البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

على خلفية تكريم رعاة البقر للإرهابيين..
المنظومة الإرهابية تبارك محاكم التفتيش!

كاتب المقال احمد النعيمي - سوريا    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 5686 Ahmeeedasd100@gmail.com


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


في زيارة الرئيس التركستاني السفاح "إسلام كريموف" إلى أمريكا عام 2002م التقى بمئتي شخصية يهودية في فندق "بلازا" بنيويورك، ومُنح من معهد "بئر هاغولاه" اليهودي جائزة "الشخصية الحكومية على النطاق الدولي" تقديراً لجهوده التي بذلها في القضاء على الوجود إسلامي في بلاده.

وبعد هذه الزيارة عاد محملاً بالأوسمة والميداليات، وأعلن حقيقة "رعاة البقر" ومزاعمهم في الحرية، أمام برلمان بلاده، بقوله:"اعلموا أن ورائي أمريكا وبوش، فهم الذين يطالبون بهذه المذابح.. لو كان الأمريكان ضد هذه المذابح لما قدموا لنا هذه المساعدات المالية السنوية، ها هم قد خصصوا لنا مساعدة مالية جديدة قبل أيام قليلة لمكافحة ومحاربة المخدرات، والإرهاب" مضيفاً:"تذكروا دائماً أنني حينما كنت في رحلتي إلى أمريكا قدّم لي الأمريكيون اليهود جائزة "الميدال" مقابل خدماتي وتضحياتي من أجل شعبي ووطني، وهذه الجائزة إنما أعطوني إياها من أجل تصفيتي وسحقي لأصحاب اللحى"

وعندما قام الشعب التركماني عليه عام 2005م في مظاهرات كبيرة شهدتها البلاد، أقدم وبكل برودة على إخماد هذه الثورات، وبكل أنواع الأسلحة، وقتل أكثر من خمسة آلاف مسلم، وسط تكتيم إعلامي ومنع جميع وسائل الإعلام العالمية من نقل تلك الأحداث، والى اليوم ما زال الديكتاتور كريموف يواصل مجازره وإبادته لأحفاد "البخاري ومسلم" تحت جناح ديمقراطية رعاة البقر، ومظلة المنظومة الإرهابية.

واليوم جرائم رعاة البقر تتكرر بنفس الطريقة، ودعمها للإرهابيين ما يزال متواصلاً، حيث شهدت بورما المعروفة بجمهورية "ميانمار" مجازر إبادة بحق المسلمين من قبل حكامها "البوذ" أقدموا من خلالها على حرق الناس وهم أحياء، وتهجيرهم من أراضيهم إلى خارج بورما، في جرائم تقشعر الأبدان لهولها، وسط تكتمي إعلامي متقصد من جميع وسائل الإعلام والقنوات الفضائية.

وقد وصفت الطالبة البورمية "عائشة صلحي" التي تدرس الشريعة في مصر تعرض المسلمات في بورما إلى الاغتصاب وتخيرهنّ بين شرب الخمر واكل لحم الخنزير أو القتل، بقولها: "أين المسلمون، فأهلي يقتلون؟ فلماذا الصمت إذن، ولكن يكفينا فخراً أننا نموت شهداء، وسيكتب التاريخ الإسلامي أن الموت أسهل عند شعب بورما من ارتكاب المعاصي" وتضيف: " عشرة ملايين من المسلمين في بورما وكأنهم وباء لا بد من القضاء عليه، فما من قرية فيها مسلمون إلا وتمت إبادة المسلمين فيها، حتى يسارع النظام العسكري الحاكم بوضع لوحات على بوابات هذه القرى، تشير إلى أن هذه القرية أو تلك خالية من المسلمين".

ولكن رعاة البقر الأمريكي علموا على تكريم الإرهابيين"البوذ" نتيجة لمجازرهم المرتكبة بحق مسلمي بورما.وإعادة السفراء بين البلدين بعد قطيعة استمرت أكثر من عشرين سنة.بعد إعلان الرئيس الأمريكي "اوباما" يوم الأربعاء 11 تموز الحالي عن تخفيف العقوبات المفروضة على جمهورية "ميانمار" نتيجة للتقدم الذي أحرزه رئيسها "ثين سين" في مجال الديمقراطية،وتأكيده بأن الرئيس سين والمعارضة "أونغ سان سو تشي" وأبناء هذا البلد يحرزون تقدماً كبيراً في مجال الديمقراطية، الأمر الذي سيسمح للشركات الأمريكية بالقيام بأعمالها بطريقة مسؤولة في البلاد.

ثم عادت وزيرة الخارجية الأمريكية "هيلاري كلينتون" للاجتماع بالرئيس سين يوم الجمعة 13 تموز في كمبوديا على هامش اجتماع لرجال أعمال أمريكيين، وعقدت شركة "جنرال اليكتريك" صفقة معدات طبية مع مستشفيين في بورما يوم السبت 14 تموز، لتصبح أول شركة أمريكية تستأنف نشاطاتها منذ بدء سريان قرار اوباما القاضي بتخفيف الضغوطات عن بورما، بعد إحراز الرئيس سين تقدماً كبيراً باتجاه الديمقراطية، على حد زعم راعي البقر "اوباما"!!

مما دفع الرئيس سين ورغم حالة الغضب التي انتابت العالم الإسلامي بعد نشر صور القتل والتعذيب والحرق للمسلمين في بلاده، إلى التبجح بكل وقاحة بأن الحل الوحيد المتاح لأفراد أقلية "الروهينجيا" المسلمة تجميعهم في معسكرات لاجئين أو طردهم من البلاد، لا لشيء إلا لأن "الكوبوي" الأمريكي يشجعه على مواصلة جرائمه.

بينما تحتج المنظومة الإرهابية بهذه الذريعة وتعلن تخوفها من إبادة الأقلية العلوية التي تذبح الشعب السوري، وتقيم الدنيا ولا تقعدها، حتى دفعت المعارضة السورية الهزيلة إلى استصدار وثيقة وقعتها في مؤتمر القاهرة الأخير تضمن عدم التعرض لهذه الطائفة المجرمة ومن يساندها، بينما هي لا تأبه للأقلية المسلمة التي تباد في بورما، أي أن دافع الخوف هو المصلحة وليس الإنسانية ولا حتى الحيوانية!! في الوقت الذي كان ينبغي فيه على المعارضة السورية والجيش الحر أن يوجهوا إنذاراً نهائياً محدداً لهذه الأقلية القاتلة، وبعدها يتم إيقافها وإيقاف كل من يساندها عند حده، والرد عليهم بالمثل.

ولكنها عندما لم تجد من يوقفها عند حدها، وأعطيت المهل لها واحدة تلو الأخرى من قبل المنظومة الإرهابية، شجعها هذا إلى ارتكاب عشرات المجازر خلال مهلة المجرم عنان، بالإضافة إلى العشرات قبلها، والتي كان آخرها المجزرة البشعة التي ارتكبتها في حي "التريمسة" في حماة صباح يوم الجمعة 13 تموز وذهب ضحيتها أكثر من ثلاثمائة شهيد، ومئات الجرحى، دون أن تقدم المنظومة الإرهابية على أي عمل من شأنه أن يوقف حرب الإبادة الحاصلة في سوريا وبورما، بل باركت محاكم التفتيش الماضية على قدم وساق، وكرمت الإرهابيين، وهي في طريقها لتمدد للمجرم الأسد ثلاثة أشهر إضافية لإسقاط أكبر عدد ممكن من الضحايا.

وكأننا نعيش اليوم حروب تطهيرية، على غرار محاكم التفتيش التي قام بها نصارى الأندلس؛ أي حروب صليبية من خلال أياد صنعت في الغرب، وحظيت بمباركة المنظومة الإرهابية الدولية التي مدت لهم الحبل غارباً وتغاضت عن ذبحهم للمسلمين بدون رحمة أو شفقة.

ولذا يجب على الشعوب الإسلامية أن لا تكتفي بالشجب والتنديد، وإنما يجب أن تعمل على التبرؤ من هذه المنظومة الإرهابية، وتعلن النفير العام للدفاع عن إخوتهم المسلمين في سوريا وبورما، كما دعت إليه جماعة الإخوان في الأردن، وكما أعلن عنه الشيخ "احمد الأسير" من لبنان بدعوته إلى إسقاط الأسد، وأن تتحول هذه الدعوات إلى أفعال، لا أن نكتفي بمجرد الأقوال ثم نصمت بعدها، وإخوتنا يبادون دون شفقة أو رحمة، كي لا يصبح حالنا كحال أبي عبد الله الصغير آخر ملوك الطوائف في الأندلس، حيث لم يفده البكاء وترك مسلمي الأندلس لمصيرهم البشع هارباً بسفينة إلى المغرب العربي.

هي حرب صليبية تشن من جديد على الشعوب الإسلامية، والمجرمون فيها بعضهم أولياء بعض، والله يقول لنا:"وَقَاتِلُواْ الْمُشْرِكِينَ كَآفَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَآفَّةً وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ" التوبة36، :"وَالَّذينَ كَفَرُواْ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ إِلاَّ تَفْعَلُوهُ تَكُن فِتْنَةٌ فِي الأَرْضِ وَفَسَادٌ كَبِيرٌ" الانفال73، فهل نحن فاعلون!!


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

تركمانستان، بورما، أمريكا، مجازر المسلمين في بورما، سوريا، محاكم التفتيش،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 16-07-2012  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  "إيران كيت" متجددة ... اوباما – خامنئي
  الولي الفقيه .... عارياً !!!
  هل يستفيد أدعياء الوسطية من أحداث مصر!!
  ما ضرهم.. لو هتفوا!!
  اصمتوا أبناء "سايكس بيكو" أو ردوا على غولد!!
  آية الله مرسي !!
  جمعة " البراءة من المعارضة"
  بعد إعطائها الضوء الأخضر لـ"نصر الله" باجتياح سوريا المنظومة الإرهابية في العراء!!
  المنظومة الإرهابية والعودة إلى جنيف.. فحذاري يا معارضة الخارج!!
  الهدف الخفي من ضربات يهود للأسد، وما هكذا تورد الإبل يا بعضهم!!
  "نصر اللات" متفاخراً!!
  قولوا لهم: الإرهابيون أنتم؟!
  لا أمل في إصلاح سموكم ولا فخامتكم!!
  الخداع الفرنسي والبريطاني.. والتغطية على الفضيحة الأمريكية!!
  بعد مؤتمر روما يجب على الشعب السوري أن يقول كلمته!!
  عندما يؤكد الإيرانيون أن سوريا هي محافظة إيرانية!!
  على خلفية تصريحات كارني وجلعاد.. عن أي ممانعة يتحدثون!!
  مرسي والخطيب.. دماءُ شهداءٍ تهدر تحت الرمال!!
  يريدون إرغام الشعب السوري على الحوار!!
  الأسد وخطاب التجييش!!
  رعاة البقر يجاهدون لإبقاء الأسد الممانع!!
  بعد تقرير المنظومة الإرهابية الأخير حول سوريا: إياكم أن تذهبوا إلى ما ذهبت إليه تلك المنظومة القاتلة!
  إيران إذ تعترض..!!
  الأسد يستجدي للبقاء في السلطة!!
  الأسد أراد نقل إرهابه إلى لبنان.. وقد فعل!!
  المنظومة الإرهابية إلى مالي!!
  نجاد وعقدة الإمام المهدي!!
  إيران.. نهاية الخداع!!
  إشراك إيران في الأزمة السورية مطلب أمريكي!!
  ماذا عمل مرسي في السعودية!! ولماذا سيذهب إلى إيران!!

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
أحمد الحباسي، أحمد بن عبد المحسن العساف ، الناصر الرقيق، رشيد السيد أحمد، الهادي المثلوثي، أحمد ملحم، بيلسان قيصر، محمد الطرابلسي، د - الضاوي خوالدية، جاسم الرصيف، محمود سلطان، د. كاظم عبد الحسين عباس ، رحاب اسعد بيوض التميمي، محمد اسعد بيوض التميمي، محمود فاروق سيد شعبان، د - صالح المازقي، حسن عثمان، سعود السبعاني، إياد محمود حسين ، المولدي اليوسفي، خالد الجاف ، عمار غيلوفي، د - محمد بنيعيش، أشرف إبراهيم حجاج، د. مصطفى يوسف اللداوي، يحيي البوليني، علي الكاش، تونسي، د - شاكر الحوكي ، د. أحمد محمد سليمان، ياسين أحمد، الهيثم زعفان، محرر "بوابتي"، محمد يحي، عبد الرزاق قيراط ، سيد السباعي، صلاح المختار، د- محمود علي عريقات، محمد العيادي، عبد العزيز كحيل، د. أحمد بشير، صفاء العربي، عزيز العرباوي، حسن الطرابلسي، د- جابر قميحة، أ.د. مصطفى رجب، أحمد بوادي، خبَّاب بن مروان الحمد، فتحي الزغل، العادل السمعلي، عبد الله زيدان، فوزي مسعود ، حسني إبراهيم عبد العظيم، صلاح الحريري، كريم فارق، وائل بنجدو، د- محمد رحال، د. خالد الطراولي ، رضا الدبّابي، رافع القارصي، صالح النعامي ، د. عادل محمد عايش الأسطل، محمد عمر غرس الله، د. صلاح عودة الله ، عمر غازي، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، منجي باكير، محمد علي العقربي، عبد الله الفقير، سليمان أحمد أبو ستة، د - المنجي الكعبي، سامر أبو رمان ، د - مصطفى فهمي، مراد قميزة، فهمي شراب، رمضان حينوني، عواطف منصور، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، أحمد النعيمي، مجدى داود، المولدي الفرجاني، طلال قسومي، طارق خفاجي، د. عبد الآله المالكي، ضحى عبد الرحمن، د. طارق عبد الحليم، يزيد بن الحسين، د - عادل رضا، علي عبد العال، سلام الشماع، مصطفى منيغ، د.محمد فتحي عبد العال، كريم السليتي، محمود طرشوبي، محمد شمام ، فتحـي قاره بيبـان، إسراء أبو رمان، سامح لطف الله، رافد العزاوي، د- هاني ابوالفتوح، فتحي العابد، عبد الغني مزوز، د. ضرغام عبد الله الدباغ، صفاء العراقي، نادية سعد، حميدة الطيلوش، أبو سمية، سفيان عبد الكافي، د - محمد بن موسى الشريف ، ماهر عدنان قنديل، سلوى المغربي، أنس الشابي، صباح الموسوي ، عراق المطيري، محمد أحمد عزوز، مصطفي زهران، محمد الياسين، حاتم الصولي، إيمى الأشقر،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة