البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

الحل مسجون .. عند ملك الأردن (4)

كاتب المقال مصطفى منيغ - المغرب    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 4098


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


تناثر الأشلاء في سوريا منذ عامين وحتى هذه الأثناء، كحقيقة مؤلمة وليست خاطرة حوَّلها البيان بين يراع كاتب لأتقن إنشاء، و كرسم على أديم جزء من الدول العربية أقرب إلى الأردن من أي زمان مضى يتقاسمه الضراء ، بما هو آت إن لم يتوقف الملك عبد الله الثاني عن حياده الحيادي السلبي ، وتحرك تمشيا مع قدراته الفكرية الجامعة بين ما هو شرقي محض وغربي على مضض ، بلسان يتقن الانجليزية الأكاديمية العريقة ، جاعلا الجمل في وضعهن الصحيح المرتبط بمفهوم البيئة وتأثيرها المطلق على التربية العامة المفرزة عقليات تقتنع بالملموس ولا شأن لها بجمالية الشعر مادام المقام لا يوحي بالانسجام مع كمليات فكرية لها أوانها ومجالها ، وإنما بمناصرة قضية تقترب من التأثير على كيانها مهما كان البعد الميداني يفصلها عنه البحر الأبيض المتوسط طولا ثم الالتفاف على جبل طارق ، لتجدها وما يمثلها على باب الرقم عشرة الشهير بمصائب الدنيا كلها طارق .

انجلترا تحترمه ، أجل المملكة المتحدة تقدره ، أمريكا تستشيره متى أرادت وضع ملف الشرق الأوسط في كفة ميزان وخيبتها في الفتنام وأفغانستان و العراق في كفة أخرى ، العالم الإسلامي يعلم من هو جده الأكبر ومدى الوقار الذي يكنه لذكراه ، إسرائيل تخشاه ولولى ذلك لما سعت بكل الوسائل احتضانه وحينما تعبت من دهائه ابتعدت عنه ولو لحين ، إذن لما التقوقع والاكتفاء بالمراقبة الشديدة وتحصين بعض المواقع المرشحة للانفجار، لو دنت لحظات الدمار، حفظ الله الحي القيوم ذو الجلال والإكرام الأردن الحبيب منها ما بقيت الأرض أرضا إلى يوم النشور ، لما الاكتفاء بإعداد العدة ، وبعدها الانزواء ؟ . الأمر غاية في الخطورة ما دام "بشار" في النزع الأخير لا يهمه ملك أو وزير أو فراش "غفير"، مع كرسي حكمه منصهر ينام فوقه ويصحوا عابدا له منصوب فوق جماجم القتلى ينظر يأمر وينتظر ، دقيقة بدقيقة متى عن سوريا بقوة الثوار الأحرار يطير.

... ألم تعلن إيران في عنترية وكبرياء أنها لن تسمح تحت أي ظرف كان، أن تقوم أي قوة خارجية بالتدخل في ضرب سوريا ؟؟؟، فماذا فعلت حينما عربدت إسرائيل بطائراتها فوق دمشق لتعود إلى قواعدها سالمة بعدما ضربت مباني عسكرية تابعة لبشار ؟ . من أرغمها على البقاء مكتوفة الأيدي ؟؟؟ . هل ثقل عمامتها المضيعة (في لف طولها على فروة رأس فخامة الفقيه) لوقت اللحاق بتنفيذ عملية الصد ؟؟؟. أم أوقفها العجز المطلق على بدل أدنى حراك مكتفية بما يفعل الحمار حينما يشتد عليه الحنين للتخلص من أثقال لم يكن له في حملها أدنى اختيار ؟؟؟. وروسيا المدعية أنها لن تسكت على أي تدخل خارجي مسلح يعرض "بشار" للخطر ، وأسطولها المدجج بسلاح يحرس بقاء " المنهار " في الحكم حتى تتمكن من الاستجابة لكل شروطها ، ماذا فعلت أمام نفس الحادث سوى الصمت حتى على الكلام المباح ، ألم تضرب إسرائيل في ذاك الموقع صواريخ أرض جو من صنف "إس أيه 17" من صنع روسي والآليات الموضوعة فوقها ؟؟؟. أيعتقد البعض أننا أغبياء إلى هذا الحد حتى لا نفهم لتلك الرباعية وما تود الوصول إليه على حساب عالم عربي مقصود بين اختيارين موجود ، الإذعان المهان لدفع ما تحت اليد من ذخائر، نفطية وما ترتب عن جمع محاصيلها التي لا لتوسيع وتضخيم أرقامها حدود ، أو العبث بكراسي حكمها لتصبح رغم وقارها تحفة موضوعة في متحف يحج إليه تارة الأسود ، وأخرى القرود للتفرج على خيبة أمل فيما كان عليه العرب وما أصبحوا بفرقتهم يذرفون الدمع على الأطلال والعذاب بينهم والنهاية ممدود .

يسايرون ما ظنوا المنفذ ولو الضيق لتحريك صراخهم عبر أكثر من قناة اختص "بشار" ابتزازها بحجة محاربة الإرهاب، وهم يرتكبون خطأ اكتساب غضب من على الأرض يسقون تحريرها شبرا شبرا بالعرق وأحيانا بالدم في "وقت" يتحكم في الصامدين لإنهاء ما ابتدؤوه لغاية طرد رائحة النظام الذي حول لحوم السوريين الأحرار لتتطاير عبر مساحة الوطن بكيفية استحق عليها "عمدة الطغاة" كلقب .

يتتبعون المناسبات لينشروا بحضورهم فيها جميعها إن استطاعوا لذلك سبيلا فلسفتهم القائمة على الفرق بين إنسانيتهم وهمجية ذاك الرئيس البئيس الفاقد الشرعية منذ قتل أول مواطن سوري بغير موجب حق ، وما انتبهوا أنهم بذلك يمنحونه قيمة لا يستحقها على الإطلاق .

يحاولون بما شرحوه في لقاءات منفردة أثناء انعقاد مجلس الأمن القومي أنهم الند للند سياسيا ، وأن سوريا في شخصهم مستعدة للدخول في مرحلة جديدة يقبلها العالم بشطريه الغربي والشرقي، ونسوا أن الغرب غرب والشرق شرق وهيهات أن يلتقيا ، ولو تم ذلك لعم الاتفاق العرب مع بعضهم البعض وتبددت المقولة المؤسفة "اتفق العرب على أن لا يتفقوا". لذا نصيحتي لهم أن يلازموا مكانهم حيث وجدوه آمنا وينسوا أن دولة عظمى ستتبنى قضيتهم بالمجان ، وإذا كان عليهم التزود باستشارة تخرجهم من أي مأزق وضعوا أنفسهم فيه عن حسن نية ، أن يتوجهوا للملك عبد الله الثاني ، بالتأكيد سيستقبلهم بالأحضان كما استقبل ما يقارب 200.000 سوري التجؤوا للحنونة الأردن هربا من جحيم حرب ضروس يشنها "بشار" عليهم ليخلد فوق كرسيه الملطخة زخارفه بدماء الشهداء ودموع المظلومين وهم بالآلاف ، أو أن يدخلوا لوطنهم المنكوب بما للكلمة من معنى ويتجولوا على أرض الواقع برفقة الأبطال جنود وجنديات الجيش الحر ليدركوا ساعتها مع من يريدون التحاور ، وحتى لو فرضنا أن الحوار تم هل يقبل "بشار عمدة الطغاة " بسواه بديلا لزعامة النظام ، وبالتالي هل سألوا أنفسهم لما قتل "المعني" ما يقارب السبعين ألفا من الشعب السوري ؟؟؟ ، أمن أجل ترك ذاك الكرسي الملعون بعد جولة أو ألف جولة من الحوار الهاديء البعيد عن التشنج وبنادق روسيا وإيران والولايات المتحدة الأمريكية وتركيا والصين والأرجنتين وخزائن بعض أعضاء الجامعة العربية . لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .

... ملك الأردن ، رئيس أمركا أوباما في الطريق إليه ضمن جولة يقوم بها تشمل فلسطين وإسرائيل والأردن. وإنها لمقابلة تاريخية تتميز بما سيتمخض عنها من تفسيرات لسيناريو تتزعم أمريكا تشخيص حوارات متقمصيه جميعهم وفي أوان متفق عليه ، وإنها لعملية تضرب ما رُوج له عرض الحائط ، وتعيد الطرح بمفهوم جديد يلعب فيه ملك الأردن ما هو مؤهل القيام به بما يتمتع به من بعد نظر وحسن تقدير الأمور المصيرية من الحجم ذي البعد الشرق الأوسطي الجديد المختلف تماما عما تخيله بعض المحللين الجيواستراتيجيين وبخاصة العرب منهم ، وقد وصل الملك عبد الله الثاني إلى هذه المرتبة بفضل الشعب الأردني العظيم الذي أظهر في زمن لم يعد للصمت فيه عشاق ،أنه يستحسن تعليق غسيله على جدران إقاماته الرسمية المحلية، وإن صرخ في مسيرته كانت صرخة عقلاء يدركون أن الوطن فوق الجميع وحرصهم الشديد على تجنيبه ما لا يُحمد عقباه ما يؤكد أن المقصود القضاء على الفساد أينما كان وكيفما كان لا أقل ولا أكثر .


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

سوريا، الثورة السورية، بشار الأسد، الأردن،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 19-02-2013  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  أحزاب خلف الباب
  لتطرق الحقيقة ضمير بوتفليقة (4 من 10)
  لتطرق الحقيقة ضمير بوتفليقة (3من10)
  لتطرق الحقيقة ضمير بوتفليقة (2من10)
  الإِخبار شيء والخبر آخر
  أتفاحة بداخلها قرحة ؟؟؟
  لتطرق الحقيقة ضمير بوتفليقة (1من 10)
  تعبير لمرارة سياسة عابر
  السَّلام بالأَهَمِّ مِنَ الفَهْم
  بدعة البردعة
  باللسان أنت إنسان
  مراكش والزحف المتوحش
  للصبر حدود، كما للحياء خدود
  أفي العراق الحق زهق ؟؟؟.
  مدينة "بني ملال" بما لا يخطر على بال
  الصويرة وأَكَلَةُ المَضِيرَة
  "الدريوش" والحاضر المتوحش
  أحزاب عائشة وأخرى طائشة
  اليمن زمن الزمن
  هل القنصلية العامة للمغرب في كندا مُقَصِّرَة، أم يد الدولة لها قصيرة ؟. / الجزء الثاني
  في كندا لمدينة منتريال ثلاثة أعمدة / 3
  صَحْرَاؤُنَا شَقَاؤُهَا مِنَّا
  الصحراء بين الخضراء والحمراء
  غدًا عَدُّا وعَدَدًا
  الجامعة "لجمعة" مجموعة (2 من 2)
  الجامعة "لجمعة"مجموعة (1 من 2)
  الدَّمار من "بشار" تدمَّر (2 من 3)
  الدَّمار من "بشار" تدمَّر (1 من 3)
  المغاربة عارفون لكنهم صابرون نحن ماذا أو ماذا نحن (2 من 10)
  نحن ماذا أو ماذا نحن ؟؟؟ (1 من 10)

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
إيمى الأشقر، عمار غيلوفي، حميدة الطيلوش، حسن الطرابلسي، عراق المطيري، عبد الغني مزوز، فهمي شراب، كريم السليتي، محمد العيادي، علي عبد العال، رمضان حينوني، د - المنجي الكعبي، سيد السباعي، محمد شمام ، محرر "بوابتي"، محمد عمر غرس الله، رشيد السيد أحمد، عبد الرزاق قيراط ، د- جابر قميحة، العادل السمعلي، سلوى المغربي، عمر غازي، صلاح الحريري، د.محمد فتحي عبد العال، فوزي مسعود ، علي الكاش، محمود طرشوبي، د - شاكر الحوكي ، محمود سلطان، رحاب اسعد بيوض التميمي، حسن عثمان، سليمان أحمد أبو ستة، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، طلال قسومي، ضحى عبد الرحمن، إسراء أبو رمان، وائل بنجدو، د - الضاوي خوالدية، إياد محمود حسين ، د. ضرغام عبد الله الدباغ، د - عادل رضا، سعود السبعاني، د. أحمد محمد سليمان، رضا الدبّابي، محمد أحمد عزوز، مجدى داود، مراد قميزة، تونسي، مصطفي زهران، سامح لطف الله، كريم فارق، د- محمود علي عريقات، صباح الموسوي ، د. عبد الآله المالكي، صلاح المختار، د - محمد بنيعيش، د - مصطفى فهمي، ياسين أحمد، أحمد بوادي، الهيثم زعفان، محمد الياسين، محمد الطرابلسي، سامر أبو رمان ، رافع القارصي، أ.د. مصطفى رجب، ماهر عدنان قنديل، أحمد الحباسي، عزيز العرباوي، أشرف إبراهيم حجاج، محمد يحي، د. طارق عبد الحليم، د- محمد رحال، رافد العزاوي، د - صالح المازقي، سفيان عبد الكافي، فتحـي قاره بيبـان، صفاء العراقي، د. خالد الطراولي ، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، منجي باكير، مصطفى منيغ، د - محمد بن موسى الشريف ، أحمد بن عبد المحسن العساف ، د. كاظم عبد الحسين عباس ، أنس الشابي، أحمد ملحم، عواطف منصور، خالد الجاف ، محمد اسعد بيوض التميمي، المولدي الفرجاني، حسني إبراهيم عبد العظيم، د- هاني ابوالفتوح، يزيد بن الحسين، فتحي الزغل، صالح النعامي ، يحيي البوليني، نادية سعد، د. صلاح عودة الله ، عبد الله الفقير، سلام الشماع، حاتم الصولي، جاسم الرصيف، صفاء العربي، د. عادل محمد عايش الأسطل، د. مصطفى يوسف اللداوي، محمود فاروق سيد شعبان، عبد الله زيدان، أحمد النعيمي، الناصر الرقيق، أبو سمية، الهادي المثلوثي، خبَّاب بن مروان الحمد، فتحي العابد، د. أحمد بشير،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة