أرضها أو ما يُتَّخَذ كقرار باسم وطنها له علاقة بالميزانيات المخصصة للتنمية كاستثمار لابد منه .
طبعا الأمر غير مألوف لدى بعض الدول العربية ، وويل لمن أشارت إليه الأصابع في نقاشه من قريب أو بعيد ، لكن المحاولة تبدأ بهمسة بين اثنين وتسري صدقتيها بسرعة اشتعال النار في القش اليابس ، حتى تصل إلى صرخة تكلف النقد (بالعملات الصعبة) المخزون النقص الهائل لإسكات صاحبها ، وهيهات أن يحصل المراد ، إذ لم يعد العصا يخيف من عصا ، إن كان العذر دفاع الشعب عن حقه المشروع .

الأردن ليس سوريا هذا صحيح، لكن المظلوم فيهما واحد، إنسان محروم حتى مما ينص عليه الدستور هنا أو هناك. بالتأكيد لا يمكن مقارنة الملك عبد الله الثاني ب"عمدة الطغاة" بشار الأسد، لكن المقارنة واردة بين من أحس بالغبن (داخل المملكة الأردنية أو الجمهورية السورية) وضياع رزقه في الحياة، يرى عياله يموتون فقرا وجهلا ومرضا حياله ولا حياة لمن ينادي ، وجماعة على قلتها تستحوذ على ما يكفي الآف الأسر لتعيش مستورة الحال.

جميل أن نحتفل ونزمر ونطبل ونرقص غبطة في الطرقات بمناسبة وطنية تذكرنا بما مضى ، لكن الأجمل إذا رجع المحتفلون ،وأغلبهم من طبقات تحيا والسلام، يجدون في البيوت من يسترسلوا معهم في البهجة والفرح وليس من يعمق في صدورهم الجراح .
الاحتفاء الحقيقي يتم حينما يرقى هذا الشعب العظيم لمستوى الاكتفاء الذاتي في أكثر من مجال يخص الكرامة الإنسانية والسمو الأخلاقي الراعي الأهم لتحقيق التقدم والحفاظ على الهوية الوطنية المميزة كانت ونتمنى أن تستمر لأنها القدوة بالنسبة لنا ما دمنا متعمقي الاطلاع على جذورها الطيبة الشريفة ، القارئين بتمعن شديد لتاريخها المجيد على مر العصور ، وليس من عهد الملك عبد الله الأول حتى الثاني وحسب.
---------------

الحل مسجون .. عند ملك الأردن ( 9 )

الديمقراطية ليست شعارات تُرًفَع من طرف حكومة للوعود الخيالية شيدت أزيد من مصنع ، موجودة عند التنقيب في الورق لكن ساعة المساءلة تعلل : كانت هنا فضاع منها ما ضاع ، ولا الديمقراطية ضجيج والظهور بمنظر بحر هائج ، من طرف حراس الانضباط ، في سلطة متدربة على آخر صيحة تحريك السياط ، لترسم على أجساد المغلوبين على أمرهم : ليومكم هذا أخدنا بكل لوازم الاحتياط .. لتتيقنوا أن لصبرنا على غوغائيكم السدود .. نبنيها في الموعد المحدود .. بسرعة المتمكنين في فن "بقدر ما تصرخ بها عليك نجود" .. لتصبح الممدود الممعود .. السابح في واقع مساحة كل مسلك للنجاة فيها مسدود. ولا الديمقراطية تصريحات في خطب الجديد فيها "التوقيت" فاليوم ليس فضاء ما عُرِفَ من أربعة عشرة سنة ، الأردن ساعتها انبهر بالتغير المقدر عليه ، وصاغ لنفسه صنف الأمل وخصوصية التفاؤل والتمسك في الأول والأخير بالصبر المنتهي على خير ، وحينما نقول الأردن نعني الشعب الأردني العظيم الذي ساير بعد ذلك الوقوف في جميع المحطات ، كما رغبت في تخطيطاتها كل الحكومات ، أكان رئيسها زيد أو عمرو أو من أتت به ضغوط المتغيرات ، ونؤكد أن الشعب الأردني الأصيل لم يتصرف ذاك التصرف النبيل بدافع من ديمقراطية أو ما شابهها ، وإنما عن تعقل حَيَّرَ السلطة الحاكمة نفسها بمستشاريها (وطنيين وأجانب) ومع تلك الحيرة لم يشغل ذاته أي أحد (في إطار ذاك المحيط) بأن الشعب الصابر أذكي من سواه، إذ مع سنين تجلده تظهر على السطح كفاءات حكامه من عدمها ، فإن تحرك لإنقاذ ما يراه في حاجة للإنقاذ تعاطفت معه شعوب الأرض مهما نأت بهم القارات هم في قرية واحدة والفضل بعد الله سبحانه وتعالى للإعلام الشريف والإعلاميين الشرفاء الذين على ضمائرهم الحية تقع وتنطلق الكلمة المحصنة بالحق والحقيقة جنبا لجنب مع الصورة المأخوذة مباشرة من موقع الأحداث دون خوف ولا وجل من أحد أكان حاكم أو محكوم سوى من الباري الحي القيوم ذي الجلال والإكرام . ولا الديمقراطية ابتكار بتقديم حرف "السين" على كل عمل المفروض أن يُطْرَحَ الشروع فيه بصيغة الفعل الماضي، وليس المضارع، "سنبني".. "سنوظف" "سنصحح" "سنقوم بثورة بيضاء" عوامل مبنية للمجهول عند التنفيذ المقارن بالأغلفة المالية الكافية المخصصة للإنجاز الفوري دون مماطلة أكانت موضوعة بقوانين أو العملية مجرد سياق سياسي للكلام (في مناسبة تقتضي شعور المتلقين بالاطمئنان أن الأمور على أحسن ما يرام ) وحد بين فقراته حرف " السين" المنبثق عن مفهوم : "سوف" نرى ساعتئد ما يمكن تحقيقه .. وما يُشَرَّعُ التأجيل في شأنه لأجل غير مسمى لغاية إلقاء كلمة مشابهة في مناسبة وطنية قادمة.

في سوريا "عمدة الطغاة"تفوق على حكام الأردن جميعهم بالتمثيل على الشعب حينما تصور أنه أصبح النجم القادر على تقمص كل الأدوار ، وبين ليلة وضحاها رنت في أذنه حزمة من الأخبار، كانت الأسوأ منذ تربعه على كرسي الاستبداد والجور والإجرام وما لحق بالشعب السوري بسببه من أضرار ، فاكتشف بمساعدة "معلمه المفلطح المنبعج" أنه تمادى على فن "التمثيل" فالأخير له علمه وأناسه ، وعليه أن يكشر على أنيابه ويعالج أظافره ليكون ذاك الإبليس المرتدي عباءة طهران وقباعة الروس المكبرة لحجم الرؤوس يوازي بها عنق الزرافة ، ويخرج سيفه ليشرع في ضرب أي سوري يصادفه حتى الموت . والباقي معروف، موثق سيقدم للعدالة في وقت تسمح به الظروف. وللمتمعن في شريط الأحداث قبل قيام الثورة في سوريا الجارة بسنة تقريبا سيجد " الحل المسجون عند ملك الأردن" الذي أعنيه بمقالي المطول هذا، وسيدرك كم الأردن غالي علينا ، استقراره من استقرارنا ، وشرفه من شرفنا ، أما الملك عبد الله الثاني الذي أكن له الاحترام والتقدير ، فلن يكون وحده في المعركة الفاصلة بين تطبيق الديمقراطية الحقيقية أو ترسيخ الحاكم المطلق الذي يتوهم أنه المرجع الوحيد لكل سلطة والمشرع وراء الستائر لكل ما يراه مطيلا لمرحلة هو سيدها أراد الشعب أم عارض ومتصلب فيها كالصنم غير عابئ بقانون أي كان أو بحقوق الإنسان كما هو منعوت الآن "عمدة الطغاة" بشار الأسد ومسخرة هذا الزمان .
-----------

الحل مسجون .. عند ملك الأردن (10)

بعض الشعوب والعربية الشرق أوسطية أقصد منحت حكامها ما يشتهون وأكثر، وقرتهم.. مجدتهم .. جعلت منهم الأكبر وهم الأصغر ، ركبت الرذي في امتصاص أقل القليل كي بالكاد تحيا لتضمن لهم العيش الرغيد وملبسا من الحرير وصهاريج من المحروقات كي يلفوا العالم بالمجان معززين مكرمين في كل مكان .. بنت بعرقها لهم بدل القصر القصور ، فرحت لحد القفز كالقرود في الساحات لمشاركتهم الحبور ، وحزنت إن أحست أن وجعا أصابهم قض مضجعهم الخرافي الوثير المنقطع النظير مقارنة مع ما يفترش معظمهم في قناعة من رث الحصير ، تمنوا لهم العمر المديد المفعم بالسياحة المرحة والاغتسال بأجود أصناف العطور ، ولا يهم إن ركضت بهم سوء التغذية وقصر اليد عن ابتياع الأدوية لأحقر قبور ، ترعى خرفان تائهة حتى قليل العشب النابت حولها المزينة بخضرتها مرتعهم المغمور ، وتتراقص المعز الفاقدة الوعي أكان ما تدس بحوافرها الوسخة مرقدهم ذاك بشرا أو بقايا حيوانات مقذوف بها في حفر تستر عظامهم ليوم لقاء لا ريب في وقوعه يوم النشور .
... لنكون صرحاء ولو لمرة واحدة في حياتنا، أليس "ّبشار الأسد" أحدهم ؟ ، فلما قابل شعبه بهذه الوحشية والغدر الموصوف بالترصد العمد لتنفيذ (بسوء نية مبيتة) ما نفذه من قتل ودمار دون تمييز بين امرأة ورجل أو طفل وشيخ أو مسكن عاطل عن العمل أو مستشفى عمومي وبعض الحكام يتفرجون كأنهم أمام "سرك" أسد فيه يزدرد بشرا مباشرة أمام أعينهم وهم يتلذذون كأن المنظر لقطة في شريط معروض في الهواء الطلق متحديا كل الديانات السماوية وأولها الإسلام . أخائفون هم من حلفاء "عميد الطغاة " أو مهمة كل واحد منهم الاكتفاء بحماية نفسه وداخل حدود دولته ومن أراد أن يشرب من يم الدم أن يفعل أو أن ينغمس في هذا الهم والغم ليتدمر أو يسلم ؟ .

... ملك الأردن وحده ما سك حرمته متقن بإرادته دوره لن يستطيع تلقي المزيد من المبادرات والاختيارات ولو مُنِحَ بالدولار المليارات المعروف مصدرها وفصل الحديث في شأنها ما دام العمل له شقان السياسي والعسكري ، فإذا كانت السعودية ممدودة إمكاناتها الفكرية وما يستوجب الدفاع عن مملكة البحرين من قدرات مادية ضخمة ، تبقى الإمارات وقطر والكويت لتتحد على رؤية تسعف بها الشعب السوري دون تخفي أو انتظار الإذن من الولايات المتحدة الأمريكية لأنها في حاجة لمن ينوب عنها في الأمر واللبيب بالاشارة يفهم .

جامعة الدول العربية مصممة لتبقى واجهة فخرية لا حول لها ولا قوة تنتظر كالعادة ما تسفر عليه وثبات " الإبراهيمي" التي أكرر قولها لن تأتي بأي نتيجة تُذكر ، والتحرك يقتضي في الكلام الاختصار، ما دام "بشار" دخل بنظامه مرحلة الاحتضار ، يمني نفسه (بمثل العباءة الأردنية التي لبسوه إياه أمام عدسات أبواق دعايته مجموعة من الأردنيين أحترم رأيهم) بالانتصار ،و الواقع عكس ذلك تماما يشعر بالانهيار، وقريبا سنسمع في الشأن أصدق ألأخبار.


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

سوريا، الثورة السورية، بشار الأسد، الأردن،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 26-02-2013  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  أحزاب خلف الباب
  لتطرق الحقيقة ضمير بوتفليقة (4 من 10)
  لتطرق الحقيقة ضمير بوتفليقة (3من10)
  لتطرق الحقيقة ضمير بوتفليقة (2من10)
  الإِخبار شيء والخبر آخر
  أتفاحة بداخلها قرحة ؟؟؟
  لتطرق الحقيقة ضمير بوتفليقة (1من 10)
  تعبير لمرارة سياسة عابر
  السَّلام بالأَهَمِّ مِنَ الفَهْم
  بدعة البردعة
  باللسان أنت إنسان
  مراكش والزحف المتوحش
  للصبر حدود، كما للحياء خدود
  أفي العراق الحق زهق ؟؟؟.
  مدينة "بني ملال" بما لا يخطر على بال
  الصويرة وأَكَلَةُ المَضِيرَة
  "الدريوش" والحاضر المتوحش
  أحزاب عائشة وأخرى طائشة
  اليمن زمن الزمن
  هل القنصلية العامة للمغرب في كندا مُقَصِّرَة، أم يد الدولة لها قصيرة ؟. / الجزء الثاني
  في كندا لمدينة منتريال ثلاثة أعمدة / 3
  صَحْرَاؤُنَا شَقَاؤُهَا مِنَّا
  الصحراء بين الخضراء والحمراء
  غدًا عَدُّا وعَدَدًا
  الجامعة "لجمعة" مجموعة (2 من 2)
  الجامعة "لجمعة"مجموعة (1 من 2)
  الدَّمار من "بشار" تدمَّر (2 من 3)
  الدَّمار من "بشار" تدمَّر (1 من 3)
  المغاربة عارفون لكنهم صابرون نحن ماذا أو ماذا نحن (2 من 10)
  نحن ماذا أو ماذا نحن ؟؟؟ (1 من 10)

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
ماهر عدنان قنديل، د- محمد رحال، مراد قميزة، فوزي مسعود ، حسني إبراهيم عبد العظيم، سعود السبعاني، إيمى الأشقر، د - محمد بنيعيش، رضا الدبّابي، سلام الشماع، د. كاظم عبد الحسين عباس ، صلاح المختار، أ.د. مصطفى رجب، أحمد ملحم، تونسي، سلوى المغربي، سفيان عبد الكافي، د. أحمد محمد سليمان، د. مصطفى يوسف اللداوي، يحيي البوليني، محرر "بوابتي"، الهيثم زعفان، خبَّاب بن مروان الحمد، د. ضرغام عبد الله الدباغ، حسن الطرابلسي، د. عبد الآله المالكي، عبد الرزاق قيراط ، كريم فارق، صباح الموسوي ، أبو سمية، رحاب اسعد بيوض التميمي، الناصر الرقيق، د - المنجي الكعبي، حاتم الصولي، علي الكاش، فتحـي قاره بيبـان، خالد الجاف ، وائل بنجدو، د - شاكر الحوكي ، جاسم الرصيف، عراق المطيري، عزيز العرباوي، ياسين أحمد، د- جابر قميحة، أحمد الحباسي، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، عبد الغني مزوز، عمار غيلوفي، المولدي الفرجاني، سامح لطف الله، محمد اسعد بيوض التميمي، أحمد بوادي، علي عبد العال، عبد العزيز كحيل، حميدة الطيلوش، عمر غازي، الهادي المثلوثي، د- هاني ابوالفتوح، أشرف إبراهيم حجاج، د. خالد الطراولي ، عبد الله زيدان، محمد علي العقربي، محمد يحي، د.محمد فتحي عبد العال، طارق خفاجي، محمد عمر غرس الله، إياد محمود حسين ، رافد العزاوي، د - عادل رضا، محمود سلطان، أحمد النعيمي، صفاء العربي، محمد الطرابلسي، محمد أحمد عزوز، د. أحمد بشير، د. صلاح عودة الله ، مجدى داود، أحمد بن عبد المحسن العساف ، فتحي الزغل، بيلسان قيصر، محمد الياسين، د - الضاوي خوالدية، د. عادل محمد عايش الأسطل، د - صالح المازقي، أنس الشابي، العادل السمعلي، المولدي اليوسفي، مصطفى منيغ، محمود فاروق سيد شعبان، طلال قسومي، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، إسراء أبو رمان، سيد السباعي، منجي باكير، كريم السليتي، صلاح الحريري، سليمان أحمد أبو ستة، عواطف منصور، د - مصطفى فهمي، حسن عثمان، رمضان حينوني، فتحي العابد، يزيد بن الحسين، د. طارق عبد الحليم، محمد العيادي، محمد شمام ، محمود طرشوبي، ضحى عبد الرحمن، سامر أبو رمان ، صالح النعامي ، صفاء العراقي، عبد الله الفقير، مصطفي زهران، فهمي شراب، رشيد السيد أحمد، د- محمود علي عريقات، نادية سعد، رافع القارصي، د - محمد بن موسى الشريف ،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة

سياسة الخصوصية
سياسة استعمال الكعكات / كوكيز