البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

تونسيات في المقاهي... بعض من الحصاد المر

كاتب المقال أبو سمية    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 16379


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


تواعد مع صديقه على أن يتقابلا في إحدى المقاهي بوسط العاصمة, حان الموعد والتقى الشابان, ثم انطلقا لأقرب مقهى ‏تراءى لهما, دلفا الباب ودخلا, لم تكن هناك أماكن شاغرة, بقيا للحظات يحاولان البحث عن مكان دون جدوى, إذ بنادل ‏يقترب منهما ويشير عليهما أن بالمقهى أماكن شاغرة كثيرة, تعجبا, إذ لا يظهر للرائي ما يؤكد كلام هذا النادل, تبسم هذا ‏الأخير وكأنه يسخر منهما, وأشار إلى أن المقهى يحتوي على طابق علوي جله شاغر وأن بإمكانهما أن ينطلقا إلى هناك, ثم ‏أشار إلى سلم في إحدى زوايا المقهى, لا يكاد يرى لكأنه قُدَّ على وجل.‏

صعدا السلم, فوجدا مساحة تختلف عن المقهى الذي بالطابق السفلي, وبدا لهما هذا الفضاء غريبا في كل شيء, غريب في ‏الطريقة التي صفت بها الكراسي التي ليست كالكراسي بالطابق الذي دونه, وغريب في طريقة تقسيمه, إذ هو قد قسم لما ‏يشبه أماكن صغيرة يحيط كل منها ما يشبه حائط لا يزيد عاوه على متر, وبداخلها أريكة متصلة مع ذلك الحائط من الداخل ‏بحيث أن الجالس فوق تلك الأريكة لا يكاد يظهر منه شيئ, بل قل إن الجالس هناك يكون في ما يشبه العزلة. على أن المكان ‏لا يزال يحوي مساحة مسترسلة بها موائد وبها أشياء أخرى.‏

كانت إحدى الفتيات أو النسوة تجلس حول بعض تلك الموائد, وكانت ترسل من فيها دخان سجارة وهي تنظر للشابين, كانت ‏جريئة بتصفحها لهما, مازالا واقفين, التفت أحدهما ناحية إحدى الحيطان المنتصبة أمامه فوجد أن ذلك الحائط يحوي ‏عجبا.... تأمل جيدا وهو الذي يعاني من ضعف بالبصر, و إذا بشاب يعانق فتاة داخل ذلك الحائط...وقد خلت لهما المساحة ‏بما فيها من أريكة طويلة عريضة... ‏

و بينما هما يشاهدان عجبا, إذ بنادل ظريف يقفز حذوهما أن ماذا تطلبان كمشروب, و أضاف موضحا أن الأمر يتعلق ‏بثلاث تعريفات, أولاها وهي حيث مكان وقوفهما حينذاك, وثانيها داخل تلك الحيطان, وفاجاهما حينما ذكر التعريفة الثالثة, ‏إذ أظهر انه يوجد في هذا الطابق ما يشبه الحجرات المستقلة, وأشار إلى آخر ذلك الفضاء حيث مكان مظلم تظهر فيه ‏بصعوبة ما يشبه أبواب صغيرة.‏

صعق الشابان لما يحدث حولهما إذ هما بهذا المقهى, الأمر كله عجب, ولكن الغريب أن الكل هنا يتصرف وكان شيئا لم يقع. ‏حتى هذا النادل الذي يبدو عليه شيء من طيبة كان يشرح لهما التعريفة ولا يجلب انتباهه لا واقعة العناق بين ذلك الشاب ‏وتلك الفتاة و لا ما يبدو أنه كوارث أخرى تحدث داخل تلك الحجرات المظلمة.‏

كان ذلك منذ سنوات حينما لازال طالبا, بعدها وقع أن حدثه عامل بمقهى, وكشف له عن قصص أخرى أشد فظاعة تحدث ‏داخل المقاهي, وقال له من ضمن ما قال أن مشغله كاد أن يطرده لما تأفف مرة وعامل بما يشبه الاحتقار, اثنين وجدهما في ‏وضع حرج.‏

و اليوم تدهور الأمر أكثر و لم تكتف العاهرات بالبقاء في الطابق العلوي للمقاهي فقط, بل اكتسحن المقاهي اكتساحا, وما ‏عليك إلا أن تدخل مقهى في وسط العاصمة وسترى...‏


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

تونس، علمانية، غزو فكري، الشباب، سلبية، انحرافات، مقهى،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 11-07-2007  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
الردود على المقال أعلاه مرتبة نزولا حسب ظهورها  articles d'actualités en tunisie et au monde
أي رد لا يمثل إلا رأي قائله, ولا يلزم موقع بوابتي في شيئ
 

  22-12-2009 / 10:30:17   المسلم الحر
هاذي تونس

هاذي تونس بلد الفصق والنذالة
مع أحترامي لبعض الناس اللي فيها
بلد الدعارة والفسق
الله يهدهم وثبت عليهم العقل

  28-08-2009 / 14:38:45   مريد ابن رشد
في نقد العقل العربي...برهان اخر على العقلية الذكورية

بادئ ذي بدء نسوق بعض الملاحظات :
من حيث العنوان: المقاهي انواع وتصانيف فهناك المقاهي "الشعبية" (عادة لا يرتادها الا الذكور)وهناك المقاهي المختلطة "العادية"(وهي عادة ارقى مظهرا وخدمات) وتقريبا مثلها مثل المطاعم(وهل استغرب احد يوما الاختلاط في هذه المطاعم) وهناك المقاهي العائلية وهناك مقاه صممت" للكوبلوات"فاذا كان كاتب المقال يقصد هذه الاخيرة فلا يجوز له التعميم بل التخصيص والتحديد في العنوان فالامر يختلف كثيرا بين هذه الانواع من المقاهي.
من حيث الاسلوب الادبي :
اشير اولا انه لولا اختيار صاحب المقال لاسلوب الكتابة الادبية لما تطرقت لابداء ملاحظاتي في مقاله من هذه الزاوية.
يبدو ان كاتب المقال مبتدئ في هذا المجال كما صدرت عنه العديد من الاخطاء النحوية فلا تدري هل انت امام مقال ادبي يستجيب لاصول ومواصفات ذلك ام انك امام مقال سردي واليكم بعض اوجه هنات هذا المقال:

-دلفا الباب ودخلا .والصواب:دلفا الى الداخل فلا يدلف الباب بل يدلف الى مكان
-اذ لايظهر للرائي ما يؤكد كلام هذا النادل:اختيار كلمة "الرائي "غير مناسبة ففعل راى يحيل الى وظيفة عضو العين فلا يستتبع مضمونه التامل والتدقيق في الرؤية والاجدى القول "اذ لا يظهر للناظر"لان فعل النظر يستبطن مثل هذه المعاني الاخيرة خصوصا وان سياق المعنى يتحدث عن بحث الصديقين عن مكان دون جدوى.
-طابق علوي جله شاغر:االصواب القول طابق علوي جل اماكنه شاغرة.فالشغور ينسب للاماكن وليس للطابق الذي هو بناية
-غريب في الطريقة التي...:الصواب هو غريبا بالنصب لكون اعرابها حال كمثل الاولى.
-التي صفت بها الكراسي:الصواب القول صففت
التي ليست كالكراسي:لاحظ اعادة ذكر كلمة "التي "مرتين متتاليتين ولا يفرق بينهما سوى ثلاث كلمات قصيرة.
-يعانق فتاتا داخل ذلك الحائط:الصواب وراء ذلك الحائط وليس بداخل الحائط سوى الاسمنت وغيره من مواد البناء.
-اولاها وهي حيث مكان وقوفهما حينذاك:الصواب القول اولاها حيث مكان وقوفهما .فكلمة"وهي" وكلمة"حينذاك"زائدتان فالاولى تزيد في ذكر ضمير غائب لا داعي لذكره لوجود ما يعود عليه هذا الضمير مباشرة قبله(اولاها) كالقول خطا ذهبوا هم الى المدرسة فهم زائدة.اما كلمة "حينذاك" فلا داعي لذكرها ايضا لان زمن الوقوف معلوم وهو زمن الحوار الدائر بين الصديقين والنادل.
-وكان شيئا لم يقع: ورد الفعل في الماضي بينما الاحداث لا زالت جارية فالاجدى اذن القول "وكان شيئا لا يقع".
-كوارث فظاعة...: هذه الكلمات ومثلها لا تمت الى الاسلوب الادبي بصلة
من حيث المضمون:
يتناول المقال سلوكيات بعض التونسيات في اصناف من المقاهي (وليس كل انواع المقاهي كما اسلفنا الذكر) وهذا واقع في تونس وفي الاغلبية الساحقة من البلدان العربية والاسلامية ولا ينكره احد. اما ما يعيب هذا المقال في الصميم(واي صميم) ذلك الحيف الجلي في تاثيم المراة دون الرجل فانظر خصوصا الى اخر المقال وما اتي على ذكره من وجود عاهرات افيوجد عاهرات بدون "عاهرون"?لماذا لا ياتي على ذكر هؤلاء.انه برهان اخر للعقلية الذكورية المبتلى بها كثير من مسلمي هذه الاوطان وكانهم لا يعرفون شيئا عن المساواة في التكليف بين الكر والانثئ امام الله.فحسبنا الله ونعم الوكيل.

  6-08-2007 / 14:55:56   ahmed


بسم اله الرحمان الرحيم
إعلموا أن هذا الإنحطاط الأخلاقي و السلوكي هو نتاج إتباع أعمى للغرب و بعد عن دين الله الذي إرتضاه لعباده و إني أسئل الجميع وطبعا بعد قرائتي للردود الواردة "هل نحن مسلمون " و خاصة حينما نتحدث بهذه الطريقة فلنعرض أنفسنا على كتاب الله, و دعنا من هذا الفهم الضيق لدين الله
وليعلم الجميع أن ما صرنا إليه من هذا الإنحطاط هو بعدنا عن كتاب الله وإتباع الغرب الكافر والجاهل أيضا وذو الحضارة المنحطة والذي يسعى جادا لإفساد البشرية عامة كم قال فيه ربنا"وَدَّ كَثِيرٌ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُم مِّن بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّاراً حَسَداً مِّنْ عِندِ أَنفُسِهِم مِّن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ "
وقال تعالى " ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء »"
وأعلموا أن سلوك هؤلاء المسلمين إن صح التعبير هو نتاج تغير مفاهيمهم لفهم دينهم
رغم أن الأمة كانت من أعرق الأمم علما و حضارة و ثقافة وهيمنة عندما إتبعت منهج ربها و كانت جميع الأراضي تحت إمرة خليفة واحد وعم الإزدهار والرقي وليس هذا بالتاريخ القديم
وإني أرى أن هذه السلوكيات ناتجة عن الفراغ الذي يعيشه هؤلاء وهو فراغ روحي و ثقافي حتى أصبحنا لا هم لنا ءلا إشباع رغباتنا الجنسية وكما شبهنا الله بالأنعام

  6-08-2007 / 14:45:00   أبو سمية


@adnen

لم يزدني ردك إلا تأكيدا على أن المشكلة لدى الكثير من الناس هي التشويش في المفاهيم لديهم, والحقيقة فإني ‏لست ألومهم كثيرا, فما هم إلا نتاج عملية غسيل مخ تعرضوا له, كان يقصد منه بالضبط الذي نراه الآن, أناس ‏يدافعون عن الإنحرافات ويبررونها, لأنه أغلقت عليهم الأبواب الأخرى للتفكير, أو لنقل صورت لهم على انها من ‏المستحيلات, من ذلك أن البعض أصبح يرى الزنا وباقي المنكرات شيئا طبيعيا لأن وسائل غسيل المخ كبلته و صورت له على أن ‏الأمر كذلك.‏
‏-‏تقول ان السيدا مرتفعة في إفريقيا رغم ان الإسلام والمسيحية منتشران هناك, ومثل هذا القول المشوش يعكس تأثرا ‏بوسائل الإعلام التي خلقت تعتيما في هذا الباب, حيث أن الحقيقة هي العكس إذ السيدا مرتفعة هناك لأن الإسلام ‏ليس منتشرا بما فيه الكفاية, أما أن المسيحية منتشرة هناك فهذا صحيح إذ هي دخلت مع جحافل الاستعمار وعملت ‏على إخراج الناس عن دياناتهم, ولكن لا افهم من قال لك أن المسيحية بشكلها الحالي تمثل درعا أمام الانحرافات ‏الأخلاقية, والحال أن المنتسبين والمشرفين على هذه الهرطقات التي يسمونها مسيحية غارقون في الفضائح ‏الجنسية والشذوذ وغيرها من المخازي, وفاقد الشيء لا يعطيه. و لكأنني أستنتج هنا أنك ممن لا يرى فرقا بين الأسلام والمسيحية, وهذا أيضا من نتاج وسائل الإعلام الموجهة, حيث مضت عمليات تجهيل المسلمين بدينهم ‏حتى باتوا يرونه مجرد شعائر كالمسيحية.‏
‏-تبدئ وتعيد في موضوع أن ما يقوله محاربو الفساد هو كلام نظري, وأن القائلون بهذا الطرح هم أناس يعيشون في ‏بروج عاجية, وهي وجهة نظر خاطئة بالطبع, فالقائلون بتحكيم المبادئ أناس يعيشون في قلب الواقع, إلا أنهم ‏يمتازون بأنهم أناس ذوو إرادة تأبى الذوبان, أو أن يقع معاملتهم كقطعان من الماشية تسوقهم وسائل الإعلام سوقا. ومن وسائل ‏الحرب النفسية ضد كل من يقول بالمناداة بتحكيم المبادئ, هو تسفيه كلامه والسخرية منه ورميه بتهم عديدة منها ‏الإدعاء الجاهز بأن ما يقوله كلام نظري

  6-08-2007 / 13:59:15   Adnen


أبو سمية@
Je vois bien que vous êtes un idéaliste islamiste et je veux te dire des choses :
1- Je n’ai pas de conflit dans les idées
2- Je suis 100% d’accord avec toi en concernant la responsabilité personnelle des personnes pour leurs actes que je juge immorale et non humain et que tu m’a accusés d’être leurs portes de paroles
3- Ce que je ne comprends pas en toi et dans d’autres comme ton type c’est leur passe avec légèreté sur les problèmes sociaux économiques. Franchement bravo !!!
Mon amis il est absolument naturelles que dans la « Hight sociaty » existes tous types de correption, mais les filles qui donnes leurs corps il ne sont pas de cette classes car rien ne l’oblige a faire cella et je coupe ma main si tu peut me donner un seul contre exemple. Bien ivedament je ne suis pas pour cela, pour tranquilliser ton « subconsiences » et je ne suis pas la pour donnée des excuses, mais l’impact économiques, sociales, dymographiques, politique ont son doute des effets sur les actes des personnes, tu ne peut pas nier ça. Sans doute il y’a des personnes qui résistes a toutes ces problèmes mais il y’a d’autres non. Et on ne peut pas corriger ces dérives par l’idialismes religieux seulement. Dans l’afrique noire plus 1 /3 de la population est atteint par la sida, et tu sais tres bien que dans ces pays l’islame et la catholicismes on un boom énormes depuis des années et que plus de 85% des religions locaux ont étés supprimes. Donc la solution c’est pas dans l’islam mais dans les mécanismes que toutes populations dois l’aplique car contrement a toi qui regarde les choses du nivaux individuelles moi je regarde les choses aussi du niveau collectif
Ce n’est pas en étant parfait qu’on va changer les choses, tous le monde arabe penses comme toi mais regarde la ou on est,
Mon amis il faut descendre du palais de l’idialisme et regarder la vie de ces différents cotés pour pouvoir pousser les choses vers le bien et vers le parfais
Avant d’oublier j’ai une autre chose a te dire a propos d’un autre articles :
Bon, t’a dit que les femmes n’ont pas le droit d’y aller au café car ce milieux est celui des hommes et donc toutes femmes qui va la ba est une pute car c’est un lieux déshonorons pour eux. Mais qu’elle est la situations des hommes, est ce qu’il sont aussi des putes a causes du lieux, si non pourquoi on applique ça au femmes seulement ‘la chose qui est bien reste valable pour tous’, et si ou pourquoi je t’est pas entendue d’un vois bas mêmes une murmures, d’évites ces lieux. Bien sure je sais pourquoi par ce que notre cultures est matchio. Pour nous la femme est un être mois que nous
Pardonne moi de te dire que les femmes surtout les tunisiennes sont beaucoup plus mehieures que leurs homologues hommes. Et pour ta culture regarde les premiers des classes en bac et on années universités ce sont des filles par des garçons, autre choses lit bien sur nos mères pendant les années des occupations françaises peut être ton cerveaux s’ouvrira
Pour moi la femme n’est ni pute ni soumise.


  6-08-2007 / 06:02:53   أبو سمية


@Adnen
أرى انك تتناول العديد من الافكار بخلط شديد, وهي لاتبدو واضحة في ذهنك فضلا عن ان تحاول إقناع الغير بها:‏

‏-وجود الظواهر السيئة التي نتحدث عنها, في بلدان المشرق العربي أيضا, لا بعني أن هذه الظواهر أصبحت جيدة ومقبولة. والمجتمعات السوية لا تأخذ مبادئها من سلوكيات الآخرين كان من كان هذا الآخر, بدل ذلك فإن الناس يجب أن يقاسو على مقياس الدين, فإن ‏وافقوه احترمناهم واتخذناهم مثلا, وإلا فإنه يجب رفضهم, وإن كان هذا الآخر أخوك أو ابوك, أو زعيما دينيا أو منظرا أو غيرهم.‏
‏- تردد طرحا لطالما تعلق به من حاول بث الفاحشة, وهو أن الزنى ينتشر لداعي الفقر, ورب عذر أقبح من ذنب, وهو بعد ‏ذلك رأي خاطئ, فكلنا يعرف أن الفساد الأخلاقي أوجدته الطبقات الميسورة وهو منتشر لديهم بكثرة رغم أنهم ليسوا بفقراء, ‏ثم إن كلنا يعرف أن العديد من الأوساط الفقيرة في مجتمعاتنا وفي مجتمعات أخرى لا تنتشر فيها مظاهر الفساد. وما أرى ‏التفسير الاقتصادي الذي تتعلق به إلا إهانة للفقراء الشرفاء داخل مجتمعاتنا, حيث إنك وغيرك تظلمهم مرتين: لم ينالوا ‏نصيبهم من الرخاء الإجتماعي داخل مجتمعاتهم, لايكفبهم ذلك ثم يقوم البعض برميهم بأنهم سبب الفساد الأخلاقي.‏
‏- حينما يتحدث البعض عن الغرب من حيث أنه سبب للفساد الاخلاقي, فليس في الأمر عنصرية إذ لا يهاجم الغرب لأنه ‏غرب, وإنما يهاجم الغرب لأنهم أناس أثبتوا ولازالوا أنهم سبب كل مشاكل العالم وأنهم عنصريون يرون أنفسهم مركزا للكون, ولذلك سمحوا لنفسهم ‏بارتكاب الكوارث من عمليات احتلال بشعة وغيرها, كما أنهم ماانفكوا لحد الأن ينتجون الفساد وينشرونه في كل أرجاء العالم, فيدمرون ‏انفسهم ويدمرون الغير معهم

  5-08-2007 / 23:45:46   Adnen


Salut a vous tous
Bon j’ai lue avec attention vos articles et vos réflexions, et permettez moi de vous dire une chose :
Je vos que vos réflexions religieuses et occidentales sont superficielles car moi je vois que le phénomène des salons de café est serte nouveau pour notre payée « conservateur» mais en expansion dans les pays magrébin et moyen Orion. Je peut affirmer ça car je travail beaucoup dans ces pays. Dans le problème ne concerne absolument pas la Tunisie seulement, à l’egypte croyez mois y’a des cafés ou il n’y a pas que les femmes qui proposes leurs « servisses » et des filles et des garçons de 6ans
La situation et sans doutes est graves mais pour moi l’origines c’est la pauvretés et surtout surtout surtout le chaumage. Vous connaisez tous que le monde arabe est dans le bas du classement des payées ou il y’a du chaumage. Donc c’est naturel qu’on trouve ces phénomènes.
Donc pour les occidentaux aux lieux de defender aveuglement la liberté proposer des vraies solutions.
Et pour les rélugieux et les philosophes assez de paroles qui n’aboutis a rien. C’est bien de parler sur dieux et sur les philosophe, et si vous descendez de votre royaume le « parfait » et contacter c’est gens la, la première choses qu’il vont dire : comment vivre.
Sertes vous allez dire que vendre son corps ce n’est pas une solution mais que proposés vous donc comme solutions. Beaucoup d’entre eux il ont un bac +4 ou plus mais il sont contre le mures. Il faut pas banaliser les choses ont disons «rabi yahdi »
Y’a un grands problèmes qui est le chômages et qu’il le résoudre par tous occidentaux et religieux car le phénomènes et tellement graves que 2 personnes sur 5 en RSA est atteint par le SIDA. Ce n’est pas dieux, ou l’occidentales qui vont données les solutions mais c’est nous car en fien de compte c’est la tunisie qui compte
Enfin excusez moi pour moi pour cette réflexion violente car j’aime pas les paroles qui sont dites pour les paroles
Et merci pour ce lieu d’expression 100% tunisien

  30-07-2007 / 13:04:29   mondher


السلام عليكم انا مندر الان اكتب لكم بالعربية لقد كان ما قاله الاخ عن احترام الشرقيين للمراة صحيحا الى حد بعيد ولكنه يقصد ربما كلا من سورية ولبنان والاردن ومصر ولكنه لا يتطرق لمنطقة الخليج التي ربما لا يعرفها فهم ايضا يحترمون المراة ولا احد ابدا يعترض طريقها او يرفض لها طلب في الشارع انما هي محرومة من ابسط حقوقها ولا راي لها حتى وخاصة في الزواج هب الة للجنس وانجاب الاولاد فقط ولا يطلب منها غير دلك حتى الطبخ لا تقوم به او التنظيف
المراة هي هناك بمثابة اللعبة الجميلة التي يمكن تطليقها ورميها متى كبرت و انتهت مهمتها ولدلك عدد المطلقات و العوانس عد هائل هناك ... المراة التونسية على الاقل لها استقلاليتها و حريتها بين قوسين و يمكن لها ان تعبر عن رايها في الزواج والطلاق ولها حقوق مضمونة الخ
المراة الشرقية في الشرق الاوسط اعتقد فعلا ان حالها احسن من المراة التونسية لانها مدللة ولا زالت تحتفظ بانوثتها و محترمة فعلا كما قال الاخ الكريم من قبل فلا يمكن ادا صاحت امراة ما في السوق او الشارع الا و تهافت الناس من كل حدب وصوب لنصرتها فورا ودون تردد و ما اورده الاخ عما راها في عربة المترو من إهانة امراة افريقية واهانة النساء بصفة عامة فتلك قضية اخرى يلزمها مجلدات وندوات ومحاضرات و مؤتمرات وهي قضية الانحطاط الاخلاقي في بلادنا واستعمال الكلمات النابية جدا في كل مكان وبدون سبب و انتشار قلة الاحترام وتكاثر الجرائم
وهدا امر تفوقنا فيه الى حد بعيد نحن التونسيون للاسف الشديد بحيث صار التونسي في الخارج مباشرة ينادى بالكلمات النابية التي انتشرت في كل مكان يتواجد فيه تونسيون
وعند تجولك في العواصم العربية التي زرتها و اعرفها بشكل جيد جدا و اقمت فيها فانك ادا سمعت احدا في شوارع تلك المدن يتكلم بكلمات نابية فيها الكثير من سوء الادب فاعلم انك بحضرة تونسي
وادا دخلت احد المقاهي وسمعت كلمات من الوزن الثقيل فاعلم انك بحضرة تونسي للأسف الشديد
ومن لا يصدق فليسال ومن لا يصدق فيدهب بنفسه ويتاكد

  28-07-2007 / 12:49:50   Aroua


je suis désolée Mr. abderraouf! mais c'est pas a vous de dire si je suis a ma place ici ou non! et je trouve votre remarque assez impolie! je dis ce que je pense c'est la base de la notion de la liberté d'expression! mes convictions personnelles ne vous importe en aucun cas! c'est entre mon créateur et moi vous n'avez pas avous immicer la dedans!!! tounsya excuses moi en arabe on dit "مومس" pour designer ces filles la! je crois pas que c'est un gros mot!!! c'est quoi le synonyme de moumess en français?? il y a des tabous qui ne sont pas des tabous et qui ne l'ont jamais été pourquoi en faire des tabous??? et puis relisez les deux reponses de mouaten tounsi et de mondher! vous verrez que l'un exprime un avis par rapport au sujet de l'article et que l'autre exprime un jugement sur l'autre a travers son interpretation personnelle de ce que peut etre la personnalité de mondher pour la simple raison qu'il ne pense pas comme lui!!! excusez moi mais ce qui a fait que nous les arabes on n'avance pas ou qu'on n'avance pas aussi vite que les autres c'est le fait qu'on se concentre sur tout ce qui est secondaire! economisez l'energie avec laquelle vous vous jugez mutuellement, vous vous disputez, ou vous vous condamnez l'un l'autre et utilisez la pour trouver des solutions à nos problemes! des idées pour avancer plus vite pour rattrapper le retard! pensez à la faille numérique à la mondialisation aux decouvertes scientifiques, à la sociologie, à comment faire pour rendre nos jeunes fiers de ce qu'il sont, pour qu'ils aiment leurs origines leur culture leur religion qu'ils en soient fiers et qu'ils la preservent qu'ils ne s'influencent pas par d'autres cultures au point de perdre la leur!

  27-07-2007 / 18:07:18   تونسية


لا أرى أي داع لاستعمال كلمات نابية كالكلمة التي استعملها سيد منذر في وصفه للفتيات اللواتي يذهبن إلى المقاهي
و أستغرب رأي أروى بأنه على حق و يجب أن يسمي الأشياء بأسمائها و لعلها لم تتفطن بأن طريقة الكلام هي جزء من أي رسالة يوجها شخص ما. و يجب الالتزام بالمعايير الأخلاقية في كل الأحول
السيد منذر تكلم عن نقطة أرى بأنها صادقة برغم طريقته الفجة و هي النفاق الاجتماعي! و لكنني أتفق مع السيد مواطن تونسي بأن التونسي يعتقد أن معايير القيم لديه أفضل من الشرقيين و أقول للسيد منذر بأن العكس صحيح!لأن التونسي عامة لا يحترم المرأة لا بل و يعاملها باحتقار و لو لم يكن كذلك لما رأيتم هذه الفضائح علنا! الرجل الشرقي لا تجده يدفع امرأة في المواصلات كالتونسي ولا يسمعها بذيء الكلام ! الرجل الشرقي يعطي مكانه لأي امرأة أو حتى فتاة صغيرة و لو كان مسنا و هم يرون أن وقوفها إلى جانب الرجال يمكن أن يوفر لبعض منعدمي الأخلاق الفرصة للتحرش بهن و الرجل الشرقي لا يسكت على تحرش أحدهم بأي أنثى و يدافع عليها بتماوت و كأنها من عائلته...و في السفرات بين المدن لن تجد امرأة مضطرة إلى الجلوس بجانب رجل أجنبي عنها و لو أضطرت الشركة لترك المقعد خاليا...أين نحن التونسيون من احترام الشرقيين للمرأة! شتان بين الثرى و الثريا .لقد رأيت بأم عيني في تونس شابا تونسيا يتحرش باحدى الفتيات في الميترو و علنا على مرأى الكل و مسمع الكل وتبدو الفتاة طالبة افريقية فلما نهرته و صاحت في وجهه.هل تتصورون ماذا فعل الرجال بالميترو؟ لقد أهانوها ووقفوا يسبونها بشتى النعوت كلهم و قد كانوا صامتين عندما تحرش الشاب بها. أصبحوا فجأة يدافعون عن الرجل و قالوا لها ارجعي من أين جئت!!هذا شيء قليل مما أراه كل يوم
النقطة الصحيحة في كلام منذر هي ترتبط بالعنوان: و كأن الفتيات التي تكلم عنهن الكاتب هن السبب في الانحلال الأخلاقي و كان أغلب كلامه لوم على النساء دون الرجال و أرى بأن المسؤولية مشتركة بينهما...فالمقهى المختلط هو مكان عمومي و هو جديد عن ثقافتنا و لكنه منتشر حتى بالمشرق و يعبر عنه بقاعات الشاي العائلية و ما شابهه
و أرى بأن كاتب المقال استعمل مفردة دنيئة و كانت طريقته في الكلام يشوبها الكثير من التعميم و كأن اللواتي يذهبن إلى المقاهي المختلطة كلهن من صنف واحد...و أرى أن يراجع السطرين الأخيرين من مقاله لأننا يمكن أن نقول نفس الشيء عن المطاعم و عن بعض الأماكن الأخرى.ما أراه هو وجوب وضع قوانين أخلاقية و العمل على تعميمها في كل مكان. هنا يبرز دور الرقابة و الشرطة! لأن هذه الأشياء يمكن أن تراها في الشارع و في المحطات ..و..و كما هو موجود في الغرب و أرى أن تمتد هذه التوعية إلى المعلقات البذيئة التي تعلقها بعض دور السينما و إلى كل وسائل الإعلام الوطنية لأن الانحراف في علم النفس و الاجتماع هو عنف بذاته و لو لم يكن كذلك لما وجدت تحديد الفئة العمرية لبعض البرامج التلفزية

  27-07-2007 / 08:47:22   Abderraouf


@Arwa
Je pense que la réponse de monsieur Mouaten Tounsi était à sa place, pour vous je me demande sur quelle base vous vous basez, si ce n'est pas sur l'islam vous n'avez pas votre place dans cette discussion parceque sans islam c'est normal que tout devient permi (l'éducation prend source dans l'islam) et si vous vous basez sur l'islam je vous appelle sincèrement à bien connaître cette religion.
Finalement choisissez entre l'islam et l'ignorance (Jahiliya) dans laquelle vit beaucoup de tunisiens aujourd'hui.

  26-07-2007 / 13:06:34   أروى


مواطن تونسي
لو ان منذر قال ألفاظ في غير محلها فأنا شخصيا أرى أنك تهاجمه شخصيا بدون سبب أنا لم أرى في كلامه أي لفظ في غير محله
il faut appeler les choses avec leurs noms sinon donnes moi un synonyme de ce mot dans la langue française plus approprié!
و لا أرى أنه هاجمك شخصيا لهذا أرجو أن تكون إجاباتك أكثر لطفا في المستقبل و شكرا على تفهمك

  26-07-2007 / 08:06:22   مواطن تونسي


منذر,‏
في ردك تستعمل ألفاظا في غير محلها, وهو ما يؤكد التالي:‏
‏-‏ أن نسبة من المدافعين في تونس عن الانحرافات لا يحملون تفسيرا لأفعالهم وإنما واقعون تحت تأثير وسائل ‏غسيل مخ (استعمالك للفظ تسامح والحال أن كل من له حد أدنى من الإطلاع يعرف أن التسامح المقصود في ‏الإسلام له معنى آخر مغاير تماما لما تستعمله بعض وسائل الإعلام حينما تريد التشجيع على إفساد الناس وتقول ‏أن ذلك من التسامح).‏
‏-‏ أن هناك بعض الناس ثقافتهم تتكون أساسا مما تزودهم به وسائل إعلام مشبوهة, وللأسف أن وسائل الإعلام هذه ‏يصل تأثيرها ليس للصغار فقط وإنما للكبار, وأحسن مثل هو ردك أنت, الذي نفهم منه انك تستقي ثقافتك من ‏الإذاعة والتلفزة.‏
‏-‏ أن هناك بعض الناس حينما يحكمون على الأشياء يستعملون أرائهم هكذا مجردة بدون الاحتكام لمرجعية يقيسون ‏عليها آرائهم, فأنت حينما دافعت عن المنحرفات قلت: لماذا لا يفعلن كذا و يفعلن؟ وكأن ليس هناك شيء اسمه دين ‏ومنظومة قيم نقيس بها الأشياء أولا, وما تقره هذه المنظومة نقبله وإن تعارض مع شهواتنا, وإلا فإن الإنسان ‏حينما يحتكم فقط لما تقوله نفسه فستكون الفوضى, وهذا ما تستعمله في ردك , و هو يؤشر على حالة خطيرة من ‏غسيل المخ والضياع وصلها بعض الناس في تونس.‏
‏-‏ رسخت وسائل الإعلام لدينا في ذهن البعض منا ادعاء كاذبا مفاده أن التونسي أحسن فهما وأذكى وأكثر تطورا ‏من مواطني كل الدول العربية, وذلك في محاولة استباقية ذكية لكي تمنع التأثير الممكن أن يتأتى من هذه الدول ‏وخاصة في ما يخص منظومة القيم والأخلاق المهترئة لدينا مقارنة مع الدول الأخرى, وهو ما هو واضح في ‏كلامك حينما تقول سنصبح كالدول المشرقية, وكان منظومة القيم في تونس أفضل منها في هذه الدول.‏

كنا نتحدث عن كلامك من ناحية شكلية, أما محتوى كلامك فهو للأسف لم يرتقي إلى مستوى ان يقع الرد عليه, لأنه ‏ببساطة دفاع عن المنحرفات, كمثل المدافعين في أوروبا عن المومسات والشواذ جنسيا وغيرهم. ومن يقوم بمثل ‏عمليات الدفاع هذه أحسن شيئ أن لا يقع الرد عليهم, في انتظار أن يرتفعوا قليلا بمستواهم.‏

  26-07-2007 / 02:01:40   mondher


il faut pas exagerer et dire que la femme qui entre dans un cafe est pute c,est pas du tout objectif
la femme n,a t-elle pas le droit de se divertir? pourquoi ceratins hommes se voient les seuls a beficier de certains lieux alors que les femmes selon eux doivent interdites d,y acceder??!
l,hpocrisie sociale amon avis ne doit pas avoir lieu dans notre mentalite
cette hypocrisie est tres repandue malheureusement au moyen orient ... pour verifier ce que je dis allez la bas et vous allez decouvrir que notre societe ne doit pas etre contaminee ou bien on doit etre des gens ouverts et tolerants ou bien ca sera la decadence je ne dis pas par la libertinage ou liberte sans limites ...

  24-07-2007 / 22:14:49   COS


السلام عليكم
أولا لقد دهشت كثرا لجرأة هذه المقالة ولمعالجتها ظاهرة رأيتها بأم عيني ولعل الكل يعرف المقهى الذي يتحدّث عنه كاتب المقال وأن هذه الممارسات أصبحت شائعة تحت عدة مسميات مثل التحضر والانفتاح والعولمة ووووووو
وشكرا للموقع على السماح بنشر هكذا خواطر
والسلام عليكم

  20-07-2007 / 12:00:45   Abderraouf


@ Adel
Tu ne m'a rien laissé à ajouter donc ça ne sert à rien de redire la même chose. Merci bien et continuez comme ça!

  16-07-2007 / 11:12:33   Aroua


Labidi
ne penses tu pas que trop de liberté tue la liberté???
et si on ne croit à rien et qu'on est sans foi ni croyances d'où on va puiser les règles pour faire fonctionner et régir notre société??
Personnellement je crois que depuis que l'etre humain a commencé à croire à un dieu il est devenu humain parce que avant il ne l'était pas à mon sens, puisque il était guidé seulement par ses instincts donc rien ne le dinstinguait des animaux!
Meme dans les sociétés modernes occidentales où la religion n'a plus autant de poids ni de presence! les règles sociales et ce qui fait que les gens peuvent vivre ensemble n'est qu'un héritage puisé dans les règles religieuses!
si on ne peut pas admettre que la religion quelle qu'elle soit a beaucoup apporté à l'humanité on doit donc renoncer à tout ce qu'elle nous laisse comme héritage!
pourquoi tu t'es marié?? pourquoi tu ne trompe pas ta femme chaque fois que l'envie te prend?? pourquoi tu accepte les règles de bienséance??...

  15-07-2007 / 18:38:33   Labidi


@adel
La vision de l’Occident n’est valable que pour certains. La vision islamique peut plaire à d’autres d’ailleurs. Il y a aussi d’autres visions comme trouver le bonheur dans le plaisir ou encore dans la souffrance. Le corps s’élève à quelque chose de spirituel que toi ou d’autres aperçoivent comme matérielle mais pour d’autres non ….

On n’a aucun droit d’imposer un seul système et dire qu’il y a une vérité absolue. Il n’y a pas une seule vérité mais chacun a sa vérité. Donc dire que la vision de l’islam est la seule et unique c’est bel et bien de l’impérialisme islamique. Il veut imposer son modèle. Ce qui ne diffère pas de l’impérialisme occidental.

A mon avis chacun est libre de trouver son bonheur et son plaisir. Aucune personne n’a le droit d’imposer sa vision sur les autres ni leur empêcher de vivre leur bonheur et leur plaisir à leur façon. Ne pas être d’accord avec eux c’est ton droit mais pas le leur interdire.

Je dis toujours que je m’en fou qu’une femme soit voilée. Mais est-ce que elle accepte un autre nu comme il l’accepte voilée. Voilà la question ????!!! Accepte les autres et ne les accuses pas d’être sans éducation ou autre …..
Merci

  15-07-2007 / 13:02:02   MyPortail


إلى كريم:
كان يجب ان لا نمرر ماقلت لأنك تستعمل الفاضا دون المستوى الذي يسمح به موقعنا, ولكننا مررنا ردك, لكي يعرف القارئ ان المدافعين في تونس عن الظواهر السيئة و عن الإنحرافات, هم اناس لا يحملون فكرا بل هم ضحايا مساكين

  15-07-2007 / 11:07:19   karim




vous etês tunisiens et vous dites ces pétises ,si vous etês pas tunisiens ,ça ne vous garde pas

  14-07-2007 / 17:12:08   أبو سمية


لقد قلت فأحسنت القول يا عادل
بالضبط يجب أن نأسس لمثل هاته التحاليل في تناولنا للرد على الأطروحات التي تمثل الخلفية "الفكرية" لما يعم مجتمعاتنا من انهيار

  14-07-2007 / 16:57:50   عادل


هناك سؤال محوري يطرح نفسه دائما و هو : ما الفرق بين السعادة و اللذة؟ هل نحن نبحث عن السعادة أم عن اللذة؟ و هل يمكن أن تكون سعادة من دون لذة؟ في الوعي الاسلامي لم يكن هناك أي انفصام بين مفهوم السعادة ومفهوم الحق و العدالة فالاسلام هو نظام اجتماعي بقدر ما هو عقائدي و يفرض فيه الاحترام المتيادل و التضامن الاجتماعي . و السعادة في الإسلام تتسع في مفهومها لتلبية الإنسان لحاجته وغرائزه الطبيعية في غير مبالغة ولا صرف يؤذيه ويعتدي على سعادة غيره من البشر ويتسع أيضاً لتآلف الإنسان مع الناس والمجتمع وانسجامه مع الكون كله ويبلغ مداه في تحقيق طاعته وبلوغ رضاه .

أما بالنسبة للغرب الذي يريد أن يعولم أطروحاته الراسخة في روحه الحضارية على جميع الشعوب التي وقعت تحت سيطرته فإن مفهوم السعادة قد آل إلى مفهوم اللذة . وحتى هذا المفهوم الأخير جردوه من أي معنى آخر غير المعنى المادي .-، وبذلك آل الهدف الذي يسعى إليه الإنسان في المفهوم الغربي إلي مجرد البحث عن اللذة المادية لا غير.

لقد كان الفيلسوف اليوناني القديم أبيقور يرى أن "غاية الأخلاق هي السعادة الذاتية فليست الفضيلة فضيلة إلا لأنها تجلب اللذة ، وليست الرذيلة رذيلة إلا لأنها تحدث ألما ولا قيمة لأي عمل نفسه إلا بنسبته إلى اللذائذ والآلام " . وكان يحدد مهمة الأخلاق بتعليم بني البشر كيفية الحصول على اللذة واجتناب الألم كل بحسب تحديده على ذلك حيث كان أبيقور ينصح بتنظيم الرغبات بحسب القدرات .
ثم جاء الفيلسوف الأمريكي وليم جيمس في نهاية القرن التاسع عشر فكان أكثر عبثاً ودهاءً ، فدعا مريديه إلى كل ما ينفعهم ويمتعهم دون مبالاة لمواقف الآخرين من هذه المنفعة أو المتعة . ولكنه عرض هذه المفاهيم في ثوب أمريكي زاه وأنيق من التبرير والجدل الفلسفي والدعوة إلى الإقبال على الحياة والمستقبل السعيد للإنسان . بينما نحن المتعطشون إلى الحقيقة لا نهنأ بسعادة مهما توافرت أسبابها المادية قبل أن ندرك الحقيقة التي نسعى إليها في شوق ولهفة ، فإذا أدركناها وظفرنا بها كانت هي سعادتنا وراحتنا وأساس وجودنا في هذا العالم.وأني للغربي أو البرجماتي الذي لا يفهم السعادة إلا بمعناها النفعي المادي الضيق أني له أن يفهم هذا الكلام حيث لا يرى " السعادة اللذة " إلا في قضاء وطر يراه مع امرأة يشتهيها أو ملء جوفه من طعام يحبه أو تحقيق حد أعلى من الأرباح أو إرضاء رغبة أنانية في التميز أو التحكم والسيطرة أو غير ذلك من اللذات الأخري .

فالحقيقي لدى الفلسفة البرجماتية هو كل ما يأتي عن تجربة بمصلحة عملية . والبرجماتية لا تعترف بالحقائق إلا في حدود النتائج العملية المترتبة عليها ومدى ارتباطها بالمصالح والمنافع المنشودة للقائم على هذه التجربة . فالحقيقي على حد قول وليم جيمس: "ليس سوى النافع المطلوب في سبيل تفكيرنا تماماً، كما أن الصواب ليس سوى النافع المطلوب في سبيل مسلكنا.فقد جعلت المفاهيم البرجماتية من المنافع والملذات المعايير القيمية للمجتمع التي تقاس عليها باقي القيم الأخرى. كما تتضح رؤية الغرب للأخلاق في كونها شيئا لا بد من التخلص منه و أنها عائق أمام البحث عن اللذة

لقد كان "نيتشه" يعبر بحق عن مفهوم القوة لدى الغرب عندما كان يصرخ :" إن الأخلاق ليست إلا اختراع الضعفاء لكي يقيدوا بها سلطان الأقوياء ؟ فلنكن حرباً على الأخلاق ... ولنخطط في نظرتنا إلى الأشياء ذلك الخير وذلك الشر ... يجب أن يكون لنا من الجسارة ما نحيا به حياة حرة سافرة وفي وضح النهار . وإذا ما اقتضى ذلك أن نسير فوق طريق من الجماجم فعلينا أن نسحقها بأقدامنا دون ان يتحرك ضميرنا بملام . يجب أن تكون لنا قلوب قاسية. يجب أن نرسل صرخة الحرب دون وجل أو ندم في وجه مصطلحات العالم ومصطلحات أخلاق القطيع. يجب أن نرسلها من النشوة بخمرة النصر وحمُى الكبرياء .. وعلى هذه المبادئ لن تكون القوانين الأخلاقية إلا مبتدعات جديرة بالازدراء هي وأصحابها الذين وضعوها ... ولن تكون المعاهدات الدوليه أكثر من " قصاصات أوراق " : إن الإرادة الوحيدة الصحيحة إنما هي إرادة القوة " وإن الحق الحقيقي إنما هو الذي يعلو ولا يعلى عليه . إن القوة هي كل شيئ وهي وحدها التي تقرر الحق " .

ولكن نيتشه لم يستطع أن يقدم المبررات التي تبيح له حرية السير فوق الجماجم كما كان يريد ، وهذا ما برع جيمس في تقديمه ، فحيث إن المنافع والمصالح هي المعيار الوحيد للحقائق ، وحيث أنه من المستحيل أن يكون هناك معيار محدد لتلك المنافع والمصالح ذاتها ( بحسب ما تقتضيه فلسفته ) غير التقدير الذاتي لللأشخاص . إذن فقد آل الأمر إلى أن السعى من أجل تحقيق المصالح الشخصية هو الحق الوحيد في هذا العالم .
إذا كانت القوة في المفهوم الغربي والنيتشوي البرجماتي ترتبط بمدى القدرة على تحقيق المنافع المادية الزائلة فإن القوة في الإسلام ترتبط بمدى قدرة الإنسان على الإستغناء عن كل ما هو زائل وفان من أجل ما هو خالد وباق ، وكما يقول الشيخ محمد الغزالي رحمة الله عليه فإن " الإنسان الذي يعيش في الحقيقة لا يتاجر بالأباطيل "
فلم يحدث أبداً في الوعي الإسلامي ذلك الانفصام بين الحقيقة والسعادة، فالهدف الذي يسعى وراءه الانسان في الإسلام هو الحقيقة السعادة، والسعادة الحقيقة.
فنحن نبحث عن السعادة في سعينا من أجل إدراك الحقيقة فإذا تمت سعادتنا بإدراك هذه الحقيقة الحبيبة استطعنا أن ندرك ماهية السعادة الحقيقية التي ينبعي للانسان أن يحياها.لقد جاء الإسلام ليعلم الإنسان ما هي سعادته في دنياه، وما هي سعادته في أخراه ، وما هو الوهم الذي يحياه الناس وهم يعتقدون أنه سعادتهم المنشودة .

والخلاصة أن البرجماتيين قد حصروا الحقائق في دائرة المنافع والمصالح المادية ، وتحت ضغط الحاجة والحرمان من جهة وابتعاث الرغبات والإغراء بتحقيقها من جهة أخرى استطاعوا أن يشحذوا طاقات الناس نحو شيئ واحد هو محاولة تحقيق هذه المنافع والمصالح بأية طريقة كانت ومن هنا كانت كل هذه المفاهيم .




ولكي نسقط هذه المفاهيم لابد أن نقرر وبكل حسم أن الإسلام هو حكمنا الوحيد في تحديد ماهية المعايير القيمية الاجتماعية . فالحقيقي ليس إلا ما يعتبره أنه حقيقي . والنافع ليس إلا ما يعتبره الإسلام إنه نافع . وبوجه عام فإن الإسلام لا يعطي أية أهمية أو احترام للمصالح والمنافع المادية إلا في حدود القدر الذي يلبي الحاجات الحقيقية للإنسان ، أي ما يسمى في العرف الاجتماعي " بالستر" ، ويرى أن ما يزيد عن ذلك من حطام الدنيا فهو أقل قدراً من أن يتفانى الناس عليه ، أما إذا ضحى الإنسان بالقواعد الشرعية من أجل تحقيق هذه الأشياء فإنه يكون قد سقط بذلك في مصيدة الشيطان التي قد تؤدي به إلى الكفر لعبادته هذه الأشياء .
هذه هي حكمة الإسلام التي لا محيد عنها وهذا هو علمه الذي تستمد منه النفوس صلاحها ، أما مفهوم النجاح في الإسلام فإنه لا يتعلق بنتيجة من التنائج وإنما يتعلق بالنية والإرادة والفعل .

فالناجح من وجهة نظر الإسلام هو كل من يحاول طاعة أوامر الله وتحقيق الغايات التي تقتضيها عبوديته سواء استطاع أن يحقق ذلك بسلوكه أو حتى اتجهت إليه إرادته وتدخلت عوامل أخرى لمنعة من ذلك . فالذي يطيع الله في الأرض ويقيم عبوديته فيها " بالمعنى الواسع للعبودية كما نفهمه " هو الناجح في المنظور الإسلامي . هذه هي قيم الإسلام.. وهذه هي صبغته "ومن أحسن من الله صبغة".

ولكن هناك أسساً موضوعية للعمل على انتصار هذه القيم الإسلامية على القيم البرجماتية الغازية وأهم هذه الأسس هو توفر الحد الأدني من الحاجات الضرورية للإنسان في المفهوم الإسلامي، وأعترف هذه أزمة الأزمات في واقعنا المعاصر لا من حيث عدم توفر هذه الحاجات فقط، ولكن من حيث غياب تولي القيام بهذه القضية لدى أغلب القائمين بالعمل الإسلامي أنفسهم.

  14-07-2007 / 16:19:37   عادل


شكرا أبا محمد ! ليس لي موقع في الوقت الحالي...وددت لو أرى مشاركتك

  14-07-2007 / 13:55:48   Labidi


@MyPortail
Merci d’avoir publié cette petite pensée, ça fait plaisir d’être publié dans son pays et par ses frères.
Mr. le webmaster si je ne doutais pas de votre effort pour la liberte, je n’aurai jamais insisté, mais j’ai été sûr de votre bonne attention.

Je comprends très bien les lois et je comprends les difficultés que vous rencontrez pour conserver le bon fonctionnement du portail…mais il faut me comprendre plus que 10 ans de censure et par mes siens ça fait mal crois-moi avec (8 livres et plus que 5000 articles...). Moi aussi je vais vous prouver ma bonne foi. L’avenir nous le prouvera.
Merci de votre compréhension.

  14-07-2007 / 07:57:33   MyPortail


@ ABIDI
Vous dites C’est la peur d’un X ou Y qui guide tous vos actes, gestes et discussions. N’avez-vous pas le courage d’être libre dans vos choix sans peur ?!!

En effet, c'est notre soucis de respecter les lois, sinon notre site se voit probablement sous le risque d'être poursuivi. D'ailleurs c'est le principe même de toute acte dans la société, si chacun fait ce qu'il souhaitait sans tenir compte des lois et de la société, ce serait le désordre.
On doit respecter les normes et les lois de notre pays pour pouvoir poster sur notre portail, sinon aucun avis ne sera censuré, ceux qui donnent les leçons de morale ou leurs opposés. Tous sont les bienvenus.
Votre article vient d'être publié en inegralité, bien que la nouvelle rubrique pour laquelle cet ‎article a été envoyé, ne soit pas encore lancée

  13-07-2007 / 18:51:58   Labidi


3aslam
C’est la peur d’un X ou Y qui guide tous vos actes, gestes et discussions. N’avez-vous pas le courage d’être libre dans vos choix sans peur ?!! Celui qui ne risque rien n’a rien ! Continuez à donner la parole à ces ….., c’est leur droit mais ne l’interdisez pas aux autres parce que c’est leur droit aussi !

Je viens d’écrire un article où j’expose mes réflexions sur la liberté, j’espère que vous aurez le courage de le publier surtout que j’ai fait un grand effort pour être le plus hypocrite possible.

Je vois que votre portail devient l’endroit préféré de certain qui adorent donner des leçons de morales. Je sors avec ma femme et je l’embrasse dans la rue dans n’importe quel endroit en Tunisie comme dans n’importe quel pays libre. Je ne vois pas de problème dans cela.

Pourquoi cette haine envers notre jeunesse qui n’espère que vivre l’amour et l’adolescence sans contrainte comme tous les autres jeunes des pays du monde ??!! Si vous êtes complexé vous-même et bien cela vous concerne mêlez vous de ce qui vous regarde et laissez les autres vivre leur vie.
Merci.
labidi

  13-07-2007 / 18:47:21   Aroua


chui désolée mais je vous trouve meme pas conservateur mais plutot anti-evolutionniste! si entre tous les gens qui visitent ce site un seul me dit qu'il n'a jamais bu un café avec des amis (mixte) wala avec sa fiancée dans un hotel, un salon de thé, un park d'attraction ou encore dans la buvette fil boulot, fil fac walla fi lycée. sam7ouni fih ama yekdheb! ce que je comprends derrière tes idées c'est que tu es contre la mixité en générale pas les cafés mixtes kahaw!

  13-07-2007 / 14:23:34   أبو سمية


إلى "أروى": أنت تتحدثين عن واقع, وأن يكون شيئ واقعا لا يعني أنه صحيح. أنت للأسف نتاج مجتمع يقيم الأشياء من ‏خلال رأي الأفراد دون اللجوء لمرجعية يحتكمون إليها في صياغة هذا الرأي.‏
هذه الوضعية تسمح بقبول كل شيئ, مادام الأمر متلائم مع هوى نفسك ‏ورأي محيطك (الأصدقاء, الأهل..). ‏
لا داعي لنقاشك في ما تفعلين, و لا داعي للقول أنك تقومين بخطأ, لأنك لن تستطيعي استيعاب ذلك, وبطبيعة الأشياء, الواقع ‏في خطأ لا يمكن إلا أن يدافع عليه. نرجو فقط لك الهداية

  13-07-2007 / 12:45:00   Aroua


je savais pas que pour boire un café dehors il faut qu'on soit un homme!
personnellement je vais dans les cafés et les salons de thé avec mes amis (filles et garçons), on se respectent tous, on choisit bien les lieux, on ne parle pas du dernier clip à la mode mais plutot de comment faire pour améliorer nos formations pour hausser notre niveau ou encore comment trouver un travail approprié à nos formations respectivess. On s'amuse bien et on se cultive mutuellement! alors ne venez pas me dire que je suis pas à ma place dans ce café walla dans ce salon de thé! Bref, tant qu'on sait se faire respecter peu importe le lieu!!!

  13-07-2007 / 08:59:14   emira


Je vois que l'image qui accompagne l'article était bien choisie :) je dis à ces gens qui négligent ou qui oublient qu'il y a un Dieu qui les observe, il ne faut pas se fier à sa jeunesse, personne ne sait quand arrive sa fin, et alors il sera interrogé sur ce qu'il a fait dans ces lieux... sinon je leur dirai pensez au moins à laisser une bonne trace de votre vie et ne serez pas de mauvais exemples aux générations futures... ce que nous cherchons dans cette courte existence c'est la paix de l'ame, sa purification et son équilibre, mais malheureusement notre société se noie dans les mensonges (mensonge verbal, idéologique et vestimentaire), la solution c'est qu'il faut chercher la sincérité au fond de soi et ça se reflètera automatiquement sur le comportement.

  13-07-2007 / 07:19:07   MyPortail


Voilà Mr. ABIDI, suite à votre demande on vient de supprimer votre dernier message, reste à ‎dire qu’en censurant une partie de ce message, on n’a jamais eu l’intention de falsifier tes ‎idées, nous sommes toujours pour la liberté d’expressions, mais ce que vous avez mis dans ce ‎message constitue une infraction suite à laquelle ‎le présent portail pourrait être fermé. Essayez de ‎respecter les lois Tunisiennes et les normes en vigueur.‎

  12-07-2007 / 20:07:18   Labidi


Monsieur Webmaster, svp censurez tous le texte, C'est très grave !!!! vous êtes en train de falsifier mes proposés.
Merci

  12-07-2007 / 15:53:58    أبو محمد


رائع أخي عادل رائع شكرا على المداخلة القيمة، هل لك موقع انترنت خاص؟

  12-07-2007 / 13:18:03   عادل


لقد أعجبني الموضوع لأنه يطرح ظاهرة دخيلة عن المجتمع التونسي و أقول ِبأنها ليست شاذة كما يعتقد الكاتب...و أسبابها كثيرة و لا تعد:يكفينا رمي التهم و السب و المعالجة لهذه الظاهرة أنفع: منذ بداية التسعينات بدأنا نألف بعض الظواهر الخطيرة على المجتمع و السبب فيها الإعلام نفسه: التلفزيون التونسي الذي كنا نفتخر به لابتعاده عن الميوعة التي أصيبت بها القنوات العربية كان حاضرا للترويج لهذه الظاهرة عن طريق المسلسلات المكسيكية و الكليبات المائعة...أصبحت مشاهدة القبلات الحارة و حتى العلاقات المحرمة بتفاصيلها شيئا عاديا عند العائلات... فحتى الذي يصيبه الذهول و يغير المحطات في المرات الأولى لا يلبث أن يستسلم للأمر الواقع بعد أن يعجز عن ابعاد هذه المشاهد الدنيئة عن أنظار العائلة...و في نفس الوقت نرى بعض الجرائد التونسية تنساق فيصبح خبزها اليومي نشر فضائح هذه الممثلة و تلك المطربة و حتى يصبح من مظاهر الرومنسية و الأدب العريق نشر بعض الشعر الغزلي الإباحي مع صورة إحدى الحسناوات...و لننظر إلى ما يحدث في المجتمع و خاصة في التعليم:تختفي بعض القيم الدينية من الكتب المدرسية و يأخذ مكانها الشعر الغزلي الجاهلي و العربي في كل الحقبات و كأن العرب لم يهتموا إلأ بالغزل و تختفي القصائد الوطنية و الدينية لخوفنا من شيء يسمى تأثير الدين على أطفالنا و لكننا لا نخاف تأثير الميوعة عليهم: في الباكالوريا يصبح نيتشة بطلا و كل من حارب القيم.و نمضي سنوات ندرس ما كتبه فلاسفة ّالتنويرّ و يصبحون تنويريين لدينا و كأن ما ينقصنا هو تنويرهم و ليس الصناعة التي كانت سببا في تقدم الغرب علينا. و في الآن نفسه نرى ظاهرة الكلام البذيئ تنفجر و ينفجر معها اللباس الغير المحتشم و لم أر يوما رجل أمن يوقف واحدة للباسها المخل بالأدب و لم أرهم يوما يمنعون لبس المايوهات عند الشاطئ لا بل أصبحنا نراهم في كارفور على بعد كيلومترات من الشاطئ يلبسون هذا اللباس ّالمحتشمّ و ّالغير الدخيل على المجتمع التونسيّ..و تنهار كل جهود الوالدين و تصبح القيم مجرد قوانين وضعية لا علاقة لها بالواقع خاصة و أن المشاهير من الزنات و من معاقري الخمر و الميسر و هؤلاء هم الأبطال و ليس العلماء كما تذهب القيم أدراج الرياح عند البحث عن شغل و عند التخرج: التي تلبس القصير و تقدم للمدير ما يريد تأخذ الأولوية و الواشي و الذي يدفع الرشوة يكون الأول و ليس هناك مجال للكفاءة...و تصبح في وسائل الاعلام المرأة المحافظة على شرفها امرأة رجعية جاهلة لا تستطيع مواكبة العصر و لو أن لها شهادات جامعية بتقدير جيد...يقول رسولنا من زنى يزنى عليه و لو في عقر داره...فنحن في المجتمعات الشرقية التي لم نتخلى فيها عن الموروث الجاهلي الذي ضل ملاصقا لنا حتى عند دخول الاسلام نسمح لشباننا باللهو لأنهم رجال لا يخشى عليهم من شيء و يجر هؤلاء الشابات الصغيرات و يفتنوهن...فماذا ننتظر؟ و كما يمكر هؤلاء الشباب يمكر الله و مكر الله أكبر .هل أننا نلوم هذه الفتيات و ننسى الفتيان؟ هذا فصل الصيف فصل الأفراح و فصل الترقيع الطبي ...
محتوى وقع حذفه من طرف مشرف الموقع, الرجاء عدم الإحراج, ولنحافظ معا على هذا الموقع

  12-07-2007 / 10:25:09   أبو سمية


المحاججة بأن المسؤولية مشتركة بين الرجل و المراة في ارتكاب التجاوزات الأخلاقية هو نوع من تمييع الموضوع ‏والإنحراف به, تصور مثلا انه حينما يقوم قاتل بارتكاب جريمة قتل وهو في حالة غضب, نقول لا هذا القاتل لماذا يحاسب, ‏بل يجب محاسبة من قام بإغضابه الذي قد يكون زميله, الذي قد يكون بدوره أغضبته زوجته التي قد تكون بدورها تحت ‏وطأة مشكلة, وهكذا يتميع الموضوع ويخرج القاتل بدون عقاب.‏

الموضوع واضح, لو تعلق الأمر بذهاب الرجل لفضاء نسائي (محل لحلاقة النساء مثلا) لقلنا ان الرجل هو المخطئ, رغم ‏ان المرأة أيضا مخطئة بقبولها تلك العملية, لكننا نتحدث عن فضاءات مخصصة للرجال وهي المقاهي, يعني أن الأمر ‏يتعلق بنساء ذهبن إلى هناك, والأعراف السليمة تقول أن المرأة التي تحترم نفسها لا تدخل مثل هذه الفضاءات. إذن مثل هذه ‏المرأة حينما تذهب إلى هناك تكون هي المسؤولة, هذا بالطبع لا يعني ان الرجل ممن يقع معها غير مسؤول أيضا.‏

بقي موضوع القول ان هناك اتهام وسب, أقول ليس هناك أي اتهام, هذه حقائق يعرفها الكل, وموضوع انهن عاهرات, ‏فأقول من يعارض استعمال هذا الفظ, أن يعطيني لفظا عربيا آخر يمكن ان نصف به امرأة تبحث عن ممارسة الزنى أو ‏حتى معاكسة الرجال, وذلك بالدخول لأماكن تجمعاتهم..ماذا يمكن أن نطلق عليها, اعطوني لفظا آخر.. وهل مثل هاته ‏المرأة تستحق أن تحترم؟ أنا في انتظار جواب ممن يعارض استعمال لفظ "عاهرة" أويطالب باحترام مثل هاته الأصناف.‏

  12-07-2007 / 09:57:16   Aroua


Ce n'est pas que je suis d'accord avec le comportement de ces jeunes la! c'est honteux de faire ça dans les endroits publiques, je ne vois pas qeul plaisir y t'il a se donner en spectacle! sauf que sur cet article aussi je retrouve la meme critique que malheureusement j'ai pris l'habitude de faire celle du manque d'objectivité! quand on voit un homme et une femme faire un truc honteux dans la rue je ne vois pas pourquoi vous ne critiquez que les filles vous les insultez meme, mais a aucun moment vous n'avez parlé des hommes qui sont avec! ce que je trouve illogique pour la simple raison que pour faire ça il faut etre deux!! les moeurs, le comportement des filles ou des garçons c'est la responsabilité de tous! ce n'est pas seulement le comportement des filles qui changent mais celui des garçons aussi! je vous invite mes amis à ne pas réfléchir seulement aux conséquences mais essayez de voir dans les causes! (indices: mentalités, influences et influençabilité...)

  12-07-2007 / 08:23:33   مواطن


لم يطرح أحد وحتى كاتب المقال سؤالا هاما
مثل هذه المقاهي, حينما تقوم بقبول هاته الفتيات وحينما تقوم بإعداد اماكن خاصة ليختلي فيها رجل مع امراة ويفعلان ما يريدان, ألا تخشى هذه المقاهي السلطات المسؤولة.
يعني أين السلطات في مثل هذه الفوضى التي تعم المقاهي

  12-07-2007 / 08:13:52    wafa


je l'avoue, l'article présente une réalité que personne ne peut la nier : c'est l'existance des tels espaces qui cherchent un gain facile même à travers des clients qui ne respectent pas eux mêmes et qui ne savent pas respecter les autres.
la question n'est pas une question des besoins humains (besoin physique) ni de qui en parle femme ou homme. en fait c'est pareille, les deux assument leurs responsabilités et ils doivent seulement être conscient que leurs actes peuvent être des sources de frustration pour d'autres qui ne se sentent pas respecter.
dire que les femmes ne doivent pas aller dans des cafés, là je ne suis pas du tout d'accord, il faut choisir seulement le bon endroit et ça existent il suffit d'aller chercher.
c'est vrai c'est honteux tout ce qu'on voit aujourd'hui comme comportement mais si nous ne pouvons pas le freiner vaut mieux l'éviter et aller chercher des endroits respectueux dans lesquels tu peut être accompagné de tes amis, tes frères, tes soeurs, ton fillancé , ton mari ou même ton petit ami.
Alors SVP arrêter de voir ses genres de problèmes sous l'angle homme / Femme car tous les deux doivent être respectueux et essayons plutôt de les discuter plus objectivement.

  12-07-2007 / 07:59:13   Hamouda


Il ne faut jamais les traiter de ces noms, mais dites que malheureusement une minorité de jeunes filles se laissent faire en acceptant des actes qui n'ont jamais été les notres. Cela ne veut pas dire que tt les filles sont pareil. Allah yehdihom

  12-07-2007 / 07:02:22   samander


moi je suis d'accord avec l'auteur
femmes dnas cafés, ca est une femme pute, ni plus ni moins
lafemme qui se respecte ne doit pas entrer dans la café

  11-07-2007 / 21:31:21   ammoula


Franchement, c'est facile de traiter les femmes seulement de putes, mais on oublie qu'elles ne sont pas seules. Si leur comportement est répréhensible, c'est le cas des 'jeunes gars' qui les 'enlacent'. Alors pour faire un vrai portrait critique, pourquoi on ne parle pas aussi des giolos, des hommes infidèles et de ces vieux chnocs qui draguent des filles qui ont l'âge de leur propore enfant !! Alors arrêtez svp cette hypocrisie du monde arabe ! Ces hommes et ses femmes ont eux les mêmes besoins en tout cas ... à moins qu'on considère les femmes frigides et bien sûres des salopes dès qu'elles sont dans les bras d'hommes si 'innocents'.
PS: اa va pour ceux qui se disent que je suis féministes. C'Est trop manquer d'arguments et de capacité de remise en question.
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
إيمى الأشقر، د. كاظم عبد الحسين عباس ، محمد اسعد بيوض التميمي، أحمد بن عبد المحسن العساف ، فتحي العابد، صالح النعامي ، أشرف إبراهيم حجاج، عمار غيلوفي، سعود السبعاني، د - الضاوي خوالدية، أبو سمية، عبد الله زيدان، المولدي اليوسفي، جاسم الرصيف، محمود فاروق سيد شعبان، عبد العزيز كحيل، محمد شمام ، د - محمد بنيعيش، رمضان حينوني، سامح لطف الله، مجدى داود، كريم فارق، ضحى عبد الرحمن، د. خالد الطراولي ، د. أحمد بشير، علي الكاش، فوزي مسعود ، صباح الموسوي ، سامر أبو رمان ، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، د - محمد بن موسى الشريف ، حميدة الطيلوش، تونسي، الهادي المثلوثي، نادية سعد، د - شاكر الحوكي ، د. ضرغام عبد الله الدباغ، د. أحمد محمد سليمان، إسراء أبو رمان، رشيد السيد أحمد، مصطفي زهران، حسن الطرابلسي، محمد الياسين، د - صالح المازقي، أحمد النعيمي، د- محمود علي عريقات، فتحـي قاره بيبـان، الهيثم زعفان، عراق المطيري، د- محمد رحال، عواطف منصور، مراد قميزة، يزيد بن الحسين، سليمان أحمد أبو ستة، سيد السباعي، محمود طرشوبي، سفيان عبد الكافي، محمود سلطان، محرر "بوابتي"، مصطفى منيغ، د. صلاح عودة الله ، عمر غازي، د.محمد فتحي عبد العال، عبد الغني مزوز، أحمد الحباسي، كريم السليتي، د. طارق عبد الحليم، د- هاني ابوالفتوح، عبد الرزاق قيراط ، د. عادل محمد عايش الأسطل، حاتم الصولي، صلاح المختار، الناصر الرقيق، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، محمد أحمد عزوز، فتحي الزغل، رضا الدبّابي، د. عبد الآله المالكي، محمد علي العقربي، صفاء العربي، المولدي الفرجاني، طلال قسومي، صلاح الحريري، سلام الشماع، خبَّاب بن مروان الحمد، ماهر عدنان قنديل، منجي باكير، فهمي شراب، د. مصطفى يوسف اللداوي، عبد الله الفقير، محمد العيادي، بيلسان قيصر، خالد الجاف ، علي عبد العال، صفاء العراقي، أ.د. مصطفى رجب، أحمد بوادي، د - المنجي الكعبي، د - مصطفى فهمي، حسن عثمان، أنس الشابي، إياد محمود حسين ، محمد يحي، سلوى المغربي، رافع القارصي، يحيي البوليني، محمد الطرابلسي، العادل السمعلي، عزيز العرباوي، أحمد ملحم، طارق خفاجي، وائل بنجدو، د - عادل رضا، د- جابر قميحة، رافد العزاوي، محمد عمر غرس الله، حسني إبراهيم عبد العظيم، رحاب اسعد بيوض التميمي، ياسين أحمد،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة

سياسة الخصوصية
سياسة استعمال الكعكات / كوكيز