البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

السلفية الجهادية بالمغرب على خطى "المراجعات"

كاتب المقال علي عبد العال - مصر    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 10131


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


في خضم التسريبات التي بدأت تخرج للصحف حول الحوار الذي تخوضه دوائر أمنية مغربية مع معتقلي السلفية الجهادية بعدد من السجون، تحدثت تقارير صحفية عن تكثيف هذه اللقاءات في الآونة الأخيرة بين مسؤولين أمنيين رفيعي المستوى وقادة وشيوخ "السلفية الجهادية" داخل السجون، بهدف التوصل إلى "ضمانات" تهيء لمبادرات بين الدولة وبعض التنظيمات، ينتظر أن تنتهي بتسوية لملف المعتقلين الإسلاميين.

وأشارت التقارير إلى لقاء جرى مؤخراً بين مسؤولين أمنيين وكل من: الشيخ محمد الفيزازي، أحد كبار شيوخ السلفية المحكوم بـ 30 سنة سجناً، وحسن الخطاب زعيم خلية "أنصار المهدي" الموجود في سجن القنيطرة. وذلك استئنافا لسلسلة لقاءات تجمدت، بعد اللقاء الأخير مع حسن الخطاب الذي تكلف نيابة عن المعتقلين الإسلاميين المصنفين إعلامياً وأمنياً "سلفية جهادية" بأن يبلغ النيابة العامة بمبادرة "المناصحة والمصالحة". وهي المبادرة التي تعهد أصحابها "بعدم تكفير المجتمع والمسلمين بغير موجب شرعي". وفرضت مقترحاتها على كل من ثبت تورطه في أعمال عنف أو قتل تقديم اعتذار بالخطأ والندم للمجتمع والجهات الرسمية.

وكان الشيخ محمد الفيزازي، قد تبرأ أثناء مثوله للشهادة أمام المحكمة المغربية من أي علاقة له "بالإرهاب" ومخططاته، وفي رده على هيئة المحكمة قال الفيزازي أن موقفه "هو التنديد بها (أعمال العنف) ولا أقبلها لبلدي.. إننا نقولها للتاريخ، بأنه لا علاقة لنا بهذه الأحداث، التي رفضناها، وما زلنا نرفضها لحد اليوم". وعن تيار "السلفية الجهادية"، رد الفيزازي "لست سلفيا جهاديا، ولست أدري من ساهم في إطلاق هذه التسمية، إنني أنبذ العنف، والانتحار، والاعتداء على الأبرياء، من المسلمين وغير المسلمين". منتقداً الصحف التي كرست مصطلح "السلفية الجهادية"، الذي "سمع به داخل السجن".

أما حسن الخطاب المدان بتهمة تزعم خلية "أنصار المهدي"، التي تورط فيها مسؤولين في الأمن والجيش، فهو يعكف حاليا على كتابة تأصيل لـ "السلفية الجهادية". حيث تقول المصادر أن هذه الكتابة تدخل في سلسلة من الرسائل التي يعد الخطاب لإخراجها إلى الرأي العام، بعد أن تكلف مبادرة "المناصحة والمصالحة" نيابة عن "المعتقلين الإسلاميين" في السجون المغربية.


استنساخ المبادرات في العالم العربي



وعلى غرار مبادرات شبيهة جرت بين الدولة وإسلاميين في العالم العربي، كما في (مصر وليبيا وتونس والسعودية) طالب أصحاب المبادرة المغربية "عدم متابعة المنضوين تحتها بعد خروجهم من السجن، وفتح المجال السياسي لمن يريد ذلك". إلى جانب "توفير فضاء للدعوة إلى الله تعالى، وفتح المجال أمام العاملين فيه، واعتبار الجهاد في فلسطين والعراق وأفغانستان قضية أمة لا مجال للمساومة فيها"، معتبرين أن المبادرة خطوة توافقية بالدرجة الأولى من أجل نبذ العنف وإحلال الحوار وقيم المواطنة والسلفية الحقيقية.

وأوضحوا أن مبادرتهم هي نتيجة تراكمات فكرية وتجارب علمية هدفها صيانة الصف السلفي، وذلك من خلال استمراريته، وتقرير مبدأ المقاصد، مضيفين أن الهدف ليس "الخروج من السجن، وإن كان مطلبا عمليا معقولا، ولكن للتعريف بميلاد فكر متحرر يؤمن بالتعددية الفكرية والسياسية، من خلال سياسة بنفس إسلامي تحت سقف مبدأ الحوار". وجاء إطلاق هذه المبادرة بعيد زيارة خاصة قام بها مسؤول أمني رفيع المستوى للسجن المدني بطنجة. وهو اللقاء الذي لم تتسرب تفاصيل كافية عما راج فيه.. لكن المصادر ذكرت أنه جرى نقاش كل ما يروج بأذهان المعتقلين الإسلاميين.

ودشنت الدولة المغربية لقاءاتها مع شيوخ "السلفية الجهادية"، حيث بدأت بالحوار مع محمد الحدوشي أحد أبرز منظري الفكر الجهادي المعتقل في سجن تطوان، إلا أن الخلافات في التوجهات الفكرية للمعتقلين كانت أحد عوائق الإسراع بهذا الملف ، وتقول مصادر صحفية أن من بين البوادر التي رجحت استئناف المساعي، هو "تقسيم" المعتقلين الإسلاميين إلى مستويات داخل السجون، حيث جرى تجميعهم في أجنحة خاصة حسب انتماءاتهم. معتبرة أن هذه الخطوة قد تساعد في تحريك عجلة "الحوار"، ووضع النقاط على الحروف حسب التوجهات الفكرية والعقائدية لكل مجموعة، كما ترددت أخبار عن تأسيس جمعية تمثل المعتقلين السلفيين في الحوار مع الدولة.


فتش عن أمريكا



ويخشى متابعون لتسريبات "الحوار" بين الدولة والإسلاميين في المغرب من الدخول الأمريكي على الخط "فأمريكا التي يرجح أنها كانت سببا رئيسياً في اعتقال بعض هؤلاء، ربما تريد التكفير عن أخطائها بعد إشارة الرئيس أوباما إلى إغلاق معتقل غوانتنامو بالضغط لإيجاد مخرج "لا غالب ولا مغلوب" في الملف لتتفرغ لحل مشاكل أزمتها المالية الخانقة". حسبما يقول عبدلاوي لخلافة مراسل "إسلام أون لاين" في المغرب.

يضيف : "فالصورة التي تناقلتها وسائل الإعلام عن انحناءة أوباما أمام العاهل السعودي طمعا في عائدات البترول لتخفيف وطأة الأزمة المالية، تؤشر على أن أولويات الإدارة الجديدة اقتصادية أكثر منها أمنية، وهذا ما تروم التسريبات الإعلامية تهيئة الرأي العام المحلي لقبوله بضرورة حل الملف والتلويح بأن الحوار هو المخرج للإفراج عن المعتقلين الإسلاميين على خلفية 16 ماي 2003 بأقل الخسائر".

ويقول لخلافة: "الظاهر أن الملف لم يعد ذا أولوية لدى أمريكا والغرب عامة، بالنظر لما كلفهما من تشويه سمعتهما على مستوى العالم العربي والإسلامي، والانجرار وراء التخطيط الصهيوني للإيقاع بين المسلمين والمسيحيين.. ومن شأن التدخل الأمريكي والأوروبي أن يغير هذه الصورة المشوشة، رغم تراجع أمريكا عن دعم مسار الديمقراطية بالعالم العربي والإسلامي والتعامل بالمكيالين".

ويبقى أن على الجهات الوصية على الملف الإسلامي بالمغرب أن تستبق التغيرات الدولية، والأمريكية خاصة، لحل الملف بطريقة ذاتية ودون إملاءات خارجية، خاصة مع بوادر مراجعة وتصحيح صدرت من بعض الإسلاميين، واستثمار المداخل المتاحة حقوقيا وعلميا واجتماعيا لطي هذا الملف، الذي صور المغرب كبقع لخلايا نائمة دائمة، والالتواء عن الأسباب الرئيسية في تشجيع ثقافة التكفير والتفجير من استقلالية قضاء ومساواة في الحقوق والواجبات، وهي المداخل التي نبه إليها الخطاب الملكي في مناسبات متعددة، خاصة خطابه بعد شهر من التفجيرات، رغم أن أيادي ترى الفائدة في تأخير حل القضية بهدف استثمار تداعياته لأهداف سياسية واقتصادية.

---------------
علي عبد العال
صحفي مصري


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

السلفية الجهادية، حركات جهادية، حركات إسلامية، المغرب،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 8-04-2009  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  "القاعدة" ترفض السماح للنساء الحوامل بالقيام بعمليات استشهادية
  ردا على جماعة إسلامية اتهمتها:حكومات غربية تنكر قتل مواطنيها بعملية عسكرية فاشلة في نيجيريا
  مكتب الإرشاد يعين "مصطفى بلمهدي" مراقبا عاما للإخوان في الجزائر
  "القاعدة" تفصح عن وساطة بينها وبين النظام برعاية علماء يمنيين أفشلتها الدولة
  جماعات سورية تطالب "حماس" بالإفراج عن سلفيين معتقلين في سجونها
  تحرير منحنى العلاقة بين "الإخوان" و"السلفيين" في مصر
  أصوات إسلامية هامة بمصر تدعو الإخوان والسلفيين لـ"مصالحةعاجلة"
  يديرها محمد دحلان:الإمارات تطلق قناة فضائية لمحاربة الصعود الإسلامي بالعالم العربي
  إيران تخشى ثورة سنية في الداخل على يد "الأحواز والبلوش والأكراد"
  مجموعة سلفية في موريتانيا تعلن عن تنظيم (أنصار الشريعة في بلاد شنقيط)
  القاعدة في جزيرة العرب: المحتل الفرنسي في مالي كالمحتل الصهيوني في فلسطين
  "طالبان"تحث منظمة "التعاون الإسلامي" على مساندة أفغانستان بالحصول على استقلالهاوإخراج المحتل
  السلطات السعودية تمنع عالم أزهري قهرا من العودة إلى بلاده
  جماعة إسلامية تتهم ميليشيات إيرانية بقتل أي طفل اسمه "عمر" في سوريا
  مكذبا صحفا عربية: تنظيم "القاعدة" ينفي نيته تشكيل حزب سياسي
  "جيش الأمة": موقف الإسلاميين في الدول التي أيدت الغزو الفرنسي لمالي "مشين"
  استقالة أبوجرة سلطاني من رئاسةحركة "حمس" الجزائرية
  "الموقعون بالدماء".. كتيبة الفدائيين في حرب مالي
  الجماعات الإسلامية في مالي.. خريطة معلوماتية
  المؤشرات داخل حزب "النور"تتجه لحسم منصب الرئيس لصالح يونس مخيون
  عزام مكذبا "الإندبندنت": الظواهري لم يعتقل في سوريا، موجود بمصر وسيحضر جنازة عمته
  حزب "النور" ينتخب رئيسه 9 يناير وخليفة ومخيون ومرة وثابت أبرز المرشحين
  يسري حماد: كل رموز "الدعوة السلفية" مؤيدون لحزب "الوطن"
  عماد عبدالغفور يستقيل من رئاسة حزب "النور"
  الشيخ ياسر برهامي: لم يسبق لي أن زرت السفارة الأمريكية منذ 20 عاما
  "الدعوة السلفية" تؤيد الإعلان الدستوري "عامة" وتتحفظ على بعض بنوده
  برهامي: صورتي مع الأنبا بولا دليل تعاملنا بالبر مع من لا يحاربنا في الدين
  قيادي إسلامي: الموريتانيون وحدهم سيكتوون بنار الحرب بمالي
  مؤسسة (بيت الأعمال).. الذراع الإقتصادية للدعوة السلفية في مصر
  إطلاق موقع "الإسلاميون".. بوابة إخبارية متخصصة للحركات الإسلامية

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
جاسم الرصيف، د - مصطفى فهمي، د. خالد الطراولي ، أ.د. مصطفى رجب، خبَّاب بن مروان الحمد، سيد السباعي، حسن عثمان، محمود فاروق سيد شعبان، مصطفى منيغ، رحاب اسعد بيوض التميمي، أحمد الحباسي، صباح الموسوي ، محمد أحمد عزوز، أحمد بوادي، سلوى المغربي، أشرف إبراهيم حجاج، فهمي شراب، د- محمود علي عريقات، كريم السليتي، ضحى عبد الرحمن، د- هاني ابوالفتوح، يزيد بن الحسين، سامح لطف الله، علي الكاش، مصطفي زهران، د. طارق عبد الحليم، فتحي الزغل، محمد يحي، علي عبد العال، د. كاظم عبد الحسين عباس ، رشيد السيد أحمد، إياد محمود حسين ، محمد اسعد بيوض التميمي، ماهر عدنان قنديل، عزيز العرباوي، د- جابر قميحة، محمد الياسين، محمد العيادي، مراد قميزة، تونسي، محمود سلطان، عبد الرزاق قيراط ، خالد الجاف ، صلاح المختار، محمد الطرابلسي، محمد عمر غرس الله، د. عادل محمد عايش الأسطل، د - صالح المازقي، رافع القارصي، رمضان حينوني، د- محمد رحال، سعود السبعاني، د.محمد فتحي عبد العال، د. أحمد بشير، د. صلاح عودة الله ، نادية سعد، طلال قسومي، حسن الطرابلسي، د. أحمد محمد سليمان، محمود طرشوبي، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، الهادي المثلوثي، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، كريم فارق، صفاء العربي، د. عبد الآله المالكي، يحيي البوليني، د - الضاوي خوالدية، رضا الدبّابي، فتحي العابد، محرر "بوابتي"، سلام الشماع، أحمد بن عبد المحسن العساف ، صلاح الحريري، د. مصطفى يوسف اللداوي، سليمان أحمد أبو ستة، حميدة الطيلوش، د - شاكر الحوكي ، عبد الغني مزوز، صفاء العراقي، حسني إبراهيم عبد العظيم، مجدى داود، عمر غازي، د - عادل رضا، عبد الله الفقير، د - محمد بنيعيش، ياسين أحمد، سفيان عبد الكافي، عبد الله زيدان، محمد شمام ، إيمى الأشقر، عواطف منصور، منجي باكير، عمار غيلوفي، أحمد النعيمي، د. ضرغام عبد الله الدباغ، أبو سمية، المولدي الفرجاني، أنس الشابي، إسراء أبو رمان، فوزي مسعود ، الهيثم زعفان، رافد العزاوي، د - محمد بن موسى الشريف ، وائل بنجدو، صالح النعامي ، د - المنجي الكعبي، فتحـي قاره بيبـان، حاتم الصولي، أحمد ملحم، سامر أبو رمان ، العادل السمعلي، الناصر الرقيق، عراق المطيري،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة