البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

أفي العراق الحق زهق ؟؟؟.

كاتب المقال مصطفى منيغ - المغرب    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 3974


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


انتظرنا حتى ملَّ الانتظار منا، وتتبعنا مسالك التفاؤل إلى أن كلَّ المشي معنا ، وطردنا مخالب اليأس كي لا تنهش ما تبقى من أمل في عقولنا، وصبرنا على ذرف الدموع ما عشنا للعراق بواسل تجلد حفاظا (بمقامها في العز) علينا، فيها المجد استوطن من خوالي العصور واستثنى الانبطاح للفواجع مَنْ عاد إليها قِيَماَ وأخلاقاً منا ، و"بغداد" شاهدة على التاريخ حينما كان هذا التاريخ صبياً يجرب بين الإحداث ما ينهض (بعد كبره) أفضل العزائم فينا، مهما كانت أوطاننا ،و"الموصل" بغِنَى النفس تستقبل الفرسان بزغاريد النصر ودفوف تَفَوًّقِ الحق تُرَتِّبُ بأيادي الحرائر إيقاع رقص الشهامة المنبعث من ديار ذكرياتها لا تنضب عندنا، و"الكوفة" منار علم جعل للعربية عُزْوَة ومكانة سمت بفقهها ما هيمنت بحس فاعلي الخير يوم التباهي البريء بين مؤسسي قواعد استقرار علم البلاغة كالفصاحة على ألسنة ناطقي لغة الضاد فنجد مَن (أشرقت معالمه تبنيا لها مهما طال الزمان) في المجال يسعفنا .

... أترى استعان من ظلوا أعداء للعراق منذ عهود أجدادنا، بالباحثين عن الفرص السانحة لينقضوا بلا رحمة على خيراتنا ، تحت ثرى العراق الشريف وفوقه الطاهر يجربون نهمهم اللاطبيعي فيمزقون بالتدرج الشيطاني المحبوك في مكاتب نفوذ عواصم أجنبية ، أينما مثَّلَ(هذا الثرى) المساحةَ الموحدةَ للعراق أمةً ودولةً وسيادةَ وعنصراً لا محيد عنه من التراب الخصب القيم القيمة العظيم الجوهر والسطح في عقيدة عروبتنا.

ليس تصادما ما وقع مع الحضارات القائمة ولا الغابرة بل تخطيطا نُفِّد تكسيرا لأنفة العراق وتحطيما لما أقامته من حضارة إنسانية معاصرة اعتمادا على نفسها وما ابتكرته من حلول تجعل الأمة العربية تنفض غبار التهاون والانزواء السلبي عن جسدها الممتد من المحيط إلى الخليج ، لكن (للأسف الشديد) دون انتباه ولا استنفار حازم الحيطة والحذر من ردود أفعال المتربصين السائلة لعبهم على كنوز العراق ومدخراتها الغير المحصورة في أعداد مهما طالت كيلومترات من أرقام صحيحة، الشيء الذي اثأر (منذ وقت سربت ما سريته الولايات المتحدة الأمريكية من ادعاءات طُُبِخَت في مطعم البيت الأبيض لتُقدَّم للبنتاغون وجبة افتراس بأسلوب عالي الحراريات َيَطلق الأيادي تعبثُ كما تشاء بما تشاء، توطئة لعصر سقوط هبة العرب والقضاء - بلا هوادة - على حلمهم في امتلاك عوامل التقدم والنهضة والازدهار وامتلاك المكانة الرفيعة بين أجناس الأرض المتقدمة والقوية ) اندهاشنا المغلف بتخوفاتنا.

... ما يجري الآونة في العراق دليل قاطع وبرهان ساطع عن تمكن أعدائه من جره جرا منكرا لفتن لا مفر من الإفصاح عن مردودياتها الخطيرة على حاضرها المجرد أصلا من أي مستقبل إن بقيت الأحداث قائمة تعربد وسط دولة شكلت ذات يوم النموذج الحي لإنقاذ الأمة العربية من سباتها العميق، لتغدو مثيرة للشفقة تستنجد مَن يستطيع حمايتها من الآتي القاتم المُحزن وهي العظيمة كانت برجالها الأفذاذ ونسائها الشريفات الموزعين منذ أعوام على الشهادة أو الهجرة بين أقطار سعيدة محظوظة نراها بهم، كخبرة وتجربة لا تقدر بثمن، تستفيد منها دولهم مهما كانت شرقا وغربا شمالا أو جنوبا.

... جميل أن يعم التعايش بين أبناء الأمة الواحدة داخل العراق الموحد ، يعمل السني أمام الشيعي واليهودي جنب المسيحي لصالح الوطن الحاملين به صفة عراقيين عن جدارة واستحقاق علما أن "عراقي" مترجمة عند العقلاء بالفخر والاعتزاز والنبوغ الفكري المتصل بابتكار نظريات مستخلصة من فنون الفلسفة وتشعب فروع اختصاصاتها والعلوم التجريبية وما حققته من وسائل لجعل الواقع حركة تدب بالعطاء الجيد لصالح الإنسانية جمعاء ، وأيضا ذاك الرمز المُشَرِّع والمُنظم والمُؤطر منذ وقت كانت الغفلة فيه سائدة والجهالة ضاربة أطنابها في كل الاتجاهات تخص الحياة .(يتبع)

--------
مصطفى منيغ
سفير السلام العالمي
مدير نشر ورئيس تحرير جريدة العدالة الاجتماعية
الكاتب العام لنقابة الأمل المغربية


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

العراق، إيران، الارهاب، الفلوجة، الشيعة، السنة، التدخل الايراني، التدخل الامريكي،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 29-06-2016  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  أحزاب خلف الباب
  لتطرق الحقيقة ضمير بوتفليقة (4 من 10)
  لتطرق الحقيقة ضمير بوتفليقة (3من10)
  لتطرق الحقيقة ضمير بوتفليقة (2من10)
  الإِخبار شيء والخبر آخر
  أتفاحة بداخلها قرحة ؟؟؟
  لتطرق الحقيقة ضمير بوتفليقة (1من 10)
  تعبير لمرارة سياسة عابر
  السَّلام بالأَهَمِّ مِنَ الفَهْم
  بدعة البردعة
  باللسان أنت إنسان
  مراكش والزحف المتوحش
  للصبر حدود، كما للحياء خدود
  أفي العراق الحق زهق ؟؟؟.
  مدينة "بني ملال" بما لا يخطر على بال
  الصويرة وأَكَلَةُ المَضِيرَة
  "الدريوش" والحاضر المتوحش
  أحزاب عائشة وأخرى طائشة
  اليمن زمن الزمن
  هل القنصلية العامة للمغرب في كندا مُقَصِّرَة، أم يد الدولة لها قصيرة ؟. / الجزء الثاني
  في كندا لمدينة منتريال ثلاثة أعمدة / 3
  صَحْرَاؤُنَا شَقَاؤُهَا مِنَّا
  الصحراء بين الخضراء والحمراء
  غدًا عَدُّا وعَدَدًا
  الجامعة "لجمعة" مجموعة (2 من 2)
  الجامعة "لجمعة"مجموعة (1 من 2)
  الدَّمار من "بشار" تدمَّر (2 من 3)
  الدَّمار من "بشار" تدمَّر (1 من 3)
  المغاربة عارفون لكنهم صابرون نحن ماذا أو ماذا نحن (2 من 10)
  نحن ماذا أو ماذا نحن ؟؟؟ (1 من 10)

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
الردود على المقال أعلاه مرتبة نزولا حسب ظهورها  articles d'actualités en tunisie et au monde
أي رد لا يمثل إلا رأي قائله, ولا يلزم موقع بوابتي في شيئ
 

  29-05-2018 / 07:13:07   مصطفى منيغ


تطوان كبيرة علي مخططاتهم الصغيرة
المغرب / مصطفى منيغ
الشجرة معروف صنفها محسوبة جذورها وحتى أوراقها المُجمَّعة ، المثبَّتة في سجلات تاريخ مكنونة معاني مضامينها غير قابلة للمسح ولو لساعة، المفهومة لدى راعيها المُطَعَّم بقوة الآلاف من حوله إن غاب لسبب أو آخر استُبدِلَ تلقائيا للتمكن من صيانتها المنشود ة عن طواعية ، واستعداد صغارها ككبرائها بغاية أن تظل نضرة الطلعة ، حاضرة المناعة ، التقرب منها إحساس يغمر فاعله بأطيب متعة . هذه "تطوان" التي عرفناها خارج هذا العصر مزينة كانت بألف ثوب حريري منسوج بأيادي نواعم خضر المقل المحصنات بأرق تربية وأعلاها عناية ، وأقصاها رعاية ، إن خرجن انحنى الورد لجمالهن لباساً ومشياً وتصرفاً وإن تحدثن فبأدب جم وتحكُّم في اللجام إذ العيب المقذوف من لسان كالسيف القاطع (بغير حق) رأس إنسان ، أجل هذه "تطوان" الأمس الجميل سواقي ينساب ماؤها الزلال مُبدياً ما يصدره من خرير مداعباً أهداب مَن بداخل الدور المقتحم إياها عن هندسة أبدعها السلف وأتلفها (للأسف) الخلف ، فيُغَيِّبُ الكرى عقولهم عن دوامة أقرتها سُنَّة الحياة. نعم هذه "تطوان" حينما كانت بالفعل "تطوان"، محتضنة ما لها من أبناء وخلان ، آخذة الجميع بالأحضان ، أما "تطوان" الآن ،بكثرة ما عَمَّت بساحاتها الأحزان ، مرشحة للعب دور بطلة في فلم عنوانه "الهوان لا يُلَطَّفُ بالألوان".
... لن يكون (صراحة) من الميسور إبعاد مجتمع كالمجتمع التطواني عن أعرافه وتقاليده واعتزازه بخصوصياته مهما صُرِف من ميزانيات تحت أي بند من بنود إدارة لتعليل أين وكيف ومتى ذهب المال على ذاك الحال؟؟؟ ، الذين خططوا وأنجزوا وأظهروا براعة في التبليط ، وصبغ المحيط ، على البعد الواحد ، نسوا المهم والأهم وأهم الأهم ، أن المجتمع التطواني ذكي لدرجة لا يتصورها إلا من كان منه ، ترعرع وسطه ، وعايش الإحداث المار بها منذ الاستقلال ، لذا ترَكوهُ يتيَقَّن (بالواضح وليس المرموز) بعجز المجالس المُنتَخبة على التدخل ولو باقتراح واحد يطال التحوُّل الذي تتعرض له "تطوان" كي تبقى مدينة استهلاك والاعتماد الجزئي أو الكلي على غيرها من الجهات وبخاصة "سبته" مورد الطاقة الشرائية للعديد من الأسر المهشمة من طرف الدولة البعيدة كل البعد عن التكفل بهم كما يَنُصّ على ذلك الدستور، مكتفية بالتفرج عليهم كعبيد يُساقون بالشتائم وأحياناًً بالعصي عبر أمتار قليلة ولوجاً لممرِّ العار ذاك، ليعودوا منه بلقمة ممزوجة بدموع أرامل كحوامل لا فرق ، ودم ينزف من شباب فقدوا الأمل في الحصول ولو على الأدنى من حقوقهم المشروعة ، طبعاً فتحُ المجال لتأسيس الجمعيات تحت مظلة "المجتمع المدني" (علما أن لا مجتمع لنا بالمفهوم الصحيح حتى يكون مدنيا) القصد من ذلك ما برز جلياً للعموم دون تكرار، أن العملية مستوردة من سلسلة أفكار سياسية صادرة عن دول بعينيها قائمة على إفراغ الشعوب العربية من تلك القيم السمحة التي جاء بها الإسلام لترسيخ عرى التلاحم وكل ما يؤدي للتضامن الإنساني الحقيقي والود والسلام ، وتعويضها بما يقرِّب إلى الانبطاح لرغبات تلك الدول في بسط نفوذها وسط ذات الشعوب مباشرة وعلى الدوام.
... إن أصرّ المرء على استرجاع ذكرياته ليبني على معايشة أحداثها أساساً، فهو مدرك لتسخير التجربة عبرة في أتحاذ أي موقف يعزز المبادئ التي ناضل من أجلها كل السنين الطويلة المنصرمة من حياته.
... المتحركون على طرقات "تطوان" حاليا بأفخم العَربات الذين لا يُشَقّ لكلماتهم غبار حتى على المستوى المركزي أصبحوا لا يطيقون حتى الالتفاف متى صرخت المدينة (التي آوتهم ولها عليهم ما يتمتعون به جميعهم) مطالبة التعامل بالمثل ارتكازا على قيمتها الحضارية وتاريخها الوطني المشرِّف والمُتَوَّج بالمقاومة التي انطلقت منها لإرجاع الملك الراحل محمد الخامس من منفاه في جزيرة "مدغشقر" متوليا كما كان زعامة المغاربة في مغرب حر ديمقراطي يحكم نفسه بنفسه، تلك المقاومة المعرَّضة للتمويه إبقاءً على تاريخ لم يتطرق (بفعل فاعل) إلا لمدن محظوظة لتبوُّئ المنتسبين إليها مناصب حكومية رفيعة المستوى كرئاسة الحكومة ولعقود كانت كفيلة لإفراز شعار "فاس والكل في فاس " ودون ذلك فليضرب من يشاء رأسه بالفأس . مرة استدعاني الراحل الأستاذ عزيمان بصفته مندوب وزارة التعليم ليخاطبني عسى أتراجع عن موقفي وأفك الإضراب الذي قررت (وثلة من الأصدقاء المشاركين معي مسؤولية تمثيل الاتحاد الوطني لطلبة المغرب) شنه لأجَلٍ غير مُسمَّى، كنتُ أستمع لرجل تطواني قلبا وقالبا له من دبلوماسية القول ما تعلمتُ منه فن التفاوض بين طرفين عاقلين كلاهما حريص على مصلحة "تطوان" واستقرارها وتمتعها بما يجعلها في مقدمة عواصم الأقاليم المغربية وليس في المؤخرة وبخاصة في مجال التعليم الذي شعرنا أننا في مدينة العلم والعلماء الأجلاء مدفوعين للتقهقر بما يُفرض علينا من برامج لا طعم ولا لون لها ومِِنََحاً مدرسية يعتبرها من يعتبرها مِنَّة الواجب أن نقبِّل كل الأيادي عليها حتى غير النظيفة ، سألني الأستاذ عزيمان بلغة مغلفة بالتحدي النبيل: وماذا حققتَ بموقفكَ ذاك وقراركَ الذي قد يحرمكَ (ومَن معك) من متابعة الدراسة وما يعني ذلك من ضياع مستقبلك ؟؟؟، أجبته جوابا يليق بمقامه المحترم : حققتُ أنكَ استدعيتني للبحث عن الحل وإعادة الأمور لمؤسسات تعليمية كالقاضي عياض لوضعها الطبيعي ، القضية يا سيادة المندوب تتخطانا معا أنا الطالب المتواضع الراغب في تحصيل العلم داخل وعاء العلم "تطوان" وأنتَ الموظف الممثل لوزير التعليم الحارس أن تكون مدينتك (في ذات الميدان) النموذج الحميد المحمود ، كلانا يعشق هذه المدينة كل حسب طريقته لكننا نحمل نفس الغيرة ولن نقبل بأي طرف ثالث يعكر صفو تلاحمنا لنكبر و"تطوان" معززين مكرمين شرفاء وليتحمل كل منا مسؤوليته . بعدها مباشرة أخذ السماعة ليكلم عامل الإقليم (محافظ المحافظة) ، وكان ساعتها السيد اليعقوبي بنعمرو ليقول له بالحرف الواحد : وجدته إنسانا مسالما مدركا لما يريد وكل ما يترتب عما يريد من نتائج ، أتريدون سعادة العامل أن ابلغه أنكم ترغبون في مقابلته ؟، ثم توجه إلي مصافحا بعد إنهائه المكالمة التلفونية مبلغا إياي أن العامل (المحافظ) ينتظرني و ربما أجد فيه ما يقنعني أكثر وأزيد.
... تصورتُ كل شيء إلا أن أُعتَقَلَ معتمدا على خالقي سبحانه وتعالى أولا ثم على وحدة الطلبة خلف موقفي المتعلق بالدفاع عن مستقبل التعليم انطلاقا من "تطوان"لتكون رافعة مشعال عاصمة العلم التجريبي المساعد على الابتكار والتطوير . وقد صدق حدسي والعامل (المحافظ ) يصافحني بحرارة ويتفاعل ايجابيا مع ثلاث نقط من خمسة طرحتُها ومنها إعادة بعض الطلبة المطرودين بسبب الإضراب . فلو كان الأستاذ عمر عزيمان (الوزير السابق / المكلف بإيجاد الحلول لقضايا التعليم) اطلع على مجمل الاقتراحات المُقدمة لوالده الراحل وبعده لعامل الإقليم اليعقوبي بنعمرو لاتَّفَقَ مع العبد لله أن "تطوان" قادرة بما كان فيها ولا زال على تقديم حلول لجل الأزمات المعاشة في المملكة المغربية . (يتبع)
مصطفى منيغ
Mustapha Mounirh
سفير السلام العالمي
مدير مكتب المغرب لمنظمة الضمير العالمي لحقوق الإنسان في سيدني – أستراليا
الكاتب العام الوطني لنقابة الأمل المغربية
مدير نشر ورئيس تحرير جريد السياسي العربي
mounirhpresse@yahoo.fr
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
سلام الشماع، كريم السليتي، فتحي العابد، حاتم الصولي، د. أحمد بشير، أ.د. مصطفى رجب، محمد الطرابلسي، يحيي البوليني، محمد العيادي، عمر غازي، محمد أحمد عزوز، صفاء العربي، أحمد النعيمي، إيمى الأشقر، وائل بنجدو، فتحـي قاره بيبـان، د- هاني ابوالفتوح، د - عادل رضا، مصطفى منيغ، د. مصطفى يوسف اللداوي، العادل السمعلي، أحمد ملحم، محمد يحي، د - مصطفى فهمي، محمود فاروق سيد شعبان، منجي باكير، سيد السباعي، د. كاظم عبد الحسين عباس ، د. أحمد محمد سليمان، د. طارق عبد الحليم، أنس الشابي، طلال قسومي، صلاح المختار، رحاب اسعد بيوض التميمي، د - الضاوي خوالدية، يزيد بن الحسين، د - المنجي الكعبي، د. عبد الآله المالكي، محمود سلطان، جاسم الرصيف، الناصر الرقيق، سلوى المغربي، صلاح الحريري، د. خالد الطراولي ، حسن الطرابلسي، رافد العزاوي، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، أحمد الحباسي، الهيثم زعفان، أحمد بن عبد المحسن العساف ، عزيز العرباوي، عراق المطيري، أحمد بوادي، مصطفي زهران، رشيد السيد أحمد، د - محمد بن موسى الشريف ، محمود طرشوبي، صالح النعامي ، علي الكاش، د- محمود علي عريقات، محمد شمام ، عبد الرزاق قيراط ، حسن عثمان، أبو سمية، كريم فارق، عبد الله الفقير، د. عادل محمد عايش الأسطل، ياسين أحمد، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، حسني إبراهيم عبد العظيم، خبَّاب بن مروان الحمد، صباح الموسوي ، د- جابر قميحة، مراد قميزة، نادية سعد، سفيان عبد الكافي، حميدة الطيلوش، رافع القارصي، صفاء العراقي، ضحى عبد الرحمن، د- محمد رحال، سعود السبعاني، سامر أبو رمان ، سامح لطف الله، محمد عمر غرس الله، عبد الغني مزوز، علي عبد العال، عمار غيلوفي، د. ضرغام عبد الله الدباغ، د - صالح المازقي، عبد الله زيدان، فوزي مسعود ، فتحي الزغل، فهمي شراب، محرر "بوابتي"، رمضان حينوني، خالد الجاف ، المولدي الفرجاني، محمد اسعد بيوض التميمي، تونسي، مجدى داود، إياد محمود حسين ، عواطف منصور، ماهر عدنان قنديل، سليمان أحمد أبو ستة، الهادي المثلوثي، د.محمد فتحي عبد العال، د - شاكر الحوكي ، أشرف إبراهيم حجاج، د - محمد بنيعيش، محمد الياسين، د. صلاح عودة الله ، رضا الدبّابي، إسراء أبو رمان،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة