البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

موقع الإخوان في الخارطة الصومالية

كاتب المقال علي عبدالعال - مصر    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 8503


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


الإخوان أحد أهم القوى الإسلامية الفاعلة في الصومال، لذلك كان ضروريا استكشاف حقيقة مواقفهم من المتغيرات التي تجري هناك، وفي ظل حالة من الانقسام تشهدها الحركة توجهنا إلى القطاع العريض منها الذي يقوده د.عثمان أحمد إبراهيم عميد كلية الشريعة في جامعة مقديشو (سابقًا).

يلقى الشيخ عثمان قبولاً واسعاً من المنتمين للإخوان المسلمين في الصومال رغم عدم الاعتراف به رسمياً من قبل مكتب إرشاد الجماعة في القاهرة.. انتخب مراقباً عاماً أواخر عام 2007 إثر إقالة د.علي الشيخ أبو بكر بسبب ما وصف بـ "انحرافات منهجية وتنظيمية"، إلى جانب تعطيل وعجز "مجلس شورى الحركة ومجلسها التنفيذي عن أداء مهامهما تجاه الدعوة وقضايا الوطن".

فقد اشتعلت الأزمة في صفوف الحركة إثر مشاركة قيادات منها في العملية السياسية التي شكلتها أديس أبابا قبل وخلال الغزو الإثيوبي ما دعا كبار قادة الإخوان هناك إلى إصدار بيان اتهم د.علي شيخ أبو بكر بـ "العمل مع الحكومة الصومالية العميلة التي جاءت بالاحتلال، وتبرير الغزو (بأنه جاء بناء على طلب الحكومة الانتقالية)"، معطلاً بذلك فريضة الجهاد في مثل هذه الظروف بينما "برزت الحاجة الملحَّة إلى دور الحركة بعد الاجتياح الإثيوبي، وما سببه من قتل آلاف الصوماليين وهدم أكثر من ثلثي العاصمة الصومالية".

تبدو أكثر الخيوط متشابكة حيث يقود الشيخ عثمان تنظيم إخواني مسلح كان أحد أهم الأذرع العسكرية للمحاكم الإسلامية، وهو السبب المرجح لتنصل مكتب الإرشاد منه، لكنه الآن فاعل أساسي في دعم الرئيس الجديد سياسياً وعسكرياً.


حاجة الصوماليين إلى "الدولة"



*باعتباركم إحدى القوى الرئيسة المؤيدة للشيخ شريف، كيف تقيمون الأوضاع الآن في الصومال؟

ـ منذ خروج العدو الإثيوبي من بلادنا وأيضاً قبل ذلك وهدفنا الأول هو إيجاد دولة في الصومال، لأن الدولة التي تنظم أمور البلاد والعباد أمر مطلوب شرعاً، وعلى هذا الأساس جاء تأييدنا للرئيس الجديد، لكن تأييدنا لم يكن تأييد لشخص بقدر كونه تأييد لقضية الصومال الذي عاش عقوداً في ظل فوضى أكلت الأخضر واليابس وتعطلت خلالها مصالح الأمة وخسر أبناؤها الكثير.

*كيف ترى دور القوى الإقليمية في تأزيم الأوضاع؟

ـ يمكن النظر إلى هذا الدور من خلال الدول الرئيسة التي تتحكم في الأوضاع (جيبوتي وإريتريا وإثيوبيا)، أما الأولى (جيبوتي) فنحن نعتبر الشعب الصومالي جزء من جيبوتي وجيبوتي جزء من الصومال، ودورها كان إيجابيا على طول الخط من المشكلة الصومالية، أما إريتريا فقد احتضنت قادة المحاكم الإسلامية مع بداية الغزو الإثيوبي وكان دورها ايجابياً في دعم قضيتنا، لكنها صارت الآن تلعب دوراً سلبياً من حيث توسيع رقعة الخلاف بين أبناء الوطن الواحد، وتأييدها المعارضة في حين كنا ننتظر من أسمرة أن تقف مع المصالحة والاستقرار.

أما إثيوبيا فما بيننا وبينها فهو معروف للجميع، ومنذ دخول الإسلام إلى الصومال والمعركة دائمة بيننا وبين هذه الدولة النصرانية (إثيوبيا) ومع أن أغلب سكانها مسلمون إلا أن حكامها من النصارى المتشددين، وكان حكامها دائمو الإغارة على حدودنا وهم الآن يحتلوا أجزاء كبيرة من الصومال (في إشارة إلى إقليم أوجادين الذي يقطنه أكثر من 7 مليون مسلم وتحتله إثيوبيا)، وكانت مواقف أديس أبابا على طول الخط داعمة لكل ما يعرقل الأوضاع ويأزمها في البلاد، وهي حتى الآن مستمرة في تقديم السلاح لكل الخارجين عن إجماع الشعب الصومالي.


جهود المصالحة



*هل من مساعي تبذلونها للمصالحة ونزع فتيل التوتر بين الفرقاء الصوماليين؟

ـ نحن دائماً على اتصال بكافة الأطراف، وبالأمس التقينا الرئيس شيخ شريف شيخ أحمد واليوم التقينا الدكتور عمر إيمان رئيس الحزب الإسلامي، ضمن مساعي للمصالحة بين الحكومة والمعارضة ورأب الصدع بين الإخوة.. جلسنا معهم وقلنا للإخوة جميعاً إن الهدف واحد فيما بيننا ألا وهو إقامة الدولة التي تحكم بشريعة الله، دعوناهم للجلوس من أجل التحاور والنقاش، والأمل كبير أن تتكلل هذه الجهود بالنجاح حتى لا يعود التحارب ولا يهرق الدم الصومالي ثانية وهذا هو مطلب وأمل كافة أبناء الشعب.

ونحن بدورنا نرسل نداءاتنا للعالم العربي والإسلامي وبخاصة أبناء الصحوة الإسلامية والعلماء والمشايخ بأن يساهموا في معالجة هذه المشاكل، وتقديم النصح والمشورة لأبناء الشعب الصومالي. وفي الإطار نثمن جهود الشيخ يوسف القرضاوي والاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، كما نثمن جهود فضيلة مرشد الإخوان المسلمين الذي أرسله تأييده للرئيس والحكومة الجديدة.

*كيف وجدتم استجابة الدكتور عمر إيمان؟

ـ من جهتنا قدمنا له وللإخوة في الحزب الإسلامي النصيحة، ولم نلحظ منهم سوى الاستجابة الطيبة، قالوا أمهلونا حتى نتدارس الأمر، ونحن لا نتوقع إلا الخير من كافة الأطراف فالجميع حريص على المصالحة والاستقرار في البلاد.

*وكيف وجدتم استجابة الشيخ شريف؟

ـ الشيخ شريف ومنذ عرفناه ليس رجل حرب ولا هو بالرجل المعاند، بل على العكس يقبل النصيحة وينصاع لها، وهو أيضاً يتفهم مواقف باقي إخوانه في المعارضة.


الحالة الإخوانية في الصومال



*بالنظر لملف الإخوان المسلمين في الصومال، كيف ترى الانقسام الحالي فيما بينهم؟

ـ وقع هذا الانقسام منذ أن حادت القيادة القديمة للإخوان في الصومال عن المنهج الصحيح، هناك من يدعي أنه يمثل "الإخوان المسلمين" في الصومال مع أن أدواره كانت سلبية على طول الخط مما يجري في البلاد، ونحن من جهتنا في الإدارة الجديدة حرصنا على أن يكون لنا دورنا الايجابي من مشاكل الصومال، فنحن جزء من هذه الأمة ولا يمكن أن نعزل أنفسنا عما يجري عليها، ولذلك شاركنا ضمن القوى العسكرية التي قاومت المحتل وتصدت له، كما كان لنا حضورنا في كل الفعاليات السياسية، والآن نؤيد هذه الحكومة الجديدة التي يرأسها واحداً من أبناء الصحوة.

ـ لكن مكتب الإرشاد في القاهرة لا يؤيدكم وأصدر المرشد محمد مهدي عاكف بيناناً ينفي فيه قيادتكم للإخوان في الصومال؟

ـ المرشد العام الأستاذ عاكف لم يقصر بشيء في حق الإخوان في الصومال، وكان له دور ايجابي من أزمة الإخوان هناك، ونحن نرجو منه ومن إخواننا في القاهرة أن يكونوا حريصين على الوقوف في صف الإيجابيين في الصومال، الموجودون في قلب الأزمة، الذين يشاركون الأمة في همومها ومصيرها.

*هل من مساعي للمصالحة بينكم وبين جناح د.علي باشا لتوحيد صف الإخوان هناك؟

ـ نحن لا نمانع في المصالحة ونمد أيدينا للحريصين عليها، وهذا ليس موقفي وحدي بل موقف القاعدة العريضة من أعضاء وعناصر جماعة الإخوان المسلمين في الصومال.


--------------------
علي عبدالعال
صحفي مصري


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

الإخوان المسلمون، الصومال، جهاد، مقاومة، حرب، احتلال،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 10-02-2009  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  "القاعدة" ترفض السماح للنساء الحوامل بالقيام بعمليات استشهادية
  ردا على جماعة إسلامية اتهمتها:حكومات غربية تنكر قتل مواطنيها بعملية عسكرية فاشلة في نيجيريا
  مكتب الإرشاد يعين "مصطفى بلمهدي" مراقبا عاما للإخوان في الجزائر
  "القاعدة" تفصح عن وساطة بينها وبين النظام برعاية علماء يمنيين أفشلتها الدولة
  جماعات سورية تطالب "حماس" بالإفراج عن سلفيين معتقلين في سجونها
  تحرير منحنى العلاقة بين "الإخوان" و"السلفيين" في مصر
  أصوات إسلامية هامة بمصر تدعو الإخوان والسلفيين لـ"مصالحةعاجلة"
  يديرها محمد دحلان:الإمارات تطلق قناة فضائية لمحاربة الصعود الإسلامي بالعالم العربي
  إيران تخشى ثورة سنية في الداخل على يد "الأحواز والبلوش والأكراد"
  مجموعة سلفية في موريتانيا تعلن عن تنظيم (أنصار الشريعة في بلاد شنقيط)
  القاعدة في جزيرة العرب: المحتل الفرنسي في مالي كالمحتل الصهيوني في فلسطين
  "طالبان"تحث منظمة "التعاون الإسلامي" على مساندة أفغانستان بالحصول على استقلالهاوإخراج المحتل
  السلطات السعودية تمنع عالم أزهري قهرا من العودة إلى بلاده
  جماعة إسلامية تتهم ميليشيات إيرانية بقتل أي طفل اسمه "عمر" في سوريا
  مكذبا صحفا عربية: تنظيم "القاعدة" ينفي نيته تشكيل حزب سياسي
  "جيش الأمة": موقف الإسلاميين في الدول التي أيدت الغزو الفرنسي لمالي "مشين"
  استقالة أبوجرة سلطاني من رئاسةحركة "حمس" الجزائرية
  "الموقعون بالدماء".. كتيبة الفدائيين في حرب مالي
  الجماعات الإسلامية في مالي.. خريطة معلوماتية
  المؤشرات داخل حزب "النور"تتجه لحسم منصب الرئيس لصالح يونس مخيون
  عزام مكذبا "الإندبندنت": الظواهري لم يعتقل في سوريا، موجود بمصر وسيحضر جنازة عمته
  حزب "النور" ينتخب رئيسه 9 يناير وخليفة ومخيون ومرة وثابت أبرز المرشحين
  يسري حماد: كل رموز "الدعوة السلفية" مؤيدون لحزب "الوطن"
  عماد عبدالغفور يستقيل من رئاسة حزب "النور"
  الشيخ ياسر برهامي: لم يسبق لي أن زرت السفارة الأمريكية منذ 20 عاما
  "الدعوة السلفية" تؤيد الإعلان الدستوري "عامة" وتتحفظ على بعض بنوده
  برهامي: صورتي مع الأنبا بولا دليل تعاملنا بالبر مع من لا يحاربنا في الدين
  قيادي إسلامي: الموريتانيون وحدهم سيكتوون بنار الحرب بمالي
  مؤسسة (بيت الأعمال).. الذراع الإقتصادية للدعوة السلفية في مصر
  إطلاق موقع "الإسلاميون".. بوابة إخبارية متخصصة للحركات الإسلامية

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
ضحى عبد الرحمن، د - المنجي الكعبي، حسن عثمان، د. خالد الطراولي ، أحمد الحباسي، إياد محمود حسين ، د. مصطفى يوسف اللداوي، محمد الياسين، سامر أبو رمان ، عبد الله الفقير، جاسم الرصيف، عبد الله زيدان، رشيد السيد أحمد، يحيي البوليني، مصطفى منيغ، علي الكاش، حسن الطرابلسي، أحمد ملحم، د.محمد فتحي عبد العال، خالد الجاف ، د. صلاح عودة الله ، مصطفي زهران، فهمي شراب، عواطف منصور، حاتم الصولي، أحمد بن عبد المحسن العساف ، حسني إبراهيم عبد العظيم، محمد اسعد بيوض التميمي، سامح لطف الله، د- محمود علي عريقات، ياسين أحمد، أنس الشابي، رافد العزاوي، سلوى المغربي، صلاح المختار، صلاح الحريري، محمد العيادي، د. أحمد بشير، د. ضرغام عبد الله الدباغ، الهادي المثلوثي، الناصر الرقيق، العادل السمعلي، محمد شمام ، خبَّاب بن مروان الحمد، د. عبد الآله المالكي، د - صالح المازقي، المولدي اليوسفي، عمار غيلوفي، محمود طرشوبي، عمر غازي، نادية سعد، د - شاكر الحوكي ، علي عبد العال، أحمد بوادي، د- هاني ابوالفتوح، عبد العزيز كحيل، صفاء العراقي، د. عادل محمد عايش الأسطل، ماهر عدنان قنديل، رمضان حينوني، رافع القارصي، أبو سمية، تونسي، محمد عمر غرس الله، فوزي مسعود ، محمود سلطان، رضا الدبّابي، فتحي العابد، صالح النعامي ، طلال قسومي، أ.د. مصطفى رجب، د- جابر قميحة، عبد الرزاق قيراط ، سيد السباعي، محمد يحي، طارق خفاجي، كريم فارق، عزيز العرباوي، أشرف إبراهيم حجاج، منجي باكير، محمد أحمد عزوز، سلام الشماع، كريم السليتي، د - عادل رضا، مراد قميزة، د - محمد بنيعيش، مجدى داود، فتحـي قاره بيبـان، إيمى الأشقر، وائل بنجدو، أحمد النعيمي، رحاب اسعد بيوض التميمي، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، الهيثم زعفان، فتحي الزغل، محرر "بوابتي"، حميدة الطيلوش، عبد الغني مزوز، إسراء أبو رمان، محمود فاروق سيد شعبان، د - مصطفى فهمي، د. كاظم عبد الحسين عباس ، محمد علي العقربي، سعود السبعاني، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، د. طارق عبد الحليم، عراق المطيري، يزيد بن الحسين، صفاء العربي، د- محمد رحال، بيلسان قيصر، محمد الطرابلسي، سفيان عبد الكافي، صباح الموسوي ، سليمان أحمد أبو ستة، د - محمد بن موسى الشريف ، د. أحمد محمد سليمان، المولدي الفرجاني، د - الضاوي خوالدية،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة